رســـآئل من إيمـآيـلآتي [ عآلم من إختيآري ] * متجدّد * - الصفحة 43 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

رســـآئل من إيمـآيـلآتي [ عآلم من إختيآري ] * متجدّد *

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-08-03, 22:10   رقم المشاركة : 631
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


شوفوا معي هذه التحف الرآآآئـــعة ..

Shoes pot


























































 


رد مع اقتباس
قديم 2012-08-03, 23:43   رقم المشاركة : 632
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دعـــــــــــــــــــاء

اللهم يا فاتـــــــح الابــواب , ومنزل الكتاب وجامــع الاحباب ارزق مستلم الرساله رزقا كالامطــــــــار حين تصب , واجمعه بكل من يحب ، وهون عليه كل صعب ، واجعل ايامه عيد ، ويومه سعيد ،وعمره مديد ،واجعل له من كــــــــل هم فرجا ،ومن كــــــــــــل ضيق مخرجا

اللهم يا عزيز يا جبار اجعل قِلوبنا تخشع من تقواك واجعل عيوننا تدمع من خشياك واجعلنا يا رب من أهل التقوى وأهل المغفرة وارزقنا الهدى والتقى والعفاف









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-04, 18:59   رقم المشاركة : 633
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تعب الروح

الشيخ محمد حسين يعقوب

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.





يشتكي شخص أنا تعبان ... قرفان ... مضايق ...
وتجد أصحاب الهوى يخبروه قائلين :

طيب غير جو ، روح صيف ، أمشي مع واحدة أسمع أغاني بالفعل يقوم بعمل هذه الأشياء فيزداد النكد ويزداد الهم ويزداد الألم ويزداد الضيق إن روحه من الداخل تصرخ ، إنها جوعانة ظمآنا ولكنه لا يدري فيبقى يبحث في الماديات في الطعام في الشراب في الملابس في السماع في الضحك لكنه يضحك من فمه وفقط ليس من قلبه !
الروح تحتاج علاجا من المكان الذي أتت منه
{ مِنْ أَمْرِ رَبِّي }
قال الله تعالى :
{ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي
وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا }
الإسراء:85












رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 15:11   رقم المشاركة : 634
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي





قيل لأعرابي : لقد أصبح رغيف الخبز بدينار
فأجاب : والله ما همني ذلك ولو أصبحت حبة القمح بدينار
أنا أعبد الله كما أمرني وهو يرزقني كما وعدني



مٓــنّ روائع ماقرأت ..
في السجود
تھمس في أذن الأرض
فيسمعك من في السمآء


في التاريخ الإسلامي
لم يکن هُناك إلا "سِـتة" مفسرين للأحلام
أما اليوم
ففي کُل مدينة " عشرة " مفسرين
لقد کثرت الأحـلَام في أيامنا ھذه لأننا
( أمّةٌ نائمــہُ )...!
د. محمد العوضي .



في الخندق
ربط النبي صلى الله عليه وسلم بطنه من الجوع
في عصرنا ربط المترفون معدتهم من الشبع ( للتخفيف )؟
د. فهد السنيدي



بعضٌهم
يؤمن بأن العين حق
أكثر من إيمانه بأن الله خيرُ الحافظين


اصدق حكمه قرأتها بحياتي . .


إذا كنت تشعر أنك لا تعيش سعيداً




فاعلم أنك لا تصلّــي جيــداً



فهنآك فرق كبيـــــر :
بين من يصلي (ليرتآح بهـــــآ
وبين من يصلي (ليرتآح منهـــآ
فآنظر لقلبـــــــــك أيهما أنت؟؟!!

وإذا استعجلك الشيطان في صلاتك..
فتذكر !!!!

أن كل ما تريد لحاقه وجميع ما تخشى فواته بــيد مـن تقف أمامـــــــــــــــه

معادلات مهمة في حياتك

تريد الصحة = عليك بالصيام

تريد نور الوجه = عليك بقيام الليل
تريد الإسترخاء = عليك بترتيل القرآن
تريد السعادة = صل الصلاة في أوقاتها
تريد الفرج = لازم الاستغفار
تريد زوال الهم = لازم الدعاء
تريد زوال الشدة = قل لا حول ولا قوة إلا بالله
تريد البركة = صل على محمد وآل محمد

تريد حسنات بدون تعب = أرسلها لكل من عندك ان احببت

اللهم اشفنا واشف مرضانا ومرضى المسلمين
اللهم ارحمنا وارحم موتانا وموتى المسلمين
اللهم أحسن ختامنا وأختم بالباقيات الصالحات أعمالنا
اللهمأصلح لنا ديننا الذى هو عصمـة أمرنا


وأصلح لنا دنيانا التى فيهامعاشنا
وأصلح لنا آخرتنا التى اليهـا معادنا
وأجعل الحياة زيادة لنا فى كل خير
وأجعل الموت راحة لنا من كل شر
























































رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 19:19   رقم المشاركة : 635
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي





رفق ورحمة النبي صلى الله عليه وسلم بأمتّه



لقد كان معلما للرحمة وكيف لا وهو القائل:"إنما أنا رحمة مهداة"،لقد علمنا الرحمة وأمرنا بها وحثنا عليها في أقواله وأفعاله،كان مثالا للصبر والحلم والأناة إنه سيد الكونين والثقلين محمد صلى الله عليه وسلم.

ومن صور رفقه ورحمته وصبره على النّاس أنّ فتى شابا أتى النّبيّ صلّى الله عليه وسلم فقال:يا رسول الله ائذن لي بالزنا !!فأقبل عليه القوم فزجروه،وقالوا:مه مه،فقال النبي صلى الله عليه وسلم:"ادنه"،فدنا منه قريبا،قال:"أتحبّه لأمك"،قال : لا والله،جعلني الله فداءك،قال:"ولا النّاس يحبّونه لأمّهاتهم،أفتحبّه لابنتك"؟،قال: لا والله،جعلني الله فداءك،قال:"ولا الّناس يحبّونه لبناتهم،أفتحبّه لأختك؟" قال : لا والله،جعلني الله فداءك، قال:"ولا الّناس يحبّونه لأخواتهم،أفتحبّه لعمّتك؟"؟،قال: لا والله،جعلني الله فداءك، قال:"ولا الّناس يحبّونه لعمّاتهم،أفتحبّه لخالتك"؟، قال : لا والله،جعلني الله فداءك، قال:"ولا الّناس يحبّونه لخالاتهم"،ثم وضع يديه عليه وقال
:"اللّهم اغفر ذنبه وطهّر قلبه وحصن فرجه"،فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء".رواه أحمد.
































رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 19:26   رقم المشاركة : 636
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كلمات تساوي كتب

[FONT=Times

New Roman]



















رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 19:35   رقم المشاركة : 637
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي











تذكير مهم : ليلة القدر


يجتهد الناس في ليلة القدر في الصلاة وقراءة القرآن وهناك أمر يغفلون عنه، ألا وهو الصدقة في هذه الليلة العظيمة ... فالصلاة فيها خير من صلاة ألف شهر أي ثلاثون ألف صلاة فيما نرجو الله وكذلك جميع الأعمال كما قال تعالى :
{ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ}
﴿القدر: ٣﴾

فمن تصدق بدرهم في ليلة القدر كأنه تصدق بثلاثين ألف درهم فيما نرجو الله ... فينبغي للذي يتحرى ليلة القدر في ليالي الوتر من رمضان أن يتصدق ولو بدرهم واحد في كل ليلة من هذه الليالي أي ليلة 21 وليلة 23 وليلة 25 وليلة 27 وليلة 29 من رمضان كما قال صلى الله عليه وسلم :
[ تحروا ليلة القدر، في الوتر من العشر
الأواخر من رمضان]
الراوي: عائشة المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو
الرقم: 3247خلاصة حكم المحدث: صحيح

سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الصدقة
أفضل قال [ صدقة في رمضان ]
الراوي:+ أنس المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو
الرقم: 2/131خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]

عن عبدالله بن عباس رضي الله عنه قال :
[ كان رسول الله أجود الناس ، وكان أجود ما
يكون في رمضان ]
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة
أو الرقم: 2094خلاصة حكم المحدث: صحيح





كما نذكركم بدعاء ليلة القدر:

عن عائشة رضي الله عنها قالت : قلت يا رسول الله أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها قال قولي
[ اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني ]
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو
الرقم: 3513خلاصة حكم المحدث: صحيح























رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 22:30   رقم المشاركة : 638
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سأرحل .. لمَ البقاء ولم أجد منكم ما توقعت!!!!

سأرحل .. لمَ البقاء ولم أجد منكم ما توقعت .. نعم سأرحل .. وانتمَ المقصرين

لمَ البقاء ولم أجد منكم الترحيب كما توقعت..!!!
أتيتكم قبل أيام معدودة.. بعد طول غياب
...
أستقبلكم بالسلام والترحيب..
والحب والأمنيات السعيدة..

لا أريد منكم أكثر من كلمه..
أهلا بك.. وفعل كريم

ومع هذا..
عاملني الكثير منكم بازدراء..!!
رغم قولكم انكم تحبونني وانتظرتموني كثيرا
مضت أيامي الأولى معكم.. ولم تتغيروا..

كنتم معي كما كنتم مع غيري..
لم أشعر أني غيرت فيكم شيئا.. رغم حرصي على هذا.. لا جديد

مضت أيام أخرى..
ومضى جزء من عمري.. ولم أرى منكم ما أريد..
ومضى جزء آخر والحال لم يتغير ...
لذا قررت الرحيل !!!!

لم أتوقع منكم الجفاء ...
لدرجة أن بعضكم كان يتذمر مني..ويرغب في رحيلي..
ولم أتخيل أبدا أن يجاهر أحدا بذلك ...

قائلاً " متى رحيلك " !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لم أصدق ما أسمع ..
من أحببت..وأعطيته ودي ومحبتي وأتيته بصدر رحب وبكل حسن وجميل..
ثم يقول لي هذا الكلام..

يا إلهي.. لهذه الدرجة تشعرون بالثقل مني.!!!
والآن أقول لكم.. سأختفي.. لعلي أنسى ..
ما أصابني من جروح منكم..
ومن سوء استقبال و عدم تقدير و احترام..
فمن كان يحبني فعلاً.. ويرغب في بقائي.. فليفعل شيئا يبقيني..
ويشدني إليكم.. فأنا سبب في نزول الخير عليكم

هذا إن أحببتمــــونني

حقيقةً ...

لم أرى منكم ما يشجعني على البقاء في الأيام الأوائل.
فهل أجد منكم الآن ما يبقيني.....في الأيام الأخيرة مني؟؟؟؟

أتمنى ذلك..

فمن حرم الخير في وجودي..فمن أين سيناله مادمت قد رحلت..
وتركت من قد تذمر في وجودي؟

خبروني بالله عليكم ماذا فعلتم لي لأبقى...خبروني علي أجد ما يشجعني للبقاء معكم

لم أجد منكم الحب والتقدير الكافيين..فلم البقاء؟؟ خبروني؟

بانتظار ردكم..هذا إن استطعتم

: التوقيع
شهر رمضــــــــــــــــان‬

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 22:53   رقم المشاركة : 639
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تأملْ أيها المسلم في ساعتك،

وانظر إلى عقرب الساعة وهو يأكل الثواني أكلاً،

لا يتوقف ولا ينثني،

بل لا يزال يجري ويلتهم الساعات والثواني،

سواء كنت قائماً أو نائماً، عاملاً أو عاطلاً،

وتذكّرْ أن كل لحظة تمضي، وثانية تنقضي فإنما هي جزء من عمرك، وأنها مرصودة في سجلك ودفترك،

ومكتوب في صحيفة حسناتك أو سيئاتك،

فاتّق الله في نفسك، واحرص على شغل أوقاتك فيما يقربك إلى ربك، ويكون سبباً لسعادتك وحسن عاقبتك، في دنياك وآخرتك.

وإذا كان قد ذهب من هذا الشهر أكثره، فقد بقي فيه أجلّه وأخيره، لقد بقي فيه العشر الأواخر التي هي زبدته وثمرته، وموضع الذؤابة منه.


ولقد كان صلى الله عليه وسلم يعظّم هذه العشر، ويجتهد فيها اجتهاداً حتى لا يكاد يقدر عليه، يفعل ذلك – صلى الله عليه وسلم- وقد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخّر، فما أحرانا نحن المذنبين المفرّطين أن نقتدي به – صلى الله عليه وسلم- فنعرف لهذه الأيام فضلها،

ونجتهد فيها، لعل الله أن يدركنا برحمته، ويسعفنا بنفحة من نفحاته، تكون سبباً لسعادتنا في عاجل أمرنا وآجله.
روى الإمام مسلم عن عائشة – رضي الله عنها-


قالت: "كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يجتهد في العشر الأواخر، ما لا يجتهد في غيره".
وفي الصحيحين عنها قالت: "كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يخلط العشرين بصلاة ونوم، فإذا كان العشر شمَّر وشدّ المئزر".










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-06, 23:02   رقم المشاركة : 640
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



عمرك حسيت انك في مكان غير مكانك ؟

لكن بالرغم من ذلك تحس إن وجودك في هذا المكان يضفي على غيرك الكثير والكثير

يمدهم بالطاقة ... يعينهم على متاعب الحياة ... يشد من أزرهم

...
يقوي عزيمتهم ... يذكرهم بالله دائمـــــــا وابداً ... !!!

فهل ترى نفسك منهم ... ؟

هل ترى انك في موقع لايناسبك تماماً ولكن بالرغم من ذلك الضيق الذى تشعر به الا انه يُعين من حولك على الطاعة والقرب من الله عزوجل

وان وجودك في ذلك المكان تحديداً هبة من الله عزوجل ....

وان الله عزوجل قد اختصك بذلك عن غيرك ....

فكر ولو لبرهة ........ ؟!!

.
.

وهنا قد اساعدك بقول الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام

عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا . وشبك بين أصابعه

المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الخلاصة حكم المحدث: صحيح


وكذلك اذكرك بقول رسولنا الحبيب : مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر

المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الخلاصة حكم المحدث: صحيح

.
.

فهل أنت منهم ؟

ممن يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ ، وَيَنْهَونَ عَنِ الْمُنْكَرِ

تأمرون بالصبر عند البلاء
والشكر عند الرخــــــاء
والرضــــــا بمُر القضاء
وتدعون لمكـــارم الاخلاق
ومحــاسن الاعمـــــ،ــال
وتـــأمرون ببر الوالدين
وصلة الارحــــــــــــام
وحُسـن الجـــــــــــوار
والاحسان إلى اليتامى والمساكين

وغيرها الكثير والكثير ...


فإذا كنت تمتلك احدى هذه الصفات
فاشكر الله عزوجل لانه اختصك بهــــا
وتذكر دائماً ان وجودك حتى وإن كنت تراه في غير محله
إلا انه دور فعــــــــــــال كالبنيان المرصوص كما قال خير خلق الله عزوجل

المؤمن للمؤمن كالبنيان ♥ يشد بعضه بعضا

.
.

وأخيراااااا
دمتم في رضا من رب العالمين
اللهم استخدمنـــــــــــا ولاتستبدلنا

اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك واجعلنا اللهم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه


اختكم في الله









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-21, 20:39   رقم المشاركة : 641
معلومات العضو
معاذ1
عضو متألق
 
الصورة الرمزية معاذ1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بوركت اخت معا الى الله على هذه الصفحة

وتقبل الله الطاعات










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-21, 22:47   رقم المشاركة : 642
معلومات العضو
مرايا الطلاب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مرايا الطلاب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي كيف تعرف أن فلانا من الناس يفكر فيك؟؟


بسم الله الرحمن الرحيم

كيف تعرف أن فلان من الناس يفكر فيك؟؟

كيف تعرف أن فلان من الناس يفكر فيك في هذه اللحظة ؟؟

كيف تتعرف على تفكيره فيك ...

من بين العشرات ... بل المئات من الأفكار ..



وقبل بيان الطريقة أود أن أشير إلى أمر مهم ...

وهو إن مثل هذه الأمور قد تحدث مع البعض بسهولة وذلك نظراًَ لشفافية
روحهم وعمق إدراكهم الحسي مما يختصر الكثير .

وفي المقابل ..فان هناك من الإخوة من يحتاج إلى وقت كي يدرب نفسه
على مثل هذه الأمور التي تحتاج إلى دقة وفن في استماع الأحاسيس
وتصيدها تقول هذه النظرية وباختصار شديد...



عندما تعتريك حالة عاطفية (مــــفاجــــــــــــــأة) حول شخص ما وتكون
هذه الحالة مشابهة لحدث واقعي ......

فانه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة بمعنى ...


عندما أتذكر والدي ... أو أمي .... أو اختى أو أخي أو صديقي ثم لا تتغير
حالتي العاطفية ولا أحس بحرارة في المشاعر فان هذه خواطر من العقل
الباطن لا أهمية لها في الموضوع لكن .......



تأمل معي عندما تكون في المدرسة أو في العمل أو عندما تكون مسافرا
إلى بلد بعيد ...



ثم ... فجــــــــأة أحسست هذا اليوم انك تفكر في فلان من الناس وكأن
أحداًَ نبهك ثم بدأت تحس بانجذاب إليه وتود مثلا الاتصال به أو زيارته...
أو حتى مجرد سماع صوته فان هذا ما نقصده وصدقني إن هذه النظرية
وان كنت لم اقرأها في كتاب لكني اجزم بصدقها وان الواقع يصدقها ..
ومع مرور الزمن .. والتدريب على هذا الأمر ستجد أن من السهل عليك
معرفة من يفكر فيك بل مع التدريب المتواصل ربما تتعرف على نوعية
المشاعر التي يطلقها الآخرون نحوك









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-22, 22:07   رقم المشاركة : 643
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

معاني رائعة من قوله تعالى : (يحبهم و يحبونه ) !

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته









قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ )

سورة المائدة : 54










إذا أدركت بعضًا من لطائفه بك , و عنايته و حسن تدبيره ..
فلن تجد جديرًا بالحب أكثر من الله !
فـ أكثر من ذكره , و أدم شكره , و احفظ عهده , و قف عند أمره و نهيه , و دع عنك الناس ..
فمن لك سواه ..!؟
و كم له سواك ..!؟









لما علم الصالحون قِصَرَ العُمْر ،
وحثّهم حادي ( وسارِعُوا )
طَوَوْا مراحِلَ الليلِ مع النهار انتهابًا للأوقاتِ ..
اصغِ سمعك لنداء ربِّك ( ففروا إلى الله )
وبادرْ طَيَّ صحيفتك ،
واحْسر عن نفسك قناعَ الغافلين ،
وانتبه من رقدةِ الموتى ،
وشمِّرْ للسباقِ غدًا ،
فإن الدنيا ميدان المتسابقين ,
واعلم أنما خُلِقنا لنحيا مع الخالق ، ونافسْ في الفِرْدَوْس ،
فإنَّ الرحمن جلَّ جلاله قد غرسَ غِراسه بيدِه ..












( يحِبُّهُمْ ) .. وهذا عجيب ..!!
لأنهُ غنيٌّ عنهم .. وهم فقراء إليه ..
ولا يعتمدُ عليهم وهم يعتمدون عليه ..
ولا يطلبُ منهم شيء ، وهم يطلبونه كل شيء ..
عجيبٌ أن يحبَّهم وهم مخلوقون وهو الذي خلق ،
ومرزوقون وهو الذي رزق .. !!
( يحبونه ) .. ليس بعجيب .. !
فقد صوَّرَهم وهم أجِنة ،
ثم أخرجهم من بطونِ أمهاتهم وله المِنَّة ،
ثم هداهم للكتاب والسنة ..
لما قال سبحانه : ( يُحِبُّهُمْ ويُحِبُّونهُ )
تمَّ الوداد ، والصفاء .. وظهرالوفاق والوفاء..
فمن أحبه الله هانت عليه المشاق ،
وانقلبت المخاوف أمانًا وانقشعت عنه سحائب الظلمات ،

وانكشفت عن قلبه الهموم والأحزان ،
وغمر قلبه السرور والأفراح ،
وأقبلت عليه وفود التهاني والبشائر من كل جانب ..








إنَّ للقرآنِ صحبة ....
فمن أحسن صحبةَ القرآن ، أحسن القرآنُ صحبتَه ..
إن صحبةَ القرآنِ لمن أحسنها شرفٌ وأيُّ شرف ..!!
فصاحب القرآنِ وحاملُه هو حاملُ لواءِ الإسلام ..
قال الفضيلُ بن عياض رحمه الله :
( حاملُ القرآنِ حاملُ رايةِ الإسلام ،
لا ينبغي أن يلغُوَ مع من يلغُو ،
ولا يسهو مع من يسهو تعظيمًا لله تعالى )













عباد الله الذين يحبهم ويحبونه ..
ويشتاق إليهم ويشتاقون إليه ..
ويذكرونه ويذكرهم ..
ما علاماتهم ..؟؟
يرعونَ الظِلال بالنهار ، كما يرعى الراعي الشفيق غنمه ،
ويحِنُّونَ إلى غروبِ الشمسِ كما تَحِنُّ الطيرُ إلى أوكارِها عند الغروب ..
فإذا جنَّ الليل ، واختلط الظلام ، وفُرِشتِ الفُرُشُ ، وخلا كلُّ حبيبٍ بحبيبِه ،
نصبوا أقدامهم ، وافترشوا وجوهَهُم ، وناجَوْا ربَّهُمْ بكلامِه وتملَّقوهُ بإنعامِه ..
فبينَ صارِخٍ وباكي ، وبين مُتأَوِّهٍ وشاكي ،
وبين قائمٍ وقاعد ، وبين راكعٍ وساجد ..
فهنيـئًا لهم أن الله يحبهم ، وهم يحبونه ..!!








عباد الله الذين يحبهم ويحبونه ..
قد قطعوا علائق الدنيا ،
وأخرجوا حبَّ غيرِ اللهِ من قلوبهم ..
فإن عمليةَ التنقية ( التخلية ) - التي يذوق بعدها المرء حلاوةَ حبِّ الله -
لا تنجح حتى لا يبقى شيءٌ في هذا القلبِ لغيرِ الله ..
ألا إن كلماتِ الوحيِ لا ترضى بمجاورةِ كلماتِ الباطلِ ..
وكمالُ الحبِّ ، في أن يحبَّ اللهَ عزَّ وجلَّ بكلِّ قلبه ..
وبقدرِ ما ينشغلُ بغير الله ينقصُ منه حبُّ الله .













أول نقدةٍ من أثمان المحبة بذل الروحِ..
فما للمفْلِسِ الجبانِ البخيلِ وسَوْمَها ..؟!
بدم المحِبّ يُباع وصلُهُمُ ....... فمنِ الذي يبتاعُ بالثمنِ ..
تالله ما هزُلتْ فيستامها المفلسون ..!
ولا كسدت فيبيعها بالنسيئةِ المُعسرون ..!
لقد أُقِيمتْ للعرضِ في سوق (مَن يزيد )
فلمْ يرْضَ لهـا بثمنٍ دون بذلِ النفوسِ ،
فتأخَّرَ البطَّالونَ وقام المحبون ينظرون أيهم يصلُحُ أن يكونَ ثمنًا ..!!
فدارتِ السلعةُ بينهم ..
ووقعتْ في يد ..:
(.. أذِلَّةٍ على المؤمنينَ أَعِزَّةٍ على الكافرين .. )









يحِبُّهم .. ويحبونه ..
فاعتزلوا قومهم .. هجروا ديارهم ، فارقوا أهلهم ..
تجردوا من زينة الأرضِ ومتاع الحياة ..
ثم أَوَوْا إلى الكهف الضيق المظلم ..
يحبهم ويحبونه ..
لقد استروحوا رحمةَ الله ،
وأحسوا هذه الرحمة ظليلةً فسيحةً ممتدة ..
فإذا الكهف فضاءٌ فسيح رحبٌ وسيع ..
تنتشرُ فيه الرحمة ، وتتسعُ خُيوطها ،
وتمتدُّ ظلالها لتشملهم بالرفق واللينِ والرخاء ..
إنه الإيمان .. إنه حب الله ..
عالمٌ آخر في جَنَباتِ القلب المأنوس بالرحمن ..
عالمٌ تُظلله الرحمةُ والرفقُ والاطمئنانُ والرضوان ..!












كيف لا يُحِبُّ العبدُ بكلِّ قلبِهِ وجوارِحِهِ مَنْ يُحْسِنُ إليه على الدوامِ بعددِ الأنفاسِ ، مع إساءتهِ ..
فخيرهُ إليهِ نازلٌ ، وشرُّهُ إليهِ صاعد ..!!
يتَحَبَّبُ إليه ربُّهُ بِنِعَمِهِ وهو غنيٌّ عنه ،
والعبدُ يتبغَّضُ إليه بالمعاصي وهو فقيرٌ إليه ..!!
فلا إحسانه وبِرُّهُ وإنعامُهُ عليهِ يصُدُّهُ عن معصيتِهِ ،
ولا معصية العبدِ ولؤمه يقطعُ إحسانَ ربِّه عنهُ ..
فألأمُ اللؤمِ تخلف القلوبِ عن محبةِ من هذا شأنه ، وتعلُّقُها بمحبةِ سواه ..










قال ابن القيم رحمه الله :
وها هنا نوعٌ من غيرةِ الربِّ سبحانه وتعالى لطيف ،
لا تهتدي إليه العقول ، وهو :
أن العبدَ يُفتحُ له بابٌ من الصفاءِ والأنسِ والوجود،
فيُسَاكنُه ويطمئـنُّ إليه ، وتلتذُّ به نفسه ،
فيشتغلُ بهِ عن المقصود ، فيغارُ عليه مـولاه الحقُّ فيُخَلِّيهِ منه ،
ويردُّه حينئذٍ إليه بالفقرِ والذلة والمسكنة،
ويُشْهِدُهُ غايةَ فقرهِ وإعدامهِ ،
وأنه ليس معهُ من نفسهِ شيءٌ ألبتة ،
فتعودُ عزَّةُ ذلك الأنس والصفاء ذِلَّةً ومسكنةً وفقرًا وفـاقة .. !!
وذرَّةً من هذا أحبُّ إليه سبحانه وتعالى ،
وأنفع للعبد من الجبالِ الرواسي من ذلك الصفاءِ والأنسِ المُجَرَّد من شهود الفقر والذلة ..
وهـذا بابٌ لا يتَّسِعُ لهُ قلبُ كلِّ أحد ..












قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أَحَبُّ عِبَادِ اللهِ إِلى اللهِ أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا )
ما انتقمَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لنفسهِ قطّ ،
ولا نيلَ منه شيءٌ فانتقم لنفسهِ ، إلا أن تُنتَهَكَ محارِمُ اللهِ ،
فإذا انتُهِكتْ محارمُ الله ، لم يقُمْ لغضبه شيء ، حتى ينتقمَ لله ..
{ يا هذا .. قد سمعَ اللهُ كلامك ،
وإنَّ دونَ الجنةِ عقبةً إنْ قطَعْتُهَا لم يضُرُّني ما تقول .. !!
وإن لم أقْطَعْها فأنا شــرٌّ مما تقول }
أولئكَ الذين يحبُّهمُ اللهُ ..
( أّذِلَّةٍ على المُؤمِنِينَ .. )





{ كنْ معَ الحَقِّ بلا خَلْق .. ومعَ الخَلْقِ بلا نَفْس .. }
فسادُ الخُلُقِ إنما ينشأُ من توسَُطِ الخلقِ بينكَ وبين الله تعالى ،
وتوسُّطِ النفسِ بينكَ وبينَ خَلْقهِ ..
فمتى عزلْتَ الخَلْقَ حال كونك مع الله تعالى ،
وعزلْتَ النفسَ حال كونكَ مع الخلْقِ ،
فقد فُزْتَ بكلِّ ما أشار إليهِ القومُ وشمَّروا إليه ، وحاموا حوله ..!!
إنها نفوسٌ قد ذُلِّلَتْ بالمجاهدة ، فاعتدلتْ
وطابتْ أخلاقُها ، ونُقِّيتْ من الغِشِّ والغِـلِّ ,
فأثمرت الأطايب ..








إنَّ للخلْــوةِ تأثيراتٍ تَبِينُ في الْجَلْـــوةِ ..
كم من مؤمنٍ باللهِ عز وجل يحترمُه عند الخلواتِ ,
فيترك ما يشتهي حذرًا من عقابه ،
أو رجاءً لثوابه ، أو إجلالاً له ،
فيكون بذلك الفعل كأنه طرحَ عُودًا هِنْدِيًّا على مجمر ،
فيفوحُ طيبُهُ ، فيستنشقهُ الخلائقَ ولا يدرونَ أينَ هو ..!!
( .. إنَّ اللهَ يُحِــــبُّ فُلانًا ، فَأَحِبُّـــــــوهُ .. )







من تلَمَّحَ بحرَ الدنيا ، وعلمَ كيف تُتَلَقَّى الأمواج ..
وكيف يُصْبَرُ على مدافعةِ الأيام ،
لم يَسْتَهْوِلْ نزولَ بلاء ،
ولمْ يفرحْ بعاجلِ رخاء ..
( إنَّ عِظَمَ الجزاءِ مع عِظَـمِ البلاء ,
وإنَّ اللهَ إذا أحبَّ قومًا ابتلاهم )










لو حمل كلُّ مسلمٍ إحسانه معه ..
لو عرف كل فردٍ منا معنى : ( كأنك تراه )
لو أدركنا عظمة : (فإنه يراك )
لو جعلنا الإحسان منهج حياةٍ ،
وأسلوب معيشة ، عبادةً ومعاملةً ،
صلاةً وحسنَ خُلُق ، طاعةً وأداءَ الحقوق إلى أهلها ،
لعادت { أمةُ الإحسان }
لتكون النتيجة :
( فآتاهمُ اللهُ ثوابَ الدنيا وحسنَ ثوابِ الآخرةِ واللهُ يُحِبُّ المحْسِنِينَ )










قدْ يُقْطَعُ الرَّحِمُ القريبُ وتُكْفَرُ ........
....... النَّعْمَاء ، ولا كتقاربِ القلبينِ
يُبْدِي الهوى هذا ، ويُبْدِي ذا الهُدى........
....... فإذا هما نفْسٌ ، تُرى نـَفْسَينِْ


قال مجاهد : المتحابون في الله إذا التقَوْا
فكشر بعضُهُمْ إلى بعضٍ
تتحات عنهم الخطايا
كما يتحات ورقُ الشجرِ في الشتاء إذا يَبسَ ..!

وقال الفُضَيْل : نظرُ الرَّجُلِ إلى وجهِ
أخيهِ على الموَدَّةِ والرَّحمةِ عبادة ..!













قال ابن تيمية رحمه الله:
" إنكَ إذا أحْبَبْتَ الشَّخْصَ لله ، كانَ اللهُ هو المحْبُوبَ لذاتِه ،
فكُلَّما تَصَوَّرْتَهُ في قلبِك ، تَصَوَّرْتَ محبُوبَ الحقِّ فأحْبَبْتَه ،
فازداااااااااد حُبُّكَ لله ..
فالمحبوبُ للهِ يجذِبُ إلى محبةِ اللهِ ،
والمُحِبُّ للهِ إذا أحبَّ شخْصًا للهِ ،
فإنَّ اللهَ هو محْبوبُه ، فهو يُحِبُّ أن يجْذِبَهَ إلى اللهِ تعالى ..
و كلٌّ من المُحِبِّ لله ..
و المحبوبِ للهِ ..
يُجْذَبُ إلى اللهِ ..








وأين مثل الأخ الصالح ؟؟
أهلُكَ يقتسمـونَ ميراثَكَ ، ويَتَنَعَّـمُونَ مما خَلَّفْـتَ ،
وهو مُنْفَرِدٌ بِحزنكَ ، مُهتمٌ مما قدَّمتَ ، وما صِرْتَ إليه ..
يدعو لكَ في ظُلُمَةِ الليلِ ، وأنتَ تحتَ أطباقِ الثَّرى ..
نعم .. !
يدعو لكَ وأنتَ بينَ أطباقِ الثَّرى ،
ويدخلُ من دُعائهِ على قبركَ من الأنوارِ مثل الجبال ..

لا تكتملُ الصُّحبة حتى تقولَ لأخيكَ :
يــــا أنــــــا ..
















رد مع اقتباس
قديم 2012-08-23, 13:50   رقم المشاركة : 644
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الرجل مثل العطر الثمين
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
الرجل مثل العطر الثمين ينثر حضوره في المكان ثم إذا رحل بقيت بقاياه !

والرجل سر من أسرار السعادة الدنيوية هبة من الله للنساء من عرفت كنهه ذاقت زينة الحياة وبهجتها وأدركت نعيم السكن إلى حي وليس إلى ميت !
نعيم السكن إلى قلب وجوارح وليس إلى جدران وأسقف !

والمرأة التي تعيش تحت مظلة رجل مستقيم
تعرف مذاق الجنة وهي على الأرض !

والبيت الذي لا يدخله رجل بيت حرمان !
والحرمان أشد خطرا من الفقر !

وإذا قالت المرأة الحياة تحلو بلا رجل تكذب فحقيقة واحدة لا تبطل بمرور الوقت إن الله خلق الرجل والمرأة يكملان بعضهما البعض ... وكل منهما ناقص في غياب الآخر !

والإعمار للحياة يبدأ من عند الرجل وينتهي عند المرأة !

الرجل للمرأة سند، وللحياة نعمة، وللبيت عماد وللأنوثة ري، وللأوجاع ستر، وللحاجات سداد وللشدائد فارس !









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-23, 15:12   رقم المشاركة : 645
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحب الحقيقي .. هو أن تزرع في طريق من تحبهم وردة حمراء .. وتزرع في خيالهم حكاية جميلة .. وتزرع في قلوبهم نبضات صادقة .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن ترمي لهم بطوق النجاة في لحظه الغرق .. وتبني لهم جسر الأمان في لحظات الخوف .. وتمنحهم ثوبك في لحظات العري كي تسترهم .. تم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن تبيع دموعك كي تشتري لهم الفرح .. وتتراقص بينهم ألما كي تمنحهم السعادة .. وتبكي بعيدا عنهم كي لا تفسد فرحهم .. ثم لا تنتظر المقابل ..!
...


الحب الحقيقي .. هو أن تتحول الى عكاز كي ترحم عجزهم .. وتتحول الى مرآة كي تقوم عيوبهم .. وتتحول الى مطر كي تبلل جفافهم .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن تخترع لهم الهواء عند اختناقهم .. وتنزف لهم دموعك عند عطشهم .. وتقتطع لهم من جسدك عند جوعهم .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي هو أن تشعل أناملك كي تضيء لهم الطريق .. وتحرق أيامك كي تبث فيهم الدفء .. وتمنحهم عينيك بدون تردد كي تنير لهم الظلام .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن تساعدهم على الوقوف عند التعثر .. وتساعدهم على الفرح عند الحزن .. وتسعدهم على الأمل عند اليأس .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن تحتفظ لهم في داخلك بمساحة جميلة من الأحلام .. ومساحة شاسعة من الرحمة والمودة ..وأن تملك قدرة فائقة على الغفران لهم مهما اساؤوا اليك .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن ترد عنهم كلمات السوء في غيابهم .. وتحرص على بقائهم صفحة بيضاء في أعين الآخرين .. وتحفظهم مهما غابوا عنك .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن تترجم احساسهم الى من يهمهم أمره .. وتحمل أحلامهم الى من لا يكتمل حلمهم الا به .. وتدعو لهم بالسعادة مع سواك اذا كانت سعادتهم مع سواك .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن تمتص حزنهم وتمتليء به .. وتنصت الى همومهم وتتضخم بها .. وتحمل عنهم ما لا يستطيعون حمله من متاعب الحياة ..ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن تقدم لهم دعوة الى الحياة حين يفقدون شهية الحياة .. وتقدم لهم دعوة للحلم حين يفقدون المعنى الجميل للحلم .. وتقدم لهم دعوة اللجوء الى قلبك حين تغلق القلوب في وجوههم .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

الحب الحقيقي .. هو أن تتجرد من أنانيتك من أجلهم .. وأن لا تفرض عليهم مشاعرك وأحلامك .. وأن لا تصطاد قلوبهم في الماء العكر .. ثم لا تنتظر المقابل ..!

هذا هو الحب الحقيقي ..










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أتحدّى, رســـآئل, إيمـآيـلآتي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:03

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc