|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-09-05, 22:35 | رقم المشاركة : 586 | ||||
|
منذ زمن بعيد في الصين ، فتاة اسمها لي-لي تزوجت وذهبت لتعيش مع زوجها وحماتها (ام زوجها). وفي وقت قصير لي-لي وجدت نفسها غير قادرة على التوافق مع حماتها نهائياً. شخصياتهما كانتا مختلفة تماماً. وكانت لي-لي تغضب من عادات كثير لحماتها. وبالاضافة الى ان حماتها كانت تنتقد لي-لي باستمرار.
|
||||
2016-09-06, 11:56 | رقم المشاركة : 587 | ||||
|
اقتباس:
بوركت يا أيمن
شكرا جزيلاعلى مساهماتك الثرية |
||||
2016-09-06, 11:56 | رقم المشاركة : 588 | |||
|
قصة و حكمه و عبره
=-=-=-=-=-= يحكى ان فلاحا لم يجد فأسه في مكانها. راوده الشك أن السارق هو أبن جاره. راح يَراقُبُ الشاب ذهاباً و آياباً. خلال تلك المراقبة رصد الفلاح طريقة مشي الشاب و رَصَدَ تعابير وجهه: كانت تشبه مشية و تعابير اللص. أَصْغى إلى كلامه: وكأنه يصغي إلى لص تماماً. بإختصار شديد، كل تصرفات الشاب كانت تدل على إنه هو السارق، ولا احد سواه. بعد مدة خرج هذا الفلاح إلى الحقل فوجد فأسه هناك. و عندما عاد يتطلع إلى تصرفات الشاب من جديد لم يلحظ عليه شيئاً من تصرفات اللصوص العبرة فى اوقات كثير تحكمنا مشاعرنا و شكوكنا و ظنونا فنخطىء الحكم و نسيء لمن حولنا |
|||
2016-09-07, 22:24 | رقم المشاركة : 589 | |||
|
وفيك بارك الله أستاذتي ..
موضوعك الأثرى يا طيبة ^^ |
|||
2016-09-07, 22:27 | رقم المشاركة : 590 | ||||
|
اقتباس:
بالفعل أستاذة..
اللهم ابعد عنا سوء الظن بالناس.. بارك الله فيك على المشاركة .. |
||||
2016-09-07, 22:33 | رقم المشاركة : 591 | |||
|
كانت سيدة بسيطة وفقيرة تعيش مع طفلها فى احد السطوح فوق منزل .. كان عبارة عن غرفة صغيرة بدون ابواب ولا مغطاة وكانت هذه السيدة ارملة تعيش هى وطفلها فقط في ظروفه صعبة ولكن كانت اسرة محبوبه تتميز بالرضا والقناعة وهذا اهم شىء |
|||
2016-09-11, 14:44 | رقم المشاركة : 592 | |||
|
[quote= جزيل الشكر لك أيمن
فعلا القناعة كنز لا يفنى اللهم اللهم أرزقنا القناعة والرضى |
|||
2016-09-11, 17:03 | رقم المشاركة : 593 | |||
|
كلام رائع الحقيقة |
|||
2016-09-11, 18:05 | رقم المشاركة : 594 | |||
|
رائع وقصص فيها عبر جيدة |
|||
2016-09-19, 19:34 | رقم المشاركة : 595 | |||
|
شكرا على المرور والاطلاع
|
|||
2016-09-28, 11:56 | رقم المشاركة : 596 | |||
|
استمعوا ـ لهذه القصة، وقولوا : لا حول ولا قوة إلا بالله
ذهب عوف بن مالك الأشجعي إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام وقال له: يا رسول الله، إن ابني مالكًا ذهب معك غازيًا في سبيل الله ولم يعد، فماذا أصنع؟ لقد عاد الجيش ولم يعد مالك رضي الله عنه، قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: ((يا عوف، أكثر أنت وزوجك من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله)). وذهب الرجل إلى زوجته التي ذهب وحيدها ولم يعد، فقالت له: ماذا أعطاك رسول الله يا عوف؟ قال لها: أوصاني أنا وأنتِ بقول: لا حول ولا قوة إلا بالله. ماذا قالت المرأة المؤمنة الصابرة؟ قالت: لقد صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام ، وجلسا يذكران الله بقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، وأقبل الليل بظلامه، وطُرِق الباب، وقام عوف ليفتح فإذا بابنه مالك قد عاد، ووراءه رؤوس الأغنام ساقها غنيمة، فسأله أبوه: ما هذا؟ قال: إن القوم قد أخذوني وقيّدوني بالحديد وشدّوا أوثاقي، فلما جاء الليل حاولت الهروب فلم أستطع لضيق الحديد وثقله في يدي وقدمي، وفجأة شعرت بحلقات الحديد تتّسع شيئًا فشيئًا حتى أخرجت منها يديّ وقدميّ، وجئت إليكم بغنائم المشركين هذه، فقال له عوف: يا بني، إن المسافة بيننا وبين العدو طويلة، فكيف قطعتها في ليلة واحدة؟! فقال له ابنه مالك: يا أبت، والله عندما خرجت من السلاسل شعرت وكأن الملائكة تحملني على جناحيها. سبحان الله العظيم! وذهب عوف إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام ليخبره، وقبل أن يخبره قال له الرسول عليه الصلاة والسلام: ((أبشر يا عوف، فقد أنزل الله في شأنك قرآنًا وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا *وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا) اعرف ان لا حول ولا قوة الا بالله كنز من تحت عرش الرحمن وهي دواء من ظ©ظ© داء ايسرهم الهم حتى اذا نويت نشر هذا الكلام انوِي بها خير لعل الله يفرج لك بها كربة من كرب الدنياااا اذا اتممت القراه قل لا حول ولا قوه الا بالله |
|||
2016-10-28, 14:30 | رقم المشاركة : 597 | |||
|
قصة واقعية حدثت في هذا الزمان :::::::::
تتحدث عن تلميذه في الابتدائية كانت هذه التلميذه تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل !!أنها متفوقة كثيراً ,, ولكنها كانت كثيرة الصمت!! بعكس زميلاتها لاتلهو مثلهن ولاتلعب !! انما كانت تنزوى فى أحد الاركان فى لحظات الاستراحه!! ولكن لاحظت العاملة ( الفراشة ) أن هذه الطفله تدخل إلى المدرسة وحقيبتها فارغه وتخرج من المدرسه والحقيبة ممتلئة !! مما شد انتباه العاملة التى أخذت تراقبها لعدة أسابيع !! شكت العاملة في التلميذه أخبرت المديرة بما تشاهده!! فطلبت المديرة من الطفله أن تأتي إليها بعد نهاية الدوام,,!! أتت التلميذه وحقيبتها ممتلئة كالعادة فطلبت منها المديرة أن تفتح الحقيبة,, لترى ما بها!!!أغروغت عينا البنت!! وطلبت من المديره و ترجتها أن تفتح الحقيبة داخل مكتب المديره !!بعيدا عن عيون زميلاتها!! وافقت المديره ! وهى تظن الظنون السيئه !!! فلما ففتحت التلميذه الحقيبة!!! يا ترى ماذا في الحقيبة ؟؟؟ أهى سارقه كما كانت تظن المديره؟؟ كانت الحقيبه,, مليئه بفتات الخبز وبواقى السندويشات التى ترميها التلميذات !!! إنها تجمع بقايا الطعام من الساحة لتطعم أخوتها الصغار و لتطعم أمها ! لان أبوها توفى وليس لها أحد يصرف عليهم !!والام مريضه لاتقوى على الحركه !! يعيشون فى منزل متهالك !! قانعين ! بقسمة الله ! يأكلون الفتات بلا تذمر ! بل يحمدون النعمه فى كل لحظه!!لايسألون الناس بالله كم منا حمد الله على تلك النعمة التى أعطاه اياها ؟؟؟ لنسأل أنفسنا !!! |
|||
2016-11-04, 17:36 | رقم المشاركة : 598 | |||
|
الا ان
أصدق الحديث كتابُ الله، وخيرَ الهدي هديُ محمد - صلى الله عليه وسلم - وشرَّ الأمور محدثَاتُها، وكلَّ محدثة بدعة، وكلَّ بدعةٍ ضلالة، وكلَّ ضلالة في النار. إنَّ من نِعَمِ الله على هذه الأمة أنْ أكمل لها دينها، وأتمَّ عليها نعمته، ورضي لها الإسلام دينًا، وما قُبِضَ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - إلا وقد تركها على المحجة البيضاء، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها إلا هالكٌ، وما ترك خيرًا يقرِّبها إلى الجنة ويبعدها عن النار، إلا ودلَّها عليه، ولا شرًّا إلا وحذَّرها منه؛ ليهلك مَن هلك عن بيِّنة، ويحيى مَن حيَّ عن بينة. فسار سلفنا الصالح من الصحابة والتابعين، ومن سلك نهجهم، وخطا خطاهم، على نهج نبيِّهم - صلى الله عليه وسلم - وقد أمرَنَا الله - عز وجل - أن نتَّبع سبيل المؤمنين، وحذَّر من اتِّباع السُّبُل التي تَفرَّق بأصحابها عن الصراط المستقيم؛ فقال: ï´؟ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ï´¾ [الأنعام: 153]، ويقول - سبحانه -: ï´؟ وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ï´¾ [النساء: 115]. ولما أظلمتِ السُّبل، وكثرتِ الفتن، وظهرتِ الفِرَق، واتُّخذت الأدلة مركبًا للأهواء والبدع، كانت راية أهل السُّنة والجماعة خفاقةً، يتناولها قرن بعد قرن، ينفُون عنها تحريف الغالين، وانتحالَ المبطلين، وتأويلَ الجاهلين. ويبقى ذلك باذن الله ىالى يوم الدين ن/م |
|||
2016-11-04, 23:23 | رقم المشاركة : 599 | |||
|
الله يجازي خيرا أم عاكف .. |
|||
2016-11-05, 13:51 | رقم المشاركة : 600 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله
استسمح صاحبة الموضوع في ان ادرج هذه القصة للعبرة في قديم الزّمان، كان شيخٌ عجوز يجلس مع ابنه، وأثناء حديثهما طُرق الباب فجأةً، فذهب الشّاب ليفتح الباب، وإذا برجلٍ غريب يدخل البيت دون أن يسلّم حتّى، متّجهاً نحو الرّجل العجوز، قائلاً له:" اتّقِ الله وسدّد ما عليك من الدّيون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم، ونفد صبري الآن ". حزن الشّاب لرؤية أبيه في هذا الموقف السيّء، وأخذت الدّموع تترقرق في عينيه، ثمّ سأل الرّجل:" كم على والدي لك من الدّيون؟ "، أجاب الرّجل:" أكثر من تسعين ألف ريال "، فقال الشّاب:" دع والدي وشأنه، وأبشر بالخير إن شاء الله ". اتّجه الشّاب إلى غرفته ليحضر المبلغ للرّجل، فقد كان بحوزته سبعة وعشرين ألف ريال، جمعها من رواتبه أثناء عمله، وقام بادّخارها ليوم زواجه الذي ينتظره بفارغ الصّبر، ولكنّه آثر أن يفكّ به ضائقة والده. دخل الشّاب إلى المجلس، وقال للرّجل:" هذه دفعة من دين والدي، وأبشر بالخير، ونسدّد لك الباقي عمّا قريب إن شاء الله ". بكى الشّيخ بكاءً شديداً طالباً من الرّجل أن يقوم بإعادة المبلغ إلى ابنه؛ فهو يحتاجه، ولا ذنب له في ذلك، إلّا أنّ الرجل رفض أن يلبّي طلبه، فتدخّل الشاب وطلب من الرّجل أن يُبقي المال معه، وأن يطالبه هو بالدّيون، وأن لا يتوجّه إلى والده لطلبها، ثم عاد الشّاب إلى والده وقبّل جبينه قائلاً:" يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ، وكلّ شيءٍ يأتي في وقته، حينها احتضن الشّيخ ابنه وقبّله، وأجهش بالبكاء، قائلاً:" رضي الله عنك يا بنيّ، ووفّقك، وسدّد خطاك ". في اليوم التّالي وبينما كان الشّاب في وظيفته منهمكاً ومتعباً، زاره أحد أصدقائه الذين لم يرهم منذ مدّة، وبعد سلام وعتاب قال له الصّديق الزّائر:" يا أخي كنت في الأمس مع أحد كبار رجال الأعمال، وطلب منّي أن أبحث له عن رجلٍ أمين وأخلاقه عالية، ومخلص، ولديه طموح وقدرة على إدارة العمل بنجاح، فلم أجد شخصاً أعرفه يتمتّع بهذه الصّفات غيرك، فما رأيك في استلام العمل، وتقديم استقالتك فوراً، لنذهب لمقابلة الرّجل في المساء ". امتلأ وجه الشّاب بالبشرى قائلاً:" إنّها دعوة والدي، ها قد أجابها الله، فحمداً لله على أفضاله الكثيرة ". وفي المساء كان الموعد المرتقب بين رجل الأعمال والشّاب، وارتاح الرّجل له كثيراً، وسأله عن راتبه، فقال:" راتبي عبارة عن 4970 ريال "، فردّ الرّجل عليه:" اذهب صباح غد، وقدّم استقالتك، وراتبك اعتبره من الآن 15000 ريال، بالإضافة إلى عمولة على الأرباح تصل إلى 10%، وبدل سكن ثلاثة رواتب، وسيّارة أحدث طراز، وراتب ستّة أشهر تصرف لك لتحسين أوضاعك "، فما أن سمع الشّاب هذا الكلام حتّى بكى بكاءً شديداً، وهو يقول:" ابشر بالخير يا والدي ". سأله رجل الأعمال عن السّبب الذي يبكيه، فروى له ما حصل قبل يومين، فأمر رجل الأعمال فوراً بتسديد ديون والده، وهذه هي ثمرّة من يبرّ والديه اللهم ارزقنا واخوة لنا هنا بر والدينا وارحمهم واغفر لهم آخر تعديل abedalkader 2016-11-05 في 13:52.
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحذاء, الدعاء, القديم, تجارةٌ, رابحةٌ, وعبر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc