أطلب من الأخ abh3 ............

[abh3]

اخي الكريم نعم ذلك هو تفسير الاية عندنا و انما الاشارة الى لسماء ليس كمكان يوجد فيه الله و اما شارة الى ارتفاعها و بالتالي التعالي اما خديث الجارية فلامام مالك رواية اخرى و قد روتها الاخت في مداخلة سابقة و لم ارى داعي للتكرار و قد سألتك اذا كانت الارض كروية ففي اي جهة منها يكون الله عز وجل هدا ليس استهزاء حاش لله ولكنه سؤال منطقي فمسألة المكان مثلها مثل مسألت النزول تتحمل معاني عدة

[ليتيم الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abh3

اخي الكريم نعم ذلك هو تفسير الاية عندنا و انما الاشارة الى لسماء ليس كمكان يوجد فيه الله و اما شارة الى ارتفاعها و بالتالي التعالي اما خديث الجارية فلامام مالك رواية اخرى و قد روتها الاخت في مداخلة سابقة و لم ارى داعي للتكرار و قد سألتك اذا كانت الارض كروية ففي اي جهة منها يكون الله عز وجل هدا ليس استهزاء حاش لله ولكنه سؤال منطقي فمسألة المكان مثلها مثل مسألت النزول تتحمل معاني عدة

.................................................. .................................................. .........................................
نعم ذلك هو تفسير الاية عندنا و انما الاشارة الى لسماء ليس كمكان يوجد فيه الله و اما شارة الى ارتفاعها و بالتالي التعالي
.................................................. .................................................. ...........................
لاكن قائل القول الذي نقلته. قال علو الذات.والصفات ذات الله وصفاته. ولم يقل علو السماء . والسماء معلومة العلو.

.................................................. .................................................. ......................................
اما حديث الجارية فلامام مالك رواية اخرى .وتلك الرويات هل هي غير صحيحة .
.................................................. .................................................. .....................

و قد سألتك اذا كانت الارض كروية ففي اي جهة منها يكون الله عز وجل هدا ليس استهزاء حاش لله ولكنه سؤال منطقي فمسألة المكان مثلها مثل مسألت النزول تتحمل معاني عدة[/quote]

انا قلت بأن الله فوق السماوات العلى. ولم أقل فوق الكرة الارضية ..

.................................................. .................................................. ...............

[abh3]

السلام عليكم
نعم الرواية صحيحة و لكن المعنى من السماء هو ما تشرحه رواية الامام مالك فالمعنى هو ما في رواية الامام مالك و اذا كان قولك كذلك فما تفسيرك لقوله تعالى (ما يكون من نجوى ثلاثة الا هو رابعهم و لا خمسة الا هو سادسهم و لا ادنى من ذلك و لا اكثر الا و هو معهم اينما كانو ) و السماء من خلق الله فحاشاه تعالى ان يحتاج الى خلقه فقولكم انه في المساء كقولك انه يحتاج ان يكون بمكان معين فمثلا قوله تعالى( اليه يصعد الكلم الطيب )ليس معناه ان الكلام يصعد الى السماء مما نعرفه نحن البشر عن الصعود و النزول و انما المعنى هنا هو القبول و ليس ان الله في السماء فيصعد الكلام اليه

[ليتيم الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abh3

السلام عليكم
نعم الرواية صحيحة و لكن المعنى من السماء هو ما تشرحه رواية الامام مالك فالمعنى هو ما في رواية الامام مالك و اذا كان قولك كذلك فما تفسيرك لقوله تعالى (ما يكون من نجوى ثلاثة الا هو رابعهم و لا خمسة الا هو سادسهم و لا ادنى من ذلك و لا اكثر الا و هو معهم اينما كانو ) و السماء من خلق الله فحاشاه تعالى ان يحتاج الى خلقه فقولكم انه في المساء كقولك انه يحتاج ان يكون بمكان معين .

.................................................. .................................................. .......................................
نعم الرواية صحيحة و لكن المعنى من السماء هو ما تشرحه رواية الامام مالك فالمعنى هو ما في رواية الامام مالك
طيب إذا كان المعنى مافى رواية الإمام مالك وليس كذالك . لماذا لاتقول مثل ماقالت الجارية وتسكت. ولاتبحث
لاعلى المعنى ولاعلى الكيف.. فأنت والجارية اختلفتم إختلاف متباين. فى السماء ليس فى السماء
.................................................. .................................................. ...........................................
و اذا كان قولك كذلك فما تفسيرك لقوله تعالى (ما يكون من نجوى ثلاثة الا هو رابعهم و لا خمسة الا هو سادسهم و لا ادنى من ذلك و لا اكثر الا و هو معهم اينما كانو ) و السماء من خلق الله فحاشاه تعالى ان يحتاج الى خلقه فقولكم انه في المساء كقولك انه يحتاج ان يكون بمكان معين .[/quote]

قال تعالى: مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا [المجادلة:7] أربعة أشياء، (من نجوى ثلاثة) أي: ما من متناجين ثلاثة إلا والله معهم وهو رابعهم وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أدنى من ذلك كم؟ اثنان، أكثر؟ سبعة فأكثر أو ستة فأكثر إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا أي: في أي مكان كانوا، والمعية هنا ليست معية الحلول بمعنى: أن الله حالٌّ في أماكننا معنا، هذا ليس كذلك، و السلف ما فهموا هذا الفهم، ولا يمكن لإنسان يقدر الله حق قدره أن يتوهم هذا المعنى الباطل، ليس الله معنا في المكان هنا.. لا، فيكون معنى: إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أي: عالم بهم محيط بهم، سميع لأقوالهم بصير بأفعالهم، له السلطة عليهم، هذا معناه، وليس المعنى: أنه في الأماكن التي نحن فيها! كلا والله، من زعم ذلك فقد أساء الظن بالله أكبر إساءة نسأل الله العافية؛ لأنه يلزم على هذا الفهم الباطل الفاسد المنكر إما أن يكون الله واحداً متجزئاً بعضه هنا وبعضه هناك، وإما أن يكون متعدداً بتعدد الأمكنة؛ لأن أناساً هنا وأناساً في السوق، وأناساً في المسجد، وأناساً في الجو، وأناساً في البحر، هل الله متجزئ؟! هل الله متعدد؟! لا والله، ويلزم من ذلك ما هو أخبث: أنك إذا كنت في الحمام -في المرحاض- كان الله معك في نفس المكان. هل أحد يقول هذا؟!! والله ما يقوله إلا إنسان ما يعرف الله عز وجل ولا يقدره حق قدره، يا سبحان الله!! كيف تتصور أن ربك العلي الأعلى يكون معك في المرحاض -نسأل الله العافية- لا يتصوره الإنسان هذا أبداً، إلا شخص متنقص لله عز وجل أعظم تنقص. إذاً.. كيف نُخرِّج قوله: (إلا هو معهم)؟ نخرج هذا: على أن المعية لا تستلزم الحلول والإحالة في المكان، العرب يقولون: ما زلنا نسير والقمر معنا. وأين مكانه؟ في السماء، يقول: ما زلنا نسير وسهيل معنا. وسهيل في السماء، هذا وهي مخلوقات صغيرة في جنب الله عز وجل، ومع ذلك تكون مع الإنسان وهي فوق. إذاً.. الله معنا وهو فوق كل شيء، لا يخفى عليه شيء من أعمالنا، يجب أن تعتقد هذا الاعتقاد، فإن مت على العقيدة الأولى: إن الله معك في المكان، فلا أدري أتموت كافراً أم مؤمناً؛ لأن هذا تنقص لله تعالى غاية التنقص.

.................................................. ..............................................
والحاصل أننا نقول أن الله بذاته فوق السموات بعلمه فى كل مكان.

[ليتيم الشافعي]

أما بالنسبة هل الله محتاج إلى السماء أم لا؟

(من فى السماء) لا ليس معناه أنها تحويه أو أنه محتاج إليها تعالى الله عن ذلك؛ بل المعنى أنه عليها وفوقها وفوق العرش الذي هو سقف المخلوقات جميعاً، فهو سبحانه وتعالى غير داخل في شيء من خلقه؛ بل فوق جميع خلقه عال عليه،

الله وصف نفسه بالعلو قل سمعت وأطعت
ولاتقل كيف .

[abh3]

اخي الكريم انا لم اقصد ان الله حال معنا في اماكننا و انما هو في كل مكان هو الان معي و معك و مع من هو في الهند و القطب الجنوبي و فوق القمر في كل مكان كما ان علمه بكل مكان فأن كان في السماء فهو ليس في الارض و هو القائل (و هو الله في السماء و الارض )و اذا كان الله فوق السماء فلما قوله (و كان عرشه على الماء)

[ليتيم الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abh3

اخي الكريم انا لم اقصد ان الله حال معنا في اماكننا و انما هو في كل مكان هو الان معي و معك و مع من هو في الهند و القطب الجنوبي و فوق القمر في كل مكان كما ان علمه بكل مكان فأن كان في السماء فهو ليس في الارض و هو القائل (و هو الله في السماء و الارض )و اذا كان الله فوق السماء فلما قوله (و كان عرشه على الماء)

.................................................. .................................................. .............................


كل مكان هو الان معي و معك و مع من هو في الهند و القطب الجنوبي و فوق القمر في كل مكان كما ان علمه
.................................................. .................................................. ............
هذا الكلام لاينبغى أن يقال فى ذات الله.

لأنك إذا قلت ذالك .هو معى وهو مع فلان وعلان .فانت هنا تجزء ذات الله .

وكلمة فى كل مكان يدخل فيها الأماكن النجسة وغير ذالك

والصواب .أن الله بذاته فوق السماء .بعلمه في كل مكان يعنى أحاط بك علما وبغيرك .

ثم هل يكون أيضا مع الكافر.؟

(و هو الله في السماء و الارض ) أي وهو المألوه المعبود في السماوات وفي الأرض،

و اذا كان الله فوق السماء فلما قوله (و كان عرشه على الماء)[/quote]

فقوله تعالى: وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ جزء من آية من سورة هود يبين فيها سبحانه قدرته على كل شيء، وأنه خلق السموات والأرض في ستة أيام، وأن عرشه سبحانه وتعالى كان على الماء قبل أن يخلق السموات والأرض.
قال ابن كثير رحمه الله: وقال الأعمش عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير قال: سئل ابن عباس عن قول الله تعالى: وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ على أي شيء كان الماء؟ قال: على متن الريح. ا.هـ
.................................................. .................................................. .........................................
لو سمحت نناقش مسألة صغيرة فقط . ليتضح الأمر أكثر.

[طه الهلالي]

هذا شرح الزرقاني لحديث الجارية رقم 1511 من كتاب الموطأ للإمام مالك عليه رحمة الله


(مالك عن هلال بن أسامة) نسب إلى جدّه وهو ابن علي بن أسامة وهو هلال بن أبي ميمونة يعرف أبوه بكنيته وهو بها أشهر




العامري مولاهم المدني مات سنة بضع عشرة ومائة لمالك عنه هذا الحديث الواحد (عن عطاء بن يسار) بتحتية ومهملة خفيفة (عن عمر بن الحكم) قال ابن عبد البر: كذا قال مالك وهو وهم عند جميع علماء الحديث وليس في الصحابة عمر بن الحكم وإنما هو معاوية ابن الحكم كما قال كل من روى هذا الحديث عن هلال أو غيره، ومعاوية بن الحكم معروف في الصحابة وحديثه هذا معروف، وأما عمر بن الحكم فتابعي أنصاري مدني معروف يعني فلا يصح (أنه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله إن لي جارية) لم تسم (كانت ترعى غنماً لي) زاد في رواية في ناحية أحد (فجئتها وقد فقدت) فعل ماض تاؤه مضمومة أو ساكنة كما ضبطه في نسخ صحيحة (شاة من الغنم) وفي نسخة صحيحة: وقد فقدت منها شاة (فسألتها عنها فقالت: أكلها الذئب فأسفت عليها) أي غضبت (وكنت من بني آدم) زاد في رواية آسف كما يأسفون تقديم لعذره في قوله: (فلطمت وجهها) ضربتها عليه ببياض كفي (وعلي رقبة أفأعتقها؟) بهمزة الاستفهام وفاء فهمزة مضمومة، وفي رواية عند أبي عمر من وجه آخر: «فصككتها صكة ثم انصرفت إلى النبيّ صلى الله عليه وسلم فأخبرته فعظم علي فقلت: هلا أعتقها؟ قال: ائتني بها فجئت بها إليه» (فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: أين الله؟ فقالت: في السماء) قال ابن عبد البر: هو على حدّ قوله تعالى: {أأمنتم من في السماء إليه يصعد الكلم الطيب} (سورة فاطر: الآية 10) وقال الباجي: لعلها تريد وصفه بالعلو وبذلك يوصف من كان شأنه العلو، يقال مكان فلان في السماء يعني علو حاله ورفعته وشرفه. (فقال: من أنا؟ فقالت: أنت رسول الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أعتقها) زاد في رواية: إنها مؤمنة. قال ابن عبد البر: هذا الحديث مختصر في رواية يحيى عن مالك، ورواه قوم منهم
(7/363)

.................................................. .................................................. ................................................

وال[COLOR="SeaGreen"]صواب .أن الله بذاته فوق السماء .بعلمه في كل مكان يعنى أحاط بك علما وبغيرك [/COLOR

هذا عين الصواب
بارك الله فيك يا شافعي

[abh3]

السلام عليكم
اخي الكلام كلامك هو الذي يجزء الله عز و جل فكونه في السماء فهو غائب في الاماكن الاخرى و اما كونه في كل مكان لا يجزئه و انما من كماله عز وجل انه في كل مكان دون تجزئة و لهاذا قيل كل ما يخطر ببالك فربك كخالف لذلك و الا وقعت في تجسيمه عز وجل واقعت عليه صفة من صفاة خلقه و الله في كل مكان بعلمه و ذاته اما الاية فقد اولتها فلما لم تأول الايات الاخرياتو شكرا لك اخي طه على المشاركة و نرجو منك المزيد و بارك الله فيك .

[ليتيم الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abh3

السلام عليكم
اخي الكلام كلامك هو الذي يجزء الله عز و جل فكونه في السماء فهو غائب في الاماكن الاخرى و اما كونه في كل مكان لا يجزئه و انما من كماله عز وجل انه في كل مكان دون تجزئة و لهاذا قيل كل ما يخطر ببالك فربك كخالف لذلك و الا وقعت في تجسيمه عز وجل واقعت عليه صفة من صفاة خلقه و الله في كل مكان بعلمه و ذاته اما الاية فقد اولتها فلما لم تأول الايات الاخرياتو شكرا لك اخي طه على المشاركة و نرجو منك المزيد و بارك الله فيك .

.................................................. .................................................. .......................................
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


اخي الكلام كلامك هو الذي يجزء الله عز و جل فكونه في السماء فهو غائب في الاماكن الاخرى .
سبحان الله . أنت قلت بأن الله مع كل إنسان مع المؤمن مع الكافر مع الفاسق مع فلان وعلان
بالله عليك أليس هذا تجزئ. وتعدد لذات الله


فهو غائب في الاماكن الاخرى .

قلت بأن الله عز وجل ليس فى كل مكا ن بذاته . بل هو فوق السماوات العلى .

تأمل جيدا جملة فى كل مكان . يدخل فيها كما سبق الذكر الأماكن النجسة و..............
أنظر جيدا للقمر فوقنا هو مع الإنسان أينما كان . والقمر واحد . هو مع العالم كله . وهذا مخلوق صغير
من مخلوقات الله . فما بالك بالله عز وجل .


و اما كونه في كل مكان لا يجزئه و انما من كماله عز وجل انه في كل مكان دون تجزئة و لهاذا قيل كل ما يخطر ببالك فربك

طيب لنفرض هذا دون تجزئة . أما تر ى أنك جعلت الله فى المزابل والمراحيض و...............كل مكان أستغفر الله.
.................................................. .................................................. ......


كخالف لذلك و الا وقعت في تجسيمه عز وجل واقعت عليه صفة من صفاة خلقه و الله في كل مكان بعلمه و ذاته اما الاية فقد اولتها فلما لم تأول الايات الاخرياتو شكرا لك اخي طه على المشاركة و نرجو منك المزيد و بارك الله فيك
.................................................. .................................................. .................................................. ....
بالنسبه للتجسيم يأتيك فيما بعد . لكى لاتختلط الأمور . أما بالنسبة لقولك بأن الله فى كل مكان بذاته .فقد سبق الكلام فيه.

بالنسبه للأية لست أنا من أولها ولافسرها هكذا بل المفسرون هم الذين فسروها هكذا.

والله ياأخى .أظن أن حديث الجارية كافى.


أريد أن أطرح عليك سؤال

هل تؤمن بالإسراء والمعراج.

[abh3]

بسم الله الرحمن الرحيم
و من ممن امن بأن محمدا رسول الله لا يؤمن بالاسراء و المعراج ولكن اسرائه و معراجه عليه الصلاة و السلام كان جسدا وروحا (اسف على الخطأ )

[ليتيم الشافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abh3

بسم الله الرحمن الرحيم
و من ممن امن بأن محمدا رسول الله لا يؤمن بالاسراء و المعراج ولكن اسرائه و معراجه عليه الصلاة و السلام لم يكن يقظة و انما مناما و هذا ما قال به اغلب اهل العلم .

.................................................. .................................................. ..................................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لك على هذا الجواب وجزاك الله خيرا


أطلب منك أن تتفضل وتذكر لنا من هم العلماء الذين قالو هذا . مع الدليل من الكتاب والسنة.

[abh3]

انا قد اخطأت فما كان في فكري ان انفيه هو ما كتبته ارجو المعذرة و مما يثبت انه عرج به روحا وجسدا ان عمه تلك الليلة قد فقده و ضن ان قريشا قد قتلته اعتذر الاني اكتب احيانا بعجل

[ليتيم الشافعي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لما عرج به إلى السماء . هل لقي أحدا من الأنبياء في السماء الأولى أم لا؟

[abh3]

نعم يمكنك اكمال الحوار