|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فـــــوائد فـــــقهية وعــــــــقدية .......(متجدد)
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-07-13, 21:36 | رقم المشاركة : 631 | ||||
|
|
||||
2015-07-15, 14:59 | رقم المشاركة : 632 | |||
|
وقت إخراج زكاة الفطر
هل وقت إخراج زكاة الفطر من بعد صلاة العيد إلى آخر ذلك اليوم ؟ . الحمد لله لا يبدأ وقت زكاة الفطر من بعد صلاة العيد ، وإنما يبدأ من غروب شمس آخر يوم من رمضان ، وهو أول ليلة من شهر شوال ، وينتهي بصلاة العيد؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بإخراجها قبل الصلاة ، ولما رواه ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة ، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات ) أخرجه أبو داود 2/262-263 برقم (1609)، وابن ماجه 1/585 برقم (1827) ، والدار قطني 2/138، والحاكم 1/409. ويجوز إخراجها قبل ذلك بيوم أو يومين لما رواه ابن عمر رضي الله عنهما قال : ( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة الفطر من رمضان ..) ، وقال في آخره : ( وكانوا يعطون قبل ذلك بيوم أو يومين ) . فمن أخرها عن وقتها فقد أثم ، وعليه أن يتوب من تأخيره وأن يخرجها للفقراء . وبالله التوفيق . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الفتوى رقم (2896) الإسلام سؤال وجواب |
|||
2015-07-15, 21:12 | رقم المشاركة : 633 | |||
|
شكرا لك وبارك الله فيك (: |
|||
2015-07-17, 14:00 | رقم المشاركة : 634 | |||
|
وفيك بارك الله أخي الكريم
|
|||
2015-07-17, 14:01 | رقم المشاركة : 635 | |||
|
وفيك بارك الله أخي الكريم
|
|||
2015-07-17, 14:06 | رقم المشاركة : 636 | |||
|
حكم التهنئة بالعيد ؟
قَالَ الإمام أَحْمَدُ رحمه الله : وَلا بَأْسَ أَنْ يَقُولَ الرَّجُل لِلرَّجُلِ يَوْمَ الْعِيدِ : تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْك . نقله ابن قدامة في "المغني" . وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية في "الفتاوى الكبرى" (2/228) : هَلْ التَّهْنِئَةُ فِي الْعِيدِ وَمَا يَجْرِي عَلَى أَلْسِنَةِ النَّاسِ : " عِيدُك مُبَارَكٌ " وَمَا أَشْبَهَهُ , هَلْ لَهُ أَصْلٌ فِي الشَّرِيعَةِ , أَمْ لا ؟ وَإِذَا كَانَ لَهُ أَصْلٌ فِي الشَّرِيعَةِ , فَمَا الَّذِي يُقَالُ ؟ فأجاب : "أَمَّا التَّهْنِئَةُ يَوْمَ الْعِيدِ يَقُولُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ إذَا لَقِيَهُ بَعْدَ صَلاةِ الْعِيدِ : تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكُمْ , وَأَحَالَهُ اللَّهُ عَلَيْك , وَنَحْوُ ذَلِكَ , فَهَذَا قَدْ رُوِيَ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْ الصَّحَابَةِ أَنَّهُمْ كَانُوا يَفْعَلُونَهُ وَرَخَّصَ فِيهِ , الأَئِمَّةُ , كَأَحْمَدَ وَغَيْرِهِ . لَكِنْ قَالَ أَحْمَدُ : أَنَا لا أَبْتَدِئُ أَحَدًا , فَإِنْ ابْتَدَأَنِي أَحَدٌ أَجَبْته , وَذَلِكَ لأَنَّ جَوَابَ التَّحِيَّةِ وَاجِبٌ , وَأَمَّا الابْتِدَاءُ بِالتَّهْنِئَةِ فَلَيْسَ سُنَّةً مَأْمُورًا بِهَا , وَلا هُوَ أَيْضًا مَا نُهِيَ عَنْهُ , فَمَنْ فَعَلَهُ فَلَهُ قُدْوَةٌ , وَمَنْ تَرَكَهُ فَلَهُ قُدْوَةٌ . وَاَللَّهُ أَعْلَمُ" اهـ . الإسلام سؤال وجواب |
|||
2015-07-17, 16:43 | رقم المشاركة : 637 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2015-07-17, 19:19 | رقم المشاركة : 638 | |||
|
موضوع جميل يستحق المشاهدة |
|||
2015-07-18, 16:24 | رقم المشاركة : 639 | |||
|
جزاكما الله خيرا
أسأل الله الإنتفاع للجميع |
|||
2015-07-19, 12:01 | رقم المشاركة : 640 | |||
|
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم |
|||
2015-07-20, 14:46 | رقم المشاركة : 641 | |||
|
وفيك بارك الله اخي الكريم
|
|||
2015-07-21, 15:21 | رقم المشاركة : 642 | |||
|
ردُّ مقالة الصوفية في تركهم الخوف والرجاء الشيخ فركوس حفظه الله هل يعبدُ المسلمُ اللهَ تعالى لأنه يستحقُّ العبادة، أم يعبده طمعًا في جنَّته وخوفًا من ناره؟ الجواب: " فإنَّ مِن حقِّ الله سبحانه وتعالى على عباده توحيدَه وإخلاصَ العبادة له سبحانه، وهو يأمر عباده أن يدعوه ويعبدوه خوفًا من ناره وعذابه، وطمعًا في جنَّته ونعيمه، قال تعالى في سورة الأعراف: ﴿وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا﴾ [الأعراف: ٥٦]، والخوف والرغبة من أنواع العبادة المقرِّبة إليه سبحانه، إذ الخوف من الله يحمل العبدَ على الابتعاد عن المعاصي والنواهي، والطمعُ في جنَّته يحفِّزه على العمل الصالح وكلِّ ما يرضي اللهَ تعالى، لذلك امتدح اللهُ أنبياءَه في سورة الأنبياء بقوله: ﴿إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ﴾ [الأنبياء: ٩٠]، أي راغبين في جنَّته، وخائفين من عذابه، وقد قال الله تعالى في سورة الحجِّ: ﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ. وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمُ﴾ [الحجر: ٤٩-٥٠]، وقال تعالى في سورة الأنعام وهو يخاطب رسولَه الكريم: ﴿قُلْ ِإنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ﴾ [الأنعام: ١٥، الزمر: ١٣]. هذا، والصوفية في معتقدهم خالفوا هذه النصوص الصريحة في دعوتهم إلى أن تكون عبادة الله لا خوف فيها من النار، ولا طمع فيها في الجنَّة، بل يجعلون ذلك من الشرك بالله تعالى كما جاء عن بعض المفسِّرين المتصوِّفة، فهؤلاء يتركون صريح القرآن والسنَّة وما أجمعت عليه الأمَّة، ويستشهدون بقول رابعة العدوية: «اللَّهم إن كنتُ أعبدُكَ طمعًا في جنَّتك فاحرمني منها، وإن كنتُ أعبدُك خوفًا من نارك فاحرقني فيها»، وبقول عبد الغنيِّ النابلسي: «من كان يعبد اللهَ خوفًا من ناره فقد عبد النار، ومن عبد الله طلبًا للجنَّة فقد عبد الوثن»، فالله المستعان." موقع الشيخ |
|||
2015-07-22, 01:55 | رقم المشاركة : 643 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2015-07-22, 14:16 | رقم المشاركة : 644 | |||
|
بارك الله فيكم جميعا وجزاكم خيرا و رزقكم العلم النافع |
|||
2015-07-23, 01:28 | رقم المشاركة : 645 | |||
|
جزاك الله خيرا اخي |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
.......(متجدد), فـــــوائد, فـــــقهية, وعــــــــقدية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc