![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 61 | ||||||
|
![]() السلام عليكم.. اقتباس:
اقتباس:
أنت صنفت الإختلاط الى ثلاث.. الأول ..تقول أنه حلال ..ولاشك في ذلك كون المختلطين محارم.. الثاني تقول أنه حرام لأن الغرض منه وقوع الفساد ..ولاشك في ذلك .. الثالث ..لم تبين ..فهل أردت أن الإختلاط في الإدارات والجامعات والمستشفيات حرام ؟ ثم لتعلم أنه ليس حق لك . الإستدلال بالقرآن والسنة فاترك ذلك لأهله من العلماء ..كان عليك نقل فتوى لعالم من العلماء بخصوص ما تريد جعله حراما .عنوة بلي رقبة النص القرآني أو الحديث..فلقد ورد فيم استدللت به ما هو بعيد كل البعد عن محل النزاع ..سلام عليكم ..
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 62 | |||
|
![]() قف لا تكن كالذباب لا يقع إلا على الجرح...فإياك والوقوع في أعراض الناس وذكر مثالبهم والفرح بعثراتهم وطلب زلاتهم...
كن مهذبا في مجلسك...صَمُوتا إلا من خير..مُحترِما لجُلاّسِك إياك وتجريح الأشخاص....وكن سليم اللسان..طيب الكلام.....عذب الألفاظ ..مَأمونَ الجانبِ. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 63 | |||
|
![]() ما حكم عمل المرأة مع الرجل ؟ - فتاوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله السؤال : لقد بينتم لنا حدود علاقة الرجل بالمرأة وما يجوز منها وما يحرم .. لكن ماذا عن حكم العلاقة بين الرجل والمرأة في حال العمل ، فهل يجوز أن تعمل في مكان مختلط مع الرجل ؟ لا سيما أن ذلك منتشر بشكل كبير في كثير من البلدان ؟
الإجابة : الذي أراه أنه لا يجوز الاختلاط بين الرجال والنساء بعمل حكومي أو بعمل في قطاع خاص أو في مدارس حكومية أو أهلية ، فإن الاختلاط يحصل فيه مفاسد كثيرة ولو لم يكن فيه إلا زوال الحياء للمرأة وزوال الهيبة من الرجال ، لأنه إذا اختلط الرجال والنساء أصبح لا هيبة عند الرجال ، وهذا أعني ـ الاختلاط بين الرجال والنساء ـ خلاف ما تقتضيه الشريعة الإسلامية ، وخلاف ما كان عليه السلف الصالح . ألم تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل للنساء مكانا خاصا إذا خرجن إلي مصلى العيد ، لا يختلطن بالرجال كما في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم حين خطب في الرجال نزل وذهب للنساء فوعظهن وذكرهن ، وهذا يدل على أنهن لا يسمعن خطبة النبي صلى الله عليه وسلم أو إن سمعن لم يستوعبن ما سمعن من الرسول صلى الله عليه وسلم . ثم ألم تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "خير صفوف النساء آخرها وشرها أولها وخير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها"وما ذلك إلا لقرب صفوف النساء من الرجال ، فكان شر الصفوف ، ولبعد آخر صفوف النساء من الرجال فكان خير الصفوف ، وإذا كان هذا في العبادة المشتركة فما بالك بغير العبادة ، ومعلوم أن الإنسان في حال العبادة أبعد ما يكون عما يتعلق بالغريزة الجنسية ، فكيف إذا كان الاختلاط بغير عبادة فالشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم في العروق ، فلا يبعد أن تحصل فتنة وشر كبير في هذا الاختلاط . والذي أدعو إليه إخواننا أن يبتعدوا عن الاختلاط وأن يعلموا أنه من أضر ما يكون على الرجال كما قال صلى الله عليه وسلم:" ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء " فنحن والحمد لله ـ نحن المسلمين ـ لنا ميزة خاصة يجب أن نتميز بها عن غيرنا ، ويجب أن نحمد الله سبحانه وتعالى أن منّ علينا بها ، ويجب أن نعلم أننا متبعون لشرع الله الحكيم الذي يعلم ما يصلح العباد والبلاد ، ويجب أن نعلم أن من نفروا عن صراط الله ـ عز وجل ـ وعن شريعة الله فإنهم في ضلال وأمرهم صائر إلي الفساد ، ولهذا نسمع أن الأمم التي يختلط نساؤها برجالها أنهم الآن يحاولون بقدر الإمكان أن يتخلصوا من هذا ولكن أنى لهم التناوش من مكان بعيد . نسأل الله أن يحمي بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء وشر وفتنة . المصدر حكم عمل المرأة ؟ - فتاوى للشيخ ابن باز رحمه الله ما حكم الإسلام في عمل المرأة وخروجها بزيها الذي نراه في الشارع والمدرسة والبيت هكذا. وعمل المرأة الريفية مع زوجها في الحقل؟ لا ريب أن الإسلام جاء بإكرام المرأة والحفاظ عليها وصيانتها عن ذئاب بني الإنسان، وحفظ حقوقها ورفع شأنها، فجعلها شريكة الذكر في الميراث وحرم وأدها وأوجب استئذانها في النكاح وجعل لها مطلق التصرف في مالها إذا كانت رشيدة وأوجب لها على زوجها حقوقا كثيرة وأوجب على أبيها وقراباتها الإنفاق عليها عند حاجتها وأوجب عليها الحجاب عن نظر الأجانب إليها لئلا تكون سلعة رخيصة يتمتع بها كل أحد، قال تعالى في سورة الأحزاب: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[1] الآية، وقال سبحانه في السورة المذكورة: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا[2]، وقال تعالى في سورة النور: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ[3] الآية .. فقوله سبحانه: إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا فسره الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بأن المراد بذلك الملابس الظاهرة؛ لأن ذلك لا يمكن ستره إلا بحرج كبير، وفسره ابن عباس رضي الله عنهما في المشهور عنه بالوجه والكفين، والأرجح في ذلك قول ابن مسعود؛ لأن آية الحجاب المتقدمة تدل على وجوب سترهما ولكونهما من أعظم الزينة فسترهما مهم جدا، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (كان كشفهما في أول الإسلام ثم نزلت آية الحجاب بوجوب سترهما)، ولأن كشفهما لدى غير المحارم من أعظم أسباب الفتنة ومن أعظم الأسباب لكشف غيرهما، وإذا كان الوجه والكفان مزينين بالكحل والأصباغ ونحو ذلك من أنواع التجميل كان كشفهما محرما بالإجماع، والغالب على النساء اليوم تحسينهما وتجميلهما، فتحريم كشفهما متعين على القولين جميعا، وأما ما يفعله النساء اليوم من كشف الرأس والعنق والصدر والذراعين والساقين وبعض الفخذين فهذا منكر بإجماع المسلمين لا يرتاب فيه من له أدنى بصيرة والفتنة في ذلك عظيمة والفساد المترتب عليه كبير جدا. فنسأل الله أن يوفق قادة المسلمين لمنع ذلك والقضاء عليه والرجوع بالمرأة إلى ما أوجب الله عليها من الحجاب والبعد عن أسباب الفتنة. ومما ورد في هذا الباب قوله سبحانه: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى[4]، وقوله سبحانه: وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ[5] فأمر الله سبحانه النساء في الآية الأولى بلزوم البيوت. لأن خروجهن غالبا من أسباب الفتنة، وقد دلت الأدلة الشرعية على جواز الخروج للحاجة مع الحجاب والبعد عن أسباب الريبة، ولكن لزومهن للبيوت هو الأصل وهو خير لهن وأصلح وأبعد عن الفتنة، ثم نهاهن عن تبرج الجاهلية وذلك بإظهار المحاسن والمفاتن وأباح في الآية الثانية للقواعد وهن العجائز اللاتي لا يرجون نكاحا وضع الثياب بمعنى عدم الحجاب بشرط عدم تبرجهن بزينة، وإذا كان العجائز يلزمن بالحجاب عند وجود الزينة ولا يسمح لهن بتركه إلا عند عدمها وهن لا يفتن ولا مطمع فيهن فكيف بالشابات الفاتنات، ثم أخبر سبحانه أن استعفاف القواعد بالحجاب خير لهن ولو لم يتبرجن بالزينة وهذا كله واضح في حث النساء على الحجاب والبعد عن السفور وأسباب الفتنة والله المستعان. أما عمل المرأة مع زوجها في الحقل والمصنع والبيت فلا حرج في ذلك وهكذا مع محارمها إذا لم يكن معهم أجنبي منها، وهكذا مع النساء، وإنما المحرم عملها مع الرجال غير محارمها. لأن ذلك يفضي إلى فساد كبير وفتنة عظيمة كما أنه يفضي إلى الخلوة بها وإلى رؤية بعض محاسنها، والشريعة الإسلامية الكاملة جاءت بتحصيل المصالح وتكميلها ودرء المفاسد وتقليلها وسد الذرائع الموصلة إلى ما حرم الله في مواضع كثيرة، ولا سبيل إلى السعادة والعزة والكراهة والنجاة في الدنيا والآخرة إلا بالتمسك بالشريعة والتقيد بأحكامها والحذر مما خالفهما والدعوة إلى ذلك والصبر عليه. وفقنا الله وإياكم وسائر إخواننا إلى ما فيه رضاه، وأعاذنا جميعا من مضلات الفتن إنه جواد كريم. المصدر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 64 | |||
|
![]() في حكم خروج المرأة للعمل عند مقتضى الحاجة ؟ - فتاوى للشيخ فركوس السؤال: أخت تخرجت من الجامعة، وأبوها عاطل عن العمل، ولها إخوة صغار وليس لهم من ينفق عليهم، فهل يجوز لها العمل لسد حاجياتهم؟ هذا من جهة، ومن جهة أخرى تقدم لخطبة هذه الأخت رجل يصلي الصلوات الخمس في المسجد، وهو متخلق وتاجر، لكنّه ليس سلفي المنهج، فهل تقبل به زوجا أم تعمل لتكسب القوت؟ الجواب: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين أمّا بعد: فإنّ المرأة ليست مطالبة بتولي أمر البيت ما دام أنّ الأب قادر على التكسب والإنفاق والأصل أنّ المرأة تبقى مكفية المؤونة من قبل أوليائها ثمّ تتنقل إلى بيت الزوجية ليقوم الزوج عليها، هذا هو الأصل لكنّه إذا كانت المراة ليس لها من يغطي نفقاتها من مأكل ومشرب وملبس وأدوية، ولها إخوة صغار قصّر عاجزون على العمل والتكسب ولها فقط في قدرتها ووسعها التكسب جاز لها الخروج للعمل وإن خالفت أصلها ضرورة وحاجة على وجه الاستثناء، فتخرج بالضوابط الشرعية ولها ذلك ما لم تجد المنفق عليها أو زال خطر الإنفاق لوجود من يعيل العائل ففي هذه الحال تعود إلى أصلها فتبقى في بيتها لقوله تعالى:﴿ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى﴾[الأحزاب:33]. هذا وإذا كانت المرأة مؤهلة للزواج ورأت نفسها إن تركت الزواج قد تخشى على نفسها الفتنة وهي قادرة على إقامة حدود الله مع زوجها، ففي هذه الحال يجب عليها أن تتزوج مع الكفء الذي يُرضى خلقه ودينه، أمّا إذا كان الرجل لا يعرف من أمور الدين سوى الصلاة ويأتي بالأمور المخالفة للشرع في تجارته كتعامله مع البنوك وسائر معاملاته غير شرعية فهذا لا خير فيه وإن كان ثريا، وإنّما تحصن نفسها برجل صاحب خلق ودين وعفة ويحث امرأته على دينها ولو كانت مداخيله متوسطة، وإذا كان الرجل الذي يريد أن يتقدم للزواج يدّعي أنّه سيستقيم مستقبلا، فينظر في أمره ويترك حينا فإن ظهر منه الالتزام ففي هذه الحال الرّأي أن تقبلي به بالوصف المقترن به المذكور سابقا. أمّا إذا كانت المرأة لا تخشى من نفسها الوقوع في الفتنة أو أنّها ترى من نفسها وهي في هذه الحال أنّها لا تستطيع إقامة حدود الله على زوجها فالنظر يقتضي أن تعزف عن الزواج به وتعتني بأمر بيتها ريثما يتولى إخوتها القصر بكفاية البيت من المئونة وإذا زال خطر الإنفاق كما تقدم عاد الحظر في أنّ المرأة لا تمارس مهنتها كعاملة خارج البيت ولتحدث نفسها إذا خرجت للعمل في أنّها لا يكون عملها إلاّ آنيا وأن لا تكون باغية لهذا العمل ولا متعدية لأمر الشرع حتى يقبل هذا الخروج. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 65 | |||
|
![]() اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ، وَتَرْكَ الْمُنْكَرَاتِ، وَحُبَّ الْمَسَاكِينِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي، وَتَرْحَمَنِي، وَإِذَا أَرَدْتَ فِتْنَةَ قَوْمٍ فَتَوَفَّنِي غَيْرَ مَفْتُونة ولا فاتنة، وَأَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنِي إِلَى حُبِّكَ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 66 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ... أخي عبدو ...لم أعقب على ما جلبته من فتاو لعلماء أفاضل رحمهم الله من أمثال الشيخ ابن باز والشيخ بن عثيمين ... لأنهم يفتون ولاحظ أنهم يعطون رأيهم في الأمر ...لأن مايدور الحديث عنه يختلف بين بلادهم تلك ونظم تسييرها وبلادنا والفرق عظيم والكل يدركه ... لاحظ رأي الشيه فركوس حفظه الله ...ألا ترى أنه يقع تحت تأثير واقع مجتمعنا بارك الله فيك ..أود سؤالك أنت بالذات .. لو كنت أستاذا جامعيا ..في إحدى جامعاتنا الجزائرية ..والمدرج مملوء بالطلبة ذكورا وإناثا ...هل ستغادر المدرج متخليا عن مهمة الندريس أن القاعة بها اختلاط ؟ بارك الله فيك .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 67 | |||
|
![]() يقول الله تعالى:"شددوا فشدد الله عليهم". |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 68 | ||||
|
![]() اقتباس:
فارس أخي الكريم أريدك أن تجيبني بصراحة ..فتاة عمره 23 عاما تدرس بالجامعة ..الجامعة مختلطة ..هل ترى أنه عليها المكوث بالبيت والتوقف عن الدراسة ؟ أسألك طبعا لاأقصد أن تفتيني أنت لا والله ..إنما عمن تستقي منه هات لي رأيه في هذه المسألة بالذات ...لانريد معالجة الأمر بشمولية ..لنذهب بعيدا أخي ولتكن الدقة أسلوبنا في تحديد جوانب القضية لنستفيد كلنا بارك الله فيك ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 69 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 70 | ||||
|
![]() اقتباس:
هلا وضحت أكثر حتى استطيع الاجابة و عذرا . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 71 | ||||
|
![]() اقتباس:
لاياوليد .لن أعود لفتوى الشيخ الألباني رحمه الله وأثابه الجنة ..هو رأي له رآه ..بل أريد رأيا لأحد علمائنا الجزائريين ..خاصة وأن يكون قد حصل على علمه في إحدى الجامعات الجزائرية ويا حبذا لو كان مدرسا بإحدى جامعاتها .. آسف أخي الوليد لاتغضب مني كوني اعترضت على رأيك ..شكرا لك .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 72 | |||
|
![]()
لكنه يا أخي الوليد لا يريد الفتاوى.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 73 | |||
|
![]()
تقصدني طبعا ...
هل تابعت ما تضمنه تعليقي كاملا ..هل لديك دليل قاطع بأنني أرقض كل صورة للفتوى ؟؟ هيا إيتيني به .. طيب أريد أن أسألك أنت سؤالا وكن شجاعا وأجبني دون لف أو دوران .. كم بقي لي عندك من سنتمترات تفصليني عن حكمك علي بأنني كافر ؟؟؟؟؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 74 | ||||
|
![]() اقتباس:
وانا اقول لك كيف لك ان تحكم وتعمم حكمك بأن كل النساء خرجن بداعي التحرر والتقدم حبا في الاستقلالية المالية وتحقيق الذات والمكانة الاجتماعية لا بد ان ظروفك المادية ميسورة حتى نسيت ان هناك الكثير والكثير من لا يقدر على الالتزام بالجانب المادي للاسرة من الرجال وهل نترك أبناءنا في ذلة العيش و مغبة الحاجة اسأل أغلب النساء عن قصدهن من العمل وانا واحدة منهن والله على ما اقول شهيد ستقول لك لأجل كفاف العيش بالله عليك كن واقعيا في زمن الرسول والصحابة كان هناك بيت مال المسلمين لسد حاجات الأسر المحتاجة لدرجة ان عمر ابن الخطاب فرض للمرضعة نفقة رحمة بحالها فأين بيت مال المسلمين ليسد حاجات المحتاجين وهل يكفي راتب الزوج طبعا اذا كان ذا عمل قار اصلا هل يكفي في ظل صعوبة المعيشة ليوفر مستلزمات أولاده في الدراسة ومصاريفها وتكاليف الجامعة فيما بعد الا ترى بأن أغلب الموظفين في بلادنا لا يصل الى نهاية الشهر حتى يكون مرفوقا بتل من الديون نحن هنا لا نطالب برفاهية العيش يا سيدي المحترم نحن نرجو الكفاف لأبنائنا وفقط لا تظن بان عملنا هو لاجل ما تفضلت به من تلك السخافات انا أيضا أسميها سخافات همي ليس الخروج والاختلاط واثبات الذات همي هو صون كرامتي من ذل الحاجة ومهانة السؤال ألا ترى الواقع هل أفرض على ابني ان يرضى دائما بحياة البؤس ويرى نفسه اقل بكثير كثير من زملائه في المدرسة وانا قادرة على توفير ما يحتاجه لا اقول الكماليات بل الضروريات يا أخي الحمص واللوبيا وماقدرناش عليهم واحنا نخدمو فما بالك واحنا_ _ __ __ __ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 75 | ||||
|
![]() اقتباس:
أظن أن هذا كلامك . أما عن سؤالك سأحاول أن أكون شجاعا أو أصطنع الشجاعة و أقول لك : أنت للأسف لديك نظرة سلبية و سوء ظن و تحكم على الناس ظاهريا و على الكلام. و الله العظيم صدمتني بقولك :كم بقي لي عندك من سنتمترات تفصليني عن حكمك علي بأنني كافر ؟؟؟؟؟ |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
سؤال, ظالمة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc