![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
السيوف السنية السلفية على المذاهب البدعية = حمل كتاب: نقض عقائد الأشاعرة والماتريدية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]() ههههه
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 47 | |||||||||||
|
![]() [SIZE="5"] اقتباس:
إذن تثبت صفة الرحمة لله تعالى SIZE] اقتباس:
اقتباس:
1- الكلام الأول مجرد تشبيه لصحك الخلق ففر من التشبيه الة التنزيه بزعمه فعطل صفات الله تعالى 2- فأنت إذن تثبت صفة الرضا لله والمجازاة بحسب تأويلك للضحك اليهما ؟ اقتباس:
اقتباس:
. اقتباس:
COLOR] نعم كلام ابن الجوزي فلماذا لا تتبعه اقتباس:
اقتباس:
هل أفهم أيضا أنك تثبت ان الله يقبل بالرضا ؟ الحديث لم يقل يضحك الله الى فلان أنما يضحك ربنا ؟ لماذا ادخلت فيه ماليس فيه وجمعت بينهما من دون علة ؟ فهل ستجيبني الآن أم انك ستصفني بعدم القراءة وقد قرأت ورددت عليك وأنا أعلم انك لا تعلم ما تكتب فأنت مجرد ناسخ لاصق فقط ؟ إذا تهربت الآن فأنت لا تعلم شيئا والأعضاء جميعهم يرون هذا الآن ؟ وسيعلمون من الكذاب الأشر |
|||||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 48 | |||
|
![]() لمن يريد الإطلاع على عقيدة الإمام السلفي البخاري و كلامه في الصفات ما عليه سوى تحميل كتابه المشهور |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 49 | |||||||||||
|
![]() أنا في انتظار الإجابة اقتباس:
إذن تثبت صفة الرحمة لله تعالى SIZE] اقتباس:
اقتباس:
1- الكلام الأول مجرد تشبيه لصحك الخلق ففر من التشبيه الة التنزيه بزعمه فعطل صفات الله تعالى 2- فأنت إذن تثبت صفة الرضا لله والمجازاة بحسب تأويلك للضحك اليهما ؟ اقتباس:
اقتباس:
. اقتباس:
COLOR] نعم كلام ابن الجوزي فلماذا لا تتبعه اقتباس:
اقتباس:
هل أفهم أيضا أنك تثبت ان الله يقبل بالرضا ؟ الحديث لم يقل يضحك الله الى فلان أنما يضحك ربنا ؟ لماذا ادخلت فيه ماليس فيه وجمعت بينهما من دون علة ؟ فهل ستجيبني الآن أم انك ستصفني بعدم القراءة وقد قرأت ورددت عليك وأنا أعلم انك لا تعلم ما تكتب فأنت مجرد ناسخ لاصق فقط ؟ إذا تهربت الآن فأنت لا تعلم شيئا والأعضاء جميعهم يرون هذا الآن ؟ وسيعلمون من الكذاب الأشر |
|||||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 50 | |||
|
![]() قد عاد "قذائف الحق" بإسم آخر كما هي عادته آخر تعديل الماسة الزرقاء 2011-07-12 في 19:30.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 51 | ||||
|
![]() اقتباس:
جزاك الله كل خير اختي الفاضلة على فطنتك و تنبهك القيم اعلم رحمك الله يامن تتعدد بالاسم الحق ثابت لا يتغير مهم تغيرت و قلت و كذبت و دخلت و خرجت لن يتغير لانه حق لكن الباطل باطل و زواله لا محال ان كنت تبحث عن الحق اثبت عليه و اكتفي به كما هو لا تتعب نفسك لانه لن يتغير و لن يزول كالباطل ربي يهديك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() الكتاب لم يحمل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||||||||||
|
![]() [SIZE="5"] اقتباس:
إذن تثبت صفة الرحمة لله تعالى SIZE] اقتباس:
اقتباس:
1- الكلام الأول مجرد تشبيه لصحك الخلق ففر من التشبيه الة التنزيه بزعمه فعطل صفات الله تعالى 2- فأنت إذن تثبت صفة الرضا لله والمجازاة بحسب تأويلك للضحك اليهما ؟ اقتباس:
اقتباس:
. اقتباس:
COLOR] نعم كلام ابن الجوزي فلماذا لا تتبعه اقتباس:
اقتباس:
هل أفهم أيضا أنك تثبت ان الله يقبل بالرضا ؟ الحديث لم يقل يضحك الله الى فلان أنما يضحك ربنا ؟ لماذا ادخلت فيه ماليس فيه وجمعت بينهما من دون علة ؟ فهل ستجيبني الآن أم انك ستصفني بعدم القراءة وقد قرأت ورددت عليك وأنا أعلم انك لا تعلم ما تكتب فأنت مجرد ناسخ لاصق فقط ؟ إذا تهربت الآن فأنت لا تعلم شيئا والأعضاء جميعهم يرون هذا الآن ؟ وسيعلمون من الكذاب الأشر |
|||||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 54 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل تثبت لله صفة الرحمة والارادة؟ مامعناهما ؟ لست ملزما بالاجابة الآن ؟ إلا عندما أعرف هل أنت مفوض أم مأول ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 55 | ||||
|
![]() اقتباس:
سأجيبك يا زنديق، على الرغم من أنك تهربت مرار من أسئلتنا 1- نعتقد إعتقادا يقينيا أن ما أخبر به من إستوى على عرشه عز و جل و ما أخبر به نبينا محمد صلى الله عليه و سلم حق و لا نرد من ذلك شيئا متؤلين تأويلات فلسفية كفرية 2- نحن و لله الحمد عرب و نفهم اللغة العربية التي نزل القرآن بها 3- النزول و الساق و اليد و العينين و الأصابع معلومة في اللغة العربية و كيفيته في حق الله جل و على مجهولة و الإيمان بها واجب على ظاهرها كما قال السلف الذين تدعي أنت يا زنديق زورا و بهتانا أنك على عقيدتهم و السؤال عنها بدعة أنت وقعت فيها فخرجت من دائرة الإيمان إلى زبالة الزندقة و الكفر و النفاق 4- قال سفيان الثوري و عبد الله بن المبارك و الإمام مالك و الأوزاعي و الليث بن سعد و الإمام الزهري و الإمام وكيع بن الجراح و يزيد بن هارون و الإمام الشعبي و عطاء و مجاهد و الإمام أحمد بن حنبل و الإمام البخاري و أبو زرعة و أبو حاتم الرازي و غيرهم الكثير: (أمروا أحاديث الصفات كما أتت من غير تحريف و لا تشبيه و تكييف، قراءتها تفسيرها) ههههه الكذب حبل قصير يا زنديق و الآن أجبني و كن شجاع: لماذا لا تثبت صفة الكلام بصوت و حرف؟ لماذا أثبت علماء الكلام صفة السمع و البصر؟ سؤالان فقط.... هل ستكون شجاع و تجيب ببساطة و من دون لف ودوران و تخليط في الكلام و Copy/Past كما هي عادتك؟؟؟؟؟ إن أجبت فلا تطل علينا بعشرات الأسطر (قال فلان و قال فلان من علماء الكلام و الزندقة....) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 56 | |||||
|
![]() اقتباس:
سئل الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله في شريط بعنوان ( جلسة علمية في منزل معالي الشيخ صالح آل الشيخ بتاريخ 1/1/1421هـ ) السؤال : من مذهب السلف في باب الصفات فهم المعنى وتفويض الكيف . والسؤال هنا كيف يُفهم المعنى ؟ هل يُفهم بلازم الصفة , فمثلاً صفة اليد يُفهم معناها من خلال اللازم من كونها يداً وأنها تقبض وتبسط وصفة القدم وأنها يوطأ بها ؟ أما أنه لا يتم ذلك باللازم ؟ فإن لم يكن المعنى من اللازم فكيف يُفهم ؟ أمن لغة العرب التي قد لا نجد معنىً واضحاً في قواميسها ؟ الجواب : قال الشيخ صالح حفظه الله: ما المقصود بإثبات الصفة وتفويض الكيف ؟ السلف لم يعبروا بإطلاق المعنى كما عبرت في السؤال وإنما كان مذهبهم الإيمان بظاهر النصوص وأن لا يتجاوز القرآن والحديث فيها وأن يكون هذا الإيمان إيماناً بإثبات الصفة إثباتاً مع قطع الطمع في إدراك الكيفية. فيكون معنى ذلك أن السلف يثبتون الصفات وهذا الإثبات إثبات معنى لا إثبات كيفية للصفة. وإثبات المعنى معناه أن الصفات الذاتية أو الصفات الفعلية للرب جل جلاله وتقدست أسماءه لها معاني مختلفة , فليس معنى صفة الوجه هو معنى صفة اليدين لله جل وعلا , وليس معنى صفة النزول هو معنى صفة الاستواء , وليس معنى صفة الاستواء هو معنى صفة الرحمة , وليس معنى صفة الرحمة هو معنى صفة الإرادة , وليس معنى صفة الغضب هو معنى صفة الانتقام وهكذا. فهذه الصفات التي وصف الله جل وعلا بها نفسه أو وصفه بها رسوله صلى الله عليه وسلم لما اختلفت ألفاظها اختلف اتصاف الله جل وعلا بها. بمعنى أن كل صفة تُثبت كما وردت , فمن ذلك صفة الوجه لله جل جلاله كما في قوله { ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام } وكما في قوله جل وعلا { فأين ما تولوا فثم وجه الله } عند من قال أنها من آيات الصفات ونحو ذلك مما فيه إثبات هذه الصفة الجليلة , ويدل عليها من السنة قوله عليه الصلاة والسلام : " حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه " . والأدلة في إثبات هذه الصفة كثيرة معروفه. والوجه نقول فيه أن الوجه معروفاً في اللغة أو معروفاً عند الناس , والمعروف هو المعنى الكلي لا المعنى الإضافي. لأن الصفات بعامة - ليس المقصود صفات الله جل وعلا – تكون لها في اللغات كلها معاني كلية ومعاني إضافية. المعاني الكلية هذه ليست موجودة في الواقع , لكنها موجودة في اللغة وموجودة في الإدراك. عكس المعاني الإضافية فهذه هي التي تدرك , لأنها عُرفت في الأخر. فإذا نظرت مثلاً لصفة الوجه بعامة , فإن كل أحداً يسمع كلمة ( وجه ) يُدرك المعنى الكلي لها وهو أنها صفة شريفة تحصل بها المواجهة وأنها أشرف ما في الموجود بعامة وهذا من حيث المعنى الكلي. فإذا جاء إلى المعنى الإضافي – لصفة الوجه – فإنه يعرف معناها لأنها تُحدد هل هو وجه إنسان فيتصور وجه الإنسان على نحو ما رآه , فإن كان وجه حمار فيتصوره على نحو ما رآه , أو وجه عصفور فيتصوره على نحو ما رآه وهكذا. لهذا فالمعنى الكلي هو الذي يُثبت في الصفات - الإلهية – لأن المعنى الإضافي لا ندركه فالمعنى الإضافي لا يُدرك. والمعنى الكلي ليس شرطاً أن يكون موجوداً في اللغة , لماذا ؟ لأن كتب اللغة معنية ببيان الإضافيات لا ببيان الكليات وقليل منها من يذكر أحياناً المعنى الكلي. ممن يذكر المعاني الكلية ابن فارس في مقاييس اللغة وتارة يغلب عليه النظر في الإضافي ولكن كثيراً ما يذكر المعنى الكلي. فإذا تقرر هذا : فإذن لا تقول إن إثبات المعنى في هذه الصفات هو إثبات للازمها وإنما نقول إثبات الصفة هو إمرارها كما جاءت على ظاهرها ولا نقول أن الوجه معناه كذا أو ينطبع في ذهننا أن الوجه معناه كذا . إنما نقول الوجه لله جلا وعلا صفة وهو غير صفة الوجود. فإذا جاء في النصوص تفسير لأثار الوجه أو لعمل اليدين مثل ما قلت في اليدين يقبض ويبسط , يخفض ويرفع , بيده اليمنى القسط وبيده الأخرى كذا مثل ما جاء في النصوص نَمرّها كما جاءت , لكن لا تُفسر بلازمها وعدم التفسير باللازم لأجل ألا يفضي إلى محذورين: المحذور الأول: أن تفسيرها باللازم يُذهب كلية لغوية والكلية اللغوية هي الإمرار كما جاءت. المحذور الثاني: التفسير باللازم لاشك أنه سيفضي إلى أنك تفسرها باللازم عند البشر مثل ما قلت في القدم في السؤال هي التي يوطأ بها !! هذا ليس صحيحاً , ففي اللغة القدم سميت بذلك لأنها هي التي تتقدم عند الانتقال. ولكن هذا أيضاً يدخل فيه الحس الإضافي , فلذلك نقول أن إثبات الصفات إثباتاً كما جاءت والمهم فيها أن لا نفوض المعنى. وإثبات المعنى معناه الإيقان بأن الوجه غير اليدين واليدين غير القدم والقدم غير الساق والعينين غير السمع والبصر غير السمع وغير الكلام , والرحمة غير الإرادة والغضب غير الرضا والرضا غير الإرادة وهكذا. يعني كل صفة مستقلة بمعنىً من المعاني لا يُفسر. فالغضب غير الرضا والغضب معروف تستطيع أن تدركه لكن قد يكون إدراك الإنسان له إدراك بآثاره , لكن الإنسان يتصور أن الغضب غير الرضا. لكن الغضب على حقيقته في الله جل وعلا لا يتصوره – الإنسان – لكنه يتصور الأثر فيما يعرف فينطبع في ذهنه شيئين: الأول: أن الغضب صفة غير الرضا لاشك أنها مقابلة لها تماماً. الثاني: أن آثار الغضب يحذرها ويخافها. فإذن إثبات الصفة هنا إثبات وجود وإثبات تمايز وتغاير بينها وبين الصفات الأخرى دون إثبات للاوازم إلا إذا وردت في النصوص.أهـ أجبني عن المشاركة رقم 50 وهي رد على دعوى صاحبك قذائف الحق وعلى هذه ايضا اقتباس:
هل تثبت لله صفة الرحمة والارادة؟ مامعناهما ؟ لست ملزما بالاجابة الآن ؟ إلا عندما أعرف هل أنت مفوض أم مأول ؟ |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 57 | |||||
|
![]() اقتباس:
1- قال سفيان الثوري: من رد أحاديث الصفات متأولا و محرف إياها على غير ما دل عليه ظاهرها فاعلم أنه زنديق قال سفيان بن عيينة: الجهمية زنادقة قال الإمام مالك: لا تجادلوا الزنادقة و اطلبوا العلم، فقيل له من الزنادقة، قال : الجهمية قال يزيد بن هارون: من قال القرآن مخلوق فهو جهمي زنديق، و من رد قول الله عز و جل أو قول نبيه فهو جهمي زنديق و لا أريد أن أنقل كل كلام السلف في بيان زندقتك و كفرك، أنا سلفية و لله الحمد ألتزم بكل ما كان عليه السلف رضي الله عنهم 2- أنت مبتدع خواف، ألآ تجيب عن أسئلتي و أسئلة الأخ... قد أجبتك يا غبي أن الله خاطبنا في القرآن بلسان عربي مبين، و معنى الساق و الأصابع و النزول و العينين و "الإستواء على" و العلو و غيرها معلومة في اللغة العربية التي نزل بها القرآن و نحن نؤمن بما قاله الله عز و جل و لا نؤمن بتحريف الزنادقة أمثالك لكلام الله كما حرفه أجدادكم اليهود... لكن لا نكيف صفات الرحمان و نتوهم مماثلتها لصفات المخلوق كما تتوهمون أنتم... أنتم مشبهة و معطلة في نفس الوقت و الدليل: أنك شبهت صفات الخالق بالمخلوق و قلت: اقتباس:
3- السلف آمنوا بظاهر الآيات و قالوا لا نقول كيف كذا و كيف كذا.... ههههههه الزندقة مسلية.... |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 58 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 59 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيكم و نفع بكم العباد
أنصحك يا أخي بمجانبة جدال أصحاب الأهواء و البدع إن أصروا على ضلالتهم و أهوائهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 60 | ||||
|
![]() اقتباس:
نحن نتجادل مع "بغل" أكرمكم الله... هذه هي حال المبتدعة الذين ردوا صريح القرآن و السنة و تدينوا بدين الزنادقة... يا غبي، هل نحن أهل السنة و الجماعة نقول إن الله جسم؟؟؟ السلف لم ينفوا أو يثبتوا هذه الكلمة لأنها لم ترد في الكتاب و لا في السنة فلا ندخل في متاهات نحن في غنى عنها، بل نثبت ما أثبته الله لنفسه و ما أثبته له نبيه إن صح الإسناد... يا زنديق، أنت هنا تتهم القرآن و النبي صلى الله عليه و سلم بأنه أضلنا و جعلنا "مجسمة"...؟؟؟ و إلآ كيف تفسر أن الله عز و جل قال عن نفسه أنه موصوف بأن له يدين و عينين و غير ذلك من الصفات الواردة في الكتاب... يا "بغل الزنادقة"، أنت سألتنا و قلت: "كيف النزول"... يا "بغل"، نحن نأمن بما قاله النبي صلى الله عليه و سلم و لا نرد عليه شيئا من أحاديثه الصحيحة، نؤمن بها كما جاءت و لا نقول كيف كذا و كذا كما تفعلون يا من جمع فكم شر التشبيه و التمثيل و أيضا التعطيل و التحريف .... ربما علماء الزندقة أعلم في نظرك من النبي صلى الله عليه و سلم أو أعلم من الصحابة و التابعين لهم بإحسان... نحن نتناقش مع "داب" ممثل لله عز و جل بخلقه... لا يفهم من صفات الله عز و جل إلآ ما يليق بالمخلوق "اليد جارحة و الساق جزء..." أنت حمار 100/100 و إلا كيف تتجرء و ترد ما وصف الله عز و جل و على على عرشه به نفسه و تقول مع ذلك أننا نحن وصفناه عز و جل بذلك؟؟؟ و كأن صفات الله جل و على مكتوبة في جريدة "الشروق" التي طردتك و ليست موجودة في كلام الله المحفوظ أو في سنة نبيه عليه أفضل الصلاة و السلام...، ألآ لعنة الله عليكم أجمعين يا محرفي الدين من الزنادقة و أتباعهم قبل أن أنهي الكلام معك يا "حمار" أذكرك بأن أقوالنا هذه هي نفس أقوال أئمة السلف رضي الله عنهم فأنت بذلك قد كفرتهم و إتهمتهم بالتجسيم... و أخيرا : أنصح إخواني السلفيين أهل السنة و الجماعة أن يتركوا الجدال مع هذا الكافر و يتوجهوا لطلب العلم فقد أعطيناه أكثر مما يستحق وداعا يا "بغل شمس الزندقة بوروبي".... إلى جهنم و بأس المصير، إذهب و إعمل في الزبالة فلربما تجد جريدة مفلسة تريد مفتي زنديق ليملئ لها صفحات جريدتها و دعك من الجلوس أمام الحاسوب في المنزل كالنساء |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأشاعرة،الماتريدية، |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc