![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 61 | ||||
|
![]() هبارك الله فيك أخي على هذه المواضيع جزاك الله كل الخير و جعله في ميزان حسناتك دمتم في رعاية الله وحفظه
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 62 | |||
|
![]() السلام عليكم اولا مشكور علا جهدك اخي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 63 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 64 | ||||
|
![]() اقتباس:
المجاز المُرْسَل وعلاقاته لاحظي أختي ’.’ أراني اللهُ وجهَكَ بخيرأ: ب : 2ـ ﴿ويُنزِّل لكم من السماء رزقاً﴾ 13/ غافر 1ـ رَعَتِ الماشية الغيث.﴿الغيث: المطر﴾ 3ـ ﴿واركعوا مع الراكعين﴾43/ البقرة 4ـ﴿ كلما دعوتُهم لتغفر لهم جعلوا أصابعَهم في آذانهم﴾ 7/ نوح 5ـ﴿ وآتُوا اليتامى أمالهم ﴾ 2/ النساء 6ـ ﴿إنكَ مَيِّتٌ وإنهم مَيِّتون﴾ 30/ الزمر 7ـ واسأل القرية عنا: كيف كُنَّا في روابيها ربيعاً ومحبَّــــــهْ 8ـ نـزَلنا دَوْحَـة فَحَـنا عــــلينا حُنُوَّ المرضعات على الفطيمِ (الدَّوْحَة: الشجرة العظيمة المتشعبة ذات الفروع الممتدة) التحليل ُلعلك علمتي في موضوع المجاز أن المجاز هو لفظ استعمل في غير معناه المعجمي لعلاقة رابطة بين اللفظ في ما وُضِعَ له حرفيّاً وبين المعنى الاستلزامي الذي انتقل إليه بواسطة المجاز، مع وجود قرينة مانعة من قصد المعنى الحقيقي. والعلاقة التي سمحت بعبور اللفظ لمعناه الحقيقي إلى معنى آخر جديد مجازي قد تكون المشابهة، وفي هذه الحالة يكون المجاز استعارة، وقد تكون العلاقة غير المشابهة، فيكون المجاز: مجازاً مرسَلاً، ومثاله الشارح: «أراني الله وجهك بخير»، فأنت ترى أن لفظ «وجهَك» مستعمَل هنا في غير ما وُضِعَ له، أي لم يُسْتعْمَل الاستعمال الحقيقي المتواضَع عليه في تخاطب الناس، لأن المقصود به في المثال هو شخص المخاطب كلُّه لا الوجهُ وحده، والقرينة ﴿ الدليل ﴾ الدالة على ذلك هو كلمة « أراني »، فالمتكلم لايقصد رؤية الوجه وحده، ذلك أن الوجه بدون صاحبه لا معنى له، ولذلك سُمِّيَ الشخص كله باسم جزء منه، ومعنى ذلك أن كلمة «وجهَك» اسْتعملت استعمالاً مجازيَّاًً، وأنت ترى أنه مجازفي اللفظ وليس في الإسناد،أي أنه ليس مجازاً عقلياً. إذن، ما العلاقة المُسَوِّغَة لدلالة الوجه على صاحبه كله؟ طبعاً ليست علاقة مشابَهة بين الوجه والشخص الحامل له. وبالتأمل الفحيص تدرك أن العلاقة التي مكَّنت من قيام هذا المجاز هي « الجزئية»، أي التعبير بالجزء ليدل على كله. ولتكتشف بعض علاقات المجاز المرسل، تتبع البيانات التحليلية التالي: َ* تأملي المثال﴿1﴾ من﴿ب﴾ تجدين . الماشية لم ترْعَ الغيث وهو المطر، لأن الغيث لايُرْعَى، وإنما الذي يُرْعى هو النبات الذي تسبَّبَ في إيجاده هذا الغيث، إذن فلفظة «الغيث» استعملت استعمالاً مجازيّاً ليدل على شيء آخر وهو النبات. والعلاقة التي جعلت كلمة «الغيث» تنتقِل من معناها في الاستعمال الحقيقي ﴿المطر﴾ إلى معناها في الاستعمال المجازي ﴿ النبات﴾ هي هذه السببية، أي التعبير بالسبب عن المُسَبِّب. * وإذا انتقلتي إلى المثال﴿2﴾ وجدت أن الرزق لا يُنَزَّلُ من السماء، وإنما الذي يُنَزَّلُ هو المطر الذي ينتُج عنه الرزق، ومعنى ذلك أن المطر ـ وهو السبب ـ سُمِّيَ باسم مُسَبَّبه الرزق، إذن فلفظة «رزقاً» لم تستعمَل في معناها الحقيقي وإنما استُعملت مجازيّاً، والقرينة المانعة من قصد المعنى الحقيقي هو كلمة «يُنَزِّلُ»، فالرزق، وهوالمأكل والمشرب وغيرُهما من الأمور التي تنفع الإنسان لايُنَزَّلُ من السماء. ولكن، ما العلاقة الواصلة بين معنى الرزق في الاستعمال الحقيقي ومعناه الجديد المكتسَب من خلال المجاز؟ وبدون شك ستُدركين أنها المُسَبَّبِيَّة، أي التعبير بالمسبَّب عن السبب. * وتأملي الآن المثال ﴿3﴾ تجدين أن الله تعالى استعمل كلمة «اركعوا» وأراد بها: «صََلُّوا»، إذن فكلمة «اركعوا» مجاز. وأنت تعلم أن الركوع جزء من الصلاة، بمعنى أن الجزء استُعمل ليدل على الكل. والقرينة المانعة من إرادة الركوع قرينة حالية تُفْهَم من خلال المقام التواصلي، إذ لا يُعقل أن يأمر الله الناس بالركوع وحده دون الصلاة. كما يتبين لك أن العلاقة التي حَوَّلَتْ معنى الركوع من مستواه المعجمي إلى معنى آخر وهو الصلاة هي الجزئية. * أما الآن المثال ﴿4﴾ تدركين أن الإنسان لا يقدر على وضع أصبعه بكامله في أذنه، ومعنى ذلك أن استعمال لفظ «أصابعَهم» ليس استعمالاً حقيقيّاً، إذن ما المعنى المجازي الذي صار يدل عليه في الآية الكريمة؟ وبالتمعن المتفحص تجدُ أن المقصود بكلمة «أصابعَهم» هو رؤوس الأصابع، وهي جزء منها، والقرينة المانعة من إرادة معنى الأصابع هي «في آذانهم»، بمعنى أن الله تعالى عبَّر بلفظ «أصابعَهم» وهي كلّ، لإرادة رؤوسها وهي جزء، والأمر الجامع بين الأصابع ورؤوسها هي علاقة الكلية. * تأملي الآن المثال﴿5﴾ نجد أن الله تعالى استعمل كلمة «اليتامى» في غير ما وُضعت له حقيقة، ذلك أنه لا يُعْقََلُ أن تُسَلَّمَ الأموال إلى اليتامى قبل أن يصيروا راشدين، أي أن لفظ «اليتامى» استُعمل استعمالاً مجازيّاً، والقرينة المانعة من إرادة المعنى الحقيقي لليتامى قرينة حاليَّة تُفْهَمُ بالعقل. ولكن ما المعنى المجازي الحاصل؟ بدون شك ستجدُ أنه هو اليتامى الذين صاروا بالِغين، بمعنى اعتبار حالة اليتم التي كانوا عليها في الزمن الماضي، فهذه الماضوية المعتبرة هي علاقة المجاز في هذا المثال، أي: اعتبار ما كان. * وفي المثال ﴿6﴾ نجد أن الله تعالى خاطب رسوله الكريم بقوله: «إنك ميِّتٌ» وهو ما زال حيّاً، بمعنى أن كلمة «مَيِّت» غير مستعملة في وضعها الحقيقي، إذن فهي مجاز قرينته حاليَّة تدرَك بالعقل، وهي أنه لايمكن أن يوجَّه الخطاب لميِّت إلا على وجه المجاز. أما علاقته فهي اعتبار ما سيكون عليه الإنسان في المستقبل وهو الموت لا محالة، فهذه المستقبلية هي التي جعلت لفظ «ميِّت» يغادر موقع استعماله الوضعي ﴿الموت﴾، إلى موقع مجازي يَكتسِب فيه معنىً آخر مختلفاً ﴿الحياة﴾، أي: اعتبار ما سيكون. * وبتأملك المثال﴿7﴾ نجدُ أن الشاعر قال: «واسأل القرية»، وأنت تعلم أن القرية محل ﴿أي: مكان﴾ لا يمكن أن يوجه إليه السؤال، إذن فالمقصود بها سُكّانها الحالُّون بها، أي أُطْلِقَ المحل وأريد الحالّ، إذن فلفظ «القرية» ورد مجازاً، قرينته المانعة من إيراد معناه المتداوَل في عُرْف الناس هي لفظ «اسأل». والعلاقة المنتِجة لهذا المجاز هي: المحلِّيَّة. * و الآن المثال ﴿8﴾ لتجد أن الشاعر قد عبَّر بلفظ «الدَّوْح» وهو نوع من الشجر، ليعني المكان الذي يوجد به هذا الدوح. والعلاقة المُسَوِّغَة لهذا المجاز هي: الحالِّيَّة، أي التعبير بالحالّ في المكان عن المكان نفسه. إذن، ما المجاز المرسَل؟ اذكر بعض علاقاته. أستخلص
* المجاز المرسَل هو لفظ استُعْمِل في غير معناه المعجمي المتداوَل لدى المتخاطِبين لعلاقة غير المشابهة رابطةٍ بين اللفظ في معناه الحَرْفي ﴿الحقيقي﴾وبين معناه الاستلزامي مقاميّاً، مع قرينة لفظية أو حاليَّة مانعة من قصد المعنى الحقيقي. * من علاقات المجاز المرسَل: •السببية، أي التعبير بالسبب وإرادة المسبِّب. • المسَبَّبِيَّة،أي التعبير بالمُسَبَّب وإرادة السبب. • الجزئية، أي التعبير بالجزء وإرادة الكل. • الكليِّة، أي التعبير بالكل وإرادة الجزء. • اعتبار ما كان ﴿الماضوية﴾. • اعتبار ما سيكون﴿المستقبلية﴾. • المحليَّة، أي التعبير بالمحل وإرادة الحالِّ به. • الحالِّيَّة، أي التعبير بالحالِّ وإرادة المَحَلِّ. ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 65 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 66 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 67 | |||
|
![]() شكرا جزيرا اخي هذا ماكنت ابحث عنه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 68 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اريد منك طلب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 69 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 70 | ||||
|
![]() اقتباس:
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%...A8%D9%8A%D8%A9 نحن هنا للخدمة ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 71 | |||
|
![]() انا هنا اخوتي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 72 | |||
|
![]() من فضلك يا أخي أنا طالب في السنة 2 ثانوي ع ت,أريد فهم درس الممنوع من الصرف بعلة وبعلتين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 73 | ||||
|
![]() اقتباس:
الممنوع من الصرف تعريفه : هو اسم لايقبل الصرف وهو التنوينالعلل المانعة من الصرف تسعة مجموعة في قول الشاعر : (إجمع وزن عادلاً أنّث بمعرفةٍٍ ركب وزد عجمةً فالوصف قد كملا) تنقسم هذه العلل إلى ثلاث مجموعات : بعلة واحدة ، وبعلتين ، وبثلاثة علل ، إنمانكتفي بذكر الأولى والثانية 1- مايكتفى فيه بعلة واحدة فإن وجدت كان ممنوعاً من الصرف : صيغ منتهى الجموع : هو ماكان على وزن (مفاعل – مفاعيل) (فواعل – فواعيل ) مساجد- صوامع – مصابيح – مفاتيح لكن ما معنى صيغة منتهى الجموع : صيغة منتهى الجموع هي كل جمعٍ ثالثه ألفٌ زائدة بعدها حرفان نحو "مساجد" أو ثلاثة أحرف وسطها ساكن نحو "مصابيح" ، ففي كلمة مساجد : (ج د ) حرفان جاءا بعد ألف المد الزائدة ، وفي كلمة مصابيح : (ب ي ح ) ثلاثة حروف جاءت بعد ألف المد الزائدة ، علما أن وسط هذه الحروف الثلاثة ساكن لكن كلمة : "ملائكة" ليست ممنوعة من الصرف لأن الوسط في الثالثة حروف بعد ألف المد لم يكن ساكنا 2 - ألف التأنيث الممدودة : هو الاسم الذي ينتهي بألف التأنيث ممدودة مثال : حمراء – حسناء – بيضاء – علماء 3 - ألف التأنيث المقصورة : هو الاسم الذي ينتهي بألف التأنيث المقصورة مثال : حبلى – ليلى - دعوى 2- الممنوع من الصرف بعلتين إذا كان اسم علَمٍ أو صفة : أولا اسماء الأعلام : وهي أسماء الأشخاص والمدن والأماكن - الاسم المؤنث لفظاً أو معناً ؛ مثل : معاوية ، سعاد - الاسم الأعجمي الذي يزيد عدد حروفه على ثلاثة ؛ مثل : يعقوب ، إبراهيم - الاسم المركب من اسمين ؛ مثل : نيويورك ، حضرموت - الاسم المختوم بـألف ونون زائدتين ؛ مثل : عمران ، سليمان - الاسم الذي يأتي بصيغة الفعل ؛ مثل : أحمد ، تغلب ، يزيد == هنا مثلا الاسم أحمد هو في الوقت نفسه فعل مضارع ، أقول: اسمي أحمد وأنا أحمد الله == - الاسم المعدول عن اسم أخذ منه ؛ مثل : عمر ، معدول عن عامر ثانيا : الصفات : - الصفة التي تأتي على وزن " فَعْلاًن" الذي مؤنثه " فعلى " ، مثل : عطشان وعطشى - الصفة التي تأتي على وزن أفعل الذي لا يؤنث بالتاء مثل أحمق وأحمر - الصفة التي تأتي معدولة عن وزن آخر ، مثل : آُخَر ، معدولة عن آخَر نقول : مررت ببناتٍ أخرَ - الصفة التي تأتي على وزن الأعداد ، مثل : أحاد .. يسأل طالب : أستاذ ! عرفنا أن الممنوع من الصرف هو ممنوع من التنوين ، وعرفنا في درسنا هذا صيغه المتنوعة ، لكن كيف نعربُ الممنوع من الصرف ؟ كيف نرفعه و ننصبه و نجره ؟ الإجابة : أحسنت قولا أيها الطالب ، فالممنوع من الصرف هو الذي يمنع من التنوين غالبا ، أما علامة رفه فالضمة ، وعلامة نصبه وجره سواء هي الفتحة ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 74 | |||
|
![]() اريد اعراب الجملة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 75 | |||
|
![]() شكرا جزيلا على المواضيع خاصة المجاز العقلي و المرسل شرح مطابق لما شرحه لنا الأستاد ممكن درس حول الكناية و كيفية التفريق بينها و بين الأستعلرة |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc