|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-01-22, 03:42 | رقم المشاركة : 6931 | ||||
|
(وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) بسم الله الرحمن الرحيم (حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) قالها إبراهيمُ عليه الصلاة والسلام حين أُلقي في النار، فجَعَلَ اللهُ النارَ برداً وسلاماً عليه، (قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدَاً وَسَلَامَاً عَلَى إِبْرَاهِيمَ)، فلا يمكن لشيء أن ينفع أو يضر إلا بإذن الله تعالى، فالله هو الذي جعل النار محرقة فهي لا تحرق بذاتها، فإذا أراد لها أن تكون برداً وسلاماً صارت كذلك، قال ابن عباس: (لو لم يتبع بردها سلاماً لمات إبراهيم من شدَّة بردها). فالله الذي جعل النار برداً سلاماً هو الذي يجعل المِحَن مِنَحاً وعطايا، ويجعل الفقرَ والحاجةَ سعةً وغنى، ويجعل الهمومَ والأحزانَ أفراحاً ومسرَّات، ويجعل المنعَ عطاءً ورحمةً، وهذا كلُّه لمن توكَّل على الله تعالى وأيقن به وأحسن الظن بالله سبحانه. (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانَاً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ). (حَسْبُنَا اللهُ) أي الله كافينا، (وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)، لمن وَكَل حاجته إليه وتوكل في قضائها عليه. فماذا كان جزاؤهم: (فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللهِ وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ). لقد انتصروا عندما أيقنوا أنَّ الله معهم فتوكلوا عليه، وعلموا أنَّ النصر من عند الله، (فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللهَ رَمَى). قال تعالى: (وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ، إِنَّ اللَّهَ بالِغُ أَمْرِهِ)، فمن يتوكل على الله يكفيه ما أهمه، فالله بالغ أمره. فما قدَّر الله كان، وما لم يشأ لم يكن، فالتوكُّل عليه هو توكُّل على القويِّ القادر الفعَّال لما يريد. والتوكل أن يوقن العبد بكفاية الربِّ، قال الجنيد: (التوكل هو سُكُون الْقَلْب إِلَى مَوْعُودِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ)، وقال بعضهم: (التوكل هو علم القلب بكفاية الربِّ للعبد). ومتى كان العَبْدُ حَسَنَ الظنِّ بالله، حَسَنَ الرجاءِ له، صادقَ التوكُّلِ عليه : فإن اللهَ لا يخيب أمله فيه، فإنه سبحانه لا يخيب أمل آمل، ولا يضيع عمل عامل. وصلَّى اللهُ على سيِّدنا محمَّد وعلى آله وصحبه وسلَّم تسليماً كثيراً.
|
||||
2017-01-22, 03:47 | رقم المشاركة : 6932 | |||
|
فوائد حاصلة بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
ذكر ابن القيم 39 فائدة للصلاة على النبي منها: 1- امتثال أمر الله سبحانه وتعالى. 2- حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة. 3- يكتب له عشر حسنات ويمحو عنه عشر سيئات. 4- أن يرفع له عشر درجات. 5- أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين. 6- أنها سبب لشفاعته إذا قرنها بسؤال الوسيلة له، أو إفرادها. 7- أنها سبب لغفران الذنوب. 8- أنها سبب لكفاية الله ما أهمه. 9- أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة. 10- أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة الملائكة عليه. 11- أنها سبب لرد النبي الصلاة والسلام على المصلي. 12- أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة. 13- أنها سبب لنفي الفقر. 14- أنها تنفي عن العبد اسم ( البخيل ) إذا صلى عليه عند ذكره . 15- أنها سبب لإلقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض، لأن المصلي طالب من الله أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه، والجزاء من جنس العمل فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك. 16- أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه. 17- أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه وذكره عنده كما تقدم قوله : { إن صلاتكم معروضة عليّ } وقوله : { إن الله وكّل بقبري ملائكة يبلغونني عن أمتي السلام } وكفى بالعبد نبلاً أن يذكر اسمه بالخير بين يدي رسول الله . 18- أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط والجواز عليه لحديث عبدالرحمن بن سمرة الذي رواه عنه سعيد بن المسيب في رؤيا النبي وفيه: { ورأيت رجلاً من أمتي يزحف على الصراط ويحبو أحياناً ويتعلق أحياناً، فجاءته صلاته عليّ فأقامته على قدميه وأنقذته } [رواه أبو موسى المديني وبنى عليه كتابه في "الترغيب والترهيب" وقال: هذا حديث حسن جداً]. 19- أنها سبب لدوام محبة الرسول وزيادتها وتضاعفها، وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به لأن العبد كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه واستحضار محاسنه ومعانيه الجالبة لحبه فسيتضاعف حبّه له وتزايد شوقه إليه، واستولى على جميع قلبه، وإذا أعرض عن ذكره وإحضار محاسنه يغلبه، نقص حبه من قلبه، ولا شيء أقر لعين المحب من رؤية محبوبه ولا أقر لقلبه من ذكر محاسنه، وتكون زيادة ذلك ونقصانه بحسب زيادة الحب ونقصانه في قلبه والحس شاهد بذلك. 20- أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه، فإنه كلما أكثر الصلاة عليه وذكره، استولت محبته على قلبه، حتى لا يبقى في قلبه معارضة لشيء من أوامره، ولا شك في شيء مما جاء به، بل يصير ما جاء به مكتوباً مسطوراً في قلبه ويقتبس الهدي والفلاح وأنواع العلوم منه، فأهل العلم العارفين بسنته وهديه المتبعين له كلما ازدادوا فيما جاء به من معرفة، ازدادوا له محبة ومعرفة بحقيقة الصلاة المطلوبة له من الله. وصلى الله وسلم على نبينا وعلى آله وصحبه أجمعين. |
|||
2017-01-22, 11:10 | رقم المشاركة : 6933 | |||
|
صلو على النبي |
|||
2017-01-22, 11:11 | رقم المشاركة : 6934 | |||
|
عليه الصلاة و السلام |
|||
2017-01-22, 11:51 | رقم المشاركة : 6935 | |||
|
بارك الله فيك........................................... |
|||
2017-01-22, 11:57 | رقم المشاركة : 6936 | |||
|
فوائد حسبي الله ونعم الوكيل
" حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " دعاءٌ قاله سيدنا إبراهيم – عليه السلام - ؛ فجعلَ الله له النارَ برداَ و سلاماً . " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ" دعاءٌ قاله المسلمون يوم أُحد { الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ* فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ } آل عمران173،174 وثبتهم الله رغم الجِراح . " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ" دعاءٌ قالتــْـه أمنا عائشة – رضي الله عنها – يوم ركبت على ظهر دابة صفوان بن المعطّل فنزلتْ فيها آيات البراءة و الطـُهر . دعاءٌ له أثره وأثاره التي لا تـُخفى و لكن متى يكون لها الأثر و متى تنفع هذه الدعوة . . ؟ يقول ابن القيــّـم - رحمه الله – في كتاب زاد المعاد : ( من هذا قوله في الحديث الصحيح للرجـُـل الذي قضى عليه فقال : " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " قال : أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قضى بينَ رجُلَيْنِ فقالَ المقضيُّ عليهِ :حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : ردُّواعليَّ الرَّجل ، فقالَ : ما قلتَ؟ قالَ : قلتُ حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : يَلُومُ عَلَى الْعَجْزِ ، وَلَكِنْ عَلَيْكَ بِالْكَيْسِ، فَإِذَا غَلَبَكَ أَمْرٌ فَقُلْ : حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " [1] فهذا قال : " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ" بعد عجْزه عن الْكَيْسِ الذي لو قام به لقُضي له على خصمه فلو فعل الأسباب التي يكون بها كيساً ثم غالب فقال" حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " لكانت الكلمة قد وقعتْ موقعها . كما أن إبراهيم الخليل : لمـّـا فعل الأسباب المأمور بها و لم يعجز بتركـِها ولا بترْكِ شيءٍ منها ثم غلبه عدوّه و ألقوه في النار قال في تلك الحال " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " فوقعتْ الكلمة موقعها و استقرتْ في مظانــّها فأثرتْ أثرها و ترتب عليها مقتضاها : فإذا ظـُـلمت فقل : " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " و إذا أُبتليت فقل : " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " و إذا ضاقت بك السُبل و بارت الحيل و لم تجد من الناس أنيساً و لا مؤنساً فقل : " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " و إذا كنتَ بريئاً و عجزتَ عن إظهار الحقيقة فقل : " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " و إذا أجتمع القومُ ليؤذوك فقل : " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " و إذا أُغلق عليك في أمر فقل : " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " و إذا تعسرت الأمور فقل : " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " إذا أُرتجَ عليك و ضاق فُهمك و تعسّر إدراكك فقل : " حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " فبها يدفع الله عنك الأذيــّـة و يزيح الكُربة و يــُـستجلب الرِزق و ينزل الفــَـرج فالحمد لله الذي شرع لنا في ديننا مثل هذه الكلمات القليلة التي تُرتجى منها أمورٌ عظيمة فالحمد لله على نعمة الإسلام . شرح الحديث وتحقيقه : حدثناعبد الوهاب بن نجدة وموسى بن مروان الرقي قالا حدثنا بقية بن الوليد عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن سيف عن عوف بن مالك أنه حدثهم : " أن النبي صلى الله عليه وسلم قضى بين رجلين فقال المقضي عليه لما أدبر حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إن الله يلوم على العجز ولكن عليك بِالْكَيْسِ فإذا غلبك أمر فقل : حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " أي : الرجل يحلف على إثبات حقه ولا يضيع ماله بمجرد دعوى أحد ، بل يقيم عليه البينة أو يحلف كما أرشده إليه النبي - صلى الله عليه وسلم - بقوله : " وعليك بِالْكَيْسِ " فيدخل فيه جميع التدابير والأسباب والله أعلم .عن بحير ) بكسر المهملة ثقة ثبت من السادسة ( قضى بين رجلين ) أي : حكم لأحدهما على الآخر ( لما أدبر ) أي : حين تولى ورجع من مجلسه الشريف ( حسبي الله ) أي : هو كافي في أموري ( ونعم الوكيل ) أي : الموكول إليه في تفويض الأمور ، وقد أشار به إلى أن المدعي أخذ المال منه باطلاً ( يلوم على العجز ) أي : على التقصير والتهاون في الأمور ) . قاله القاري . وقال في فتح الودود : أي لا يرضى بالعجز ، والمراد بالعجز هاهنا ضد الكيس ولكن عليك بِالْكَيْسِ ، بفتح فسكون أي : بالإحتياط والحزم في الأسباب .وحاصله أنه تعالى لا يرضى بالتقصير ولكن يحمد على التيقظ والحزم فلا تكن عاجزاً وتقول حسبي الله ، بل كن كيساً متيقظاً حازماً ( فإذا غلبك أمر... إلخ . ص: 45 قال في فتح الودود : الْكَيْسِ هو : التيقظ في الأمور والإبتداء إلى التدبير والمصلحة بالنظر إلى الأسباب ، واستعمال الفكر في العاقبة ، يعني كان ينبغي لك أن تتيقظ في معاملتك ، فإذا غلبك الخصم قلت : حسبي الله ، وأما ذكر حسبي الله بلا تيقظ كما فعلت فهو من الضعف فلا ينبغي ، انتهى . ولعل المقضي عليه دين فأداه بغير بينة فعاتبه النبي - صلى الله عليه وسلم - على التقصير في الإشهاد ، قاله القاري .قال المنذري : وأخرجه النسائى،وفي إسناده بقية بن الوليد وفيه مقال ، انتهى .قلت : لم يخرجه النسائى في السنن ، بل في عمل اليوم والليلة . قال المزي : حديث سيف الشامي ولم ينسب عن عوف بن مالك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قضى بين رجلين الحديث أخرجه أبو داود في القضاء عن عبد الوهاب بن نجدة وموسى بن مروان الرقي والنسائى في عمل اليوم والليلة عن عمرو بن عثمان ثلاثتهم عن بقية بن الوليدعن بحير بن سعدعن خالد بن معدان * من سنن أبى داوود - كتاب الأقضية - باب الرجل يحلف على حقه فضل هذا الدعاء . هو من أعظم الأدعية فضلا ؛ وأعلاها مرتبة ، وأصدقها لهجة ؛ لأنه يتضمن حقيقة التوكل على الله عز وجل ، ومَن صَدَق في لجوئه إلى ربه سبحانه حقق له الكفاية المطلقة ، الكفاية من شر الأعداء ، والكفاية من هموم الدنيا ونكدها ، والكفاية في كل موقف يقول العبد فيه هذه الكلمة يكتب الله عز وجل له بسببها ما يريده ، ويكتب له الكفاية من الحاجة إلى الناس ، فهي اعتراف بالفقر إلى الله ، وإعلان الاستغناء عما في أيدي الناس . تقبل الله منا ومنكم الدعاء وصالح الأعمال
منقَولٍ |
|||
2017-01-22, 11:58 | رقم المشاركة : 6937 | |||
|
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا غَزَا قَالَ: |
|||
2017-01-22, 19:14 | رقم المشاركة : 6938 | |||
|
" حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ " |
|||
2017-01-22, 22:19 | رقم المشاركة : 6939 | |||
|
قال صلى الله عليه وسلم : "الله وملائكته وأهل السماوات والأرضين حتى النمله في حجرها وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير " |
|||
2017-01-23, 07:50 | رقم المشاركة : 6940 | |||
|
|
|||
2017-01-23, 15:52 | رقم المشاركة : 6941 | |||
|
حَدَّثَنَا يَحْيَى قَالَ أَمْلَاهُ عَلَيَّ سُفْيَانُ إِلَى شُعْبَةَ قَالَ سَمِعْتُ عَمْرو بْنَ مُرَّةَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ الْمُعَلِّمُ حَدَّثَنِي طَلِيقُ بْنُ قَيْسٍ الْحَنَفِيُّ أَخُو أَبِي صَالِحٍ عَنِ ابن عباس أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ يَدْعُو: رَبِّ أَعِنِّي وَلا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرْ الْهُدَى إِلَيَّ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا لَكَ ذَكَّارًا لَكَ رَهَّابًا لَكَ مِطْوَاعًا إِلَيْكَ مُخْبِتًا لَكَ أَوَّاهًا مُنِيبًا، رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَاغْسِلْ حَوْبَتِي وَأَجِبْ دَعْوَتِي وَثَبِّتْ حُجَّتِي وَاهْدِ قَلْبِي وَسَدِّدْ لِسَانِي وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي . |
|||
2017-01-23, 15:53 | رقم المشاركة : 6942 | |||
|
قال عليه الصلاة والسلام : (( تَهَادَوْا فَإِنَّ الْهَدِيَّةَ تُذْهِبُ وَحَرَ الصَّدْرِ ))----[ الترمذي عن أبي هريرة ] |
|||
2017-01-23, 15:58 | رقم المشاركة : 6943 | |||
|
|
|||
2017-01-23, 15:58 | رقم المشاركة : 6944 | |||
|
|
|||
2017-01-23, 15:59 | رقم المشاركة : 6945 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc