|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2019-06-17, 16:07 | رقم المشاركة : 61 | ||||
|
|
||||
2019-06-17, 16:17 | رقم المشاركة : 62 | |||
|
|
|||
2019-06-17, 21:07 | رقم المشاركة : 63 | |||
|
رحم الله محمد مرسي... الرئيس الذي دفع ثمن مواقفه... عندما كان رئيسا لمصر لم نسمع حسيس هاته الفرقة ولم نسمعهم قط يرددون هاته الأحاديث ....وبعد الخروج عليه من طرف الخوارج..صدعوا رؤوسنا باحاديث الخروج عن الحاكم..لإعطاء الشرعية للخوارج. لذلك الأمر كله سياسي وتحت خدمة السلطان الجائر الكافر.. لعنة الله على علماء السلاطين ..التي تتاجر بفرجها اشرف وأطهر ممن يتاجرون بدينهم.. |
|||
2019-06-20, 18:43 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
( طريقة التخلص من الحاكم الظالم كما جاء في شرح العقيدة الطحاوية )قال الإمام ابن أبي العز الحنفي رحمه الله تعالى في شرح العقيدة الطحاوية :فَإِذَا أَرَادَ الرَّعِيَّةُ أَنْ يَتَخَلَّصُوا مِنْ ظُلْمِ الْأَمِيرِ الظَّالِمِ ، فَلْيَتْرُكُوا الظُّلْمَ .قال العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله- في تعليقه على متن الطحاوية [ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا، وإن جاروا، ولا ندعوا عليهم، ولا ننزع يدا من طاعتهم].قال الشيخ الألباني في الهامش: (قد ذكر الشارح في ذلك أحاديث كثيرة تراها مُخَرَّجة في كتابه، ثم قال ـ أي الشارح ـ "وأما لزوم طاعتهم وإن جاروا، فلأنه يترتب على الخروج من طاعتهم من المفاسد أضعاف ما يحصل من جورهم، بل في الصبر على جورهم تكفير السيئات فإن الله ما سلطهم علينا إلا لفساد أعمالنا، والجزاء من جنس العمل، فعلينا الإجتهاد في الإستغفار والتربية وإصلاح العمل. قال تعالى: (وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)، فإذا أراد الرعية أن يتخلصوا من ظلم الأمير فليتركوا الظلم).ثم علق الألباني على كلام الشارح فقال: (وفي هذا بيان لطريق الخلاص من ظلم الحكام الذين هم «من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا» وهو أن يتوب المسلمون إلى ربهم، ويصححوا عقيدتهم، ويربوا أنفسهم وأهليهم على الإسلام الصحيح، تحقيقا لقوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ)، وإلى ذلك أشار أحد الدعاة المعاصرين بقوله: "أقيموا دولة الإسلام في قلوبكم، تقم لكم على أرضكم". وليس طريق الخلاص ما يتوهم بعض الناس، وهو الثورة بالسلاح على الحكام بواسطة الانقلابات العسكرية، فإنها مع كونها من بِدَع العصر الحاضر، فهي مخالفة لنصوص الشريعة التي منها الأمر بتغيير ما بالأنفس، وكذلك فلابد من إصلاح القاعدة لتأسيس البناء عليها (وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ).نقلاً من كتاب [العقيدة الطحاوية، شرح وتحقيق محمد ناصر الدين الألباني (المتوفى سنة 1420)، طبعـة المكتب الإسلامي -بيروت- الطبعة الثانية (1414هـ) الصفحة رقم (47 ) |
|||
2019-06-23, 12:05 | رقم المشاركة : 65 | |||
|
جزاك الله خير الجزاء على هذا الموضوع الهام |
|||
2019-06-23, 12:08 | رقم المشاركة : 66 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2019-06-23, 12:09 | رقم المشاركة : 67 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2019-06-25, 20:06 | رقم المشاركة : 68 | |||
|
🔴ﻛﺴﺮ ﺃﻋﻈﻢ ﺷﺒﻬﺎﺕ ﺧﻮﺍﺭﺝ ﺍﻟﻌﺼﺮ===============🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻫﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﻣﺨﺎﻟﻒ ﻷﺻﻮﻝ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺴﻨﺔ؟✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻧﻌﻢ .🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ؟✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺣﺪﻳﺚ ﻋﺒﺎﺩﺓ ( ﺇﻻ ﺃﻥ ﺗﺮﻭﺍ ﻛﻔﺮﺍ ﺑﻮﺍﺣﺎ )🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺍﻟﻜﻔﺮ = ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ .✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺧﻄﺄ، ﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻮﻑ ﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚ ( ﺇﻻ ﻣﻦ ﻭﻟﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﻟﻲﻓﺮﺁﻩ ﻳﺄﺗﻲ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﻣﻌﺼﻴﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻠﻴﻜﺮﻩ ﻣﺎ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻦﻣﻌﺼﻴﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﻻ ﻳﻨﺰﻋﻦ ﻳﺪﺍً ﻣﻦ ﻃﺎﻋﺔ )🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ : ( ﻗﻮﻣﻮﻧﻲ )✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺇﻥ ﺻﺤﺖ ﻓﺎﻟﺘﻘﻮﻳﻢ = ﺍﻹﺻﻼﺡ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ .🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻧﺼﺒﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﺘﻰ؟✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺣﺪﻳﺚ ﺃﺳﻴﺪ ( ﺣﺘﻰ ﺗﻠﻘﻮﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻮﺽ ) .🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻛﻴﻒ ﻧﺄﺧﺬ ﺣﻘﻨﺎ؟✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺣﺪﻳﺚ ﺍﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ( ﻭﺗﺴﺄﻟﻮﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻜﻢ )🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ﻟﻠﺤﺎﻛﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺭﺗﻀﻴﻨﺎﻩ، ﻻ ﻟﻤﻦ ﺗﻐﻠﺐ .✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻌﺮﺑﺎﺽ ( ﻭﺇﻥ ﺗﺄﻣﺮ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻋﺒﺪ ﺣﺒﺸﻲ )🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﺎﻟﺸﺮﻉ ﻟﻜﻦ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ ﺃﻣﺎ ﻣﻦ ﻻ ﻳﻬﺘﺪﻱ ﺑﺎﻟﺸﺮﻉ ﻭ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻬﻮﺍﻩ ﻓﻼ ﺗﺠﺮﻯ ﻋﻠﻴﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ .✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻛﺬﺑﺘﻢ، ﻟﺤﺪﻳﺚ ﺣﺬﻳﻔﺔ ( ﻻ ﻳﻬﺘﺪﻭﻥ ﺑﻬﺪﺍﻱ ﻭﻻ ﻳﺴﺘﻨﻮﻥﺑﺴﻨﺘﻲ ......... ﻑﺍﺳﻤﻊ ﻭﺃﻃﻊ )🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺃﻳﻦ ﻓﻬﻢ ﺍﻟﺴﻠﻒ؟✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺃﺟﻤﻌﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻣﺔ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ، ﻧﻘﻞ ﺍﻹﺟﻤﺎﻉ : ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ ﻭﺍﺑﻦ ﺣﺠﺮ ﻭﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺸﻮﻛﺎﻧﻲ .🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻛﻴﻒ ﺃﺟﻤﻌﻮﺍ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﻗﺪ ﺧﺮﺝ؟✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻛﺬﺑﺘﻢ، ﻟﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﻷﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺁﻧﺬﺍﻙ ﻟﻠﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺇﻣﺎﻡ ﻋﺎﻡ، ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺘﺮﺩﺩﺍ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺓ ﻳﺰﻳﺪ، ﻭﺍﺑﻦ ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﺑﺎﻳﻌﻪ ﺃﻫﻞ ﻣﻜﺔ ﻭﺧﻀﻌﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﺠﺎﺯ .🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻓﻤﺎﺫﺍ ﻋﻦ ﺧﺮﻭﺝ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ؟✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻟﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﻟﻤﻨﺎﺯﻋﺔ ﺍﻷﻣﺮ ﻭﻏﺮﺭ ﺑﻪ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﺼﺮﺓ ﻭ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ ﺃﻗﺒﻞ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻟﻴﺲ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺇﻣﺎﻡ، ﻓﻠﻤﺎ ﺗﺒﻴﻨﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺨﺪﻋﺔ ﻧﺪﻡ ﻭﻃﺎﻟﺐ ﺑﺎﻟﺮﺟﻮﻉ ﺇﻟﻰ ﺃﻫﻠﻪ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﻳﺰﻳﺪ ﺃﻭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺜﻐﻮﺭ، ﻓﻠﻢ ﻳﻤﻜﻨﻪ ﺍﻟﻈﻠﻤﺔ ﻭﻗﺘﻠﻮﻩ ﻣﻈﻠﻮﻣﺎ ﺷﻬﻴﺪﺍ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ .🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻭﻗﺪ ﺧﺮﺝ ﻏﻴﺮﻫﻤﺎ ﻓﺄﻳﻦ ﺍﻹﺟﻤﺎﻉ؟✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺣﺠﺮ ( ﺧﺮﻭﺝ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻠﻒ ﻛﺎﻥ ﻗﺒﻞ ﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻹﺟﻤﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻣﺔ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺎﺋﺮ )( ﻣﺮﻗﺎﺓ ﺍﻟﻤﻔﺎﺗﻴﺢ - ﺡ 1125ﻭ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ : ( ﻭ ﻗﻴﻞ ﺇﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﻼﻑ ﻛﺎﻥ ﺃﻭﻻً ﺛﻢ ﺣﺼﻞ ﺍﻹﺟﻤﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻊ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻠﻴﻬﻢ )🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺍﺭﺗﻔﻌﺖ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﻭﺻﻌﺒﺖ ﺍﻟﻤﻌﻴﺸﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﻇﻠﻢ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ .✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻟﻮ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻟﻀﺎﻕ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﺃﻛﺜﺮ، ﻭﻟﻔﻘﺪ ﺍﻷﻣﻦ ﻭﻟﺴﻔﻜﺖ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﻭﻫﺘﻜﺖ ﺍﻷﻋﺮﺍﺽ، ﻭﻛﻞ ﻣﻦ ﻋﺮﻑ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻳﻮﻗﻦ ﺃﻥ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﺑﻴﻮﻡ ﺧﻴﺮ ﻗﻂ .🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺇﺫﻥ ﻣﺎ ﺍﻟﺤﻞ؟✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ،ﺍﻟﺤﻞ : ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ ﻭﺍﻻﺳﺘﻐﻔﺎﺭ ( ﺇﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻳﻐﻴﺮ ﻣﺎ ﺑﻘﻮﻡ ﺣﺘﻰ ﻳﻐﻴﺮﻭﺍ ﻣﺎ ﺑﺄﻧﻔﺴﻬﻢ ) ﻏﻴﺮﻭﺍ ﺍﻟﺸﺮﻙ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻭ ﺍﻟﺒﺪﻋﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻭﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ... ( ﻭ ﻟﻮ ﺃﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﺁﻣﻨﻮﺍ ﻭﺍﺗﻘﻮﺍﻟﻔﺘﺤﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺮﻛﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺍﻷﺭﺽ ) [ ﺍﻷﻋﺮﺍﻑ ]ﻭﻗﻴﻞ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺴﻠﻒ : ( ﻏﻠﺖ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﻗﺎﻝ : ﺃﺧﻔﻀﻮﻫﺎ ﺑﺎﻹﺳﺘﻐﻔﺎﺭ ) . |
|||
2019-06-26, 10:25 | رقم المشاركة : 69 | ||||
|
اقتباس:
……………………………………….. ……………………………….. |
||||
2019-06-27, 14:14 | رقم المشاركة : 70 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2019-06-27, 15:02 | رقم المشاركة : 71 | ||||
|
اقتباس:
......اما النزول الى الشارع ففيه التبرج . السفور والاختلاط ...وتضييع للجماعة والجمعات .... .......نسأل الله العافية . اما الذين يروجون للارهاب فهم الخوارج والاخوان .....ومن كان على شاكلتهم من الفرق الضالة . يا عيسى عليك ان تطالع أمور العقيدة جيدا .......فبدون العقيدة الصحيحة لن تفهم منهج الخوارج والاخوان ..... الرجاء لا تتسرع في اجاباتك .... |
||||
2019-06-28, 10:51 | رقم المشاركة : 72 | |||
|
أخي أحمد الصادق صدقت و بررت فيما نقلت من أحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم..أما أصحاب الأهواء فقد كانوا و لا يزالون ..فأعرض عنهم و توكل على الله.. |
|||
2019-06-28, 11:55 | رقم المشاركة : 73 | |||
|
جزاكم الله خيرا اخي .
|
|||
2019-06-28, 13:39 | رقم المشاركة : 74 | |||
|
الاخوان كلاب نار* |
|||
2019-06-28, 13:52 | رقم المشاركة : 75 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc