|
المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الفوج الاول الخاص ب ♥تاليف قصة ♥
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-03-27, 12:48 | رقم المشاركة : 676 | ||||
|
ماهيش ميض ههههههههههههه "وميض" يعني بريق الامل هي نفسها وميض الامل
|
||||
2013-03-27, 12:49 | رقم المشاركة : 677 | ||||
|
اقتباس:
الاسم ياسمين ما رأيكم فيه؟ و كيف لنا ان نقول اخوتها و نحن ذكرنا في المقدمة اخاها الصغير هيثم |
||||
2013-03-27, 12:51 | رقم المشاركة : 678 | |||
|
صحيح لم انتبه لذالك |
|||
2013-03-27, 12:51 | رقم المشاركة : 679 | ||||
|
اقتباس:
نديرو كاميليا ؟ هههههه خيري اسم يكون متناسق مع المكان ياك قلنا قرية و جبل و فقر |
||||
2013-03-27, 12:52 | رقم المشاركة : 680 | |||
|
في قديم الزمان عاشت أسرة فقيرة في قرية من قرى مدينة كنعان، تسكن الاسرة تحت سقف بيت صغير جدرانه رمادية باردة يضيئها قنديل قديم قد تراكمت فوقه بعض الحشرات الطائرة هناك في زاوية المنزل و سط ضحكات الفتاة فاطمة ذات الأربعة عشر ربيعا و هي تداعب اخاها الصغير هيثم ..رغم هذه الظروف المزرية الى أن السعادة كانت تملأ المنزل و تجعل الوان الجدران الباهتة وردية بالحب و الفرح ....
في احدى الايام ...بينما كانت افاطمة تطهو الطعام لأمها المريضة و قلقها على والدها الذي لم يأتي من للعمل البارحة قد جعل تفكيرها مشوشا رغم ذلك ابتسامتها ظلت مرتسمة على وجهها المستدير. سمعت طرقا على الباب فقالت : امي انه ابي لقد عاد ..فردت الام بصعوبة و هي مستلقية على ذلك السرير الخشبي المهترأ : افتحي الباب يا بنيتي ...تضيف بعد ذلك :فاطمة اين ذهبت ...لكن تستمر فاطمة في الصمت و هي واقفة امام الباب ..ترتجف رجلاها الصغيرتان و تتسارع نبضات قلبها ... لقد كان احد احد زملاء ابيها في المنجم و بجانبه صندوق كبير و كأن بداخله نعش احدهم ...استجمعت فاطمة قواها و قالت عفواَ سيدي ..ربما اخطأت في العنوان ..لكنه قاطعها قائلاَ كلا ..و تغرورق عيناه بالدموع فيقول ان لله و انا اليه راجعون .أجل لقد توفي من كان يعولهم ..يحميهم ...و يضمن لهم كرم المعيشة ...هو ذلك الاب النشيط ..الذي توفي و هو يعمل الى ان انهار المنجم فوقه .... اغلقت الباب فاطمة بسرعة ثم سقطت تبكي ..لكنها استرجعت قواها و فتحت الباب من جديد و الفضول يأسر قلبها الصغير...مدت يداها الباردتان نحو الصندوق الكبير ..فتحته..و كانت الصدمة الكبرى ...انه الأب أحمد و وجهه مغطى بالكدمات و الدماء ..ملفوف في غطااء ابيض. لقد حل فصل المعنات هذه السنة في منزل فاطمة ...فيعد مرض الام .مات الأب ..و بعد أن تخلت عن مقاعد الدراسة غرقت فاطمة في دوامة البحث عن عمل ...لكن من سيقبل بفتاة في عمر صغيرة عاملة لديه ...كان هذا سبباً كافيا من أجل تتنكر في زي ولد و تغير اسمها الى اياد و صوتها هو الاخر ...و فعلاً حصلت على مرادها عمل في احدى المخابز بالقرية المجاورة ...لحسن حظها كان صاحب المخبزة رجل حكيم مسن و قلبه رحيم ...فبعد أسبوع من العمل كطاهي للخبز حصلت على أجرة و كم كانت فرحتها ..فبعد استاذانها ركضت نحو اقرب طبيب بالقرية و أحضرته معها الى المنزل ليفحص والدتها لكن فرحتها لم تدم تطويلاً لأن الطبيب أنبأها أن لا علاج لمرض أمها ...فشكرته و عادت لمواصلة عملها بالمخبزة ...لم تحتمل الخبر السيء فجلست باكية و نسيت أمر الخبز الذي احترق فجااء صاحب المحل مسرعا و لما رأها تبكي سألها قائلا: بني أياد مابك قبل قليل كنت فرحا مبتسما مالذي جرى ...فأطلعته على مشكلتها قائلة : امي مريضة و لكن لا هلاج لمرضها ...تصمت ثم تضيف ...عذراً سيدي اشغلتك بهمي و نسيت أن أعتذر لك بعد أن تسببت في حرق الخبز ...قاطعها قالئلا: الخبز يعوض لا بأس بما حصل..انسى الأمر ...لكن أن تبقى حزينا و أمك تعاني في صمت هذا ما لا أقبله ....كرامتي تفرض علي أن اساعد من يحتاج يد العون ...ثم أخرج من جيبه لفافة قماش قد و ضع بداخلها خريطة قديمة جداً فأعطاها اياها و هو يقول : هذه الخريطة التي اعطيك اياها هي نسخة لخريطة رسمها أحد العلماء لنبتة عجيبة قيل انها تشفي اي مرض وبالتاكيد ستشفي والدتك ان شاء الله انها تتواجد باعلى قمة الجبل. هيا لا تدع الوقت يمضي من دون أن تحرك ساكنا ...وفقك الله امضي قدماً... فرحت فاطمة كثيراً و أدركت أن الله بعون المؤمن مادام العبد يؤمن بقدرته و وحدانيته فذهبت و العزيمة برق في عينيها البنياتان وفي اليوم التالي جهزت ما كل يلزمها وانطلقت متوكلة على الله وفي فكرها هدف وحيد وهو العثور على هذه النبتة العجيبة لا توجد مغامرة من دون صعاااب و أول ما عترض طريق الفتاة الطموحة جو عاصف و ثلج قد غطى كل شبر من الطريق المؤدي الى الجبل فلا اقسى من برد يعصف ولا اصعب من رياح تقصف و ثلوج تهطل فتحجب رؤية الأفق و تجعل مصير فاطمة يتأرجح بين كفتي الاستسلام أو المواصلة، حاولت فاطمة الصمود لكنها أحست ببرد شديد جعلها تبحث عن اي مأوى تستريح فية لحين هدوء العاصفة بعد عناء البحث و سطت أكوام الثلج البااارد لجأت الى كهف قريب واشعلت النار علها تشعر بدفئ ينسيها أملها و جوعها واخرجت الخريطة تتامل في رموزها وتحاول فكها ومالبثت ان ابصرت علامة m وهي نفسها الموجودة على جدار ذلك الكهف حملت امتعتها وانطلقت نحو عمق الكهف لتجد نفسها بمتاهة مجهولة المخرج كان الامر اشبه بالبحث عن ابرة في كومة قش ، ففكرت كيف ستجد المخرج و بعد ذلك وجدت الحل وهو ان ترسم علامة على كل ما تمر به وبعد عناء طويل نجحت باجتيازها بعد عبورها للكهف رأت شلالا يتدفق بقوة من قمة الجبل الشاهقة ...قالت بصوت منخقض :.ياله من منظر يريح القلب و يبعث الارادة في النفس من جديد من و هي تحاول التسلق بين اطرافه فاذا بنسر يقوم باسقاطها في المياه الباردة و رغم برودة تلك المياه الا انها كانت تردد "من اجل امي" و بارادتها التي تكسر الحجر و تخطت الشلال ونجحت بدخول النفق المتواجد خلفه فوجدت نفس العلامة المطابقة على الخريطة s مشت الى غاية نهاية النفق لتجد امامها جسرا من خشب تارجحه الرياح يمينا و شمالا فما ان تتقدم لتطأ قدماها الخشبة الاولى تهب الريح التي تسببت فيانهيارا ثلجي أدى الى نكسار الجسر لكن فاطمة تشبتت بخشبة الجسر ويداهات ترتجفان من البرد مصرةً على تسلقه حتى وصلت ، كانت تلهث من التعب فلم تتحمل فاغمي عليها ... فور استيقاظها صار الجو دافئا وكتل الثلج قد اختفت وحلت مكانها مروج خضراء قد نمت فوقهازهور حمراء تحيط بنبتة صفراء براقة كانت تلك هي النبتة العجيبة فاقتربت منها ببطىء شديد و خطوات متثاقلة وماان كادت تلامس يداها برز عملاق فجاة ويصيح "ممنوع لمس المحضور فاما اجوبة وقبول او رجوع للمجهول"قالت فاطمة "احتاجها لاجل امي فقد عجز الاطباء عن شفائها" فرد العملاق"فلتجيبي على الاسئلة الثلاث او تعودي من حيث اتيتي فردت واثقة من نفسها أجل هات ما عندك من اسئلة .. رد العملاق بصونه الخشن : السؤال الاول اذكري ثلاثة اشياء التي لا يمكن شرائها بالمال؟" اجابت الفتاة:"الحب والسعادة و ورضا الله اندهش العملاق :"السؤال الثاني : "امامك شخصان في قارب عجوز وطفل وتستطيعين انقاذ شخص واحد من تختارين؟" ياسمين:"العجوز عاشت مايكفي اما الطفل فلازال امامه الكثير ليعيشه لذا ساختاره السؤالالثالث:"لديك ثلاث اختيارات السعادة المال النجاح ماذا تختارين؟ اجابت وبكل عزم:"ساختار النجاح لانه يجلب معه المال و السعادة العملاق :"مبارك لكي احسنتي" ثم اختفى في لمح البصر قامت الفتاة باخذ النبتة وشفيت امها بعد مدة قصيرة وربما كان الامر اشبه بمعجزة لكنه حدث فعلا قد حدث و قامت بعدها بنشر مغامرتها في رواية احرزت نجاحا باهراو تأثر الناس كثيراً بقة شخصيتها خاصة لما تنكرت في زي صبي و و لقيت روايتها رواجا كبيراً فجمعتملبغا ماليا كبيراً سمح لها أن تفتح محل خياطة تديره امها مع بضع عاملات و عادت هي الى المدرسة و تحسنت اوضاع الاسرة وعاش الجميع بسعادة وهناء ... أنتظر رأيكم في الصياغة الجديدة للقصة في امان الله |
|||
2013-03-27, 12:52 | رقم المشاركة : 681 | |||
|
اذن سنقول لسد جوع افراد العائلة
|
|||
2013-03-27, 12:53 | رقم المشاركة : 682 | ||||
|
اقتباس:
يعني نحطو فقرة فقرة و نناقشوها مش كااااااااامل هي مليحة فقط تصحيحات املائية |
||||
2013-03-27, 12:54 | رقم المشاركة : 683 | ||||
|
اقتباس:
أوافقك ...و هو مناسب للقصة |
||||
2013-03-27, 12:55 | رقم المشاركة : 684 | |||
|
هههههههه راكي حابة نديرو اسم قديم لالالا يعيفو تاع بكري ماهمش ملاح الاسم |
|||
2013-03-27, 12:56 | رقم المشاركة : 685 | ||||
|
اقتباس:
على فكرة قد دمجت نسختك مع نسخة كاميلا و مقدمتي و كانت تلك النتيجة |
||||
2013-03-27, 12:57 | رقم المشاركة : 686 | |||
|
اليكم ما أنجزنا (ما عدلناه لحد الان) |
|||
2013-03-27, 12:59 | رقم المشاركة : 687 | ||||
|
اقتباس:
أما بخصوص المقدمة فهي جيدة و لا أرى فيها عيباً و أظن أن درة تشاطرني الرأي و الأخ المشرف بحثر ثائر أيضا ~ |
||||
2013-03-27, 13:00 | رقم المشاركة : 688 | |||
|
لالالا ياخي قلنا العمر ماهيش 14 قلنا 16 والاخوة قلنا لسد جوع اخوتها مانديروش فرد خوها نديرو اخوتها و منذكروش اسمائهم |
|||
2013-03-27, 13:00 | رقم المشاركة : 689 | ||||
|
اقتباس:
ثاني الافواج الاخرى قصصهم طوييييييييلة +++++++++++ سالي كيما قاللنا الاستاذ مقتسبة من رسوم الكرتون ههههه شوفو كاش ام اخر و لا نقوللكم، خلو الاسم من الاخير |
||||
2013-03-27, 13:01 | رقم المشاركة : 690 | |||
|
كيفاه مقدمة يكون فيها عرض لحدث موت الاب لالالا موت الاب قلنا نذكروه في المقدمة بلي مات في منجم برك بلا مانديرو التفاصيل |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاول, الخاص, الفنى |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc