صفحة اختبار المجموعة الرابعة ( أ ) - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها ..

قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

صفحة اختبار المجموعة الرابعة ( أ )

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-01-23, 18:47   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
الصديق عثمان
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام القلم الذهبي لقسم القصة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي


الحديث الثامن عشر:
الخلق الحسن
متن الحديث
عَنْ أَبِيْ ذَرٍّ جُنْدُبِ بنِ جُنَادَةَ وَأَبِي عبد الرحمن معاذ بن جبل -رضي الله عنهما - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -قَالَ: (اتَّقِ اللهَ حَيْثُمَا كُنْتَ، وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الحسنة تمحها وَخَالِقِ النَّاسَ بخلق حسن )[140]
[رواه الترمذي:1987، وقال: حديث حسن، وفي بعض النسخ: حسن صحيح].
ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث
معاملة الناس المعاملة الحسنة فإن ذلك خير وهذا الامر إما على سبيل الوجوب أو على سبيل الاستحباب.
1 - اشرح
اتق الله : فعل أمر من التقوى وهو اتخاذ حماية من الله باتباع أوامره واجتناب نواهيه
اتق الله حيثما كنت : أي اتق الله في كل مكان فإن الله يراك حيثما كنت فاتقه حيثما كنت .
وأتبع السيئة الحسنة:أي إذا فعلت سيئة فافعل بعدها حسنة
تمحها: أي أن الحسنة إذا جاءت بعد السيئة فإنها تمحها ويؤكد هذا قوله تعالى <إن الحسنات يذهبن السيئات>

بارك الله فيك و نفع بك و لا حرمك الاجر و الثواب واصل ربي يحفظك









 


آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-02-03 في 16:26.
قديم 2009-01-27, 08:17   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
أبو مسلم
مشرف سابق
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته


الاسبوع ا لسابع الدورة الاولى



حياكم الله إخوتي الأفاضل في صفحتكم لاختبارية كما يرجى منكم الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر






كما أعلمكم أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة





نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته




و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.





السؤال الأول



أ_ أكمل الناقص من الحديث



-الأسبوع السابع-


الحديث التاسع عشر:
00000000


متن الحديث


عَنْ أَبِي عَبَّاسٍ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: كُنْتُ خَلْفَ النبي صلى الله عليه وسلم يَومَاً فَقَالَ: (يَا غُلاَمُ إِنّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ : 0000000احْفَظِ اللهَ تَجِدهُ تُجَاهَكَ، إِذَاَ سَأَلْتَ 00000وَإِذَاَ اسْتَعَنتَ فَاسْتَعِن بِاللهِ، 00000000000000000لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلا بِشيءٍ قَد كَتَبَهُ اللهُ لَك، وإِن 0000000000 كَتَبَهُ اللهُ عَلَيْكَ، رُفعَت 00000000000)[146]



[رواه الترمذي:2516 وقال: حديث حسن صحيح].


وفي رواية غير الترمذي:


(اِحفظِ اللهَ تَجٍدْهُ 0000، تَعَرَّفْ إلى اللهِ في الرَّخاءِ يَعرِفْكَ 000وَاعْلَم أن مَا أَخطأكَ لَمْ يَكُن 000وَمَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُن 000 وَاعْلَمْ أنَّ 00 مَعَ الصَّبْرِ، وَأَنَّ الفَرَجَ مَعَ 000، وَأَنَّ مَعَ 000 يُسراً)[147]











ب- ما يستفاد من هذا الحديث
000000000



2 - ما معنى { احفظ الله } ؟


السؤال الثاني


أ_ أكمل الناقص من الحديث



الحديث العشرون:
الحياء من الإيمان




متن الحديث



عَنْ أَبيْ مَسْعُوْدٍ 00000000 البَدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ( 0000000000000000000)[149]

[ 000000].



ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث




00000000000




2 - أ اشرحي
إذا لم تستح فاصنع ما شئت




السؤال الثالث



أ- أكمل الناقص من الحديث


الحديث الحادي والعشرون:
0000000



متن الحديث


عَنِ أَبيْ عَمْرٍو، وَقِيْلَ،أَبيْ عمْرَةَ سُفْيَانَ بنِ عَبْدِ اللهِ رضي الله عنه قَالَ: 00000000000000"[152].


[ 000000].














ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث
00000000




1 - اشرحي
قل آمنت بالله ثم استقم



أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم
و نالوا الأجر العظيم









قديم 2009-01-30, 12:21   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
KhaledMadridi
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية KhaledMadridi
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



السؤال الأول


أ_ أكمل الناقص من الحديث


الحديث التاسع عشر:
الايمان بالقضاء والقدر




متن الحديث


عَنْ أَبِي عَبَّاسٍ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: كُنْتُ خَلْفَ النبي صلى الله عليه وسلم يَومَاً فَقَالَ: (يَا غُلاَمُ إِنّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ : احفظ الله يحفظك، احْفَظِ اللهَ تَجِدهُ تُجَاهَكَ، إِذَاَ سَأَلْتَ فاسأل الله وَإِذَاَ اسْتَعَنتَ فَاسْتَعِن بِاللهِ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلا بِشيءٍ قَد كَتَبَهُ اللهُ لَك، وإِن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كَتَبَهُ اللهُ عَلَيْكَ، رُفعَت الأقلام وجفت الصحف)[146]





[رواه الترمذي:2516 وقال: حديث حسن صحيح].


وفي رواية غير الترمذي:


(اِحفظِ اللهَ تَجٍدْهُ أمامك، تَعَرَّفْ إلى اللهِ في الرَّخاءِ يَعرِفْكَ في الشّدة،وَاعْلَم أن مَا أَخطأكَ لَمْ يَكُن ليصيبك وَمَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُن ليخطئك وَاعْلَمْ أنَّ النصر مَعَ الصَّبْرِ، وَأَنَّ الفَرَجَ مَعَ الكرب، وَأَنَّ مَعَ العسر يُسراً)[147]






ب- ما يستفاد من هذا الحديث
هذا حديث عظيم جدا من وصايا المصطفى -عليه الصلاة والسلام- خص بها ابن عمه عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- وهذه الوصية جمعت خيري الدنيا والآخرة
هذه هي الوصية الأولى : احفظ الله يحفظك -فهنا أمره بأن يحفظ الله ، ورتب عليه أن الله -جل وعلا- يحفظه ، وحفظ العبد ربه -جل وعلا- المراد منه : أن يحفظه في حقوقه -جل وعلا- .

وحقوق الله -جل جلاله- نوعان :

حقوق واجبة ، وحقوق مستحبة ، فحفظ العبد ربه يعني: أن يمتثل احفظ الله - أن يأتي بالحقوق الواجبة ، والحقوق المستحبة ، ونعبر بالحقوق تجوزا بالمقابلة ، يعني: الحقوق الواجبة والمستحبة ، فمن أتى بالواجبات والمستحبات فقد حفظ الله -جل وعلا- ؛ لأنه يكون من السابقين بالخيرات ، والمقتصد -أيضا- قد حفظ الله -جل وعلا- إذ امتثل الأمر الواجب ، وانتهى عن المُحَرَّم . فأدنى درجات حفظ الله -جل وعلا- أن يحفظ الله -سبحانه وتعالى- بعد إتيانه بالتوحيد بامتثال الأمر ، واجتناب النهي ، والدرجة التي بعدها المستحبات ، هذه يتنوع فيها الناس ، وتتفاوت درجاتهم

وحفظ الله -جل وعلا- للعبد على درجتين -أيضا- :-
أما الأولى : فهو أن يحفظه في دنياه ، أن يحفظ له مصالحه في بدنه بأن يصحه ، وفي رزقه بأن يعطيه حاجته ، أو أن يوسع عليه في رزقه ، وفي أهله بأن يحفظ له أهله وولده ، وأنواع الحفظ لمصالح العبد في الدنيا ، فكل ما للعبد فيه مصلحة في الدنيا فإنه موعود بأن تحفظ له إذا حفظ الله -جل وعلا- بأداء حقوق الله -جل جلاله- والاجتناب عن المحرمات .
والدرجة الثانية من حفظ الله -جل وعلا- للعبد ، وهي أعظم الدرجتين وأرفعهما وأبلغهما عند أهل الإيمان ، وفي قلوب أهل العرفان ، هي : أن يحفظ الله -جل وعلا- العبد في دينه ، بأن يسلم له دينه بإخلاء القلب من تأثير الشبهات فيه ، وإخلاء الجوارح من تأثير الشهوات فيها ، وأن يكون القلب معلقا بالرب -جل وعلا- ، وأن يكون أُنسه بالله ، ورغبه في الله ، وإنابته إليه ، وخلوته المحبوبة بالله -جل جلاله-.
وقال :احفظ الله تجده تجاهك - يعني: : احفظ الله على نحو ما وصفنا تجده دائما على ما طلبت، تجده دائما قريبا منك ، يعطيك ما سألت


قال -عليه الصلاة والسلام- بعد ذلك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله
يعني أنه اذا أمكنك أن تقوم بالشيء بنفسك فالأفضل والمستحب ألا تسأل أحدا من الخلق في ذلك ، إذا أمكنك يعني: بلا كلفة ، ولا مشقة ، وينبغي للعبد أن يوطن نفسه ، وأن يعمل بنفسه ما يحتاجه كثيرا، وإذا سأل في أثناء ذلك ، فإنه لا يقدح حتى في الدرجة المستحبة ؛ لأنه -عليه الصلاة والسلام- ربما أمر من يأتيه بالشيء ، وربما طلب من يفعل له الشيء ، وهذا على بعض الأحوال .

والتوكل على الله -سبحانه وتعالى- من أعظم المقامات ؛ مقامات الإيمان ، بل هو مقام الأنبياء والمرسلين في تحقيق عبوديتهم العظيمة للرب -جل وعلا

وقوله : , تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة - تعرُّف العبد إلى ربه هو : علمه بما يستحقه -جل وعلا- ، , تعرف إلى الله في الرخاء - يعني: : تعلم ما يستحقه -جل وعلا- عليك ، ما يستحقه -جل وعلا- منك ؛ توحيده في ربوبيته ، وإلهيته ، وفي أسمائه وصفاته ، ما يستحقه -جل وعلا- من طاعته في أوامره ، وطاعته فيما نهى عنه باجتناب المنهيات ، وما يستحقه -جل وعلا- من إقبال القلب عليه ، وإنابة القلب إليه ، والتوكل عليه ، والرغب فيما عنده ، وإخلاء القلب من الأغيار






2 - ما معنى { احفظ الله } ؟
يعني احفظ حدوده وشريعته بفعل أوامره واجتناب نواهيه يحفظك في دينك وأهلك ومالك ونفسك، لأن الله سبحانه وتعالى يجزي المحسنين بإحسانهم.
و عليكَ السلام و رحمة الله و بركاته
جزاك الله عنا خير الجزاء و رفع قدرك و نفع بك و لا حرمك الاجر و الثواب ....واصل بارك الله فيك












آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-02-03 في 16:39.
قديم 2009-01-30, 14:45   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
KhaledMadridi
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية KhaledMadridi
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي




السؤال الثاني


أ_ أكمل الناقص من الحديث


الحديث العشرون:
الحياء من الإيمان




متن الحديث





عَنْ أَبيْ مَسْعُوْدٍ عقبة بن عمرو الأنصاري البَدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسلم (إن ممّا أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستحي فاصنع ما شئت)[149]

[رواه البخاري:3483].




ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث


هذا الحديث فيه الكلام على شعبة من شعب الإيمان ألا وهي الحياء ، فقد أُسند الكلام هنا إلى ما بقي للناس من النبوة الأولى
وقوله: اذا لم تستح فاصنع ما شئت - هذا فيه ذكر الحياء ، والحياء هو ملكة باطنة ، وهو يأتي تارة بالجبلة والخلق المطبوع عليه الإنسان، وتارة يأتي بالاكتساب ، أما بالجبلة والطبع فهذا يكون ببعض الناس حييا .

فالحياء شعبة باطنة ، ويكون جبليا طبعيا ، ويكون مكتسبا ، والمكتسب مأمور به ، وهو أن يكون مستحيا من الله -جل وعلا- وأن يكون مبتعدا عن المحرمات ، وما يشينه عند ربه -جل وعلا- ، ممتثلا للأوامر مقبلا عليها؛ لأن الله -جل وعلا- يحب ذلك ويرضاه ، فالحياء المكتسب ما يكون في القلب من الخُلق الذي يجعله آنفا أن يغشى الحرام ، أو أن يترك الواجب ، وهذا يكون بملازمة الإيمان ، وبالعلم والعمل الصالح حتى يكون ذلك ملكة.




2 - أ اشرح
إذا لم تستح فاصنع ما شئت
يعني إذا لم تفعل فعلاً يستحى منه فاصنع ما شئت هذا أحد وجهين،
أي ففعله في المعنى الثاني أن الإنسان إذا لم يستح يصنع ما شاء ولا يبالي وكلا المعنين صحيح.


بارك الله فيك و نفع بك و لا حرمك الاجر و الثواب ...واصل ربي يحفظك












آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-02-03 في 16:46.
قديم 2009-01-30, 14:55   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
KhaledMadridi
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية KhaledMadridi
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي




السؤال الثالث




أ- أكمل الناقص من الحديث


الحديث الحادي والعشرون:
الاستقامة بالاسلام



متن الحديث


عَنِ أَبيْ عَمْرٍو، وَقِيْلَ،أَبيْ عمْرَةَ سُفْيَانَ بنِ عَبْدِ اللهِ رضي الله عنه قَالَ: قلت يا رسول الله قل لي في الاسلام قولا لا أسأل عنه أحدا غيرك؟ قال:"قل آمنت بالله ثم استقم"[152].


[رواه مسلم:38].





ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث
قل: آمنت بالله، ثم استقم - يعني: لتكن إقامتك بعد الإيمان بالله على هذا الإيمان عظيمة، بحيث يكون وصف الإقامة لك ملازما، وهذا تعظم معه هذه الوصية
فهذا الحديث شمل أمور الاعتقاد وأمور الظاهر والباطن، أعمال الجوارح وأعمال القلوب، وشمل الحث على الثبات على هذه الطاعات، فهذه الوصية صارت إذن وصية جامعة، وما أعظمها من وصية: , قل آمنت بالله ثم استقم - يعني: على الإيمان بتعظيم أمر الإقامة عليه، والازدياد من خلال الإيمان.


1 - اشرح
قل آمنت بالله ثم استقم
يعني قولاً يكون جامعاً واضحاً بيّناً لا أسأل أحداً غيرك فيه



أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم
و نالوا الأجر العظيم

بارك الله فيك و نفع بك و لا حرمك الاجر و الثواب...واصل بارك الله فيك









آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-02-03 في 16:50.
قديم 2009-02-03, 07:39   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
الماسة الزرقاء
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الماسة الزرقاء
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام الحفظ وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



الاسبوع الثامن الدورة الاولى







حياكم الله إ خوتي الأفاضل في صفحتكم الاختبارية كما يرجى منكم الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر







كما أعلمكم أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة





نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته


و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.




السؤال الأول




أ_ أكمل الناقص من الحديث




-الأسبوع الثامن-


الحديث الثاني والعشرون:





00000000




عَنْ أَبيْ عَبْدِ اللهِ 00000000000رضي الله عنه أَنَّ رَجُلاً سَأَلَ النبي صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: " 000000000000000000000"[153] رواه مسلم
[رواه مسلم:15].











ب- ما يستفاد من هذا الحديث
000000000






2 - اشرح


أرأيت إذا صليت المكتوبات
وصمت رمضان
وأحللت الحلال
وحرمت الحرام



السؤال الثاني



أ_ أكمل الناقص من الحديث



الحديث الثالث والعشرون:



00000000000


0000000000000000 رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:)الطُّهُورُ شَطْرُ الإِيْمَانِ، والحَمْدُ للهِ تَمْلأُ الميزانَ، وسُبْحَانَ اللهِ والحَمْدُ للهِ تَمْلآنِ - أَو تَمْلأُ - مَا 000000000000000( [157]رواه مسلم.

[ 000000].





ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث







00000000000






2 - أ اشرح
والحمد لله

تملأ الميزان






السؤال الثالث




أ- أكمل الناقص من الحديث



الحديث الرابع والعشرون:





من فضل الله على الناس


عَنْ أَبي ذرٍّ الغِفَارْي رضي الله عنه عَن النبي صلى الله عليه وسلم فيمَا يَرْويه عَنْ رَبِِّهِ عزَّ وجل أَنَّهُ قَالَ: (يَا عِبَادِيْ إِنِّيْ حَرَّمْتُ 0000 وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ 00000فَلا 000يَا عِبَادِيْ كُلُّكُمْ ضَالٌّ إِلاَّ مَنْ هَدَيْتُهُ فَاسْتَهْدُوْنِي أَهْدِكُمْ، 000000فاَسْتَطْعِمُونِي أُطْعِمْكُمْ، يَا عِبَادِيْ كُلُّكُمْ عَارٍ إِلاَّ مَنْ 00000فَاسْتَكْسُوْنِيْ أَكْسُكُمْ، يَا عِبَادِيْ إِنَّكُمْ 000000وَالنَّهَارِ وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعَاً 0000000يَا عِبَادِيْ إِنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوْا ضَرِّيْ فَتَضُرُّوْنِيْ وَلَنْ تَبْلُغُوْا نَفْعِيْ فَتَنْفَعُوْنِيْ، 000000000000. يَا عِبَادِيْ لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوْا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِيْ شَيْئَاً، يَا عِبَادِيْ لَوْ أنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوْا فِيْ صَعِيْدٍ وَاحِدٍ فَسَأَلُوْنِيْ فَأَعْطَيْتُ كُلَّ وَاحِدٍ مَسْأَلَتَهُ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِيْ إِلاَّ كَمَا يَنْقُصُ المِخْيَطُ إَذَا أُدْخِلَ البَحْرَ، يَا 0000000000000000)[165] رواه مسلم.



[ 000000].



















ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث
00000000












أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم
و نالوا الأجر العظيم











قديم 2009-02-06, 14:57   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
KhaledMadridi
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية KhaledMadridi
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



الاسبوع الثامن الدورة الاولى







السؤال الأول




أ_ أكمل الناقص من الحديث




-الأسبوع الثامن-


الحديث الثاني والعشرون:
الطريق إلى الجنة
عَنْ أَبيْ عَبْدِ اللهِ جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه أَنَّ رَجُلاً سَأَلَ النبي صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: " أرأيت إذا صليت المكتوبات، وصمت رمضان، وأحللت الحلال، وحرمت الحرام، ولم أزد على ذلك شيئا أدخل الجنة ؟ قال: نعم"[153] رواه مسلم
[رواه مسلم:15].












ب- ما يستفاد من هذا الحديث
هذا الحديث يدل على أن من فعل هذه الواجبات ممتثلا متقربا بها إلى الله -جل وعلا- فصلى الصلوات المكتوبة مطيعا لله -جل وعلا-، وصام وزكى مطيعا لله، وحج مطيعا لله، وأحل الحلال مطيعا لله، وحرم الحرام مطيعا لله، أنه من أهل الجنة.
والحديث إذا كان فيه إثبات دخول الجنة على فعل من الأفعال فإن هذا الإثبات ينقسم إلى: دخول أولي، بمعنى: أنه يغفر له فلا يؤاخذ، أو أنه ليس من أهل الحساب، أو أن الله -جل وعلا- خفف عنه فيدخلها أولا، أو أنه ليس من أهل الدخول المآلي، أو أنه من أهل الدخول المآلي.
وهكذا عكسها أنه لا يدخلها أولا، أو لا يدخلها أولا ومآلا على حد سواء، وهذا من القواعد المهمة عند أهل السنة التي خالفوا بها الخوارج والمعتزلة … إلى آخره.
إذا تقررت هذه القاعدة فهذا الحديث فيه ذكر دخول الجنة على أنه لا يزيد على هذه شيئا، ولم يذكر في ذلك أنه فعل الزكاة، ولا أنه أتى بالحج، ومن ترك الزكاة فهو من أهل الوعيد، ومن ترك الحج فهو من أهل الوعيد… وهكذا.






2 - اشرح


أرأيت إذا صليت المكتوبات يعني الفرائض، وهي الفرائض الخمس والجمعة
وصمت رمضان وهو الشهر الذي بين شعبان وشوال
وأحللت الحلال أي فعلته معتقداً حله
وحرمت الحرام أي اجتنبته معتقداً تحريمه












قديم 2009-02-06, 15:34   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
KhaledMadridi
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية KhaledMadridi
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي




السؤال الثاني



أ_ أكمل الناقص من الحديث



الحديث الثالث والعشرون:



جوامع الخير


عَنْ أَبِي مَالِكٍ الحَارِثِ بنِ عَاصِم الأشعري رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:(الطُّهُورُ شَطْرُ الإِيْمَانِ، والحَمْدُ للهِ تَمْلأُ الميزانَ، وسُبْحَانَ اللهِ والحَمْدُ للهِ تَمْلآنِ - أَو تَمْلأُ - مَا بين السماء والأرض، والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك، كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها) [157]رواه مسلم.

[رواه مسلم:223].


ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث

الطهور المقصود به الطهارة، التطهر؛ فإن صيغة فعول المقصود منها الفعل -يعني: ما يفعل- فالطهور هو التطهر
والحمد لله تملأ الميزان "الحمد لله" الحمد هذه كلمة فيها إثبات الكمالات؛ لأن حمد بمعنى أثنى على غيره بما فيه من صفات الكمال، فحمد لفلان صنيعه يعني: أثنى عليه بصفات كمل فيها بما يناسب البشر؛ لأجل صنيعه، ومنه يدخل في الحمد بهذا الاعتبار أنه يثني عليه شاكرا له، يعني: باللسان.
والحمد إثبات للكمالات، فإذا وضعت "سبحان الله" أولا -فالحمد لله تأتي ثانيا فتملأ الميزان، ونفهم من قوله -عليه الصلاة والسلام-: ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم أن التسبيح أكثر من جهة وضعه في الميزان؛ فيكون الحمد تتمة لذلك.
والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء هذه الثلاثة: الصبر، والصدقة، والصلاة، اقترنت هنا بثلاثة أنواع من أنواع النور والضياء والبرهان، فدرجات النور -يعني: درجات ما تحسه العين من الأنوار- ثلاث: نور، وبرهان، وضياء، فأولها النور، ويليها البرهان، والثالث الضياء.
والقرآن حجة لك أو حجة عليك القرآن حجة لك إذا تلوته حق تلاوته -بمعنى: تلوته فآمنت بمتشابهه وعملت بمحكمه، وأحللت حلاله وحرمت حرامه-، أو عليك: حيث يقودك القرآن يوم القيامة، فيزج بمن قرأه فخالف ما دل عليه من حق الله -جل وعلا- إن لم يغفر الله -جل وعلا- ويصفح، فيزج بصاحبه إلى النار.
كل الناس يغدو -يعني: صباحا- فبائع نفسه فمعتقهايعني: لله -جل وعلا- باع نفسه فلم يسلط عليها الهوى ولم يعبدها للشيطان بل جعلها على ما يحب الله -جل وعلا- ويرضى، فأعتقها ذلك اليوم .
أو موبقها بأنه غدا فعمل بما لم يرض الله -جل وعلا- فخسر ذلك .

2 - أ اشرح
والحمد لله
وصف الله تعالى بالمحامد والكمالات الذاتية والفعلية
تملأ الميزان أي ميزان الأعمال لأنها عظيمة عند الله عزوجل















قديم 2009-02-06, 15:57   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
KhaledMadridi
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية KhaledMadridi
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال الثالث



أ- أكمل الناقص من الحديث


الحديث الرابع والعشرون:




من فضل الله على الناس


عَنْ أَبي ذرٍّ الغِفَارْي رضي الله عنه عَن النبي صلى الله عليه وسلم فيمَا يَرْويه عَنْ رَبِِّهِ عزَّ وجل أَنَّهُ قَالَ: (يَا عِبَادِيْ إِنِّيْ حَرَّمْتُ الظلم على نفسي وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ محرما فَلا تظالموا يَا عِبَادِيْ كُلُّكُمْ ضَالٌّ إِلاَّ مَنْ هَدَيْتُهُ فَاسْتَهْدُوْنِي أَهْدِكُمْ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاَسْتَطْعِمُونِي أُطْعِمْكُمْ، يَا عِبَادِيْ كُلُّكُمْ عَارٍ إِلاَّ مَنْ كسوته فَاسْتَكْسُوْنِيْ أَكْسُكُمْ، يَا عِبَادِيْ إِنَّكُمْ تخطئون بالليل وَالنَّهَارِ وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعَاً فاستغفروني أغفر لكم يَا عِبَادِيْ إِنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوْا ضَرِّيْ فَتَضُرُّوْنِيْ وَلَنْ تَبْلُغُوْا نَفْعِيْ فَتَنْفَعُوْنِيْ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وانسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا. يَا عِبَادِيْ لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوْا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِيْ شَيْئَاً، يَا عِبَادِيْ لَوْ أنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوْا فِيْ صَعِيْدٍ وَاحِدٍ فَسَأَلُوْنِيْ فَأَعْطَيْتُ كُلَّ وَاحِدٍ مَسْأَلَتَهُ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِيْ إِلاَّ كَمَا يَنْقُصُ المِخْيَطُ إَذَا أُدْخِلَ البَحْرَ، يَا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه)[165] رواه مسلم.



[ رواه مسلم:2577].




ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث
الله -جل وعلا- حرم الظلم على نفسه، وجعل الظلم بين العباد محرما؛ لأنه سبحانه يحب العدل وقد أقام السماوات والأرض على العدل، كما قرر أهل العلم أن السماوات والأرض قامت بالعدل، ولا يصلح لها إلا العدل، والعدل هو ضد الظلم؛ لأن العدل وضع الشيء في موضعه، والظلم وضع الشيء في غير موضعه.
الرزاق هو الله -سبحانه وتعالى- والرزق منه، والأرزاق بيده يصرفها كيف يشاء، فهو الذي إذا فتح رحمة فلا ممسك لها .
فاستغفروني أغفر لكم يعني: اطلبوا مني المغفرة فأنا أغفر ذلك لكم، الحقيقة الحديث طويل، وكل كلمة تحتاج إلى بيان وإلى تفصيل، فلعلي أجمل فيما يأتي: يا عبادي، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني وهذا لأجل كمال الغنى، كمال غنى المولى -جل وعلا- فإن الله -سبحانه- ذو الكمال في أسمائه وصفاته، ومن أسمائه الغني، ومن صفاته الغنى، فهو -سبحانه- غني عن العباد ولن يبلغوا نفعه ولن يبلغوا ضره -سبحانه وتعالى- بل هو الغني عن خلقه أجمعين.
وكما قال هنا: إنكم لن تبلغوا نفعي فتنفعوني، ولن تبلغوا ضري فتضروني بل هو -سبحانه- أجل وأعظم من أن يؤثر العباد فيه نفعا أو ضرا، بل هم المحتاجون إليه المفتقرون إليه من جميع الجهات.
قال: يا عبادي لو أن أولكم وآخركم، وإنسكم وجنكم، كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم -ما زاد ذلك في ملكي شيئا يعني: أن تقوى العباد ليس المنتفع منها الرب -جل وعلا- بل هم المنتفعون، فهم المحتاجون أن يتقوا الله -سبحانه وتعالى- وهم المحتاجون أن يطيعوا ربهم -سبحانه- وهم المحتاجون أن يتقربوا إليه، وأن يتذللوا بين يديه، وأن يُروا الله -جل وعلا- من أنفسهم خيرا.
و قال: يا عبادي، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم، كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم -ما نقص ذلك من ملكي شيئا الذي يعصي الله -جل وعلا- لا يضر إلا نفسه، ولا يحتاج الله -جل وعلا- إلى طاعته، ولا يضره أن يعصيه -سبحانه وتعالى- وهذا يعظم به العبد الرغب في الله -جل وعلا-؛ لأنه -سبحانه- هو ذو الفضل والإحسان، وذو المنة والإكرام، والعباد هم المحتاجون إليه.



أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم
و نالوا الأجر العظيم











قديم 2009-02-10, 07:19   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
الماسة الزرقاء
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الماسة الزرقاء
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام الحفظ وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



الاسبوع التاسع الدورة الاولى








حياكم الله إ خوتي الأفاضل في صفحتكم الاختبارية كما يرجى منكم الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر







كما أعلمكم أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة





نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته


و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.






السؤال الأول




أ_ أكمل الناقص من الحديث




-الأسبوع التاسع -


الحديث الخامس والعشرون:


فضل الذكر
عَنْ أَبي ذَرٍّ رضي الله عنه أَيضَاً أَنَّ أُنَاسَاً مِنْ أَصحَابِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالوا للنَّبي صلى الله عليه وسلم يَارَسُولَ الله: 000000000000000000000: (أَوَ لَيْسَ قَدْ جَعَلَ اللهُ لَكُمْ مَا تَصَّدَّقُوْنَ؟ 0000000000000000000000أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ قَالُوا: يَا رَسُوْلَ اللهِ أَيَأْتِيْ أَحَدُنَا شَهْوَتَهُ وَيَكُوْنُ لَهُ فِيْهَا أَجْرٌ؟ قَالَ:أَرَأَيْتُمْ لَوْ وَضَعَهَا فَيْ حَرَامٍ أَكَانَ عَلَيْهِ وِزْرٌ؟ 0000000000000)[174]


[رواه مسلم:1006].












ب- ما يستفاد من هذا الحديث
000000000





2 - ما أهمية الصدقة ..؟



السؤال الثاني



أ_ أكمل الناقص من الحديث

الحديث السادس والعشرون:

كثرة طرق الخير

عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله : { 0000000

0000000000000000000}.


[ 000000].





ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث






00000000000






2 - أ اشرح
{ كل سُلامى من الناس صدقة، كل يوم تطلع فيه الشمس }
{ والكلمة الطيبة صدقة }






السؤال الثالث




أ- أكمل الناقص من الحديث




الحديث السابع والعشرون:


000000000


00000000رضي الله عـنه، عـن النبي صلى الله عـليه وسلم قـال: { 0000000وكـرهـت أن يـطـلع عــلـيـه الـنـاس }.
[رواه مسلم:2553].
0000000000قال: أتيت رسول الله صلي الله عليه وسلم، فقال: { جئت تسأل عن البر؟ } قلت: نعم؛ فقال: { 00000000000000000000}.
[حديث حسن، رويناه في مسندي الإمامين أحمد بن حنبل:4/ 227، والدارمي:2/ 246 بإسناد حسن].















ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث
00000000











أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم
و نالوا الأجر العظيم











قديم 2009-02-13, 14:37   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
KhaledMadridi
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية KhaledMadridi
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



السؤال الأول




أ_ أكمل الناقص من الحديث




-الأسبوع التاسع -


الحديث الخامس والعشرون:


فضل الذكر
عَنْ أَبي ذَرٍّ رضي الله عنه أَيضَاً أَنَّ أُنَاسَاً مِنْ أَصحَابِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالوا للنَّبي صلى الله عليه وسلم يَارَسُولَ الله: ذهب أهل الدثور بالأجور، يصلون كما نصلي، ويصومون كما نصوم، ويتصدقون بفضول أموالهم، قال: (أَوَ لَيْسَ قَدْ جَعَلَ اللهُ لَكُمْ مَا تَصَّدَّقُوْنَ؟ إن بكل تسبيحة صدقة، وكل تكبيرة صدقة وكل تحميدة صدقة وكل تهليلة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن منكر صدقة وفي بضع أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ قَالُوا: يَا رَسُوْلَ اللهِ أَيَأْتِيْ أَحَدُنَا شَهْوَتَهُ وَيَكُوْنُ لَهُ فِيْهَا أَجْرٌ؟ قَالَ:أَرَأَيْتُمْ لَوْ وَضَعَهَا فَيْ حَرَامٍ أَكَانَ عَلَيْهِ وِزْرٌ؟
فَكَذَلِكَ إِذَا وَضَعَهَا فَي الحَلالِ كَانَ لَه أَجر)[174]


[رواه مسلم:1006].












ب- ما يستفاد من هذا الحديث
بين النبي صلى الله عليه وسلم أن معنى الصدقة واسع، فقال -عليه الصلاة والسلام-: أوليس قد جعل الله لكم ما تصدقون به وهذا فيه الحث على سماع ما جعل الله -جل وعلا- للفقراء، بل ولعامة المسلمين الأغنياء والفقراء جميعا من أنواع الصدقات التي لا تدخل في الصدقات المالية.
وهذا مبني على معنى الصدقة في الشريعة؛ فإن الصدقة في الشريعة ليست هي الصدقة بالمال، والصدقة بالمال نوع من أنواع الصدقة، فالصدقة: إيصال الخير والنفع للغير؛ ولهذا يوصف الله -جل وعلا- بأنه متصدق على عباده.
قال -عليه الصلاة والسلام-: وفي بضع أحدكم صدقة يعني: فيما يأتيه المرء بفرجه -وهو ذكر الرجل- صدقة، فاستغربوا؛ قالوا: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته، ويكون له فيها أجر؟! .
المراد بالشهوة هنا الماء، يعني: ماء الرجل الذي ينزله، يعني: المراد تمام الشهوة، ويكون له فيها أجر؟! يعني: المرء يأتي شهوته، وينزل ماءه، ويكون له بذلك أجر؟! فقال -عليه الصلاة والسلام-: أرأيتم لو وضعها -يعني: لو وضع الشهوة- في حرام .
والذي يوضع هو ماء؛ لهذا فسرت الشهوة هنا بأنها الماء، قال: أرأيتم لو وضعها في حرام وهذا يسمى استدلال العكس، أو قياس العكس.
لو وضعها في حرام أكان عليه وزر قالوا: بلى، فكذلك إذا وضعها في حلال كان له أجر وهذا -يعني: أن ما يفعله المرء من هذه الأفعال التي هي من قبيل الشهوات- إذا أتى بها الحلال، وابتلى الله -جل وعلا- العبد بهذه الشهوة، فجعلها في الحلال، وباعد نفسه عن وضعها في الحرام -أنه يؤجر على ذلك، وهذا هو الظاهر.






2 - ما أهمية الصدقة ..؟

للصدقة تأثير عجيب جدا في دفع أنواع البلاء ولو كانت من فاجر أو ظالم
بل من كافر فإن الله تعالى يدفع بها عنه أنواعا من البلاء وهذا أمر معلوم ومجرب
من معظم أهل الأرض .
روى الترمذي من حديث أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ::
" إن الصدقة تطفئ غضب الرب وتدفع ميتة السوء " وكما أنها تطفئ غضب
الرب فهي تطفئ الذنوب والخطايا كما يطفئ الماء النار ..










قديم 2009-02-13, 15:10   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
KhaledMadridi
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية KhaledMadridi
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي



السؤال الثاني



أ_ أكمل الناقص من الحديث

الحديث السادس والعشرون:

كثرة طرق الخير

عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله : {
كل سلامى من الناس عليه صدقة، كل يوم تطلع فيه الشمس تعدل بين اثنين صدقة، وتعين الرجل فى دابته فتحمله عليها أو ترفع له عليها متاعه صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وبكل خطوة تمشيها إلي الصلاة صدقة، وتميط الأذى عن الطريق صدقة}.


[ رواه البخاري:2989، ومسلم:1009].





ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث


قال -عليه الصلاة والسلام-: كل -هنا- سلامى من الناس يعني: كل عظم من أعظم ابن آدم، أو كل عظم أو كل مفصل من مفاصل جسد ابن آدم عليه صدقة، فقوله: "عليه" نعلم من الأصول أنها من ألفاظ الوجوب، فيدل على أن شكر هذه النعمة واجب: فشكر نعمة البدن، نعمة العظام، نعمة المفاصل... واجب.
كل يوم تطلع فيه الشمس تعدل بين اثنين صدقة، ذلك من الأعمال الخيرة.
قال: وتعين الرجل في دابته فتحمله عليها، أو ترفع له عليها متاعه صدقة الإعانة في كل ما يحتاج إليه هذا من أنواع الصدقات: تعينه في سيارته، تعينه في إصلاح شيء فيها، ، تساعد كبير السن أو المحتاج... إلى آخره، كل هذا من أنواع الصدقات التي يحصل بها شيء من شكر نعمة المفاصل والعظام.
قال: والكلمة الطيبة صدقة، وبكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة وهذا واضح وتميط الأذى عن الطريق صدقة هذه أمثلة متنوعة للصدقاتاللازمة والمتعدية


2 - أ اشرح
{ كل سُلامى من الناس صدقة،
كل سُلامى أي كل عضو ومفصل من الناس عليه صدقة
كل يوم تطلع فيه الشمس }
أي صدقة في كل يوم تطلع فيه الشمس
{ والكلمة الطيبة صدقة }
كل كلمة تقرب إلى الله كالتسبيح والتهليل والتكبير والتحميد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقراءة القران وتعليم العلم، وغير ذلك كل كلمة طيبة فهي صدقة.















قديم 2009-02-13, 15:34   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
KhaledMadridi
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية KhaledMadridi
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي


السؤال الثالث




أ- أكمل الناقص من الحديث




الحديث السابع والعشرون:


تعريف البر والإثم


عن النواس بن سـمعـان رضي الله عـنه، عـن النبي صلى الله عـليه وسلم قـال: { الـبـر حـسـن الـخلق والإثـم ما حـاك في نـفـسـك وكـرهـت أن يـطـلع عــلـيـه الـنـاس }.
[رواه مسلم:2553].
وعن وابصه بن معبد رضي الله عنه،قال: أتيت رسول الله صلي الله عليه وسلم، فقال: { جئت تسأل عن البر؟ } قلت: نعم؛ فقال: { استفت قلبك؛ البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر، وإن أفتاك الناس وأفتوك}.
[حديث حسن، رويناه في مسندي الإمامين أحمد بن حنبل:4/ 227، والدارمي:2/ 246 بإسناد حسن].






ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث

في هذا الحديث يبين لنا النبي عليه الصلاة والسلام أن البر نوعان:
الأول :البر الذي بين العبد وبين ربه -جل وعلا- هو بالإيمان، وإتيان أوامر الله -جل وعلا- المختلفة، وامتثال الأمر، واجتناب النهي
والثاني : البر مع الخلق، وهذا جماعه حسن الخلق، وحسن الخلق - يجمعه أنه بذل الندى، وكف الأذى وأن تحسن إلى الخلق، وأن تجزي بالسيئة الحسنة، وأن تعامل الناس بما فيه عفو عن المسيء، وكظم للغيظ، وإحسان للخلق.
أما الاثم فهوإذا أتيت إلى شيء مشتبه عليك فحاك في نفسك، هل هذا من الإثم أم من البر، وترددت فيه ولم تعلم أنه من البر، وانضم إلى ذلك الظاهر أنك لو فعلته كرهت أن يطلع عليه الناس -فهذا هو الإثم.
فالإثم شيئان: شيء باطن متعلق بالقلب، وهو أنه يحوك في النفس، وتتردد في فعله النفس، وفي الظاهر يكره أنه لو عمله أن يطلع عليه الناس، فهذا يدل على أنه إثم، وهذا وصف عظيم منه -عليه الصلاة والسلام- للبر والإثم











أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم
و نالوا الأجر العظيم











قديم 2009-02-17, 07:21   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
الماسة الزرقاء
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الماسة الزرقاء
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام الحفظ وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته




الاسبوع العاشر الدورة الاولى







حياكم الله إ خوتي الأفاضل في صفحتكم الاختبارية كما يرجى منكم الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر








كما أعلمكم أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة






نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته



و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.






السؤال الأول




أ_ أكمل الناقص من الحديث





-الأسبوع العاشر-


الحديث الثامن والعشرون:


السمع والطاعة


عن أبي نجـيـج العـرباض بن سارية رضي الله عنه، قال: وعـظـنا رسول الله صلي الله عليه وسلم 0000000000000فـقـلـنا: يا رسول الله ! كأنها موعـظة مودع فـأوصنا، قال: { 0000000000000000 }.
[رواه أبو داود:4607، والترمذي:2676، وقال: حديث حسن صحيح].







ب- ما يستفاد من هذا الحديث
000000000






2 - اشرح
وعظنا
وجلت منها القلوب
وذرفت منها العيون




السؤال الثاني



أ_ أكمل الناقص من الحديث

الحديث التاسع والعشرون:
000000000

متن الحديث



عن معاذ بن جبل رضي الله عنه، قال: قلت: يا رسول الله ! أخبرني بعملٍ يدخلني الجنه ويباعدني عن النار، قال: { لقد سألت عن عظيم، وإنه ليسير على من يسره الله عليه: تعبد 0000000000وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت } ثم قال: { ألا أدلك على أبواب الخير ؟: 00000000والصدقة 0000000كما يطفىء الماء النار، وصلاة الرجل 0000000 } ثم تلا: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ حتى بلغ يَعْمَلُونَ [السجدة:17،16] ثم قال: { ألا 0000000000 } قلت: بلى يا رسول الله، قال: { 00000000000}. ثم قال: { ألا أخبرك بملاك ذلك كله ؟ } فقلت: بلى يا رسول الله ! فأخذ بلسانه وقال: { كف عليك هذا }، قلت: يا نبي الله وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ فقال: { 000000000000 إلا حصائد ألسنتهم ؟! }.
[رواه الترمذي:2616، وقال: حديث حسن صحيح].






ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث







00000000000







2 - أ اشرح
لقد سألت عن عظيم
الصوم جُنة
والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار
وصلاة الرجل في جوف الليل
ثكلتك أمك
رأس الأمر الإسلام






السؤال الثالث




أ- أكمل الناقص من الحديث




الحديث الثلاثون:
الوقوف عند حدود الشرع



متن الحديث

عن 0000000000 رضي الله عنه، عن رسول الله ، قال: { 00000000000000}.
[حديث حسن، رواه الدارقطني في سننه:4/ 184، وغيره].

ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث
00000000












أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم
و نالوا الأجر العظيم












قديم 2009-02-24, 07:46   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
أم عدنان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أم عدنان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



الاسبوع الحادي عشر الدورة الاولى













حياكم الله إ خوتي الأفاضل في صفحتكم الاختبارية كما يرجى منكم الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر







كما أعلمكم أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة





نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته





و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.







السؤال الأول




أ_ أكمل الناقص من الحديث


-الأسبوع الحادي عشر -




الحديث الحادي والثلاثون:
00000000





متن الحديث

عن أبي 0000000 رضي الله عنه، قال: جاء رجل إلى النبي ، فقال: ( يا رسول الله ! 00000000)؛ فقال: { 000000000 }.
[حديث حسن، رواه ابن ماجه:4102، وغيره بأسانيد حسنه].


ب- ما يستفاد من هذا الحديث
000000000






2 - اشرح


ازهد في الدنيا
ازهد فيما عند الناس يحبك الناس








السؤال الثاني



أ_ أكمل الناقص من الحديث





الحديث الثاني والثلاثون:

000000000



متن الحديث

000000000000{ 00000000000 }.
[حديث حسن، رواه ابن ماجه:2341، والدارقطني:4/ 228، وغيرهـما مسنداً، ورواه مالك في (الموطأ):2/746، عـن عـمرو بن يحي عـن أبيه عـن النبي مرسلاً، فـأسـقـط أبا سعـيد، وله طرق يقوي بعـضها بعـضاً].








ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث






00000000000







2 - أ اشرح
لا ضرر
ولا ضرار






السؤال الثالث




أ- أكمل الناقص من الحديث

الحديث الثالث والثلاثون:
البيّنة على المُدَّعي

متن الحديث


عن 0000000 الله عنهما، أن رسول الله ، قال: { 000000000000000000 }.
[حديث حسن، رواه البيهقي في السنن:10/ 252 وغيره هكذا، وبعضه في الصحيحين].









ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث
00000000

أ- اشرح
لو يعطى الناس بدعواهم
لفلان عليّ كذا
لي على فلان كذا وكذا
لفلان على فلان كذا وكذا
لكن البينة على المدعي













أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم
و نالوا الأجر العظيم











آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-02-24 في 20:31.
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc