اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائلة
مشكور اخي على موضوعك لكني لا ارى انا تعلم البنات وعملهن هو سبب العنوسه
فيمكن للفتاة ان تكمل دراسته الجامعية 21-22 وتعمل فحتى الي سن 25 هي ليست عانس يمكن ان تتزوج وتعمل وتربي اولاده وادا تعارض عملها مع بيتها فتستطيع انت تضحي بعملها لكن العمل نور
وليس العمل والعلم سبب من اسباب العنوسه فكثير من البنات جالسات في بيوتهن ينتظرنا العريس المنشود ويمر عمرها وهي لم تتزوج ولم تاسس بيت ولا علما تستفيد بيه وعمل
ولكن من واجب الرجل العصر ان يتفهم هو ايضا انه على الفتاة على الأقل ان تكمل دراستها الجامعية لا نقول العمل وليس مثل اجدادنا القدام على سن 15 تتزوج
والله اعلم
وكما قولت يا اخي المستقبل بيد الله يعني كل زوج و زوجة مكتوبين لبعض الي تتزوج على 18 والي 30 والي حتى على 40
وشنهي ذنب البنت الي تبات تقرا وتحفظ المسكينه وتتفوق و يقولوا عليها مجتهدة مجتهدة ومن بعد يجي الوقت الي لما ميكتبلهاش ربي تتزوج يقولوا عانس دارتها بايدها ذنبها انها ربي عطها مخ خدمة بيه منظنش ان ذنب
لكن رانا في وقت العلم والعمل مهمين وعلاش نرجعوا للخلف الناس تتقدم
قول الله تعالى
( مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ [الحديد : 22]
|
شكرا لمرورك أختي للأسف الواقع يقول عكس ما ترين
أنا شاب و أعلم جيدا أصدقائي القليل منهم يفكر في من عمرها 22 23 24 25 كلهم يفضلون الصغيرة اذا وجدوا و بصراحة أحسن فرصة للفتاة 18 الى 21 فهي لا تعوض و يبقى مكتوب الله فوق كل شيء و نحن لا نتحدث عن الحالات الخاصة بل عن الغالب
و أمر آخر التعلم ليس فقط في الجامعة لذا لا يجدر بأحد أن يقول أن التي ليست جامعية جاهلة بالضرورة تبقى محبة الشخص للعلم هي الأساس
و من جهة أخرى العلم أشرف من أن يكون وسيلة للعمل فمن النادر أن تجد شابا أو شابة تريد العلم للعلم أما العمل فهو أمر آخر لذا لا يخدعك **تقرا وتحفظ المسكينه وتتفوق**
المهم اذا أردت التوسع في الموضوع و معرفة المزيد حول الواقع الحقيقي اليك رابط موضوع قيم فيه الكثير من الجوانب الاخرى
إعترافات متأخرة
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=647716
وفقك الله
و باعتبارك أنثى لا تعرفين كثيرا كيف يفكر الشباب
يريدون التي تعلم طمعا في عملها و يستثني الذين يشترطون عليها عدم العمل
العاملة لا تربي أولادها كالماكثة في البيت بل الطفل في الروضة أو بيت جيرانه أو أجداده