|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-09-11, 17:25 | رقم المشاركة : 61 | |||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك أم عاكف شكرا لك على إثراء الموضوع
|
|||||
2015-09-11, 17:26 | رقم المشاركة : 62 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
2015-09-11, 20:00 | رقم المشاركة : 63 | |||
|
وفيك بارك الله ايتها الطيبة العفو منك اختي الغالية ربي يحفظك ويهنيك |
|||
2015-10-05, 21:47 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
|
|||
2015-10-05, 21:53 | رقم المشاركة : 65 | |||
|
|
|||
2015-10-09, 21:00 | رقم المشاركة : 66 | |||
|
(20) خطأ تربويا نرتكبها مع أبنائنا د. جاسم المطوع drjasem@ بسم الله الرحمن الرحيم جمعت في هذا المقال عشرين خطأ تربويا نرتكبها مع أبنائنا وهي على النحو التالي: الأول- الغضب: في كثير من الأحيان نغضب على أبنائنا لأمر لا يستحق الغضب، ويكون سبب غضبنا كثرة ضغوط الحياة علينا، وينبغي أن نفرق بين ضغط الحياة علينا وضغطنا على أبنائنا، فلا يكون أبناؤنا متنفسا لنا من ضغط الحياة. الثاني- الاستهتار: يستهتر بعض الآباء بمشاعر الأبناء أمام الأصدقاء والأهل، كأن يتحدث الوالدان عن بول الابن بفراشه، أو أنه يعاني من التأتأة في النطق، وهذا يترك أثرا سلبيا على نفسية الطفل، وقد تزداد حالته أو يعاند منتقما من الفضيحة. الثالث- التجسس: لا ينبغي أن نفتش في ملابس أبنائنا أو حقائبهم، والأفضل أن نستأذنهم قبل التفتيش ولا نلجأ للتجسس عليهم، فإن ذلك يدمر العلاقة الوالدية ويعدم الثقة بينهما. الرابع- المراقبة: إننا نراقب أبناءنا كمراقبة الكاميرات 24 ساعة، ثم نشتكي من ضعف شخصيتهم أو أنهم لا يسمعون كلامنا، والصواب أن نعطيهم حرية ومساحة يتحركوا بها بعيدا عن إشراف الوالدين ومراقبتهم ليكونوا واثقين من أنفسهم. الخامس- الضرب: ضرب الأبناء والانتقام والتشفي منهم أسلوب مدمر تربويا، وهذا خلاف الهدي النبوي، فقد قالت السيدة عائشة رضي الله عنها "ما ضرب رسول الله شيئا قط بيده ولا امرأة ولا خادما، إلا أن يجاهد في سبيل الله". السادس- التدخل: التدخل الدائم في كل تفاصيل حياة أبنائنا، كالتدخل في لباسهم وطعامهم ولعبهم، فإن ذلك يؤدي لطفل ضعيف الشخصية مهزوز الثقة بالنفس، والصواب أن نعطيهم مساحة للحركة واتخاذ القرار مع الإشراف والتوجيه عن بعد. السابع- المبالغة بالاهتمام: أن نعطي لطفلنا الوحيد أو المصاب بمرض مزمن اهتماما مبالغا فيه، فإن ذلك يؤدي إلى تمرد الطفل على والديه، حتى يصبح الطفل هو المتحكم بوالديه. الثامن- التعويض: بعض الآباء يريد أن يحقق في ابنه ما عجز عن تحقيقه في صغره، ولو كان خلاف رغبة الابن وقدراته، أعرف أما عوضت ضعفها بالإنجليزي بأبنائها، واليوم هي نادمة لأنهم لا يحسنون قراءة العربي والقرآن. التاسع- الحماية: الحماية الزائدة للأبناء تنتج عنها شخصية خائفة غير ناضجة، وليس لديها طموح وترفض تحمل المسؤولية، وتكون سهلة الانحراف للسلوك السيئ، والصواب أن نكون متوازنين ونحن نتعامل مع أبنائنا. العاشر- الاتهام: إننا نوجه أصابع الاتهام لأبنائنا من غير دليل واضح، معتمدين على إحساسنا ومشاعرنا، فيشعر الطفل بكراهيتنا وفقد الثقة بمصداقيتنا، ويتحول لمشروع انتقام لوالديه ولو بعد زمن. الحادي عشر- كثرة الانتقاد: إننا نكثر من انتقاد تصرفات أطفالنا يوميا، ففي هذه الحالة نحن نربيهم على الشك بقراراتهم وطريقة تفكيرهم، والصواب أن نحاورهم بدلا من انتقادهم، ونتقن مهارة التربية بالقصة. الثاني عشر- الانتقاد الدائم: إننا ننتقد أبناءنا على كل خطأ صغير وكبير، والصواب أن نغض الطرف عن بعض الهفوات، أو أن نجمع كل ثلاثة أخطاء بتوجيه واحد، حتى لا يكره أبناؤنا رؤيتنا ولقاءنا. الثالث عشر- ترك الدعاء: إننا نهمل الدعاء الذي وصانا به رسولنا قبل الإنجاب "اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا"، فنرزق بولد قد ضره الشيطان فنشقى معه. الرابع عشر- فوضى اللعب: أن نترك أبناءنا يلعبون بالأجهزة الإلكترونية من غير ضابط أو نظام يضبط لعبهم، والصواب أن نحدد لهم توقيتا للعب، ونتعرف على نوعية ألعابهم من خلال مشاركتهم باللعب. الخامس عشر- الاستهزاء بالأصدقاء: أن نستهزئ بصداقات أبنائنا من عمر 10-14 سنة لأنهم في هذه المرحلة يتعلقون بأصدقائهم أكثر من والديهم، والصواب أن نتعرف على أصدقائهم ونبني علاقة معهم. السادس عشر- التبرع بالحلول: أن نقدم الحلول الجاهزة لكل مشكلة تواجه أبناءنا، فنفكر عنهم ونلغي تفكيرهم، فيصبح شخصية سلبية اتكالية معتمدة على الآخرين في إدارة الحياة. السابع عشر- لا للقانون: عدم وضع نظام أو قانون في البيت (للطعام والأجهزة واللباس والعلاقة بالأصدقاء) ونكون حازمين بتطبيقه، وإلا تربى أبناؤنا على الفوضى وصاروا هم يديروننا. الثامن عشر- كلمات جارحة: أكسر راسك، أذبحك، أكرهك، أموتك.. هذه العبارات عندما نقولها وقت الغضب فإننا نربي أبناءنا على كراهيتنا، ونحولهم إلى عدوانيين يحبون الانتقام. التاسع عشر- التناقض:إذا شتم الطفل والديه أو ضربهما نضحك له، ولو شتم الضيوف نغضب عليه، فنربيه في هذه الحالة على المزاجية، ويكون متناقضا ومتقلب الشخصية. العشرون- انشغال الوالدين:أن يكون الوالدان مشغولين عن ابنهم طول اليوم، ويطمحون أن يكون متميزا ومبدعا ومتفوقا ومصليا ومؤدبا، فهذه معجزة (أعطه من وقتك يعطك التميز). هذه عشرون خطأ تربويا رأيتها متكررة في أغلب البيوت التي تدخلت لعلاج مشاكلهم التربوية، وأحببت أن أكتبها وتكون واضحة أمام الوالدين حتى يتجنبوها أثناء تربية أبنائهم، طالما هم يريدون لأبنائهم التميز والإبداع، وأن يكونوا صالحين، فهذه الأخطاء وإن كان بعضها صغيرا ولكن مع تكرارها تفعل فعل قطرات الماء التي تسقط على الحجر، فإنها تثقبه ولو بعد حين، وأقترح على الوالدين أن يقرؤوا هذا المقال على أبنائهم.. ويستمعوا لرأيهم في كل نقطة!! |
|||
2015-10-16, 16:26 | رقم المشاركة : 67 | |||
|
|
|||
2015-10-16, 18:14 | رقم المشاركة : 68 | |||
|
كيف تربي طفلك بدون عنف؟ |
|||
2015-10-29, 10:44 | رقم المشاركة : 69 | |||
|
شكرا على هذه النصائح جعلها الله في ميزان حسناتك |
|||
2015-10-29, 19:29 | رقم المشاركة : 70 | |||
|
|
|||
2015-10-30, 21:11 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
|
|||
2015-11-05, 20:31 | رقم المشاركة : 72 | |||
|
|
|||
2015-11-12, 20:28 | رقم المشاركة : 73 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً)(الكهف:46)
الأبناء كإشارة حمراء أم خضراء "نصائح في تربية الأطفال" وكأنّ الأب ابنٌ والابن أب :- إنّ أكبر مشكلةٍ يعاني منها الآباء اليوم تربية أولادهم ، وقد يغيب عن الأذهان أن في الكتاب والسنّة توجيهات ، لو طبقها الآباء لكان أولادهم قرَّةَ عينٍ لهم .. طبعاً أقول هذا الكلام ولا أُعمّم ، لأن هناك حالات خاصة . مثلاً سيدنا نوح ، ابنه لم يكن على ما يريد ، فهذه حالة خاصة ، وهذه الحالات لا تأخذ الأحكام العامة ، الأصل أن هناك منهجاً في دين الله عزّ وجلَّ وفي كتاب الله وفي سنةِ رسولهِ لو طُبِّق لكان المسلمون بحالٍ غير هذه الحال . إذا سألت الأَب عن ابنه سيتكلم كلاماً تنقطع له نياط قلبه يقول لك: آه.. ابني ليس على ما أريد ، لوجود حواجز كثيرة ، لوجود مطيات كثيرة ، توجد مغريات كثيرة ، انترنت الحد المؤلم من السكين فالسكين يمكن أن تقطع بها اللحم " الدجاج مثلا " ويمكن أن تطعن بها شخص ما ولا أُعمّم على كل الأبناء و فساد عريض وفتن يقظة ، توجد شهوات مستعرة ، يوجد رفقاء سوء كثيرون ، توجد أعمال فنية منحطة ساقطة ، كل شيء يدعو إلى الدنيا ، كل شيء في آخر الزمان يدعو إلى المعصية ، يدعو إلى زينة الدنيا ، وإلى البعد عن الله عزّ وجلَّ وهناك أبناء والله بلاء من الله ، أعرف أباً أقسم بالله : إن مات ابنه فسيقيم مولداً في بيته احتفالاً بموته ، هؤلاء الأولاد أصبحوا كثيرين تجد الولد غيظاً لوالديه ، يتفنن في إغاظة أبيه وأمه (يتفنن) فتارةً يغيظهما في استهلاك الطاقات بلا طائل ، أو بالتهام الطعام بلا مبرر ، بجلب رفاقه إلى البيت ، وتارةً يغيظهما بنظره الذي يشدُّه إليهما ، أو بتطاوله عليهما ، أو بوقوعه في بعض العادات السيّئة ، ولا يبالي ، والويل للأب إذا تكلّم كلمة ، ينبحن عليه ابنه وينفجر وكأنّ الأب ابنٌ والابن أب .فتراه يضرب أخوته وأخواته وعندما يكبر ويتزوج ويصبح له أبناء وبنات فالويل كل الويل لمن يقترب ... ؟ ...؟ ... منهم فهم خط أحمر أحمر أحمر كإشارة المرور الحمراء) قصة حقيقية :- رجل في العقد الأربعين من عمره يجهز شقة ابنه ، أريد أن أزوجك لأفرح بك قبل .... وبعد فترة سمع الأب وزوجته صوت ..... عال... صراخ ... فنزل الأب وزوجته إلى مكان الصوت "شقة ابنه " فشاهد المطبخ الحديث الذي دفع فيه دم قلبه قد تحطم ... ؟ ...؟ فخر صريعا على الأرض جثة هامدة . أين نحن من قوله تعالى :- وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً)(الإسراء:23) الأب والأم في مراقبة دائمة فإذا تكلم الابن بكلمة غير لائقة يجب التوجيه بنعومة، عاد مرة أخرى توجيه ثانٍ، ثمّ عاد مرةً ثالثة؛ يجب أن يكون هناك شيء من العقاب. المرة الأولى توجيه، المرة الثانية توجيه مع تأنيب، مرتان ثم عقاب. وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)(البقرة:179) هناك معلمون إذا اشتكى له طالبٌ على زميله فيضرب الاثنين معاً . الشاكي والمشكو أَرْيَح له ! . فهذا خطأ كبير جداً ، طفل قد علَّق الآمال عليك والتجأ لك وجعلك حَكَماً وقاضياً فتضربه بالإضافة إلى أنَّه قد يكون مظلومٌ ؟ هذا الصغير صغيرٌ في نظر الناس ؛ ولكنه كبيرٌ عند الله ، فهو من عباده الصغار ، فالإصغاء للطفل ضرورة لبناء شخصيته المستقلة الإمام الغزالي :- يوصي في إحيائه بتعليم القرآن للأطفال وتحفيظه ، وأوضّحُ أنّ تعليم القرآن هو أساس التعليم في جميع المناهج الدراسيَّة في مختلف البلاد الإسلامية ، لأنَّه شعارٌ من شعائر الدين يؤدّي إلى تثبيت العقيدة ورسوخ الإيمان . لاحظ أنَّ السور التي قرأتَها وحفظتَها في سنٍ مبكِّرة لا تزال حتّى الآن تحفظها ، لأن العلم في الصغر كالنقش في الحجر ، والعلم في الكبر كالكتابة على الماء ، إن سَمع خطبة يقول : ما شاء الله . وإن سألته : ماذا قال الخطيب ؟ يقول : والله لا أتذكَّر شيئاً منها . ويقول الإمام الغزالي : " الصبيُّ أمانةٌ عند والديه ، وقلبه الطاهر جوهرةٌ نفيسة ، فإن عُوِّد الخير وعُلِّمه نشأ عليه وسعد في الدنيا والآخرة ، وإن عُوِّد الشرَّ وأُهمل إهمال البهائم شقيَ وهلك وصيانته بأن يؤدِّبه وأن يهذِّبه وأن يعلِّمه محاسن الأخلاق " . ألا تستمعون لأطفال في الطرقات يتكلمون بكلمات من الوقاحة والبذاءة بحيث إن الإنسان يكاد يخرج من جلده منه ، أين أبوه هذا ؟ أبوه قد شوَّهه الفطرة،في الطريق وسمح له أن يجالس رفقاء السوء فشوَّهه. إذاً فمهمتنا كيف تَسَلَّمنا هذا الطفل ؟ تسلَّمناه على الفطرة ، فمهمَّة الأبِ بادئ ذي بدء أن يحافظ على فطرته ، إذا كان عالماً يرقى بها إلى الصِّبغة ، قال تعالى : صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اله:هِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ (138) (سورة البقرة ) إن أخطر سنٍ في تلقِّي العادات والتقاليد والمبادئ والقيم هو التعليم الابتدائي بل والحضانة . لذا يجب أن نفكر في هذه النصائح في تربية الأطفال 1- الإصغاء إلى الطفل حينما يتحدث. 2- عدم تجاهله عند استقبال أو زيارة الأقارب. 3- ترك الطفل يحدد المكان المناسب لألعابه وعدم إعادة ترتيبها بعده. 4- ترك الطفل يقوم بأعماله لوحده والتدخل في الوقت الضروري فقط. 5- عدم الاستهزاء بقدرات الطفل. 6- اخذ مشورته في القضايا العائدة إليه. 7- عدم تحقير الطفل حتى لو رفض الطاعة. 8- عدم ضربه أمام الآخرين. 9- لا تقل للطفل "لا تفعل" بل قل له "افعل كذا وكذا". 10- عدم ذكر مساوئ الطفل أمام الآخرين. 11- ترك الإصرار لتغيير سلوك الطفل. 12- عدم استخدام أسلوب المنافسة بين طفل وآخر. 13- الغيرة عند الطفل تسبب الكذب والسرقة وعدم الثقة والبكاء لأتفه الأسباب. 14- ينبغي للوالدين عدم استخدام المقارنة بين الأبناء. 15- أهم علاج للغيرة يتركز في إشباع الطفل والحنان والاهتمام بوجودهم. 16- التزام الوالدين خير وسيلة لتعليم الأطفال. مثلا تقول "كم هو جميل أن تحافظ على ملابسك" بدلا من أن تصرخ قائلا:- "من المفروض أن تحافظ على ملابسك" 17- علم الطفل حب الناس واذكر أمامه فضلهم. 18- لا تقل لابنك "إذا خرجت سوف يخطفك الناس"أو "سوف يسرقون نقودك". 19- لا تقص القصص التي فيها العداء وإضمار الحقد بل اتل عليه القصص التي فيها الحب للآخرين. 20- لا تفرض الكرم على ولدك. 21- الطفل قليل الأدب لأنه:- أ- غير محترم في الأسرة. ب- يتعرض للعقوبة القاسية. ت- لا يتمتع بالحرية الكافية. 22- لا تعاقب طفلك حين يعاندك ولكن اسأل نفسك عن خطاك بحقه. 23- أن عقوبة الإيذاء الجسدي وربط الطفل إلى احد أركان المنزل أو شتمه أو القول له بأننا لا نحبك من العقوبات الخاطئة. 24- المربي الإسلامي يدعونا لإظهار الخطأ بشكل لطيف بدون أذى جسدي أو نفسي.- 26- حينما يأتي الطفل باكيا لان لعبته انكسرت فلا يصح من الأم أن تعاقبه، فبكاؤه دليل معرفته بالخطأ فعليها أن تبدي أسفها معه وحزنها لما يحدث له. 27- التهديد عقوبة خاطئة .. لان الأم إذا نفذت تهديدها فانه يدخل ضمن عنوان الإيذاء الجسدي أو النفسي وهو غير صحيح، وإذا لم تنفذ تهديدها فانه يضعف شخصيتها أمام الطفل. مثل تخويفه بالشرطة أو الحيوان المفترس. 28- تأهيل الطفل من 1-4 سنوات ب:- أ- توفير الفرص المنسبة للعمل مع الوالدين. ب- عدم التدخل أكثر مما ينبغي في عمله. ت- مساعدته في إنجاز الأعمال الصعبة. ث- لا يمنع من الأعمال التي يقدر عليها مثل ارتداء ملابسه أو حمل الأطفال أو سقي أخيه الأصغر الماء فان مثل هذا المنع يؤثر على ترويضه في السنوات القادمة، وحينما يعجز عن ارتداء السروال (مثلا) فعلى الأم أن تبادر إلى مساعدته بمقدار عجزه وتتركه يكمل عمله. 29- على الوالدين ابتكار الأساليب لحمل الطفل على إنجاز الأعمال باللعب دون (الفرض). 30- أن الغضب والعبوس وتقطيب الحاجبين لا يجوز استعمالها مع الطفل في السنة الرابعة من عمره إلى السنة السادسة. والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد الصادق الأمين |
|||
2015-11-24, 19:11 | رقم المشاركة : 74 | |||
|
جازاك المولى عن ما وضعت كل الخير |
|||
2015-11-27, 14:54 | رقم المشاركة : 75 | |||
|
شكرا
أختي نصيرة شكراعلى مرورك بصفحتي المتواضعة ربي يعطيك الصحة والخير الكثيييييييييييييييييير |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الطفل, ووالديه.. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc