كوارث أخلاقية في مدارسنا

[idecha]

شكرا اخي على الموضوع اللهم لاحولا ولا قوة الا بالله - الاصلاح - الاصلاح -الاصلاح

[محمددلسي]

هذا كله مفتعل بسبب قرار وزارة التربية التي لا يجوز أن تتكلم مع التلميذ في اطار غير تربوي و إذا تكلم المعلم أو الأستاذ أو المدير عن هذه التصرفات
يتهمنهم بالعقاب اللفظي
( فيجوز ) في مجلس الطاعة و يسمعوا ما لا يرضهم و حتى الطرد و المحاكم و و و و ...............
أخي ( خلي كل بئر بغطاه ) حسبناالله و نعمة الوكيل

[محمد1976]

الشارع سيطر و شل قدرات العائلة على ظبط السلوكات ربي يحفظ اولادنا

[شطر اليل]

دخل واحد من هذا النوع عفان الله واياكم منهم الى البلدية فوجد رجال ونساء من كل الاطياف فكان رد فعله ان قال العروبية والبقارة وين نرحوا نلقوهم فاجابه رجل يرتدي العمامة ان فرنسا مدة قرن وزمارة ماقلعتناش العمامة وانتم بخيط برابول خلتكم ماكم رجال ماكم نساء فماكان على هذا الشاب غير الانصراف والفاهم يفهم الله يحفظ كل ابناء المسليمين

[barnya]

لا تجزعن . هذه سياسة بن بوزيد

[الشاعر21]

طبعا هذه نتيجة حتمية لتلك التميزات التي يستعملها بعض الاساتذة والمعلمين سامحهم الله ، حيث بمجرد أنهم يعلمون أن هذ ا التلميذ أبن فلان الفلاني تبدأالتوصيات ويظهر التمييز جلي بين ذاك الولد الفقير المسكين ، وذاك الولد الغني وكأن هذا الاخير سيدخله الى الجنة ،ومن هنا تتسع الهوة ويبدأ الصراع خقي ثم يتفاقم ويظهر للعلن : المطلوب يا إخواني معاملة التلاميذ بمبدأ( الناس سواسية كأسنان المشط)

[يزيد19]

و الله لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها،فكما قال عمر بن الخطاب : نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ومهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله .

[kahl al rass]

بسم الله الرحمان الرحيم
نعيب زماننا و العيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
نعيب وزارتنا و العيب فينا وما لوزارتنا عيب سوانا
نعيب بن بوزيد والعيب فينا وما لبن بوزيد عيب سوانا

من اين خرجت تلك الفتيات اليس من بيوتنا ام من بيت بن بوزيد
من اشترى لتلك الفتاة ذلك اللباس العاري اليس نحن الاآباء ام بن بوزيد
من ترك تلك الفتاة تتمايل في مشيتها بالطرق العامة و تغازل الشباب اليس تربيتنا نحن الىباء ام بن بوزيد
من جعل من شبابنا او اولادنا المتمدرسين اشباه نساء فهم يتبرجون اكثر مما تتبرك البنات انحن الآباء ام بن بوزيد

ووووووووووووووووووووووووووووووو
ووووووووووووووووووووووووووووووووو
ووووووووووووووووووووووووووووووووو

ما دخل بن بوزيد ووزارة التربية في هذه الدنايا هل هو من امر ابنتك باللباس العاري و قلة الحياء و مغازلة الشباب و تقليد الرجال و مزاحمتهم
تاكدوا جميعا انكم مسؤولون امام الله في ابنائكم و ليس بن بوزيد
تاكدوا جميعا انكم تعانون انتم من تشرد بناتكم و ابنائكم و ليس بن بوزيد
إبدأ بنفسك فانهها عن غيها فإن انتهت فانت حكيم ونفس الشيء لاولادك واسرتك فإن انتهوا فانت احكم الحكماء
واخيرا
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
ولا نزر وازرة وزر اخرى و غن تدعوا مثقلة الى حملها لا يحمل منه شيئا


الوم نفسي أولا ولست مدافعا عن بن بوزيد

[MELINANES]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يزيدشمبازي

لقد وصل الحال في مؤسساتنا إلى وضع لا نحسد عليه، حيث ظهرت تصرفات مشينة و سلوكا ت غريبة عند أبنائنا و بناتنا ، و نحن نقف موقف المتفرج أو الذي لا يهمه الأمر، مشغولين بشكليات و ماديات زائلة، غير مهتمين بالأخطار التي تهدد فلذات أكبادنا،كل واحد يحاول إقناع نفسه بعدم المسؤولية عن هذا الواقع المر، فتحدثه هذه النفس بأن حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم عن المسؤولية لا يعنيه من قريب أو من بعيد، و مادام هذا المنتدى يخص الأسرة التربوية ، فالظواهر التي أتحدث عنها يعرفها الجميع وما خفي أدهى و أمر و منها:
ـ المخدرات : من التلاميذ من لا يدخل إلى المؤسسة إلا بعد تناول ما يكفيك لاتمام دوامه الدراسي، و تشمل هذه المواد كلا من الكيف و الأقراص المهلوسة.
ـ المشروبات الكحولية: فهي في متناول الجميع.
ـ التبغ: فالقليل من لا يدخن من التلاميذ.
ـ الخيوط المعلقة بالأذنين: ضرورية أكثر من المئزر.
ـ حلاقة الشعر و تسريحه بطرق غاية في الغرابة و التعقيد.
ـ ألبسة للذكور لا تمت للذكورية بصلة.
ـ ألبسة للإناث ترقى بهن إلى مستوى عارضات الأزياء الساقطات،و في أحسن الأحوال لم يبق من الحجاب إلا الخمار، وأما ما دونه فكبر أربعا على ستر العورة.
ـ حركات خنثوية عند الذكور و رجالية عند البنات .
ـ حياء معدوم ،و تصرفات لا أخلاقية أمام الجميع.
ـ ظاهرة الصحوبية ( ما يسمى بالعلاقات العاطفية في قاموس العصر) تبدأ من الابتدائي.
ـ عنف لم تشهد له المدارس مثيلا ، فالسكاكين سكنت جيوب الجميع، و مشاهد الاقتتال لا تكاد تغيب يوميا.
ـ أما عن مستوى التحصيل العلمي، فالوقت لا يكفي للحديث عن ما يعانيه التلاميذ من ضعف و نقائص في جميع الميادين، و بالمقابال يكفيهم الوقوف في الطابور لتحقيق النجاح.فإلى متى الغفلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

السلام عليكم
أستسمح كل صاحب شهادة له أخلاق عالية و تربى في بيئة أساسها الأخلاق و الحياء
المعلم و الأستاذ القديم ربى أجيالا بعيدة عن التلفاز و كوارثه و الانترنات و مصائبها و من بيئة الأم ماكثة في البيت بمعنى الكلمة مطيعة لزوجها ربت أبناء على طاعة أبيهم تساعد الأب في تربية الأبناء أثناء غيابه عن البيت أو الوطن كمهاجر و لم تكن أما ماكثة أمام التلفاز سائحة في الأسواق محرضة لأبنائها على ترويض زوجها لرغباتها و رغبات أبنائها لتغيض جارتها أو قريبتها أم تراقب هندام ابنتها و تحاسبها إذا أطالت الوقوف أمام المرأة و تراقب ابنها عند دخوله و تفتش محفظته و جيبه في غيابه لتعرف هل سرق لزميل شيئا من أدواته هل يحمل سيجارة في جيبه أو علبة شمة ليست الأم التي تأخذ ابنتها إلى الحلاقة لتصفف لها شعرها و تصبغه و هي في الخامسة ابتدائي و تشتري لها ملابس شبه عارية على مرأى من أبيها و هو يدفع الثمن إن كانت مازالت له سلطة على راتبه
المعلم و الأستاذ قديما كان فاضلا و لم يترب في الغابة أقصد الجامعة لهذا كان يهتم بالأخلاق و يحرص على أن يكون قدوة لتلاميذه لكن اليوم نجد أن من درس في الجامعة و لا أقصد الجميع من شدة ما رأى الفساد و الانحلال الأخلاقي فيها صار يغض البصر على التسيب الذي يراه إن لم يكن هو يمارسه أمام التلاميذ كتناول السجائر أمام التلاميذ أو اللباس الضيق من طرف بعض الأستاذات أو التساهل إن رأين البعض بهذا المظهر
ختاما الجميع مشارك في ضياع هذا الجيل ابتداء من الوالدين مرورا بالمعلم و الأستاذ و المدير الساكتين عن التسيب باسم حقوق الطفل و صولا إلى المنضومة التي حذفت منها التربية الاسلامية و الخلقية و القوانين الصارمة التي تمنع النظر إلى التلميذ نظرة تزعجه باسم مواكبة الدول المتقدمة في التربية الحديثة التي مصدرها السياسة اليهودية المفككة للأسرة المسلمة
و أخيرا أنا لا أتهم الجامعيين لأنني منهم لكن أقصد سكوتهم على التسيب من شدة ما شاهدوا في الجامعات أو اعتبارهم أن هذا حرية شخصية فنحن مسؤولون أمام الله لا تنسوا هذا عذرا على الإطالة و شكرا

[يزيد19]

بارك الله فيك أخي.

[عنتروف]

إن ما يحدث اليوم في مدارسنا من سفور و تدني في الأخلاق و إدمان على المخدرات و..و..و.. سببه الأول و الرئيسي هو تخلي الأولياء عن ممارسة مهمتهم الأساسية هو الغياب الكلي لدور الأب و الأم...فهذه الأم ترى ابنتها في الصباح و هي تتبرج و تتبهرج و تضع الماكياج الفاضح واللباس الشفاف عما يحمل من ...ومن.... و كأنها في رحلة إلى عرس و ليس التوجه إلى الثانوية أو المتوسطة إن لم نقل كأنها متوجهة إلى كابريه دون أن تحرك الأم ساكنا بل العكس في أغلب الأحيان تشجعها على ذلك فكيف لهذه البنت أن تتربى على الأخلاق الحميدة و سلبية الأب تجاه تصرفات ابنه و ابنته هي ما أوصل هذا الجيل إلى الضياع الذي هم فيه بدون هوية و لا وازع أخلاقي و تأتي بدرجة ثانية القيود التي وضعتها وزارة التربية كي يترك الطالب و الطالبة على حل شعرها باسم عدم إرهاب الطلاب و عدم استعمال النهر و الزجر هؤلاء الغلابى ذنبهم في رقاب الأولياء بالدرجة الأولى فالمدرسة لا تسطيع أن تبني ماهدمته الأسرة و المجتمع بصفة عامة خاصة و هي مكبلة الأيدي فاليوم أصبحت لا تنفع مواعظ الأستاذ ولا نصائحه بل يرى الطلاب فيها تخلفا و رجعية في ظل ما يتلقاه عبر القنوات التغريبية و مواقع الأنترنيت الخبيثة المدمرة التي قضت على ترك الأولياء من حشمة في نفوس أبنائهم.......... دعوتنا اليوم هي عودة الأولياء إلى ممارسة دورهم الحقيقي فالأم مدرسة إن أعددتها أعددت جيلا طيب الأعراق .... أيتها الأم أيها الأب أعدا هذه المدرسة ....

[أبو خيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يزيدشمبازي

لقد وصل الحال في مؤسساتنا إلى وضع لا نحسد عليه، حيث ظهرت تصرفات مشينة و سلوكا ت غريبة عند أبنائنا و بناتنا ، و نحن نقف موقف المتفرج أو الذي لا يهمه الأمر، مشغولين بشكليات و ماديات زائلة، غير مهتمين بالأخطار التي تهدد فلذات أكبادنا،كل واحد يحاول إقناع نفسه بعدم المسؤولية عن هذا الواقع المر، فتحدثه هذه النفس بأن حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم عن المسؤولية لا يعنيه من قريب أو من بعيد، و مادام هذا المنتدى يخص الأسرة التربوية ، فالظواهر التي أتحدث عنها يعرفها الجميع وما خفي أدهى و أمر و منها:
ـ المخدرات : من التلاميذ من لا يدخل إلى المؤسسة إلا بعد تناول ما يكفيك لاتمام دوامه الدراسي، و تشمل هذه المواد كلا من الكيف و الأقراص المهلوسة.
ـ المشروبات الكحولية: فهي في متناول الجميع.
ـ التبغ: فالقليل من لا يدخن من التلاميذ.
ـ الخيوط المعلقة بالأذنين: ضرورية أكثر من المئزر.
ـ حلاقة الشعر و تسريحه بطرق غاية في الغرابة و التعقيد.
ـ ألبسة للذكور لا تمت للذكورية بصلة.
ـ ألبسة للإناث ترقى بهن إلى مستوى عارضات الأزياء الساقطات،و في أحسن الأحوال لم يبق من الحجاب إلا الخمار، وأما ما دونه فكبر أربعا على ستر العورة.
ـ حركات خنثوية عند الذكور و رجالية عند البنات .
ـ حياء معدوم ،و تصرفات لا أخلاقية أمام الجميع.
ـ ظاهرة الصحوبية ( ما يسمى بالعلاقات العاطفية في قاموس العصر) تبدأ من الابتدائي.
ـ عنف لم تشهد له المدارس مثيلا ، فالسكاكين سكنت جيوب الجميع، و مشاهد الاقتتال لا تكاد تغيب يوميا.
ـ أما عن مستوى التحصيل العلمي، فالوقت لا يكفي للحديث عن ما يعانيه التلاميذ من ضعف و نقائص في جميع الميادين، و بالمقابال يكفيهم الوقوف في الطابور لتحقيق النجاح.فإلى متى الغفلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

زيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد يا بوووووووووووووووووووووووووووزيد


يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ

[التاجروني65]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يزيدشمبازي

لقد وصل الحال في مؤسساتنا إلى وضع لا نحسد عليه، حيث ظهرت تصرفات مشينة و سلوكا ت غريبة عند أبنائنا و بناتنا ، و نحن نقف موقف المتفرج أو الذي لا يهمه الأمر، مشغولين بشكليات و ماديات زائلة، غير مهتمين بالأخطار التي تهدد فلذات أكبادنا،كل واحد يحاول إقناع نفسه بعدم المسؤولية عن هذا الواقع المر، فتحدثه هذه النفس بأن حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم عن المسؤولية لا يعنيه من قريب أو من بعيد، و مادام هذا المنتدى يخص الأسرة التربوية ، فالظواهر التي أتحدث عنها يعرفها الجميع وما خفي أدهى و أمر و منها:
ـ المخدرات : من التلاميذ من لا يدخل إلى المؤسسة إلا بعد تناول ما يكفيك لاتمام دوامه الدراسي، و تشمل هذه المواد كلا من الكيف و الأقراص المهلوسة.
ـ المشروبات الكحولية: فهي في متناول الجميع.
ـ التبغ: فالقليل من لا يدخن من التلاميذ.
ـ الخيوط المعلقة بالأذنين: ضرورية أكثر من المئزر.
ـ حلاقة الشعر و تسريحه بطرق غاية في الغرابة و التعقيد.
ـ ألبسة للذكور لا تمت للذكورية بصلة.
ـ ألبسة للإناث ترقى بهن إلى مستوى عارضات الأزياء الساقطات،و في أحسن الأحوال لم يبق من الحجاب إلا الخمار، وأما ما دونه فكبر أربعا على ستر العورة.
ـ حركات خنثوية عند الذكور و رجالية عند البنات .
ـ حياء معدوم ،و تصرفات لا أخلاقية أمام الجميع.
ـ ظاهرة الصحوبية ( ما يسمى بالعلاقات العاطفية في قاموس العصر) تبدأ من الابتدائي.
ـ عنف لم تشهد له المدارس مثيلا ، فالسكاكين سكنت جيوب الجميع، و مشاهد الاقتتال لا تكاد تغيب يوميا.
ـ أما عن مستوى التحصيل العلمي، فالوقت لا يكفي للحديث عن ما يعانيه التلاميذ من ضعف و نقائص في جميع الميادين، و بالمقابال يكفيهم الوقوف في الطابور لتحقيق النجاح.فإلى متى الغفلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

هذه إصلاحات بن زاغو والذين زاغوا معه بدأت تؤتي أكلها وما خفي أعظم ’ والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

[الميعادي]

لا تنه عن منكر وتأتي مثله*** عار عليك إذا خليت الفيزو وأنت معه حميـــــــــــــــــــــــــــــــــم

[mayaarifi]

absence total des media pour informer l opinion public de ce qui se passe dans les etablissementsde l etat algerienneles enseignants sont entrains de subire le pire les directeurs et les inspecteurs ainsi que les journalistes ce qui ce passe au primaire est pire les enfants qui s embrassent je demande meme la surveillance dans les toilettes parceque ldes enfants de 15ANS au primaire en pleine adolescence pour l amour du dieu surveiller les ils sont innoscents ne laisser pas nos enfants suivre ces milieu de debauche