|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
نورية بن غبريط رمعون وزيرة التربية الوطنية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-05-25, 00:31 | رقم المشاركة : 631 | ||||
|
اللهم ارأف بالجزائر وشعبها
|
||||
2014-05-25, 16:19 | رقم المشاركة : 632 | |||
|
يا جماعة حنا مانعرفوش خير من السلطة التي عينتها نحن لدينا مخابرات و drs غير ذلك فان كان كما تقولون فالوضع خطير جدا ليس فيها فقط ....بل في المسؤولين الدين يحكموننا.... لنقول في الأخير نحن دولة لها تبعيات كاملة للغربيين الذين تحت سيطرت اليهود بما فيهم أمريكا بطبع الحال....لذا نقول أننا لسنا بعد أحرار و لم نتحرر بعد فوجب لنا.......عند توفر المؤهلات طبعا و الايمان القوي بالله عز و جل و هذا ما نفتقده للأسف |
|||
2014-05-31, 20:22 | رقم المشاركة : 633 | |||
|
ان شاء الله تكون خير على البلاد ونحن نتفاءل بذلك لعله يتحقق |
|||
2014-06-01, 22:20 | رقم المشاركة : 634 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته؛
حسب هذا المقال للأستاذ محمد الهادي الحسني (مع التوثيق المعهود عند اﻷستاذ)، فإن جدّ الوزيرة الذي افتخرت به -يُزعم أنه ساعد في بناء مسجد باريس سنة 1920- أثناء دفاعها عن (عروبتها وأمازيغيتها وإسلامها) هو حسب رأيي أقلّ شأناً من اليهودي لأنّه خائن وعميل لفرنسا وساعد في احتلال المغرب الشقيق وإسقاط الدولة العثمانية وحارب جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ... أنظر الرابط التالي: حسب رأيي، الوزيرة لا تحمل وزر آبائها بل تُسأل عن أعمالها، لكن عامل الثقة تبخّر، خاصة عندما يتعلق الأمر بتربية أبنائنا. أسأل الإخوة الكرام، خاصة أهل التربية، أن يضعوا أعمال الوزيرة تحت المجهر، لأنكم في الواجهة وأنتم أعلم بما يحدث في الميدان، ولا تتكلوا على غالبية المجتمع ﻷنه لﻷسف الشديد ينام على أذنيه ويجري وراء الخبزة ... أسألكم، بالله، أن تكونوا على قدر المسؤولية ﻷنها كبيرة وشاقة، وأبناؤنا أمانة في أعناقكم. assala-dz.net/ar/?p=2500 السلام عليكم. آخر تعديل Magik22 2014-06-01 في 22:24.
|
|||
2014-06-09, 18:58 | رقم المشاركة : 635 | ||||
|
اقتباس:
كلام كبير لا ينطلق إلا من روح كبيرة، متشعبة بالقيم النبيلة، تحس بانطلاقتها السامقة نحو العلى دون أن تراها، لكن يا أخي العزيز لقد وضعت الأصبع على الجرح، لأنه لو كانت لنا نخبة على قدر كبير من الوعي والإلمام بالمناهج وأوصولها الفلسفية ومدارسها التطبيقية، مثل هاته المدرسة البراغماتية الديوية التي يريد لنا سياسيونا أن نلتحق بها، لتنشئ لنا الإنسان الليبرالي المتحرر، السائر نحو الحريات الفردية، المعلي من شأنها، وصاحب الرأي الحر، أي، إنسان يحقق اكتشاف ذاته ومن ثم يحقق تحررها، يعي ماضيه وينطلق نحو مستقبله، إنسان مسيطر على الطبيعة ومسخرا إياها لرغباته، إنسان يعيش لدنياه وفقط، وأما أموره الوجدانية فأمرها إليه إن شاء تعبّد وإن شاء تزهّد، ويأتوك بدليل مجزوء، على طريقة استدلال "ويل للمصلين"، بأن الله خيّر الناس بقوله:"فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ"، ويتناسى هؤلاء خبثا ولؤما السياق العام للخطاب القرآني، ويحذفون أولها ويجتزئون آخرها، حتى يمررون السم في العسل، "وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا"، إنهم يتلاعبون بالعقول، ولو وجدت النخبة فعلا للقيت هذه المخططات مقاومة، لكنه وللأسف، حينما ترى بعض المعلمين والأساتذة يخشون بعض المفتشين وبعض الإداريين، بل يتصنعون لهم الحب والمعرفة والتقدير رهبة ورغبة، بل وتجد أحيانا من يتزلف لهم قربة وودا، ويتفاخر بالوهم، ومنهم من تجده لا هم له سوى الزيادات والقروض والسيارات وارتياد موائد الترسيم، ولا كلام يعلو على كلام السيد الهمام، ومن زار وماذا فعل، وماذا يحب وماذا يريد، ومالذي يتعشقه وما الذي يمقته، باتت النخبة تسيّر أنبلَ مهنةٍ بمعرفة مزاج المسؤول، ولكل مزاج لباس وتصنع، فأين بربك تكون المسؤولية والأمانة.
والصراع قديم، وقد تجلى أكثر في الانقلاب المشؤوم الذي تم على الوزير علي بن محمد في بداية التسعينيات حينما تم تسريب أسئلة البكالوريا، لإحراج الوزير، ثم تطور الأمر بالهجوم على بيته في غيابه وسرقته، ومن يومها بان الصراع بين دعاة مدرسة أصيلة تعيش العصر غير متنكرة للماضي التليد، عمادها اللغة العربية الشريفة، لغة محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام، ولغة القرآن الكريم، ولغة أكثر من مائتي مليون عربي من بني قحطان وبني عدنان، وبين دعاة مدرسة غربية لا ترى في الماضي العربي والجزائري بالخصوص سوى الجهالة والبؤس والتقوقع والرجوع إلى الخلف، والعماد في هذا هو اللغة الفرنسية، لغة موليير وفولتير وماسو وبيجو وغيرهم من الجلادين، لغة العلم والحضارة والتنوير. ويوم يتغير الحال يمكنك المرهنة على المراقبة، ويمكنك استشعار مسؤولية المربين وكل من دخل في مسماهم. نسأل الله أن يبرم الخير لهذه الأمة وتحياتي |
||||
2018-02-25, 23:07 | رقم المشاركة : 636 | |||
|
يا ترى الذين كانوا يطبلون لبن غبريط أو يقولون ننتظر منها خيرا |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc