طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع - الصفحة 42 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم المتوسط > قسم النشاطات الثقافية والبحوث واستفسارات الأعضاء > قسم البحوث و الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-02-02, 17:23   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصفورة السلام مشاهدة المشاركة
اريد قصة خيالية او واقعية المهم انها قصة



قصص متنوعة وفي كل المجالات


من
هنا








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-02-02, 17:25   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه القصة هي حقيقية وحدثت في احدى دول الخليج ننشرها لكم تماما كم يحكونها اهل الخليج وبلغتهم :
وهذه القصة :
حكاية صاحبنا هذا تبدو ضربا من الخيال .. رغم أنها واقعة حقيقية حسب ما يرويها أحد أقاربه نقلا عنه ..
فقد اعتاد هذا الرجل , على فترات زمنية متباعدة , ان يخرج من بلدته , بسيارته متوجها الى منطقة بعيدة لمتابعة وإنجاز أموره التجارية .
وكان في منتصف الطريق تقريبا يمر ببلدة صغيرة بها محطة بنزين وبعض المحلات , ليملاء سيارته بالوقود ويعرج على المحلات ليشتري بعض الأشياء التي قد يحتاجها.


ففي أحد المرات وهو متوجه للمحلات شاهد مجموعة من الرجال يحملون نعشا لمتوفى , فنزل من سيارته دون تفكير ومشى في جنازة هذا الميت.
كان يحمل النعش سبعة من الرجال , وهو ثامنهم , فلما وضعوا النعش على الأرض وبدءوا يصلون على الميت ...... وصاحبنا واقف يصلي على الميت معهم , حانت منه التفاته نحو الميت الذي انكشف الغطاء عن وجهه فاذا بالميت يخرج لسانه ويغمز بعينه!!!!
فترك صاحبنا الصلاة وفرا هاربا إلى سيارته لا يلتفت إلى خلفه ..فلما أدار محرك السيارة وتحرك من مكانه .. فإذا به يرى الميت مقبل يركض باتجاهه , فجن جنونه وضغط على دعسة البنزين فاسرع كالصاروخ مبتعدا هاربا بعيدا عن هذه البلدة .
وكان فيما بعد , ولأشهر عده كلما جاء هذا الطريق لا يتوقف في هذه البلده .
ولم يجد تفسيرا لما راى وحدث!!! ..
ولم يخبر احد ا بما حدث فهو غير مصدق فكيف يضمن ان يصدقه الاخرون؟! ..
واخفى الامر حتى لايكون موضع سخريه .
وبعد أشهر ... بينما هو على عادته مارا بهذا الطريق اضطر للتوقف عند هذه البلدة بسبب نفاذ خزان الوقود حيث لم يكن اخذا حيطته .
فتوقف وهو وجل خائف , يتلفت يمينا ويسارا . وفجاة ....وفجاة ..اذا برجل يضع يده على كتفه ! ...فلما التفت فاذا به وحها لوجه امام الرجل الميت الذي صلى عليه قبل عدة أشهر فاخذته المفاجاة لبرهة وجمد في مكانه , ثم حاول ان يهرب الا ان الرجل الميت تمسك به جيدا وهو
يقول:يا ابن الحلال اذكر الله اركد ابي اعلمك السالفه !
وبين الرعده وشيئ من الهدوء والاطمانان بسبب لهجة الرجل الهادئه .
فحكى الرجل الحكاية الغريبة قائلا:
يا خوي انا رجل نظول , اصيب الناس بالعين , عاد جماعتي زهقوا مني ومن فعايلي كل يوم سادحلي واحد صاكه بعين , قالوا نبي نصلي عليك صلاة الميت , لانه يقولون ان النظول اذا صليت عليه صلاة الميت يبطل مفعوله العين للناس , وانا قلت لجماعتي اللي تبون سووه.
واللي شفتهم كانوا عيال عمي وجماعتي , مكفنيني وشايليني في نعش .
وانا يوم شفتك معهم عرفت انك على نيتك اتحسب اني ميت , فقلت امزح معك.
طلعت لك لساني وغمزت لك , ويوم شفتك هربت , قلت الرجال الحقه لايستخف , وركضت وراك آبي أعلمك لكنك ركبت السيارة وانحشت ..
والحين يوم وقفتك والله أني
عرفتك على طول وجيت أعلمك










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-02, 17:31   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة قصيرة بسطورها عظيمه بمعانيها؛؟

خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها
لم تعرفهم وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا
هذا اسمه الثروة وهو يومئ نحو احد اصدقائه،
وهذا النجاح وهو يومئ نحو الآخر
وأناالمحبة
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم.
دخلت المرأة واخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا الثروة دعيه يدخل و يملأ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو النجاح
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان ندعوا المحب فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا
إخرجي وادعي المحبة ليحل ضيفا علينا خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم المحبة ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
نهض المحبة وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة
سألت المرأة كلا من الثروة و النجاح قائلة لقد دعوت المحبة فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان لو كنت دعوت الثروة أو النجاح لظل الإثنان الباقيان خارجا،
ولكن كونك دعوت المحبة فأينما يذهب نذهب معه.
أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-02, 17:33   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

رواية رعب مخيفه

في أحد أحياء مدينة جدة .. وبالتحديد في جنوب مدينة جدة .. قام أحد الأثرياء ببناء فيلا رائعة في التصميم .. وقد صرف عليها صاحبها مبالغ وأموالا طائلة .. حيث أراد أن يسكن فيها هو وعائلته الكبيرة‎ ..

وبعد الإنتهاء من البناء .. وتجهيز الآثاث .. أنتقل صاحبنا للعيش في هذه الفيلا .. وقد مضى الشهر الأول بسلام .. وكان سعيداً مستمتعاً بسكنه الجديد‎ ..

الا أن القدر كان له بالمرصاد ففي أحد الأيام وبينما هو وأبناءه يهمون للخلود الي النوم .. إذ شاهد ابنته الصغرى واقفة مذعورة وخائفة وهي تشير الى أحد الجدران .. فأقترب منها وأخذ يهدئ من روعها .. وأدخلها إلى غرفة نومها .. ثم ذهب ليستطلع الأمر ..

فسمع صوتاً غريباً في الجدار‎ .. وكأن هناك من يتحرك داخله .. فأنتابه خوف شديد وأخذ يتحقق من الأمر ولكن الصوت أختفى فجأة .. وبعد مرور عدة أيام .. بدأت الأصوات ترتفع .. والخوف يتسرب إلى هذه الأسرة يوماً بعد يوم ..والأصوات تتكرر من بعض الجدران .. خاصة في الليل‎ ..

فأستشار أصدقائه وأقربائه .. فأشارو عليه بأن يحضر بعض مشايخ القرآن .. الا أنهم لم يعرفوا السبب‎ .. فزادت المعانة حتى وصل إلى قناعة بأن يغادر المنزل .. وبالفعل غادر المنزل هو وأسرته وهو في حسرة كبيرة‎ ..

المهم ..عرض الفيلا للإيجار .. وانتقل إلى سكن آخر .. ولكن المأساة نفسها تتكرر مع السكان الجدد لهذا المنزل .. فيهربون منه بعد مدة قصيرة ..حتى أصبح مشهوراً في الحي بأن هذا المنزل مسكون بالجن .. واحتار صاحبنا ماذا يفعل .. ولم يجد أمامه حلاً إلا عرضه للبيع .. فلم يقدم على شراءه أحد .. خوفاً مما يجري بداخله‎ ..

وفي أحد الأيام أتي أحد أبناء جنوب السعودية وكان قد أنتقل حديثاً إلى مدينة جدة .. وكان يبحث عن منزل ولكن المبلغ الذي معه كان لا يكفي لشراء شقة‎ ..

وساقه الله إلى هذا المنزل .. فأعجب به جداً .. وقد قرأ لوحة كتبت عليه بأن المنزل للبيع‎ ..

فأستفسر عنه .. فقام جيران المنزل بتحذيره وحكوا له قصص عجيبة عن هذا المنزل وكيف أن الجن يظهروا لساكنيه .. الخ من القصص الخيالية .. فسأل عن سعر المنزل .. فأعطوه عنوان المالك .. وذهب اليه وسأله عن السعر .. فطار المالك الأصلي من الفرحة .. وقال له كم معك من نقود .. فقال له معي القليل فقط .. قال لقد بعتك‎ ..!!

لم يصدق صاحبنا الخبر .. فقد كان المالك الأصلي يحاول الخروج من مأزق هذا المنزل بأي ثمن‎ .. وتمت عمليه البيع .. وعندما سمع الجميع بهذا الخبر .. أشاعوا بأن المشتري الجديد للمنزل بأنه ساحر‎ ..

المهم انتقل صاحبنا إلى المنزل ووضع به القليل من الأثاث .. وفي ثالث ليله قضاها في المنزل بدأ يسمع الأصوات الغريبة التي كانت تخرج من بعض الجدران .. فتناول قلم فلوماستر وأخذ يحدد أماكن الأصوات في الجدران .. وأستمر على هذا الحال قرابة أسبوع .. وأندهش لخروج الأصوات من أماكن ثابتة .. وبعد أن حدد أماكنها قام .. بإحضار بعض العمال وأمرهم بهدم الجدران المحددة .. وكم كانت دهشة الجميع ..........!! لقد سمعوا أصواتاً أثناء الحفر والتكسير‎ ..
وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران .. من مختلف الأحجام .....!! فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة خاصة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الي داخل جدران المنزل










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-02, 17:49   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة البنت والعجوز


رجل يعيش في منطقه معينه وهو متزوج
وعنده بنت واحده انتظرها بلهفه
بعد ان استمر فتره من الزمن بدون أولاد قلنا الحمد لله يرزق الله من يشاء ما
يشاء ويختار
وهي كما أخبرتكم أنها بنته الو حيده
وعمرها تقريبا ست سنوات وكان لا يرفض لها اي طلب فبمجرد ما ترغب في الشيء يسعى لتوفيره وتحقيقه لها

حتى انه كانت زوجته كثيرا ما تنهاه عن تدليع ابنته بهذه الصورة خوفا ان
يفسدها الدلع الزائد

ولكن هو لم يكن يصغي الى كلامها فهو معذور انتظر سنوات كثيره حتى يرزق بهذا
المولود الذي تعلق قلبه به
حتى لم يتصور يوما انه يستطيع مفارقته
كان حتى يمنعها من اللعب مع الأطفال بسبب الخوف عليها ويشتري لها ما تحب من
الألعاب
حتى ان في منزله الصغير غرفه اكتظت بالعاب هذه الطفلة
مرت الأيام والطفلة تشعر بالملل والحزن والوحدة رغم ما تملكه من الألعاب في
منزلها ولكن كل هذا لا يغنيها عن اللعب
مع اقرانها الأطفال
بعد ذلك بدئت البنت تتمرض
هنا اصرت الزوجة على الزوج ان يسمح للبنت باللعب مع أبناء الجيران وبالمبيت
مع اقربها وهذا حصل بعد نقاش طويل

وأصبحت البنت تخرج وتدخل والابو يراقبها من بعيد
الى ان اصبح الامر عاديا
وفي يوم من الايام حدث ما لم يتوقع حدوثه
كانت هذه البنت في زيارة لأحد أقارب أبائها
وبيت هؤلاء الأقارب يبعد مسافة كيلو ناقص شيء بسيط عن بيت البنت
ذهبت هذه الطفلة المسكينة إلى المحل المجاور لبيت أقارب أباها

وحدث ما لم يكن يتوقع ولا يخطر على البال000000

فقد كانت البنت منذ صغرها تخاف من امرأة في قريتها وكانت هذه البنت تخبر أمها
أن هذي العجوز تضربها ولكن الأم لم تكن تصدق كلامها فالأم طيبه وعلى نياتها

وهذه العجوز كانت مشهورة في الحي بمطاردة الأطفال
ويقال أنها ساحره

المهم

عندما كانت هذه المسكينة ذاهبة إلى المحل المجاور لبيت أهلها بعد أن أخذت
نقودا لتشتري بها بعض الحلويات

وأثناء تواجدها في المحل إذا بالعجوز تمسك بالطفلة المسكينة

حتى أن هذه الطفلة لم تستطع البكاء فقط تفجرت الدموع من عينها من شدة خوفها،
دون أن يسمع لها صوت

حاولت أن تتخلص من قبضة هذا المارد ولكن دون فائدة

حتى العامل الوافد الذي كان يبيع في المحل خاف من هيئة العجوز ولم يستطع
التدخل

حاولت المسكينة أن تخلص نفسها من هذا الشيطان الذي ارتدى الزي البشري ولكن
دون فائدة تذكر

حتى أن الحلويات التي كانت تحملها المسكينة تبعثرت من يدها وكانت تحمل في
يدها عصير ا

وببراءة الطفولة كانت تحاول أن تجمع ما يتساقط من الحلويات والعصائر دون أن
تعي ما يراد منها

والعجوز تدفعها بكل قوة حتى إنها أسقطتها مرارا على الأرض دون أن يكون بها
نوعا من الشفقة والرحمة لهذا الملاك الصغير

أخذت العجوز الطفلة وهددت البائع بعدم إخبار إي شخص بما رأى لان البنت ابنتها
والمسكينة انفجرت في البكاء عندما لم تستطع التخلص

ورأت أن هذه العجوز تريد أخذها معها

خافت العجوز أن يسمع المارة بكاء الطفلة لذا حاولت تكميم فمها

عندها عضت الطفلة المسكينة العجوز وأخذت تجري وببراءتها اتجهت إلى الإنسان
الذي رأت منه العطف والشجاعة والقوة والحب والحنان اتجهت إلى الذي اعتقدت فيه
كل مصدر للقوة والأمان

اتجهت المسكينة إلى بيت والدها وهي تبكي والعجوز تلحق بها

ركضت المسكينة دون شعور وبكل قوه ورغم بعد المسافة إلى بيتها ولكن تعلق الطفل
بوالديه اكبر من أن يوصف

المهم ركضت المسكينة وكلما تحاول التوقف وتلمح العجوز تنطلق مجددا

وهي مستمره على صراخها

الى ان وصلت منزلها فسمع والدها بكائها المتقطع ورأى حالتها الباسه وقبل ان
يكلمها ويسألها سقطت مغشيا عليها

وكأنها تقول له ها أنا يا أبي أتيت إليك لتحميني ، لقد سلمتك نفسي ،أنقذني يا
أبي

جن جنون الوالد واخذ بنته إلى الداخل ، وصرعت الأم حينما رأت حالة ابنتها
الوحيدة ومنظرها وشدة تنفسها وحرارة جسمها

وجفاف دموعها لم تتمالك المسكينة نفسها فاندفعت دموعها آه يا ابنتي الوحيدة
ماذا جرى لك

وقلب والدها يعتصر عليها ألما وكأنه يقول أنا السبب ، لقد أهملت قلبي مع
الأيام

بعد فترة وبعد أن قاموا بتقديم الإسعافات الأولية للبنت بدئت المسكينة تستعيد وعيها


وما أن أفاقت تماما حتى التفت بنظراتها الخائفة االتي كانت تحير الأب وألام
وعندما لم
ترى شيء ارتمت عفويا إلى صدر أمها وهي تبكي وتصرخ بشده والأم تحاول
تهدئتها ودموعها تسيل

والأب لم يعرف ماذا يفعل بقا ء حايرا تايها خرج إلى الخارج ليرى ان كان هناك
ما أخاف ابنته

ولكن لم يرى شيء
ثم رجع بعد ذلك إلى البيت ليجد ابنته قد هدئت واستقرت بعض الشيء ثم بداء
يلاعبها ويضحكها

إلى أن بدئت ترجع إلى حالتها الطبيعية
ثم سألها حبيبتي من اشترى لك هذه العصائر والحلويات وقالت له أنها اشترتها
بنفسها من المحل

ثم اخذ يمدحها ويخبرها انه طفله شاطره وذكيه
بعدها
سألها يا ابنتي لماذا أنتي خائفة وتبكين هل هناك من ضربك ؟

صمتت المسكينة وكأنها تستعيد الأحداث في ذاكرتها الصغيرة

واستمرت على سكوتها

بعدها حلقت إلى والدتها بنظرات حزينة وكأنها تقول لها يا أمي أخشى أنك لم
تصدقيني أيضا هذه المرة، وقبل أن تبدأ بالكلام بداء الدمع يتساقط مجددا من
عين المسكينة ........
التي لم تدري ماذا فعلت ولما يفعل بها هذا

وقالت لأمها والدمع يتساقط من عينيها الصغيرتين اللتين غمرتهما البرائه
والعفوية أن العجوز قامت بضربها وحاولت أن تحملها معها ولكنها تخلصت منها
وهربت

وقبل أن تتم المسكينة كلامها سمعت
رن جرس الباب فقال الوالد لابنته لكي ينسيها ما حدث اذهبي يا حبيبتي وافتحي
الباب نهضت المسكينة لتفتح الباب
ولكنها وقبل أن تفتحه رجعت تبكي وهي خائفة
وقالت لامها الساحرة جايه علشان تشلني معها
وأخذت تصرخ وتتوسل الى أبويها بان لا يدعو الساحرة تأخذها
فقال لها أبوها يطمنها لأعليك أنا سأضربها
نهض الأب ليرى من على الباب

وفعلا فوجي واندهش بهذه العجوز واقفه أمام منزله

وشكلها مخيف
تغير وجه الوالد وثار دمه وقالها ماذا تريدي من بنتي يا عجوز النحس لعنك الله
اخبريني
علاء صوت الأب وحضر الجيران والتم الناس حولهم
ثم قال لها المسكين ارحلي عن منزلي واياكي أن تتعرضي لابنتي مرة أخرى
وإلا اقسم بأني سوف أقتلك

ولكن العجوز رفضت كلامه وقالت أريد البنت احضروا لي البنت لن اذهب قبل أن تأتي
البنت
تعجب الجميع وقالوا لها ماذا تريدين من البنت يا امرأة ارحلي لحالك فهو اسلم
لك
ولكنها كانت تتكلم وصوتها مخيف أريد البنت احضروا لي البنت

فقد الوالد صوابه وذهب إلى الداخل واحضر معه سلاح ناريا وقال اقسم أن لم
ترحلي سأقتلك ،لكن الجيران التمو حوله وحاولو تهدئته
قبل ان يرتكب جريمة تؤدي إلى ضياع مستقبله

ثم اتصل احد الجيران بالشرطة
واتت الشرطة وحاولوا ان يفهمو العجوز بان تذهب من أمام المنزل ولكن دون فائدة

بعدها عندما تعذر عليهم حل المشكلة قالوا لوالد الفتاه احضر البنت ونحن نتعهد
بحمايتها
رفض الوالد رفضا قاطعا وشديدا وأصر أن ابنته لن لتخرج لهذه الساحرة
وانه إن كان تعذر على الشرطة والحضور حل القضية فل يخلو بينه وبين العجوز
ولكن بعد محاولات الشرطة مع الوالد وكذلك الجيران
أقتنع بإخراج ابنته وقالوا له إن حاولت أن تؤذيها فنحن نعدك بان نطلق النار
عليها
دخل الوالد للإخراج ابنته المسكينة التي وجدها تبكي ومتمسكة بأمها
وحاول معها لتخرج ولكنها رفضت
وبعد محاولات عديدة معها نجح في أقناع هذه الطفلة البريئة
وخرجت المسكينة مع أمها وهي تحمل معها كيس العصير والحلويات الذي لم تفرط فيه
رغم ما تعرضت له المسكينة ،وعيناها حائرة أين تتوجه فالجميع يلاحقها بنظراته،

وفور خروجها أمام العجوز وبحضور الجميع
حدث الشيء المريب الذي أثار جميع الحضور
قفزت العجوز بصوره مفاجئة ودون أن ينتبه لها احد
وأمسكت بالفتاة ونزعت من يدها الكيس
لكي تأخذ الملصق الموجود بكيس الشيبس
وقالت لقد أتممت جميع الصور










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-03, 22:51   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
tchicolwhid
عضو جديد
 
الصورة الرمزية tchicolwhid
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم اخي اني انتضرك مدة اسبوعيين ولم ترد على سؤالي فارجوك ارجوك اريد بحث عن .
1 السياسة الضريبية واثرها في السزق المالي
2 اقتصاديات القروض الدولية eci
3 اقتصاديات المديونية الدولية eei
4 الرقابة المالية على البنوك










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-04, 16:59   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
faizadidi
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية faizadidi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الأزمة الاقتصادية










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-05, 18:33   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faizadidi مشاهدة المشاركة
الأزمة الاقتصادية



بحث حول الازمات المالية



للتحميل اضغط هنا


البحث : ماهية الأزمات المالية والأزمة المالية الحالية الباحث : أ. رابح عرابة + أ. حنان بن عوالي
مقدم إلى : الملتقى الدولي حول: أزمة النظام المالي والمصرفي الدولي وبديل البنوك الإسلامية (جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية. كلية الآداب والعلوم الإنسانية. قسم الاقتصاد و الإدارة)
عدد الصفحات : 15
أهم المباحث :
أكمل قراءة الموضوع »




البحث : الأزمة المالية والبدائل المطروحة في ظل النظام الرأسمالي –رؤية مستقبلية- الباحث : د. فوزي عبد الرزاق + أ. كاتية بوروبة
مقدم إلى : الملتقى الدولي حول: أزمة النظام المالي والمصرفي الدولي وبديل البنوك الإسلامية (جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية. كلية الآداب والعلوم الإنسانية. قسم الاقتصاد و الإدارة)
عدد الصفحات : 24
أهم المباحث :
أكمل قراءة الموضوع »




البحث : التمويل الإسلامي كأسلوب لمواجهة تحديات الأزمة المالية العالمية الباحث : أ. بوفليح نبيل و أ. عبد الله الحرتسي حميد
مقدم إلى : الملتقى الدولي حول: أزمة النظام المالي والمصرفي الدولي وبديل البنوك الإسلامية (جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية. كلية الآداب والعلوم الإنسانية. قسم الاقتصاد و الإدارة)
عدد الصفحات : 22
أهم المباحث :
أكمل قراءة الموضوع »




البحث : أزمة الرهن العقاري, أسبابها وتداعياتها الباحث : Mr : Bennamou hamadou
مقدم إلى : الملتقى الدولي حول: أزمة النظام المالي والمصرفي الدولي وبديل البنوك الإسلامية (جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية. كلية الآداب والعلوم الإنسانية. قسم الاقتصاد و الإدارة)
عدد الصفحات : 22
أهم المباحث :
أكمل قراءة الموضوع »


البحث : تداعيات الأزمة المالية العالمية على الاقتصاد الجزائري الباحث : أ. السعيد بريكة و أ. سمير مسعي
مقدم إلى : الملتقى الدولي حول: أزمة النظام المالي والمصرفي الدولي وبديل البنوك الإسلامية (جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية. كلية الآداب والعلوم الإنسانية. قسم الاقتصاد و الإدارة)
عدد الصفحات : 4
أكمل قراءة الموضوع »






او من هنا









رد مع اقتباس
قديم 2011-02-05, 18:34   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف ستؤثر الأزمة المالية العالمية على الجزائر

https://www.4shared.com/file/88995464..._____.html?s=1

عرض عام حول الأزمة المالية العالمية

https://www.4shared.com/file/78094511..._____.html?s=1

تداعيات الأزمة المالية العالمية

https://www.4shared.com/file/69077760...b/___.html?s=1

المراحل الكبرى في الأزمة المالية منذ اندلاعها

https://www.4shared.com/file/69077760...b/___.html?s=1

الأزمة المالية

https://www.4shared.com/file/69077760...b/___.html?s=1

الأزمة المالية وقانون المالية

https://www.4shared.com/file/82742273...9/___.html?s=1

الأزمة المالية العالمية.. التشخيص والمخرج

https://www.4shared.com/file/69583197.../____.html?s=1

الأزمة المالية العالمية للإقتصادي الدكتور أبي الفضل الشعراني

https://www.4shared.com/file/87063575..._____.html?s=1

الأزمة المالية الأمريكية اسبابها و تداعياتها

https://www.4shared.com/file/69077736..._____.html?s=1

ماهية الأزمات المالية

https://www.4shared.com/file/76048245...nline.html?s=1

كتاب ضوابط الاقتصاد الإسلامي في معالجة الأزمات المالية العالمية

https://www.4shared.com/file/76706426..._____.html?s=1

الأزمات المالية الدولية

https://www.4shared.com/file/72222732...nline.html?s=1



الأزمة المالية العالمية الحالية " محاولة للفهم "

https://www.iid-alraid.de/Arabisch/Ab.../Dr0000117.doc

الأزمة المالية ولاقتصادية العالمية

https://www.fibsudan.com/pdf/hamdi.doc










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-05, 22:59   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
قمر الجزائر17
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

عندي بحث حول transport maritime ارجوا المساعدة










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-05, 23:34   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمر الجزائر17 مشاهدة المشاركة
عندي بحث حول transport maritime ارجوا المساعدة

كتاب يتحدث عن transport maritime

من

هنا









رد مع اقتباس
قديم 2011-02-07, 21:21   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
قمر الجزائر17
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب بلاده مشاهدة المشاركة

كتاب يتحدث عن transport maritime

من

هنا
مساء الخير شكرا جزيلا الله يجعلوا في ميزان حسناتك









رد مع اقتباس
قديم 2011-02-05, 23:26   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

Leur écologie et la nôtre

Visionnaire, le philosophe André Gorz avait prévu, dans ce texte paru en 1974, la récupération de l’écologie par l’industrie, les groupes financiers — en un mot, le capitalisme.

Par André Gorz

Evoquer l’écologie, c’est comme parler du suffrage universel et du repos du dimanche : dans un premier temps, tous les bourgeois et tous les partisans de l’ordre vous disent que vous voulez leur ruine, le triomphe de l’anarchie et de l’obscurantisme. Puis, dans un deuxième temps, quand la force des choses et la pression populaire deviennent irrésistibles, on vous accorde ce qu’on vous refusait hier et, fondamentalement, rien ne change.
La prise en compte des exigences écologiques conserve beaucoup d’adversaires dans le patronat. Mais elle a déjà assez de partisans capitalistes pour que son acceptation par les puissances d’argent devienne une probabilité sérieuse. Alors mieux vaut, dès à présent, ne pas jouer à cache-cache : la lutte écologique n’est pas une fin en soi, c’est une étape. Elle peut créer des difficultés au capitalisme et l’obliger à changer ; mais quand, après avoir longtemps résisté par la force et la ruse, il cédera finalement parce que l’impasse écologique sera devenue inéluctable, il intégrera cette contrainte comme il a intégré toutes les autres.
C’est pourquoi il faut d’emblée poser la question franchement : que voulons-nous ? Un capitalisme qui s’accommode des contraintes écologiques ou une révolution économique, sociale et culturelle qui abolit les contraintes du capitalisme et, par là même, instaure un nouveau rapport des hommes à la collectivité, à leur environnement et à la nature ? Réforme ou révolution ?
Ne répondez surtout pas que cette question est secondaire et que l’important, c’est de ne pas saloper la planète au point qu’elle devienne inhabitable. Car la survie non plus n’est pas une fin en soi : vaut-il la peine de survivre [comme se le demande Ivan Illich], dans « un monde transformé en hôpital planétaire, en école planétaire, en prison planétaire et où la tâche principale des ingénieurs de l’âme sera de fabriquer des hommes adaptés à cette condition » ? (...)
Il vaut mieux tenter de définir, dès le départ, pour quoi on lutte et pas seulement contre quoi. Et il vaut mieux essayer de prévoir comment le capitalisme sera affecté et changé par les contraintes écologiques, que de croire que celles-ci provoqueront sa disparition, sans plus.
Mais d’abord, qu’est-ce, en termes économiques, qu’une contrainte écologique ? Prenez par exemple les gigantesques complexes chimiques de la vallée du Rhin, à Ludwigshafen (Basf), à Leverkusen (Bayer) ou Rotterdam (Akzo). Chaque complexe combine les facteurs suivants :
— des ressources naturelles (air, eau, minéraux) qui passaient jusqu’ici pour gratuites parce qu’elles n’avaient pas à être reproduites (remplacées) ;
— des moyens de production (machines, bâtiments), qui sont du capital immobilisé, qui s’usent et dont il faut donc assurer le remplacement (la reproduction), de préférence par des moyens plus puissants et plus efficaces, donnant à la firme un avantage sur ses concurrents ;
— de la force de travail humaine qui, elle aussi, demande à être reproduite (il faut nourrir, soigner, loger, éduquer les travailleurs).
En économie capitaliste, la combinaison de ces facteurs, au sein du processus de production, a pour but dominant le maximum de profit possible (ce qui, pour une firme soucieuse de son avenir, signifie aussi : le maximum de puissance, donc d’investissements, de présence sur le marché mondial). La recherche de ce but retentit profondément sur la façon dont les différents facteurs sont combinés et sur l’importance relative qui est donnée à chacun d’eux.
La firme, par exemple, ne se demande jamais comment faire pour que le travail soit le plus plaisant, pour que l’usine ménage au mieux les équilibres naturels et l’espace de vie des gens, pour que ses produits servent les fins que se donnent les communautés humaines. (...)
Mais voici que, dans la vallée du Rhin notamment, l’entassement humain, la pollution de l’air et de l’eau ont atteint un degré tel que l’industrie chimique, pour continuer de croître ou même seulement de fonctionner, se voit obligée de filtrer ses fumées et ses effluents, c’est-à-dire de reproduire des conditions et des ressources qui, jusqu’ici, passaient pour « naturelles » et gratuites. Cette nécessité de reproduire l’environnement va avoir des incidences évidentes : il faut investir dans la dépollution, donc accroître la masse des capitaux immobilisés ; il faut ensuite assurer l’amortissement (la reproduction) des installations d’épuration ; et le produit de celles-ci (la propreté relative de l’air et de l’eau) ne peut être vendu avec profit.
Il y a, en somme, augmentation simultanée du poids du capital investi (de la « composition organique »), du coût de reproduction de celui-ci et des coûts de production, sans augmentation correspondante des ventes. Par conséquent, de deux choses l’une : ou bien le taux de profit baisse, ou bien le prix des produits augmente. La firme cherchera évidemment à relever ses prix de vente. Mais elle ne s’en tirera pas aussi facilement : toutes les autres firmes polluantes (cimenteries, métallurgie, sidérurgie, etc.) chercheront, elles aussi, à faire payer leurs produits plus cher par le consommateur final. La prise en compte des exigences écologiques aura finalement cette conséquence : les prix tendront à augmenter plus vite que les salaires réels, le pouvoir d’achat populaire sera donc comprimé et tout se passera comme si le coût de la dépollution était prélevé sur les ressources dont disposent les gens pour acheter des marchandises.
La production de celles-ci tendra donc à stagner ou à baisser ; les tendances à la récession ou à la crise s’en trouveront aggravées. Et ce recul de la croissance et de la production qui, dans un autre système, aurait pu être un bien (moins de voitures, moins de bruit, plus d’air, des journées de travail plus courtes, etc.), aura des effets entièrement négatifs : les productions polluantes deviendront des biens de luxe, inaccessibles à la masse, sans cesser d’être à la portée des privilégiés ; les inégalités se creuseront ; les pauvres deviendront relativement plus pauvres et les riches plus riches.
La prise en compte des coûts écologiques aura, en somme, les mêmes effets sociaux et économiques que la crise pétrolière. Et le capitalisme, loin de succomber à la crise, la gérera comme il l’a toujours fait : des groupes financiers bien placés profiteront des difficultés de groupes rivaux pour les absorber à bas prix et étendre leur mainmise sur l’économie. Le pouvoir central renforcera son contrôle sur la société : des technocrates calculeront des normes « optimales » de dépollution et de production, édicteront des réglementations, étendront les domaines de « vie programmée » et le champ d’activité des appareils de répression. (...)
Direz-vous que rien de tout cela n’est inévitable ? Sans doute. Mais c’est bien ainsi que les choses risquent de se passer si le capitalisme est contraint de prendre en compte les coûts écologiques sans qu’une attaque politique, lancée à tous les niveaux, lui arrache la maîtrise des opérations et lui oppose un tout autre projet de société et de civilisation. Car les partisans de la croissance ont raison sur un point au moins : dans le cadre de l’actuelle société et de l’actuel modèle de consommation, fondés sur l’inégalité, le privilège et la recherche du profit, la non-croissance ou la croissance négative peuvent seulement signifier stagnation, chômage, accroissement de l’écart qui sépare riches et pauvres. Dans le cadre de l’actuel mode de production, il n’est pas possible de limiter ou de bloquer la croissance tout en répartissant plus équitablement les biens disponibles.
Tant qu’on raisonnera dans les limites de cette civilisation inégalitaire, la croissance apparaîtra à la masse des gens comme la promesse — pourtant entièrement illusoire — qu’ils cesseront un jour d’être « sous-privilégiés », et la non-croissance comme leur condamnation à la médiocrité sans espoir. Aussi n’est-ce pas tant à la croissance qu’il faut s’attaquer qu’à la mystification qu’elle entretient, à la dynamique des besoins croissants et toujours frustrés sur laquelle elle repose, à la compétition qu’elle organise en incitant les individus à vouloir, chacun, se hisser « au-dessus » des autres. La devise de cette société pourrait être : Ce qui est bon pour tous ne vaut rien. Tu ne seras respectable que si tu as « mieux » que les autres.
Or c’est l’inverse qu’il faut affirmer pour rompre avec l’idéologie de la croissance : Seul est digne de toi ce qui est bon pour tous. Seul mérite d’être produit ce qui ne privilégie ni n’abaisse personne. Nous pouvons être plus heureux avec moins d’opulence, car dans une société sans privilège, il n’y a pas de pauvres.










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-08, 13:11   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
هاشمي15
عضو محترف
 
الصورة الرمزية هاشمي15
 

 

 
إحصائية العضو










17

أريد بحث حول مشاكل الزراعة وحلولها










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-11, 09:23   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
أسماء 1996
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أسماء 1996
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشمي15 مشاهدة المشاركة
أريد بحث حول مشاكل الزراعة وحلولها




اوكي خويا شوي برك والبحث يكون جاااااهز









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المستطاع, اوامر, تريدونه, تقدر, طلباتكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc