|
صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مفكر فلسطيني يحذر من قوات دولية على حدود غزة والضفة الهدف للاحتلال
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2021-05-23, 13:09 | رقم المشاركة : 61 | ||||
|
أفادت مراسلتنا في القدس بأن مجموعات من اليمين الإسرائيلي والمستوطنين تطلق مجددا دعوات لهدم المسجد الاقصى تحت شعار"ليس المطلوب هدم أبراج في غزة، بل هدم مبنى واحد في القدس".
|
||||
2021-05-24, 09:11 | رقم المشاركة : 62 | |||
|
أسمع كلامك أصدقك أشوف أمورك أستعجب
هنأ رئيس وزراء المغرب سعد الدين العثماني، المقاومة الفلسطينية على "الانتصار الذي حققته خلال العدوان الإسرائيلي الأخير"، مؤكدا موقف بلاده الثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته. |
|||
2021-05-24, 10:45 | رقم المشاركة : 63 | |||
|
الله يصلح حالنا يا رب وحال كل ولادة أمورنا |
|||
2021-05-25, 10:02 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
ماذا قالت المقاومة الفلسطينية عن الرئيس بشار الأسد؟
"ليس غريبا"... حماس تثمن موقف الرئيس الأسد الداعم للمقاومة وأجرت قناة "الميادين"، مساء أمس الخميس، حوارا مع حمدان، أكد خلاله أن "موقف الأسد الداعم للمقاومة ليس غريبا ولا مفاجئا، ومن يُحَيِّنا بتحية نَرُدَّ بخير منها"، مؤكدا أن "من الطبيعي أن تعود العلاقات بدمشق إلى وضعها السابق". وكان الرئيس الأسد استقبل، في وقت سابق الخميس، وفدا ضم عددا من قادة القوى والفصائل الفلسطينية وممثليها، ضمنهم الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي"، زياد نخالة. وذكر نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو أحمد فؤاد، أن الرئيس السوري قال خلال اللقاء: "إن أبواب سوريا مفتوحة لكل فصائل المقاومة بغض النظر عن تسمياتها"، بينما وجّه الأسد تحية إلى مقاومي "حماس" والـ"جهاد الإسلامي"، وكل الفصائل المقاومة في فلسطين. وصباح اليوم، الجمعة، بدأ وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الساعة التي حددها وسطاء مصريون. وفي وقت سابق، أعلنت الحكومة الإسرائيلية عن تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، كاشفة أنه تم برعاية مصرية. وصادق مجلس الوزراء الإسرائيلي للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينيت" على الاقتراح الذي قدمته مصر بوقف إطلاق النار غير المشروط. ومن جانبه، أكد أبو عبيدة الناطق الرسمي باسم "كتائب القسام" الجناح العسكري لـ"حركة حماس"، أن الحركة استجابت لتدخل الوساطات العربية وعلقت ضربة صاروخية كبيرة كانت معدة لإسرائيل. وقال أبوعبيدة: "نقول وبشكل واضح، أعددنا ضربة تغطي كل فلسطين من حيفا حتى رامون، لكننا استجبنا لوقف إطلاق النار لنرقب سلوك العدو حتى الساعة 2 من فجر الجمعة". المصدر: سبوتنيك الخبر على الرابط: https://arabic.sputniknews.com/arab_...8%D9%85%D8%A9/ |
|||
2021-05-25, 21:39 | رقم المشاركة : 65 | |||
|
موجز تاريخ القضية الفلسطينية
موجز تاريخ القضية الفلسطينية 2 نوفمبر 1831 بدء حملة إبراهيم باشا، ابن محمد علي، وعلى ولاية سورية التي ظلت تحت الحكم العلوي لمدة عشر سنوات (حتى 19 فبراير/1841) مما نبه الاستعمار إلى خطر مشروع محمد علي. 14 مايو 1834 اندلاع ثورة على حكم إبراهيم تم قمعها خلال شهور. 1869 الدولة العثمانية تصدر قرارا بالسماح بتمليك الأراضي للأجانب. 1875 إنشاء أول جمعية سرية لمناهضة الحكم العثماني في بيروت، ثم انتشار الجمعيات المماثلة في شتى أرجاء ولاية سورية. 5 أغسطس 1882 تأسيس أول مستعمرة يهودية: 12 مهاجر ومهاجرة صهاينة من رومانيا يؤسسون في يافا مستوطنة “ريشون لتسيون”. 29 أغسطس 1897 انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في بازل بسويسرا برئاسة تيودور هرتزل مؤسس الحركة الصهيونية وصاحب كتاب دولة اليهود 1896. 24 يونيو 1901 تأسيس الصندوق القومي اليهودي الذي يمول الهجرة والاستيطان حتى اليوم. 8 أبريل 1904 توقيع الاتفاق الودي بين بريطانيا وفرنسا الذي بمقتضاه انطلقت يد بريطانيا في مصر والسودان والعراق وفلسطين، وانطلقت يد فرنسا في المغرب وتونس والجزائر ولبنان وسوريا. مايو 1916 عقد اتفاق سايكس/ بيكو السري لتقسيم الولايات العثمانية (رجل أوروبا المريض) بين بريطانيا وفرنسا، وبمصادقة روسيا. 2 نوفمبر 1917 وزير الخارجية البريطاني آ.ج. بالفور يرسل رسالة إلى اللورد اليهودي ل. و. دي روتشيلد يشير فيها إلى تأييد الحكومة البريطانية لإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين، وهو ما اشتهر باسم “وعد بالفور”. 3 أبريل 1918 احتلال الجيش البريطاني لفلسطين. 1918 تشكيل الحزب العربي الموالي لبريطانيا ونظيره الموالي لفرنسا، في الوقت الذي تشكلت فيه الجمعية الفدائية لاغتيال الأعداء. 1919 تأسيس الحزب الشيوعي الفلسطيني (pcp) الذي ضم يهودا وعرب. 27 يناير 1919 انعقاد المؤتمر الوطني الفلسطيني الأول والمطالبة بإلغاء وعد بالفور واستقلال فلسطين واعتبار فلسطين جزءا من سوريا. 27 فبراير 1920 مظاهرة فلسطينية احتجاجا على سلخ فلسطين عن سوريا وضد وعد بالفور شارك فيها 40 ألفا. 24 مارس 1920 مؤتمر سان ريمون الذي وضع فلسطين تحت الانتداب البريطاني الذي بدأ رسميا في يوليو 1922. 4 أبريل 1920 اندلاع مصادمات طائفية في مظهرها، طبقية في جوهرها، بسبب ممارسات المؤسسات اليهودية وتحيز الانتداب لليهود وتمييزهم. 20 أكتوبر 1920 هيربرت صمويل أول مندوب سامي في فلسطين يعلن السماح ببيع الأراضي لليهود. 20 يونيو 1922 الكونجرس الأمريكي يصدر قرارا بالإجماع بالموافقة على إنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين. 10 أغسطس 1922 إعلان دستور فلسطين من قبل سلطة الانتداب البريطانية الذي قضي بإنشاء مجلس تشريعي، من 22 عضوا، منهم 6 من الإنجليز، و4 من اليهود، وانتخاب 8 مسلمين ومسيحيين ويهوديين، ويرأسه المندوب السامي، وقد قاطع العرب انتخاب المجلس. 11 سبتمبر 1922 إعلان الانتداب البريطاني على فلسطين، وهو ما أدى إلى فقدان قيادة الحركة الوطنية لاتجاهها وسقوطها في فترة ركود، وكذلك ظهور أحزاب مشبوهة، مثل “الوطني” و”الزراع”، تقف وراءها الوكالة اليهودية. 21 مارس 1925 تأسيس أول اتحاد للعمال في فلسطين. 23 أغسطس 1929 اندلاع هبة البراق بعد تجمهر اليهود وادعائهم ملكية الحائط، وقد دامت أسبوعين في القدس وصفد والخليل وأسفرت عن عدد كبير من القتلى. وقد بدأت بذلك مرحلة قادت فيها البرجوازية (الفتية وقتها) الكفاح الوطني مستقوية بالعمال والفلاحين. 20 أكتوبر 1930 بريطانيا تصدر الكتاب الأبيض الذي من المفترض أنه يقيد أعداد المهاجرين الصهاينة المتجهين لفلسطين ونسب بيع الأرضي لهم. 16 مارس 1933 انعقاد مؤتمر الشباب في يافا الذي حضره نحو ألف شخص من مختلف مدن فلسطين وقراها، وتبني المؤتمر برنامجا للنضال ضد حكومة الانتداب. 27 أكتوبر 1933 انطلاقا من مؤتمر الشباب تم وضع برنامج للمظاهرات والإضراب العام والامتناع عن دفع الضرائب، وقد قوبلت المظاهرات بقمع دموي. 19 نوفمبر 1935 شرطة الانتداب تقتل عز الدين القسام زعيم النضال المسلح واستمرار تنظيمه بعده. 29 نوفمبر 1935 إعلان الإضراب العام في فلسطين احتجاجا على تزويد العصابات الصهيونية بالمال والسلاح. 18 أبريل 1936 بدء الثورة الفلسطينية ضد الانتداب البريطاني منطلقة من مدينة يافا حيث انتشرت بعدها إلى كل أجزاء فلسطين. 7 يوليو 1936 لجنة بيل البريطانية توصي بتقسيم فلسطين، ورفض الشعب الفلسطيني وتجدد الثورة حتى عام 1939. وقد خلفت الثورة 5000 شهيد، و15 ألف مصاب، و9 آلاف معتقل، وهدم 5000 منزل، مقابل مقتل 400 صهيوني. 11 أكتوبر 1936 اللجنة العربية العليا المكونة من الأحزاب العربية الستة التي ركبت الثورة بعد اندلاعها تدعو لوقف الإضراب استجابة لنداء الملوك والأمراء العرب. 27 مارس 1939 مقتل عبد الرحيم الحاج محمد القائد العسكري للثورة. 17 مايو 1939 مع هبوب ريح الحرب، بريطانيا تصدر الكتاب الأبيض الذي تتعهد فيه بمنح فلسطين الاستقلال بعد عشر سنوات وبتقييد الهجرة اليهودية، وقد رفضه العرب والصهاينة. مايو 1942 مؤتمر بالتيمور الصهيوني يقرر نقل ثقل الحركة إلى الولايات المتحدة. سبتمبر 1943 انسلاخ الأعضاء العرب من “الحزب الشيوعي الفلسطيني” الذي اقتصر على اليهود وتكوين “عصبة التحرر الوطني”. 7 سبتمبر 1944 بريطانيا توافق على تشكيل “الفيلق اليهودي” داخل الجيش البريطاني. 20 أبريل 1946 اللجنة الأنجلو/ أمريكية توصي بإدخال 100 ألف صهيوني وتسهيل انتقال الأراضي لهم. 14 فبراير 1947 بريطانيا تحيل القضية الفلسطينية إلى الأمم المتحدة بعد فشل مؤتمر لندن. 26 سبتمبر 1947 بريطانيا تعلن عزمها إنهاء انتدابها على فلسطين. 29 نوفمبر 1947 قرار الأمم المتحدة رقم 181 بتقسيم فلسطين إلى دولة عربية، 46%، وأخرى يهودية، 54%، من مساحة فلسطين، وهو القرار الذي وافق عليه 33 صوتا مقابل رفض 13 وامتناع 10 عن التصويت. 16 ديسمبر 1947 مجلس جامعة الدول العربية يرفض قرار تقسيم فلسطين بوصفه غير قانوني. 25 ديسمبر 1947 تأسيس قوات الجهاد المقدس في فلسطين بقيادة عبد القادر الحسيني. 1 يناير 1948 الإعلان عن تشكيل جيش الإنقاذ الوطني بقيادة فوزي القوقجي لمساعدة الفلسطينيين في نكبتهم. 14 مايو 1948 بن جوريون يعلن قيام دولة إسرائيل والولايات المتحدة تعترف بها ثم الاتحاد السوفييتي، وباقي الدول الكبرى تباعا. 15 مايو 1948 إعلان إنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين بعد ساعات من إعلان قيام دولة العدو الصهيوني على أراضي فلسطين. 15 مايو 1948 دخول وحدات من خمس جيوش عربية بخمسة قيادات هي جيوش لبنان وسوريا والعراق والاردن ومصر، لكن عددها مجتمعة يوازي ثلث القوات الصهيونية، ناهيك عن فارق المستوى والتسليح. 11 يونيو 1948 إعلان الهدنة الأولى بعد أن كانت المعركة لمصلحة العرب إجمالا. لكن لم يتحقق النصر الكامل لعدة أسباب، منها التقيد بتعليمات بريطانيا بعدم تخطي حدود التقسيم. 9 يوليو 1948 انتهاء الهدنة التي لم يستغلها العرب بينما أصبح العدو الصهيوني يملك قوة بحرية وجوية صغيرة لكن فعالة. 18 يوليو 1948 بعد تسعة أيام من القتال سقطت فيها المزيد من الأراضي في يد الصهاينة، فرض مجلس الأمن الهدنة الثانية وعيّن الكونت برنادوت مبعوث الأمم المتحدة مسئولا عن تنفيذ القرار. 17 سبتمبر 1948 اغتيال برنادوت على أيدي الصهاينة بسبب مشروع تقدم به لتقسيم فلسطين وعودة اللاجئين، وتجاهل الصهاينة للهدنة. 24 فبراير 1949 توقيع اتفاقية رودس بين الدول العربية وإسرائيل بعد استيلاء الأخيرة على 77.4% من مساحة فلسطين وتشريد أكثر من ثمانمائة ألف لاجيء في الضفة والقطاع ودول الطوق. 6 مارس 1949 قبول إسرائيل عضوا كاملا في الأمم المتحدة. 8 ديسمبر 1949 الأمم المتحدة تعلن عن تأسيس الوكالة الدولية لغوث اللاجئين الفلسطينيين وتشغيلهم (الأونروا). 11 ديسمبر 1949 الأمم المتحدة تصدر قرارها رقم 194 الذي يكفل حق العودة للفلسطينيين تحت حكم العدو الصهيوني. مايو 1950 ضم الجزء الشرقي من فلسطين إلى الأردن وأصبح يحمل اسم الضفة الغربية. 4 يوليو 1950 الكنيست الإسرائيلي يصدر قانون بحق الهجرة لكل يهودي تحت اسم “زخوت هاشيفا” (حق العودة). مايو 1951 تنظيم عصبة التحرر الوطني الشيوعي ينضم إلى حلقات ماركسية بالأردن ويكون “الحزب الشيوعي الأردني” مقابل تكوين الحزب الشيوعي الفلسطيني في قطاع غزة في أغسطس 1953. 23 يوليو 1952 حركة الضباط الأحرار في مصر. 14 أكتوبر 1953 وكالة الغوث تصل لاتفاق مع الحكومة المصرية على توطين اللاجئين الفلسطينيين في سيناء، ويفشل المشروع بسبب المعارضة الشعبية الجارفة. 14 أكتوبر 1953 مذبحة قبية: الجنود الإسرائيليون ينفردون بقوات الحرس الوطني بالأردن الذين جردتهم حكومتهم من الذخائر. 24 فبراير 1955 تشكيل حلف بغداد الموالي للاستعمار ضد المد القومي بزعامة عبد الناصر. 1 مارس 1955 مظاهرات مناهضة لمشروع التوطين تحالف فيها الإخوان والشيوعيون ضد الإدارة المصرية وطالبوا بتسليح القطاع. استمرت الانتفاضة ثلاثة أيام وسيطر المنتفضون على القطاع تماما وسقط خلالها نحو 30 فلسطيني. 2 مارس 1955 عبد الناصر يأمر بتشكيل الكتيبة 141 من الفدائيين المصريين بقيادة وتدريب المقدم مصطفى حافظ، التي كبدت الصهاينة خسائر فادحة، فارتفع صوت العمل الفدائي حتى 1958 ثم هبط حتى عاد في 1965. 1 مارس 1956 طرد الجنرال جلوب قائد الجيش الأردني بسبب الضغوط الشعبية. 29 أكتوبر 1956 العدوان الثلاثي على مصر ثم انسحابه بعد شهور، لكن قطاع غزة أصبح تحت الحكم العسكري الإسرائيلي. 28 مايو 1964 إعلان إنشاء منظمة التحرير الفلسطينية خلال قمة عربية وانعقاد المجلس الوطني الفلسطيني في القدس الشرقية بحضور 350 مندوبا، حيث تم خلاله إقرار الميثاق الوطني الفلسطيني. 10 سبتمبر 1964 إنشاء جيش تحرير فلسطين. 1 يناير 1965 البيان الأول لمنظمة “فتح” الفلسطينية يعلن اندلاع الثورة الفلسطينية المسلحة بعد أول عملية نفذتها ضد العدو الصهيوني. 5 يونيو 1967 النكسة: سلاح الطيران الإسرائيلي يهاجم المطارات المصرية وكذلك يهاجم الأردن وسوريا ولبنان. وفي خلال أيام قليلة يتم احتلال سيناء وباقي فلسطين وأرض الجولان والضفة الغربية. 2 سبتمبر 1967 القمة العربية بالخرطوم تعلن الـ”لاءات الثلاثة”: لا صلح لا تفاوض لا اعتراف بالعدو الصهيوني. 22 نوفمبر 1967 قرار مجلس الأمن الشهير 242 الذي يقضي بانسحاب العدو الصهيوني من الأراضي التي احتلها في 5 يونيو 1967. 11 ديسمبر 1967 جورج حبش يعلن تأسيس “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين”. 8 مارس 1968 الجيش المصري يبدأ “حرب الاستنزاف” ضد قوات العدو الصهيوني. 21 مارس 1968 معركة الكرامة: القوات الإسرائيلية تحاول احتلال الضفة الشرقية مستخدمة المدرعات تحت غطاء جوي، لكن القوات الأردنية تتصدى لها عند بلدة الكرامة وتكبدها خسائر فادحة. فبراير 1969 عرفات يصل لرئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير لتبدأ عملية سيطرة فتح على المنظمة. 22 فبراير 1969 نايف حواتمه ينسحب من “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” لينشيء “الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين”. أبريل 1969 قوات الأمن الأردنية تشن حملة اعتقالات تشمل البعثيين والقوميين العرب والشيوعيين. 11 فبراير 1970 مصادمات بين قوات الأمن الأردنية والمجموعات الفلسطينية في شوارع عمان مما أدى إلى مقتل 300. 19 يونيو 1970 إعلان مبادرة روجرز لوقف إطلاق النار بين العرب وإسرائيل. 7 سبتمبر 1970 فدائيون من منظمة التحرير الفلسطينية يخطفون أربع طائرات. 16 سبتمبر 1970 أيلول الاسود: القوات الأردنية تهاجم المقاومة الفلسطينية على أراضيها لينتقل مركز المقاومة إلى لبنان. 22 سبتمبر 1970 مؤتمر قمة بالقاهرة بدعوة من عبد الناصر لوقف المذبحة ضد المقاومة في الأردن. 28 سبتمبر 1970 وفاة الرئيس جمال عبدالناصر وتولى محمد أنور السادات بعده. 15 مايو 1971 فيما أطلق عليه ثورة التصحيح السادات يتخلص من كل “الصقور”، أي العناصر المتمسكة بخط عبد الناصر في الداخل والخارج، ثم يطرد الخبراء السوفييت تقربا للولايات المتحدة. يوليو 1971 مذبحة جرش حيث تعرضت المقاومة للقتل والتنكيل على يد النظام الأردني بعد أن وضع يده على الأسلحة والذخيرة بموافقة قيادة المقاومة. 5 سبتمبر 1972 عملية فدائية فلسطينية نفذتها منظمة “أيلول الأسود” تؤدي إلى قتل 11 إسرائيليا هم البعثة الرياضية في دورة الألعاب الأوليمبية بميونيخ. 28 ديسمبر 1972 مجموعة من الفدائيين الفلسطينيين تابعين لحركة أيلول الأسود تحتل مكاتب سفارة العدو الصهيوني في بانكوك. 6 أكتوبر 1973 حرب أكتوبر 73: اندلاع الحرب في الجولان وسيناء بمبادرة من القوات المصرية والسورية، حيث تم تحرير شريط من الضفة الشرقية للقناة وجزء صغير من الجولان. 22 أكتوبر 1973 مجلس الأمن يصدر قراره رقم 338 بوقف إطلاق النار بين الدول العربية والعدو الصهيوني في حرب أكتوبر. 17 يناير 1974 الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون يعلن التوصل إلى اتفاق نهائي لفصل القوات بين مصر وإسرائيل بعد حرب أكتوبر 1973. 22 مايو 1975 ياسر عرفات رئيس منظمة التحرير الفلسطينية يعلن بأنه لا نية للقضاء على العدو الصهيوني بالقوة وأن هدفه بعيد المدى هو إقامة دولة ديمقراطية لشعبه وللشعب اليهودي. 30 مارس 1976 إسرائيل تقوم بحملة مصادرات لأراضي فلسطينيي 48، وقد أصبح هذا اليوم “يوم الأرض” لتخليد ذكرى النضال ضد المصادرة والتهويد. 12 أغسطس 1976 ميليشيا الكتائب اللبنانية تقتل 3000 فلسطيني بمساعدة القوات الإسرائيلية في مخيم “تل الزعتر” بعد حصاره وقطع المرافق لشهر ونصف. 9 نوفمبر 1977 السادات يعلن أمام مجلس الشعب استعداده للذهاب إلى الكنيست الإسرائيلي، وبالفعل يقوم بزيارة إسرائيل ويلقي خطابا في الكنيست في 20 نوفمبر1977، ثم يقرر بعد ذلك قطع العلاقات مع كل من سوريا وليبيا والعراق والجزائر ومنظمة التحرير الفلسطينية لرفضهم تأييده. 28 مارس 1978 توقيع معاهدة كامب ديفيد تمهيدا لعقد اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل. 1 أبريل 1978 عملية الليطاني: القوات الإسرائيلية تحتل أجزاء من الأراضي اللبنانية، ومجلس الأمن يصدر القرار رقم (425) يطالبها بالسحب الفوري لقواتها. 2 نوفمبر 1978 عقد القمة العربية في بغداد وصدور قرار بتعليق عضوية مصر ونقل مقر الجامعة العربية من القاهرة إلى تونس عقب توقيع السادات على كامب ديفيد. 26 مارس 1979 السادات وبيجن يوقعان نهائيا على اتفاقية السلام، والسادات يعلن للأمم المتحدة رسميا إنهاء حالة العداء مع إسرائيل في يناير 1980، ثم يقصي رموز المعارضة من مجلس الشعب بتزوير الانتخابات. 5 فبراير 1980 افتتاح أول سفارة إسرائيلية في القاهرة. 18 فبراير 1980 واشنطن تستخدم حق الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يؤيد إقامة دولة فلسطينية مستقلة في الضفة الغربية وقطاع غزة. 15 مايو 1980 إسرائيل تعلن القدس عاصمة أبدية ومجلس الأمن يبطل قرار ضم القدس 30 يونيو/1980، والقمة العربية في عمان تعلن مقاطعة أي دولة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل. 7 يونيو 1981 الطيران الإسرائيلي يقصف مشروع المفاعل النووي العراقي. 15 ديسمبر 1981 إسرائيل تعلن ضم أراضي الجولان التي احتلتها في 1967. 10 فبراير 1982 تأسيس الحزب الشيوعي الفلسطيني (حزب الشعب لاحقا) في الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات. 6 يونيو 1982 إسرائيل تجتاح جنوب لبنان لتدمير البنية التحتية لمنظمة التحرير الفلسطينية ومقتل 20 ألف شخص خلال العدوان. 30 أغسطس 1982 إجبار ياسر عرفات وأكثر من أربعة آلاف مقاتل فلسطيني على مغادرة لبنان على متن سفينة يونانية. 15 سبتمبر 1982 ميلشيات الكتائب تنفذ مذبحة صبرا وشاتيلا في لبنان بمساعدة الجيش الإسرائيلي على مدار أربعة أيام، وقد راح ضحيتها أكثر من ثلاثة آلاف فلسطيني. مايو 1983 انشقاق يصيب صفوف فتح والمنشقون يعلنون معارضتهم للفساد والاستبداد وترك العمل المسلح، من ثم يتم تكوين “فتح الانتفاضة”. 17 مايو 1983 لبنان توقع معاهدة مع إسرائيل تلتزم فيها الأخيرة بالانسحاب فور مغادرة القوات السورية والفلسطينية لبنان. لكن لبنان تلغي الاتفاقية في 5 مارس/1984 لعدم التزام إسرائيل بها. 7 أكتوبر 1985 أربعة فدائيين من جبهة التحرير الشعبية بقيادة أبو عباس يختطفون باخرة إيطالية لإجبار العدو الصهيوني على الإفراج عن 500 أسير فلسطيني. 10 أكتوبر 1985 سلاح الجو الأمريكي يجبر طائرة مدنية مصرية على الهبوط في إيطاليا كانت تقل مجموعة من المناضلين الفلسطينيين في طريقهم لمحكمة العدل الدولية بتهمة اختطاف سفينة ركاب. 25 نوفمبر 1987 طائرة شراعية للجبهة الشعبية-القيادة العامة تهاجم معسكرا إسرائيليا وتكبده خسائر فادحة مما يعد بادرة قوية للانتفاضة الوشيكة. 29 نوفمبر 1987 إعادة فتح مكاتب منظمة التحرير الفلسطينية في مصر. 8 ديسمبر 1987 مقتل ثمانية عمال فلسطينيين عند معبر إيريز، وهو الحدث الذي أشعل شرارة الانتفاضة الفلسطينية التي أطلق عليها “انتفاضة أطفال الحجارة”. 15 ديسمبر 1987 الإعلان الرسمي لحركة المقاومة الإسلامية حماس كمنظمة وطنية جهادية تهدف إلى استرداد فلسطين الوطن التاريخي القومي للفلسطينين وعاصمته القدس الشريف، أسس الحركة الشيخ أحمد ياسين الذي اغتالته المقاتلات الصهيونية في 2004. 16 أبريل 1988 وحدة إسرائيلية خاصة بقيادة إيهود باراك (رئيس الحكومة فيما بعد) تغتال خليل الوزير (أبوجهاد) عضو اللجنة المركزيه في فتح وأحد مؤسسيها. 15 نوفمبر 1988 المجلس الوطني الفلسطيني في دورته الطارئة بالجزائر يعلن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة في غزة والضفة الغربية وعاصمتها القدس وقبول قراري مجلس الأمن 242، و338، وهو ما عُد اعترافا ضمنيا بإسرائيل. 13 ديسمبر 1988 ياسر عرفات يلقي بيانا في الأمم المتحدة يدعو فيه إلى “سلام الشجعان”، والولايات المتحدة الأمريكية تقرر إقامة حوار مع منظمة التحرير الفلسطينية. 17 مايو 1989 إسرائيل تعتقل زعيم حركة حماس الشيخ أحمد ياسين بتهمة التخطيط لعمليات ضد إسرائيل وخطف جنديين إسرائيليين. 30 أكتوبر 1991 انعقاد مؤتمر مدريد للسلام في الشرق الأوسط بحضور وفود من سوريا ولبنان وفلسطين والأردن وإسرائيل وبرعاية الإتحاد السوفيتي والولايات المتحدة. 10 سبتمبر 1993 ياسر عرفات يوقع رسالة تعترف بنبذ العنف والاعتراف بوجود إسرائيل، وإسحاق رابين يعترف بمنظمة التحرير الفلسطينية، ثم يتم توقيع اتفاق أوسلو في البيت الأبيض في 13 سبتمبر/1993 الذي يقضي بمنح الفلسطينيين حكما ذاتيا على أراضي السلطة الفلسطينية. 4 مايو 1994 وقعت إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية اتفاقا حول تنفيذ الحكم الذاتي في قطاع غزة ومدينة أريحا في القاهرة. 7 مايو 1994 انتشار 60 مراقبا دوليا في مدينة الخليل للفصل بين الفلسطينين والمستوطنين اليهود. 1 يوليو 1994 ياسر عرفات رئيس منظمة التحرير الفسطينية يدخل غزة ويتسلم منصب رئيس سلطة الحكم الذاتي. 22 يناير 1995 عملية فدائية في بيت ليد نفذتها منظمة الجهاد الإسلامي وأسفرت عن مقتل 22 عسكريا إسرائيليا وإصابة 108. 26 أكتوبر 1995 الموساد يغتال فتحي الشقاقي مؤسس تنظيم الجهاد الفلسطيني في مالطة. 5 يناير 1996 اغتيال يحيى عياش “مهندس” العمليات الاستشهادية في كتائب القسام الجناح العسكري لحماس عن طريق هاتف محمول مفخخ. 12 مارس 1996 إثر تزايد العمليات الاستشهادية تنعقد قمة شرم الشيخ باسم “صانعي السلام” لتخرج بتوصيات لمحاربة المقاومة التي نعتتها بـ”أعداء السلام”. 12 أبريل 1996 “عملية عناقيد الغضب”: الجيش الإسرائيلي يبدأ في قصف جنوب لبنان بالقنابل العنقودية ويقصف ملجأ الأمم المتحدة في قانا فيقتل 102 مدنيا. 24 أبريل 1996 المجلس الوطني الفلسطيني يصوت على إلغاء بنود الميثاق الوطني الفلسطيني التي تتعارض مع الاعتراف المتبادل بين الكيان الصهيوني ومنظمة التحرير. 20 سبتمبر 1996 إسرائيل تعلن اعتزامها بناء 2000 منزل جديد في مستوطنة في الضفة الغربية، واندلاع المواجهات مع الفلسطينيين إثر ذلك. 25 سبتمبر 1996 هبة النفق: إسرائيل تستفز الفلسطينيين بافتتاح نفق تحت الأقصى للسياح فتهب انتفاضة والانتفاضة تؤدي إلى مقتل 84 مع مئات الجرحى. 2 ديسمبر 1996 رئيس الوزراء الإسرائيلي يأمر بالبدء ببناء مستوطنات جديدة في وادي الأردن، وفي 11 ديسمبر تعلن الموافقة على مشروع بناء مستوطنة جديدة في القدس الشرقة في جبل أبو غنيم، مما يتسبب في غضب الشارع الفلسطيني واندلاع مواجهات مع الجيش الإسرائيلي . 21 مارس 1997 انفجار قنبلة في مقهى في تل أبيب تقتل ثلاثة مع منفذها وجرح العشرات. 25 يوليو 1997 محاولة اغتيال خالد مشعل القيادي في حماس عن طريق حقنه بمادة سامة من قبل عناصر من الموساد في العاصمة الأردنية عمان. 30 يوليو 1997 عملية استشهادية مزدوجة في سوق في مدينة القدس تؤدي إلى مقتل 13 وجرح 150 آخرين وحماس تعلن مسئوليتها عن الحادث، وتقع سلسلة من العمليات المشابهة خلال العام نفسه. 19 سبتمبر 1997 الشرطة الإسرائيلية تطلق الأعيرة المطاطية على المتظاهرين الفلسطينيين في الخليل المحتجين على سماح الحكومة الإسرائيلية للمستوطنين باحتلال البيوت العربية وطرد أهلها. 30 سبتمبر 1998 جرح أكثر من 11 فلسطيني وتسعة جنود إسرائيليين في مواجهات في مدينة الخليل بسبب إغلاق المستوطنين أحد شوارع الخليل. 22 ديسمبر 1998 التصويت على حجب الثقة في نتنياهو بسبب عدم الرضا على “سياسة السلام” التي يتبعها. 24 مايو 2000 إسرائيل تنسحب من جنوب لبنان بعد فشل نظرية الحزام الأمني وصمود المقاومة. 29 سبتمبر 2000 حادث اقتحام شارون وجنود إسرائيليون المسجد الأقصى يؤدي إلى إشعال شرارة الانتفاضة الفلسطينية الثانية. 28 فبراير 2001 شارون (بعد توليه رئاسة الحكومة) يعلن عن خطة لتهجير مليون يهودي إلى فلسطين. 27 أغسطس 2001 اغتيال أبو علي مصطفى الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. 27 مارس 2002 القمة العربية في بيروت، والسعودية تطرح مبادرة تقضي باعتراف كل الدول العربية بإسرائيل شرط انسحابها من الأراضي المحتلة والقبول بقيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس وحل مشكلة اللاجئين. 29 مارس 2002 الدبابات الإسرائيلية تدك أسوار مقر الرئاسة برام الله وتحاصر عرفات في منزله. 1 أبريل 2002 مظاهرات مليونية في القاهرة تضامنا مع الانتفاضة الفلسطينية ورفضا لحصار ياسر عرفات. 16 يونيو 2002 إسرائيل تشرع في بناء الجدار العازل لتطويق وعزل التجمعات الفلسطينية. 19 مارس 2003 محمود عباس رئيسا لوزراء السلطة الفلسطينية يستقطع من صلاحيات الرئيس ثم يقدم استقالته بعد ستة أشهر وقريع يشكل حكومة طواريء. 22 مارس 2004 اغتيال الشيخ القعيد أحمد ياسين الأب الروحي لحركة حماس عن طريق طائرة إسرائيلية. 17 أبريل 2004 اغتيال عبد العزيز الرنتيسي قائد حركة المقاومة الإسلامية حماس على يد جيش العدو الصهيوني. 26 يونيو 2004 مظاهرات إسرائيلية حاشدة ضد خطة شارون للانسحاب من غزة وتفكيك المستوطنات. 17 يوليو 2004 مظاهرات حاشدة في الأراضي الفلسطينية ضد الفساد وتعيين عرفات لمسئولين أمنيين جدد. 11 نوفمبر 2004 مقتل الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات عن خمس وسبعين عاما بعد تدهور حالته الصحية تحت الحصار إثر مرض غامض. 16 يناير 2005 فوز محمود عباس أبو مازن برئاسة السلطة الفلسطينية وقراره وقف العمليات المسلحة ضد إسرائيل. 12 سبتمبر 2005 القوات الإسرائيلية تنسحب من غزة. 26 يناير 2006 حماس تفوز بالانتخابات التشريعية وتشكل الحكومة التي عارضتها الولايات المتحدة وإسرائيل، ثم يتم فرض مقاطعة على حكومة حماس. 12 يوليو 2006 عملية الوعد الصادق: حزب الله يقتل 8 جنود إسرائيليين ويأسر اثنين فتقوم على إثر ذلك حرب الـ33 يوما، التي خرجت منها إسرائيل مهزومة. 15 يونيو 2007 حماس تسيطر على قطاع غزة بعد مصادمات مع ميليشيات فتح. 19 يونيو 2008 إسرائيل توقع مع حماس اتفاق التهدئة بوساطة مصرية، وإسرائيل تستمر في الاعتقال والقتل. 27 ديسمبر 2008 قوات العدو الصهيوني تشن هجوما وحشيا على غزة أطلقت عليه “الرصاص المصبوب”. 17 يناير 2009 إسرائيل تعلن وقف إطلاق النار وجميع الفصائل تقبله عدا الجبهة الشعبية. والحرب تنتهي بعدم تحقيق الدولة الصهيونية لأي من أهدافها مع صمود أسطوري للمقاومة. عدد القتلى 1315، عدد الجرحى 5300، وخسائر مادية تقدر بملياري دولار. منقول |
|||
2021-05-25, 21:47 | رقم المشاركة : 66 | ||||
|
|
||||
2021-05-26, 12:10 | رقم المشاركة : 67 | |||
|
بعدما نال إعتراف أمريكي له بالصحراء الغربية خارج الشرعية الدولية نظام المخزن يُجلس أمريكا وإسرائيل على خازوق كبير.
ممثل إسرائيل بالمغرب يحذف تغريدة تنتقد العثماني لتهنئته المقاومة بغزة حذف ديفيد غوفرين مدير مكتب الاتصال الإسرائيلي في الرباط تغريدة انتقد فيها رئيس الوزراء المغربي سعد الدين العثماني، عقب توجيه الأخير تهنئة إلى رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس بمناسبة "الانتصار في حرب غزة". وكان العثماني رئيس الوزراء وأمين عام حزب العدالة والتنمية هنّأ إسماعيل هنية في رسالة بعثها بصفته الحزبية بالانتصار الذي حققه الشعب الفلسطيني، وجدد موقف حزبه المبدئي في دعم القضية الفلسطينية. وقال العثماني في رسالته: "هي مناسبة لأجدد لكم موقفنا المبدئي الراسخ والثابت في دعم القضية الفلسطينية، وأننا سنظل دائماً في طليعة المدافعين عن القضية وداعماً ومسانداً للشعب الفلسطيني في سعيه لتحرير أرضه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف". كما قال العثماني في تصريحات إن "الموقف الرسمي والشعبي الوطني من القضية الفلسطينية أظهر كذب وتشويش خصوم المغرب الذين يحاولون في كل المحطات الإساءة إليه وإلى رموزه ومؤسساته الدستورية وشعبه". عقب ذلك نشر ديفيد غوفرين على حسابه الرسمي في "تويتر" تغريدة شديدة اللهجة انتقد فيها العثماني بسبب دعمه الفصائل الفلسطينية. وكتب غوفرين في التغريدة التي نقلتها صحيفة "يسرائيل هيوم" المقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل حذفها: "أثارني تصريح رئيس الوزراء المغربي السيد العثماني الذي أيد وهنأ تنظيمات حماس والجهاد الإسلامي الإرهابية المدعومة من إيران"، حسب تعبيره. وتابع: "من يدعم حلفاء إيران يقوي نفوذها الإقليمي. أليس تعزيز إيران التي تزرع الدمار في دول عربية وتؤيد جبهة البوليساريو مناقضاً لمصلحة المغرب وللدول العربية المعتدلة؟". يشار إلى أن غوفرين كان قد غادر المغرب خلال العدوان الإسرائيلي على غزة، مبرراً خطوته تلك بأنه "يذهب إلى تل أبيب للاطمئنان على صحة والده الذي يرقد بالمستشفى". المصدر: تي أر تي https://www.trtarabi.com/now/%D9%85%...%D8%A9-5562454 ملاحظة: في نظام مثل النظام المغربي الملكي المطلق فإن العثماني أقل من جارية ولذلك فهو لم يفعل ذلك الأمر إلا بموافقة مسبقة من سيده، لذلك فإن ما قام به العثماني هو رغبة من الملك نفسه ليس حباً في فلسطين وغزة كما يحلو للبعض قوله وهو الذي قايضها بالصحراء الغربية ولكن خوفاً من الشارع المغربي وإمكانية انتفاضته ونتيجة الضغوط الداخلية والعربية على مستوى الشعوب العربية والإسلامية التي استنكرت ذلك التطبيع وحشرت نظام المخزن في الزاوية وضربت عليه عزلة دولية غير مسبوقة. |
|||
2021-05-27, 08:52 | رقم المشاركة : 68 | |||
|
موقف الصين من القضية الفلسطينية كان.. ولازال.. وسيظل.
معركة “سيف القدس” تُعيد الصين من بعيد يُعَدُّ تعزيز عودة الموقف الصيني إلى جانب الحق الفلسطيني من أهم النتائج التي أسفرت عنها معركة “سيف القدس” والتي ينبغي عدم التفريط فيها بأي شكل من الأشكال، بل بالعكس تماما ينبغي تطويرها والاستثمار فيها لإعادة العلاقات ليس فقط الفلسطينية والعربية مع الصين إلى مجراها الطبيعي، بل العلاقات مع البلدان الإسلامية برمتها والتي عَملت الولايات المتحدة على تعكيرها طيلة الثلاثين سنة الماضية حتى لا تعود إلى سابق عهدها قبل سنة 1992، ومازالت تفعل إلى حد الآن.معلومٌ أن الموقف الصيني كان منذ البداية رافضا لإنشاء الكيان الصهيوني سنة 1948، وبرغم مسارعة اعتراف هذا الكيان بالصين الشعبية سنة 1950 لم تردّ هذه الأخيرة بالمثل، واستمرت على موقفها المؤيد للقضية الفلسطينية والداعم لها خاصة بعد نشأة منظمة التحرير الفلسطينية سنة 1964 معتبرة إياها حليفا لها ضد الكيان الإسرائيلي الذي كانت تُصنِّفه ضمن أذرع الإمبريالية الأمريكية المعادية لها. إلا أن تطوُّر الأحداث ودخول العرب ضمن اتفاقيات الاعتراف بالكيان الإسرائيلي بعد أول تطبيع مصري معها في عهد السادات 1977، ثم التمهيد لاتفاقيات أوسلو سنة 1993، دفع بالصين إلى قَبول الاعتراف بالكيان الإسرائيلي سنة 1992، وحاولت الاستثمار في ذلك للاستفادة من التكنولوجيا العسكرية الأمريكية التي كان يمتلكها خاصة. وهكذا انتعشت العلاقات بين الطرفين الصيني ـ الإسرائيلي على حساب الحق الفلسطيني. وخسرت القضية الفلسطينية حليفا استراتيجيا جراء المواقف المتخاذلة للعرب وهرولتهم نحو التطبيع مع كيان كانت الصين تقف منه موقف عدم الاعتراف رغم اعترافه بها. واستغلت الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي وضعية المسلمين الإيغور في مقاطعة شينج يانغ في السنوات الأخيرة لتأجيج المسلمين ضد الصين باعتبارها عدوّة للإسلام (وكأن أمريكا والكيان الإسرائيلي أصدقاء له وكأن الفلسطينيين ليسوا مسلمين)، مما دفع بالصين إلى العمل على تعزيز علاقتها مع البلدان الإسلامية وإبراز حقيقة موقفها من المسلمين الصينيين، وأخذت مسافة واضحة من الكيان الإسرائيلي، إلى أن توقفت الزيارات بين البلدين خلال سنة 2020 وأصبحت العلاقات الثنائية أكثر من فاترة. وعند اندلاع معركة “سيف القدس”، كانت الصين الرئيس الدوري لمجلس الأمن، ووقفت موقفا مُشرِّفا من الحق الفلسطيني ولم تقم بإدانة الرد الفلسطيني على العدوان الإسرائيلي بالصواريخ، كما كانت تريد الولايات المتحدة، بل حمّلت الكيان الإسرائيلي وحده مسؤولية تدهور الأوضاع. وهكذا توفَّرت مرة أخرى بعد أكثر من 28 سنة ظروفٌ ومعطيات مواتية لصالح الفلسطينيين شبيهة بما كانت عليه الأوضاع حتى قبل 1971 لأجل استعادة الحقوق المشروعة. بل إنّها أفضل بكثير باعتبار أن الصين اليوم ليست قوة تنتظر الاعتراف الغربي بها، بل قوة تقف ندا للند مع كبرى الدول الغربية وهي في طريقها للتفوُّق عليها اقتصاديا وعسكريا. وبكل تأكيد، ستوِّظف الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي بشكل أقوى ورقة المسلمين الإيغور في الصين، وكأن الفلسطينيين الذين تقتلهم ليسوا مسلمين، وستعمل على ضم عدد من الدول الإسلامية لها في حملة مقاطعة الألعاب الأولمبية التي ستُجرى بالصين سنة 2022 بزعم التضامن مع المسلمين الإيغور لمنع أي تقارب صيني مع القضية الفلسطينية، وعلينا الانتباه لكل ذلك، وإدارة الصراع بشكل مدروس دون التخاذل لنصرة مسلمي الصين ولا التحوُّل إلى لعبة في يد الأمريكان والصهاينة على طريقة محاربة الشيوعية المعتدية على الإسلام في أفغانستان التي أصبحنا نعرف بدايتها ونهايتها إذ بدأت بوصف المحاربين ضد الشيوعية بـ”المجاهدين” وانتهت إلى تصنيفهم إلى إرهاب وإلقائهم في غواتانامو بعد سنة 2001 بعد استغلالهم أبشع استغلال ضد الروس. لنا في التاريخ عبرة، وعلينا إدارة معاركنا بحنكة.. وفي كل الحالات يبقى الشرق شرقا والغرب غربا إنْ تَعاملَ معنا سياسيا أو عسكريا أو دينيا وتلك مساحة الأمل. بقلم: محمد سليم قلالة المصدر: الشروق |
|||
2021-05-27, 09:59 | رقم المشاركة : 69 | |||
|
الله أعلم، السياسة تختلف.. |
|||
2021-06-09, 11:52 | رقم المشاركة : 70 | |||
|
تجدد الإعتداء الصهيوني على المسجد الأقصى
|
|||
2021-06-09, 16:54 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
اللهم كن لهم عونا |
|||
2021-06-10, 08:36 | رقم المشاركة : 72 | |||
|
جيش شعب معك يا فلسطين.
|
|||
2021-06-10, 23:01 | رقم المشاركة : 73 | |||
|
نصرك يارب . |
|||
2021-06-11, 18:41 | رقم المشاركة : 74 | |||
|
إخوة القردة لا عهد لهم ولا أيمان لهم إنهم طاعون هذه الأمة |
|||
2021-06-15, 11:09 | رقم المشاركة : 75 | |||
|
الرئيس الأسد:إنتصار غزة أثبت أن الشعب العربي في كل أقطاره ما زال متمسكاً بعقيدته وبهويته وانتمائه
أكد السيد الرئيس بشار الأسد اليوم أن ما حصل مؤخراً في غزة، والانتصار الذي تحقق هناك وتحرّك الشعب الفلسطيني في جميع المناطق، وتحرّك الشعب العربي وتفاعله مع هذا الحدث أثبت أنه وعلى الرغم من كل المخططات التي تم تحضيرها وتسويقها للمنطقة العربية وبمختلف المسميات، فإن الشعب العربي في كل أقطاره ما زال متمسكاً بعقيدته وبهويته وانتمائه وشدد الرئيس الأسد على أن سورية لا يمكن أن تنظر الى الدول العربية إلا كساحة قومية واحدة . كلام الرئيس الأسد جاء خلال إستقبال وفداً من المؤتمر القومي الإسلامي يضم رؤساء أحزابٍ ونواباً وشخصياتٍ سياسيةٍ ونقابيةٍ من عددٍ من الدول العربية والإسلامية. دار الحديث خلال اللقاء حول فكرة القومية العربية والهوية والانتماء، حيث تم التأكيد على أن ما حصل مؤخراً في غزة، والانتصار الذي تحقق هناك وتحرّك الشعب الفلسطيني في جميع المناطق، وتحرّك الشعب العربي وتفاعله مع هذا الحدث أثبت أنه وعلى الرغم من كل المخططات التي تم تحضيرها وتسويقها للمنطقة العربية وبمختلف المسميات، فإن الشعب العربي في كل أقطاره ما زال متمسكاً بعقيدته وبهويته وانتمائه. كما تناول الحديث أهمية التوجه إلى الشباب، وضرورة التجديد في اللغة التي يتم تقديم فكرة القومية بها للأجيال الشابة، حيث اعتبر الرئيس الأسد أن فكرة القومية بمعناها الأساسي والجوهري هي فكرة انتماء، وأنه يجب عدم تقديم الفكرة القومية في الإطار النظري العقائدي المجرد، وإنّما يجب أن تكون هذه الفكرة مبنية على الحقائق، وأن يتم الربط بين الأفكار المبدئية والعقائدية وبين مصالح الشعوب، مشيراً إلى أن التحدي الذي يواجه النخب الفكرية العربية هو إقناع الناس بأن هناك علاقةً مباشرةً بين الانتماء والمصلحة، وأن الحالات التقسيمية أو الانعزالية أو الطائفية إذا حصلت في دولة عربية، فإنها ستنتقل إلى الدول الأخرى، وبالتالي لا يمكن أن ننظر إلى الدول العربية إلا كساحة قومية واحدة. وأكدّ أعضاء الوفد أن صمود الشعب السوري وثباته في وجه كل ما تعرض له خلال السنوات الماضية أعاد الاعتبار للمشروع القومي، وأن سورية دفعت ولا تزال ثمن مواقفها القومية ودعمها للمقاومة وتصديها للمخططات والمشاريع في المنطقة، معتبرين أن من حق سورية على كل الشعوب العربية والإسلامية وكل القوى الحرة في العالم أن تقف إلى جانبها لأن الدفاع عن سورية هو دفاع عن النفس وعن المصير والمستقبل، ولأن الانتصارات التي حصلت في لبنان أو في فلسطين لم تكن لتحصل لولا صمود الشعب السوري. كما توجهوا بالتهنئة للشعب السوري على النجاح في الاستحقاق الانتخابي الرئاسي، معتبرين أنه أظهر عبر هذا الاستحقاق روح التحدي الذي تمكن خلاله من الصمود والثبات، وبرهن على أن الحرب الإرهابية والاقتصادية التي تعرض لها لم تتمكن من كسر إرادته الحرة وقراره المستقل. المصدر: جهينة نيوز |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc