|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-12-12, 21:59 | رقم المشاركة : 6796 | ||||
|
|
||||
2016-12-13, 05:26 | رقم المشاركة : 6797 | |||
|
قال عليه الصلاة والسلام( أمرني ربي بتسع ؛ خشية الله في السرِّ والعلانية ، كلمة العدل في الغضب والرضا ، القصد في الفقر والغنى ، وأن أصل من قطعني وأعفو عمن ظلمني ، وأعطي من حرمني ، وأن يكون صمتي فكراً ، ونطقي ذكراً ، ونظري عبرةً ))-- عن أبي هريرة |
|||
2016-12-13, 21:30 | رقم المشاركة : 6798 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
صدق الله العظيم |
|||
2016-12-15, 07:31 | رقم المشاركة : 6799 | |||
|
|
|||
2016-12-20, 10:03 | رقم المشاركة : 6800 | |||
|
عن مالك بن الحارث أنه سمع النبيّ صلى الله عليه وسلم يقول: " من ضم يتيماً بين أبوين مسلمين إلى طعامه وشرابه حتى يستغني عنه وجبت له -الجنة- ألبتة، ومن أعتق أمرءاً مسلماً كان فكاكه من النار يجزي بكل عضو منه عضواً من النار".رواه أحمد |
|||
2016-12-22, 16:42 | رقم المشاركة : 6801 | |||
|
اللهم صلي و سلم على سيدنا محمد |
|||
2016-12-23, 19:53 | رقم المشاركة : 6802 | |||
|
كلّ تديُّن مع تبلُّد الفكر والحسّ، فهو موضع نظر، وللعلماء فيه كلام يجب أن يعرف، فإنّ محاربة الغشّ المعنوي أهم من محاربة الغش التجاري! هناك مَن يؤمن بالله عن تقليد، ما أعمل فكرًا ولا أدار بصرًا!، ما قيمة هذا الإيمان؟ البعض رفضه ولم يمنحه قيمة، والبعض قبله على إغماظ ولم يعدَّ صاحبه كافرًا. وسواء أخذنا بهذا الرأي أو ذاك، فإنّ المقلّد في إيمانه امرؤ من الدهماء لا يقود ركبًا ولا يصدر رأيًا، إنّه تابع وحسب. وهناك مَن ينتظم في صفوف الصّلاة، وهو لا يعني ما يقول ولا يفقه ما يقرأ! جسمه في المسجد ودماغه سارح في طول الدّنيا وعرضها. قد يتذكَّر كلّ شيء إلاّ جلال مَن وقف في محرابه. تمثيلية صلاة في إطار من غيبوبة عقلية تامة، هل له من صلاته شيء؟ إنّنا لن نُعدّه مبارزًا بالعصيان وتاركًا للفريضة، لكن هل هذه التمثيلية تزكّي نفسًا وترفع رأسًا؟ هذا المُصلّى الذاهل صنو هذا المؤمن المقلّد، وكلاهما لا تنهض به حياة، ولا يرشد به مجتمع، لأنّ كليهما معطوب من داخله، وأجهزته النفسية والفكرية في حالة ركود على أنّ خطورة هذا النوع من التديُّن تبدو في ميادين الأعمال العادية، فالرجل صاحب الفكرة أو صاحب الدّعوة يتفاعل مع الحياة العامة وتتفاعل معه، لأنّه يستحيل أن يتحرّك بمعزل عنها، فإن كان صاحب عقل يقظان ويقين وثاب فرض نفسه عليها، وطوع كلّ شيء حوله لما يريده. والبيئة الفاضلة أثر أناس لهم شرف وهمّة، والبيئة المائعة أثر أناس أمرهم فرط وأخلاقهم سائبة. والأمّة المجاهدة صنع أناس يغالون بإيمانهم، ويسخّرون ما يملكون لدعمه، ويوجّهون مواهبهم العلمية وأنشطتهم الاقتصادية والاجتماعية لخدمة ما يعتنقون.. الشّيخ محمّـد الغـزالي -
|
|||
2016-12-24, 02:51 | رقم المشاركة : 6803 | |||
|
تفسير بن كثير تفسير الجلالين تفسير الطبري تفسير القرطبي الشيخ الشعراوي - فيديو تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي تفسير بن كثير يخبر تعالى عن إحاطة علمه بجميع خلقه، وأنه سواء منهم من أسر قوله أو جهر به، فإنه يسمعه لا يخفى عليه شيء كقوله: { وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى} ، وقال: { ويعلم ما تخفون وما تعلنون} ، وقوله: { ومن هو مستخف بالليل} أي مختف في قعر بيته في ظلام الليل، { وسارب بالنهار} أي ظاهر ماش في بياض النهار وضيائه، فإن كلاهما في علم اللّه على السواء، كقوله تعالى: { ألا حين يستغشون ثيابهم} الآية، وقوله تعالى: { وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهوداً إذ تفيضون فيه} ، وقوله: { له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر اللّه} أي للعبد ملائكة يتعاقبون عليه، حرس بالليل، وحرس بالنهار، يحفظونه من الأسواء والحادثات، كما يتعاقب ملائكة آخرون لحفظ الأعمال من خير أو شر، ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، فاثنان عن اليمين والشمال، يكتبان الأعمال، صاحب اليمين يكتب الحسنات، وصاحب الشمال يكتب السيئات، وملكان آخران يحفظانه ويحرسانه، واحد من ورائه وآخر من قدامه، فهو بين أربعة أملاك بالنهار، وأربعة آخرين بالليل بدلاً، حافظان وكاتبان، كما جاء في الصحيح: (يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار) الحديث، وفي الحديث الآخر: (إن معكم من لا يفارقكم إلا عند الخلاء وعند الجماع فاستحيوهم وأكرموهم)، وقال ابن عباس: { يحفظونه من أمر اللّه} قال: ملائكة يحفظونه من بين يديه ومن خلفه، فإذا جاء قدر اللّه خلوا عنه، وقال مجاهد: ما من عبد إلا له ملك موكل يحفظه في نومه ويقظته من الجن والإنس والهوام، فما منها شيء يأتيه يريده إلا قال له الملك: وراءك، إلا شيء أذن اللّه فيه فيصيبه. وقال الإمام أحمد رحمه اللّه، عن عبد اللّه قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (ما منكم من أحد إلا وقد وكل به قرينه من الجن، وقرينه من الملائكة) قالوا: وإياك يا رسول اللّه، قال: (وإياي، ولكن اللّه أعانني عليه فلا يأمرني إلا بخير) ""رواه مسلم وأحمد عن عبد اللّه بن مسعود"". وقوله: { يحفظونه من أمر اللّه} قيل: المراد حفظهم له من أمر اللّه، قاله ابن عباس، وإليه ذهب مجاهد وسعيد بن جبير، وقال قتادة: { يحفظونه من أمر اللّه} يحفظونه بأمر اللّه، وقال كعب الأحبار: لو تجلى لابن آدم كل سهل وكل حزن لرأى كل شيء من ذلك شيئا يقيه، ولولا أن اللّه وكل بكم ملائكة يذبون عنكم في مطعمكم ومشربكم وعوراتكم إذاً لتُخُطفتم، قال أبو أمامة: ما من آدمي إلا ومعه ملك يذود عنه حتى يسلمه للذي قدر له. وقال أبو مجلز: جاء رجل إلى علي رضي اللّه عنه وهو يصلي، فقال: احترس، فإن ناساً يريدون قتلك، فقال: إن مع كل رجل ملكين يحفظانه مما لم يقدر له، فإذا جاء القدر خليا بينه وبينه، إن الأجل جنة حصينة. وقال بعضهم: { يحفظونه من أمر اللّه} بأمر اللّه، كما جاء في الحديث أنهم قالوا: يا رسول اللّه أرأيت رقيا نسترقي بها، هل ترد من قدر اللّه شيئاً؟ فقال: (هي من قدر اللّه)، وقال ابن أبي حاتم: (أوحى اللّه إلى نبي من أنبياء بني إسرائيل أن قل لقومك: إنه ليس من أهل قرية ولا أهل بيت يكونون على طاعة اللّه فيتحولون منها إلى معصية اللّه إلا حوّل اللّه عنهم ما يحبون إلى ما يكرهون(، ثم قال: إن تصديق ذلك في كتاب اللّه: { إن اللّه لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} ""أخرجه ابن أبي حاتم عن إبراهيم النخغي موقوفاً، وقد ورد في حديث مرفوع رواه ابن أبي شيبة"". تفسير الجلالين { له } للإنسان { معقبات } ملائكة تتعقبه { من بين يديه } قدامه { ومن خلفه } ورائه { يحفظونه من أمر الله } أي بأمره من الجن وغيرهم { إن الله لا يغيِّر ما بقوم } لا يسلبهم نعمته { حتى يغيِّروا ما بأنفسهم } من الحالة الجميلة بالمعصية { وإذا أراد الله بقوم سوءا } عذابا { فلا مرد له } من المعقبات ولا غيرها { وما لهم } لمن أراد الله بهم سوءا { من دونه } أي غير الله { من } زائدة { وال } يمنعه عنهم . |
|||
2016-12-24, 08:41 | رقم المشاركة : 6804 | |||
|
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ! لا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا ، وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا ، أَوَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ. |
|||
2016-12-24, 08:43 | رقم المشاركة : 6805 | |||
|
|
|||
2016-12-24, 16:32 | رقم المشاركة : 6806 | |||
|
عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال : سمعت رسول الله (صلي الله عليه وسلم) يقول:انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ ما نوي فمن كانت هجرته الي الله ورسوله فهجرته الي الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها او امراة ينكحها فهجرته الي ما هاجر اليه.<< متفق علي صحته >> |
|||
2016-12-25, 12:28 | رقم المشاركة : 6807 | |||
|
|
|||
2016-12-25, 17:10 | رقم المشاركة : 6808 | |||
|
روى مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي قال: ألا أخبركم بما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطى إلى المساجد،وانتظار الصلاة بعد الصلاة،فذلكم الرباط،فذلكم الرباط،فذلكم الرباط. |
|||
2016-12-25, 17:14 | رقم المشاركة : 6809 | |||
|
عن ابي سعيد الخدري - رضي الله عنه - عن النبي (صلي الله عليه وسلم ) قال " اياكم والجلوس في الطرقات قالوا يا رسول مالنا من مجالسنا بد نتحدث فيها .
فقال رسول الله (صلي الله عليه وسلم) : فإذا أبيتم إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه قالوا : وما حق الطريق يا رسول الله ؟ قال : غض البصر وكف الأذى ورد السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر " |
|||
2016-12-26, 03:30 | رقم المشاركة : 6810 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc