╣◄ --- قـــــالت الصــــــــــــــحف : --- ►╠ ** *شهـــــر ديسمــــــــــبر 2013***╣◄

[dahmane42]

هذا لفيلم ألعب من قبل و كان بطله معالي الوزير بن بوزيد

[MOULOU34]

يا زرزور ، أنا ضد التعويض وفقط .

[أسامة الزمالة]

جريدة النهار ههههه

[abou taha]

كي عمي كي شريكو

[" أبو عبود"]

اتعلمون كم هي 50% التي يتكلمون عنها؟ 15000 دينار شهريا وهم كاذبون همهم الوحدي االرب السريع. قبل عامين قرات في الجريدة انهم خفضوا سعر المفتاح الى 5000 دج والاشتراك الشهري الى 1800 دج وحتى في مقعهم ببالنترنت ولما تلصت قالوا لي 13500 دج للمفتاح و2600 دج للشهر.

[rafik1964]

لا تصدقوا هذه الجريدة شعارها الكذب

[NOUR 1]

وزارة البخص سرقولتا حقنا في الرتب المستحدثة و_حايرين فينا في التلفون التاس راها عادت تمشي وتكلم في روحها بلا اتفاقية بلا بيس بلا موبيليس بخي حالة

[ahmed65]

وزارة التربية تتراجع عن منع الدروس الخصوصية
الخميس 31 أكتوبر 2013 الجزائر: خ: بودية




جمّدت وزارة التربية العمل بالمنشور المتعلّق بمنع الأساتذة والمعلّمين من تقديم الدروس الخصوصية إلى إشعار لاحق، وجاء تراجع الوزارة بناء على الملاحظات التي تقدّم بها أعضاء المجلس الإداري الموسّع المتكوّن من إطارات ومديرين مركزيين لوزير القطاع عبد اللطيف بابا أحمد بأنه لا يمكن في أي حال من الأحوال منع أستاذ من تقديم الدروس الخصوصية، لاسيما وأنّها تأتي بعد أوقات العمل، ومن جهة أخرى تفتح أبواب جهنّم مع النقابات.
علمت “الخبر” من مصدر موثوق أن اجتماع المجلس الإداري الموسّع قرر تجميد العمل بالمنشور الوزاري المتعلق بالدروس الخصوصية، بسبب اعتراض أعضائه على عبارة وردت في نص المنشور وهي “يمنع منعا باتا على الأساتذة والمعلمين تقديم الدروس الخصوصية”. وقدمت في هذا شأن ملاحظة للوزير بأنه لا يوجد إطار قانوني لتجسيد قرار المنع.
وقد حضر الاجتماع مع وزير التربية مديرو التكوين والمستخدمون والمفتشية العامة للبيداغوجيا (المشرفة على المنشور) ومستشارون، وتدارسوا المنشور الذي “يمنع” تقديم الدروس الخصوصية. وقد نبّه الحاضرون، بصفتهم أعضاء في المجلس الإداري الموسّع، إلى أن “المنع” يفتح أبواب جهنم على الوزارة مع نقابات التربية، باعتبارها ممثلة للأساتذة والمعلمين، لاسيما وأن جبهة الرفض للمنشور بدأت تتشكل.
وأوضح مصدر “الخبر” أن الوزير عبد اللطيف بابا أحمد أخذ ملاحظات أعضاء المجلس الإداري “محمل الجد” وأمر بتشكيل لجنة وزارية أخرى للعمل على المنشور وإيجاد صياغة ملائمة لتحسيس الأساتذة والمعلمين بشأن عدم “دمقرطة” الدروس الخصوصية التي تحول مع مرور الوقت “التعليم المجاني” إلى “تعليم بالمقابل”.
وقال مصدرنا إنّ صياغة جديدة للمنشور ستكون بإدراج توصيات و«توجيهات بيداغوجية” لا أكثر ولا أقل، تحسّس الأساتذة والمعلمين بعدم تقديم الدروس الخصوصية لأنها تضر بالتلاميذ عن طريق استنزاف جيوب أوليائهم. ودعت الوزارة هيئة التدريس إلى تدعيم مستوى التلاميذ داخل المؤسسات التربوية بعد ساعات العمل، لاسيما لأصحاب المستويات الدراسية الضعيفة.
وكان وزير التربية قد اجتمع بأعضاء المجلس الإداري بالوزارة، في أول لقاء بتاريخ السبت 19 أكتوبر، تحضيرا للمنشور الخاص بمنع الأساتذة والمعلمين “أخلاقيا” من ممارسة هذه الظاهرة التي تحولت إلى عملية تجارية محضة وتضر بديمقراطية التعليم، حسب تصريح الوزير.
وسيلزم مديرو التربية على المستوى الوطني بضرورة التحرك العاجل لمحاربة الظاهرة، في مقابل تلقي مصالح الأمن من شرطة ودرك الضوء الأخضر لاقتحام المستودعات والأقبية، وتوقيف الأساتذة الذين يقدمون دروسا خصوصية ويسترزقون على حساب التلاميذ.
- See more at: https://www.elkhabar.com/ar/watan/364....r8GWrKhm.dpuf

[ahmed65]

الحادثة أثارت استياء الأولياء والأساتذة بإكمالية سي الحواس
تلميذ يشوه وجه أستاذه بشفرة حلاقة ببئر خادم
الخميس 31 أكتوبر 2013 الجزائر: سمر بوشلاغم





تخريب حجرات الدراسة وإصابات في صفوف الأساتذة والعمال
عاشت إكمالية “العقيد سي الحواس” ببئر خادم بالعاصمة، أمس، حالة من الفوضى العارمة إثر اعتداء تلميذ على أستاذ مادة التربية البدنية وحارس الإكمالية بشفرة حلاقة، قبل أن تندلع مواجهات بين زملاء التلميذ والأساتذة ورجال الدرك.
تعود حيثيات الحادثة إلى قيام تلميذ “ح. ع“، يدرس في الصف الثالث متوسط، بالاعتداء بواسطة شفرة حلاقة على أستاذ مادة الرياضة بعد اتهام الأخير له بسرقة ساعة يد ملك لزميلته، ما أثار غضبه فقام بالانتقام منه. وتروي والدة التلميذ، التي التقتها “الخبر” أمام بوابة الإكمالية وملامح الحزن والأسف بادية على وجهها،: “كنت على وشك الوصول للإكمالية من أجل مقابلة المراقبة، عندما صادفت أستاذ الرياضة وهو يجري خلف ابني إلى خارج المتوسطة، وهو يصيح: يا السراق”.
وأضافت أن “الأستاذ الضحية وجه عدة ضربات بواسطة الرجل واليدين لابنها، كما أصابه على مستوى رأسه، وعندما حاولت التدخل لفض النزاع دفعني بقوة، وهذا ما جعل ابني يثور غضبا فقام بملاحقة أستاذه بشفرة حلاقة إلى داخل الإكمالية، وهناك حدث ما حدث”.
وقال مساعدون تربويون بالإكمالية لـ“الخبر”، إن “التلميذ أصاب الأستاذ على مستوى الوجه، وقبله صادف في طريقه حارس المؤسسة الذي حاول منعه من دخولها، فأصابه على مستوى الذراع”.
بالمقابل، ذكر أحد التلاميذ أنه عقب الاعتداء استنجدت إدارة الإكمالية بالدرك الوطني، لتتطور الحادثة إلى مواجهات وتخريب لأقسام الدراسة، ما أدى إلى جرح عدد من الأساتذة والتلاميذ. من جهتهم، أبدى بعض الأساتذة الذين تحدثت إليهم “الخبر”، أن “مؤسستهم تفتقد لأدنى شروط الأمن والسلامة، وشهدت حوادث مماثلة قادها مجموعة من التلاميذ المنحرفين”.
ورغم محاولاتنا الحصول على تصريح من مدير الإكمالية، إلا أنه رفض، متحججا بوجوب الحصول على ترخيص من وزارة التربية الوطنية.
كما اكتفى ممثل مديرية التربية لمقاطعة الجزائر - غرب، بالقول إن “إكمالية العقيد سي الحواس كانت من بين الإكماليات التي تحقق أفضل النتائج، لكنها تقهقرت في المواسم الأخيرة نتيجة انعدام الأمن وانتشار المنحرفين في محيطها”.
- See more at: https://www.elkhabar.com/ar/nas/36408....0Vl0Mk1S.dpuf

[لولو1000]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moulou34

أضربوا ما شئتم يا نوار العربي و لكن لا نريد أن نسمع بحكاية التعويض
( تعويض الدروس ). هذا يعتبر حشو .
التعويض يكون ليوم و ليس لأسابيع .
نحن الطلاب لم نستطع استيعاب الدروس التي تقدم بالريتم السابق فكيف لنا أن نستوعبها بمضاعفة الريتم .
اتقوا الله فينا يا أساتذتنا

انا معك كل التلاميذ يتذمرون من هذا التعويض و هذا كثير علينا نحن كتلاميذ

[najadi5]

جمّدت وزارة التربية العمل بالمنشور المتعلّق بمنع الأساتذة والمعلّمين من تقديم الدروس الخصوصية إلى إشعار لاحق، وجاء تراجع الوزارة بناء على الملاحظات التي تقدّم بها أعضاء المجلس الإداري الموسّع المتكوّن من إطارات ومديرين مركزيين لوزير القطاع عبد اللطيف بابا أحمد بأنه لا يمكن في أي حال من الأحوال منع أستاذ من تقديم الدروس الخصوصية، لاسيما وأنّها تأتي بعد أوقات العمل، ومن جهة أخرى تفتح أبواب جهنّم مع النقابات.
علمت “الخبر” من مصدر موثوق أن اجتماع المجلس الإداري الموسّع قرر تجميد العمل بالمنشور الوزاري المتعلق بالدروس الخصوصية، بسبب اعتراض أعضائه على عبارة وردت في نص المنشور وهي “يمنع منعا باتا على الأساتذة والمعلمين تقديم الدروس الخصوصية”. وقدمت في هذا شأن ملاحظة للوزير بأنه لا يوجد إطار قانوني لتجسيد قرار المنع.
وقد حضر الاجتماع مع وزير التربية مديرو التكوين والمستخدمون والمفتشية العامة للبيداغوجيا (المشرفة على المنشور) ومستشارون، وتدارسوا المنشور الذي “يمنع” تقديم الدروس الخصوصية. وقد نبّه الحاضرون، بصفتهم أعضاء في المجلس الإداري الموسّع، إلى أن “المنع” يفتح أبواب جهنم على الوزارة مع نقابات التربية، باعتبارها ممثلة للأساتذة والمعلمين، لاسيما وأن جبهة الرفض للمنشور بدأت تتشكل.
وأوضح مصدر “الخبر” أن الوزير عبد اللطيف بابا أحمد أخذ ملاحظات أعضاء المجلس الإداري “محمل الجد” وأمر بتشكيل لجنة وزارية أخرى للعمل على المنشور وإيجاد صياغة ملائمة لتحسيس الأساتذة والمعلمين بشأن عدم “دمقرطة” الدروس الخصوصية التي تحول مع مرور الوقت “التعليم المجاني” إلى “تعليم بالمقابل”.
وقال مصدرنا إنّ صياغة جديدة للمنشور ستكون بإدراج توصيات و«توجيهات بيداغوجية” لا أكثر ولا أقل، تحسّس الأساتذة والمعلمين بعدم تقديم الدروس الخصوصية لأنها تضر بالتلاميذ عن طريق استنزاف جيوب أوليائهم. ودعت الوزارة هيئة التدريس إلى تدعيم مستوى التلاميذ داخل المؤسسات التربوية بعد ساعات العمل، لاسيما لأصحاب المستويات الدراسية الضعيفة.
وكان وزير التربية قد اجتمع بأعضاء المجلس الإداري بالوزارة، في أول لقاء بتاريخ السبت 19 أكتوبر، تحضيرا للمنشور الخاص بمنع الأساتذة والمعلمين “أخلاقيا” من ممارسة هذه الظاهرة التي تحولت إلى عملية تجارية محضة وتضر بديمقراطية التعليم، حسب تصريح الوزير.
وسيلزم مديرو التربية على المستوى الوطني بضرورة التحرك العاجل لمحاربة الظاهرة، في مقابل تلقي مصالح الأمن من شرطة ودرك الضوء الأخضر لاقتحام المستودعات والأقبية، وتوقيف الأساتذة الذين يقدمون دروسا خصوصية ويسترزقون على حساب التلاميذ.
- See more at: https://www.elkhabar.com/ar/watan/364....YJfB7w6K.dpuf

[أبوطه الجزائري]

أحمد خالد......... !!!

الذي أكد بأن التلاميذ من حقهم رفض الاستدراك خلال العطل المدرسية

====================

ما هذا التبرير و التكريس للرداءة و الكسل !

الاستاذ مستعد للبذل و العطاء . ثم يأتي من يبررللفشل

كان من الأولى و الأجدى دعوة التلاميذ للالتفاف نحو أساتذتهم

و لملمة الثغرات و احتوائها ...

و التركيز على الهدف == التحصيل المعرفي كمنطلق ..

[محمود العمري]

مدير ديوان الخدمات الجامعية لـ”الخبر”
قلصنا من ظاهرة الغرباء في الأحياء الجامعية بـ50 بالمائة


مكّن تنصيب كاميرات المراقبة وإجبار الطلبة على استعمال البطاقات المغناطيسية لدخول الإقامات الجامعية وتراجع الناجحين في شهادة البكالوريا في دورة جوان 2013، من تخفيف الاكتظاظ على الإقامات ومحاربة ظاهرة دخول الغرباء إلى الأحياء الجامعية بنسبة 50 بالمائة.
وأفاد مدير ديوان الخدمات الجامعية، محمد مباركي عبد الهادي، بأن عدد إيواء الطلبة في الإقامات الجامعية تراجع هذا العام مقارنة بالعام الماضى، حيث سيتم إيواء نحو 110 ألف طالب جديد بعد ما كانت التوقعات تفوق 200 ألف طالب، الأمر الذي دفع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إلى توفير 70 ألف سرير جديد. وأضاف نفس المتحدث، في حديث لـ”الخبر”، بأن الطاقة الاستيعابية للإقامات الجامعية تصل حدود 600 ألف سرير، في حين يبقى الاكتظاظ يميز بعض الإقامات الجامعية في العاصمة إلى غاية تسليم إقامتين تتسع لـ7 آلاف طالب الأولى بسعيد حمدين والثانية في منطقة باب الزوار شرق العاصمة، وهنا يمكن لمدير ديوان الخدمات الجامعية الحديث عن العودة إلى الوضع الطبيعي بتوفير 12 مترا مربعا لطالبين في الغرفة الواحدة وما بين 16 إلى 20 مترا لثلاثة طلبة في الغرفة الواحدة، ليبقى التحدي بمنع الغرباء من دخول الأحياء الجامعية، حيث لايزال معظمهم يترصد أعوان الأمن لدخولها. وردا على سؤال يتعلق بقيام بعض الطلبة في غرب البلاد بتأجير غرفهم في الإقامات الجامعية للأجانب مقابل مبلغ مالي، نفى محمد مباركي علمه بالقضية، مؤكدا أنه في حال تسجيل هذه الخروقات سيحال هؤلاء الطلبة على مجلس التأديب بعد طردهم نهائيا من الإقامة، مستغربا عدم قيام التنظيمات الطلابية بالتبليغ على هكذا تصرفات مسيئة للجامعة والجامعيين. وبخصوص توفير الأمن داخل الأحياء الجامعية، لفت مدير ديوان الخدمات الجامعية إلى أن الديوان سجل 10 حالات اعتداء، ليضيف قائلا “عندما نجري مقارنة بين الاعتداءات والحوادث التي يتعرّض لها الطالب خارج الإقامة أو في محطة الحافلات، نجد أن عدد الاعتداءات على مستوى الإقامة ضئيل جدا، كما أن أعوان الأمن متواجدون على مستوى الإقامة الجامعية ، هذا يعني أن الإقامات لا تحتاج إلى تكثيف الأمن، ولكن ما يحدث من مناوشات واضطرابات بين الطلبة داخل الإقامة، وما يجري بينهم أمر عادي وسهل ولا يستدعي تكثيف الأمن”.
وبشأن إطعام الطلبة، لم يخف المسؤول عن الإقامات الجامعية مسألة ذوق الوجبات الغذائية ونوعيتها، كون الديوان يقدم مليون و100 وجبة في اليوم. وكشف المتحدث عن برنامج غذائي جديد يخص تعويض الوجبات غير المحبذة لدى الطلبة دون تحسينها.

المصدر صحيفة الخبر.

[محمود العمري]

“الكناس” يستغرب بقاء مسؤولين في مناصبهم لأكثر من 14 سنة
جامعات تحولت إلى ملكيات خاصة


رفع الأجور وتثمين دكتوراه الكلاسيكي والسكنات الوظيفة ملفات عالقة

دق المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي “كناس” ناقوس الخطر بفعل تزايد حالات المساس بكرامة الأساتذة من قبل رؤساء جامعات يعملون بكل الطرق على التضييق من حريتهم وعملهم. وكشف المنسق الوطني، عبد المالك رحماني، عن ملفات أخرى متراكمة ستتحول إلى “قنابل موقوتة” إذا لم تستدرك الوزارة الوضع.
وبدا المنسق الوطني لـ”الكناس” في قمة غضبه، أمس، حيث ذكر أن الحرية النقابية تتعرض لأسوأ مراحلها، بسبب سياسة بعض رؤساء الجامعات التي تسعى في كل مرة إلى إهانة الأستاذ والتقليل من قيمته، واستدل المتحدث بـ6 أساتذة بجامعة خنشلة، سيمثلون أمام العدالة الأسبوع المقبل، بسبب المشاكل المسجلة مع رئيس الجامعة الذي يسعى بكل الطرق، حسبه، لمنعهم من مزاولة حقهم النقابي ووصلت الأمور إلى نعتهم بـ”الكلاب”، وهو تطور خطير في القضية سيؤجج الوضع في الجامعة، بالإضافة إلى الوضع المشابه بجامعة باتنة، وهي سابقة لم يحدث وسجلها “الكناس”، وربطها رحماني بالوضع السياسي الحالي وسباق الرئاسيات وحذر هنا من الزج بالجامعة في المعترك السياسي لما لهذا من عواقب وخيمة.
ملف قال عنه رحماني إنه سيكون على طاولة الوزير مباركي في اللقاء المرتقب، لما له من انعكاسات سلبية على المسار المهني للأستاذ الجامعي، خاصة أن التضييق وصل إلى توقيف أجور الأساتذة، وهو قرار توعد “الكناس” بالرد عليه في الميدان إن لم تتحرك الوصاية لوضع حد له، مبديا استغرابه من التشدق بدمقرطة الجامعة، في حين هناك رؤساء جامعات لم يتم تحويلهم منذ 14 سنة، حتى حوّلوا الجامعات إلى “ملكية خاصة” يتجاهلون خلالها، حسبه، الشريك الاجتماعي. ونبه رحماني إلى علاقتهم بالوصاية التي قال إنها يجب أن تتطور، لأنه لم يعد بوسعهم عقد لقاءات دون نتائج ملموسة، منها 50 لقاء مع الوصاية لم تكن لها نتائج مثلما كان ينتظرها التنظيم، واستدل المتحدث بالسكنات الوظيفية التي قال إنها أصبحت “مشروعا وهميا”، ففي ظرف 7 سنوات ومن مجموع 12 ألف مسكن معلن عنه، لم يتم إنجاز سوى ألف و100 سكن، وهو ما يمثل 10 بالمائة فقط من مجموع، مؤكدا أن المبلغ الذي سبق وأعلنت الوزارة أن الحكومة قد ضخته لتسريع وتيرة الإنجاز، لم تظهر نتائجه في الميدان، وكان مجرد قرار لاستخدامه في أغراض “سياسية”، مستهجنا عدم أخذ الوزارة بمقترحاتهم في استفادة الأساتذة من قروض دون فوائد لتسهيل العملية.
ملف آخر يتمسك به “الكناس” وهو رفع أجور الأساتذة، وفي هذا السياق ذكر رحماني أن 15 بالمائة من الأساتذة محل استثناء، كون أجورهم يمكن وصفها بـ”الجيدة”، إلا أنهم يشغلون الآن مناصب إدارية بالجامعات ومنهم رؤساء وعمداء، أما البقية ممن يشرفون على تأطير الطلبة فهم من صنف “أ” و”ب”، وندد هنا المتحدث بـ”التمييز” المسجل في قطاعات الوظيف العمومي، واستدل بقطاع التربية الذي تم احتساب الأقديمة ليتدرج الأساتذة من صنف 13 إلى 16 مثلا، متسائلا: “لماذا لا يطبق مثل هذا القرار على الأساتذة الجامعيين؟”.
ووفق ذلك، طالب “الكناس” بإعادة النظر في القانون الأساسي للأستاذ الجامعي. كما ربط رحماني هذا المطلب بالتداخل المسجل بين “الآل.آم.دي” والنظام الكلاسيكي، خاصة أن الأخير في طريقه إلى الزوال.
وفي سياق حديثه عن النظام، حذر رحماني من الأخبار المتداولة حول المساواة بين الدراسات العليا للنظامين قائلا: “دكتوراه الكلاسيكي تستغرق 12 سنة دراسة، في حين لا تزيد على 8 سنوات في النظام الجديد، والمساواة بذلك غير منطقية”، داعيا إلى الإسراع في تقييم النظام الجديد بسبب التطبيقات العشوائية له عبر الجامعات، يضاف لكل ذلك “الفوضى” المسجلة بالبحث العلمي، حيث يحتاج هذا الملف إلى إعادة النظر في تسييره.

المصدر صحيفة الخبر.

[omar elmokhtar]

انا مع الوزير في منع هذه النقطة لأن هذه الدروس اضرت بسلك التعليم اكثر مما نفعته حتى أصبح كل من هب ودب يسب المعلم احترم نفسك يا معلم و كن عالي الهمة لأن سبب الدروس الخصوصية هو عدم قيامنا بعملنا على أحسن مايرام وقد رأينا زملائنا يلهثون وراء هذه الدروس لهثا البركة في القليل اللهم بارك لنا في اموالنا