|
منتدى الألعاب و الألغاز حاب تفكر و تتسلى معنا ، تفضل هنا الألغاز، الحكم ، الأمثال و الكثير...و تحذف كل المواضيع عديمة الفائدة و التي تؤدي للدردشة بين الجنسين .. و مواضيع العدّ ..و التوقّع ...و التمني ...و إضاعة الوقت في غير تثقيف و زيادة معرفة أو علم |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ماا سبب نزول هذه الآيــة ؟؟ ...
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-12-04, 18:26 | رقم المشاركة : 61 | |||||
|
اقتباس:
قال الله تعالى:"أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ "سورة النساء :78. قال ابن عباس في رواية أبي صالح: لما استشهد الله من المسلمين مَنِ استشهد يوم أحد، قال المنافقون الذين تخلفوا عن الجهاد: لو كان إخواننا الذين قتلوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا. فأنزل الله تعالى هذه الآية. والله أعلم.
|
|||||
2012-12-04, 19:13 | رقم المشاركة : 62 | ||||
|
اقتباس:
اسمحي لي أختي جيهان بهذه الإضافة قال الرازي:اعلم أنه سبحانه وتعالى لما ذكر قصة أصحاب الأخدود،أتبعها بما يتفرع عليها من أحكام الثواب والعقاب،فقال:" إنَّ الّذينَ فَتَنُوا المُؤْمِنِينَ" وههنا مسائل: المسألة الأولى:يحتمل أن يكون المراد منه أصحاب الأخدود فقط،ويحتمل أن يكون المراد كل من فعل ذلك،وهذا أولى لأن اللفظ والحكم عام،فالتخصيص ترك للظاهر من غير دليل. المسألة الثانية:أصل الفتنة الابتلاء والامتحان،وذلك لأن أولئك الكفار امتحنوا أولئك المؤمنين،وعرضوهم على النار،وأحرقوهم. وقال بعض المفسرين:الفتنة هي: الاحراق بالنّار. المسألة الثالثة:قوله تعالى:"ثمَّ لَمْ يَتُوبُوا" يدل على أنهم لو تابوا لخرجوا عن هذا الوعيد،وذلك يدل على القطع بأن الله تعالى يقبل التوبة. المسألة الرابعة فيقوله تعالى:"فَلَهم عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الحَرِيق" قولان: الأول:أن كلا العذابين يحصلان في الآخرة،إلا أن عذاب جهنم هو العذاب الحاصل بسبب كفرهم،وعذاب الحريق هو:العذاب الزائد على عذاب الكفر بسبب أنّهم أحرقوا المؤمنين،فيحتمل أن يكون العذاب الأول:عذاب برد،والثاني :عذاب إحراق،وأن يكون الأول عذاب إحراقوالزائد على الإحراق أيضا إحراق،إلا أن العذاب الأول كأنه خرج عن أن يسمىإحراقا بالنسبة إلى الثاني،لأن الثاني قد اجتمع فيه نوعا الإحراق،فتكامل جدا،فكان الأول ضعيفا،فلا جرم لم يسم إحراقا. القول الثاني:أن قوله:"لَهم عَذَابُ جَهَنَّمَ"إشارة إلى عذاب الآخرة،"لَهُمْ عَذَابُ الحَرِيق" إشارة إلى ما ذكرنا أن أولئك الكفار ارتفعت عليهم نار الأخدود فاحترقوا بها". والله أعلم. |
||||
2012-12-04, 19:31 | رقم المشاركة : 63 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك . |
||||
2012-12-04, 22:20 | رقم المشاركة : 64 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيكِ أختي جوهر |
||||
2012-12-05, 13:18 | رقم المشاركة : 65 | ||||
|
اقتباس:
السلاام عليكم ...
اللهمّ صلّ وسلم على حبيبناا المصطفى ... إجاابتك موفقة أخي الكريم عليّ ... باارك الله فيك وأهلاا وسهلاا بك هناا ... وشكرا لك على التواصل والمثاابرة ... |
||||
2012-12-05, 14:58 | رقم المشاركة : 66 | |||
|
السلاام عليكم ...
ماا سبب نزول هذه الآيـــــــــــــــة ؟؟ ... "وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ" الآية 78 من سورة يس ... |
|||
2012-12-05, 17:45 | رقم المشاركة : 67 | ||||
|
اقتباس:
روى الحاكم وصححه ووافقه الذهبي ورواه كذلك ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والإسماعيلي في معجمه وابن مردويه والبيهقي في البعث والضياء في المختارة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: جاء العاص بن وائل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعظم حائل، ففته بيده، فقال يا محمد، أيحيي الله هذا بعد ما أرى؟ قال: نعم، يبعث الله هذا، ثم يميتك، ثم يحييك، ثم يدخلك نار جهنم، فنزلت الآيات من آخر يس، "أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ." إلى آخر السورة. والله أعلم. |
||||
2012-12-05, 18:12 | رقم المشاركة : 68 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ...
باارك الله فيك أختي جوهر ... وجزااك خير الجزااء ... |
||||
2012-12-05, 18:43 | رقم المشاركة : 69 | |||
|
السلام عليكم ... |
|||
2012-12-06, 21:04 | رقم المشاركة : 70 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام اعتقد أخي عيسى أن سبب نزول هذه السورة هو: أن النبي صلى الله عليه وسلّم بعث سرية إلى حيين من كنانة واستعمل عليهم أحد النقباء: المنذر بن عمرو الانصاري، فغابت عن النبي صلى الله عليه واله ولم يعلم لها مخبر فانزل الله تعالى السورة وأخبر بحال القوم والله تعالى أعلم ................. |
||||
2012-12-06, 22:27 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
السلام عليكم ... |
|||
2012-12-07, 00:27 | رقم المشاركة : 72 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام
قال ابن عباس: نزلت في جُنْدُب بن زهير العامري، وذلك أنه قال: إني أعمل العمل لله، فإذا اطلع عليه سرني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله تعالى طيّب لا يقبل إلا الطيب ولا يقبل ما شورِك، فيه. فأنزل الله تعالى هذه الآية. ..... وقال طاوس: قال رجل: يا نبي الله، إن أحب الجهاد في سبيل الله، وأحب أن يرى مكاني! فأنزل الله تعالى هذه الآية. ..... وقال مجاهد: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أتصدق، وأصل الرَّحم، ولا أصنع ذلك إلا لله سبحانه وتعالى، فيذكر ذلك مني وأُحمد عليه، فيسرني ذلك وأُعجب به. فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يقل شيئاً، فأنزل الله تعالى: ""فَمَن كَانَ يَرْجُواْ لِقَآءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدَاً"" والله اعلم |
||||
2012-12-07, 00:30 | رقم المشاركة : 73 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيكِ أختي شموس
|
||||
2012-12-07, 08:50 | رقم المشاركة : 74 | |||
|
ما...سبب...نزول...هاته الآيات.....؟ { ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا * وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا * وَبَنِينَ شُهُودًا * وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا * ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ * كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا * سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا * إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ * فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ * ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ * ثُمَّ نَظَرَ * ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ * ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ * فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ * إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ * سَأُصْلِيهِ سَقَرَ *
|
|||
2012-12-07, 11:34 | رقم المشاركة : 75 | |||
|
أخبرنا أبو القاسم الحذامي ، حدثنا محمد بن عبد الله بن نعيم ، أخبرنا محمد بن علي الصغاني ، أخبرنا إسحاق بن إبراهيم الدبري ، حدثنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أيوب السختياني ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : أن الوليد بن المغيرة جاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقرأ عليه القرآن وكأنه رق له ، فبلغ ذلك أبا جهل ، فقال له : يا عم إن قومك يريدون أن يجمعوا لك مالا ليعطوكه ، فإنك أتيت محمدا تتعرض لما قبله . فقال : قد [ ص: 230 ] علمت قريش أني من أكثرها مالا . قال : فقل فيه قولا يبلغ قومك أنك منكر له وكاره . قال : وماذا أقول ؟ فوالله ما فيكم رجل أعلم بالأشعار مني ، ولا أعلم برجزها وبقصيدها مني ، والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا ، والله إن لقوله الذي يقول حلاوة ، وإن عليه لطلاوة ، وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله وإنه ليعلو وما يعلى قال : لا يرضى عنك قومك حتى تقول فيه قال : فدعني حتى أفكر فيه ، فقال : هذا سحر يؤثر يأثره عن غيره . فنزلت : ( ذرني ومن خلقت وحيدا ) الآيات كلها . |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أسباب النزول |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc