![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
♥~♥ أصحاب كانوا كالضياء♥~ العشر المبشرون بالجنة ~♥
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 61 | |||||
|
![]() اقتباس:
بخير والحمد لله السوال عليك
ان شاء الله شكرا على سؤالك وتفقدك وحرصك علىكل الاعضاء اسعد الله ايامك اخي الفاضل وجعلك من السعداء في جنته جنة النعيم وفيك بورك لاشكر على واجب فنحن نقوم بالواجب فقط لاغير شكرا لك وجزاك الله كل خير على متابعتك وانارت مشاركتك معنا في هذا الموضوع القيم الذي يحتاج لوقفات منا ومن جميع الاعضاء فجميل ان يترك الانسان بصمة لهفي كل مكان قام بزيارته حتى تكون جحة له يوما ما لا حجة عليه جعلك الله من المبشرين بجنته جنة النعيم وكلمتابع لنا لهذا الموضوع من بعيد وقريب وفقك الله لمايحبه ويرضاه واشكر الاخت وفاء على مواصلتها لهذا الموضوع فبارك الله فيك دمتم بالقرب منا
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 62 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 63 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم والسلام ورحمة الله وبركاته
امين يارب وجزاك الله كل خير شكرا على المرور وعلى متابعتك لنا الحمد لله على كل حال وانا الان بين اخواني اثباك الله فسيح جناته يارب |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 64 | |||
|
![]() السلام عليكم
ونواصل سيرتنا العطرة مع صحابي اخر ومن المبشرين بجنانه ![]() " ارمِ سَعدُ ارم .. فداكَ أبي وأمي ". ![]() إسمه : مالك بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي . أحد العشرة ، وأحد السابقين الأولين ، وأحد من شهد بدراً والحديبية ، وأحد الستة أهل الشورى. قال تعالى ( وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )15 الأحقاف. لهذه الآيات الكريمة قصة رائعة تصارعت فيها طائفة من العواطف في نفس فتىً طري العود فكان النصر فيها للخير على الشر والأيمان على الكفر .. وسعد من أشرف فتيان مكة نسباً وأعزَّهم أباً وأماً . وكان سعد إبان إشراق نور النبوة فتىً ريَّانَ الشباب ، غضَّ الإهاب .. رقيق العاطفة ، كثير البر بوالديه شديد الحب لأمه . وكان سعد يضمُّ بين بُردَّيهِ رجاحة الكهول وحكمة الشيوخ . نسبه كان كريم النسب ، إضافة إلى أنه من أخوال النبي صلى الله عليه وسلم فهو من بني زهرة وبنو زهرة أهل آمنة بنت وهب .. أمُّ النبي صلى الله عليه وسلم . وقد كان الرسول عليه السلام يعتز بهذه الخؤولة ، فقد روي أن النبي عليه الصلاة والسلام كان جالساً مع نفرٍ من أصحابه فرأى سعد بن أبي وقاص مُقبلاً فقال لمن معه : هذا خالي فَليُرني أمرءٌ خاله" أخرجه الحاكم في المستدرك وحديث صحيح على شرط الشيخين إسلامه كانت إستجابة سعد لنور الهداية والحق سريعاً فقد كان ثالث ثلاثة رجالٍ أسلموا أو رابع أربعة ،ولذا كان كثيراً ما يقول مفتخراً : لقد مكثت سبعة أيام وأني لثلث الإسلام . وكانت فرحة الرسول صلى الله عليه وسلم بسعد كبيرة . قصة إسلامه يقول سعد عن قصة إسلامه : رأيتُ في المنام قبل أن أسلم بثلاث ليال كأني غارق في ظلمات بعضها فوق بعض ،وبينما كنتُ أتخبطُ في لُجَجِها إذ أضاء لي قمر فاتَبعتُّهُ فرأيتُ نفراً أمامي قد سبقوني إلى ذلك القمر : رأيتُ زيد بن حارثة ، وعلي بن أبي طالب ، وأبا بكر الصديق فقلتُ لهم : منذُ متى أنتم هاهنا ؟ فقالوا : السَّاعةَ . ثم أني لمَّا طلع عليَّ النهار بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو إلى الإسلام مُستخفياً ، فعلمتُ أن الله أراد بي خيراً ، وشاء أن يُخرجني من الظلمات إلى النور .فمضيتُ إليه مسرعاً حتى لقيتهُ في شعب جياد ، وقد صلى العصر ، فاسلمتُ فما تقدمني أحد سوى هؤلاء النفر الذين رأيتهم في الحلم . ثم تابع سعد قصة إسلامه فقال : وما أن سمعت أمي بخبر إسلامي حتى ثارت ثائرتها ، وكنت برَّاً بها مُحباً لها ، فأقلبت عليَّ تقول : يا سعد ماهذا الدين الذي اعتنقته فصرفك عن دين أمك وأبيك ، والله لتدعنَّ دينك الجديد أو لا آكل ولا اشرب حتى أموت فيتفطَّر فؤادك حزناً عليَّ ، ويأكلك الندم على فعلتك التي فعلت وتُعيَّرك الناس بها أبد الدهر. فقلت لا تفعلي يا أماه فأنا لا أدع ديني لأيّ شيء . لكنها مضت في وعيدها .. فاجتنبت الطعام والشراب ومكثت أياماً على ذلك لا تأكل ولا تشرب فهزلَ جسمها و وهن عظمها وخارت قواها . فجعلتُ آتيها ساعةً بعد ساعة أسالها أن تتبلَّغَ بشيء من طعام أو قليلٍ من شراب فتأبى ذلك أشد الإباء ، وتُقسم ألا تأكل أو تشرب حتى تموت أو أدع ديني . فمكثت ثلاثاً حتى غشي عليها من الجهد فقام إبن لها يقال له عمارة فسقاها، فجعلت تدعو على سعد"". أخرجه مسلم والترمذي فأنزل الله تعالى ( وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) العنكبوت 8 يتبع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 65 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 66 | |||
|
![]() ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 67 | |||
|
![]() ![]() || ~ ونبقى معكم في لقائنا المتميز مع سيرٍ زاكية لصحبٍ كانوا كالضياء والصحابي .. ![]() اسمه سعيد بن زيد بن عمرو بن نُفَيْل العدوي القرشي ، أبو الأعور ، من خيار الصحابة ابن عم عمر بن الخطاب وزوج أخته ، ولد بمكة عام ( 22 قبل الهجرة ) وهاجر الى المدينـة ، شهد المشاهد كلها إلا بدرا لقيامه مع طلحة بتجسس خبر العير ، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة ، كان من السابقين الى الإسلام هو وزوجته أم جميل " فاطمة بنت الخطـاب". شهد المشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وشهد حصار دمشق وفتحها فولاه عليها أبو عبيدة بن الجراح ، فهو أول من عمل نيابة دمشق من هذه الأمة . تزوج رضي الله عنه من فاطمة بنت الخطاب أخت عمر، في مكـة .. وتزوج عمر عاتكة أخت سعيد، ولعله وزوجته كانا السبب في دخول عمر في الإسلام فيما بعد. والده زيـد بن عمرو - اعتزل الجاهليـة وحالاتها ووحّـد اللـه تعالى بغيـر واسطـة حنيفيـاً ، قتلته جماعة من الأعراب حال خروجه لمكة فلم تكتحل عيناه بلقيا النبي صلى الله عليه وسلم أخرج ابن سعد في الطبقات بسنده عن عامر بن ربيعة قال: كان زيد بن عمرو بن نفيل يطلب الدين، وكره النصرانية واليهودية وعبادة الأوثان والحجارة، وأظهر خلاف قومه واعتزال آلهتهم وما كان يعبد آباؤهم، ولا يأكل ذبائحهم، فقال لي: يا عامر، إني خالفت قومي، واتبعت ملة إبراهيم وما كان يعبد وإسماعيل من بعده، وكانوا يصلون إلى هذه القبلة، فأنا أنتظر نبيًا من ولد إسماعيل يبعث، ولا أُراني أُدْركُهُ، وأنا أومن به وأصدقه، وأشهد أنه نبي، فإن طالت بك مدة فرأيته فأقرئه مني السلام، قال عامر: فلما تنبأ رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلمت وأخبرته بقول زيد بن عمرو، وأقرأته منه السلام فرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ورَحَّمَ عليه، وقال: «قد رأيته في الجنة يسحب ذيولاً». وأخرج أيضًا بسنده عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت: رأيت زيد بن عمرو بن نفيل قائمًا مسندًا ظهره إلي الكعبة يقول: يا معشر قريش، ما منكم اليوم أحدٌ على دين إبراهيم غيري، وكان يحيي الموءودة؛ يقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته: مهلا، لا تقتلها أنا أكفيك مؤنتها، فيأخذها فإذا ترعرعت قال لأبيها: إن شئت دفعتها إليك، وإن شئت كفيتك مؤونتها. قال: وسئل عنه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ( يُبعث يوم القيامة أمة وحده) . ![]() تبشيره بالجنة وردت عدة أحاديث في أنه من أهل الجنة ومنها : عن عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " أبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلي في الجنة وطلحة في الجنة والزبير في الجنة وعبد الرحمن بن عوف في الجنة وسعد بن أبي وقاص في الجنة وسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل في الجنة وأبو عبيدة بن الجراح في الجنة " أخرجه أحمد والترمذي والبغوي وقال ابن الأثير في أسد الغابة: وقال سعيد بن جبير: كان مقام أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد ؛ كانوا أمام رسول الله صلى الله عليه وسلم في القتال ، ووراءه في الصلاة. صاحب دعوة مستجابة بسبب ما تحلى به من السجايا الحميدة والفضائل النادرة والزهد في مطامع الدنيا والرغبة في الآخرة كان سعيد بن زيد مستجاب الدعوة.. عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ أَنَّ أَرْوَى خَاصَمَتْهُ فِي بَعْضِ دَارِهِ فَقَالَ: دَعُوهَا وَإِيَّاهَا فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ أَخَذَ شِبْرًا مِنْ الْأَرْضِ بِغَيْرِ حَقِّهِ طُوِّقَهُ فِي سَبْعِ أَرَضِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ" اللَّهُمَّ إِنْ كَانَتْ كَاذِبَةً فَأَعْمِ بَصَرَهَا، وَاجْعَلْ قَبْرَهَا فِي دَارِهَا،قَالَ: فَرَأَيْتُهَا عَمْيَاءَ تَلْتَمِسُ الْجُدُرَ، تَقُولُ: أَصَابَتْنِي دَعْوَةُ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ، فَبَيْنَمَا هِيَ تَمْشِي فِي الدَّارِ مَرَّتْ عَلَى بِئْرٍ فِي الدَّارِ فَوَقَعَتْ فِيهَا فَكَانَتْ قَبْرَهَا) . الترمذي وقد شهد رضي الله عنه اليرموك وحصار دمشق وفتحها، وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم ثمانية وأربعين حديثًا. ![]() جهاده وزهده كان رضي الله عنه محبوباً من النبي صلى الله عليه وسلم .. وقد جاهد معه حتى لحق بالرفيق الأعلى ثم واصل جهاده مع الخلفاء الراشدين وأبلى بلاءاً حسناً .. ويصف سعيد بن زيد معركة اليرموك قائلاً: لما كان يوم اليرموك كنا أربعة وعشرين ألفاً ونحواً من ذلك. فخرجت لنا