لقد تم إدراج مطلب تعديل معايير الانتقاء ضمن المطالب الأساسية إضافة إلى أمر التوظيف و أمر القانون الأساسي لطالب الدكتوراه و مسابقات الماجستر
- فيما يخص معايير الانتقاء : المطلب الأساسي هو اعديل نقطة المقابلة من 4 نقاط إلى نقطتين كما كان معمول به قبل 2009
- فيما يخص التوظيف : زيادة عدد المناصب المفتوحة لحملة الماجستير خاصة الشعب العلمية و التقنية و النظر في أمر تحكم مفتشية الوظيف العمومي في رفض التخصصات و اقتصارها على التخصص المطلوب حرفيا.
- فيما يخص القانون الأساسي لطالب الدكتوراه : تلبية ما تنص عليه المادة 6 من القانون لإمكانية إعطاء طالب الدكتوراه 3 ساعان تدريس في الأسبوع و و تطبيق ما تنص عبيه المادة 3 منه فيما يخص دمج الطالب في فرق و مخابر البحث.
- فيما يخص مسابقات الماجستير : إعادة فنح المسابقات أمام طلبة النظام القديم إلى أن يتم تجميد النظام بصفة نهائية في الجامعات.
اخي هل تطرقتم إلى أصحاب ملاحظة قريب من الجيد ...وكيف لا تمنح أي نقطة لهذه الملاحظة ، وهل يعقل أن تمنح 3 نقاط لمعدل 14 و0 نقطة لمعدل 13.99 ....أقترح بخصوص النقطة التي تمنح على الملاحظة أن تمنح حسب المعدل فمن كان معدله 12 تعطى له 2 نقطة ومن كان 12.5 تعطى له 2.5 ومن كان معدله 13 تعطى له 13 وهكذا ...وبارك الله فيكم
بارك الله فيكم اخي
لكن يجب ضرب الحديد ما دام ساخنا
كما اشير اخواني ان هناك امكانية ضم الماجستير الى النظام الجديد للدكتورا وهذا تعسف وظلم بعينه
يجب ان نطالب بمعادلة دكتورا نظام جديد بالماجستير واحصاء جميع طلبة الماجستير وتوظيفهم لانهم قلة قليلة
والله المستعان
و فيكم بارك اخي نعم يجب ضرب الحديد ما دام ساخنا لكن قولي الإعتصام بعد 15 يوما لا يعني التخلي عن إعتصام 20 فيفري و لن نستكين يوما واحدا لكن إجعلوا يوما بعيدا حتى يتسنى للناس الحشد وسوف ترى الفرق إن شاء الله.
اخي هل تطرقتم إلى أصحاب ملاحظة قريب من الجيد ...وكيف لا تمنح أي نقطة لهذه الملاحظة ، وهل يعقل أن تمنح 3 نقاط لمعدل 14 و0 نقطة لمعدل 13.99 ....أقترح بخصوص النقطة التي تمنح على الملاحظة أن تمنح حسب المعدل فمن كان معدله 12 تعطى له 2 نقطة ومن كان 12.5 تعطى له 2.5 ومن كان معدله 13 تعطى له 13 وهكذا ...وبارك الله فيكم
السلام عليكم
لقد تكلمنا في هذا الأمر في المشاركات السابقة
إذ أننا تكلمنا على معيار التقدير في الشهادة و كان القول أنه ليس جميع الطلبة لهم التقدير القريب من الجيد و أن العلامات تعطى بصفة مختلفة في الجامعات و لا يوجد مقاييس متفق عليها من أجل تنقيط رسالة الماجستير التي تدخل في معدل التقدير لهذا تم إبطال الأمر و نفس الشيء للخبرة المهنية حيث طالبنا برفع النقطة من نصف إلى نقطة كاملة على كل سنة خبرة مهنية لكن الجميع قال أن ليس بإمكان أغلبية المتخرجين العمل بساعات إضافية في الجامعات فتجد في بعض الجامعات أن الأمر سهل و في بعض الجامعات الأخرى أنه لا يمكن الظفر و لو بساعة واحدة.
خلاصة القول أخي سعد هو أن تكون المطالب معممة على كل طلبة دراسات ما بعد التدرج و ألا تكون تخدم فئة على غرار فئة أخرى و أن تكون المطالب أساسية متفق عليها من طرف الأغلبية
إذ أننا تكلمنا على معيار التقدير في الشهادة و كان القول أنه ليس جميع الطلبة لهم التقدير القريب من الجيد و أن العلامات تعطى بصفة مختلفة في الجامعات و لا يوجد مقاييس متفق عليها من أجل تنقيط رسالة الماجستير التي تدخل في معدل التقدير لهذا تم إبطال الأمر و نفس الشيء للخبرة المهنية حيث طالبنا برفع النقطة من نصف إلى نقطة كاملة على كل سنة خبرة مهنية لكن الجميع قال أن ليس بإمكان أغلبية المتخرجين العمل بساعات إضافية في الجامعات فتجد في بعض الجامعات أن الأمر سهل و في بعض الجامعات الأخرى أنه لا يمكن الظفر و لو بساعة واحدة.
خلاصة القول أخي سعد هو أن تكون المطالب معممة على كل طلبة دراسات ما بعد التدرج و ألا تكون تخدم فئة على غرار فئة أخرى و أن تكون المطالب أساسية متفق عليها من طرف الأغلبية
السلام عليكم ولكن أخي فريد أمر معيار تقدير الشهادة مهم جدا لأن هناك ظلم كبير فكيف يكون الفرق كبير بين التقديرات فمن الأفضل التنقيط حسب المعدل فأرجو أن لا تنسى هدا المطلب
السلام عليكم
اللهم صل وسلم و بارك على الحبيب المصطفى...
أنا أرى فيما يخص معايير الإنتقاء ما يلي:
- نقطة المقابلة تعود لأصلها 2 و هذا ما أجمعنا عليه و هي نقطة مهمة
- إعادة تنقيط الدبلوم بحيث يكون بين الدرجة و أختها فارق نقطة واحدة
- إعادة الإعتبار للمنشور الدولي و إعطائه نقاط تليق بمقامه و لا يحتسب المنشور إلا في ميدان البحث الذي قام به المترشح في الماجستير مع احتساب المنشور لمن أتى اسمه في المرتبة الأولى أو الثانية على أكثر تقدير
- إعادة الإعتبار إلى الخبرة في التدريس و هذا هو أهم معيار فكيف توظف أستاذ لا يملك خبرة و لو ساعة في التدريس
- إلغاء تام لمنح نقاط في التوظيف بسبب التسجيل في الدكتوراه لأن من سجل في الدكتوراه لا يعني شئا في معايير التوظيف أو إعطاء نقاط بفارق ضئيل بين التسجيلات.
في منظوري أنا شخصيا هذه هي أهم التغييرات التي يجب أن يتطرق إليها و الأهم من هذا كله أن تغير المعايير التي حيكت للجيل الثالث من دكتوراه ل م د و الذين سيسجلون أنفسهم السنة القادمة (فشهاداتهم معتمدة بتخصصات دقيقة تناسب ما يطلبه المشاهدون، زد دبلومهم 5 نقاط، و تسجيلهم في الدكتوراه 5 نقاط، مقابلة على الأقل 2 = 12 نقطة على الأقل، كل شئ محسوب و مدروس، و مؤامرة حيكت بدهاء، لكن لن يوفقوا بإذنه تعالى)
و الله من وراء القصد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا آسف جدا يا أخت أم الناس على التأخر في الرد، أما سؤالك فأنا تخصصي علوم إقتصادية وانا أقصد في كلامي جامعة الطارف لأني ناجح فيها وأنا قد أمضيت محض التنصيب في جامعة جيجيل.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد الإله السنوسي
السلام عليكم اللهم صل وسلم و بارك على الحبيب المصطفى... أنا أرى فيما يخص معايير الإنتقاء ما يلي: - نقطة المقابلة تعود لأصلها 2 و هذا ما أجمعنا عليه و هي نقطة مهمة - إعادة تنقيط الدبلوم بحيث يكون بين الدرجة و أختها فارق نقطة واحدة - إعادة الإعتبار للمنشور الدولي و إعطائه نقاط تليق بمقامه و لا يحتسب المنشور إلا في ميدان البحث الذي قام به المترشح في الماجستير مع احتساب المنشور لمن أتى اسمه في المرتبة الأولى أو الثانية على أكثر تقدير - إعادة الإعتبار إلى الخبرة في التدريس و هذا هو أهم معيار فكيف توظف أستاذ لا يملك خبرة و لو ساعة في التدريس - إلغاء تام لمنح نقاط في التوظيف بسبب التسجيل في الدكتوراه لأن من سجل في الدكتوراه لا يعني شئا في معايير التوظيف.
في منظوري أنا شخصيا هذه هي أهم التغييرات التي يجب أن يتطرق إليها و الأهم من هذا كله أن تغير المعايير التي حيكت للجيل الثالث من دكتوراه ل م د و الذين سيسجلون أنفسهم السنة القادمة (فشهاداتهم معتمدة بتخصصات دقيقة تناسب ما يطلبه المشاهدون، زد دبلومهم 5 نقاط، و تسجيلهم في الدكتوراه 5 نقاط، مقابلة على الأقل 2 = 12 نقطة على الأقل، كل شئ محسوب و مدروس، و مؤامرة حيكت بدهاء، لكن لن يوفقوا بإذنه تعالى) و الله من وراء القصد
أنا لست معك في إلغاء نقاط التسجيل في الدكتوراه لأنها مهمة فكيف توظف شخصا لا يحضر للدكتوراه و تترك شخصا له ثلاث أو أربع سنوات في التحضير فهي نقطة تعطي الأولوية للأقدمية أيضا
أنا لست معك في إلغاء نقاط التسجيل في الدكتوراه لأنها مهمة فكيف توظف شخصا لا يحضر للدكتوراه و تترك شخصا له ثلاث أو أربع سنوات في التحضير فهي نقطة تعطي الأولوية للأقدمية أيضا
يا أخي حتى أنا كنت مع إعطاء الأولوية للأقدمين لكني كنت ضحية هذا الإجحاف، لأني و بعيد مناقشتي الماجستير و بعون الله وفقت لنشر مقالتين دوليتين و قمت بالتدريس عاما كاملا، ثم حين مسابقة التوظيف توظف شخصان بملف فففففففارغ و كان تسجيلهم في الدكتوراه هو ما وظفهم و تصور أن من الناجحين من أعاد التسجيل من جديد أي السنة الأولى بعد إمضائه محضر التنصيب .... هذا هو الواقع أخي، و إن كنت في السنة الرابعة مثلا فلا بد أن يكون لديك على الأقل منشور دولي واحد الذي سينفعك و ليس تسجيلك في الدكتوراه يا أخي
أرجوا من الإخوة ألا يقزموا المطالب والتناطح حول شروط التوظيف
المطالب هي:
1. إلغاء المرسوم الجائر.
2. توظيف كل حملت شهادة الماجستير في أجل أقصاه عامين.
3. إعفاء كل حملت شهادة الماجستير و المسجلين في الدكتراه من الخدمة الوطنية.
أرجوا من الإخوة ألا يقزموا المطالب والتناطح حول شروط التوظيف
المطالب هي:
1. إلغاء المرسوم الجائر.
2. توظيف كل حملت شهادة الماجستير في أجل أقصاه عامين.
3. إعفاء كل حملت شهادة الماجستير و المسجلين في الدكتراه من الخدمة الوطنية.
أخي لماذا لا تزور الجامعة الإسلامية بقسنطينة و تستفيد من رسائل الماجستير و الدكتواره أكيد ستجد غايتك هناك خاصة و ان هناك دفعة في الماجستير تخصص السياسة الشرعية و النظام الدستوري في الإسلام
سلام عليكم بارك الله فيك ولكن اختي الكريمة لا استطيع التنقل الى قسنطينة لاعتبارات عدت نسال الله ان يعينني كما تعلمين ان من ولاية بشار بعيدة كثيرا اذا كان ممكن تساعدينني ؟ في الحصول عليها وجميع تكاليف عليا.... وشكرا لك
Entre le système classique et le LMD : observations et interrogations
par Abou-Bekr Nabil
On se pose tous la question sur ce qui caractérise le système LMD et ce qui le distingue du système classique. La question ne vise pas à comparer les fondements et philosophies des deux systèmes, question qu'on devait se poser au moment des réflexions (qui n'ont jamais eu lieu) avant la mise en place du nouveau système.
On vise plutôt à comparer les deux systèmes tels qu'ils sont appliqués dans notre environnement. Cette comparaison est d'autant plus accessible que les deux systèmes vivent encore côte à côte dans nos espaces pédagogiques.
Première observation : La charge horaire hebdomadaire dans le système LMD est environ 50% de moins que celle de l'ancien système (de l'ordre de 24 heures/semaine pour un parcours LMD contre 36 heures environ dans l'ancien système). Le nouveau système laisse donc beaucoup de temps libre aux étudiants, car il se base sur une participation très active de l'étudiant à sa propre formation à travers beaucoup de travail personnel (projets, exposés, etc.).
1ère interrogation : l'étudiant algérien, produit d'un système éducatif défaillant, est-il en mesure de participer à sa propre formation et de gérer son parcours ?
2ème interrogation : notre environnement offre t-il les moyens pour une telle démarche ? (bibliothèques avec leurs contenus et leurs modes de fonctionnement, centres internet et espaces de travail dans les établissements et les résidences universitaires, etc.).
3ème interrogation : Les enseignants (et j'en fais partie) sont-ils prêts à changer d'approche et de méthodes pédagogiques pour s'adapter à l'esprit du nouveau système ? Ont-ils été sensibilisés et formés pour cela ?
Deuxième observation : Dans la majorité des cas, les contenus des licences et masters ne sont autres que les programmes du système classique avec des volumes horaires très réduits, ce qui fait de ces parcours des espèces de formations accélérées avec, paradoxalement, beaucoup de temps libre pour l'étudiant.
4ème interrogation : Les contenus et objectifs des programmes sont-ils adaptés aux volumes horaires calculés sur la base de 14 semaines par semestre qui ne sont que très rarement réalisées ?
5ème interrogation : Les contenus de ces formations ont-ils été réfléchis en fonction des besoins socio-économiques de chaque région et en partenariat avec les utilisateurs potentiels ?
Troisième observation : L'orientation précoce de l'étudiant. En effet l'étudiant du LMD est orienté vers une filière donnée de façon quasi-définitive en 3ème année (niveau licence). Cette orientation dépend du nombre de places pédagogiques disponibles. En france, par exemple, même le niveau M1 (1ère année de master) est souvent considéré comme un tronc commun de plusieurs filières, et la spécialisation ne se fait véritablement qu'au niveau M2.
6ème interrogation : Est-ce que l'étudiant en LMD choisit véritablement son parcours de formation, ou est ce qu'il continue à être orienté malgrés lui, comme dans le système classique ?
7ème interrogation : Si l'étudiant fait une erreur dans son choix, dans quelle mesure peut-il changer d'orientation, et dans quelle mesure le système de passerelles, principe de base du système LMD, est-il efficace et opérationnel ?
Quatrième observation : Le parcours licence professionnelle est constitué de deux années où la formation est axée essentiellement sur les sciences fondamentales (maths, physique, chimie). La spécialisation n'intervient qu'en dernière année de formation. Contrairement à l'ancien système (cycle court DEUA), où la formation de la spécialité en question couvrait les trois années. C'est le cas aussi de la licence professionnelle en france qui recrute des étudiants titulaires de diplômes Bac+2 professionnels (diplômés des instituts universitaires de technologie notamment).
8ème interrogation : Peut-on former un professionnel opérationnel dans un domaine donné (chef de chantier de bâtiment, par exemple) en une seule année de formation ?
9ème interrogation : Y a-t-il un intérêt à suivre deux années de formation en sciences fondamentales pour déboucher sur une telle formation ?
Cinquième observation : On ne fait pratiquement plus de distinction entre le master professionnel et le master académique. Ce dernier qui permet l'accès au doctorat (D du LMD) ne contient presque pas d'initiation à la recherche. Contrairement à l'ancien système qui disposait d'un palier très important, en l'occurrence le magister, permettant à l'étudiant, d'une part, de passer progressivement d'une formation de graduation au monde de la recherche, et d'autre part, d'acquérir des compétences pédagogiques lui permettant, après l'obtention du magister, d'entamer une carrière d'enseignant chercheur.
10ème interrogation : Le titulaire d'un master est-il en mesure d'aborder directement une recherche dans le cadre d'un doctorat sans passer par un palier d'initiation à la recherche ?
11ème interrogation : Le titulaire d'un master est-il en mesure d'occuper la fonction d'enseignant chercheur et de se mettre de l'autre côté des bancs sur lesquels il était assis une année auparavant ? (allusion faite au decret du 13 décembre 2010).
Finalement, l'université algérienne se doit de se demander ce qu'elle a gagné en adoptant le système LMD. Certes, une lisibilité de nos diplômes au niveau international… Mais, ce système nous a-t-il permis d'améliorer la qualité de la formation ? La formation de master est-elle meilleure que la formation d'ingénieur ? C'est à travers ces questions et toutes celles posées dans cet article qu'on pourra dire si l'application du système LMD en algérie a été une réussite ou un échec…
Essayer de comparer le master au magister (cf. decret du 13 décembre 2010), en plus du fait que comparer l'incomparable est une aberration, c'est peut être aussi une façon de se voiler la face et passer à côté de toutes les questions qu'on doit avoir le courage de poser si on veut sincèrement une université meilleure !
التوصية بالغاء التعديلات الواردة في المرسوم رقم 10-315 المؤرخ في 15 ديسمبر 2010
هل هذا يعني العمل بقانون 2008 أم 2007
الرجاء اعطاؤنا تفاصيل أكثر دقة
المرسوم الان ساري المفعول حتى يتم الغاؤه بصفة رسمية عن طريق اصدار مرسوم تعديلي ينص على الغائه، في الجريدة الرسمية
وإن كنت شخصيا اعتقد انه لا يلغى المرسوم رقم 10-315 وإنما يعدل بحيث تلغى النقطة الوحيدة المثيرة للجدل وهي معادلة الماستير للماجستير
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية