|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
✿.•¯`•.✿ مشروع حفظ كتاب الله.....الفوج 01 ✿.•¯`•.✿ *~قرآني في قلبي*~
مشاهدة نتائج الإستطلاع: الاستطلاع خاص بموضوع أحسن القصص القرءانية..نرجوا التصويت | |||
الموضوع 01 | 5 | 20.83% | |
الموضوع 02 | 0 | 0% | |
الموضوع 03 | 6 | 25.00% | |
الموضوع 04 | 3 | 12.50% | |
الموضوع 05 | 2 | 8.33% | |
الموضوع 06 | 1 | 4.17% | |
الموضوع 07 | 7 | 29.17% | |
المصوتون: 24. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-03-12, 20:20 | رقم المشاركة : 616 | |||||||||
|
وفيك باارك الله
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
|||||||||
2015-03-12, 20:26 | رقم المشاركة : 617 | |||
|
احسنتي...
فكذبوه فعقروها.... |
|||
2015-03-12, 21:38 | رقم المشاركة : 618 | |||
|
تفسير سورة والليل وهي مكية بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ( 1 ) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ( 2 ) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى ( 3 ) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ( 4 ) فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى ( 5 ) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ( 6 ) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ( 7 ) وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى ( 8 ) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى ( 9 ) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ( 10 ) وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى ( 11 ) إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى ( 12 ) وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأُولَى ( 13 ) فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى ( 14 ) . هذا قسم من الله بالزمان الذي تقع فيه أفعال العباد على تفاوت أحوالهم، فقال: ( وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ) [ أي: يعم ] الخلق بظلامه، فيسكن كل إلى مأواه ومسكنه، ويستريح العباد من الكد والتعب. ( وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ) للخلق، فاستضاءوا بنوره، وانتشروا في مصالحهم. ( وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأنْثَى ) إن كانت « ما » موصولة، كان إقسامًا بنفسه الكريمة الموصوفة، بأنه خالق الذكور والإناث، وإن كانت مصدرية، كان قسمًا بخلقه للذكر والأنثى، وكمال حكمته في ذلك أن خلق من كل صنف من الحيوانات التي يريد بقاءها ذكرًا وأنثى، ليبقى النوع ولا يضمحل، وقاد كلا منهما إلى الآخر بسلسلة الشهوة، وجعل كلا منهما مناسبًا للآخر، فتبارك الله أحسن الخالقين. وقوله: ( إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ) هذا [ هو ] المقسم عليه أي: إن سعيكم أيها المكلفون لمتفاوت تفاوتا كثيًرا، وذلك بحسب تفاوت نفس الأعمال ومقدارها والنشاط فيها، وبحسب الغاية المقصودة بتلك الأعمال، هل هو وجه الله الأعلى الباقي؟ فيبقى السعي له ببقائه، وينتفع به صاحبه، أم هي غاية مضمحلة فانية، فيبطل السعي ببطلانها، ويضمحل باضمحلالها؟ وهذا كل عمل يقصد به غير وجه الله تعالى، بهذا الوصف، ولهذا فصل الله تعالى العاملين، ووصف أعمالهم، فقال: ( فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى ) [ أي ] ما أمر به من العبادات المالية، كالزكوات، والكفارات والنفقات، والصدقات، والإنفاق في وجوه الخير، والعبادات البدنية كالصلاة، والصوم ونحوهما. والمركبة منهما، كالحج والعمرة [ ونحوهما ] ( وَاتَّقَى ) ما نهي عنه، من المحرمات والمعاصي، على اختلاف أجناسها. ( وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ) أي: صدق بـ « لا إله إلا الله » وما دلت عليه، من جميع العقائد الدينية، وما ترتب عليها من الجزاء الأخروي. ( فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ) أي: نسهل عليه أمره، ونجعله ميسرا له كل خير، ميسرًا له ترك كل شر، لأنه أتى بأسباب التيسير، فيسر الله له ذلك. ( وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ ) بما أمر به، فترك الإنفاق الواجب والمستحب، ولم تسمح نفسه بأداء ما وجب لله، ( وَاسْتَغْنَى ) عن الله، فترك عبوديته جانبًا، ولم ير نفسه مفتقرة غاية الافتقار إلى ربها، الذي لا نجاة لها ولا فوز ولا فلاح، إلا بأن يكون هو محبوبها ومعبودها، الذي تقصده وتتوجه إليه. ( وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى ) أي: بما أوجب الله على العباد التصديق به من العقائد الحسنة. ( فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ) أي: للحالة العسرة، والخصال الذميمة، بأن يكون ميسرًا للشر أينما كان، ومقيضًا له أفعال المعاصي، نسأل الله العافية. ( وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ ) الذي أطغاه واستغنى به، وبخل به إذا هلك ومات، فإنه لا يصحبه إلا عمله الصالح . وأما ماله [ الذي لم يخرج منه الواجب ] فإنه يكون وبالا عليه، إذ لم يقدم منه لآخرته شيئًا. ( إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى ) أي: إن الهدى المستقيم طريقه، يوصل إلى الله، ويدني من رضاه، وأما الضلال، فطرق مسدودة عن الله، لا توصل صاحبها إلا للعذاب الشديد. ( وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأولَى ) ملكًا وتصرفًا، ليس له فيهما مشارك، فليرغب الراغبون إليه في الطلب، ولينقطع رجاؤهم عن المخلوقين. ( فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى ) أي: تستعر وتتوقد. لا يَصْلاهَا إِلا الأَشْقَى ( 15 ) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى ( 16 ) وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى ( 17 ) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ( 18 ) وَمَا لأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ( 19 ) إِلا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى ( 20 ) وَلَسَوْفَ يَرْضَى ( 21 ) . ( لا يَصْلاهَا إِلا * الأشْقَى الَّذِي كَذَّبَ ) بالخبر ( وَتَوَلَّى ) عن الأمر. ( وَسَيُجَنَّبُهَا الأتْقَى * الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ) بأن يكون قصده به تزكية نفسه، وتطهيرها من الذنوب والعيوب ، قاصدًا به وجه الله تعالى، فدل هذا على أنه إذا تضمن الإنفاق المستحب ترك واجب، كدين ونفقة ونحوهما، فإنه غير مشروع، بل تكون عطيته مردودة عند كثير من العلماء، لأنه لا يتزكى بفعل مستحب يفوت عليه الواجب. ( وَمَا لأحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ) أي: ليس لأحد من الخلق على هذا الأتقى نعمة تجزى إلا وقد كافأه بها، وربما بقي له الفضل والمنة على الناس، فتمحض عبدًا لله، لأنه رقيق إحسانه وحده، وأما من بقي عليه نعمة للناس لم يجزها ويكافئها، فإنه لا بد أن يترك للناس، ويفعل لهم ما ينقص [ إخلاصه ] . وهذه الآية، وإن كانت متناولة لأبي بكر الصديق رضي الله عنه، بل قد قيل إنها نزلت في سببه، فإنه - رضي الله عنه- ما لأحد عنده من نعمة تجزى، حتى ولا رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلا نعمة الرسول التي لا يمكن جزاؤها، وهي [ نعمة ] الدعوة إلى دين الإسلام، وتعليم الهدى ودين الحق، فإن لله ورسوله المنة على كل أحد، منة لا يمكن لها جزاء ولا مقابلة، فإنها متناولة لكل من اتصف بهذا الوصف الفاضل، فلم يبق لأحد عليه من الخلق نعمة تجزى، فبقيت أعماله خالصة لوجه الله تعالى. ولهذا قال: ( إِلا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأعْلَى * وَلَسَوْفَ يَرْضَى ) هذا الأتقى بما يعطيه الله من أنواع الكرامات والمثوبات، والحمد لله رب العالمين. |
|||
2015-03-12, 21:45 | رقم المشاركة : 619 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-03-12, 22:55 | رقم المشاركة : 620 | |||
|
بارك الله فيك اختي الاثر على التفسير الوافي ربي يجعله في ميزان حسناته |
|||
2015-03-12, 23:12 | رقم المشاركة : 621 | |||
|
زيادة الى ما وضعته الاخت أثر بارك الله فيها من تفسير لسورة الليل
اسمحن لي ان اضع بين ايديكن ما و جدته عن هذه السورة سورة الليل السّورة مكِّيّة. وآياتها إحدى وعشرون بلا خلاف. وكلماتها إحدى وسبعون. وحروفها ثلاثمائة وعشر. فواصل آياتها على الأَلف. قيل لها سورة اللَّيل؛ لمفتتحها. .مقصود السّورة: القسم على تفاوتُ حال الخَلق في الإِساءَة والإِحسان، وهدايتُهم إِلى شأْن القرآن، وترهيب بعض بالنار، وترغيبُ بعض بالجِنان والبدارُ إِلى الصّدقة كفارةً للذنوبِ والعصيان، ووعد بالرضى الرحمنُ المنَّان، في قوله: {وَلَسَوْفَ يرضى}. سميت هذه السورة في معظم المصاحف وبعض كتب التفسير (سورة الليل) بدون واو، وسميت في معظم كتب التفسير (سورة والليل) بإثبات الواو، وعنونها البخاري والترمذي (سورة والليل إذا يغشى). وهي مكية في قول الجمهور، واقتصر عليه كثير من المفسرين. وحكى ابن عطية عن المهدوي أنه قيل: إنها مدنية، وقيل: بعضها مدني، وكذلك ذكر الأقوال في (الإِتقان)، وأشار إلى أن ذلك لِما روي من سبب نزول قوله تعالى: {فأما من أعطى واتقى} (الليل: 5) إذ روي: أنها نزلت في أبي الدحداح الأنصاري في نخلة كان يأكل أيتامٌ من ثمرها وكانت لرجل من المنافقين فمنعهم من ثمرها فاشتراها أبو الدحداح بنخيل وجعلها لهم. وعُدّت التاسعة في عداد نزول السور، نزلت بعد سورة الأعلى وقبل سورة الفجر. أغراضها: احتوت على بيان شرف المؤمنين وفضائل أعمالهم ومذمة المشركين ومساويهم وجزاء كلَ. وأن الله يهدي الناس إلى الخير فهو يجزي المهتدين بخير الحياتين والضالين بعكس ذلك. وأنه أرسل رسوله صلى الله عليه وسلم للتذكير بالله وما عنده فينتفع من يخشى فيفلحُ ويَصدف عن الذكرى من كان شقياً فيكون جزاؤه النار الكبرى وأولئك هم الذين صدهم عن التذكر إيثار حب ما هم فيه في هذه الحياة. وأُدمج في ذلك الإِشارة إلى دلائل قدرة الله تعالى وبديع صنعه |
|||
2015-03-13, 01:17 | رقم المشاركة : 622 | |||
|
بسم الله الرحمان الرحيم |
|||
2015-03-13, 05:12 | رقم المشاركة : 623 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته |
|||
2015-03-13, 05:15 | رقم المشاركة : 624 | |||
|
شكرا اختي الاثر على تفسير السورة بارك الله فيك وجزاك كل خيير |
|||
2015-03-13, 07:59 | رقم المشاركة : 625 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته |
|||
2015-03-13, 08:05 | رقم المشاركة : 626 | |||
|
حبيت نشكر الاخوات الاثر الجميل واناييس الربيع على المجهودات المبذولة ان شاء الله في ميزان حسناتكم وربي يجازيكم كل خير. |
|||
2015-03-13, 08:38 | رقم المشاركة : 627 | |||
|
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
باسم الله الرحمان الرحيم والّليل إذا يغشى(1) والّنهار إذا تجلى(2) وما خلق الّذكر والأنثى(3)إن سعيكم لشتّى(4) فأما من أعطى واتقى(5)وصذق بالحسنى(6) فسنيسره لليسرى (7) وأما من بخل واستغنى (8) وكذب بالحسنى (9)فسنيسره للعسرى(10) وما يغنى عنه ماله إذا تردى(11) إنّ علينا للهدى(12) وإن لنا للأخرة والأولى(13) فأنذرتكم نارا تلظى (14) لايصلاها إلا الأشقى(15) الذي كذب وتولى (16) وسيجنبها الأتقى (17)الذي يؤتي ماله يتزكى(18) وما لأحد من نعمة تجزى (19)إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى (20) ولسوف يرضى(21) صدق الله العظيم |
|||
2015-03-13, 08:45 | رقم المشاركة : 628 | |||
|
سورة الليل |
|||
2015-03-13, 09:00 | رقم المشاركة : 629 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2015-03-13, 09:12 | رقم المشاركة : 630 | |||
|
السلام عليكم سورة الليل وآياتها 21 - برواية ورش اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم واليل إذا يغشى (1) والنّهار إذا تجلّى (2) وما خلق الذّكر والانثى (3) إنّ سعيكم لشتّى (4) فأمّا من اعطى و اتّقى (5) وصدّق بالحسنى (6) فسنيسّره لليسرى (7) وأمّا من بخل واستغنى (8) وكذّب بالحسنى (9) فسنيسّره للعسرى (10) وما يغني عنه ماله إذا تردّى (11) إنّ علينا للهدى (12) وإنّ لنا للاخرة والاولى (13) فأنّذرتكم نارا تلضّى (14) لايصلاها إلاّ الاشقى (15) الّذى كذّب وتولى (16) وسيجنّبها الاتقى (17) الّذى يوتى ماله يتزكّى (18) ومالأحد عنده من نّعمة تجزى (19) الاّ ابتغاء وجه ربّه الاعلى (20) ولسّوف يرضى (21) |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc