|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-04-16, 19:58 | رقم المشاركة : 601 | ||||
|
"الاشتراكيون الثوريون": قافلة شعبية لرفع علم مصر على تيران وصنافير ورفض بيعها للسعودية أعلن عدد من القوى الثورية والسياسية عن تنظيم قافلة شعبية إلى جزيرتي تيران وصنافير لرفع علم مصر عليهما، مؤكدين عدم اعترافهما بتبعية الجزيرتين للسعودية. وكتبت حركة الاشتراكيون الثوريون، على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "إعلان.. تُعلن القوى السياسية والحركات الثورية تنظيم قافلة شعبية إلى جزيرتي تيران وصنافير لرفع علم مصر (علم مينا دانيال) على الجزيرتين؛ لإلغاء كل الاتفاقيات التي تخضع مصر لإسرائيل أو تبيع الأرض للسعودية، هذا وسوف تعلن القوى الآتية التفاصيل في وقتٍ قريب، حركة الاشتراكيين الثوريين، حركة شباب 6 أبريل، 6 أبريل- الجبهة الديمقراطية، حزب مصر القوية". ونظم العديد من القوى الشبابية والسياسية أمس عدة تظاهرات اعتراضًا على استيلاء السعودية على جزيرتي تيران وصنافير بمساعدة عبدالفتاح السيسي، مؤكدين مصرية تيران وصنافير وعدم التفريط فيهما.
|
||||
2016-04-16, 20:03 | رقم المشاركة : 602 | |||
|
|
|||
2016-04-16, 20:10 | رقم المشاركة : 603 | |||
|
تعليقا على مظاهرات "يوم الأرض والعرض".. محسوب: ولادة جديدة لثورة يناير صف محمد محسوب، أستاذ القانون ووزير الدولة للشؤون القانونية والنيابية سابقًا، المظاهرات التي دعت إليها القوى السياسية تحت اسم "يوم الأرض والعرض"، بأنها: "ولادة جديدة لثورة يناير". وقال محسوب -في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر"-: "ولادة جديدة لثورة يناير، ترفض الفُرقة، وتتحدى القمع، وتدافع عن أرضنا"، مضيفًا: "سيسقط السيسي اليوم أو غدا، أما بناء الوطن والحفاظ عليه فمهمة هؤلاء الثوار". ودعت قوى سياسية وثورية، بالإضافة إلى جماعة الإخوان المسلمين، إلى المشاركة في تظاهرات اليوم الجمعة تحت شعار "جمعة الأرض هي العرض"، احتجاجًا على بيع السيسي لجزيرتي "تيران وصنافير" إلى المملكة العربية السعودية. ويوم السبت الماضي، أعلن مجلس الوزراء المصري أنه تم بموجب اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والمملكة العربية السعودية، التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير للمملكة. |
|||
2016-04-16, 20:23 | رقم المشاركة : 604 | |||
|
منقول
|
|||
2016-04-16, 20:53 | رقم المشاركة : 605 | |||
|
الجزيرتان..الاغتصاب وحقوق الملكية |
|||
2016-04-16, 21:05 | رقم المشاركة : 606 | |||
|
"الجويسري": مناخ مصر الآن مؤهل لجذب الاستثمار |
|||
2016-04-16, 22:38 | رقم المشاركة : 607 | |||
|
لا يهمني أمر الجزيرتان ا، تكون مصرية أو سعودية
ما يهمني أنها جزيرتان عربيتان ممنوعة الاستعمال العسكري والرقابة البحرية فهي تحت الحماية الدولية منذ زمن وفيها عساكر دوليين يعني غربيين أوربيين نيابة عن اٍسرائيل السؤال المطروح لمذا اٍسرائيل لم تثر ضجة على اٍعطاء الجزيرتان للسعودية وهي من يهمها أمر الجزيرتان لأنها تشكل مضايق بحرية مهمة لا شك أن اٍعطائها للسعودية ضمانة لاٍسرائيل أكثر بكثير لمصر فمصر لا تؤتمن حتى ولو بمعاهدات الذل والعار قد يأتي يوم ويعتلي السلطة رجل له نخوة وغيرة على دينه وعروبته ويضرب معاهدة كامب ديفد عرض الحائط بينما السعودية فهي مملكة مباديئ ولا يمكن أبدا أن تغدر باٍسرائيل لأن السعودية واٍسرائيل هم أشقاء من نفس الرضاعة الاٍنقليزية وولد كل منهما من نفس الفراش ونفس القابلة كما أن السعودية تمثل السلطة الدينية للمسلمين ومن اٍرتضت بيع أرض الاٍسراء والمعراج لا بد لها وأن تحمي مضيق الجزيرة لصالح اٍسرائيل بعيدا عن أمر الجزيرة وما يدور حولها يمكن أن نعرف الصفقة الاٍنقلابية السرية التي أطاحت بمرسي فلا شك أن الجزيرتان واحدة منهما فالسعودية لا تبارك الاٍنقلاب لله في لله |
|||
2016-04-16, 23:03 | رقم المشاركة : 608 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2016-04-16, 23:32 | رقم المشاركة : 609 | ||||
|
اقتباس:
لا تخف المعركة قادمة وسيأتي اليوم الموعود لا محالة فقد تعلمنا من ثورة الجزائر كيف نطرد الاٍستعمار مهما طال زمن مكوثه فاٍن كنا في الجزائر 130 سنة تحت الاٍحتلال وحافضنا على هويتنا وديننا وطردنا الاستعمار شر طردة فما بالك ب 70 سنة لفلسطين نحن شعب لا ينسى رغم المؤامرات والخداع والنفاق والكذب ورغم المعاهدات المبرمة مع دول الاٍنبطاح والخنوع |
||||
2016-04-16, 23:53 | رقم المشاركة : 610 | |||
|
استعادة السعودية ل "صنافير" و"تيران " خطة محكمة.. من الرابح ومن الخاسر- بقلم عبد الباري عطوان الإثنين, 11 نيسان 2016 الساعة 13:29 | مواقف واراء, زوايا ا يجب الاعتراف بان الاسرة الحاكمة في المملكة العربية السعودية، ورغم الاراضي الشاسعة التي تسيطر عليها في شبه الجزيرة العربية، بما في ذلك آلاف الجزر في البحر الاحمر والخليج العربي، الا انها تسعى دائما للاحتفاظ بكل شبر ارض يقع تحت سيادتها، وتسعى في الوقت نفسه لضم المزيد من “اراض”، او “جزر”، او “واحات” في دول الجوار، حتى لو كانت موضع نزاع، سواء بقوة السلاح او المال. نقول هذا الكلام، الذي قد يفاجيء كثيرين، بمناسبة حالة الجدل المتصاعدة حاليا في اوساط سياسية وقانونية مصرية، بعد الاعلان عن توقيع اتفاق بين الحكومتين المصرية والسعودية بترسيم الحدود البحرية ينص على ان جزيرتي تيران وصنافير في مدخل خليج العقبة سعوديتان، وان دور مصر فيهما هو توفير الحماية. القيادة السعودية تتحرك دائما في توقيت محسوب بعناية فائقة، وتقتنص الفرص الملائمة لها، لحسم القضايا الحدودية موضع الخلاف مع دول الجوار، سواء كانت خليجية او يمنية او مصرية. المقصود بالفرص الملائمة، هو ضعف هذه الدول المعنية سياسيا او عسكريا او اقتصاديا، وحاجتها الماسة للمال والدعم الاقتصادي، وتجنب الحروب، ووجود قيادات على رأسها يمكن الضغط عليها ومساومتها لتقديم التنازلات على صعيد الاراضي او الجزر او الواحات، بما يلبي مطالب وشروط الطرف السعودي. لنأخذ اليمن مثالا، فبعد حصار اليمن اقتصاديا، وطرد السلطات السعودية اكثر من مليون يمني كانوا يعملون لديها، ويتمتعون بامتيازات عديدة من بينها حق الدخول والعمل في المملكة، ودون الخضوع لشرط “الكفيل”، عقابا لليمن على معارضة حكومتها العدوان الامريكي على العراق عام 1991، وتوقيعها اتفاق الوحدة التاريخي بين الجنوب والشمال، وساهمت هذه الخطوة السعودية بدور الاسد في احداث ازمة يمنية اقتصادية طاحنة، لانها فاقمت من ازمة البطالة باضافة حوالي مليون عاطل، وحرمت حوالي مليون اسرة على الاقل من تحويلات هؤلاء المالية، الامر الذي عطل الدورة الاقتصادية واحدث شللا فيها، وخفض قيمة الريال اليمني اكثر من مئة في المئة، وفاقم من معاناة 25 مليون مواطن. في ظل هذه الاوضاع الاقتصادية المتدهورة ضعطت السلطات السعودية على الرئيس اليمني علي عبد الله صالح بكل الطرق والوسائل لاجباره على ترسيم الحدود وفق تصوراتها، والقبول بخط 19 الذي يعطيها مساحة واسعة من الاراضي، وليس على اساس خط 17 الانكليزي، الذي كانت تصر عليه الحكومة اليمنية، علاوة على ما نجحت، اي السعودية، في قضمه من مدن وقرى على طول الحدود يؤكد اليمن انها تابعة له، حسب ترسيم الحدود الانكليزي في الجنوب. الاخطر من ترسيم الحدود، وحصول السعودية على ما تريد من ارض، هو تنازل الرئيس اليمني عن اتفاقية الطائف التي كانت تنص على “استئجار”، وليس امتلاك السعودية، لمدينتي جيزان ونجران، واجزاء من اقليم عسير، لمدة مئة عام انتهت مدتها بعد عام 2000، واصبحت المدينتان سعوديتان رسميا، ولم يعد لليمن اي حق للمطالبة بهما، مقابل مساعدات مالية سعودية، واستيعاب حوالي مليون عامل يمني، وفازت السعودية بالارض وترسيم الحدود، ولكنها لم تلتزم بالشق الاقتصادي من الاتفاق، الا جزئيا، الامر الذي احدث مرارة وشعور بالخذلان لدى اليمنيين ترجمته الحرب الحالية، وتمسك الحوثيين باسترجاع المدينتين وتوغلهما في الاراضي السعودية اكثر من مرة. زيارة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الحالية الى القاهرة، وما تمخضت عنه من اتفاق على ترسيم الحدود البحرية، جاءت في توقيت “ذكي” للغاية، وبعد ضغوط نفسية عديدة على الجانب المصري لدفعه للتنازل عن الجزيرتين المذكورتين آنفا، فحكم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يواجه ازمات اقتصادية طاحنة، ويحتاج الى 43 مليار دولار لسد العجز في ميزانية العام الحالي فقط، مثلما يواجه ازمة ديون خارجية وبطالة عالية تزيد عن 30 بالمئة، مضافا الى كل هذا، تدهور في قيمة الجنيه المصري، وتوتر امني في صحراء سيناء، وخطر خسارة حصة مصر من مياه النيل (56 مليار متر مكعب سنويا) اي اكثر من ثلثي المياه، بسبب سد النهضة الذي تقيمه اثيوبيا لتحويل مجرى النهر، تحت ذريعة توليد الكهرباء وبدعم من اسرائيل. في ظل هذا الوضع الاقتصادي المصري المنهار تحركت السلطات السعودية في التوقيت المناسب وفتحت ملف الجزر المتنازع عليها مع مصر في البحر الاحمر، ولوحت بمساعدات بقيمة 20 مليار دولار في حال وضع الرئيس السيسي، او رئيس وزرائه شريف اسماعيل، توقيعه على اتفاق نهائي في هذا الصدد، وهذا ما حصل. لن نناقش هنا الجوانب التاريخية والقانونية والسيادية التي تتعلق بالجزر وملكيتها، فهذا الجدل متروك للخبراء المصريين، الموالين والمعارضين، مثلما هو متروك ايضا لـ”البرلمان” المصري للتصديق او عدمه على الاتفاق، مثلما ينص الدستور المصري، ولا يخامرنا ادنى شك بأن “سلق” هذا الدستور وكذلك والاستفتاء الشعبي عليه، والتعجيل بالانتخابات البرلمانية الحالية، كلها جاءت من اجل التوصل الى هذا الاتفاق مع السعودية لاغلاق الملف الحدودي بصورة نهائية، مقابل ملياري دولار سنويا، واقامة “جسر الملك سلمان” والحصول على استثمارات بحدود 20 مليار دولار. البرلمان سيصادق حتما على هذا الاتفاق، لان الغالبية الساحقة من اعضائه من الموالين للرئيس السيسي، واذا كانت هناك معارضة فهي شكلية ومستأنسة، ومحدودة العدد، وادوار بعض قياداتها مرسومة من قبل النظام، وربما متفق عليها مسبقا، واللهم الا اذا حدثت معجزة وقرر الرئيس السيسي نتيجة ضغط شعبي الغاء الاتفاق المتعلق بالجزر لامتصاص هذا الضغط، واستخدامه كذريعة، وهذا احتمال ضئيل للغاية. مشروع بناء جسر بطول ستين كيلومترا فوق البحر الاحمر يربط بين مصر والسعودية مفيد للبلدين، وسيفتح افقا ارحب للتعاون الاقتصادي وتنشيط التجارة البينية، وتوظيف عشرات الآلاف من العاطلين عن العمل في الجانبين، وخاصة في منطقة التجارة الحرة في الجانب المصري في سيناء، الامر الذي سيضخ مليارات الدولارات في الخزينة المصرية، وبما يحسن اوضاع سكانها (سيناء) الذين يزيد عددهم عن 400 الف مواطن اهملتهم الحكومة المركزية في القاهرة لعقود، وشككت في هويتهم الوطنية وولائهم للدولة المصرية، الامر الذي دفعهم الى ممارسة اعمال “محرمة” وخارجة عن القانون، مثل التهريب والانخراط في صفوف جماعات اسلامية متشددة، ترفع السلاح بالتالي في وجه السلطات، وتمارس كل انواع القتل والتدمير. “الذكاء” السعودي لا ينحصر في سياسة فرض الامر الواقع، واستغلال ضعف الآخر، وانما في ربط “التنازل” عن الجزيرتين الخلافي مع مشروع بناء جسر الملك سلمان الذي يحظى بتأييد الكثيرين في مصر لفوائده الاقتصادية الجمة، اي مثل مقوله “رفع سعر القطة وتخفيض سعر الجمل شريطة ان يتم البيع للاثنين معا”. الاتفاق البحري اعطى المعارضة المصرية، و”الاخوانية” منها بالذات، “ذخيرة” حيه في معركتها ضد النظام بعد ان خفت صوتها في الفترة الاخيرة، فـ”الارض” تعتبر قضية مقدسة في الذهنية المصرية، وتعود جذورها الى اكثر من سبعة آلاف عام، واذكر ان الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات (صاحب الهوى المصري) كان من اكثر الناس فهما لهذه الحساسية الوجدانية، ولذلك رفض رفضا باتا ان يمتد مدرج مطار رفح الجوي بضعة كيلومترات في سيناء، بسبب محدودية مساحة قطاع غزة (150 ميلا مربعا بطول 40 كيلومترا فقط)، واصر على ان يكون هذا المدرج بالكامل داخل حدود القطاع تجنبا لاي مشاكل، او حساسيات مع الاشقاء المصريين. ربما من السابق لاوانه اصدار اي احكام من جانبنا حول هذا الاتفاق، سلبا او ايجابا، في ظل الاحتفالات الضخمة في الجانبين الرسميين المصري والسعودي، لان شهادتنا مجروحة، وكل ما نستطيع ان نفعله الآن هو ان نتضرع الى الله ان يكون حظ الاشقاء المصريين افضل كثيرا من حظ الاشقاء اليمنيين، ومن قبلهم الاماراتيين (واحة البريمي وحقل الشيبة وشريط العديد)، والكويتيين (المنطقة المحايدة)، والبحرينيين (حقل السعفة) والقطريين (مخفر الخفوس)، ولا نقول اكثر من ذلك. |
|||
2016-04-17, 00:02 | رقم المشاركة : 611 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2016-04-17, 00:27 | رقم المشاركة : 612 | |||
|
يا عبد الباري ... والله ان بلادك فلسطين المحتلة منذ ستين سنة أولى بمحاضراتك وتحليلاتك وهرطقاتك أما العلاقة بين مصر والسعودية فهي أكبر من أن يدركها عقلك المريض المتناقض
|
|||
2016-04-17, 12:42 | رقم المشاركة : 613 | |||
|
نائب المستشارة الألمانية في القاهرة على رأس وفد يضم 120 مستثمر |
|||
2016-04-17, 14:31 | رقم المشاركة : 614 | |||
|
|
|||
2016-04-17, 16:51 | رقم المشاركة : 615 | |||
|
هل جزيرتي تيران و صنافير ....... سعوديتان ؟ أرسلت بواسطة admin في 3-7-1437 هـ (524 قراءة) الموضوع مقالات سياسية زائر كتب " https://pbs.twimg.com/media/Cfl5rawWcAAumH4.jpg أولا : المملكة العربية السعودية تأسست بشكلها الحالي فقط وحصرا في 1932م ولم يكن يملك النظام السعودي شمال الجزيرة العربية ولا غربها قبل ذلك ثانيا : ترسيم الحدود البحرية بين مصر والدولة العثمانية سنة 1906م أعطى جزيرتي تيران و صنافير لمصر والوثائق موجودة وتشهد بذلك ثالثا : 34 فبراير 1949م مصر توقع مع إسرائيل هدنة رودس وخط الهدنة يتضمن حدود 1906 فيما عدا قطاع غزة رابعا : 10 مارس 1949م إسرائيل تخترق هدنة رودس وتتعدى على الحدود البحرية لمصر المرسومة شرق طابا وغرب إيلات وتسيطر على أم الرشراش خامسا : 1950م النظام السعودي يدعي ملكيته للجزيرتين وترفض مصر وتتمسك بحدود معاهدة 1906 فتتركها السعودية لمصر لعدم وجود سلاح بحرية لديهالحمايتهما سادسا : 1951م الحكومة المصرية تعلن جزيرتي تيران و صنافير جزر مصرية ولابد من إخطار مصر قبل العبور منهما وتحظر مرور السفن الإسرائيلية سابعا : 25 يونيو 1952 تعلن إسرائيل تحويل منطقة أم الرشاش المصرية المحتلة إلى ميناء إيلات كرد فعل على منع عبور السفن الإسرائيلية ثامنا : مصر تقدم مذكرة رسمية للأمم المتحدة سنة 1954 متضمنة الخرائط وإتفاقية 1906م وما يثبت وجود قوات مصرية فيها منذ الحرب العالمية الثانية تاسعا : مصر تؤكد للهيئة العامة للأمم المتحدة سنة 1954م أن جزيرتي تيران و صنافير مصرية ولا تملك السعودية فيهما أي حق تاريخي أو قانوني عاشرا : مارس 1957 إسرائيل تنسحب من سيناء وجزيرتي تيران و صنافير بعد اشتراط وجود قوات دولية لضمان الملاحة والأمم المتحدة تقر بمصريتها حادى عشر : السعودية سنة 1957م ترسل مذكرة للأمم المتحدة تعترض على إعتبار حزيرتي تيران و صنافير جزر مصرية ولا تتلقى ردا من الأمم المتحدة ثانى عشر : سنة 1958م إتفاقية البحار تلزم مصر بحرية الملاحة للسفن الإسرائيلية ومصر تلتزم بالأمر ثالث عشر : 19 مايو 1967م القوات الدولية للأمم المتحدة تغادر من سيناء وقطاع غزة وتنهي مهامها في مصر رابع عشر : 22 مايو 1967م مصر تعلن رسميا إغلاق مضيق تيران في وجه الملاحة الإسرائيلية خامس عشر : 10 يونيو 1967م إسرائيل تكمل إحتلالها لسيناء وجزيرتي تيران و صنافير سادس عشر : 26 مارس 1979م مصر توقع مع إسرائيل إتفاقية السلام ويقر المجتمع الدولي ما كان مقررا من حق مصر على الجزيرتين مع اقرارها بحرية الملاحة سابع عشر : مصر تعلن رسميا سنة 1983م رأس محمد و جزيرة تيران و جزيرة صنافير محميات طبيعية مصرية تابعة للدولة المصرية ثامن عشر : 1989 السعودية تنشر إصدار تظهر فيه الجزيرتان ضمن الأراضي السعودية ولم تعقب مصر كون الجزيرتين تحت سيطرتها وبالمنطقة ج تاسع عشر : التقرير الرسمى للأمم المتحدة بعد التحكيم الدولي بين مصر و إسرائيل يتحدث عن شكل الحدود المصرية وأن تيران و صنافير مصرية بدء من المؤرخ اللبناني نعوم بك بن بشارة نقولا شقير، الذي توفي في القاهرة و الذي كان مندوب الحكومه المصريه في لجنه ترسيم الحدود بين الدوله العثمانيه و مصر أصدر كتابًا عام 1906 تحت عنوان تاريخ سيناء القديم والحديث، وذلك بعدما طاف شبه جزيرة سيناء كاملة، وأكد في صفحه رقم 16 الذي حمل توصيفًا جامعًا لسيناء حدودًا وأهلًا، أن جزيرتي تيران وصنافية تقعان بالكامل ضمن الجزر المصرية الثلاث في خليج العقبة: «تيران، صنافر، وفرعون». - و هذا رابط الكتاب https://drive.google.com/open |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المستقبل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc