![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
إطلالات الصوم في الحديث النبوي
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لخّص العلماء علامات ليلة القدر بما يأتي: هي ليلة فردية من إحدى ليالي العشر الأواخر في رمضان، وذلك لقول الرّسول عليه السّلام: (إنِّي كُنْتُ أُجاوِرُ هذه العَشْرَ ثمَّ بدا لي أنْ أُجاوِرَ هذه العَشْرَ الأواخرَ ومَن كان اعتكَف معي فليلبَثْ في معتكَفِه وقد أُريتُ هذه اللَّيلةَ فأُنسيتُها فالتمِسوها في العَشْرِ الأواخرِ في كلِّ وِتْرٍ وقد رأَيْتُني أسجُدُ في ماءٍ وطينٍ).
تتميّز بأنّها ليلة معتدلة، فلا هي بليلة باردة ولا حارّة، وذلك لقول الرّسول عليه السّلام: (ليلةُ القدْرِ ليلةٌ سمِحَةٌ، طَلِقَةٌ، لا حارَّةٌ ولا بارِدَةٌ). تطلع شمس صباح اليوم الذي يليها بيضاء باردة من دون شعاع، وذلك لحديث الرّسول عليه السّلام: (هي ليلةُ صبيحةُ سبعٍ وعشرين . وأمارتُها أن تطلعَ الشمسُ في صبيحةِ يومِها بيضاءَ لا شُعاعَ لها). هي ليلة لا يُرى فيها نجمٌ، ولا تهبّ فيها رياح، ولا سحاب، ولا أمطار، كما ورد في الحديث الشريف: (ليلَةُ القَدْرِ لَيْلَةٌ بَلْجَةٌ ، لا حارَّةٌ ولا بارِدَةٌ ، ولا يُرْمَى فيها بنَجْمٍ ، ومِنْ علامةِ يومِها تَطلُعُ الشمْسُ لا شُعاعَ لَهَا). يشعر المسلم في هذه الليلة بالسّكينة وقد سكنت روحه، وبالطمأنينة في قلبه، وبالانشراح في صدره. في ليلة القدر تُصفّد الشياطين لتصبح ليلة روحانية خالصة، وكأن النّور ينبثق بين ثناياها، والمسك يتطاير فيها، كيف لا وفي هذه الليلة أنزل أعظم كتاب وفيها ملائكة ذاكرة لربنا في كلّ ركن، والمساجد تصدح بالذّكر والتّلاوة والتّسبيح. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() شخص أفطر في نهار رمضان بعد غروب الشّمس لكن قبل سماعه الأذان، فهل عليه قضاء؟ إذا تحقّق الصّائم من غروب الشّمس وإقبال اللّيل فقد حلّ له الفطر، قال تعال: {ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ} البقرة:187، وقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: “إذا أقبَل اللّيل من هاهُنا وأدبر النّهار من هاهُنا وغربت الشّمس فقد أفطر الصّائم” أخرجه الترمذي وهو حديث حسن. وبذلك يعلم أنّه لا يشترط سماع الأذان بعد تحقيق غروب الشّمس، ومَن كان قريبًا من المسجد فيسمع الأذان ليتحرّى أحسن. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() نحن في الأيّام الأخيرة من شهر رمضان، فبماذا تذكّرون مَن غَفل عن العبادة في العشرين الأولى منه، أو صام ولم يحقّق معاني الصّيام العظيمة؟
لقد أنعم الله على هذه الأمّة بمحطّات إيمانية عظيمة هي بمثابة فُرَص للتزوُّد بالتّقوى وتطهير القلوب والنّفوس من المعاصي والذّنوب، ومن هذه المحطّات الإيمانية شهر رمضان المبارك، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: “جاءكم شهر رمضان شهر مبارك كتب الله عليكم صيامَه، فيه ليلة خير من ألف شهر، مَن حُرِم خيرها فقد حُرِم”، وقال عليه الصّلاة والسّلام: “إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنّة وغلّقت أبواب النّار وصفّدت الشّياطين” متفق عليه. وينبغي للمسلم أن يستقبل هذا الشّهر بعزيمة قويّة على صيام نهاره وقيام ليله، وأن يستعدّ للاجتهاد في الطّاعات واجتناب المعاصي والمحرّمات، حتّى لا يكون ممّن قال فيهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: “مَن لم يَدَع قولَ الزّور والعمل به فليس لله حاجة في أن يَدَع طعامَه وشرابه”، ورُبّ صائم ليس له من صيامه إلاّ الجوع والعطش، وربَّ قائمٍ ليس له من قيامه إلاّ التّعب والسّهر. فالصّيام ليس عادة من العادات، نصوم لأنّ آباءنا يصومون ونقوم به من غير خشوع ولا نيّة، بل هو عبادة جسدية وقلبية عظيمة، لا بدّ أن نصوم عن الأكل والشّرب، ونقول لمَن ضيَّع وقتَه في رمضان في اللّهو واللّغو والسّمر، إنّ باب التّوبة مفتوح فاقصده قبل فوات الأوان، قال النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: “إنّ اللهَ عزّ وجلّ يبسط يده باللّيل ليتوب مسيء النّهار، ويبسط يده بالنّهار ليتوب مسيء اللّيل، حتّى تطلع الشّمس من مغربها” رواه مسلم. أمّا مَن وفّقه الله للعمل في رمضان فيدعو اللهَ أن بتقبَّل منه ويثبّته على الطّاعة بعد رمضان، لأنّ من علامات قَبول العمل المداومة والزّيادة في الطّاعات. والله أعلم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() السؤال: هل يجوز للمرأة الحائض أن تدخل المسجد للجلوس فيه أثناء صلاة التراويح؟ الجواب: يحرم على الحائض والنفساء دخول المسجد، سواء دخلت للمكث فيه أم للعبور لأنها مثل الجنب، لقوله تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلا جُنُباً إِلاَّ عابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا»، فنهى عزّ وجلّ السكران عن قرب الصلاة حال سكره، وكذا الجنب حال الجنابة وقبل الاغتسال، إلا إذا كان الجنب مسافرا فله أن يصلي إذا تيمم. ويدل أيضا على منعها من دخول المسجد ما رواه أبو داود وابن خزيمة بسند حسن عن عائشة رضي الله عنها قالت: «جَاءَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَوُجُوهُ بُيُوتِ أَصْحَابِهِ شَارِعَةٌ فِي المَسْجِدِ، فَقَالَ: وَجِّهُوا هَذِهِ البُيُوتَ عَنِ المَسْجِدِ، ثُمَّ دَخَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَصْنَعِ القَومُ شَيئًا رَجَاءَ أَنْ يَنْزِلَ فِيهِمْ رُخْصَةٌ، فَقَالَ: وَجِّهُوا هَذِهِ البُيُوتَ، فَإِنِّي لاَ أُحِلُّ المَسْجِدَ لِحَائِضٍ وَلاَ جُنُبٍ». ويستثنى من المنع المستحاضة، فيجوز لها دخول المسجد للصلاة فيه إن أمنت من تلويثه، لما رواه البخاري عن عائشة رضي الله عنها: «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اعْتَكَفَ مَعَهُ بَعْضُ نِسَائِهِ وَهِيَ مُسْتَحَاضَةٌ تَرَى الدَّمَ، فَرُبَّمَا وَضَعَتِ الطَّسْتَ تَحْتَهَا مِنَ الدَّمِ». |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() السؤال: زوجتي حامل في شهرها الثامن، ونحن على مقربة من عيد الفطر، فهل يجب علي أن أخرج زكاة الفطر عن الجنين الذي في بطنها؟ الجواب: ظواهر النصوص النبوية التي توجب زكاة الفطر كلها تفيد بأن الجنين لا تجب في حقه زكاة الفطر، ومن ذلك الحديث المتفق عليه عن ابن عمر رضي الله عنه قال: «فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى كُلِّ عَبْدٍ أَوْ حُرٍّ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ».
فقوله: «صَغِيرٍ» أي ممن لم يبلغ سن الرشد، ولم يأت في أي حديث أمر بإخراجها عن الجنين، وكذلك لم يكن الصحابة رضي الله عنهم يفعلون ذلك. وما روي عن عثمان رضي الله عنه «أَنَّهُ كَانَ يُعْطِي صَدَقَةَ الْفِطْرِ عَنْ الصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ حَتَّى عَنْ الْحَمْلِ فِي بَطْنِ أُمِّهِ» فهو ضعيف السند، لا تقوى به الحجة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() لسؤال: توفيت الوالدة رحمها الله في أول أسبوع من رمضان، فهل من الواجب إخراج زكاة الفطر عنها؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السؤال: لما أقوم قبل الفجر أكتفي بشرب القهوة والماء، فهل هذا سحور أو لابد من أكل الطعام؟ |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحديث, السوء, النبوي, إطلالات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc