|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-01-06, 20:00 | رقم المشاركة : 61 | ||||
|
سؤال خطر ملغم ..هو يعلم أنه يريد ايقاع المسؤول في مصيبة تبديع ذلك عالم آخر أو تفسيقه ولم لا رميه بالنفاق أو الإرجاء ..عن حسن نية يجيب ذلك العالم ..على قدر السؤال ..فيكون بإجابته ولامناص قد أسقط عالما آخر وقد يكون من كبار العلماء . .دونما قصد منه ..النتيجة أن كثيرا ممن ظفر بتلك الإجابة التي تصب في صلب مبتغى هواه ..يطير بها على صفحات المواقع وعلى اليوتوب .مخرجا لها من جديد مُعنونا ..الشيخ فلان يبدع الشيخ علان ...الشيخ فلان يطعن في الشيخ علان . الشيخ فلان يقول عن الشيخ علان مرجئ أو كذاب ...وهكذا ...
|
||||
2016-01-07, 10:34 | رقم المشاركة : 62 | ||||
|
اقتباس:
أنت تعرفين جيدا الفرق بين (الجرح والتعديل) ,, وبين (التحذير من أهل البدع) ,, فإن زُعم أنّ الجرح والتعديل خاص بعلم الحديث وقد انتهى زمانه ,, فلا اختلاف على أنّ تحذير أهل العلم من البدع وأهلها واجب في كل عصر ومصر
ودليل ذلك قول شيخ الإسلام ابن تيميَّة كما في المجموع (28/231-232):" ومثل أئمَّة البِدَعِ مِنْ أهل المقالات المخالفةِ للكتاب والسُّنَّة، أو العِبَادات المخالفة للكتِابِ وَالسُّنَّة، فإنَّ بَيانَ حَالهم، وتَحذيرَ الأُمَّةِ مِنْهُم، واجبٌ باتِّفاق المسلمين |
||||
2016-01-07, 10:58 | رقم المشاركة : 63 | |||
|
سبحان الله |
|||
2016-01-07, 11:00 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
وهذا من باب النصح وربنا يعلم المقاصد وما تخفيه الصدور |
|||
2016-01-07, 11:02 | رقم المشاركة : 65 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2016-01-07, 15:54 | رقم المشاركة : 66 | ||||
|
اقتباس:
وأظنّكم لم تنتبهوا لكلامه في أهل البدع والتحدير منهم لذلك أدعوكم مشكورين غير مأمورين أن تنظروا في هذه الكلمات للعالم الجليل شيخنا العثيمين رحمه الله رحمة واسعة : المجموع الرصين من كلام الإمام العثيمين في أهل الأهواء المبتدعين الحمد لله عالم الغيب والشهادة، الخبير بدقيق أمور عباده وجليلها، والصلاة والسلام على عبده ورسوله محمد، وعلى أزواجه وذريته وأصحابه، وعلى كل من هو به مقتد، وبسنته عامل، وعنها ذاب ومدافع. أما بعد، أيها الإخوة النبلاء النبهاء – سدد الله أفهامكم وقوى مدارككم – : فهذا جزءٌ صغير حجمه، قليلة أوراقه، يسيرة قراءته، إلا أنه كبير القدر، كثير النفع، عميق المعنى، طيب العاقبة، بالغ النصح، حسن التسديد، جمعته من كلام إمام كبير، وعالم جهبذ، وفقيه نحرير، وناقد بصير، وداعية إلى السنة والحديث، جليل مشهور، طيب وقور، ألا وهو الشيخ العلامة الفهَّامة محمد بن صالح العثيمين–رحمه الله–. وقد قربته منكم فجعلته في وقفات عدة زادت على العشرين بواحدة، تسهيلاً للفهم، وتقريبًا للمعنى، وتيسيرًا للإلمام، وعنونت لكل وقفة بما يدل عليه الكلام، ويزيد في الوضوح، ويقوي الضبط. وأسأل لي ولكم النفع الراسخ به، وزيادة البصيرة، وتسديد الفهم، وقوة الحجة، وحسن المحجة، والثبات على الحق، والتواصي به، إن ربي سميع مجيب، وعلى كل شيء قدير. فدونكم – بارك الله لكم – هذه الوقفات: الوقفة الأولى:عن التحذير في المجالس وبين صفوف الطلبة مِن أهل البدع ومَن عنده أفكار مخالفة لمنهج السلف الصالح، وأنه واجب، ومن النصيحة وليس من الغيبة. إذ قال – رحمه الله – في “لقاء الباب المفتوح” (رقم:120): الكلام في أهل البدع ومَن عندهم أفكار غير سليمة أو منهج غير مستقيم، هذا من النصيحة، وليس من الغيبة؛ بل هو من النصيحة لله ولكتابه ولرسوله وللمسلمين, فإذا رأينا أحدًا مبتدعًا ينشر بدعته, فعلينا أن نبين أنه مبتدع، حتى يسلم الناس من شره, وإذا رأينا شخصًا عنده أفكار تخالف ما كان عليه السلف، فعلينا أن نبين ذلك حتى لا يغتر الناس به, وإذا رأينا إنسانًا له منهج معين عواقبه سيئة، علينا أن نبين ذلك حتى يسلم الناس من شره, وهذا من باب النصيحة لله ولكتابه ورسوله ولأئمة والمسلمين وعامتهم، وسواء كان الكلام في أهل البدع فيما بين الطلبة أو في المجالس الأخرى فليس بغيبة, وما دمنا نخشى من انتشار هذه البدعة أو هذا الفكر أو هذا المنهج المخالف لمنهج السلف يجب علينا أن نبين حتى لا يغتر الناس بذلك.اهـ وقال – رحمه الله – في كتابه “شرح رياض الصالحين” (2 /390-391 باب: النصيحة): ومن النصيحة لرسول الله ﷺ الذب عن شريعته وحمايتها، فالذب عنها بأن لا ينتقصها أحد، والذب عنها بأن لا يزيد فيها أحد ما ليس منها، فتحارب أهل البدع القولية والفعلية والعقدية؛ لأن البدع كلها باب واحد، كلها حقل واحد، كلها ضلالة، كما قال الرسول ﷺ: (( كل بدعة ضلالة ))لا يستثنى من هذا بدعة قولية ولا فعلية ولا عقدية، كل ما خالف هدي النبي ﷺ، وما جاء به في العقيدة أو القول أو في العمل فهو بدعة، فمن النصيحة لرسول الله ﷺ أن تحارب أهل البدع بمثل ما يحاربون به السنة، إن حاربوا بالقول فبالقول، وإن حاربوا بالفعل فبالفعل، جزاءً وفاقًا؛ لأن هذا من النصيحة لرسول الله ﷺ.اهـ وقال – رحمه الله – في “شرح الأربعين النووية” (ص:266): من فوائد هذا الحديث: أن إزالة الأذى عن الطريق صدقة، وبقياس العكس نقول: وضع الأذى في الطريق جريمة وأذية. ويتفرع على هذه الفائدة: إذا كان إماطة الأذى عن الطريق الحسّي صدقة فإماطة الأذى عن الطريق المعنوي أبلغ وذلك ببيان البدع والمنكرات وغيرها. وقال – رحمه الله – في كتابه: “الضياء اللامع من الخطب الجوامع” (5 /413): فاحذروا الغيبة والنميمة أيها المسلمون، فإن بهما فساد الدين والدنيا، وتفكك المجتمع، وإلقاء العداوة والبغضاء، وحلول النقم والبلاء، وهما بضاعة كل بطَّال، وإضاعة الوقت بالقيل والقال، ولكن إذا كان المقصود نصيحة الخلق وتحذيرهم من أهل السوء، فلا حرج في ذلك، فإذا رأيت شخصًا ينشر أفكارًا هدامة أو يبث أخلاقًا سيئة، أو يشيع تشكيكًا بين المسلمين في دينهم، فذكرته بما فيه تحذيرًا من شره، ونصحًا للأمة، وحماية للدين، فلا حرج عليك في ذلك، بل ربما يكون واجبًا عليك.اهـ وقال – رحمه الله – في “لقاء الباب المفتوح” (رقم:98) في أثناء الكلام عن نهي بعضهم من التحذير من أحد المنحرفين عن جادة السلف الصالح أهل السنة والحديث: هذا الرجل الذي يثير الفتنة بين الناس، وينشر معايب العلماء، ومعايب ولاة الأمور، إذا كان ذِكرنا له على سبيل النصيحة، وتحذير الناس منه، فهذا خير، وهو مما يتقرب به العبد إلى ربه، والناهي عن ذلك ناهي عن الخير، وناهيًا عن النصيحة.اهـ الوقفة الثانية: عن طرد أهل العلم المبتدع من صفوف المتعلمين، وأنه من هدي السلف، وأنه ينبغي أن يُطردوا عن المجتمع كله ويُضيَّق عليهم النطاق حتى لا تنتشر بدعهم. إذ قال رحمه الله في “شرح العقيدة السفارينية” (ص:227-228 أو ص:229-230): فإن مالكًا – رحمه الله – سئل وهو في مجلسه فقال له قائل: يا أبا عبد الله { الرحمن على العرش استوى } استوى كيف استوى؟ فأطرق – رحمه الله – برأسه حتى علاه العرق من شدة وقع السؤال على قلبه، ثم رفع رأسه وقال: يا هذا الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة، وما أراك إلا مبتدعًا، ثم أمر به فأُخرج. وهكذا ينبغي لأهل العلم إذا رأوا في صفوفهم مبتدعًا أن يطردوه عن صفوفهم؛ لأن المبتدع وجوده في أهل السنة شر؛ لأن البدعة مرض كالسرطان لا يُرجى برؤه إلا أن يشاء الله. قوله: “إلا مبتدعًا” يحتمل أنه أراد إلا مبتدعًا بهذا السؤال أو “إلا مبتدعًا” إلا أنك من أهل البدع؛ لأن أهل البدع هم الذين يكون دينهم عن المشتبهات من أجل التشويش على الناس، وأيَّا كان المعنى فهو يدلُّ على أن من هدي السلف طرد المبتدعين عن صفوف المتعلمين، وهكذا ينبغي أن يُطردوا عن المجتمع كله، وأن يُضيَّق النطاق عليهم حتى لا تنتشر بدعهم، ولا يقال: إن الإنسان حر! نعم هو حر؛ لكن في حدود الشرع، أما إذا خالف الشرع فإنه يجب أن يضيق عليه، ويُبين له الحق، فإن رجع إليه فذاك، وإلا عُومل بما تقتضيه بدعته من تكفير أو تفسيق.اهـ وقال – رحمه الله – في شرحه على كتاب “حلية طالب العلم” (ص:179-180): أما طرده من المجالس: فنعم, يطردوه من المجالس، وللشيخ أن يطرد في مجلسه ما دون ذلك، إذا رأى من أحد من الطلبة أنه يريد أن يفسد الطلب عند زملائه, وبحيث يعتدون على الشيخ ولا يهابونه ويحتقرونه, فله أن يطرده, لأن هذا يعتبر ماذا؟ مفسدة، فيطرد. والإمام مالك – رحمه الله – قال: (( ما أراك إلا مبتدعًا ))لأن الذين يسألون عن مثل هذا هم المبتدعة, يسألون كيف استوى؟ يحرجون بذلك أهل السنة, يقولون: أخبرني كيف استوى؟ كيف استواؤه؟. والجواب عن ذلك سهل: أن الله أخبرنا أنه قد استوى على العرش، ولم يخبرنا كيف استوى. وهل نعلم كيفية شيء لم نعلم به وهو غائب عنا؟ أبداً. لو قال لك قائل: إني بنيت بيتًا, فقد علمت أنه بنى بيتًا، وتعرف كيف بناء البيت, لكن هل تعرف كيفية هذا البيت؟ وما فيه من الحُجَر والغُرف؟. الجواب: لا، إذا كنت لم تشاهده، وهكذا صفات الله – عز وجل -، أخبرنا عنها، ولم نُخْبَر عن كيفيتها.اهـ ........... الوقفة الرابعة:عن التصريح باسم المبتدع وعدم ذكر محاسنه عند الرد عليه والتحذير منه ومن بدعه وضلالاته. إذ قال – رحمه الله – في “لقاء الباب المفتوح” (رقم:121): وأما من أراد النصح والتحذير من بدعته وخطره فلا يذكر الحسنات، لأنه إذا ذكر الحسنات فهذا يرغِّب الناس بالاتصال به. ثم قال: فمثلاً إذا إنسان ابتدع بدعة وأردنا أن نتكلم نحذر من البدعة، فإنا نذكره، ولا بأس، وإن كان قد يكون من المصلحة ألا يُذكر باسمه. ثم زاد فقال: الرسول – عليه الصلاة والسلام – ذكر أسماء معينة بأشخاصهم في مقام النصح، كما في حديث فاطمة بنت قيس أنه خطبها أبو جهم ومعاوية وأسامة بن زيد فذكر النبي ﷺ عن أبي جهم وعن معاوية ما يقتضي ألا تتزوجهما، وقال: (( انكحي أسامة ))ولم يذكر محاسنهما، مع أن محاسنهما لا شك أنها كثيرة، لكنه سكت عن ذلك، لأن المقام يقتضي هذا.انتهى. ,,,, متابعة القراءة |
||||
2016-01-07, 16:07 | رقم المشاركة : 67 | |||
|
اعتقد ان الأخوين رياض والربيع وكذلك كل من عقب وعلق على هذا المقال ارتبكوا وتذبذبوا ..فقبل الخوض في النقاش ينبغي تسليك المصطلحات وتصريفها في سبلها الحقة فمثلا من هو العالم ؟ ومن هو المبتدع ؟ وهل يجوز جرح العالم ؟ ومتى ؟ وهل يتكلم في اهل البدع ؟ ومتى وكيف ؟ فالناظر الى هذه الآسئلة يفهم ان هناك فرقاً بين العالم العاري من الوقوع في البدعة والعالم او غيره من الدعاة الواقعين فيها ؟ وبين حرمة العلماء بصيغة مجملة وبين تبيان وجرح الدعاة الى البدع والضلالات على رؤوس الاشهاد ؟ فاحيانا ارى ان الناس يخلطون بين القاعدة المجملة والفروع التفصيلية ولا بد من رد الجزئيات الى الكليات ليستقيم المبنى ..وما اراه في هذه الصفحة دليل واضح على ان الجميع لا يفقهون في الأمر كثيراً فهم يتخبطون في نفي المثبت واثبات المنفي
|
|||
2016-01-07, 17:02 | رقم المشاركة : 68 | ||||
|
اقتباس:
سئل الإمام بن باز رحمه الله : الذي يثني على أهل البدع ويمدحهم، هل يأخذ حكمهم؟ فأجاب رحمه الله : نعم ما فيه شكٌّ، من أثنى عليهم ومدحهم هو داعٍ لهم، يدعو لهم، هذا من دعاتهم، نسأل الله العافيـة . اهـ انتبه جيدا لقول الشيخ: [من أثنى عليهم] ,, لأنّ بعض الذين يحذّر منهم علماؤنا اليوم ليست عندهم بدع ظاهرة ولكنّهم يثنون على أهل البدع ويجالسونهم ويزكونهم ,, وهذا كلام الشيخ بن باز في هذه المسألة واضح لا لبس فيه ,, فليتنبّه أقوام غفر الله لهم ,, |
||||
2016-01-07, 17:18 | رقم المشاركة : 69 | ||||
|
اقتباس:
يا أخي الفاضل أنا لا أريد التشخيص وأعلم جيدا ومنتبه لكلام الشيخ وليتك تنظر ردي في الصفحة 3 فالحديث عن أهل البدع لا يختلف ولم يختلف فيه اثنان نسأل الله أن يصرف عنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وأسأل الله أن يوفقني لئلا أدخل نقاشا من هذا النوع حتى ألقاه |
||||
2016-01-07, 17:20 | رقم المشاركة : 70 | ||||
|
اقتباس:
مرحبا بالفهامة الفقيه الاصبهاني 84 وليتك قبل أن تحكم على الناس يا ولدي تراجع ما ورد في الموضوع منذ بدايته أما أن تقرأ كلمات وتحكم على الناس فهذا من باب ما نناقشه في الموضوع . ومنكم نستفيد يا حبيبي . |
||||
2016-01-07, 17:23 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
وأختم بهذا إن شاء الله تواجدي في هذا الموضوع |
|||
2016-01-07, 19:53 | رقم المشاركة : 72 | ||||
|
اقتباس:
من يثني على أهل البدع ؟ ماعلاقة مايتناوله رأس الموضو ع بذلك ؟ رياض اعتبرها المرة الأخيرة التي أنبهك فيها ..توقف عن افساد الموضوع بتحريفه عن مسار أردته له ... موضوعي لايتناول الجرح والتعديل ولا التحذير من أهل البدع ..ففضلا لاأمرا ..إما العودة لمضمونه ثم اثراءه ...أو تركه والإبتعاد عنه .. |
||||
2016-01-07, 21:35 | رقم المشاركة : 73 | ||||
|
اقتباس:
أحسنت القول يا صلاح ..أعوذ بالله من الغلو فإن صاحبه مشوه ليس فقط النظر بل الفكر والتدبر .. فلو تفطن القوم وتجردوا من تعصبهم وتخلوا عن ركام خلفيتهم لأدركوا أن الموضوع هو في صميم الذب عن السنة وليس دفاعا عن البدع وأهلها ..فهؤلاء من ظن نفسه حام للسنة هو هادم لها من دونما يدري ..وينطبق عليهم حال الرجل الذي لايدري ولا يدري أنه لايدري ... ويحضرني هنا قصة قتل الدب لصاحبه ..فكان هناك مما يحكى في قديم الزمان أن دبا تعلق بصاحبه فلايكاد يفارقه ملازما له في حله وترحاله يحرسه ويمنع عنه كل من اقترب ناحيته ..وفي مرة كان صاحبنا في ارتحال وصديقه رفقته مرة أمامه يمشي ومرة خلفه متبعا له ..مراقبا الطريق ..ولما طال أكر السفر عزم الرجل على أخذ قسط من الراحة فاتكأ بجذع شجرة وخلد للنوم ..جاءت ذبابة مِلحاح تحط على وجه الرجل فتزعجه فيقوم الدب بهش الذباب ولكنها تعود ..مرة واثنان وعشرة ولكنها تعود فاستشاط الدب غيضا ليسأخذ من الحجر قطعة كبيرة يهوي بها قاصدا قتل الذبابة ولكنه تفطن ولات حين مندم ..على فعلته بتهشيم رأس صاحبه ...فهل من معتبر ؟ |
||||
2016-01-07, 23:33 | رقم المشاركة : 74 | |||
|
|
|||
2016-01-11, 09:30 | رقم المشاركة : 75 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم كل تدخلك يا عثمان كان مفيدا مثريا قيّما .. إقتبست منه ما ذهب الى صميم فكرة الموضوع ...جزيت خيرا أيها الفاضل .. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
...!!!!, مارأيكم, يقول |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc