|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
إصلاح المساجد مما نراه من البدع والعوائد
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-01-22, 12:23 | رقم المشاركة : 61 | ||||
|
إليكم إخوتي في الله هذه السنّة المهجورة
نسال الله أن يوفقنا لإحيائها وللقيام بها أربع ركعات بعد صلاة العشاء
|
||||
2013-01-22, 15:03 | رقم المشاركة : 62 | ||||
|
اقتباس:
واللهَ أسألُ الهداية والتّوفيق إلى الخير. |
||||
2013-01-22, 15:11 | رقم المشاركة : 63 | ||||
|
اقتباس:
سدّ الفرج ، فمن النّاس من يتضايق من ذلك فتراه يسحب قدمه ابتعادا كلّما حاولت وضع قدمك إلى قدمه . كما أنّ بعض -العجائز - يتوسّع في مصلّاه فيشغل مصلّيين بدل واحد تاركا فرجة إلى يمينه وأخرى إلى شماله. |
||||
2013-01-22, 19:22 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
حقا هذه الظواهر نراها اليوم بين المسلمين وعسى أن تعم كراهة هذه الافعال حتى لا نقترف الخطأ في ديننا من حيث نظن أننا نقيمه |
|||
2013-01-23, 01:04 | رقم المشاركة : 65 | ||||
|
اقتباس:
قال أبو بكر بن أبي شيبة في مصنفه (7273)
حدثنا ابن إدريس عن حصين عن مجاهد عن عبد الله بن عمرو قال: (مَنْ صَلَّى أَرْبَعًا بَعْدَ الْعِشَاءِ كُنَّ كَقَدْرِهِنَّ مِنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ) وهذا إسناد صحيح جدا على شرط الشيخين وهو وإن كان موقوفا على عبد الله بن عمرو -رضي الله عنه - لكن حكمه كحكم المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم لأنه لا يقال بالرأي والاجتهاد وإنما هو من الأخبار الغيبية التي لا تقال إلابتوقيف من النبي صلى الله عليه وسلم. وقال ابن أبي شيبة في مصنفه -أيضا- (7274) حدثنا محمد بن فضيل عن العلاء بن المسيب عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عائشة-رضي الله عنها - قالت : (أَرْبَعٌ بَعْدَ الْعِشَاءِ يُعْدَلْنَ بِمِثْلِهِنَّ مِنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ) إسناد صحيح على شرط البخاري ومسلم. وقال ابن أبي شيبة(7275) حدثنا وكيع عن عبد الجبار بن عباس عن قيس بن وهب عن مرة عن عبد الله قال: (مَنْ صَلَّى أَرْبَعًا بَعْدَ الْعِشَاءِ لاَ يَفْصِلُ بَيْنَهُنَّ بِتَسْلِيمٍ عُدِلْنَ بِمِثْلِهِنَّ مِنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ. ) هذا إسناد صحيح إلى عبد الله بن مسعود وقد صححه الشيخ الألباني و الشيخ المحدث محمد أنور الكشميري وهونص على أنها تصلى بتسليمة واحدة وهذه فائدة عزيزة جدا فشد يديك عليها. يقول الشيخ أبو بكر بن علي الزَّبِيدِيّ الحنفي في الجوهرة النيرة(1/218): :"وَكَذَا فِي الْأَرْبَعِ بَعْدَ الْعِشَاءِ وَإِنْ أَدَّاهُنَّ بِتَسْلِيمَتَيْنِ لَمْ يُعْتَدَّ بِهِنَّ مِنْ السُّنَّةِ " |
||||
2013-01-23, 01:11 | رقم المشاركة : 66 | |||
|
ولا شك أن هذه الآثار فيها ترغيب عما يحصل بفعله ثواب مخصوص فهي في حكم المرفوع قطعا وهذا الترغيب كما يشمل الرجال يشمل النساء سواء بسواء إلا أن الظاهر من عموم الأدلة أن هذا الفضل يشمل الرجال لمن صلى العشاء في جماعة ونص على هذا التابعي الكبير كعب بن ماتع يؤيد هذا ما أخرجه عبد الرزاق الصنعاني في مصنفه (2016 ) عن عبدالعزيز بن أبي رواد عن نافع عن ابن عمر قال: كان إذا شهد العشاء الآخرة مع الناس صلى ركعات ثم نام وإذا لم يشهدها في جماعة أحيا ليلة قال أخبرني بعض أهل معمر أنه كان يفعله فحدثت به معمرا قال كان أيوب يفعله وهذا إسناد صحيح وإحياء ابن عمرالليلة عندما تفوته العشاء في جماعة لهو دليل لما ذكرناه . عن عبد الله ابن عباس رضي الله عنهما قال : " بتّ في بيت خالتي ميمونة بنت الحارث زوج النبي صلى الله عليه وسلم ،وكان النبي صلى الله عليه وسلم عندها في ليلتها ، فصلّى النبي صلى الله عليه وسلم العشاء ، ثم جاء إلى منزله فصلى أربع ركعات ثم نام ثم قام ثم قال : نام الغليم ؟ أوكلمة تشبهها . ثم قام فقمت عن يساره فجعلني عن يمينه [ فصلى ركعتين ركعتين حتى صلى ثماني ركعات ] فصلى خمس ركعات ، ثم صلى ركعتين ثم نام حتى سمعت غطيطه أو خطيطه ثم خرج إلى الصلاة " . رواه البخاري في صحيحه برقم (117و665) و ما بين المعقوفين لأبي داود (1358) و النسائي (406و1342) و غيرهما من طريق سعيد بن جبير وهي رواية صحيحة أيضا هو أن هذا الأثر رواه الإمام ابن أبي شيبة في مصنفه (7276) من طريقه ابنه عبد الواحد بن أيمن عنه فقال حدثنا وكيع عن عبد الواحد بن أيمن عن أبيه عن تبيع عن كعب بن ماتع قال :( من صلى أربعا بعد العشاء يحسن فيهن الركوع والسجود عدلن مثلهن من ليلة القدر) وقال النسائي في سننه (4955) أخبرنا عبد الحميد بن محمد قال حدثنا مخلد قال حدثنا ابن جريج عن عطاء عن أيمن مولى ابن عمر عن تبيع عن كعب "من توضأ فأحسن وضوءه ، ثم شهد صلاة العتمة في جماعة ، ثمصلى إليها [أربعاً مثلها] ، يقرأ فيها ، ويتم ركوعها وسجودها ؛ كان له من الأجر مثل ليلة القدر ". وهذا إسناد صحيح أو حسن على أقل تقدير
منقول بتصرف أربع ركعات بعد العشاء يعدلن بمثلهن من ليلة القدر عمر إبراهيم السلفي الموصلي |
|||
2013-01-23, 01:21 | رقم المشاركة : 67 | ||||
|
اقتباس:
روى الطبراني في المعجم الكبير (5239) من حديث ابن عمر مرفوعا: ( من صلى العشاء في جماعة ، وصلى أربع ركعات قبل أن يخرج من المسجد ؛ كان كعدل ليلة القدر ). قال الشيخ الألباني في السلسلة الضعيفة تحت حديث رقم (5060) : (( لكن الحديث قد صح موقوفاً عن جمع من الصحابة ؛ دون قوله : "قبل أن يخرج من المسجد" ؛ فأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف (2/ 72/1)" ،وابن نصر أيضاً عن عبد الله بن عمرو قال : " من صلى بعد العشاء الآخرة أربع ركعات؛ كن كعدلهن من ليلة القدر" . قلت : وإسناده صحيح . ثم أخرج ابن أبي شيبة مثله عن عائشة ، وابن مسعود ، وكعب بن ماتع ، ومجاهد ، وعبد الرحمن بن الأسود موقوفاً عليهم. والأسانيد إليهم كلهم صحيحة - باستثناء كعب - ، وهي وإن كانت موقوفة ؛فلها حكم الرفع ؛ لأنها لا تقال بالرأي ؛ كما هو ظاهر)) اهـ
|
||||
2013-01-28, 15:18 | رقم المشاركة : 68 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2013-01-29, 22:17 | رقم المشاركة : 69 | ||||
|
اقتباس:
ربما هذه أول مشاركة لك في مواضيعي القليلة فَمَرحَبًا بِكَ ضَيفًا مُكَرمًا وَأَخًا مُحتَرَمًا حَلَلْتَ أَهْلاً وَنَزَلْتَ سَهْلاً ولعلي أواسيك أخي "العنبلي الأصيل" بحديث رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فعن أبي قتادة وأبي الدهماء، قالا : أتينا على رجل من أهل البادية، فقلنا : هل سمعت من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيئًا ؟ قال : نعم سمعته يقول : « إنك لن تدع شيئًا لله - عز وجل - إلا بدّلك الله به ما هو خير لك منه» . أخرجه أحمد في « المسند » ( 5 / 78و363 ) - ومن طريقه : المزي في « تهذيب الكمال » ( 23 / 570-571 ) - ، وهناد في « الزهد » ( رقم 938 )
ومن طريقه : أبو نعيم الأصبهاني في « حلية الأولياء » ( 1 / 253 )، والحسين المروزي في « زوائد الزهد » ( رقم 1168 )، والقضاعي في « مسند الشهاب » ( رقم 1135 )، والبيهقي في « شعب الإيمان » ( رقم 5748 ) |
||||
2013-02-07, 22:41 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
بارك الله فيك اخي فالله |
|||
2016-06-09, 16:45 | رقم المشاركة : 72 | |||
|
من الخطأ الخاطئ لمن أراد القطع برأي اختاره في مسألة ما لا تعدو - عند التحقيق - أن تكون من المسائل الفقهية الإجتهادية ؛ أن يدَّعُي الإجماع عليها، أو يفرع عليها بدعة اعتقاديه، يصنف بها مخالفه . وهذا من المزالق المنهجية ، خصوصا في هذا الوقت الذي تأخر عن عصر النبوة وقد كَثُر فيه التفرق والخلاف والتدابر نسأل الله أنْ يَجعلنا من أهل السنة والجماعة ( اعتقادًا وقولاً وسلوكًا ) ؛ إنَّه ولي ذلك والقادر عليه . |
|||
2016-06-09, 23:25 | رقم المشاركة : 73 | |||
|
نسأل الله الهداية |
|||
2018-05-27, 12:52 | رقم المشاركة : 74 | |||
|
|
|||
2018-06-18, 23:43 | رقم المشاركة : 75 | |||
|
سلام عليكم |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المساجد, البيع, إصلاح, والعوائد, وراه |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc