|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-02-11, 11:38 | رقم المشاركة : 7096 | ||||
|
|
||||
2017-02-11, 11:40 | رقم المشاركة : 7097 | |||
|
وقال الإمام مالك : الناس أشكال كأجناس الطير : الحمام مع الحمام ، والغراب مع الغراب ، والبط مع البط ، والصعو مع الصعو ، وكل إنسان مع شكله ! |
|||
2017-02-11, 11:41 | رقم المشاركة : 7098 | |||
|
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : فكم من الناس لم يُرَد خيرا ولا شرا حتى رأى غيره ، لا سيما إن كان نظيره يفعله فَفَعَلَه ، فإن الناس كأسراب القطا مَجْبُولون على تَشَبّه بعضهم ببعض ... وذلك لاشتراكهم في الحقيقة ، وأن حُكْم الشيء حُكم نَظِيره ، وشَبِيه الشيء منجذب إليه . |
|||
2017-02-11, 11:42 | رقم المشاركة : 7099 | |||
|
اللهم يسر لي جليسا صالحـا............................اللهم يسر لي جليسا صالحـا.............................اللهم يسر لي جليسا صالحـا..................... |
|||
2017-02-12, 11:15 | رقم المشاركة : 7100 | |||
|
وإن من شيء إلا يسبح بحمده---بقلم عبد الدائم الكحيل
في كل يوم يكشف العلم حقائق جديدة تؤكد صدق ما جاء في كتاب الله تعالى، ومن الحقائق الجديدة أن كل شيء في الكون يتكلم وله صوت محدد! لنقرأ.. يقول عز من قائل: (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44]. هذه آية عظيمة تخبرنا بأمر لا ندركه ولكنه موجود ونحن كمؤمنين نؤمن بكل ما جاء في كتاب الله، ولكن كيف نقنع من لا يؤمن بهذا الكتاب العظيم؟ إن الذي يتأمل هذه الآية يدرك أن كل المخلوقات تسبح بحمد ربها، الإنسان والشجر والنجوم و...، ولكن ما لفت انتباهي أن الله تعالى قال: (وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ) ولم يقل (ولكن لا تسمعون تسبيحهم)، إذن نحن يمكن أن نسمع تسبيح هذه المخلوقات ولكن لا نستطيع ترجمتها ولا نستطيع أن نفقهها، فالفقه يكون بعد السماع. بعبارة أخرى إذا قلنا لإنسان أنت لا تفقه ما نقوله لك، فهذا يعني أننا نتكلم أمامه ويسمعنا ولكنه لا يفهم ماذا نقول، ومن هنا يمكن أن نستنتج أن الله تعالى في هذه الآية الكريمة أشار بوضوح إلى إمكانية أن نسمع أصوات التسبيح الصادرة من كل شيء من حولنا ولكننا لن ندرك معنى ما تقوله ولا يمكن أن نفهم أو نفقه هذه الأصوات. وهذا ما يكتشفه العلماء اليوم! فقد لاحظ العلماء أن بعض النباتات تصدر ذبذبات صوتية في المجال الذي يسمعه الإنسان، أي ضمن ترددات من 20 إلى 20000 ذبذبة في الثانية، ولكن الإشارات الصوتية التي تطلقها هذه النباتات ضعيفة جداً ولا يمكن سماعها إلا بعد تقويتها وتكبيرها آلاف المرات. كل شيء في الوجود يتكلم ويصدر ترددات صوتية، فالنباتات والأشجار لها أصوات محددة وتتأثر بالأصوات أيضاً، وهذا ما تكشفه الأبحاث الجديدة في علم النبات. ثم بدأ العلماء يلاحظون أن بعض النجوم تصدر أصواتاً مسموعة، فالنجم النيوتروني الذي سماه الله تعالى بالطارق يصدر صوتاً يشبه صوت المطرقة، والثقوب السوداء تصدر أصواتاً أيضاً، ومنذ فترة تمكن العلماء من تسجيل الصوت الذي أصدره الكون بعد ولادته! ولكن من أكثر الاكتشافات غرابة أن الخلية الحية تصدر ترددات صوتية، وهذا ينطبق على جميع الخلايا، وكانت أوضح الترددات ما تصدره خلايا القلب! فقد اكتشف الدكتور Gimzewski أستاذ الكيمياء في جامعة كاليفورنيا وباستخدام كمبيوتر ذري أن كل خلية تصدر صوتاً محدداً يختلف عن الخلية الأخرى! حتى الشريط الوراثي داخل خلايا أجسامنا يصدر ذبذبات صوتية محددة، وكأنه يسبح الله ليل نهار ولذلك من الممكن أن يتأثر بالتسبيح!..ولذلك أخي القارئ وأختي القارئة أظن بأن التسبيح لله تعالى يمكن أن يؤثر في نظام عمل هذا الشريط الوراثي الذي يتحكم بحياتنا وأمراضنا، أي يمكن أن يؤثر التسبيح عليه فيكون وسيلة للشفاء من الأمراض المستعصية، والله تعالى أعلم. الدلافين والصراصير والطيور والنحل وغيرها من الكائنات الحية جميعها تصدر أصواتاً، ثم اكتشف العلماء أن الفيروسات تصدر ترددات صوتيه، حتى إنهم يحاولون ابتكار طريقة جديدة للكشف المبكر عن الأمراض بتتبع أصوات الجراثيم والفيروسات في الجسم!... وقد يتطور العلم فيكتشف أن الذرة تصدر ترددات صوتية، فيكون بذلك كل شيء يسبح لله كما أخبر بذلك القرآن، ويكون هذا من الأدلة العلمية على صدق هذا الكتاب وسبقه العلمي. بل إن العلماء اليوم يعتقدون أن كل شيء في الوجود له صوته المحدد والخاص به، ويقولون: "إن قوة غريبة موجودة في كل مكان تسيطر وتؤثر على كل شيء نراه أو نشعر به" [1]. أليست هذه القوة هي قوة الله تعالى خالق الوجود؟ لماذا لا تكون هذه الأصوات هي أصوات تسبيح وخضوع لله تعالى وتعظيم وشكر لنعمه عزّ وجلّ؟ وأقول لك أخي القارئ! إذا كان كل شيء يسبح الله ليلاً نهاراً لا يمل ولا يفتر، فلماذا تنسى ذكر الله والتسبيح؟ لماذا لا يكون كل كلامك تسبيحاً لله تعالى، وهل فكرت أن تسبح الله في كل يوم مئة مرة فقط؟ إذا كان الفيروس الذي هو أحقر شيء في الوجود، إذا كان هذا الفيروس الذي لا يُرى يسبّح الله، ألسنا أحق بالتسبيح ونحن الذين ندَّعي الإيمان؟ من أجل ذلك اعتبر نبينا صلى الله عليه وسلم أن كلمة (سبحان الله وبحمده) من أحب الكلمات إلى الله تعالى، وأن من قالها كل يوم مئة مرة حُطت عنه خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر!! وصدق الله القائل: (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44]. نسأل الله تعالى أن يجعلنا من المسبِّحين |
|||
2017-02-12, 11:24 | رقم المشاركة : 7101 | |||
|
فوائد تحريك الذراعين أثناء المشي---بقلم عبد الدائم الكحيل
حتى تحريك الذراعين أثناء المشي له فوائد طبية لم يدركها الإنسان إلا حديثاً، وهذه دراسة حول هذا الموضوع.... في مقالة على موقع رويترز بعنوان: "لحركة الذراعين في المشي فوائد خفية" توصل باحثون أميركيون وهولنديون لتفسير محتمل لسبب أرجحة الناس لأذرعهم أثناء المشي، وهو أمر كان مدار تدقيق دائم وبخاصة أن الذراعين لا يلعبان أي دور في دفع الجسم إلى الأمام. فقد ذكرت صحيفة دايلي تلغراف البريطانية أن الخبير في مجال الميكانيك البيولوجي "ستيف كولنز" من جامعة ديلفت في هولندا أعدَّ بالاشتراك مع مجموعة من العلماء بحثاً عن أسرار الأرجحة نشر في مجلة بروسيدنغز أوف ذي رويال سوسايتي بي البريطانية. وأوضح البحث أن لحركة الذراعين أثناء المشي فوائد خفية في غاية الأهمية. فعلاوة على الحقيقة العملية القائلة بأن أرجحة الذراعين تسهل العمل الحركي الذي تقوم به الساقان، ترتفع قوة احتكاك الشخص الذي يمشي بالأرض بنسبة 63% إذا كان ذراعاه يتحركان. ويؤكد هذا الباحث أنه على الرغم من السهولة التي تبدو عليها عملية تحرك الذراعين، إلا أن تأثيرها على استخدام الطاقة كبير جداً حيث تساعد هذه الحركة على ادخار الطاقة وبنسبة كبيرة لاسيما في عضلات الساقين، مما يعطي القدرة على المشي لفترة أطول. جميع الحيوانات والحشرات تتعلم تحريك ذراعيها بالفطرة التي أودعها الله فيها، وهذه الحركة ضرورية جداً للدفاع عن النفس والسير وهي تمنح القوة للمخلوق وتمرن عضلاته وتفيد قلبه... فسبحان الذي هدى هذه المخلوقات وقال: (الذي أعطى كل شيء خلْقه ثم هدى). سبحان الله... إن المؤمن الذي يقرأ مثل هذه الدراسات لا يمكن أن يمر عليها دون أن يتذكر نعمة من نعم الخالق عز وجل! فالطفل ومنذ ولادته تراه يحرك ذراعيه، بل وهو جنين في بطن أمه نجده يحرك ذراعيه! وبعد أن يتعلم المشي نجده أثناء المشي يحرك ذراعيه لا شعورياً... من الذي علَّمه ذلك؟ وهل درس فوائد أرجحة الذراعين؟ بلا شك إن الله تعالى سخر للإنسان كل شيء في هذا الكون فقال: (وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [الجاثية: 13]. فلو مشى الإنسان دون تحريك ذراعيه لم يتوازن في مشيته وربما ينزلق لأن احتكاكه مع الأرض سيضعف كثيراً. كذلك فإن تحريك الذراعين هو رياضة للعضلات، ولذلك نجد الأطباء يؤكدون أن المشي من أفضل الرياضات، وينصحون بها من أجل معالجة أمراض العظام والعمود الفقري واضطرابات القلب ولعلاج الوزن الزائد والسكري وغيره من الأمراض. كل ذلك ألا يدعونا لنحمد الخالق عز وجل ونقدّر هذه النعم العظيمة؟ ولكن وعلى الرغم من هذه النعم التي لا تُحصى نجد الناس يكفرون بنعمة الله ويجحدون بآياته ولذلك قال تعالى: (وَآَتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) [إبراهيم: 34]. |
|||
2017-02-12, 11:28 | رقم المشاركة : 7102 | |||
|
الزعفران يقوي البصر ---بقلم عبد الدائم الكحيل
دراسة جديدة على نبتة الزعفران تؤكد فائدته في الوقاية من العمى المبكر وقدرته على تقويه البصر، وربما نتذكر أن تربة الجنة من الزعفران، لنقرأ ونتأمل....
أظهرت دراسة إيطالية أن نبتة الزعفران يمكن أن تصبح علاجاً أساسياً لمنع فقدان البصر في مرحلة الشيخوخة، وربما تساعد في تحسين البصر لدى بعض الناس الذين يعانون من أمراض العيون المسببة للعمى. فقد توصلت البروفيسورة سيلفيا بستي وزملاؤها بجامعة لاكيلا في إيطاليا، إلى أن للزعفران تأثيرات هامة على المورثات المنظمة لعمل خلايا العين الأساسية للإبصار، وأن هذه النبتة الذهبية الغالية والمستخدمة في الطهي والمأخوذة من زهور الزعفران، لا تحمي فقط خلايا الإبصار المستقبلة للضوء من العطب، بل قد تعمل على إبطاء أو عكس مسار الأمراض المسببة للعمى، مثل التنكس البقعي (الشبكي) المتصل بالعمر (amd)، والتهاب الشبكية الصبغي. وتقول البروفيسورة بستي إن الزعفران ليس فقط مضاد للأكسدة، بل يبدو أن له عدداً من الخصائص الأخرى التي تحمي البصر. ويبدو أن الزعفران يؤثر على المورثات المنظمة لمحتوى أغشية الخلايا من الأحماض الدهنية، وهذا يجعل خلايا الإبصار أقوى وأكثر مرونة. وعندما أعطيت مكملات الزعفران لمرضى بشر يعانون من التنكس البقعي المتصل بالعمر، والذي يسبب فقداناً كاملاً أو جزئياً للبصر لدى كثير من المسنين، ظهرت علامات شفاء خلايا الإبصار. أظهر الباحثون في دراسة لنماذج حيوانية في المختبر أن تغذية الحيوانات بالزعفران ستقي العين من الآثار الضارة للضوء الساطع، وهو ما يعانيه الجميع لدى التعرض لأشعة الشمس المباشرة. وتشير الباحثة بستي إلى مجال بحثي آخر وجد الزعفران فعالاً في تناول أمراض العين الوراثية، كالتهاب الشبكية الصبغي، والذي قد يسبب العمى مدى الحياة لمرضى في سن الشباب. فقد أظهرت دراسة النماذج الحيوانية للمرض أن الزعفران يتيح أفقاً لإبطاء تفاقم فقدان البصر. يعتبر الزعفران أغلى نبات في العالم، وله فوائد طبية كثيرة، ولكن العلماء لم يبحثوا إلا القليل. وفي دراسات سابقة تبين أهمية الزعفران في وقاية العين من خطر أشعة الكمبيوتر، حيث أن الأشخاص الذين يتناولون هذه النبتة مرة في الأسبوع لا يعانون مشاكل البصر الناتجة عن طول المكوث أمام الكمبيوتر. الزعفران تراب الجنة في حديث عظيم جاء الحديث عن صفات الجنة ونعيمها مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، يقول صلى الله عليه وسلم عن تراب الجنة: (وترابها الزعفران) [رواه أحمد]. فإذا كان تراب الجنة من الزعفران الذي يعتبر من أغلى النباتات، فكيف بفاكهة الجنة وطعامها وأنهارها وقصورها... وهنا نستفيد شيئاً من هذا الحديث النبوي ألا وهو أن كل ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم لابد أن نجد فيه الفائدة، وكل ما نهى عنه لابد أن نجد فيه الضرر، وهذا ما يثبته العلماء يوماً بعد يوم. ولو تأملنا أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم لم نجد حديثاً واحداً يشذّ عن هذه القاعدة، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن كل كلمة نطقها هي بوحي من الله تعالى القائل: (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى) [النجم: 3-4]. |
|||
2017-02-12, 11:32 | رقم المشاركة : 7103 | |||
|
|
|||
2017-02-12, 11:33 | رقم المشاركة : 7104 | |||
|
|
|||
2017-02-12, 11:40 | رقم المشاركة : 7105 | |||
|
|
|||
2017-02-12, 19:32 | رقم المشاركة : 7106 | |||
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "مفتاح الجنة شهادة أن لا إله إلا الله" رواه الإمام أحمد في مسنده ولفظه: "مفتاح الجنة شهادة أن لا إله إلا الله" |
|||
2017-02-13, 07:57 | رقم المشاركة : 7107 | |||
|
|
|||
2017-02-13, 22:49 | رقم المشاركة : 7108 | |||
|
|
|||
2017-02-13, 22:51 | رقم المشاركة : 7109 | |||
|
|
|||
2017-02-14, 07:25 | رقم المشاركة : 7110 | |||
|
شرح كتاب التفسير من مختصر مسلم للمنذري (31) الخصومة في الله عز وجل
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc