|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
✿.•¯`•.✿ مشروع حفظ كتاب الله.....الفوج 03✿.•¯`•.✿ *~قرآني رفيق دربي*~
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-03-12, 18:33 | رقم المشاركة : 616 | ||||
|
- سورة الشمس
|
||||
2015-03-12, 18:34 | رقم المشاركة : 617 | |||
|
السلام عليكم المعذرة اخت على التاخير لضروف |
|||
2015-03-12, 21:41 | رقم المشاركة : 618 | ||||
|
اقتباس:
تم الحفظ بامتياز حبيبتي بورك فيك اما كتابة "إ" فيكون بالضغط على shift و y في آن واحد |
||||
2015-03-12, 21:43 | رقم المشاركة : 619 | ||||
|
اقتباس:
يسر الله لك حبيبتي
لا عليك متى وجدت الوقت افعلي ذلك هذا فقط للالتزام بقوانين الحلقات اعانك الله فعل الخير |
||||
2015-03-12, 21:44 | رقم المشاركة : 620 | |||
|
تفسير سورة والليل وهي مكية بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ( 1 ) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ( 2 ) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى ( 3 ) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ( 4 ) فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى ( 5 ) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ( 6 ) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ( 7 ) وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى ( 8 ) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى ( 9 ) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ( 10 ) وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى ( 11 ) إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى ( 12 ) وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأُولَى ( 13 ) فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى ( 14 ) . هذا قسم من الله بالزمان الذي تقع فيه أفعال العباد على تفاوت أحوالهم، فقال: ( وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ) [ أي: يعم ] الخلق بظلامه، فيسكن كل إلى مأواه ومسكنه، ويستريح العباد من الكد والتعب. ( وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ) للخلق، فاستضاءوا بنوره، وانتشروا في مصالحهم. ( وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأنْثَى ) إن كانت « ما » موصولة، كان إقسامًا بنفسه الكريمة الموصوفة، بأنه خالق الذكور والإناث، وإن كانت مصدرية، كان قسمًا بخلقه للذكر والأنثى، وكمال حكمته في ذلك أن خلق من كل صنف من الحيوانات التي يريد بقاءها ذكرًا وأنثى، ليبقى النوع ولا يضمحل، وقاد كلا منهما إلى الآخر بسلسلة الشهوة، وجعل كلا منهما مناسبًا للآخر، فتبارك الله أحسن الخالقين. وقوله: ( إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ) هذا [ هو ] المقسم عليه أي: إن سعيكم أيها المكلفون لمتفاوت تفاوتا كثيًرا، وذلك بحسب تفاوت نفس الأعمال ومقدارها والنشاط فيها، وبحسب الغاية المقصودة بتلك الأعمال، هل هو وجه الله الأعلى الباقي؟ فيبقى السعي له ببقائه، وينتفع به صاحبه، أم هي غاية مضمحلة فانية، فيبطل السعي ببطلانها، ويضمحل باضمحلالها؟ وهذا كل عمل يقصد به غير وجه الله تعالى، بهذا الوصف، ولهذا فصل الله تعالى العاملين، ووصف أعمالهم، فقال: ( فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى ) [ أي ] ما أمر به من العبادات المالية، كالزكوات، والكفارات والنفقات، والصدقات، والإنفاق في وجوه الخير، والعبادات البدنية كالصلاة، والصوم ونحوهما. والمركبة منهما، كالحج والعمرة [ ونحوهما ] ( وَاتَّقَى ) ما نهي عنه، من المحرمات والمعاصي، على اختلاف أجناسها. ( وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ) أي: صدق بـ « لا إله إلا الله » وما دلت عليه، من جميع العقائد الدينية، وما ترتب عليها من الجزاء الأخروي. ( فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ) أي: نسهل عليه أمره، ونجعله ميسرا له كل خير، ميسرًا له ترك كل شر، لأنه أتى بأسباب التيسير، فيسر الله له ذلك. ( وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ ) بما أمر به، فترك الإنفاق الواجب والمستحب، ولم تسمح نفسه بأداء ما وجب لله، ( وَاسْتَغْنَى ) عن الله، فترك عبوديته جانبًا، ولم ير نفسه مفتقرة غاية الافتقار إلى ربها، الذي لا نجاة لها ولا فوز ولا فلاح، إلا بأن يكون هو محبوبها ومعبودها، الذي تقصده وتتوجه إليه. ( وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى ) أي: بما أوجب الله على العباد التصديق به من العقائد الحسنة. ( فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ) أي: للحالة العسرة، والخصال الذميمة، بأن يكون ميسرًا للشر أينما كان، ومقيضًا له أفعال المعاصي، نسأل الله العافية. ( وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ ) الذي أطغاه واستغنى به، وبخل به إذا هلك ومات، فإنه لا يصحبه إلا عمله الصالح . وأما ماله [ الذي لم يخرج منه الواجب ] فإنه يكون وبالا عليه، إذ لم يقدم منه لآخرته شيئًا. ( إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى ) أي: إن الهدى المستقيم طريقه، يوصل إلى الله، ويدني من رضاه، وأما الضلال، فطرق مسدودة عن الله، لا توصل صاحبها إلا للعذاب الشديد. ( وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأولَى ) ملكًا وتصرفًا، ليس له فيهما مشارك، فليرغب الراغبون إليه في الطلب، ولينقطع رجاؤهم عن المخلوقين. ( فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى ) أي: تستعر وتتوقد. لا يَصْلاهَا إِلا الأَشْقَى ( 15 ) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى ( 16 ) وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى ( 17 ) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ( 18 ) وَمَا لأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ( 19 ) إِلا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى ( 20 ) وَلَسَوْفَ يَرْضَى ( 21 ) . ( لا يَصْلاهَا إِلا * الأشْقَى الَّذِي كَذَّبَ ) بالخبر ( وَتَوَلَّى ) عن الأمر. ( وَسَيُجَنَّبُهَا الأتْقَى * الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ) بأن يكون قصده به تزكية نفسه، وتطهيرها من الذنوب والعيوب ، قاصدًا به وجه الله تعالى، فدل هذا على أنه إذا تضمن الإنفاق المستحب ترك واجب، كدين ونفقة ونحوهما، فإنه غير مشروع، بل تكون عطيته مردودة عند كثير من العلماء، لأنه لا يتزكى بفعل مستحب يفوت عليه الواجب. ( وَمَا لأحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ) أي: ليس لأحد من الخلق على هذا الأتقى نعمة تجزى إلا وقد كافأه بها، وربما بقي له الفضل والمنة على الناس، فتمحض عبدًا لله، لأنه رقيق إحسانه وحده، وأما من بقي عليه نعمة للناس لم يجزها ويكافئها، فإنه لا بد أن يترك للناس، ويفعل لهم ما ينقص [ إخلاصه ] . وهذه الآية، وإن كانت متناولة لأبي بكر الصديق رضي الله عنه، بل قد قيل إنها نزلت في سببه، فإنه - رضي الله عنه- ما لأحد عنده من نعمة تجزى، حتى ولا رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلا نعمة الرسول التي لا يمكن جزاؤها، وهي [ نعمة ] الدعوة إلى دين الإسلام، وتعليم الهدى ودين الحق، فإن لله ورسوله المنة على كل أحد، منة لا يمكن لها جزاء ولا مقابلة، فإنها متناولة لكل من اتصف بهذا الوصف الفاضل، فلم يبق لأحد عليه من الخلق نعمة تجزى، فبقيت أعماله خالصة لوجه الله تعالى. ولهذا قال: ( إِلا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأعْلَى * وَلَسَوْفَ يَرْضَى ) هذا الأتقى بما يعطيه الله من أنواع الكرامات والمثوبات، والحمد لله رب العالمين. |
|||
2015-03-12, 21:46 | رقم المشاركة : 621 | ||||
|
اقتباس:
تم الحفظ بامتييييييييييييييييياز بارك الله فيك |
||||
2015-03-12, 21:53 | رقم المشاركة : 622 | ||||
|
اقتباس:
تم الحفظ بامتياز حبيبتي انتبهي الى الهمزة في الكلمات المبينة هي لا تنطق و لا تكتب لان حركتها نقلت الى الحرف الساكن قبلها مثلا نقرا" فذكرِنَّمَا ...." اي الهمزة لا تنطق اي تكتب الالف فقط دون همزة يسر الله لك |
||||
2015-03-12, 21:58 | رقم المشاركة : 623 | ||||
|
اقتباس:
تم الحفظ بامتياز حبيبتي خاصة تبيينك للامالة كل مرة بارك الله فيك و هذه السورة هي من السور الاحدى عشر و التي تكون الامالة فيها عند رؤوس الايات وجها واحدا عند ورش لا توجد كلمة الزوجين في الاية الثالثة كان من المفروض عرض هذه السورة غدا و لكن لا باس |
||||
2015-03-12, 22:06 | رقم المشاركة : 624 | ||||
|
اقتباس:
تم الحفظ بحول الله انتبهي فقط الى الهمزات المذكورة التي يجب ان تنطق و تكتب في رواية حفص نقول " إن الينا..." و "ثم إن علينا....." و ليس إنا في حفص ايضا نقول "لا تَسمع "بفتح التاء |
||||
2015-03-12, 22:12 | رقم المشاركة : 625 | ||||
|
اقتباس:
تم الحفظ بحمد الله " الجهر و ما يخفى" " و يتجنبها الاشقى " اما بالنسبة للرواية لم تذكريها لذا لا يمكنني التعليق على الهمزات ماعدا في كلمة "تؤثرون" تدل على ان الرواية رواية حفص ارجو منك تحديد الرواية حتى يمكنني افادتك |
||||
2015-03-12, 22:15 | رقم المشاركة : 626 | ||||
|
اقتباس:
تم الحفظ بامتياز حبيبتي لا غبار على الحفظ و لا اخطاء لا باس عليك حبيبتي ظروفكن مقدرة يسر الله لك |
||||
2015-03-12, 22:22 | رقم المشاركة : 627 | ||||
|
اقتباس:
تم الحفظ بامتياز بارك الله فيك و يسر لك اتبهي فقط للهمزات المبينة فهي همزات تكتب و تنطق كلمة " سوط " خطا مطبعي |
||||
2015-03-12, 22:25 | رقم المشاركة : 628 | ||||
|
اقتباس:
تم تسجيلك حبيبتي
اهلا بك معنا نتمنى لك طيب الرفقة يسر الله لك حفظ القران |
||||
2015-03-12, 22:28 | رقم المشاركة : 629 | ||||
|
اقتباس:
لا باس حبيبتي يسرالله لك تم الحفظ بامتييييييييييييياز |
||||
2015-03-12, 22:30 | رقم المشاركة : 630 | ||||
|
اقتباس:
يسر الله لك و اعانك على الظروف حفظ ممتاز و دون اخطاء |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
✿.•¯`•.✿, مشروع،, الله.....الفوج, كتاب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc