الاحداث فى سوريا لحظه بلحظه - الصفحة 45 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الاحداث فى سوريا لحظه بلحظه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-21, 20:08   رقم المشاركة : 661
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت من مصر مشاهدة المشاركة
يابنوتة فين اللى اتفقنا عليه ؟؟
ما انتى عرفتى الخبر من هناك ، انقليه هنا حصريا ليكى بقى
يبنتى تم نقل الخبر وتم التنفيذ كمان
انا بقيت ولااذاعة رويتر بعد كدا هشتغل مذيعه فى نقل الاخبار السعيده
ههههههههههههههههههههههههه
بس خدى بالك مليش انا فى الشيكولاته يعنى جاتوه وبس اما هخرج فى مظاهره اطالب بحقى فى الجاتوه

سلامى لوليد لحد ماباركله بنفسى ان شاء الله

والف الف الف مبروك ليكم
وربنا يسعدكم ويوفقكم يارب








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:22   رقم المشاركة : 662
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

كلينتون: لا نية لتصعيد ضد سوريا



قالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إنه لا توجد نية للمزيد من الخطوات القاسية ضد سوريا، لأن واشنطن لم تجد ضغطا متواصلا من حلفائها الأوروبيين أو الجامعة العربية مثلما حدث في ليبيا.
وأضافت كلينتون في مقابلة مع شبكة سي بي أس أن الإدارة الأميركية تحاول أن تكون ذكية في تقييم كل حالة على حدة، معتبرة أن الرئيس السوري بشار الأسد قال الكثير من الأمور التي لم تسمعها واشنطن من زعماء آخرين في المنطقة حول نوع التغييرات التي تريد رؤيتها.
وأعربت عن اعتقادها أنه من الأفضل إذا وضّح الشعب السوري بنفسه للأسد أنه يجب أن يكون هناك تغيير.
وقد طالب سوريون مقيمون في الولايات المتحدة أثناء مظاهرة بوقف "القمع الذي تمارسه سلطات الأمن السورية ضد شعبها". ونظم السوريون عدة مظاهرات أمام قنصلية بلادهم في ولاية ميتشغان الأميركية.
وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما قد وقع الأربعاء أمرا تنفيذيا بفرض عقوبات على الأسد وستة من المسؤولين السوريين، تتضمن تجميد أي أموال خاصة بهم في الولايات المتحدة وحظر التعامل التجاري معهم داخلها، وذلك على خلفية قمع المظاهرات الشعبية في سوريا.
واستنكرت سوريا الخميس العقوبات التي أعلنتها واشنطن واعتبرت أنها موجهة إلى الشعب السوري وخدمة للمصالح الإسرائيلية.

وقف العنف





"
الخارجية الفرنسية حثت المسؤولين السوريين على إجراء إصلاحات تتيح الحفاظ على الاستقرار في بلادهم وفي المنطقة، وأن يستجيبوا لنداءات المجتمع الدولي بوقف العنف ضد المدنيين والاعتقالات التعسفية

"



في السياق ذاته حثت الخارجية الفرنسية المسؤولين السوريين على إجراء إصلاحات تتيح الحفاظ على الاستقرار في بلادهم وفي المنطقة، وأن يستجيبوا لنداءات المجتمع الدولي بوقف العنف ضد المدنيين والاعتقالات التعسفية.
وشددت الخارجية على ضرورة "توقف القمع والاعتقالات التعسفية في سوريا"، وطالبت أيضا بعودة الجيش السوري إلى ثكناته، والإفراج عن معتقلي الرأي، مؤكدة ضرورة البدء في حوار سياسي حقيقي وإجراء إصلاحات فعلية.
وذكرت في بيان أن القمع في سوريا يتفاقم "في وقت تتكدس المعلومات عن وجود مقابر جماعية ووجود أدلة على التعذيب".
وختم البيان بأن فرنسا "تواصل اليوم أكثر من أي وقت مضى مشاركتها مع شركائها في الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة في إدانة القمع ودعوة السلطات السورية إلى الوفاء بمسؤولياتها".
يشار إلى أن فرنسا وبريطانيا وألمانيا تضغط لاستصدار قرار من مجلس الأمن الدولي لإدانة قمع المظاهرات الذي تشهده سوريا منذ مارس/آذار الماضي، مقابل موجة احتجاجات تطالب بإصلاحات سياسية واجتماعية.
وقالت منظمات حقوقية سورية إنه قد سقط خلال الاحتجاجات نحو 800 قتيل من المدنيين إضافة إلى عشرات القتلى في صفوف القوى الأمنية والجيش السوري، في حين اتهمت السلطات السورية عصابات مسلحة مدعومة من الخارج بالمسؤولية عن ذلك.
وامتدت أعمال العنف في الآونة الأخيرة إلى تلكلخ السورية على الحدود مع لبنان، حيث سقط قتلى وجرحى ونزح العشرات.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:23   رقم المشاركة : 663
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

قتلى بمظاهرات "جمعة الحرية" في سوريا





قتل خمسة متظاهرين بينهم طفل في سوريا عندما أطلقت قوات الأمن الرصاص على مظاهرة في مدينة حمص وسط البلاد وبلدة الصنمين المجاورة لمدينة درعا الجنوبية، وفق ما ذكر شهود عيان ومصادر حقوقية.
يأتي ذلك في إطار مظاهرات ومسيرات بالآلاف انطلقت في عدة مدن وبلدات عقب صلاة الجمعة في إطار ما أطلق عليه ناشطون جمعة الحرية (آزادي) ردد خلالها المتظاهرون هتافات لنصرة المدن المحاصرة وتطالب بإسقاط النظام.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن شهود عيان وناشط في مدينة حمص مقتل أربعة متظاهرين بينهم طفل عندما أطلقت قوات الأمن الرصاص لتفريق عدة مظاهرات بالمدينة رغم الأوامر الرئاسية القاضية بعدم إطلاق النار على المتظاهرين.
كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية ورويترز عن المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل شخص في بلدة الصنمين بدرعا برصاص قوات الأمن.
وبث ناشطون صورا لمظاهرات في حمص –ثالث كبرى المدن السورية- وسط البلاد حيث نظمت مسيرات في عدة أحياء منها بابا عمرو وباب السباع والبياضة ودير بعلبة.
وذكر الناشطون أن المتظاهرين في حي باب السباع بحمص تعرضوا لإطلاق الرصاص، في حين شهدت مناطق أخرى في المحافظة بينها مدينة تلبيسة والرستن مظاهرات مشابهة تطالب برحيل النظام.
وتتزامن هذه التطورات مع ما أفادت به مصادر للجزيرة بأن القوات السورية أرسلت تعزيزات غير مسبوقة عند الحدود مع لبنان عند بلدة العريضة، وقد شوهد استحداث نقطة جديدة للجيش على الحدود معززة بالدبابات وعشرات الجنود.

مدرعة في قرية العريضة المحاذية للحدود اللبنانية



يأتي ذلك بعد يوم واحد من دخول قوة من الجيش بلدة العريضة، بينما أشار شهودُ عيان إلى أن القوات السورية بدأت الانسحاب من بلدة تلكلخ المجاورة في محافظة حمص التي اقتحمتها السبت الماضي، وأسفرت فيها العمليات العسكرية عن مقتل 35 شخصا خلال أربعة أيام.
كما نقلت وكالة أسوشيتد برس عن ناشطين أن تبادلا كثيفا لإطلاق النار وقع بين قوات الأمن ومسلحين، وأن 19 عسكريا سوريا قتلوا أيضا في تلكلخ.

رقعة المظاهرات
وشهدت العاصمة دمشق مظاهرة عقب صلاة الجمعة في ضاحية الحجر الأسود ردد خلالها المتظاهرون هتافات تطالب بإسقاط النظام، وفق ما نقلت وكالة رويترز عن شهود عيان، كما انطلقت مظاهرة في حي ركن الدين وفق ما نقل ناشطون على الإنترنت.
كما تشهد المناطق ذات الأغلبية الكردية في شمال شرق سوريا مظاهرات هي الأكبر من بدء الاحتجاجات منتصف مارس/ آذار، حيث تظاهر الآلاف في مدينة القامشلي مرددين هتافات الحرية.
وشهدت البلدات والمدن ذات الأغلبية الكردية مظاهرات مماثلة مثل راس العين وعمودا وعفرين، وفق شهود عيان وناشطين على الإنترنت.
وأطلق الناشطون اسم (آزادي) باللغة الكردية وتعني الحرية على هذه الجمعة، في إشارة إلى التضامن بين الأكراد والعرب تحت شعار "من القامشلي إلى حوران.. الشعب السوري ما بينهان".
وفي سياق تلبية الدعوة تظاهر الآلاف في مدينة بانياس الساحلية هاتفين للحرية ولفك الحصار الأمني عن المدن رغم الوجود الأمني الكثيف في أكبر مظاهرة من نوعها، وفق ما نقلت رويترز عن مصادر حقوقية.
وفي وسط البلاد أيضا تظاهر الآلاف في ساحة العاصي بمدينة حماة، في حين شهدت دير الزور شرق سوريا مظاهرة مماثلة، وبث ناشطون على الإنترنت صورا لإطلاق الرصاص على المحتجين في مدينة البوكمال بمحافظة دير الزور المحاذية للحدود العراقية.
كما شهدت بلدة كناكر وقدسية في ريف دمشق مظاهرة مطالبة بالحرية وتطالب بإسقاط النظام، كما نظمت مسيرة في مدينة السويداء لنصرة المدن المحاصرة كما شهدت محافظة إدلب شمال سوريا مظاهرات مماثلة.
وفي درعا جنوب البلاد -والتي توصف بأنها مهد الاحتجاجات وشهدت عمليات عسكرية واسعة – خرجت مظاهرات داخل الأحياء، في حين شهدت بلدة طفس في نفس المحافظة مظاهرة رغم الحصار الأمني، غير أن ناشطين على الإنترنت تحدثوا عن منع التجول في بلدات الحارة ونمر وجاسم بمحافظة درعا عبر مكبرات الصوت لمنع التظاهر.


مصادر حقوقية تتحدث عن تسعة آلاف معتقل منذ بدء الاحتجاجات


إحصاءات حقوقية

وطبقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان -ومقره لندن– فإن حصيلة ضحايا الاحتجاجات في سوريا بلغت 804 مدنيين و134 من الجيش وقوى الأمن منذ اندلاعها منتصف مارس/ آذار الماضي، كما تم اعتقال أكثر من تسعة آلاف شخص.
وأبلغ مدير المرصد رامي عبد الرحمن يونايتد برس إنترناشونال اليوم الجمعة أن أسماء الضحايا موثقة لدى المرصد بقوائم بأسمائهم ومكان وتاريخ مقتلهم، مشيرا إلى أن هناك معلومات عن قتلى مدنيين آخرين بمختلف المدن لم يستطع المرصد توثيق أسمائهم، كما أن عدد المعتقلين قد يكون أكثر بسبب ورود معلومات يومية عن اعتقالات لم يتمكن المرصد من توثيقها.
وفي إطار تداعيات المظاهرات، قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن أكثر من أربعة آلاف شخص نزحوا إلى دول الجوار هربا من "قمع" المظاهرات المناهضة للنظام. ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن متحدث باسم المفوضية أن 1400 شخص معظمهم من النساء والأطفال فروا إلى لبنان خلال أسبوع فقط خاصة من بلدة تلكلخ.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:25   رقم المشاركة : 664
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

ارتفاع قتلى "جمعة الحرية" بسوريا









ارتفع عدد قتلى الاحتجاجات التي عمت أرجاء سوريا اليوم فيما أطلق عليه جمعة الحرية (آزادي) إلى 34 قتيلا منهم 12 في مدينة حمص وسط البلاد وذلك وفقا لما أفادته جماعات حقوقية.

وأورد ناشطون أسماء 12 قتيلا بينهم طفل في حمص و15 قتلى في معرة النعمان جنوب أدلب في غرب البلاد حيث أطلق رجال الأمن النار عند مدخل المدينة لدى وصول متظاهرين قادمين من عدة بلدات مجاورة في المنطقة وخاصة من كفر نبل.

كما قتل شخص في مدينة الصنمين، وآخر في مدينة الحارة الواقعتين في ريف درعا, وشخص في داريا، في ريف دمشق.

وأعلن الناشطون عن مقتل شخص في مدينة اللاذقية الساحلية وآخر في حماة، وشخصين في دير الزور. وتخوفوا من احتمال ارتفاع عدد القتلى لافتين إلى سقوط العديد من الجرحى.

وبث ناشطون صورا لمظاهرات في حمص –ثالثة المدن السورية الكبرى- وسط البلاد حيث نظمت مسيرات في عدة أحياء منها بابا عمرو وباب السباع والبياضة ودير بعلبة.

وهتف المتظاهرون في المدينة مطالبين بالحرية، ورفعوا شعارًا ينعون فيه جامعة الدول العربية.


وذكر الناشطون أن المتظاهرين في حي باب السباع بحمص تعرضوا لإطلاق الرصاص، في حين شهدت مناطق أخرى في المحافظة بينها مدينة تلبيسة والرستن مظاهرات مشابهة تطالب برحيل النظام.

وتحدث ناشطون على الإنترنت عن منع التجوال في بلدات الحارة ونمر وجاسم بمحافظة درعا عبر مكبرات الصوت لمنع التظاهر.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن محتجا واحدا على الأقل قتل عندما أطلقت قوات الأمن السورية النار اليوم الجمعة على مظاهرة مطالبة بالديمقراطية في بلدة الصنمين جنوب العاصمة دمشق.

وفي حماة، قال شهود عيان إن قوات الأمن أطلقت قنابل الغاز على آلاف المتظاهرين في المدينة الواقعة إلى الشمال من حمص حيث احتشد حوالي 20 ألف شخص في منطقتين منفصلتين.



وقال شاهد آخر إن قوات الأمن استخدمت أيضا الغاز المسيل للدموع لتفريق حوالي ألف متظاهر في بلدة التل إلى الشمال من دمشق.




صورة بثت على الإنترنت لمتظاهرين في حماة يرفعون العلم السوري



دمشق تشارك


وقدم شيخ قراء بلاد الشام محمد كريم راجح استقالته من الخطابة خلال خطبة صلاة الجمعة على منبر مسجد الحسن في حي الميدان بالعاصمة دمشق، وذلك احتجاجا على ما قال إنه منع للناس من الدخول إلى المساجد خشية خروجهم في مظاهرات.

وتظاهر عدد من أهالي الجولان المحتل المقيمين في ضاحية الحجر الأسود بدمشق مطالبين بالحرية وإسقاط النظام، وفق صور بثها ناشطون على الإنترنت. كما رددوا هتافات تضامنية مع مدن سورية عدة أبرزها درعا.

وقد خرجت مظاهرة في القدم المدخل الجنوبي للعاصمة السورية دمشق عقب صلاة الجمعة تطالب بإسقاط النظام، وذلك حسب ما جاء في مشاهد بثها ناشطون على الإنترنت.

كما شهدت بلدة كناكر وقدسيا في ريف دمشق مظاهرة مطالبة بالحرية وبإسقاط النظام، ونظمت مسيرة في مدينة السويداء لنصرة المدن المحاصرة وشهدت محافظة إدلب شمال بسوريا مظاهرات مماثلة.

تعزيزات ودبابات


وأفادت مصادر للجزيرة أن القوات السورية أرسلت صباح اليوم تعزيزات غير مسبوقة إلى الحدود السورية اللبنانية عند بلدة العريضة.

وقد شوهد استحداث نقطة جديدة للجيش السوري على الحدود معززة بالدبابات وعشرات الجنود السوريين.

يأتي ذلك بعد يوم واحد من دخول قوة من الجيش البلدة الحدودية، في حين أشار شهود عيان إلى أن القوات السورية بدأت الانسحاب من بلدة تلكلخ المجاورة في محافظة حمص التي اقتحمتها السبت الماضي، وأسفرت العمليات العسكرية فيها عن مقتل 35 شخصا خلال أربعة أيام.

وذكرت المحامية والناشطة في مجال حقوق الإنسان رزان زيتونة أن قوات سورية مدعومة بالدبابات داهمت بلدة معرة النعمان في شمال غرب البلاد اليوم الجمعة لتفريق متظاهرين يطالبون بالديمقراطية. وقالت المحامية إن السكان يتحدثون عن سقوط ثلاثة قتلى لم تتح أسماؤهم.

وتظاهر مواطنون في مدينة اللاذقية على الساحل السوري ضمن احتجاجات جمعة الحرية أو آزادي باللغة الكردية، حسب ما جاء في مشاهد بثها ناشطون على الإنترنت.



تعزيزات للجيش في بلدة العريضة



وفي سياق تلبية الدعوة تظاهر الآلاف في مدينة بانياس الساحلية هاتفين للحرية ولفك الحصار الأمني عن المدن رغم الوجود الأمني الكثيف في أكبر مظاهرة من نوعها، وفق ما نقلته رويترز عن مصادر حقوقية.

وأبلغ مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن وكالة يونايتد برس إنترناشونال أن رجالاً خرجوا في المظاهرة وهم عراة الصدور في تحد واضح للسلطة بأنهم ليسوا جماعات مسلحة بل متظاهرين سلميين ورددوا شعارات مطالبة بالحرية.


وقال ناشط حقوقي آخر إن مظاهرات اليوم شهدت أيضا سقوط عشرات الجرحى واعتقال المئات في إطار استمرار الحملة الأمنية ضد المتظاهرين المطالبين بالحرية.

كما شهدت المناطق ذات الأغلبية الكردية في شمال شرق سوريا أكبر مظاهرات منذ بدء الاحتجاجات منتصف مارس/ آذار، حيث تظاهر الآلاف في مدينة القامشلي مرددين هتافات الحرية.



وشهدت البلدات والمدن ذات الأغلبية الكردية مظاهرات مماثلة مثل رأس العين وعمودا وعفرين، وفق شهود عيان وناشطين على الإنترنت.

وفي درباسية بمحافظة الحسكة في الشمال الشرقي من سوريا خرج متظاهرون بعد صلاة الجمعة يطالبون بالديمقراطية وإسقاط النظام.


وفي مدينة البوكمال على الحدود السورية العراقية أقدم متظاهرون على حرق جزء من مبنى مديرية المنطقة مما أدى إلى تصاعد دخان كثيف وصل إلى السجن الذي ضم العشرات من المساجين مما دفع الأهالي إلى إخراجهم منه.

وأصيب عدد من المتظاهرين بجروح نتيجة إطلاق قوات الأمن النار وتدافعهم بعد ذلك. وقال شهود عيان إن قوات الأمن أطلقت النار في الهواء ولم تطلق الرصاص باتجاه المتظاهرين وإن تسعة من رجال الأمن والشرطة أصيبوا بجروح وتعرض أحدهم لكسر في كتفه.

كما شهدت دير الزور بشرق سوريا مظاهرة مماثلة، وبث ناشطون على الإنترنت صورا لإطلاق الرصاص.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:26   رقم المشاركة : 665
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

تنديد حقوقي باعتقال لاجئي سوريا



نددت منظمة هيومن رايتس ووتش الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان الجمعة بتوقيف السلطات اللبنانية لاجئين سوريين عبروا الحدود إلى الأراضي اللبنانية هربا من "العنف والقمع" ودعت إلى وقف هذا الإجراء.

وجاء في بيان صدر عن المنظمة "ينبغي على القوى الأمنية اللبنانية الكف عن اعتقال النازحين السوريين الذين هربوا من أعمال العنف والقمع في بلدهم".
وأضاف "على السلطات اللبنانية في المقابل أن تؤمن لهم ملجأ مؤقتا، وأن تمتنع في المقام الأول عن إعادتهم إلى سوريا".

وذكرت المنظمة أنها وثقت اعتقال القوات الأمنية اللبنانية تسعة رجال سوريين وطفلاً منذ 15 مايو/ أيار الجاري، بتهمة العبور بطريقة غير شرعية إلى لبنان. وأشارت المنظمة إلى أن أقارب وأصدقاء المعتقلين العشرة أخبروها بأنهم فروا هربًا من الاعتقال أو القتل على يد الجيش السوري وشرطة الحدود، وأن سبعة على الأقل منهم هم محتجزون حاليا لدى الأمن العام اللبناني.

ووفقًا للمنظمة فإن هؤلاء المعتقلين لم يرتكبوا أية جرائم واضحة في سوريا يمكن أن تبرر اعتقالهم أو إعادتهم إلى بلادهم.

وقال مدير مكتب المنظمة في بيروت نديم حوري، إن "سوريا رحبت بكثير من اللبنانيين فروا من الحرب في عام 2006 وقد حان الوقت لرد الجميل. على لبنان أن يمنح اللجوء الفوري للسوريين الهاربين من الموت أو التعذيب في بلادهم".

واعتبر حوري أن إعادة طالبي اللجوء واللاجئين إلى سوريا هي إعادة قسرية، وستجعل لبنان متواطئا مع أي ضرر يلحق بهم على أيدي قوات الأمن السورية.
وقال إن للسلطات اللبنانية التزامات دولية تجاه هؤلاء اللاجئين، وهذه الالتزامات لا يمكن اللعب بها من خلال العلاقات الثنائية الأمنية بين لبنان والقوات الأمنية السورية.

وذكر البيان أن لبنان عضو في اتفاقية مناهضة التعذيب التي تحظر المادة الثالثة منها تسليم أي شخص إلى بلد قد يتعرض فيه للتعذيب.

وكان هؤلاء قد فروا من مدينة تلكلخ المحاذية للحدود اللبنانية. وأوقف الجيش اللبناني أربعة لبنانيين تم الإفراج عنهم في وقت لاحق. ونقل البيان عن أحد اللبنانيين قوله للمنظمة إنه يتخوف من تسليم الموقوفين السوريين إلى سلطات بلادهم.

وكان الجيش اللبناني يحتجز جنديين سوريين هربا الأحد الماضي إلى لبنان، بعد أن تعرضا مع رفيق ثالث لهما توفي متأثرا بجروحه على الطريق، لإطلاق نار من عناصر مسلحة موالية للنظام في سوريا. وذكرت تقارير أخرى أنهما فرا من قرية العريضة السورية المحاذية للحدود اللبنانية بعد أن تعرضا لهجوم مسلح من مجموعة من الأهالي معارضة للنظام.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:28   رقم المشاركة : 666
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

دمشق تشكو عزوف السياح




يبدي هاني أبو ناصر تذمره وهو يشير إلى متجره الخالي في سوق دمشق القديمة "لم أربح قرشا واحدا منذ أربعة أيام"، فقد هجر السياح سوريا بسبب الاحتجاجات المناهضة للرئيس بشار الأسد التي تشهدها البلاد منذ شهرين.
ويردد كل التجار الكلام نفسه تقريبا في السوق التي تعج عادة بالزوار الباحثين عن وشاحات أو مصاغ أو أغطية أو بهارات.
ويخيم صمت غريب بدل الضوضاء التي كانت تميز السوق. وبعد أن كان الباعة ينادون على السياح بالفرنسية والإنجليزية والألمانية أو العربية، باتوا يكتفون بالجلوس أمام متاجرهم وهم يلعبون طاولة النرد أو يتبادلون الأحاديث حول الاضطرابات التي تشهدها البلاد منذ 15 مارس/آذار الماضي.

واضطر عدد كبير من المطاعم والفنادق والمتاجر إلى صرف موظفين أو حتى إلى إغلاق أبوابه بسبب التراجع الكبير في عدد الزوار في فترة تشكل عادة أعلى معدلات الإقبال، من مارس/آذار إلى يونيو/حزيران.
وحمّل إنطون مزنر الذي يملك فندق "بيت المملوكة" وسائل الإعلام الأجنبية مسؤولية الترويج للاحتجاجات وانعدام الأمن في سوريا، وبالتالي انقطاع السياح.
واشتكى مزنر الذي اضطر إلى التخلي عن نصف موظفيه قائلا "إنهم يشوّهون الحقيقة ويبعدون السياح".
وأضاف أنه لا يحدث شيء في دمشق، لكن عندما تشاهدون الأخبار يخيل إليكم أن البلاد تحترق.



مطعم في دمشق يعج بالرواد في صيف 2008


صرف موظفين

أما فيكن كوركغيان الذي يعمل مديرا لفندق ومطعم فقال إنه اضطر إلى صرف 50% من موظفي الفندق و25% من العاملين في المطعم.
وأضاف أن فناء الفندق عادة ما يكون يعج بالزبائن، لكنه الآن فارغ تماما.
وقال إنه عندما جاءه سائحان من سويسرا هذا الشهر لمدة خمسة أيام كانت فرحته غامرة.

واعتبر مدير المطعم عماد سلوم أن وجود زبائن محليين لا يعوض الخسائر.

وأشار إلى أنه عادة بسبب كثرة الزبائن نضطر إلى رد بعضهم لكن الآن حتى المطاعم خارج دمشق التي تستقبل سوريين خلال عطلة نهاية الأسبوع تأثرت سلبا وبعضها أقفل أبوابه.

والملاحظات نفسها تتكرر في معرض المجوهرات الذي يملكه سامر قزه، فقد توقفت حركة البيع لديه منذ أواسط أبريل/نيسان الماضي بسبب الاضطرابات في البلاد والدعوات التي وجهتها الدول الغربية لمواطنيها بالحد من تنقلاتهم إلى سوريا.

وقال "كان أفضل موسم لنا العام الماضي وكنا نتوقع تحقيق نتيجة أفضل هذه السنة، لكننا بدأنا التقشف".

وكانت وزارة السياحة السورية قد أعلنت في العام الماضي أن السياحة سجلت 12% من إجمالي الناتج المحلي، وحققت عائدات بأكثر من 7.6 مليارات دولار. كما أن عدد السياح في ذلك العام زاد بنسبة 40% ليبلغ 8.5 ملايين شخص.

وكان من المتوقع أن يكون العام الجاري واعدا بالنظر إلى عدد الحجوزات في الفنادق التي تمت قبل ستة أو ثمانية أشهر.

ويخشى عديدون أن تستمر أزمة السياحة حتى نهاية العام وأن تسفر عن خسائر ضخمة










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:29   رقم المشاركة : 667
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

من يملك الغالبية الصامتة في سوريا؟





كتب أحد الصحفيين السوريين في مجلة فورين بولسي أنه من الصعب الحكم إن كان الرئيس بشار الأسد أو المعارضة السورية يحظون بدعم الأغلبية الصامتة.
وقال إن الهدوء الذي خيم على طول الحدود السورية الإسرائيلية خلال الـ37 سنة الماضية كُسر يوم الأحد 15 مايو/ أيار, حينما اجتاح مئات الفلسطينيين والسوريين السياج الفاصل بين البلدين بمرتفعات الجولان مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص برصاص الجنود الإسرائيليين.
وفي حين أن الصدامات التي اندلعت كانت بلا شك مستلهمة من قبل الفلسطينيين الشغوفين بإحياء ذكرى النكبة, فإنها قد تكون علامة أيضا على مرحلة أكثر تلوثا في سعي الرئيس السوري إلى أن تكون له الغلبة في مواجهة المعارضة المستمرة له بالداخل.
وما كان لتلك المظاهرات أن تحدث لولا تستر وغض بصر الأسد عنها، علما بأنه لم يكن ليسمح في الماضي بالوصول إلى مرتفعات الجولان. كما لم يكن ليسمح بالتجمع بدون موافقة الحكومة السورية. وقد اعتبر المحللون والمنشقون في دمشق ذلك بمثابة رسالة من نظام الأسد إلى كل من إسرائيل والولايات المتحدة وخصومه الداخليين مفادها: إما أن نستمر في الحكم, أو ستعم الفوضى.
ويدور الحديث داخل سوريا حول مدى صحة ما أعلنته بثينة شعبان مستشارة الأسد من أن الحكومة أصبحت صاحبة اليد الطولى بعد شهرين من الاحتجاجات كما ذكرت في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز الأسبوع الماضي, وهو ما وجد تعبيرا له في قلة عدد المتظاهرين ووعد الحكومة بإجراء حوار وطني وكذلك عودة الحياة إلى شوارع ومحلات مدينة دمشق, بخلاف الحال الأسابيع الماضية.
لكن البعض يقولون إن ذلك مرده إلى التعود على الأمر الواقع الذي يشكل طريقا مسدودا أمام كل من المعارضة والنظام حول الفوز بتأييد الأغلبية الصامتة المكونة من الأطباء والمدرسين ورجال الأعمال في دمشق والتجار في حلب, وهو ما يأمل الأسد في تحقيقه عن طريق إعادة إشعال الصراع العربي الإسرائيلي ومن خلال تحذيرات من خطر اندلاع حرب أهلية.
وهناك في أوساط المعارضة من يروج لقرب انهيار نظام الأسد, في حين أن الحكومة السورية تصف المحتجين بأنهم متشددون إسلاميون يسعون لفرض دولة دينية.
ومن المحتمل أن يكون للحكومة اليد العليا على ضوء انخفاض عدد المتظاهرين عما كانت عليه الأسابيع الماضية بسبب استخدام القوة المفرطة والحصار على المدن المتمردة وتحول المباني الحكومية إلى معتقلات. وتقدر منظمات حقوق الإنسان عدد من قتلوا خلال الانتفاضة بما يربو على 850 علاوة على اعتقال ما يزيد على عشرة آلاف.

معارضة متنامية
ويقول أحد المعارضين إن من المدهش أن المعارضة ما زالت قادرة على حشد جموع المتظاهرين رغم محاصرة وإغلاق العديد من المدن, وبرغم أن كل من يتظاهر يعرض نفسه للموت. واستطرد بأن النظام أدرك أنه لم يتمكن من كسر شوكة المتظاهرين وأن الجيش وقوات الأمن متعبون ومنتشرون بأقصى قدراتهم, بينما هناك الكثير من الناس يتظاهرون وهو ما يقدره المحللون ما بين مائة ألف ومليون كحد أقصى.
وفي هذا السياق يقول أحد المحللين "من الخطأ وضع متظاهري سوريا في نفس خانة المتظاهرين في مصر وتونس. فرغم أن الإلهام للجميع واحد, فإن العقبات مختلفة. ففي سوريا هناك مقابل كل متظاهر يخرج مائة يخشون التظاهر كما يقول أحد الموظفين.
والمعارضة السورية مفتتة جغرافيا مما يصعب تقييم قوتها. والاحتجاجات منتشرة بكل مكان -وهو ما يراه البعض علامة على ضعفها لأنها تحول دون توحيد المعارضة لصفوفها في حركة قوية, ولكنه تعبير كذلك عن مدى اتساع الاستياء من نظام الأسد. كما أن الهدوء بالمناطق الرئيسية مثل دمشق يمكن أن يكون خادعا وزائفا, فالعديد من السوريين لا يتحدثون عما يجول بخواطرهم حتى إلى أصدقائهم, فكيف بالغرباء.
وقال الكاتب إن فئة الشباب المثقفة غابت عن احتجاجات سوريا بعكس ما حصل في انتفاضتي تونس ومصر, وذلك لكون هؤلاء الأشخاص الذين تلقوا ثقافة وتعليما أجنبيا إما مرتبطين بالنظام أو لأنهم غير مهتمين بالسياسة.
وبعد شهرين من عدم اليقين وإذكاء الحكومة للمخاوف من الصراع الطائفي، بدأت وطأة العنف في يوم النكبة تشتد على السكان التواقين للاستقرار.

استمرار المظاهرات الاحتجاجية


لكن هناك أيضا حقيقة في ادعاءات المنشقين والناشطين من أنهم يلعبون لعبة طويلة الأمد وأن أعدادهم في ازدياد وانضم المزيد من الناس إلى المظاهرات خاصة بعد تفاقم الوضع الاقتصادي. فقد قللت بعض الشركات في دمشق من ساعات العمل وما ينتج عنه من تناقص في الرواتب, فضلا عن تراجع السياحة ونفور المستثمرين.
وتدور النقاشات في المقاهي وسيارات الأجرة في سوريا بطريقة لم تكن معهودة في السابق في ظل الأسد أو والده من قبله, حيث أدركت بعض النخب التي نأت بنفسها عن وحشية وقسوة النظام, كيف يفسد الأسد حكمه. وفي هذا السياق قالت موظفة بإحدى الوزارات "لقد عملت مع الحكومة لعدة سنوات والآن كيف يمكنني الاستمرار بعدما شاهدت كيف تعاملوا مع الناس؟ لم أعتقد أنهم يمكن أن يقوموا بذلك".
ومع دخول الاحتجاجات شهرها الثالث, فإن الخطر الوشيك هو لجوء المتظاهرين إلى حمل السلاح إن استمر العنف, وهناك دبلوماسيون غربيون في دمشق يقولون بوجود أدلة على وجود السلاح مع البعض منهم والذي ربما يفسر للبعض وليس الكل, مقتل 120 من رجال الشرطة وضباط الأمن.
وختم الكاتب مقاله بأنه في الوقت الذي كانت فيه المظاهرات سلمية بشكل عام, هناك بعض المناطق القبلية في بلدة تلكلخ القريبة من لبنان حيث التهريب هو سلاحهم. وبرغم ذلك فإن حركة المعارضة تواجه بعض العوائق, حيث يعترف الناشطون ببطء استمالة الغالبية الصامتة والتي يمكنها أن تنجح أو تفشل ثورتهم. وفي هذا السياق قال أحد المنشقين "يمكن أن يشكل هذا نصرا للثورة المضادة في الوقت الحالي, لكن الصورة الأوسع تبقى كما هي. فالنظام سيرحل ولكن ليس بين عشية وضحاها كما تريد وسائل الإعلام. ولكن ما حصل حتى الآن يعتبر أمرا ثوريا بالنسبة لسوريا".










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:30   رقم المشاركة : 668
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

عمان نصحت واشنطن بعدم القطع مع الأسد



كشفت مصادر أردنية مطلعة أن الملك عبد الله الثاني حرص خلال زيارته للولايات المتحدة قبل أيام على إقناع الإدارة الأميركية بعدم القطع مع الرئيس السوري بشار الأسد.
ووفق المصادر فإن الملك الأردني ركز على ضرورة منح الأسد الفرصة لتنفيذ الإصلاحات المطلوبة، وأن هذا ما حدث فعلا وتبيّن من خطاب الرئيس الأميركي باراك أوباما عندما خيّر الأسد بين الإصلاح أو التنحي بمعنى منح الأسد فرصة للإصلاح، وفقا لمراقبين.
وتؤكد مصادر صحفية أن عبد الله الثاني أكد في لقاء جمعه بكتاب صحفيين قبيل سفره لواشنطن أن أحد أهداف زيارته معرفة الموقف الأميركي من الوضع في سوريا.
وقال مصدر حضر اللقاء للجزيرة نت إن الملك أبدى حرصا على أن لا تقطع واشنطن علاقتها مع نظام الأسد، ومنحه فرصة أخيرة لتنفيذ الإصلاحات التي تقود البلاد للاستقرار.

الخيار الأسوأ
ويرى رئيس تحرير صحيفة العرب اليوم فهد الخيطان –الذي حضر لقاء الملك قبيل سفره لواشنطن- أن الأردن سعى منذ اندلاع الأحداث في سوريا على مساعدة النظام هناك على تجنب الخيار الأسوأ وهو تنحي الرئيس أو سقوط النظام.

فهد الخيطان



وقال إن الملك عبد الله الثاني أجرى سلسلة من الاتصالات بالرئيس الأسد كما أرسل مبعوثين أردنيين لدمشق لمحاولة تقديم النصح حول الإصلاحات التي يمكن أن تنجي سوريا من حالة الفوضى أو عدم الاستقرار.
وكانت مصادر أردنية كشفت عن زيارة سرية قام بها رئيس الديوان الملكي الدكتور خالد الكركي لدمشق نهاية الشهر الماضي وكانت نتيجة سلسلة من الاتصالات المتتابعة بين عبد الله الثاني والأسد.
وبرأي الخيطان فإن الأردن ينطلق من اعتبارات عدة في محاولته مساعدة النظام بسوريا على تجاوز المرحلة الحالية.
ومنها –وفقا للخيطان- أن سقوط النظام السوري أو عدم استقرار الأوضاع بسوريا ستكون له تبعات أمنية وسياسية واقتصادية على الأردن.
وتابع "من هذه الاعتبارات أن عمان لا تريد أن تصل الثورات العربية لحدودها".
ويشير الخيطان إلى أن الأردن وسوريا يتمتعان بعلاقات اقتصادية واسعة، كما أن سوريا هي الممر بين الأردن وتركيا التي تتمتع عمان معها بعلاقات اقتصادية مميزة، كما أنها الممر الوحيد مع لبنان.

تطلعات الشعب
غير أن النائب بالبرلمان وعضو التجمع الديمقراطي جميل النمري لا يحبذ أي موقف أردني لا يدعم تطلعات الشعب السوري.
وقال للجزيرة نت "هناك تفاعل شعبي كبير مع الثورة السورية والأصل بالموقف الرسمي أن ينحاز للشعب السوري الذي له تطلعات مشروعة نحو الحرية".
على الأرض تبدي عمان حذرا شديدا في التعامل مع التحركات الشعبية خاصة المؤيدة للثورة السورية.
ولم تمنع عمان الوقفات الاحتجاجية للجالية السورية إضافة لمتضامنين أردنيين أمام السفارة السورية والتي تتكرر أسبوعيا، وبنفس الوقت سمحت حتى الآن بثلاث وقفات لأبناء الجالية السورية أيضا أيدوا فيها الرئيس الأسد واعتبروا ما يجري من مظاهرات مؤامرة تتعرض لها سوريا.

الأردن لم يمنع الجالية السورية من التعبير عن موقفها إزاء ما يجري ببلادها



غير أن مصادر في الجالية السورية كشفت للجزيرة نت عن ضغوط مارستها جهات أمنية أردنية على قيادات بجماعة الإخوان السورية لمنع تحركاتهم الاحتجاجية ضد النظام السوري أمام السفارة في عمان.
وتشير المصادر إلى أن المخابرات الأردنية استدعت عددا من الإخوان السوريين الذين تظاهروا أمام سفارتهم، وذكرتهم بأنهم يتمتعون بوضع اللجوء الذي لا يمنحهم حق ممارسة أي نشاط سياسي بالأردن.
وبرأي سياسي مطلع فإن عمان أرادت من هذا الموقف إرسال رسالة لسوريا بأنها ترفض اللعب بورقة الإخوان الذين يعيشون في الأردن منذ أحداث حماة عام 1979 في ظل توتر بين النظامين الأردني والسوري في ذلك الوقت.
غير أن هذا التوتر غاب منذ تولي الملك عبد الله الثاني والرئيس بشار الأسد مقاليد الحكم نهاية القرن الماضي، حيث منع الأردن الإخوان السوريين من ممارسة أي نشاطات إعلامية أو سياسية انطلاقا من عمان، واضطر وقتها المراقب السابق للإخوان علي صدر الدين البيانوني لمغادرة عمان.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:31   رقم المشاركة : 669
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

محامية: القوات السورية قتلت 30 شخصا في احتجاجات يوم الجمعة






قال ناشط حقوقي ان قوات الامن السورية قتلت 30 شخصا على الاقل يوم الجمعة خلال احتجاجات اندلعت في انحاء البلاد في تحد للحملة الامنية العنيفة التي يشنها الجيش السوري والتي اسفرت عن مقتل المئات.
وتحدث ناشطون اخرون عن خروج مظاهرات في انحاء سوريا من بانياس واللاذقية على ساحل البحر المتوسط الى دير الزور النفطية والقامشلي في الشرق الكردي وفي سهل حوران الجنوبي وذلك بعد يوم واحد من مطالبة واشنطن الرئيس بشار الاسد بالاصلاح أو التنحي جانبا.
وتمنع سوريا معظم وسائل الاعلام العالمية من العمل فيها مما يجعل من المستحيل التحقق من تقارير النشطاء والمسؤولين.
وقال شاهد عيان ان المحتجين الاكراد رفعوا لافتات كتب عليها "لا حوار بالدبابات" وانهم هتفوا باللغة الكردية مطالبين بالحرية رافضين الوعود التي قدمتها الحكومة باجراء حوار وطني.
واندلعت الاحتجاجات في ضواحي دمشق وفي حي البرزة بالعاصمة حيث قال شاهدا عيان ان قوات الامن اطلقت النار على المحتجين وطاردتهم في الشوارع.
وقال المرصد السوري لحقوق الانسان الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له ان 831 مدنيا على الاقل قتلوا منذ اندلاع الانتفاضة الشعبية انطلاقا من درعا بالجنوب قبل تسعة اسابيع. وقال المرصد ان السلطات السورية اعتقلت عشرة الاف شخص على الاقل من بينهم مئات اعتقلوا يوم الجمعة.
وقال الناشطون ان بعض المحتجين كانوا يطالبون بالحرية بينما ردد اخرون هتاف "الشعب يريد اسقاط النظام" وهو الهتاف الاشهر في الانتفاضات الشعبية التي شهدها العالم العربي واطاحت برئيسي كل من مصر وتونس.
وقالت المحامية النشطة في الدفاع عن حقوق الانسان رزان زيتونة ان 12 شخصا قتلوا في بلدة معرة النعمان الى الجنوب من حلب ثاني اكبر المدن السورية. وكانت الدبابات قد داهمت البلدة في وقت سابق يوم الجمعة لتفريق محتجين
واضافت ان سبعة اشخاص قتلوا في درعا واللاذقية وفي ضواحي دمشق وحماه حيث ارسل الرئيس السابق حافظ الاسد جيشه لسحق انتفاضة مسلحة قام بها اسلاميون في الثمانينات.
واظهر مقطع مصور بالفيديو حمله ناشطون على الانترنت وقالوا انه صور في حمص عشرات المتظاهرين وهم يتفرقون بعد اطلاق نار. وتركت سيارة شرطة تحترق على الطريق.
وقال المرصد السوري لحقوق الانسان ان لديه اسماء 21 قتيلا على الاقل قتلوا يوم الجمعة.
وفرضت الولايات المتحدة التي ادانت الحملة الامنية التي تشنها الحكومة السورية ووصفتها بالبربرية عقوبات على الاسد هذا الاسبوع وقال الرئيس الامريكي باراك اوباما يوم الخميس ان على سوريا ان تبتعد عن "طريق القتل والاعتقال الجماعي."
وقال اوباما "اظهر الشعب السوري شجاعته في المطالبة بالتحول الى الديمقراطية."
وأضاف "أمام الرئيس الاسد خيار واضح.. اما قيادة هذا الانتقال الى الديمقراطية أو التنحي جانبا."
وعلى الرغم من العبارات القوية التي صيغ بها خطاب الرئيس الامريكي لم يتخذ الغرب حتى الان سوى خطوات صغيرة لعزل الاسد اذا ما قورنت بالخطوات التي اتخذها ضد الزعيم الليبي معمر القذافي المتهم ايضا بقتل محتجين.
ومثلت الاحتجاجات المستمرة منذ شهرين اكبر تحد عرفه حكم الاسد. وفي المقابل رفع الرئيس السوري حالة الطوارئ المفروضة على البلاد منذ 48 عاما ومنح الجنسية للاكراد من غير ذوي الجنسية لكنه ارسل دباباته ايضا الى العديد من المدن السورية لقمع الاحتجاجات.
ويستغل المحتجون صلاة الجمعة كوقت للتجمع لانها الفرصة الوحيدة لحشد اكبر عدد ممكن من الناس لكن ايام الجمعة شهدت الاعداد الاكبر من الضحايا في الاضطرابات


وتلقي السلطات السورية باللائمة في أغلب اعمال العنف على جماعات مسلحة يدعمها اسلاميون وقوى خارجية تقول انها قتلت اكثر من 120 من افراد الشرطة والجيش. وتقول السلطات انها تعتقد ان الاحتجاجات بدأت تتراجع.
وتحدث ناشطون سوريون عن اطلاق نار في بانياس وضاحية سقبا القريبة من دمشق يوم الجمعة. وخضعت المنطقتان في وقت سابق هذا الشهر لتفتيش امني استهدف سحق الاحتجاجات.
وقال شاهد عيان ان قوات الامن اطلقت الغاز المسيل للدموع على محتجين في مدينة حماه حيث تجمع نحو 20 الف شخص في منطقتين منفصلتين. وقال شاهد اخر ان قوات الامن استخدمت الغاز المسيل للدموع ايضا لتفريق نحو الف محتج في بلدة التل الى الشمال من دمشق.
وانتشرت الاحتجاجات التي بدأت في مارس اذار في انحاء المدن الجنوبية والساحلية وفي ضواحي دمشق وحمص بوسط سوريا. وظلت العاصمة دمشق ومدينة حلب في حالة هدوء نسبي.
وكانت دول غربية تخشى من حالة عدم الاستقرار في الشرق الاوسط قد اكتفت في أول الامر بانتقاد تعامل الاسد مع الاحتجاجات التي دخلت شهرها الثاني ثم صعدت ادانتها وفرضت عقوبات على شخصيات سورية كبيرة.
وقالت وزارة الخزانة الامريكية انها ستجمد أي أصول يملكها مسؤولون سوريون في الولايات المتحدة أو تلك التي تقع في نطاق سلطة القضاء الامريكي وستمنع الشركات الامريكية والافراد من التعامل معهم.
وتشمل العقوبات أيضا نائب الاسد ورئيس الوزراء السوري ووزيري الداخلية والدفاع وقائد المخابرات العسكرية ومدير فرع الامن السياسي. ولكن لم يتضح اي الاصول ستجمد.
وقال دبلوماسي أوروبي ان من المرجح ايضا ان يوسع الاتحاد الاوروبي عقوباته على سوريا الاسبوع المقبل لتشمل الاسد أيضا.
واستنكرت دمشق العقوبات وقالت انها تستهدف الشعب السوري وتصب في مصلحة اسرائيل.
ونقل التلفزيون الحكومي السوري عن مصدر رسمي قوله يوم الخميس ان العقوبات لم ولن تؤثر على الارادة المستقلة لسوريا.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:32   رقم المشاركة : 670
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

انتخاب الكويت عضوا بمجلس حقوق الانسان الدولي بدلا من سوريا



انتخبت الكويت مع 14 دولة اخرى يوم الجمعة عضوا في مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة بعد أن سحبت سوريا تحت ضغوط دولية بسبب حملتها الامنية ضد المحتجين ترشيحها لمقعد عربي في المجلس.
ودخلت الكويت السباق الاسبوع الماضي بعد ان اقنعت دول غربية الدول العربية بأن سوريا ليست مرشحا مناسبا. وفي تصويت بالجمعية العامة انتخبت الكويت لعضوية المجلس لمدة ثلاث سنوات ومعها كل من الهند واندونيسيا والفلبين عن قارة اسيا. وانتخبت الدول الاربع بالتزكية.
وتم انتخاب الاعضاء عن افريقيا وغرب أوروبا ايضا بالتزكية لكن دارت منافسة بشأن مقاعد منطقة شرق اوروبا حيث فازت جمهورية التشيك ورومانيا على جورجيا وفازت تشيلي وكوستاريكا على نيكاراجوا بخصوص مقاعد امريكا اللاتينية.
ومجلس حقوق الانسان الذي يضم 47 دولة ويتخذ من جنيف مقرا هو الهيئة الرئيسية بالامم المتحدة المسؤولة عن مراقبة التزام الدول الاعضاء بمعايير الحقوق الدولية.
ويقول منتقدون للمجلس انه يقضي وقتا أطول من اللازم في ادانة اسرائيل في حين يتجاهل انتهاكات في كل من سريلانكا والبحرين والصين وروسيا ودول اخرى. وانتخبت ليبيا لعضوية مجلس حقوق الانسان العام الماضي لكن عضويتها جمدت بسبب الصراع هناك.
وقال دبلوماسيون ان سوريا قالت في اجتماع مغلق للاعضاء الاسيويين في الامم المتحدة في 11 مايو ايار انها وافقت على تبادل الترشيحات مع الكويت التي كان من المقرر ان تخوض الانتخابات على عضوية المجلس في 2013.
ورغم عدم ترشح سوريا لعضوية المجلس فقد صوتت خمس دول من اصل 192 دولة اعضاء الجمعية العامة للامم المتحدة لصالحها اليوم الجمعة وفق ما اعلنه رئيس الجمعية جوزيف ديس لدى اعلانه النتائج. وبسبب سرية التصويت لم تتبين الدول التي صوتت لسوريا.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:33   رقم المشاركة : 671
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

عشرات القتلى بجمعة الحرية في سوريا



تستعد مدن وبلدات سورية اليوم لتشييع قتلى سقطوا في مظاهرات ما أطلق عليه الناشطون جمعة الحرية (آزادي باللغة الكردية). وقد قتل 44 شخصا على الأقل وأصيب آخرون برصاص قوات الأمن خلال محاولتها تفريق آلاف المتظاهرين المطالبين بالحرية وإسقاط النظام في احتجاجات عمت أرجاء البلاد سقط منهم 26 في محافظة إدلب (شمال غرب) و13 في حمص (وسط) وفقا لنشطاء حقوقيين.
وسجلت الحصيلة الأكبر للقتلى في محافظة إدلب شمال غرب حيث قتل 26 وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سوريا عمار القربي، وكان نشطاء أشاروا إلى مصرع 15 شخصا بينهم فتى في الـ15 من العمر في معرة النعمان التابعة لإدلب، برصاص أطلقه رجال الأمن عند مدخل المدينة لدى وصول متظاهرين قادمين من عدة بلدات مجاورة في المنطقة وخاصة من كفر نبل.
وفي حمص -ثالث كبرى المدن السورية- وسط قتل 13 شخصا بينهم طفل في العاشرة وفتيان من الـ15 والـ16 برصاص قوات الأمن أثناء تفريقها مظاهرات طالبت بإسقاط النظام في عدة أحياء بالمدينة التي يحاصرها الجيش منذ قرابة أسبوعين، وفق ما ذكر نشطاء لوكالة الصحافة الفرنسية.
وبث ناشطون صورا لمظاهرات في حمص بأحياء منها بابا عمرو وباب السباع والبياضة ودير بعلبة، في حين شهدت مناطق أخرى بالمحافظة بينها مدينة تلبيسة والرستن مظاهرات مشابهة تطالب برحيل النظام.
كما أشار ناشطون في حمص لوكالة الصحافة الفرنسية إلى أن قوات الأمن داهمت مشفى البر وسط المدينة، وأخذت جثة أحد القتلى وبعض الجرحى الذين أصيب معظمهم في أطرافهم.
ووفق الناشطين فقد سقط بقية قتلى "جمعة الحرية" في ريف درعا جنوب حيث قتل شخص بمدينة الصنمين، وآخر بمدينة الحارة, كما قتل متظاهر في داريا بريف دمشق، وآخر باللاذقية على الساحل، وآخر في حماة (وسط) واثنان في دير الزور (شرق). وتخوف ناشطون من احتمال ارتفاع عدد القتلى لافتين إلى سقوط العديد من الجرحى.

مظاهرات الأكراد
كما شهدت المناطق ذات الأغلبية الكردية شمال شرق أكبر مظاهرات منذ بدء الاحتجاجات منتصف مارس/ آذار، حيث تظاهر الآلاف بمدينة القامشلي مرددين هتافات الحرية وآزادي باللغة الكردية، وكذلك في بلدات رأس العين وعمودا وعفرين، وفي درباسية.
وقال نشطون بمجال حقوق الإنسان إن قوات الأمن اعتقلت 12 من أعضاء الحزب الآشوري الديمقراطي من الأقلية المسيحية في هجوم على مقر الحزب في القامشلي الجمعة.
من جهته قال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره لندن، إن آلاف المتظاهرين خرجوا بمدينة بانياس الساحلية بينهم أطفال ونساء، وأشار إلى أن الرجال خرجوا عراة الصدور ليبينوا للعالم أنهم غير مسلحين خلافا لاتهامات النظام لهم، هاتفين بشعارات تدعو إلى "رفع الحصار عن المدن السورية" وتدعو إلى الحرية وإسقاط النظام.
وفي حماة، قال شهود عيان إن قوات الأمن أطلقت قنابل الغاز على آلاف المتظاهرين بالمدينة الواقعة إلى الشمال من حمص حيث احتشد حوالي عشرين ألف شخص في منطقتين منفصلتين.




متظاهرون يزيلون صورة الرئيس الأسد في بلدة طيبة الإمام شمال دمشق


دمشق وريفها

وقدم شيخ قراء بلاد الشام محمد كريم راجح استقالته من الخطابة خلال خطبة صلاة الجمعة على منبر مسجد الحسن في حي الميدان بالعاصمة دمشق، احتجاجا على ما قال إنه منع للناس من الدخول إلى المساجد خشية خروجهم في مظاهرات.
وتظاهر عدد من أهالي الجولان المحتل المقيمين في ضاحية الحجر الأسود بدمشق مطالبين بالحرية وإسقاط النظام، وفق صور بثها ناشطون على الإنترنت. كما رددوا هتافات تضامنية مع مدن عدة أبرزها درعا.
وقد خرجت مظاهرة في القدم المدخل الجنوبي لدمشق عقب صلاة الجمعة تطالب بإسقاط النظام، وذلك وفق ما جاء بمشاهد بثها ناشطون على الإنترنت.
واندلعت احتجاجات بضواحي دمشق وحي برزة، كما شهدت ضاحية سقبا وبلدة كناكر وقدسيا بريف دمشق مظاهرة تطالب بالحرية وإسقاط النظام، وقال شاهد آخر إن قوات الأمن استخدمت أيضا الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين ببلدة التل، ونظمت مسيرة بمدينة السويداء لنصرة المدن المحاصرة.
وقال ناشط حقوقي إن مظاهرات الجمعة شهدت أيضا سقوط عشرات الجرحى واعتقال المئات في إطار استمرار الحملة الأمنية ضد المتظاهرين المطالبين بالحرية.


دبابات تنتشر على الحدود مع لبنان قرب بلدات شهدت مظاهرات مناهضة للنظام


الرواية الرسمية

ومن جهته، قام التلفزيون الرسمي ببث تقارير تلفزيونية من مختلف المحافظات أظهرت ما وصفها بمظاهرات "محدودة العدد" في حلب شمال، وحماة وسط، والميادين شمال شرق، وحمص وسط، وعامودا شمال شرق، وفي مدن أخرى.
كما أشار مراسل التلفزيون في البوكمال شرق إلى "خروج مجموعة من المخربين تضم العشرات قامت بحرق أربع سيارات ومهاجمة مخفر الشرطة وقامت بتحطيمه". وأضاف المراسل "أن المخربين فتحوا باب السجن حيث هرب ستون سجينا".
كما نقل التلفزيون الرسمي بشريط عاجل أن ما وصفها "مجموعات مسلحة تستغل تجمعات للمواطنين بريف إدلب وأطراف حمص وتطلق النار على المدنيين وقوات الشرطة مما أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى" دون ذكر تفاصيل.

تعزيزات ودبابات
وفي تطور متصل، أفادت مصادر للجزيرة أن القوات الحكومية أرسلت صباح الجمعة تعزيزات غير مسبوقة إلى الحدود مع لبنان عند بلدة العريضة.
يأتي ذلك بعد يوم واحد من دخول قوة من الجيش البلدة الحدودية، في حين أشار شهود عيان إلى أن القوات الحكومية بدأت الانسحاب من بلدة تلكلخ المجاورة بمحافظة حمص التي اقتحمتها السبت الماضي، وأسفرت العمليات العسكرية فيها عن مقتل 35 شخصا خلال أربعة أيام.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 20:34   رقم المشاركة : 672
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

مظاهرات بحمص وتشييع لقتلى الجمعة



تحولت اليوم السبت جنازات تشييع قتلى "جمعة الحرية" (آزادي) في مدينة حمص وسط سوريا إلى مظاهرات حاشدة تمجّد الشهداء وتهتف بالحرية وإسقاط النظام. يأتي ذلك في حين ارتفع عدد قتلى الاحتجاجات التي عمت أرجاء البلاد أمس إلى 50 سقط معظمهم في محافظة إدلب بشمال غرب البلاد ومدينة حمص.
وقال شاهد عيان من حمص في اتصال هاتفي مع الجزيرة نت من وسط مواكب التشييع إن الجنازات خرجت من أحياء بابا عمرو وباب السباع والوعر والبياضة والخالدية ودير بعلبة والتقت مشيا على الأقدام لتشكل مواكبا حاشدا كبيرا قدره بعشرات الآلاف متوجهة إلى مقبرة تل النصر على بعد عدة كيلومترات.
وأشار الشاهد إلى أن المشاركين يرددون هتافات "تمجد الشهداء" وتنادي بالحرية وبإسقاط النظام.
وقد بث ناشطون على الإنترنت مشاهد قالوا إنها التقطت يوم أمس في منطقة الخالدية بمدينة حمص تظهر سقوط قتيل في إحدى الساحات برصاص مجهول المصدر ومحاولة سحب جثته من وسط الشارع على وقع أزيز رصاص كثيف.
كما تحولت مراسم تشييع أحد قتلى المظاهرات في بلدة دارَيّا بمحافظة ريف دمشق إلى مظاهرة صاخبة. وشيع المتظاهرون أحمد بن زهير العزب وهو من مواليد عام ستة وثمانين وكان قد سقط بنيران قوات الأمن ظهر أمس.




سقوط قتيل في إحدى الساحات بمنطقة الخالدية في مدينة حمص



ارتفاع القتلى

ونشر نشطاء على الإنترنت أسماء 50 قتيلا سقطوا برصاص قوات الأمن أثناء محاولتها تفريق آلاف المتظاهرين المطالبين بالحرية وإسقاط النظام في احتجاجات "جمعة الحرية"، نصفهم في محافظة إدلب
و15 آخرين في مدينة حمص.
في حين كشفت المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سوريا عن أسماء 44 قتيلا بينهم 26 في معرة النعمان بمحافظة إدلب و13 في حمص بينهم طفل من معرة النعمان وآخر من حمص.
كما قتل –وفق المنظمة الحقوقية- شخص واحد في داريا بريف دمشق، واثنان في دير الزور (شرق)، وواحد في حماة (وسط)، وواحد في اللاذقية على الساحل.
وأدان رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سوريا عمار قربي "ما قامت به الأجهزة الأمنية السورية من استعمال العنف المفرط بالقوة وإطلاق النار على المواطنين المحتجين سلميا ومن اعتقالات تنفذها يوميا".
وطالب قربي بتلبية مطالب المواطنين السوريين المحتجين سلميا بشكل عاجل وفعال وتشكيل لجنة تحقيق قضائية محايدة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سوريا للكشف عن المتسببين في العنف والممارسين له وإحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
كما طالب بإغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والضمير وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركتهم في التجمعات السلمية واتخاذ خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية.


احتجاجات الجمعة شملت مناطق لم تتظاهر من قبل



مظاهرات الجمعة

وشهدت سوريا الجمعة مظاهرات شارك فيها آلاف من بانياس واللاذقية على الساحل غربا إلى دير الزور شرقا ومن القامشلي بشمال شرق البلاد حتى درعا جنوبا إضافة إلى إدلب بشمال غرب سوريا وأحياء من العاصمة دمشق، وأطلق الناشطون على مسيرات أمس "جمعة آزادي" وتعني الحرية باللغة الكردية.
وعرضت مواقع على الإنترنت مجموعة مشاهد قالت إنها تعود لجنود في الجيش السوري وعناصر أمنية في مناطق القابون وسقبا في ريف دمشق يقومون باعتقال وضرب عدد من الأشخاص فضلاً عن تحطيم إحدى السيارات والتجول في الأحياء السكنية هاتفين للرئيس بشار الأسد.
كما أقدم عدد من الأشخاص على حرق مقر شعبة حزب البعث الحاكم في سوريا بمدينة أريحا بمحافظة إدلب في شمال البلاد، حسب ما قاله ناشطون على الإنترنت عرضوا مشاهد تظهر النيران تلتهم أحد المباني.

توقف النزوح
في غضون ذلك توقف تدفق النازحين من بلدة تلكلخ بمحافظة حمص وجوارها إلى منطقة وادي خالد اللبنانية بعد أن انتشرت قوات سورية ولبنانية على الخط الحدودي هناك وأحكمت إغلاق منافذ الهروب.
وقد نددت منظمات حقوقية دولية بما وصفته بانتهاك لبنان للمواثيق والاتفاقيات التي تفرض استقبال النازحين الفارين من أعمال العنف والاضطهاد.


تعزيزات عسكرية سورية انتشرت على الحدود مع لبنان



وكانت مصادر قد أفادت للجزيرة أن القوات السورية أرسلت صباح الجمعة تعزيزات غير مسبوقة إلى الحدود مع لبنان عند بلدة العريضة.
يأتي ذلك بعد يوم واحد من دخول قوة من الجيش البلدة الحدودية، في حين أشار شهود عيان إلى أن القوات الحكومية بدأت الانسحاب من بلدة تلكلخ المجاورة التي اقتحمتها السبت الماضي، وأسفرت العمليات العسكرية فيها عن مقتل 35 شخصا خلال أربعة أيام.

الرواية الرسمية
ومقابل ما يبثه الناشطون على الإنترنت وتقارير منظمات حقوق الإنسان قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) اليوم إن 17 شخصا بين مدنيين ورجال شرطة وقوات أمن قتلوا أمس.
وقالت الوكالة "استغلت بعض المجموعات التخريبية المسلحة خروج التجمعات المتفرقة لمتظاهرين والتزام عناصر الشرطة بالتعليمات المشددة من قبل وزارة الداخلية بعدم إطلاق النار حفاظا على أرواح المواطنين وأقدمت هذه المجموعات المسلحة على إطلاق النار على عناصر الشرطة وتخريب وحرق بعض الممتلكات العامة والخاصة وبعض الوحدات الشرطية في عدد من المناطق".
وتمنع سوريا معظم وسائل الإعلام العالمية من العمل فيها منذ اندلاع الاحتجاجات منتصف مارس/ آذار الماضي، وتلقي السلطات السورية باللوم في معظم أعمال العنف على ما تمسيه مجموعات مسلحة مدعومة من إسلاميين وقوى خارجية وتقول إنها قتلت أكثر من 120 شخصا بين جنود ورجال شرطة.
وقد تسبب "قمع" المظاهرات منذ اندلاعها -وفق مصادر حقوقية- حتى اليوم في مقتل أكثر من 850 مدنيا واعتقال الآلاف. كما نزح زهاء خمسة آلاف سوري إلى لبنان، وفق تقديرات وزارة الشؤون الاجتماعية اللبنانية.










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-21, 22:16   رقم المشاركة : 673
معلومات العضو
صقر القدس
عضو محترف
 
الصورة الرمزية صقر القدس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي سوريا.. 5 قتلى وعشرات الجرحى بحمص وأنباء عن مجازر بـ"ريف إدلب"

سوريا.. 5 قتلى وعشرات الجرحى بحمص وأنباء عن مجازر بـ"ريف إدلب"


دبي - العربية.نت



قتل خمسة أشخاص على الأقل وجرح العشرات في حمص (وسط) عندما أطلق رجال الأمن النار السبت على مشيعين، السبت 21-5-2011.

فيما أعلنت منظمة حقوقية أن حصيلة قتلى تظاهرات "جمعة الحرية" ارتفعت إلى 44 قضوا برصاص قوات الأمن خلال تظاهرات احتجاجية جرت الجمعة في العديد من المدن السورية.

وذكر ناشط فضل عدم الكشف عن اسمه في اتصال مع وكالة الأنباء الفرنسية أن "رجال الأمن أطلقوا النار السبت على مجموعة من المشيعين في حمص ما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص على الأقل وجرح العشرات".

وأشار الناشط إلى أن "رجال الأمن أطلقوا النار عند خروج المشيعين من المقبرة بعد أن شاركوا في جنازة 13 شخصاً قتلوا الجمعة في تظاهرات احتجاجية في حمص".

وكان رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان عمار القربي ذكر في اتصال هاتفي مع وكالة الأنباء الفرنسية في نيقوسيا السبت أن "السلطات السورية أطلقت النار الجمعة لمواجهة الاحتجاج الشعبي ما أدى إلى مقتل 44 شخصاً".

وزود القربي الوكالة بلائحة تتضمن أسماء القتلى الـ44، بعد أن كانت آخر حصيلة لضحايا الجمعة أشارت إلى مقتل 34 شخصاً.

وذكر القربي أن منظمته "تدين وتستنكر ما قامت به الأجهزة الأمنية السورية من استعمال العنف المفرط وإطلاق النار على المواطنين المحتجين سلمياً ومن اعتقالات تنفذها يومياً".

وشوهدت جثث بعض القتلى تُنقل في سيارات خاصة في بلدة بنش، فيما شيع أهالي معرّة النعمان (جنوب حلب) ضحايا متظاهرين سقطوا أمس الجمعة، 20-5-2011. وقال ناشطون وحقوقيون إن رجال الأمن أطلقوا النار على المحتجين في عدة مدن، ما أوقع 34 قتيلاً وعشرات الجرحى.

وكان آلاف المحتجين خرجوا في تظاهرات بدمشق وريفها، كما خرج متظاهرون في حمص وبانياس. وكذلك في حلب أيضاً خرج الآلاف في منطقة عين عرب. وفي المنطقة الشمالية شهدت كل من عامودا والقامشلي والدرباسية والحسكة تظاهرات مماثلة، كما افاد شهود عيان بأن المئات من المتظاهرين خرجوا في السويداء. وقالت مصادر حقوقية إن قوات الأمن أطلقت النار على المتظاهرين في عدة مدن أهمها حمص ودرعا ومعرة النعمان ما أدى لمقتل 23 شخصاً.

مشاهد "انتفاضة"وجاءت هذه الاحتجاجات بعد أيام من إعلان النظام السوري التمهيد لحوار لم تتضح تفاصيله بعد، بينما استمر التعامل الأمني مع التظاهرات المطالبة بالديمقراطية. فعلى الرغم من تأكيدات الرئيس بشار الأسد عدم إطلاق النار على المحتجين، إلا أن الأمن يواصل استخدام الرصاص الحي لتفريق المتظاهرين بحسب روايات شهود العيان. والصور التي شهدها باب سباع في حمص تقدم مشهداً أقرب الى مشاهد الانتفاضة، التي يتحدى فيها المواطن الأعزل رصاص رجال الامن.

وخرجت المظاهرات في معظم المدن السورية رغم محاولات الأمن منع المواطنين من الوصول الى المساجد لأداء الصلاة والخروج بعدها للتظاهر. وهي محاولات دفعت بالشيخ كريم راجح في دمشق للاحتجاج والشكوى من خلال ترك عمله كخطيب.

وفي محافظة البوكمال أحرق متظاهرون خمس سيارات تابعة للشرطة وأضرموا النار في جزء من مبنى إدارة المحافظة، فوصل دخان النار الكثيف الى داخل السجن ما دفع الأهالي للدخول وتحرير السجناء.

يحدث ذلك بينما صوت إطلاق النار لايزال يسمع في قرية العريضة على الحدود اللبنانية التي عزز الجيش فيها انتشاره بالدبابات والسيارات العسكرية، لكن الصور تشير الى أن التواجد الأمني الكثيف هناك لا يشعر الاهالي بالأمن بقدر ما يدفعهم على الهروب.

أما التلفزيون الرسمي السوري فبقي مصراً على أن المظاهرات كانت عبارة عن تجمعات قليلة العدد وأنها تفرّقت سريعاً دون أي احتكاكات مع الأمن الذي تقول إنه وفر لها إمكانية التظاهر بحرية. كما عرض مقابلات قال إنها مع عدد من عناصر قوى الأمن أكدوا أنهم أصيبوا بجروح بعد تعرضهم لإطلاق نار من مسلحين خلال مظاهرات جرت في مدينة حمص.

عقوبات أوروبيةدولياً، أكدت مصادر مطلعة في بروكسل لـ"العربية" أن الأسد سيتصدر قائمة العقوبات التي يصدرها وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الاثنين المقبل. وأوضحت المصادر أن الدول الأوروبية تكاد تجمع على إدراج الرئيس السوري في القائمة الإضافية وستضم بين 6 و10 شخصيات كبيرة قررت دول الاتحاد تجميد أصولها المصرفية وحظرَ دخولها تراب الاتحاد الأوروبي. وتم تنسيق العقوبات الأوروبية مع الإدارة الأمريكية التي بادرت باتخاذ إجراءات عقابية ثانية هذا الأسبوع.

وقد طالب وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا بتطبيق عقوبات أوروبية على رأس النظام السوري، في محاولة لوقف ما وصفاه باستخدام القوة في قمع المطالبين بالحرية.

وقال وزير خارجية ألمانيا غويدو فيسترفيلله: "نود أن نقول الى من يذهبون في اتجاه العقوبات إننا سندعم ذلك ليس فقط من جهتنا ولكن من جهة الاتحاد الاوروبي. وهذا امر لا يشغل بال جيراننا في الجنوب فحسب بل من هم في الشرق ايضاً. اذا استمر الرئيس السوري في استخدام القوة للقضاء على الاطراف التحررية سنتوصل الى رد مباشر وبالاجماع على هذا الوضع".









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-22, 16:48   رقم المشاركة : 674
معلومات العضو
حميدي البشير
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية حميدي البشير
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-24, 21:53   رقم المشاركة : 675
معلومات العضو
إبن الثورة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية إبن الثورة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي سارة كيفك أين انت عسى المانع خير ياأختي الكريمة
لماذا هذا الإنقطاع عن مهامك يازعيمة
سلمتك الف سلامة
أحب اطبشرك إني ألعت الجبس والحمد لله
الف سلام ليكي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لحظه, الاحداث, بلحظه, سوريا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:16

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc