![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]() إياك أن تقيم نفسك مدافعا عن الطغاة
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 47 | ||||
|
![]() اقتباس:
أغلب علماء هذا الزمان يقولون أن من عبد قبرا أو دعا وليا لايكفر حتى تقام عليه الحجة وهذا عين الضلال فهذا الشخص (عابد القبر) كافر قبل قيام الحجة وبعدها، لم يثبت له الإسلام ابتداءا، فهو لم يفهم الاسلام بعد ومن لم يتبرأ منه ويكفّره كافر أيضا لأنه لم يتبرأ من المشركين (أهل الشرك)، لم يثبت له الإسلام ابتداءا، و لم يفهم الاسلام بعد آخر تعديل ياسرون الجزائري 2014-05-28 في 08:25.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 48 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 49 | |||
|
![]() بارك الله فيكم على المعلومات المفيدة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 50 | ||||
|
![]() اقتباس:
"نَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الهَوىَ وَالضَلَال" معنى كلامك يا هذا أن أغلب علماء هذا الزمان = في .... !!! قلتَ - سلفًا وأرجو ألا تنسَ - : ( و اذا اردت المزيد فعليك بكتاب الدرر السنية أو اقرأ كتاب فتاوى الأئمة النجدية حول قضايا الأمة المصيرية ) أريد منك بيان معنى كلام الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - قال : ( وأما الكذب والبهتان فمثل قولهم إنا نكفر بالعموم ونجيب الهجرة إلينا على من قدر على إظهار دينه وإنا نكفر من لم يكفر ومن لم يقاتل ،ومثل هذا وأضعاف أضعافه فكل هذا من الكذب والبهتان الذي يصدون به الناس عن دين الله ورسوله وإذا كنا لا نكفر من عبد الصنم الذي على عبد القادر والصنم الذي على قبر أحمد البدوي وأمثالهما لأجل جهلهم وعدم من ينبههم فكيف نكفر من لم يشرك بالله إذا لم يهاجر الينا أو لم يكفر ويقاتل سبحانك هذا بهتان عظيم ) . وقال أيضا- رحمه الله تعالى-: ( بل نشهد الله على ما يعلمه من قلوبنا بأن من عمل بالتوحيد وتبرأ من الشرك وأهله فهو المسلم في أي زمان وأي مكان وإنما نكفر من أشرك بالله في إلهيته بعدما نبين له الحجة على بطلان الشرك) . وقال أيضا- رحمه الله تعالى- :( ما ذكر لكم عني أني أكفر بالعموم فهذا من بهتان الأعداء وكذلك قولهم إني أقول من تبع دين الله ورسوله وهو ساكن في بلده أنه ما يكفيه حتى يجيء عندي فهذا أيضا من البهتان إنما المراد إتباع دين الله ورسوله في أي أرض كانت ولكن نكفر من أقر بدين الله ورسوله ثم عاداه وصد الناس عنه وكذلك من عبد الأوثان بعدما عرف أنه دين المشركين وزينه للناس فهذا الذي أكفره وكل عالم على وجه الأرض يكفر هؤلاء إلا رجلا معاندا أو جاهلا ) . وقال أيضا - رحمه الله تعالى-: ( وأما ما ذكر الأعداء عني أني أكفر بالظن وبالمولاة أو أكفر الجاهل الذي لم تقم عليه الحجة فهذا بهتان عظيم يريدون به تنفير الناس عن دين الله ورسوله) . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 51 | |||
|
![]() أشهر كتاب لغير العاذرين لابي بطين هو كتاب عقيدة الموحدين في (ص66) نقل كلام شيخ الإسلام وهذا كلام شيخ الإسلام في "الرد على البكري (ص411-412)" : ((فإنَّا بعد معرفةِ ما جاء به الرسول نَعلَم بالضرورة أنه لم يشرع لأمته أن يَدْعُوا أحدًا من الأموات لا الأنبياء ولا الصالحين ولا غيرهم، لا بلفظ الاستغاثة ولا بغيرها، ولا بلفظ الاستعاذة ولا بغيرها، كما أنه لم يشرع لأمته السجود لميت ولا لغير ميت ونحو ذلك، بل نَعلمُ أنه نهى عن كل هذه الأمور، وأن ذلك من الشرك الذي حرمه الله ورسوله، لكن لغلبة الجهل وقلة العلم بآثار الرسالة في كثير من المتأخرين لم يمكن تكفيرهم بذلك حتى يتبَيَّن لهم ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم مما يخالفه، ولهذا ما بينت هذه المسألة قط لمن يعرف أصل الدين إلا تفطَّن، وقال: هذا أصل دين الإسلام، وكان بعض الأكابر من الشيوخ العارفين من أصحابنا يقول: هذا أعظم ما بيَّنْتَه لنا؛ لعلمه بأن هذا أصل الدين، وكان هذا وأمثاله في ناحية أخرى يدعون الأموات ويسألونهم ويستجيرون بهم ويتضرعون إليهم، وربما كان ما يفعلونه بالأموات أعظم؛ لأنهم إنما يقصدُون الميت في ضرورةٍ نزلَتْ بهم فيدعونه دُعاء المضطر، راجين قضاءَ حاجاتهم بدعائه أو الدعاء به أو الدعاء عند قبره، بخلاف عبادَتِهم لله ودعائِهم إياه، فإنهم يفعلونه في كثير من الأوقات على وجه العادة والتكَلُّف)). ثم علق الشيخ أبوبطين - رحمه الله - (ص66): ((فقوله رحمه الله: لم يمكن تكفيرهم حتى يبين لهم ما جاء به الرسول، أي لم يمكن تكفيرهم بأشخاصهم وأعيانهم بأن يقال فلان كافر ونحوه، بل يقال: هذا كفر ومن فعله كافر، أطلق رحمه الله الكفر على فاعل هذه الأمور ونحوها في مواضع لا تحصى، وحكى إجماع المسلمين على كفر فاعل هذه الأمور الشركية، وصرح بذلك رحمه الله في مواضع، كما قال في أثناء جواب له في الطائفة القلندرية، قال بعد كلام كثير: وأصل ذلك أن المقالة التي هي كفر في الكتاب والسنة والإجماع يقال هي كفر مطلق كما دل على ذلك الدليل الشرعي، فإن الإيمان والكفر من الأحكام المتلقاة عن الله ورسوله، ليس ذلك مما يحكم الناس فيه بظنونهم، ولا يجب أن يحكم في كل شخص قال ذلك بأنه كافر حتى تثبت في حقه شروط التكفير وتنتفي موانعه، مثل من قال: إن الزنا أو الخمر حلال لقرب عهده بالإسلام أو نشوئه ببادية بعيدة. وقال رحمه الله في موضع آخر في أثناء كلام له على هذه المسألة: وحقيقة الأمر في ذلك أن القول يكون كفرًا فيطلق القول بتكفير صاحبه، ويقال: من قال كذا فهو كافر، لكن الشخص المعين الذي قاله لا يحكم بكفره حتى تقوم الحجة التي يكفر تاركها)). |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() قالَ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميَّة - رحمَهُ رَبُّ البريَّة -: (وَلِهَذَا كَانَ الْمَشْهُورُ مِنْ مَذْهَبِ أَهْلِ السُّنَّةِ أَنَّهُمْ لَا يَرَوْنَ الْخُرُوجَ عَلَى الْأَئِمَّةِ وَقِتَالَهُمْ بِالسَّيْفِ وَإِنْ كَانَ فِيهِمْ ظُلْمٌ كَمَا دَلَّتْ عَلَى ذَلِكَ الْأَحَادِيثُ الصَّحِيحَةُ الْمُسْتَفِيضَةُ عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ; لِأَنَّ الْفَسَادَ فِي الْقِتَالِ وَالْفِتْنَةِ أَعْظَمُ مِنَ الْفَسَادِ الْحَاصِلِ بِظُلْمِهِمْ بِدُونِ قِتَالٍ وَلَا فِتْنَةٍ فَلَا يُدْفَعُ أَعْظَمُ الْفَسَادَيْنِ بِالْتِزَامِ أَدْنَاهُمَا وَلَعَلَّهُ لَا يَكَادُ يَعْرِفُ طَائِفَةً خَرَجَتْ عَلَى ذِي سُلْطَانٍ، إِلَّا وَكَانَ فِي خُرُوجِهَا مِنَ الْفَسَادِ مَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي أَزَالَتْهُ. وَاللَّهُ تَعَالَى لَمْ يَأْمُرْ بِقِتَالِ كُلِّ ظَالِمٍ وَكُلِّ بَاغٍ كَيْفَمَا كَانَ، وَلَا أَمَرَ بِقِتَالِ الْبَاغِينَ ابْتِدَاءً بَلْ قَالَ: ﴿وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ﴾ [ الحجرات : 09] فَلَمْ يَأْمُرْ بِقِتَالِ الْبَاغِيَةِ ، ابْتِدَاءً، فَكَيْفَ يَأْمُرُ بِقِتَالِ وُلَاةِ الْأَمْرِ ابْتِدَاءً؟ ) . «منهاج السنة النبوية» (3/ 391 ) ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||
|
![]() رَوَى أَبُوبَكرٍ الخَلَّال عَن أَبي حَارِثٍ حَدَّثَهُمْ قَالَ: ( سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ [ أحمد بن حنبل ] فِي أَمْرٍ كَانَ حَدَثَ بِبَغْدَادَ، وَهَمَّ قَوْمٌ بِالْخُرُوجِ، فَقُلْتُ: " يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، مَا تَقُولُ فِي الْخُرُوجِ مَعَ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ، فَأَنْكَرَ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ، وَجَعَلَ يَقُولُ: سُبْحَانَ اللَّهِ، الدِّمَاءَ، الدِّمَاءَ، لَا أَرَى ذَلِكَ، وَلَا آمُرُ بِهِ، الصَّبْرُ عَلَى مَا نَحْنُ فِيهِ خَيْرٌ مِنَ الْفِتْنَةِ يُسْفَكُ فِيهَا الدِّمَاءُ، وَيُسْتَبَاحُ فِيهَا الْأَمْوَالُ، وَيُنْتَهَكُ فِيهَا الْمَحَارِمُ، أَمَا عَلِمْتَ مَا كَانَ النَّاسُ فِيهِ، يَعْنِي أَيَّامَ الْفِتْنَةِ، قُلْتُ: وَالنَّاسُ الْيَوْمَ، أَلَيْسَ هُمْ فِي فِتْنَةٍ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ؟ قَالَ: وَإِنْ كَانَ، فَإِنَّمَا هِيَ فِتْنَةٌ خَاصَّةٌ، فَإِذَا وَقَعَ السَّيْفُ عَمَّتِ الْفِتْنَةُ، وَانْقَطَعَتِ السُّبُلُ، الصَّبْرَ عَلَى هَذَا، وَيَسْلَمُ لَكَ دِينُكَ خَيْرٌ لَكَ، وَرَأَيْتُهُ يُنْكِرُ الْخُرُوجَ عَلَى الْأَئِمَّةِ، وَقَالَ: الدِّمَاءَ، لَا أَرَى ذَلِكَ، وَلَا آمُرُ بِهِ ) « السنة لأبي بكر الخلال » (1/ 132 ) ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 54 | ||||||
|
![]() اقتباس:
لم أجدها اقتباس:
ما هي الطبعة التي لديك ؟ ثم إن من استحل شيئا فأنا لم أقل أنه يكفر قبل اقامة الحجة و إنما قلت من عبد غير الله أي من أخطأ في أصل الدين (ليس ما زاد عن أصل الدين) وهل الخمر والزنا من أصل الدين ؟؟؟ اقتباس:
بل التكفير يختلف عن الخروج + الشيخ رحمه الله يتكلم عن حاكم مسلم وليس عن حاكم كافر آخر تعديل ياسرون الجزائري 2014-05-28 في 18:43.
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||
|
![]() أعد قراءة هذا من فضلك : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 56 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 57 | |||||
|
![]() صفعة للبطالين ممن لا يحسنون البحث من غلاة التكفير اقتباس:
«فتاوى ومسائل» (2/ 6 ) من مجموع مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - اقتباس:
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 58 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهل شيخ الإسلام في "رده على البكري (ص411-412) يتكلم عن الخمر والزنا ومع ذلك لم يتعقبه الشيخ أبوبطين ، بل قال -رحمه الله - : "وحكى إجماع المسلمين على كفر فاعل هذه الأمور الشركية، وصرح بذلك رحمه الله في مواضع" أم أنك كغيرك ممن لايحسن القراءة وإذا قرأ لا يحسن الفهم أولا: هذا لا يعنيك أنتَ، إنما هو موجه لمن يدعي عني - كذبا وبهتانا وزوا - أني أدافع عن الطغاة
ثانيا: وإن كان شيخ الإسلام يتكلم عن الحكام الظلمة والفسقة، لكن الحقيقة التاريخية في عاقبة الخروج : ![]() ومع ذلك الإمام أحمد عَنْ مَنْ يتكلم ؟ وأنت وأمثالك كل حكام المسلمين عندكم كفار لأنهم يحكمون بالقوانيين الوضعية ويوالون اليهود والنصارى أما الكلام عن الحاكم بأنه كافر فاثبت أنه كذلك ولك أن تخرج عليه كما خرج أهل سوريا على المجرم السفاح والثمار نراها من أول يوم إلى حد الساعة من دمار وخراب وانتهاك للأعراض الحرمات وسفك للدماء وشماتة للأعداء واظهار للكفر أكثر مما كان فَلَا الإسْلَامَ نَصَرُوا وَلَا الكُفْرَ كَسَرُوا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 59 | ||||
|
![]() اقتباس:
معنى كلامك يا هذا أنك تكفر من يعذر بالجهل !!! وأنك تصف أغلب علماء هذا الزمان بالضلال !!! فما الفرق بينك وبين من قال - سوّد الله وجهه -: "إن الذين يسمون أنفسهم بالسلفيين أكثرهم زنادقة " ![]() والله ...الجهم بن صفوان أحسن حالاً منهم الدقيقة : 4:32 ﴿ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ ۚ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا ﴾ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 60 | ||||
|
![]() اقتباس:
هناك فِئام من الناس - لا كثرهم الله - إذا حجَّوا أو اعتمروا لا يصلون في المسجد الحرام ولا في المسجد النبوي لمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاذا ؟ لأن مَن يصلون بهم (في المسجد الحرام أوفي المسجد النبوي) من الموالين للطغاة = هم - عندهم - (كفار) ويتمسحون ببعض فتاوى اللجنة الدائمة في بيان بطلان مذهب المرجئة الضال ثم يعيدون الكر عليهم بالتكفير وعلى جميع العلماء والحكومات والشعوب بلا استثناء والدليل ؛ قول أحد أفراخ الخوارج القعَّادية ممن له نصيب من ميراث عِمران بن حِطان : وأي دين لهيئة كبار (العملاء) الذين يسبحون بحمد أرباب نعمتهم ورؤسائهم ليرضوا عنهم ؟ ونسوا أن الله لا يرضى عن القوم الكافرين ... والحديث عن كفر المشايخ والحكومات والشعوب العربية يطول , ونحن مستعدون بفضل الله لكشف شبهات أعداء الملة من لدن ابن باز والعثيمين والألباني إلى أدنى فردٍ يتقمّص قميص العلم منهم ويتسربل بسربال أهل الحديث . فهنيأً لواصف أغلب علماء هذا الزمان بالضلال !!! صلة الرحم الوثيقة بالمجرمين خوارج العصر قساة القلوب غلاظ الأكباد!! ﴿كَذَٰلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ ۘ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ﴾ |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لابن, المتأخرة, الفتوى, عثيمين |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc