هل اقتنعت بالإسلام لأنه الحق أم وجدته كفطرة فيك فقط؟؟؟

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق

[right]

شكرا عمي نبيل الموحد

الخوارج فئة تكفيرية و الوهابية نشأت بعد السلفية وما لا يعجبن يهم هو تمجيدهم لمؤسسها
العلماء كلهم علماء لكن هناك دعاة جهنم ودعاة الجنة و يوجد حقد كبير بين العلماء الآن

السلفية هي الدعوة إلى اتباع الكتاب و السنة بفهم سلف الأمة، و اتباع الكتاب و السنة بفهم الصحابة و التابعين و من عايشوا التنزيل كان منذ البعثة و لا يزال متواصلا إلى اليوم .

أما الوهابية فليست فرقة و لم تدعُ إلى دين جديد، بل دعت الناس إلى العودة إلى الدين الحق و قضت على الشركيات التي انتشرت في شبه الجزيرة في ذلك الوقت، فمحمد ابن عبد الوهاب عالم مصلح فقط، و من يمجده فيمجده كما يمجد كل العلماء، فللعلماء مكانتهم في الأمة .

أما لفظ الوهابية فأطلقه على أتباع محمد ابن عبد الوهاب الرافضة و القبوريون، و سأوفيك بكلام جميل للبشير الإبراهيمي عن الوهابية .

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق

[right]

و الوهابية نشأت بعد السلفية وما لا يعجبن يهم هو تمجيدهم لمؤسسها

يقول الشيخ البشير الإبراهيمي - رحمه الله - : « ألا إنهم يقولون عنَّا بغير فهم: إنهم وهابيُّون وكذا وكذا، ولسنا نستغرب صدور ذلك عنهم، فإنَّ من لا يستحيي أن يقول على الله بغير علم لا يَعزُّ عليه أن يقول على المخلوق بغير فهم ». [آثار البشير الإبراهيمي (1/121)].

وقال أيضاً : « ويقولون عنَّا إنَّنا وهابيون، كلمةٌ كثُر تردادها في هذه الأيام الأخيرة حتى أنست ما قبلها من كلمات: . . . . . . . . و خوارج، فنحن بحمد الله ثابتون في مكان واحد وهو مستقر الحق، ولكن القوم يصبَغوننا في كلِّ يوم بصبغة ويَسِموننا في كلِّ لحظة بِسِمَة، وهم يتَّخذون من هذه الأسماء المختلفة أدوات لتنفير العامة منَّا وإبعادها عنا، وأسلحة يُقاتلوننا بها، وكلَّما كلَّت أداة جاؤوا بأداة، ومن طبيعة هذه الأسلحة الكلال وعدم الغناء، وقد كان آخر طراز من هذه الأسلحة المفلولة التي عرَضوها في هذه الأيام كلمة (وهابي) ولعلهم حشدوا لها ما لم يحشدوا لغيرها، وحفلوا بها ما لم يحفلوا بسواها، ولعلَّهم كافأوا مبتدعَها بلقب (مبدع كبير).

إنَّ العامة لا تعرف من مدلول كلمة (وهابي) إلاَّ ما يعرفها به هؤلاء الكاذبون، وما يعرف منها هؤلاء إلاَّ الاسم، وأشهر خاصَّةٍ لهذا الاسم وهي أنَّه يذيبُ البدع كما تذيب النارُ الحديدَ، وإنَّ العاقلَ لا يدري مما يعجب: أمِن تنفيرهم باسم لا يعرف حقيقتَه المخاطِبُ منهم ولا المخاطَب، أم من تعمُّدهم تكفيرَ المسلم الذي لا يعرفونه نكاية في المسلم الذي يعرفونه، فقد وُجِّهت أسئلةٌ من العامة إلى هؤلاء المفترين من علماء (السنة) عن معنى الوهابي، فقالوا: هو الكافر بالله وبرسوله، ﴿كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا﴾.

أمَّا نحن فلا يعسر علينا فهم هذه العُقدة من أصحابنا بعد أن فهمنا جميع عُقَدهم، وإذ قد عرفنا مبلغ فهمهم للأشياء وعلمهم بالأشياء، فإنَّنا لا نردُّ ما يصدر منهم إلى ما يعلمون منه، ولكننا نردُّه إلى ما يقصدون به وما يقصدون بهذه الكلمات إلاَّ تنفير الناس من دعاة الحقِّ، ولا دافع لهم إلى الحشد في هذا إلاَّ أنَّهم موتورون لهذه الوهابية التي هدمت أنصابهم ومحت بدَعَهم فيما وقع تحت سلطانها من أرض الله، وقد ضجَّ مبتدعةُ الحجاز فضجَّ هؤلاء لضجيجهم، والبدعة رحمٌ ماسَّة، فليس ما نسمعه هنا من ترديد كلمة وهابي تقذف في وجه كلِّ داع إلى الحقِّ إلاَّ نواحاً مردَّداً على البدع التي ذهبت صَرعى هذه الوهابية، وتحرُّقاً على هذه الوهابية التي جرفت البدع، فما أبغض الوهابية إلى نفوس أصحابنا، وما أثقل هذا الاسم على أسماعهم، ولكن ما أخفَّه على ألسنتهم حين يتوسَّلون به إلى التنفير من المصلحين، وما أقسى هذه الوهابية التي فجعت المبتدعة في بدعهم وهي أعزُّ عزيز لديهم، ولم ترحم النفوس الولهانة بحبِّها ولم تَرْثَ للعبرات المراقة من أجلها.

وإذا لم يفهم أصحابنا من معنى الوهابية إلاَّ أنَّه محو البدع، فقد استقام لهم هذا المنطق الغريب على هذا النحو الغريب، وهو أنَّه ما دامت الوهابية هي محو البدع، وما دامت وصفاً لا رجلاً، وما دام كلُّ وصف ككل كسوة عسكرية كلُّ مَن يلبسها فهو عسكري يُعرف بها ولا تُعرف به، وما دام المصلحون يُنكرون البدع فهم وهابيون، وإن لم يُؤمِّنوا للحُجَّاج سبيلاً، ولم يأتوا بابن سعود وقومه قبيلاً اهـ من كتاب ابن قشوط. ........

إلى أن قال: يا قوم! إنَّ الحقَّ فوق الأشخاص، وإنَّ السنَّة لا تُسمى باسم من أحياها، وإنَّ الوهابيين قوم مسلمون يشاركونكم في الانتساب إلى الإسلام، ويفوقونكم في إقامة شعائره وحدوده، ويفوقون جميع المسلمين في هذا العصر بواحدة، وهي أنَّهم لا يُقرُّون البدعة، وما ذنبهم إذا أنكروا ما أنكره كتاب الله وسنَّة رسوله، وتيسَّر لهم من وسائل الاستطاعة ما قدروا به على تغيير المنكر؟

أإذا وافقنا طائفةً من المسلمين في شيء معلوم من الدِّين بالضرورة وفي تغيير المنكرات الفاشية عندنا وعندهم ـ والمنكر لا يختلف حكمه بحكم الأوطان ـ تنسبوننا إليهم تحقيراً لنا ولهم، وازدراءً بنا وبهم، وإن فرَّقت بيننا وبينهم الاعتبارات، فنحن مالكيون برغم أنوفكم، وهم حنبليون برغم أنوفكم، ونحن في الجزائر وهم في الجزيرة، ونحن نُعمِلُ في طريق الإصلاح الأقلامَ وهم يُعملون فيها الأقدامَ، وهم يُعملون في الأضرحة المعاول، ونحن نُعمل في بانيها المَقاوِل.

وما رأيكم في أوروباوي لم يُفارق أورباه إلاَّ مرة واحدة طار فيها بطيارة فوقعت به في الهند، فرأى هنديًّا يُصلي، ثم طار بها أو طارت به فوقعتْ به في مراكش فرأى مراكشيًّا يُصلِّي، فقال له: أنت هندي لأنَّك تصلي، ألا تعدُّون هذا القياس منه سخيفاً؟ إلاَّ لا تعدُّوه كذلك فقد جئتم بأسخف منه في نسبتنا إلى الوهابية.

إنَّنا نجتمع مع الوهابيين في الطريق الجامعة من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ونُنكر عليهم غلوَّهم في الحقِّ، كما أنكرنا عليكم غلوَّكم في الباطل، فقعوا أو طيروا، فما ذلك بضائرنا، وما هو بنافعكم » اهـ [آثار البشير (1/123 ـ 125) ] .

[محمد سوق]

لي عودة يا نيبل الموحد ،أنا الآن متواصل في الفايسبوك

[محمد سوق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الموحد

يقول الشيخ البشير الإبراهيمي - رحمه الله - : « ألا إنهم يقولون عنَّا بغير فهم: إنهم وهابيُّون وكذا وكذا، ولسنا نستغرب صدور ذلك عنهم، فإنَّ من لا يستحيي أن يقول على الله بغير علم لا يَعزُّ عليه أن يقول على المخلوق بغير فهم ». [آثار البشير الإبراهيمي (1/121)].

وقال أيضاً : « ويقولون عنَّا إنَّنا وهابيون، كلمةٌ كثُر تردادها في هذه الأيام الأخيرة حتى أنست ما قبلها من كلمات: . . . . . . . . و خوارج، فنحن بحمد الله ثابتون في مكان واحد وهو مستقر الحق، ولكن القوم يصبَغوننا في كلِّ يوم بصبغة ويَسِموننا في كلِّ لحظة بِسِمَة، وهم يتَّخذون من هذه الأسماء المختلفة أدوات لتنفير العامة منَّا وإبعادها عنا، وأسلحة يُقاتلوننا بها، وكلَّما كلَّت أداة جاؤوا بأداة، ومن طبيعة هذه الأسلحة الكلال وعدم الغناء، وقد كان آخر طراز من هذه الأسلحة المفلولة التي عرَضوها في هذه الأيام كلمة (وهابي) ولعلهم حشدوا لها ما لم يحشدوا لغيرها، وحفلوا بها ما لم يحفلوا بسواها، ولعلَّهم كافأوا مبتدعَها بلقب (مبدع كبير).

إنَّ العامة لا تعرف من مدلول كلمة (وهابي) إلاَّ ما يعرفها به هؤلاء الكاذبون، وما يعرف منها هؤلاء إلاَّ الاسم، وأشهر خاصَّةٍ لهذا الاسم وهي أنَّه يذيبُ البدع كما تذيب النارُ الحديدَ، وإنَّ العاقلَ لا يدري مما يعجب: أمِن تنفيرهم باسم لا يعرف حقيقتَه المخاطِبُ منهم ولا المخاطَب، أم من تعمُّدهم تكفيرَ المسلم الذي لا يعرفونه نكاية في المسلم الذي يعرفونه، فقد وُجِّهت أسئلةٌ من العامة إلى هؤلاء المفترين من علماء (السنة) عن معنى الوهابي، فقالوا: هو الكافر بالله وبرسوله، ﴿كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا﴾.

أمَّا نحن فلا يعسر علينا فهم هذه العُقدة من أصحابنا بعد أن فهمنا جميع عُقَدهم، وإذ قد عرفنا مبلغ فهمهم للأشياء وعلمهم بالأشياء، فإنَّنا لا نردُّ ما يصدر منهم إلى ما يعلمون منه، ولكننا نردُّه إلى ما يقصدون به وما يقصدون بهذه الكلمات إلاَّ تنفير الناس من دعاة الحقِّ، ولا دافع لهم إلى الحشد في هذا إلاَّ أنَّهم موتورون لهذه الوهابية التي هدمت أنصابهم ومحت بدَعَهم فيما وقع تحت سلطانها من أرض الله، وقد ضجَّ مبتدعةُ الحجاز فضجَّ هؤلاء لضجيجهم، والبدعة رحمٌ ماسَّة، فليس ما نسمعه هنا من ترديد كلمة وهابي تقذف في وجه كلِّ داع إلى الحقِّ إلاَّ نواحاً مردَّداً على البدع التي ذهبت صَرعى هذه الوهابية، وتحرُّقاً على هذه الوهابية التي جرفت البدع، فما أبغض الوهابية إلى نفوس أصحابنا، وما أثقل هذا الاسم على أسماعهم، ولكن ما أخفَّه على ألسنتهم حين يتوسَّلون به إلى التنفير من المصلحين، وما أقسى هذه الوهابية التي فجعت المبتدعة في بدعهم وهي أعزُّ عزيز لديهم، ولم ترحم النفوس الولهانة بحبِّها ولم تَرْثَ للعبرات المراقة من أجلها.

وإذا لم يفهم أصحابنا من معنى الوهابية إلاَّ أنَّه محو البدع، فقد استقام لهم هذا المنطق الغريب على هذا النحو الغريب، وهو أنَّه ما دامت الوهابية هي محو البدع، وما دامت وصفاً لا رجلاً، وما دام كلُّ وصف ككل كسوة عسكرية كلُّ مَن يلبسها فهو عسكري يُعرف بها ولا تُعرف به، وما دام المصلحون يُنكرون البدع فهم وهابيون، وإن لم يُؤمِّنوا للحُجَّاج سبيلاً، ولم يأتوا بابن سعود وقومه قبيلاً اهـ من كتاب ابن قشوط. ........

إلى أن قال: يا قوم! إنَّ الحقَّ فوق الأشخاص، وإنَّ السنَّة لا تُسمى باسم من أحياها، وإنَّ الوهابيين قوم مسلمون يشاركونكم في الانتساب إلى الإسلام، ويفوقونكم في إقامة شعائره وحدوده، ويفوقون جميع المسلمين في هذا العصر بواحدة، وهي أنَّهم لا يُقرُّون البدعة، وما ذنبهم إذا أنكروا ما أنكره كتاب الله وسنَّة رسوله، وتيسَّر لهم من وسائل الاستطاعة ما قدروا به على تغيير المنكر؟

أإذا وافقنا طائفةً من المسلمين في شيء معلوم من الدِّين بالضرورة وفي تغيير المنكرات الفاشية عندنا وعندهم ـ والمنكر لا يختلف حكمه بحكم الأوطان ـ تنسبوننا إليهم تحقيراً لنا ولهم، وازدراءً بنا وبهم، وإن فرَّقت بيننا وبينهم الاعتبارات، فنحن مالكيون برغم أنوفكم، وهم حنبليون برغم أنوفكم، ونحن في الجزائر وهم في الجزيرة، ونحن نُعمِلُ في طريق الإصلاح الأقلامَ وهم يُعملون فيها الأقدامَ، وهم يُعملون في الأضرحة المعاول، ونحن نُعمل في بانيها المَقاوِل.

وما رأيكم في أوروباوي لم يُفارق أورباه إلاَّ مرة واحدة طار فيها بطيارة فوقعت به في الهند، فرأى هنديًّا يُصلي، ثم طار بها أو طارت به فوقعتْ به في مراكش فرأى مراكشيًّا يُصلِّي، فقال له: أنت هندي لأنَّك تصلي، ألا تعدُّون هذا القياس منه سخيفاً؟ إلاَّ لا تعدُّوه كذلك فقد جئتم بأسخف منه في نسبتنا إلى الوهابية.

إنَّنا نجتمع مع الوهابيين في الطريق الجامعة من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ونُنكر عليهم غلوَّهم في الحقِّ، كما أنكرنا عليكم غلوَّكم في الباطل، فقعوا أو طيروا، فما ذلك بضائرنا، وما هو بنافعكم » اهـ [آثار البشير (1/123 ـ 125) ] .

أقنعتني عمي نبيل الموحد ، لكن بعض المنتسبين لهذا التيار لا يشرفن حتى معرفتهم وبارك الله فيك

[ASKme]

كل حزب بما لديهم فرحون

[عدو التشدد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق

أقنعتني عمي نبيل الموحد ، لكن بعض المنتسبين لهذا التيار لا يشرفن حتى معرفتهم وبارك الله فيك

السلام عليكم أخي سوق
اعلم أن الوهابية تكفيريين وهم اليوم طوائف وكنقسمون أشد الانقسام.
ولقد عان الشعب الويلات منهم ومازال يعاني .
لا يتحدثون سوى عن التضليل والتكفير وعلماءنا وعلماءكم.
هم يتسللون الى هذا الموقع وينشرون فكرهم وقد سيطروا على الأقسام الاسلامية ولا تجد لهم سوى مواضيع التضليل يكفرون الصوفية الذين جاهدوا ضد الاستعمار ويزكون مشايخهم ويغلون فيهم ويمنعون الرأي المخالف.
هم في بداية دعوتهم قد كفروا الدولة العثمانية المسلمة:
اليك ما يقوله شيوخهم:
جاء في [ " الدُّرَرُ السَّنِيَّة فِي الأَجْوِبَة النَجْدِيَّة " الجزء العاشر صفحة 429 ؛ جمع عبد الرحمن بم محمد بن قاسم العاصمي القحطاني النّجدي ؛ الطبعة السادسة 1418هـ - 1996 م ] :
سئل الشيخ عبد الله بن عبد اللّطيف ، عمّن لم يُكفِّر الدولة { يعني الدّولة العثمانية الإسلامية !!! } ، و من جرَّهم على المسلمين ، و اختار ولايتهم ، وأنه يلزمه الجهاد معه ، و الآخر لا يرى ذلك كلّه ، بل الدولة و من جرهم بغاة ، و لا يحلّ منهم إلا ما يحلّ من البغاة ، و أن ما يغنم من الأعراب حرام ؟

( فأجاب

من لم يُكفِّر الدّولة ، و لم يُفرّق بينهم و بين البغاة من المسلمين ، لم يعرف معنى لا إله إلاّ الله ، فإن اعتقد مع ذلك : أن الدولة مسلمون ، فهو أشد و أعظم ، و هذا هو الشك في كفر من كفر بالله ، و أشرك به ؛ و من جرهم و أعانهم على المسلمين ، بأيّ إعانة ، فهي ردّة صريحة.انتهى

[لقاء الجنة]

موضوع جد مميز..

بصراحة اخي..

اني وجدت والداي على هذا و الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه على نعمة الاسلام..

لكني درست و تعلمت و بحثت في كتب عديدة..

فاقتنعت بالاسلام..

و اذكر اني منذ بلغت تقريبا 5 سنين و انا اذكر الشهادة و الله يا اخي لم اتركها يوما و الحمد لله..

لكن كنت اقولها هكذا يعني مجرد جملة ارددها..

اول مرة اديت الشهادة و احسست بها تخرج من جوارحي و هي تجرحني و انا اشهق من البكاء كان عمري انذاك 14 سنة..

كنت مريضة حينها..

و الله يا اخي الاسلام اكبر نعمة منحنها الله العلي الكريم..

و بارك الله فيك اخي و جعلك من المقربين يا رب..

دمتـ باحسن الاحوال..

[هيا الجزائر]

الحمد لله على نعمة الاسلام الانسان العاقل يكتشف ان تعاليم الدين الاسلامي السمحاء هي الحق وهو دين الحق بارك الله فيك على الموضوع

[سأضل أحلم]

مسلمة سنية بالفطرة
وعندما ارى تناقضات الدين المسيحي والمذهب الشيعي ازداد تمسكا بديني ومذهبي
اللهم ثبتنا على دينك واغفر لنا زلاتنا وارزقنا حسن الخاتمة

[شاعر_الشوارع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة والسلام على المصطفى الأمين
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي العضو هل اقتنعت بالإسلام لأنه دين الحق أم أنك وجدته فطرة فيك و اتبعت ما عهدت عليه آباءك وأجدادك ؟؟؟؟؟؟
فتصور لو سمح الله لو فتحت أعينك في بلاد الكفر والعياذ بالله فكيف يكون الموقف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الوالدين يتحملان المسؤولية في عقيدةطفلهما فيمجسناه أو ينصرانه أو يدعوانه إلى الإسلام إذن هل يتحمل الوالدين المسؤولية في عقيدة إبنهما وأقصد هل يحاسب الكافر على كفره وكفر إبنه أم لا تزر وازرة وزر أخرى ؟؟؟؟؟؟؟
هناك من وجد فيه فطرة الإسلام ولا يصلي وربما لا يصوم !!!!!!!!!!!!!!!!!!! إذن علينا مناقشة هاته الأمور

السلام عليكم
أستاذي الكريم
يخطئ منا البعض في قوله إنه مؤمن حق الإيمان و هنا كلامي موجه لخيرة العقول .
فهم لم يكلفوا أنفسم عناء التفكير في صفات الله و من هو الله.
يقرؤون القرآن ولا يفهمون منه غير حروفه.
من هو الله أولا . إنه أهم سؤال حير البشرية. علينا أن نعرف الله و أقصد ما يليق بجلاله أن يكون .
و قد تكلم الله عن صفاته في القرآن كثيرا علينا أن نعيد التفكير فيها .
و أنا هنا أريد أوجهكم لأجمل صفة و هي الصفة التي لن يدعي أحد مشاركته فيها مع الله إنها الأحد.
ربما يقول حتى رزاق و لكن قد يأتي من يقول أن أوظف عندي عاملا فيأخذ ماله من عندي فأنا أرزقه أما كلمة أحد فلن يقوى بشر ولا جن و لا كائنا من كان في منازعة الله فيها.
و الله أعلم.

قل هو الله أحد

[rayenne]

لما ولدنا تربينا في هذا المحيط الاسلامي يعني بالفطرة ومن خلال تجاربنا في الحياة تاكدنا بلي هذا هو الدين الصح

[شاعر_الشوارع]

و لكن ألم يقل رسول ربنا عليه أفضل الصلاة و السلام: الحكمة ضآلة المؤمن فأينما وجدها فهو أولى الناس بها.
نحن الأحق بالعلم و العمل
لابد أن لا نقول كما قال أقوام قبلنا وجدنا عليه آباءنا. يا للعار نقرأ الكتاب و لا نفهمه.

[محمد سوق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع

و لكن ألم يقل رسول ربنا عليه أفضل الصلاة و السلام: الحكمة ضآلة المؤمن فأينما وجدها فهو أولى الناس بها.
نحن الأحق بالعلم و العمل
لابد أن نقول كما قال أقوام قبلنا وجدنا عليه آباءنا. يا للعار نقرأ الكتاب و لا نفهمه.

أخي الفاضل ، نشكر نحت أناملك و الذي بيدي أسأل الله أن لا ينضب قلمك و بعد أقول أن من أوتي الحكمة فقد أوتي ملكا عظيما و لن نتبع ما ألفينا عليه آباءنا إن كانوا أقل حكمة وللمسلم عقل يفرق بين الصحّة والقحّة
و تقليد الأعمى أمر خور

أحييك بقوة

[مَحمد باي]

كلتا الحالتين صحيحة