الحرف الأخير من البيت الشعري

[مصطفى قاسمي]

رايت المنايا خبط عشواء من تصب *** تمته ومن تخطئ يعمر فيهرم

[الأخ سعيد]

ما أميل النفس إلى الباطل ** و أهون الدنيا على العاقل

[اميرة اليالي البيضاء]

لا وحق ما أنا فيه ******** من عطفه أرجيه
ماالحياة نافعة ******* لي على تأبيه
النعيم يشغله ***** والجمال يطغيه
فهو غير مكترث **** للذي ألاقيه
تائه تزهده ****في رغبتي فيه

[الزبرجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة اليالي البيضاء

لا وحق ما أنا فيه ******** من عطفه أرجيه
ماالحياة نافعة ******* لي على تأبيه
النعيم يشغله ***** والجمال يطغيه
فهو غير مكترث **** للذي ألاقيه
تائه تزهده ****في رغبتي فيه

هي طفلة في عمر أزهار الربيع *** ما ذنبها كيما تشرد أو تضيع

[الأخ سعيد]

عنّت له سكنٌ فهام بذكرها ** أيّ الدموع وقد بدت لم يبدها
فبيضاء يحسب شعرها من وجهها ** لمّا بدا أو وجهها من شعرها

[مصطفى قاسمي]

مَا أحْسَنَ الأيّامَ، ِإِلاَّ أنّهَا *** يا صاحِبيّ، إذا مَضَتْ لمْ تَرْجِعِ

كانوا جَميعاً، ثمّ فَرّق بَيْنهُمْ *** بَينٌ كَتَقْوِيضِ الجَهام المُقلِعِ

[صليحة 26]

عزاءك ايها العين السكـــــــوب....................ودمعك انها نــــــوب تنوب
وكنت كريمتي وسراج وجهي....................وكانت لي بك الدنيا تطيب

[اميرة اليالي البيضاء]

بنفسي من اغار عليه مني **** وأحسد أهله نظري اليه
ولو أني قدرت طمست عنه ***** عيون الناس من حذري عليه

[صليحة 26]

هبوني أغضُ إذا ما بــــــدت .. واملك طرفي فلا أنظرُ
فكيف استتاري إذا ما الدموع .. نطقن فبحن بما أضمر

[ام البنات]

رضعت ألحب من صدر نقي وفا ض بأ عذب ألكلمات فا كا

[اميرة اليالي البيضاء]

أن الله نجاني من الحب لم اعد **** اليه ولم اقبل مقالة عاذلي
ومن لي بمنجاة من الحب بعدما ****** رمتني دواعي الحب بين الحبائل

[الزبرجد]

لا تنه عن خلق و تأتي مثله *** عار عليك إذا فعلت عظيم

[صليحة 26]

ما بين غمضة عين وانتباهتها .. يغير الله من حال الى حال

[اميرة اليالي البيضاء]

ليس في القلب موضع لحبيبين **** ولا احدث الامور اثنان
فكما العقل واجد ليس يدري ******* خالقا غير واحد رحمان
فكذا القلب واحد ليس يهوى ***** غير فرد مباعد او مدان

[الأخ سعيد]

نهارك من حسن وليلك واحد ** فذا أنت حيران و ذا أنت ساهد
و فيها رعاك الله عنك تثاقل ** و ماذاك إلا أنها فيك زاهد
و أنت الفتى في مثل وصل حباله ** تنافسن الحور الحسان الخرائد
ولكن كما قال الهُمام و إنني ** أقول وفي الأمثال للهم طارد
ألا ربّ مشغوف بنا لا ينالنا ** و آخر قد نشفى به يتباعد