حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتقام الوردة

هاااااايل صديقك
والله رايحة نموت بالضحك
على حكاية الحج
حتى مختلف كان اسلوبه في السرد و الوصف رائعا و كدت أختنق ضحكا حين وصلت الى الحج

شُكرًا إنتقامْ وردة

والأكثرُ إثارةً ما لوْ تخيَّلنَا ملامِح وجههِ حزينًا




ــــــــــــ

[نجمة ساطعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزائرية ولي الفخر

امّا انا فكنت اشدّكم شرّا..حقّا..فقد ارتكبت جريمة تحت قناع اسمه استكشاف و حب اطلاع..
كنت اشاهد الرسوم المتحركة طوم وجيري ككل الاطفال .. كنت احب جيري كثيرا لانه ذكيّ و سريع ودائما يفوز..
اه تذكرت من منكم راى وجه تلك السيدة صاحبة طوم فوجهها سرّ حيرني كثيرآ ولا زال
المهم اكثر ما كان يشد انتباهي هو ان طوم بعد ان يتكهرب و هو في حمام الاستحمام ينتفض و كان شيئا لم يحدث..مع ان امي لطالما حذرتني من هذا المزيج المدمر..ماء + كهرباء..لسبب ما ولا ادري ما هو ربما غباء او استغباء قبلت و دون برهان فكرة اني ساتذى اما القط فلا..
و هنآ ارتكبت الجريمة..احضرت قط جارتي المسكينة..و جهزت له حوض استحمام صغير و وضعته فيه..و قمت بوضع سلك نزعته من المأخذ طبعا بعد ان فصلت التيار حفاظا على سلامتي ..
ثم توجهت الى القاطع و شغلته سمعت مباشرة مواء القط المسكين الذي مات في تلك اللحظة..و هكذآ اكتشفت ان القطط تتاثر بالكهرباء ايضا..لامتني جارتي كثيرا و لم تحدثني لمدة طويلة..لكن المهم بالنسبة لي اني وجدت حلا لمعضلتي..يقي وجه تلك المراة الغامضة

طبعا القصة غير صحيحة ومن نسج خيالي..لاني فعلا احببت شركم و استغربت اني لم اقم بشيء شرير لحد الآن لكنني سافعل عما قريب اقتداء بكم..

تقبلوا مشاركتي المتواضعة..
و لكم خالص تقديري و احترامي..دمت مختلفا و دمتم جميعا بود..

تعرفي حتى أنا دخت ..... قلت هذا الشر و لا بطل

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

هذا البارود يا جماعة عندما ينفجر

يتولد ضغط رهيب و حرارة عالية جدا

( الارقام أضعها غدا إن شاء الله)

و حسب المبدا الاول في الترموديناميك



pv=nrt
؟

شُكــرًا يا مُهنْدِسْ

>> بيناتْنَا ... شحالْ كُنت تجيبْ في الترمُودينامِيكْ

بإنتظارِ الأرقامْ

لديَّ تساؤلٌ آخر ... بما أنَّك من قُدامى محاربي الحرب العالمية الثانيَّة


منْ أيْ مادة مصنُوع جسمء المسدَّسْ

لأنَّ تلك الحرارة التِي تجعلُ [ الضغط ] يرمِي برصاصة بسرعةْ [ 700 م/ثا ] تستطِيعْ أنْ تُذيبَ الجسمْ رُبما

محيرٌ حقًا ..... وأنتَ كفيلٌ بالشرْحْ


يا أستاذْ يا أستاذْ



شُكرًا للفتى

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة1989

كل ما أذكره من طفولتي

أنني كنت أعتقد أنني أكبر من أختي التي تكبرني بحوالي عامين

و ذلك لأن : 1989 أكبر من 1988

و دائما أغار منها بدل أن تقوم هي بهذا الدور

لم أكتشف الحقيقة إلا بعد أن جاء مولود جديد

4 سنوات من العناء ههههههههههه

حينها اشتغلت بالجديد و الغيرة هههههههه

مثلْ حكـــايَةْ الحجْ والرَّسُولْ


العقْل لاَ يُدرِك أشياءْ كثِيرة إلاَّ بعدَ مــدة مَا .... وهُو ما نُعلقُ عليْه نحنُ الجزائرِيين بِــ [ راكْ روتارْ ]


وخسَارة راحتْ عليكْ الرِّيادَة... لكن حتى المرتبة الثانية ''مش خايبة''

[syrus]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

مرحبًا بالأخ ســيرِيسْ

واضْحكَ اللهُ سنَّكَ يا رجُلْ

وذكرتْنِي في موقفْ مشابِهْ لكنْ بالضبْط منْ اللِّي إنصدم بموتْ منْ ؟ ... فذلِك ما نسيتُه .... وجارِي التذكُّرْ


أمَّا عنْ الصَّدمة بجهلِ فلانْ لمعلومة واضحة


فلقدْ [ صدمنِي ] و [ بقوة ] ... أحدُهم ممن أعرِفْ عندمَا كان لا يعرِفُ أن اوباما هو رئيسُ الولايات المتَّحدة

والمُشكِلة أنهْ جامعِي (زعمَا)

واللهْ صدمْنِي بحقْ .... قُلت السيد ممكن مازالْ في العصْر الطباشيرِي



شُكرا سيريسْ ... بإنتظار حكايَاك بإستمرار

مرحبا اخي مختلف ...


أتذكر أنه عندما كنت صغيرا كنت اعتقد أن مالك بن بني صحابي أو من التابعين . و كانت مفاجئة سارة عندما علمت انه جزائري
أما عن الثقافة المجهرية لبعض الأشخاص فقد اكتسبت مناعة ضد الصدمات لكثرة ما شهدت من فضائع . فمنهم من كان يجهل اسم رئيس الحكومة الجزائرية و منهم من كان يعتقد أن مصر تقع في أسيا و منهم من كان يعتقد أن البخاري من بوخارست و القائمة طويلة .

[ذبُــولْ ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة ساطعة

تعرفي حتى أنا دخت ..... قلت هذا الشر و لا بطل

ههههه..والله يا اختي كي قريت المشاركات نتاع الاعضاء غرت منهم..و ياخي يقولو عاند و ماتحسدش ..هكذاك درت انا

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتقام الوردة

ألم تقرأ عن المراهقة المتأخرة؟؟؟ (حكاية الكهول و العقد الرابع و ما بعده بقليل)

قياسا على ذلك

تلك براءة الشيخوخة التي أقصد ...

مثال آخر لدعم الموقف
هناك اناس لم تلعب في طفولتها ... تعوض ذلك عند الكبر ...

وتفنيدًا للإشــاعةِ أو [ التنبؤْ ] .... فلسْتُ بأدبيٍ



أمْ عن مُراهقةِ [ كِبارْ السنْ ] .... فهيَ ثابتةٌ علمــيًا (علم النفس) .... ومعَ الاسف الشديد هُنالك منْ يُعانِي منْهَا

تثسمى في ( علم النفْس) ( أزمة ) ..... شفاهُم الله


وحقًا ..... واللهِ كما أن هنالِك مسؤولينْ على قدرٍ من الوعْي ... هُنالك من الشيوخ ممن وضعَ في مكانٍ تلقاهْ ( يحسمْ)

واحدء في عمر "بباكْ" تجدُه يقترِفُ ما يستحي منهُ المُراهقْ

عمومًا
ذكرتني بمقولة رائعةٍ لــ [ برنارد شُو ] .... زعيمُ الأدب الإنجليزي الساخرْ


لا نتوقف عن اللعب لأننا كبرنا ؛ إننا نكبر لأننا توقفنا عن اللعب

[مختلف]

مساؤُكمْ مليءٌ بــ [ بهْجتِكُمْ ]


ومرحبًا بكُمْ جميعًا

سيريسْ .. نجمتنا الساطعة .. ياسمين المصرية .. الأخ مصطفَى .. جزائرية ولها الفخر ..

وأعلمُكمْ أعزاءِنا المُشاهِدين .. أن خاصيَّة الشُكرِ [ بحْ ] ....
فلا يعتَبنَّ أحدٌ عليْنا *** فنعتبَ فوقَ عتْبِ العاتِبينَ


ومـــصْداقًا لقوْلِ الشاعرِ الجاهلِي :

قايِلْكُم يا قــماعة قايلْكُمْ








ومساؤُكمْ ........... كمَا ذكرْتُ اعلاهْ ... وتسرُنِي كثيرًا مُشارَكتكُمْ

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة1989

لشدة تركيزي و لذكائي الأخاذ

كان الأستاذ يشرح الدرس أيام الإبتدائية

كنت مركزة "لا شعوريا" في وجه المعلم

لاحظ ذلك

فأخرج بطاقة التعريف من جيبه "حالا" ووضعها أمامي

و قال : كي تنفحلك يعني كي تحبي نكملوا الدرس قوليلي نديمارو ...

و خولة كالبلهاء بقيت تتأمل في البطاقة

و كأنها تطابق الصورة مع الواقع ههههههههههههههههههه

أختي لحد الآن تعايرني بيها ... هههه

ههههههههههه

واللَّهْ حــدثْتْ معـِي ..... والمُشكِلة معَ استاذة الــ [ chimie ] ... وكانتْ مجنُونة من الزهرْ لعوجْ



وكانتْ قايْلَة وقتَها ..... هيَ تشِرحْ .... وأنا مركزْ "لا شُعوريًا" في وجهها

وهي تشرح وأنا ساهِي فِي وجههَا .... تتتلفت منا .. من لهيهْ .... وتلقى السيدْ ما راهُوش معاها الكُلْ


صيحتْ في وجهِي : متخزرْشْ في وجهِي ... أخزر في الطابْلُو >>> يعيطولهَا المجنُونة وكانتْ فعلاً

شُكرا خولة

[مصرية من الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

مرحبا اخي مختلف ...


أتذكر أنه عندما كنت صغيرا كنت اعتقد أن مالك بن بني صحابي أو من التابعين . و كانت مفاجئة سارة عندما علمت انه جزائري
أما عن الثقافة المهجرية لبعض الأشخاص فقد اكتسبت مناعة ضد الصدمات لكثرة ما شهدت من فضائع . فمنهم من كان يجهل اسم رئيس الحكومة الجزائرية و منهم من كان يعتقد أن مصر تقع في أسيا و منهم من كان يعتقد أن البخاري من بوخارست و القائمة طويلة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

مرحبا اخي مختلف ...


أتذكر أنه عندما كنت صغيرا كنت اعتقد أن مالك بن بني صحابي أو من التابعين . و كانت مفاجئة سارة عندما علمت انه جزائري
أما عن الثقافة المهجرية لبعض الأشخاص فقد اكتسبت مناعة ضد الصدمات لكثرة ما شهدت من فضائع . فمنهم من كان يجهل اسم رئيس الحكومة الجزائرية و منهم من كان يعتقد أن مصر تقع في أسيا و منهم من كان يعتقد أن البخاري من بوخارست و القائمة طويلة .

هههههه
أنا كنت أعتقد أن الجزائريين ...مثل الأجانب ...في الشكل

طبعاا
رأيت جزائرية مرة متزوجة من مصري....وأنا صغيرة..

وهي بصراحة شكل الأجانب ومن يومها وأنا أعتقد

أن الجزائريين مثل الأجانب



صرحوني ياجماعة أنتم شكل الأجانب ولا لا



وأيضا أن أسماؤكم كنت أعتقد انها غريبة للغاية ...


وأنا صغيرة أيضا

كنت أعتقد كل الناس مصريين
وكل المصريين مسلمين

والعالم كله إسلامي ....

وأي كاتب في الدنيا هو مصريوشرب من النيل كمان

نكتفي بهذه الفضائح الفكرية والعقلية ...

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامينة دائما

حقيقة احس نفسي ملاك مقارنة بحكايات الاخوة الاعضاء اما عني فكل ما اتذكره عن طفولتي
اني ترعرعت بعيدا عن العائلة الكبيرة و كنت اذهب لزيارتهم في العطل فقط
و لهذا عندما كنت اجلس مع جدتي الطاعنة في السن اتخيل انها غولة و ستقتلني الله يرحمك يا جدتي
ما احلى براءة الطفولة

مرحــبًا بالملاكْ >> ومازالْ عندك ما تشوفِي من الجرائِمْ


وكانتْ لديَّ أختِي سابِقًا كانتْ تخافُ جــدا من العجائزْ ... إلاَّ من جدَّتِي

وأتركها هي وقطة في زاوية ما ...... ولا تخلِّيها هي وعجوزْ >>> مخيلتهَا خصبَة ومليئَة بساحرة فلة وأخواتُها


شُكرًا لكِ أخت الأمينَة دائِما

[~ عَـآصـفه ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزائرية ولي الفخر

امّا انا فكنت اشدّكم شرّا..حقّا..فقد ارتكبت جريمة تحت قناع اسمه استكشاف و حب اطلاع..
كنت اشاهد الرسوم المتحركة طوم وجيري ككل الاطفال .. كنت احب جيري كثيرا لانه ذكيّ و سريع ودائما يفوز..
اه تذكرت من منكم راى وجه تلك السيدة صاحبة طوم فوجهها سرّ حيرني كثيرآ ولا زال
المهم اكثر ما كان يشد انتباهي هو ان طوم بعد ان يتكهرب و هو في حمام الاستحمام ينتفض و كان شيئا لم يحدث..مع ان امي لطالما حذرتني من هذا المزيج المدمر..ماء + كهرباء..لسبب ما ولا ادري ما هو ربما غباء او استغباء قبلت و دون برهان فكرة اني ساتذى اما القط فلا..
و هنآ ارتكبت الجريمة..احضرت قط جارتي المسكينة..و جهزت له حوض استحمام صغير و وضعته فيه..و قمت بوضع سلك نزعته من المأخذ طبعا بعد ان فصلت التيار حفاظا على سلامتي
ثم توجهت الى القاطع و شغلته سمعت مباشرة مواء القط المسكين الذي مات في تلك اللحظة..و هكذآ اكتشفت ان القطط تتاثر بالكهرباء ايضا بل تموت..لامتني جارتي كثيرا و لم تحدثني لمدة طويلة..لكن المهم بالنسبة لي اني وجدت حلا لمعضلتي..بقي وجه تلك المراة الغامضة

طبعا القصة غير حقيقية ومن نسج خيالي..لاني فعلا احببت شركم و استغربت اني لم اقم بشيء شرير لحد الآن لكنني سافعل عما قريب اقتداء بكم..

تقبلوا مشاركتي المتواضعة..
و لكم خالص تقديري و احترامي..دمت مختلفا و دمتم جميعا بود..

ظـننتـُها حقيقية !

دامَ لكـِ خيالك ...

[عُضو مُحترم]

هههههه

على ذكر مِصر

كان عندي مٌشكل

كنت اتمنى ان اسافر للحج (و انا صغيرجدا)

مشيا على الأقدام



و كنت انظر للخريطة

الجزائر

ثم تونس

ثم ليبيا

ثم مصر

كان يعترض طريقي

البحر الأحمر

للسعودية


فاعود للبيت لانني لم اكن اعرف السباحة




ههههههههههههههههههههههه

[نجمة ساطعة]

تذكرت موقف يا جماعة .... لكن شرطي ممنوع الضحك و لا الاستهزاء

لانو ماما دايما تقول عليا غبية ... لكن انا كنت نشوف روحي بريئة صح (( حوحو))

المهم ايام الجامعة فقط ... يعني عصر متطور نوعا ما ... يعني لا طباشيري و لا حجري

كنا ندرس في معهد افتتح حديثا ... حيث نحن اول من درس فيه ... و كان قريب جدا

من حي الذكور ...وحينها كنا نضطر الى تناول وجبة الغذاء في ذلك الحي ... المهم

مرات كثيرة لا نحب الأكل امام الجنس الخشن فكنا نخرج الى الساحة

الخارجية أين يوجد الاشجار و النخيل ... نجلس قربها

فذات مرة مرّت علينا عاملة نظافة ... تخيلوا ماذا قالت صرخت فينا أن نبتعد عن هذه

الشجرة ... سألناها لماذا ؟؟؟ قالت أن ثمارها يسبب حمل للمرأة ... و سردت لنا

قصة خيالية طبعاً ... المهم أنا قتلها صصصصصصصح ... يالغبائي

كل ما أتذكرها نضحك .....و المضحك أكثر أنه فعلاً ابتعدنا عن تلك الشجرة

[نجمة ساطعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

هههههه

على ذكر مِصر

كان عندي مٌشكل

كنت اتمنى ان اسافر للحج (و انا صغيرجدا)

مشيا على الأقدام



و كنت انظر للخريطة

الجزائر

ثم تونس

ثم ليبيا

ثم مصر

كان يعترض طريقي

البحر الأحمر

للسعودية


فاعود للبيت لانني لم اكن اعرف السباحة




ههههههههههههههههههههههه

هههههههههههه هايلة فووووووووور