يرفضونه لأنه شرطي

[موسى عبد الله]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اولا لماذا رفض هذا الشخص هل صحيح لانه شرطي ام هناك اسباب اخرى ، لانه ليس من المعقول ان يتم رفضه بسبب عمله فقط، خاصة اذا كانت اخلاقه حسنة و ذو دين ،
الا اذا كان هذا الوالد له نظرة عن الاشخاص العاملين في الاسلاك الامنية ، هنا يكون امر اخر

الذي يتزوج تسأل عنه وتستشير؛ تسأل عن دينه، عن خلقه حتى تعرف أنه على دين وخُلُق ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ) (1)
فلا بد أن يحتاط الاب لمن هو مسؤول عنها ( وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) كيف ستعيش معه فلابد من السؤال والبحث حتى تعرف ماذا عند هذا الإنسان من أخلاق وما عنده من دين .. ثم الواجب على هذه الفتاة طاعة والدها طاعة لله و سيعوضها خير ا
ا

[achwak.1993]

يجب أن تطيع والديها لا خيار آخر

[لحن الحياة.]

لاننا ننكر فضل الاستاذ ف منطقيا ننكر فضل الشرطي


بصراحة لا احب الفكرة ايضا ................... هاك وخلاص من دون سبب

[مجرّد إنسان]

الشرطي هو مواطن جزائري مسلم ليس أكثر ولا أقل
قد يكون ذلك الشرطي المواطن صالحا كما هو حال الكثير من الجزائريين
وقد يكون فاسدا كما هو حال الكثير من الجزائريين
ولا علاقة لصلاحه أو فساده بسلك الشرطة
فهل يُعقل أن تشترط أجهزة الشرطة على من يريد الإلتحاق بها بأن يكون فاسدا ؟؟
كفاكم هرتقة يا اصحاب الردود التي تسيء للشرطة
ولا تحاولوا إسقاط مصداقية الأمن من أعين الناس فإنه لا يكره الأمن في البلاد إلاّ من يحبّ الفوضى
فوالله لولا الله ثم الأجهزة الأمنية لدخلت شياطن الإنس من اللصوص وقطاع الطرق إلى بيوتكم وفعلوا فيكم الأفاعيل
ولن تجدوا حينها إلّا اجهزة الشرطة في خدمتكم
اتقوا الله ولا تقولوا كلمة قد تهوي بكم سبعين خريفا في نار جهنّم

[موسى عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرّد إنسان

الشرطي هو مواطن جزائري مسلم ليس أكثر ولا أقل
قد يكون ذلك الشرطي المواطن صالحا كما هو حال الكثير من الجزائريين
وقد يكون فاسدا كما هو حال الكثير من الجزائريين
ولا علاقة لصلاحه أو فساده بسلك الشرطة
فهل يُعقل أن تشترط أجهزة الشرطة على من يريد الإلتحاق بها بأن يكون فاسدا ؟؟
كفاكم هرتقة يا اصحاب الردود التي تسيء للشرطة
ولا تحاولوا إسقاط مصداقية الأمن من أعين الناس فإنه لا يكره الأمن في البلاد إلاّ من يحبّ الفوضى
فوالله لولا الله ثم الأجهزة الأمنية لدخلت شياطن الإنس من اللصوص وقطاع الطرق إلى بيوتكم وفعلوا فيكم الأفاعيل
ولن تجدوا حينها إلّا اجهزة الشرطة في خدمتكم
اتقوا الله ولا تقولوا كلمة قد تهوي بكم سبعين خريفا في نار جهنّم

فضل الشرطة و الاجهزة الامنية على الراس و العين و لا ينكر احد ان الله حفظ بهم البلاد و العباد اعانهم الله لما يحبه و يرضاه
لكن يا اخي الناس هاذو كل واحد و التفكير نتاعو

[akhismail]

=====================
إن للحسنة نورا في الوجه وضياءا في الوجه وسعة في الرزق ومحبة في قلوب الناس
=====================

[akhismail]

=====================
المستأنس بالله
جنته في صدره
وبستانه في قلبه
ونزهته في رضى ربه.
=====================

[مجرّد إنسان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله

فضل الشرطة و الاجهزة الامنية على الراس و العين و لا ينكر احد ان الله حفظ بهم البلاد و العباد اعانهم الله لما يحبه و يرضاه
لكن يا اخي الناس هاذو كل واحد و التفكير نتاعو

ولكنه تفكير خاطئ وسيء جدا
ومنهم من لا همّ له سوى الإساءة لرجال الأمن والأجهزة الأمنية وإن شئت ذكرت لك أسماءهم
أقول لمن يتعمّدون تشويه صورة الأجهزة الأمنية : سيأتي عليكم يوم تبكون فيه كالنساء على وطن لم تحافظوا عليه كالرجال

[الميلي المشاكس]

شعب جاهل شعب يعمم و فقط
يحيا الجيش يا من تسبه و دير في بالكم باللي الناس ماشي كيف كيف
لمادا أنتم جهلاء و الحماقة مسيطرة عليكم لهده الدرجة لمادا مستواكم منحط لهده الدرجة
يعني جات غير في الاسلاك الامنية و السيفيل ملايكة مايديرو والو
سبحان الله غريبة أطواركم يا عباد يا أصحاب المادة و لو تتزوجون سكير المهم يكون عنده الفلوس

[hiso4a]

مع الأسف معظم الردود سلبية و هذا المشكل نتاعنا الجزائريين أنا مفهمتش علاه التعميم و الإجماع بلي الشرطة خمر و فتيات
و تخلاط و و و بالاك هدا الشرطي أحسن من واحد إمام ؟ علاه الشرطة كامل مهمش متربيين؟ و بالنسبة لعصي الوالدين ف
إذا كان السبب الذي رفضوا من أجله واهيا و منافيا للأخلاق و إذا كان هّا الرجل عاقلا صالحا متدينا قائما بذاته ماديا وتم رفضه من الوالدين فالوالدان على خطأ في هذه الحالة وباه ميفتيش الواحد انا نقول لراها شايفاتو هيا تديرو و لو على حساب الوالدين ربي يهدي

[chercheur eco]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed mahi

شخصيا لا أزوج أختي أو غيرها لمن يعمل في سلك الأمن مهما كان دخله والسبب قوله صلى الله عليه وسلم :


(ليأتين عليكم أمراء يقربون شرار الناس، ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها، فمن أدرك ذلك منكم؛ فلا يكونن عريفا ولا شرطيا ولا جابيا ولا خازنا) [رواه ابن حبان في صحيحه].حديث أبي هريرة عند مسلم، قال صلى الله عليه وسلم: (صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رؤوسهن كاسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وك

وهؤلاء الذين يحملون السياط ويضربون الناس؛ هم الشرطة، الذين هم أداة الظلم بيد حكام الجور، كما بين ذلك النووي في صحيح مسلم.

أطلب منك يا أخي الكريم أن تفهم جيدا معنى الحديث وأن تتأكد من صحته بالرجوع إلى كتاب صحيح البخاري أو أن تستفر من أخل العلم اللهم إلا ان كنت فقيها في الدين فهذا أمر آخر
الحديث الثاني يخص علامات الساعة وهل رأيت اليوم من يحمل سياطا ليضرب به الناس من دون سبب هدانا الله وإياك، هل قامت الشرطة في وقتنا الحالي بأذيتك وظلمك؟؟؟؟ أم أنكم تريدونا بلدا ليس فيها لا شرطة ولا درك ولا حتى جيش حتى يتمكن الدعاة الى نار جهنم من العيث في الأرض فسادا

[chercheur eco]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chouchou w

يا اخي انا اختي متزوجة من شرطي ويا ريت ماداها منغ عليها تروح تشوف واليها مع العلم راهم في نفس المدينة انا عندي تقريب سبع سنين مشتهاش مانع غليها تشوف خواتاتها نسونجي وخلي وخلي ربي يهديهم سسلام

يا أختي هذه الصفة تدخل صمن أخلاق هذا الشخص وليس ضمن وظيفته

[lamine_alg]

عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (عَيْنَانِ لَا تَمَسُّهُمَا النَّارُ: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله، وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ الله) رواه الترمذي وحسنه، وصححه الألباني، وفي رواية أنس بن مالك رضي الله عنه عند أبي يعلى: (عَيْنَانِ لا تَمَسُّهُمَا النَّارُ أَبَدًا: عَيْنٌ بَاتَتْ تَكْلأُ الْمُسْلِمِينَ فِي سَبِيلِ الله، وَعَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله).

التوجيه النبوي في الحديث

لا شك أن الهرب من النار والنجاة منها مطلبٌ لكل مؤمن بالله واليوم الآخر، وهمٌّ يؤرِّق مضجع عباد الله الصالحين، وفوق ذلك: هو الفوز يوم القيامة {فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ} (آل عمران: 185)، ولذا يوجهنا النبي صلى الله عليه وسلم - في هذا الحديث - إلى سببين للنجاة من النار، هما: البكاء من خشية الله، والحراسة في سبيل الله، وسنتعرض لبيان كل منهما.

الأول: (عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله):

البكاء من خشية الله تعالى أصدق بكاء تردد في النفوس، وأقوى مترجم عن القلوب الوجلة الخائفة، والعين التي تذرف الدمع من خشية الله لن تمسها النار؛ لأن العين تتبع القلب، فإذا رقّ القلب دمعت العين، وإذا قسى القلب قحطت العين، قال الإمام ابن القيّم في "بدائع الفوائد": "ومتى أقحطت العين من البكاء من خشية الله تعالى، فاعلم أن قحطها من قسوة القلب، وأبعد القلوب من الله: القلب القاسي".

وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ من القلب الذي لا يخشع، فيقول: (اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها) رواه مسلم.

وقد مدح الله تعالى البكائين من خشيته فقال في محكم التنزيل: {أُولَٰئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَٰنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا} (مريم: 58)، روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قرأ هذه الآية، فسجد، وقال: هذا السجود، فأين البكي؟ يريد البكاء. و(البكي) جمع باك.

كما أن البكاء من خشية الله تعالى سبب للرحمة يوم العرض على الله جل وعلا، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (سبعة يظلهم الله في ظله، يوم لا ظل إلا ظله...وذكر منهم: ورجلٌ ذكر الله خالياً ففاضت عيناه) رواه البخاري ومسلم.

الثاني: (وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ الله):

تعد الحراسة في سبيل الله من أعظم مراتب الجهاد؛ لأن الحرّاس إما أن يكونوا في مقدمة الصفوف لقتال الأعداء، أو يسهرون بالليل لحماية الجيش من الأعداء، يقول الإمام ابن النحاس: "اعلم أن الحراسة في سبيل الله من أعظم القربات، وأعلى الطاعات، وهي أفضل أنواع الرباط، وكل من حرس المسلمين في موضع يخشى عليهم فيه من العدو فهو مرابط"، ولكن بعض العلماء وسّع مفهوم الحراسة، ولم يقصره على جهاد الكفار فحسب، قال الملا علي القاري في "مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح" موضحاً ذلك: "وهي مرتبة المجاهدين في العبادة، وهي شاملة لأن تكون في الحج، أو طلب العلم، أو الجهاد، أو العبادة، والأظهر أن المراد به الحارس للمجاهدين لحفظهم عن الكفار، قال الطيبي: قوله: (عين بكت) هذا كناية عن العالم العابد المجاهد مع نفسه، لقوله تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} (فاطر: 28)، حيث حصر الخشية فيهم غير متجاوز عنهم، فحصلت النسبة بين العينين: عينُ مجاهدٍ مع النفس والشيطان، وعينُ مجاهدٍ مع الكفار".

وعلى معنى الجهاد يقول الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما: "لأن أبيت حارساً خائفاً في سبيل الله أحب إلي من أن أتصدق بمائة راحلة".

ونختم بلطيفة ذكرها الإمام المناوي في "فيض القدير"، حيث قال: "سوّى بين العين الباكية والحارسة؛ لاستوائهما في سهر الليل لله، فالباكية بكت في جوف الليل خوفاً لله، والحارسة سهرت خوفاً على دين الله"، نسأل الله تعالى أن يجعلنا من الباكين من خشيته، وأن يوفقنا لنكون من الحرّاس في سبيله.

[nassim vip]

لي راه اقول بلي الأجهزة الأمنية وسط متعفن و فيها و فيها
نقولوا شكون لي راه يعس عليك في الحدود و شكون راه دافع عليك من الارهاب

الله يهديكم تهدروا على الرجال و انتوما مخبيين مور شاشة الكوميوتر