الروم بعشرين ومائة ألف. وأقبلوا علينا بخطى ثقيلة كأنهم الجبال تحركها أيد خفية. وسار أمامهم الأساقفة والبطاركة والقسيسون يحملون الصلبان وهم يجهرون بالصلوات فيرددها الجيش من ورائهم وله هزيم كهزيم الرعد. فلما رآهم المسلمون على حالهم هذه هالتهم كثرتهم وخالط قلوبهم شيء من خوفهم. عند ذلك قام أبو عبيدة فخطب في الناس وحثهم على القتال. عند ذلك خرج رجل من صفوف المسلمين وقال لأبي عبيدة: إني أزمعت على أن أقضي أمري الساعة. فهل لك من رسالة تبعث بها إلى رسول الله؟ فقال أبو عبيدة: نعم. تقرئه مني ومن المسلمين السلام وتقول له: يا رسول الله إنا وجدنا ما وعدنا ربنا حقاً.قال سعيد: فما إن سمعت كلامه ورأيته يمتشق حسامه ويمضي إلى لقاء أعداء الله حتى اقتحمت إلى الأرض وجثوت على ركبتي وأشرعت رمحي وطعنت أول فارس أقبل علينا. ثم وثبت على العدووقد انتزع الله كل ما في قلبي من الخوف. فثار الناس في وجوه الروم.وما زالوا يقاتلونهم حتى كتب الله للمؤمنين النصر. ولما دانت دمشق بالولاء للمسلمين جعل أبو عبيدة بن الجراح قائد جيوش المسلمين والياً عليها. فكان أول من ولي إمرة دمشق من المسلمين. غير أنه كان زاهداً في الحكم كما هو زاهد في المال. فكتب إلى أبي عبيدة وهو في الأردن يعتذر عن عدم الاستمرار في المنصب ويطلب اللحاق به للجهاد. فلما بلغ الكتاب أبا عبيدة استجاب لرغبته . ![]() الولاية كان سعيد بن زيد موصوفاً بالزهد محترماً عند الوُلاة ، ولمّا فتح أبو عبيدة بن الجراح دمشق ولاّه إيّاها ، ثم نهض مع مَنْ معه للجهاد .. فكتب إليه سعيد : أما بعد ، فإني ما كنت لأُوثرَك وأصحابك بالجهاد على نفسي وعلى ما يُدْنيني من مرضاة ربّي ، وإذا جاءك كتابي فابعث إلى عملِكَ مَنْ هو أرغب إليه مني ، فإني قادم عليك وشيكاً إن شاء الله والسلام . البيعة كتب معاوية إلى مروان بالمدينة يبايع لإبنه يزيد ، فقال رجل من أهل الشام لمروان " ما يحبسُك ؟"قال مروان " حتى يجيء سعيد بن زيد يبايع ، فإنه سيـد أهل البلد ،إذا بايع بايع الناس ) قال " أفلا أذهب فآتيك به ؟"وجاء الشامـي وسعيد مع أُبيّ في الدار ، قال : انطلق فبايع" قال " انطلق فسأجيء فأبايع "فقال " لتنطلقنَّ أو لأضربنّ عنقك " قال : تضرب عنقي ؟ فوالله إنك لتدعوني إلى قوم وأنا قاتلتهم على الإسلام ) فرجع إلى مروان فأخبره ، فقال له مروان : اسكت )وماتت أم المؤمنين ( أظنّها زينب ) فأوصت أن يصلي عليها سعيد بن زيد ، فقال الشامي لمروان : ما يحبسُك أن تصلي على أم المؤمنيـن ؟) قال مروان " أنتظر الذي أردت أن تضرب عنقـه ، فإنها أوصت أن يُصلي عليها " فقال الشامي : أستغفر الله ) . وفاته توفي بالمدينة سنة ( 51 هـ ) ودخل قبره سعد بن أبي الوقاص وعبد الله بن عمر - وقد عاش رضي الله عنه ثلاثا وسبعين سنة رضي الله عنهم أجمعين . ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 68 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 69 | |||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بورك فيك شكرا لك على مرورك الرائع جزاك الله كل خير وفقك الله |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
♥~♥, كالضياء, كانوا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc