الديمقراطية مقالة - الصفحة 40 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الديمقراطية مقالة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-04-30, 15:17   رقم المشاركة : 586
معلومات العضو
ايمان الشاوية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ايمان الشاوية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=انا الذي;9787615]واش لي مافهمتووش

هاد العتبة يعني الدروس المشتركة

يا اخي والدرس تاع حجة الوداع نحفضوه ولالا









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 15:18   رقم المشاركة : 587
معلومات العضو
ايمان الشاوية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ايمان الشاوية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amine 2012 مشاهدة المشاركة
كي روحت للدار لقيت الانترنت جات وااااااااااااااااااي
اهلا امين رجعت
كاش جديد









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 15:19   رقم المشاركة : 588
معلومات العضو
amine 2012
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

واش لقد رجعت الانترنت










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 15:19   رقم المشاركة : 589
معلومات العضو
انا الذي
بائع مسجل (ج)
 
الصورة الرمزية انا الذي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ايه احفضييييييييييييييييييييييييه واحفضي لي قبلوووو ولي بعدو يعني من الرباااا وروح ماكيش مطلوبة بيهم










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 15:20   رقم المشاركة : 590
معلومات العضو
ايمان الشاوية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ايمان الشاوية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amine 2012 مشاهدة المشاركة
واش لقد رجعت الانترنت
ههههههههههههه واش شيخ هدا هو جديد تاعك رجعت النت









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 15:21   رقم المشاركة : 591
معلومات العضو
ايمان الشاوية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ايمان الشاوية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا الذي مشاهدة المشاركة
ايه احفضييييييييييييييييييييييييه واحفضي لي قبلوووو ولي بعدو يعني من الرباااا وروح ماكيش مطلوبة بيهم
ياك الربا ماوش داخل
خلاص قررت مانحفضوش









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 15:22   رقم المشاركة : 592
معلومات العضو
انا الذي
بائع مسجل (ج)
 
الصورة الرمزية انا الذي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صحيتي

الحمد لله كي فهمتي










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 15:26   رقم المشاركة : 593
معلومات العضو
ايمان الشاوية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ايمان الشاوية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا الذي مشاهدة المشاركة
صحيتي

الحمد لله كي فهمتي
الحمد لله يارب









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 15:28   رقم المشاركة : 594
معلومات العضو
انا الذي
بائع مسجل (ج)
 
الصورة الرمزية انا الذي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هيا تهلااااو في رواحكم خااااااااااااااوتي

وربي ينجحكم

نروح نفتح شوي حوليات بلاك كاشما نحكم منهم شي حاجة

سلاااامو










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 18:03   رقم المشاركة : 595
معلومات العضو
منى 92
عضو محترف
 
الصورة الرمزية منى 92
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ايمان وش راكي










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 18:09   رقم المشاركة : 596
معلومات العضو
amine 2012
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

واااااااااش ا منى










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 18:10   رقم المشاركة : 597
معلومات العضو
amine 2012
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كاش قديم ولالالا
إذا كان لالا هات لجديد
هههه










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 18:10   رقم المشاركة : 598
معلومات العضو
منى 92
عضو محترف
 
الصورة الرمزية منى 92
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

واش امين وش كاين










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 18:11   رقم المشاركة : 599
معلومات العضو
منى 92
عضو محترف
 
الصورة الرمزية منى 92
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ماكاين والوا امين غير لقديم










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 18:12   رقم المشاركة : 600
معلومات العضو
amine 2012
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

أثبت صحة الاطروحة القائلة : * إن الحكم الديمقراطي القائم على الحرية السياسية هو حكم يجسد الغاية من الدولة *.

• إذا سلمنا بمقولة إبن خلدون :* إن الإنسان إجتماعي بطبعه*. فإن هذه الطبيعة الاجتماعية نجدها أكثر تجسيدا في إنتقال الإنسان من المجتمع الطبيعي (البدائي) إلى المجتمع السياسي ، حيث يكوّن ما يعرف بالدولة . وتعرّف في الإصطلاح السياسي بأنها : مجموعة بشرية تحتل رقعة جغرافية تخضع لنظام سياسي وتتمتع بالسيادة . وبذلك يعد النظام السياسي أحد أهم أركان الدولة ، و ينقسم إلى قسمين : نظام حكم فردي ، ويكون فيه مصدر السلطة الفرد . ونظام حكم جماعي ويكون فيه الشعب هو مصدر كل السلطة ويعرف بالديمقراطي. ولقد اختلف الناس في تفسيراتهم للديمقراطية ، وتضاربت تصوراتهم حولها ، إلى حد صار كل فريق منهم يؤمن بنوع معين من تلك التفسيرات ،وكل فئة تدعوا إلى تصور خاص. وهذه التفسيرات دفعت بالعديد من المفكرين إلى الاعتقاد أن الحكم السياسي الديمقراطي الذي يجسد الغاية من الدولة و يحفظ إستقرارها هو الحكم الذي يكون فيه جميع أفراده متساوون و تحكمهم الدولة أي هو الحكم القائم القائم على المساواة الإجتماعية ، غير أن هناك من يعتقد أن هذا الرأي لا ينسجم مع الطبيعة الإنسانية المفطورة على الحرية و حب التملك و هذا ما جعلهم يقرون أن الحكم الديمقراطي الذي يحقق الغاية من الدولة هو الحكم الذي يجسد الحرية في مختلف أبعادها خاصة الحرية السياسية . وهذا قول صحيح سليم يمكن الاخذ به و تبنيه، فكيف يمكن إثباته و الدفاع عنه بالحجج اللازمة ؟

• يرى أنصار النظام الليبرالي وعلى رأسهم *هنري ميشال*و الفيلسوف الإنجليزي جون لوك.أن الحكم الديمقراطي الذي يحقق الغاية من الدولة هو الذي يجسد الحرية السياسية ، والحرية تعني أن يكون الشخص مستقلا عن كل شيء ما عدا القانون ، وقد ظهر هذا النوع من الديمقراطية في العصر الحديث، إستخلص مبادئه من نظرية العقد الإجتماعي ونظرية الإقتصاد الحر ، وهو إمتداد للنزعة الفردية ، وقد تبلور الحكم الليبرالي في نظرية سياسية قائمة بداتها تجمع الديمقراطية والليبرالية . ولهذا نجد السياسي المصري علي الدين هلال في كتابه – مفاهيم الديمقراطية في الفكر السياسي الحديث – يقول : * فالديمقراطية الليبرالية تزاوج بين فلسفتين مختلفتين ... هاتان الفلسفتان هما الديمقراطية و الليبرالية *. و يقوم هذا النظام على أساس: الديمقراطية السياسية التي تهدف إلى تجسيد حرية الأفراد في المجتمع ، وهذا ما أكده هنري ميشال في قوله : * الغاية الأولى من الديمقراطية هي الحرية * فالليبرالية تطالب بالحرية وعدم الخضوع ما عدا لسلطة القانون ، وتقوم على أسس منها :
ـ الحرية الفكرية : تمجد الفرد في مجال الفكر وتعطي له الحرية والحق في أن يعبر عن آراءه و أفكاره ، ويتدين بالديــن الذي يــريد ، وأن لا تعيقه الحكومة في الدفاع عن إجتهاداته الفكرية لأنه في النهاية مسئول عن نتائج أعماله.
ـ الحرية الإقتصادية : التي تعني حرية الفرد في التملك و الإنتاج و التسويق ...دون تدخل الدولة ، لأن وظيفة الدولة سياسية تتمثل في الخصوص في ضمان حماية الحريات و الحقوق الفردية ، و تدخلها معناه تعديتها على تلك الحقوق و هذا يشمل الملكية و المنافسة الحرة و حرية التجارة و المنفعة الفردية .
ـ الحرية السياسية : حيث يقول أحد المفكرين : * كلما تصورت نظاما إقتصاديا يقوم على المنافسة كلما تصورت نظاما سياسيا يقوم على حرية الإختيار بين الأحزاب و الإتجاهات السياسية *. وتتمثل هذه الحريات السياسية في حرية تكوين الأحزاب لتسمع كلمة الفرد من خلالها و يشارك في توجيه الحياة العامة عن طريق الإنتخابات ، ويختار الفرد بمحض إرادته من يمثله في الحكم ، وإن دل على شيء إنما يدل على أن سلطة الدولة إنبثقت من إرادة الأفراد الذين يكوّنون إرادة الشعب . وقد عبر كلسون عن هذا بقوله : * إن فكرة الحرية هي التي تحتل الصدارة في الإيديولوجية الديمقراطية * . وقد طبق هذا النظام في دول أروبا الغربية وإشتهرت مجتمعاته بالتعددية الحزبية و حرية ممارساته .

• و يمكن تدعيم هذه الاطروحة بحجج شخصية منها :
تعد الديمقراطية الليبرالية اليوم أنجع نظام حكم لما تكفله من ضمان للحريات الفردية و بالتالي الحقوق الطبيعية كحق الحرية و الملكية و الحياة ...إلخ .
كما أن الواقع يبين اليوم ان المجتمعات التي تتبنى هذا النمط من الحكم هي الاكثر تقدما و إزدهارا . فبعد سقوط جدار برلين أصبحت الديمقراطية من خلال تشجيعها للحرية الفردية تضمن تجليات الابداع و بالتالي التطور كما تستبعد كل تعسف و كل سلوك طاغ و بالتالي فالمواطن هو السيد و ما الحاكم إلا خادم للشعب حيث يكون المواطن غاية في داته و ليس وسيلة و من ثمة تتجسد القيم الاخلاقية العليا التي تضمن كرامة الانسان وهو مادعى إليه كانط حينما قال في كتابه ـ مشروع السلام الدائم ـ : * يجب ان يحاط الانسان بالاحترام بوصفه غاية في داته ، لكن يجب أن يفهم الديمقراطية الليبرالية تلك التي تنبع من ارادة الشعوب و التي تأخد بعين الاعتبار خصوصية كل ثقافة و كل امة *. وهو ما نجد حتى في المجتمع الغربي نفسه من ديمقراطية برلمانية و اخرى رئاسية و حتى في تطبيق النوع تختلف من دولة إلى أخرى فالنمودج الامريكي يختلف منه عن الفرنسي ..إلخ . فالديمقراطية السياسية مكنت شعوبها من السيادة بسيادة الشعب فبالتالي فهي تحقق نمودجا لمجتمع مثالي يضمن الاستقرار لأن الشعب لا يمكن ان يثور على قرارات هو مصدرها . فالديمقراطية على حد تعبير روسو هي على الاساس قوامها العقل و التنازل و تنطلق من خيرية الانسان .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مقالة, الديمقراطية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc