|
المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الفوج الخامس الخاص ب & تاليف قصة &
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-04-02, 19:25 | رقم المشاركة : 601 | ||||
|
فلتقومو بتجميع كل ماقمتم به حتى الان
|
||||
2013-04-02, 19:26 | رقم المشاركة : 602 | |||
|
كي يجي اسامة نقولو يصحح الاخطاء الاملائية ههههههه انا منعرفش |
|||
2013-04-02, 19:26 | رقم المشاركة : 603 | |||
|
ههههه اوكي |
|||
2013-04-02, 19:31 | رقم المشاركة : 604 | |||
|
طال ما سمعنا عن قصص النجاح التي كانت بدايتها بسيطة لأشخاص نجحوا في تجاوز الصعوبات والثبات عند العقبات واستطاعوا بفضل عزيمتهم وصمودهم أن ينقشوا أسمائهم على لائحة النجاح بأحرف من ذهب وصمود واحدة منهم |
|||
2013-04-02, 19:53 | رقم المشاركة : 605 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2013-04-02, 19:53 | رقم المشاركة : 606 | |||
|
طال ما سمعنا عن قصص النجاح التي كانت بدايتها بسيطة لأشخاص نجحوا في تجاوز الصعوبات والثبات عند العقبات واستطاعوا بفضل عزيمتهم وصمودهم أن ينقشوا أسمائهم على لائحة النجاح بأحرف من ذهب وصمود واحدة منهم توالت الايام وراء بعضها وصارت صمود في السابعة عشر من عمرها أين فتح باب معاناة جديد من حياتها فقد تدهورت حالة والدها الصحية وبات لا يبرح الفراش شعرت صمود أن الزمان يعاقبها من جديد لب كابوس تمنت ان ينتهي فوالدها كان الملاذ الوحيدوسندها والسراج الوهاج الذي يضيء دربها أما الآن فابصاره في الفراش وسماع صوت أنينه قطع نفسها وارهقها الى جانب ذلك جدها الذي كان يذلها كلما لمحها ويشبعها كلاما يهز البدن عنها وعن امهاويعتبرها العاصفة الذي حصدتها امها بعدما كانت قد زرعت الريح وللاسف لم يكن أمامها سوى قبر امها الذي ترتوي اليه لتشكو صدى جروحها وشوك الايام لمن غادرت الحياة تاركة زهرة لم تتفتح بعد صمود فتاة مؤمنة بنفسها واثقة بقدراتها وشامخة في خطواتها الى أن جاء ذلك اليوم الذي عكر صفوها ,سلبها طفولتها زعزع كيانها وقلب مجرى حياتها فأنى لها أن تنسى يوم العاصفة الذي غلق فيه لها باب من أبواب الجنة إثرموت أمها وهي في مقتبل العمر كان عيبها الوحيد والذي لم يكن ذنبها كونها فتاة غير شرعية وبالرغم من هذا استطاعت بفضل زوج أمها أو أبيها إن صح القول تجاوز كلام الناس اللاذع ولسعاتهم الجارحة ونعتهم لها باللقيطة كانت وأباها يعيشان في بيت مزري الأوضاع يفتقد لأبسط وسائل الحياة ملؤه الحب لكن ابتسامة الوالد الحنون أنارت ظلام الدامس بالمنزل و أصوات ضحكاته عوضتها عن صوت التلفاز الذي لم يكن في وسعها أن تشتريه فكان سندها في حياتها ,غافر زلاتها ,ماسح دمعاتها وبلسم جروحها عمل ليل نهار كي تستطيع أن تلتحق بمدرسة خاصة وفعلا التحقت بها بل وكانت جد متميزة ومجتهدة هذا ما جعل لها أعداء يتربصون خطاها وينتظرون عثراتها ليوقعوا بها هذا ماجغل صمود تفكر في الانتحار بعد ان لم تجد غير القبر انيسا والوحدة رفيقا فانعدمت تقتها بنفسها وضعف ايمانها بربها بحر الألم يسد كل الطرق واذا برفقة سوء تلتمس يدي صمود وتجعلها تغرق في المياه العكرة لتلوث طموحها وتفقدها الارادة والعزيمة وتكسرالاشرعة التي كانت تقودها اذ تراجعت علاماتها الدراسية وباتت فتاة لا مبالية عديمة المسؤولية تائهة . في يوم ممطر من ايام الشتاء تاخرت صمود في العودة الى البيت كان والدها يضيءشمعة نورها طفيف اثرى انقطاع الكهرباء بسبب العاصفة منتظر عودة ابنته وكلما عصف البرق اضاء ذلك المنزل الذي آل الى بيت موحش مليء بالحزن والتعاسة لم يتمالك والد صمود نفسه وأحس بوجع في صدره وخوف من مكروه قد يصيب ابنته استجمع قواه وعزم على الخروج بحثا عنها فارتدا معطفا رثا وانطلق يبحث عن ابنت. كان المطر يهطل بغزارة ولم يتوقف صوت الرعد ولا وهجالبرق. فاتجه نحو المدرسة لكنهم اخبروه انها لم تأتي اليوم ضاق قلب الاب المسكين وراح يبحث عنها في كل مكان واخيرا وجدها وافقة اعلى حافة الواد نعم كانت صمود تفكر في الانتحار وماكادت ان تخطو رجلها خارج الحافة حتى امسك بها والدها وضمها قائلا بصوت عال:هل انت مجنونة ؟ما الذي تحاولين فعله بتهورك؟هل هذا ما تريدينه فعلا ان تتخلي عن كل شيء هل سوف تهربين ؟ماذا عن كل ماعلمتك اياه ، أين هي صمود ابنتي القوية التي كانت قد عقدت العزم ان تجتهد لتتمكن من العمل في النازا فتلزم الناس على احترامها وتغير نظرة المجتمع لها انسيتي وعدك لي..كيف تستسلمين بهذه السهولة ؟... لم يكد ينهي كلامه حتى خارت قواه ، تحرك شيء داخل صمود واخيرا عادت لتسمع صوت رقص قطرات المطر على انغام الرعد اعانت والدها وعادا الى المنزل واهتمت به وفي الصباح فتح عينيه فوجدها نائمة على صدره الحنون ففتحت عيناها وقالت:ابي هل انت بخير هل تشكو من شيء هل احضر الطبيب؟اجاب الاب:لم تساليني عن صحتي منذ اشهر سعيد لانك عدتي لرشدك والان اترين تلك العلبة اعلى الخزانة فلتحضريها لي" صمود:"حاضرة"فتح والد صمود العلبة وكان في داخلها ظرف مغلق بدت لصمود كأنها رسالة الاب:خذي انها لكي هاته الرسالة كتبتها والدتك خصيصا لكي فلتقرئيها بتمعن |
|||
2013-04-02, 19:55 | رقم المشاركة : 607 | |||
|
|
|||
2013-04-02, 20:01 | رقم المشاركة : 608 | |||
|
شكرااااا ساصحح ماتبقى من اخطأ |
|||
2013-04-02, 20:05 | رقم المشاركة : 609 | |||
|
اوكييييي |
|||
2013-04-02, 20:12 | رقم المشاركة : 610 | |||
|
طال ما سمعنا عن قصص النجاح التي كانت بدايتها بسيطة لأشخاص نجحوا في تجاوز الصعوبات والثبات عند العقبات واستطاعوا بفضل عزيمتهم وصمودهم أن ينقشوا أسمائهم على لائحة النجاح بأحرف من ذهب وصمود واحدة منهم صمود فتاة مؤمنة بنفسها واثقة بقدراتها وشامخة في خطواتهاإلىأن جاء ذلك اليوم الذي عكر صفوها ,سلبهاطفولتها زعزع كيانها وقلب مجرى حياتها فأنى لها أن تنسى يوم العاصفة الذي غلق فيه لها باب من أبواب الجنة إثرموت أمها وهي في مقتبل العمر كان عيبها الوحيد والذي لم يكن ذنبها كونها فتاة غير شرعية وبالرغم من هذا استطاعت بفضل زوج أمها أو أبيها إن صح القول تجاوز كلام الناس اللاذع ولسعاتهم الجارحة ونعتهم لها باللقيطة كانت وأباها يعيشان في بيت مزري الأوضاع يفتقد لأبسط وسائل الحياة ملؤه الحب لكن ابتسامة الوالد الحنونأنارت ظلام الدامس بالمنزل و أصوات ضحكاته عوضتها عن صوت التلفاز الذي لم يكن في وسعها أن تشتريه فكان سندها في حياتها ,غافر زلاتها ,ماسح دمعاتها وبلسم جروحها عمل ليل نهار كي تستطيع أن تلتحق بمدرسة خاصة وفعلا التحقت بها بل وكانت جد متميزة ومجتهدة هذا ما جعل لها أعداء يتربصون خطاها وينتظرون عثراتها ليوقعوا بها توالت الأيام وراء بعضها وصارت صمود في السابعة عشر من عمرها أين فتح باب معاناة جديد من حياتها فقد تدهورت حالة والدها الصحية وبات لا يبرح الفراش شعرت صمود أن الزمان يعاقبها من جديد لب كابوس تمنت أن ينتهي فوالدها كان الملاذ الوحيدوسندها والسراج الوهاج الذي يضيء دربها أما الآن فإبصاره في الفراش وسماع صوت أنينه قطع نفسها و أرهقها إلى جانب ذلك جدها الذي كان يذلها كلما لمحها ويشبعها كلاما يهز البدن عنها وعن أمهاويعتبرها العاصفة الذي حصدتها أمهابعدما كانت قد زرعت الريح وللأسف لم يكن أمامها سوى قبر أمها الذي ترتوي إليه لتشكو صدى جروحها وشوك الأيام لمن غادرت الحياة تاركة زهرة لم تتفتح بعد
هذاما جعل صمود تفكر في الانتحار بعد إن لم تجد غير القبر أنيسا والوحدة رفيقا فانعدمتثقتها بنفسها وضعفإيمانها بربها بحر الألم يسد كل الطرق و إذا برفقة سوء تلتمس يدي صمود وتجعلها تغرق في المياه العكرة لتلوث طموحها وتفقدها الإرادة والعزيمة وتكسرالأشرعة التي كانت تقودها إذتراجعت علاماتها الدراسية وباتت فتاة لا مبالية عديمة المسؤولية تائهة . في يوم ممطر من أيام الشتاء تأخرت صمود في العودة إلى البيت كان والدها يضيء شمعة نورها طفيف إثر انقطاع الكهرباء بسبب العاصفة منتظر عودة ابنته وكلما عصف البرق أضاء ذلك المنزل الذي آل إلى بيت موحش مليء بالحزن والتعاسة لم يتمالك والد صمود نفسه وأحس بوجع في صدره وخوف من مكروه قد يصيب ابنته استجمع قواه وعزم على الخروج بحثاعنها فارتدا معطفا رثا وانطلق يبحث عن ابنته.كان المطر يهطل بغزارة ولم يتوقف صوت الرعد ولا وهج البرق.فاتجه نحو المدرسة لكنهم اخبروه أنها لم تأتي اليوم ضاق قلب الأب المسكين وراح يبحث عنها في كل مكان وأخيرا وجدها واقفة على حافة الوادي نعم كانت صمود تفكر في الانتحار وما كادت أن تخطو رجلها خارج الحافة حتى امسك بها والدها وضمها قائلا بصوت عال:هل أنت مجنونة ؟ما الذي تحاولين فعله بتهورك؟ هل هذا ما تريدينه فعلا أن تتخلي عن كل شيء هل سوف تهربين ؟ماذا عن كل ما علمتك إياه ، أين هي صمود ابنتي القوية التي كانت قد عقدت العزم إن تجتهد لتتمكن من العمل في النازا فتلزم الناس على احترامها وتغير نظرة المجتمع لها انسيتي وعدك لي..كيف تستسلمين بهذه السهولة ؟... لم يكد ينهي كلامه حتى خارت قواه ، تحرك شيء داخل صمود وأخيرا عادت لتسمع صوت رقص قطرات المطر على أنغام الرعد أعانت والدها وعادا إلى المنزل واهتمت به وفي الصباح فتح عينيه فوجدها نائمة على صدره الحنون ففتحت عيناها وقالت:أبي هل أنت بخير هل تشكو من شيء هل احضر الطبيب؟ أجاب الأب:لم تسأليني عن صحتي منذ أشهر سعيد لأنك عدتي لرشدك و الآن أترين تلك العلبة أعلى الخزانة فلتحضريها لي" صمود:"حاضرة"فتح والد صمود العلبة وكان في داخلها ظرف مغلق بدت لصمود كأنها رسالة الأب:خذي إنها لكي هاته الرسالة كتبتها والدتك خصيصا لكي فلتقرئيها بتمعن |
|||
2013-04-02, 20:25 | رقم المشاركة : 611 | |||
|
العفو اختي انتي على رحب لنكمل الباقي |
|||
2013-04-02, 20:28 | رقم المشاركة : 612 | ||||
|
اقتباس:
فنحن في النهاية اخوة بالمنتدى وان شاء الله نكمل القصة قبل الوقت فلايأس مع الحياة ولاحياة مع اليأس |
||||
2013-04-02, 20:40 | رقم المشاركة : 613 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2013-04-02, 20:46 | رقم المشاركة : 614 | |||
|
هايلة بزاف لكن ليست مرتبطة بالحدث الاول |
|||
2013-04-02, 20:48 | رقم المشاركة : 615 | |||
|
مزال جزء سع نضيفوه قبل هذا سع تاع رسالة امها ومبعد كي كبارت وولات تخدم بصح مليح حاولي تنقصي قدر ما قدرتي باه متكونش قصة طويلة تصعب على القارئ |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
فوج ; خامس |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc