كِلمْةٍ خَطِيِرةٌ نَقُولها فِي رَمضََّانْ ولا نَدِرْيٍ مَا مَعَّنَاتِها ..*

[ام ايمان16]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شينوبي

و الله معك 100000000000حق و شكرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nesrine-nina

بارك الله فيك و جزاك كل خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الاسلام

ارى ان سبب هذا الخطا هو هجر اللغة العربية و التحدث بلهجة لا تمت لها بصلة
بارك اللا فيك على الايضاح

بارك الله فيكم جميعا وجزاكم الله خيرا
حفظكم الله ويسر لكم اموركم
شكرا لكم
رمضان كريم

[ياسين البرج]

رانى نهدرو بالدارجة ولهذا الناس يقصدو بكلمة فاطر أي لست صائما وانما الاعمال بالنيات ولهذا لا أعتقد أنه فيها باس
والله أعلم

[ام ايمان16]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين البرج

رانى نهدرو بالدارجة ولهذا الناس يقصدو بكلمة فاطر أي لست صائما وانما الاعمال بالنيات ولهذا لا أعتقد أنه فيها باس
والله أعلم

وانا نقلت الموضوع اخي علنا نغير بعض المطلحات التي قد تكون مسيئة ونحن لا ندري
وكما قلت اخي (الله اعلم)

بارك الله فيك اخي وجزاك الله خيرا
شكرا لمشاركتك
حفظك الله ويسر لك امرك ورزقك ماتتمنى

رمضان مبارك

[KOUNBATA]

شكرا لمروركم

[ربي اغفر لي]

شكرا على هده المعلومة يا اختي
مواضيعك دائما فالقمة
اسال الله ان يجزيكي عنا خير الجزاء

[هشام البرايجي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ////

من أين لك هذا !!!!؟؟؟ وما هو دليلك على ذلك، من كان مفطر يقال له فاطر شيء عادي، لأن الفعل فطر من الافطار وهو الأكل بعد الصوم والفعل فطر على وزن فعل اسم الفعل هنا فاعل يعني فاطر، لا تفتي من عندك، حتى أنك ذكرتي الشرك، يجب عليك أن تأتينا بفتوى حتى نصدق ما تقولين، قبل أن تاتينا بها، فمن صام فهو صائم ومن فطر فهو فاطر وكلها على وزن فاعل للفعلين فطر وصام فلى وزن فعل.....والسلام عليكم ورحمة الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضـــــــــــــــــــا الجزائري

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لقد تأملت الكلام المنقول في حكم قول غير الصائم أنا فاطر....
وتبين لي أنه ليس بصحيح، وأن الحكم على من قال عن نفسه فاطر بالشرك لا دليل عليه، ويدل على ذلك ما يلي:
أولا: أصل كلمة فاطر من فطر، وهو في اللغة فتح الشيء وإبرازه، والفطر بكسر الفاء وسكون الطاء، هو الاسم من الإفطار وهو ما يأكله الصائم، وأما الفطر بفتح الفاء وسكون الطاء فهو الشق، ويقال: فطر -بفتح الفاء والطاء- الله الخلق أي خلقهم وبدأهم، واسم الفاعل منه فاطر، وفطر الصائم: أكل وشرب، ويقال: أفطر، ويقال: فطر ناب البعير أي طلع، ويقال: فطر الأمر: أي ابتدأه وأنشأه.
فكلمة فاطر اسم فاعل، من فطر، والفعل الثلاثي المتعدي إذا كان على وزن فعل -بفتح الفاء والعين- جاز أن يكون اسم الفاعل منه على وزن فاعل، وأما إذا كان الفعل زائدا على ثلاثة أحرف فاسم الفاعل منه على وزن المضارع بعد زيادة ميم في أوله مضمومة، ويكسر ما قبل آخره، فقولنا: أفطر، اسم الفاعل منه: مفطر.
وبناء على ذلك يجوز إطلاق لفظ فاطر على الصائم، وأحسن منه أن يقال: مفطر.

ثانيًا: إن اسم فاطر لم يرد في القرآن إلا مضافًا، قال تعالى: فاطر السموات والأرض، ولم يرد مجردًا من الإضافة، فمعناه مرتبط بما يضاف إليه، فإن اضفته إلى السموات والأرض والخق كان معناه ابتداء الشيء على غير مثال سابق، وهذا مختص بالله، وإن أضفته إلى المخلوق أريد به إحداث الشيء وإبرازه، أو فتحه، أو غير ذلك من المعاني اللغوية، ويروى عن ابن عباس أنه قال: كنت لا أدري ما فاطر السموات والأرض، حتى جاء أعرابيان يختصمان في بئر، فقال أحدهما: أنا فطرتها.

ثالثًا: اسم الفاطر ورد في بعض طرق الحديث، ولا أعلم صحته بهذه الطرق، بل ورد من طرق ضعيفة.

رابعًا: التسمي باسم من أسماء الله تعالى يجوز إذا لم يكن هذا الاسم مما يختص به الله، وتجرد عن الألف واللام، فيجوز أن يتسمى العبد باسم: رحيم، كريم، عزيز، قوي، وهكذا، ومن هذا اسم فاطر، فوصف الإنسان نفسه بأنه فاطر لا يراد به نفس الوصف المضاف إلى الله جل وعلا.

خامسًا: إن إطلاق هذا اللفظ على المفطر لا يراد به إلا أنه غير صائم، ولا يتبادر إلى الذهن المعنى المختص بالله..

وعلى هذا فيجوز أن يقول الإنسان عن نفسه: فاطر، ولا حرج فيه إن شاء الله.
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله.
وهي فتوى لأخد المشايخ وليس من كـــــــــــــلامي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة joe2rue

عندما نقول فاطر نقولها بنصب الطاء ونعني بها غير صائم
و اسم الله عزوجل فاطر بكسر الطاء و هناك اختلاف

رابعًا: التسمي باسم من أسماء الله تعالى يجوز إذا لم يكن هذا الاسم مما يختص به الله، وتجرد عن الألف واللام، فيجوز أن يتسمى العبد باسم: رحيم، كريم، عزيز، قوي، وهكذا، ومن هذا اسم فاطر، فوصف الإنسان نفسه بأنه فاطر لا يراد به نفس الوصف المضاف إلى الله جل وعلا.

خامسًا: إن إطلاق هذا اللفظ على المفطر لا يراد به إلا أنه غير صائم، ولا يتبادر إلى الذهن المعنى المختص بالله..

وعلى هذا فيجوز أن يقول الإنسان عن نفسه: فاطر، ولا حرج فيه إن شاء الله.
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله.
وهي فتوى لأخد المشايخ وليس من كـــــــــــــلامي

.....................

[ام ايمان16]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kounbata

شكرا لمروركم

بارك الله فيك اخي وجزاك الله خيرا
شكرا لمشاركتك
حفظك الله ويسر لك امرك ورزقك ماتتمنى

رمضان مبارك

[ام ايمان16]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربي اغفر لي

شكرا على هده المعلومة يا اختي
مواضيعك دائما فالقمة
اسال الله ان يجزيكي عنا خير الجزاء

بارك الله فيك اختي وجزاك الله خيرا
شكرا لمشاركتك
حفظك الله ويسر لك امرك ورزقك ماتتمنى

رمضان مبارك

[ام ايمان16]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرايجي

.....................

اخي الكلام الذي اقتبسته من احد المنتديات ربما يكون هذا رابطه
https://vb.maas1.com/t74566-2.htmlه
يعني مثلما فعلت انا ونقلت الموضوع من احد المنتديات
بمعنى انه قد يكون رايك صواب يحتمل الخطا
او رايي انا صواب يحتمل الخطا
والله اعلم اين الصواب
فالله يرزقنا هنا في المنتدى من يسال امام او مفتي حتى نتبين الخطا من الصواب
والله اعلم اخي

بارك الله فيك اخي وجزاك الله خيرا
شكرا لمشاركتك
حفظك الله ويسر لك امرك ورزقك ماتتمنى

رمضان مبارك

[bbbbameur]

شكر لك على الافادة

[fatimazahra2011]

رمضًــــآن كــَريـــمَ *_* (( ^_^ ))

[warda07]

صحيح الاعمال بنيات ولكن لما نعرف أننا مخطؤن في اللفض يجب علينا التصحيح وبارك الله فيكي أختي العزيزة على المعلومة القايمة

[حويشي2008]

انما الاعمال بالنيات النية اننا نقصد الافطار

[حميتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamada27

انما اعمال بالنيات

قال الفضيل بن عياض في تفسير العمل الحسن: أخلصه وأصوبه، فقيل له: ما أخلصه وأصوبه؟ فقال: إن العمل إذا كان خالصاً، ولم يكن صواباً لم يقبل، وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يقبل، حتى يكون خالصاً صواباً، فالخالص ما كان لله، والصواب ما كان على السنة. انتهى.
وينبغي للعبد أن يتعاهد إخلاصه، وأن يحاسب نفسه، وأن يفتش في أحوالها، فإن الإخلاص عزيز، وهو أشد شيء على النفس، كما قال التابعي الجليل ابن أبي ملكية: أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه. والله أعلم.

[ام ايمان16]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bbbbameur

شكر لك على الافادة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatimazahra2011

رمضًــــآن كــَريـــمَ *_* (( ^_^ ))

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة warda07

صحيح الاعمال بنيات ولكن لما نعرف أننا مخطؤن في اللفض يجب علينا التصحيح وبارك الله فيكي أختي العزيزة على المعلومة القايمة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حويشي2008

انما الاعمال بالنيات النية اننا نقصد الافطار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميتي

قال الفضيل بن عياض في تفسير العمل الحسن: أخلصه وأصوبه، فقيل له: ما أخلصه وأصوبه؟ فقال: إن العمل إذا كان خالصاً، ولم يكن صواباً لم يقبل، وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يقبل، حتى يكون خالصاً صواباً، فالخالص ما كان لله، والصواب ما كان على السنة. انتهى.
وينبغي للعبد أن يتعاهد إخلاصه، وأن يحاسب نفسه، وأن يفتش في أحوالها، فإن الإخلاص عزيز، وهو أشد شيء على النفس، كما قال التابعي الجليل ابن أبي ملكية: أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه. والله أعلم.

بارك الله فيكم جميعا وجزاكم الله خيرا
حفظكم الله ويسر لكم اموركم
شكرا لكم
رمضان كريم