السيوف السنية السلفية على المذاهب البدعية = حمل كتاب: نقض عقائد الأشاعرة والماتريدية - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

السيوف السنية السلفية على المذاهب البدعية = حمل كتاب: نقض عقائد الأشاعرة والماتريدية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-07-07, 17:58   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
أم سلمة عادت
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

ههههه

ما زلت في copy/past

قلت لك يا زنديق لا تخرج عن الموضوع، أجب على قدر السؤال ثم نتدرج معك في كذبة و لفك و دورانك كما تشاء

أجبني على سؤال أولآ ثم أكمل معك يا كافر









 


قديم 2011-07-07, 18:17   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
جرح أليم
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

[SIZE="5"]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
[INDENT][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4] [CENTER][FONT=traditional arabic][COLOR=#000000] [SIZE=6]

تأويل الإمام البخاري لمعنى الضحك
قال الحافظ البيهقي في الأسماء والصفات ص 470 عن البخاري أنه قال:
(معنى الضحك:الرحمة)اهـ.[/[/URL]

إذن تثبت صفة الرحمة لله تعالى SIZE]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في الفتح
عند شرحه لحديث ((يضحك الله سبحانه وتعالى إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر فيدخلان الجنة...))انظر فتح الباري فقال ابن حجر:2614 - قوله : ( يضحك الله إلى رجلين )[/URL]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
في رواية النسائي من طريق ابن عيينة عن أبي الزناد " أن الله يعجب من رجلين " قال الخطابي : الضحك الذي يعتري البشر عندما يستخفهم الفرح أو الطرب غير جائز على الله تعالى ، وإنما هذا مثل ضرب لهذا الصنيع الذي يحل محل الإعجاب عند البشر فإذا رأوه أضحكهم ، ، ومعناه الإخبار عن رضا الله بفعل أحدهما وقبوله للآخر ومجازاتهما على صنيعهما بالجنة ثم اختلاف حاليهما ، [/URL]


1- الكلام الأول مجرد تشبيه لصحك الخلق ففر من التشبيه الة التنزيه بزعمه فعطل صفات الله تعالى
2- فأنت إذن تثبت صفة الرضا لله والمجازاة بحسب تأويلك للضحك اليهما ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قال : وقد تأول البخاري الضحك في موضع آخر على معنى الرحمة وهو قريب ، وتأويله على معنى الرضا أقرب ، فإن الضحك يدل على الرضا والقبول
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
، قال : والكرام يوصفون عندما يسألهم السائل بالبشر وحسن اللقاء ، فيكون المعنى في قوله " يضحك الله " أي يجزل العطاء [/URL]
هل تثبت أن الله يجزل العطاء لعبيده ؟

.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قال وقد يكون معنى ذلك أن يعجب الله ملائكته ويضحكهم من صنيعهما ، وهذا يتخرج على المجاز ومثله في الكلام يكثر . وقال ابن الجوزي : أكثر السلف يمتنعون من تأويل مثل هذا ويمرونه كما جاء وينبغي أن يراعى في مثل هذا الإمرار اعتقاد أنه لا تشبه صفات الله صفات الخلق ، [/[/URL]

COLOR]

نعم كلام ابن الجوزي فلماذا لا تتبعه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
[COLOR="Blue
"]ومعنى الإمرار عدم العلم بالمراد منه مع اعتقاد التنزيه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
[/URL]
هذا تفويض واضح فأنتم مختلفون تارة تفوضون وتارة تأولون وفي كلتا الحالتين أنتم تعطلون فأي الفريقين انت ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قلت (ولازال الكلام للحاظ ابن حجر): ويدل على أن المراد بالضحك الإقبال بالرضا تعديته بإلى تقول : ضحك فلان إلى فلان إذا توجه إليه طلق الوجه مظهرا للرضا عنه رد مع اقتباس

هل أفهم أيضا أنك تثبت ان الله يقبل بالرضا ؟
الحديث لم يقل يضحك الله الى فلان أنما يضحك ربنا ؟ لماذا ادخلت فيه ماليس فيه وجمعت بينهما من دون علة ؟



فهل ستجيبني الآن أم انك ستصفني بعدم القراءة وقد قرأت ورددت عليك وأنا أعلم انك لا تعلم ما تكتب فأنت مجرد ناسخ لاصق فقط ؟

إذا تهربت الآن فأنت لا تعلم شيئا والأعضاء جميعهم يرون هذا الآن ؟ وسيعلمون من الكذاب الأشر










قديم 2011-07-08, 16:01   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
أم سلمة عادت
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










B10

لمن يريد الإطلاع على عقيدة الإمام السلفي البخاري و كلامه في الصفات ما عليه سوى تحميل كتابه المشهور

خلق أفعال العباد و الرد على الجهمية و أصحاب التعطيل


--------


البيهقي له تأويلات و هذا أمر معروف بين كل طلبة العلم و ظاهر في كتابه الأسماء و الصفات لكنه يعذر فيذلك لأنه قلد و تأثر بمشايخ السوء الذين كثروا في زمانه و أيضا لإشتهاره بخدمة السنة النبوية و آثار السلف . و كذلك هو الشأن بالنسبة للحافظ ابن حجر في تأويله بعض الصفات و ليس كما تدعي الأشاعرة أنه منهم. و أيضا النووي فهم معذورون في أخطائهم تلك لإشتهارهم بخدمة السنة و طلبهم للحق و لطغيان بدعة الكلام في تلك القرون و ندرت الدعاة المصلحين السلفيين...


لكن الأمر العجيب أن ذلك الجهمي الكذاب الكافر الذي كشف أمره و بان لي بعد أن نصبت له فخا محكما على الشبكة أنه ذلك المطرود (شمس الزندقة بوروبي) أنه يدعي كما إدعى أسلافه أن الجهمية هم أهل السنة؟؟؟


أتحداك لو تأتينا بقول لرسول الله تأول فيه صفة اليد أو العينين أو الرحمة أو الضحك كما تؤولونهم أنتم يا جهمية

و أتحداك أن تأتينا بأثر لصحابي أو تابعي أول فيه تأويلاتكم الكفرية آيات و أحاديث الصفات أو نفى العلو أو أول صفة الإستواء على العرش.....

لكن لعلمي اليقيني بأنك لن تجد شيئ مما تدعي سنراك كما هي عادتك تكفر و تشتم علماء أهل السنة و تأتينا بأقوال الخلف الذي زاغوا و حادوا عن الطريق المستقيم طريق التسليم لله و لرسوله كما فعلة الجماعة ، جماعة السلف الصالح من الصحابة و التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين



.... ألآ تلاحظون أن مناظرة الزنادقة مملة لعدم إمتلاكهم العلم و لا الصدق في القول و العلم؟؟؟؟










قديم 2011-07-10, 14:19   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
جرح أليم
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا في انتظار الإجابة


[SIZE="5"]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
[INDENT][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4] [CENTER][FONT=traditional arabic][COLOR=#000000] [SIZE=6]

تأويل الإمام البخاري لمعنى الضحك
قال الحافظ البيهقي في الأسماء والصفات ص 470 عن البخاري أنه قال:
(معنى الضحك:الرحمة)اهـ.[/[/URL]

إذن تثبت صفة الرحمة لله تعالى SIZE]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في الفتح
عند شرحه لحديث ((يضحك الله سبحانه وتعالى إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر فيدخلان الجنة...))انظر فتح الباري فقال ابن حجر:2614 - قوله : ( يضحك الله إلى رجلين )[/URL]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
في رواية النسائي من طريق ابن عيينة عن أبي الزناد " أن الله يعجب من رجلين " قال الخطابي : الضحك الذي يعتري البشر عندما يستخفهم الفرح أو الطرب غير جائز على الله تعالى ، وإنما هذا مثل ضرب لهذا الصنيع الذي يحل محل الإعجاب عند البشر فإذا رأوه أضحكهم ، ، ومعناه الإخبار عن رضا الله بفعل أحدهما وقبوله للآخر ومجازاتهما على صنيعهما بالجنة ثم اختلاف حاليهما ، [/URL]


1- الكلام الأول مجرد تشبيه لصحك الخلق ففر من التشبيه الة التنزيه بزعمه فعطل صفات الله تعالى
2- فأنت إذن تثبت صفة الرضا لله والمجازاة بحسب تأويلك للضحك اليهما ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قال : وقد تأول البخاري الضحك في موضع آخر على معنى الرحمة وهو قريب ، وتأويله على معنى الرضا أقرب ، فإن الضحك يدل على الرضا والقبول
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
، قال : والكرام يوصفون عندما يسألهم السائل بالبشر وحسن اللقاء ، فيكون المعنى في قوله " يضحك الله " أي يجزل العطاء [/URL]
هل تثبت أن الله يجزل العطاء لعبيده ؟

.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قال وقد يكون معنى ذلك أن يعجب الله ملائكته ويضحكهم من صنيعهما ، وهذا يتخرج على المجاز ومثله في الكلام يكثر . وقال ابن الجوزي : أكثر السلف يمتنعون من تأويل مثل هذا ويمرونه كما جاء وينبغي أن يراعى في مثل هذا الإمرار اعتقاد أنه لا تشبه صفات الله صفات الخلق ، [/[/URL]

COLOR]

نعم كلام ابن الجوزي فلماذا لا تتبعه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
[COLOR="Blue
"]ومعنى الإمرار عدم العلم بالمراد منه مع اعتقاد التنزيه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
[/URL]
هذا تفويض واضح فأنتم مختلفون تارة تفوضون وتارة تأولون وفي كلتا الحالتين أنتم تعطلون فأي الفريقين انت ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قلت (ولازال الكلام للحاظ ابن حجر): ويدل على أن المراد بالضحك الإقبال بالرضا تعديته بإلى تقول : ضحك فلان إلى فلان إذا توجه إليه طلق الوجه مظهرا للرضا عنه رد مع اقتباس

هل أفهم أيضا أنك تثبت ان الله يقبل بالرضا ؟
الحديث لم يقل يضحك الله الى فلان أنما يضحك ربنا ؟ لماذا ادخلت فيه ماليس فيه وجمعت بينهما من دون علة ؟



فهل ستجيبني الآن أم انك ستصفني بعدم القراءة وقد قرأت ورددت عليك وأنا أعلم انك لا تعلم ما تكتب فأنت مجرد ناسخ لاصق فقط ؟

إذا تهربت الآن فأنت لا تعلم شيئا والأعضاء جميعهم يرون هذا الآن ؟ وسيعلمون من الكذاب الأشر










قديم 2011-07-12, 19:14   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
أم سلمة عادت
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

قد عاد "قذائف الحق" بإسم آخر كما هي عادته
يسجل بعشرات الأسماء و يظن الناس نائمين

يا تافه، ليس لدي وقت الآن لكنني سأعود لأجيبك بشرط أن تجيبني على أسئلتي التي وجهتا لك بإسمك السابق "قذائف الحق" و بعدها سؤجيبك










آخر تعديل الماسة الزرقاء 2011-07-12 في 19:30.
قديم 2011-07-12, 19:37   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
الماسة الزرقاء
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الماسة الزرقاء
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام الحفظ وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سلمة عادت مشاهدة المشاركة
قد عاد "قذائف الحق" بإسم آخر كما هي عادته
يسجل بعشرات الأسماء و يظن الناس نائمين

يا تافه، ليس لدي وقت الآن لكنني سأعود لأجيبك بشرط أن تجيبني على أسئلتي التي وجهتا لك بإسمك السابق "قذائف الحق" و بعدها سؤجيبك
السلام عليكم ورحمة و رحمة الله و بركاته
جزاك الله كل خير اختي الفاضلة على فطنتك و تنبهك القيم
اعلم رحمك الله يامن تتعدد بالاسم
الحق ثابت لا يتغير مهم تغيرت و قلت و كذبت و دخلت و خرجت
لن يتغير لانه حق
لكن الباطل باطل و زواله لا محال
ان كنت تبحث عن الحق اثبت عليه
و اكتفي به كما هو لا تتعب نفسك لانه لن يتغير و لن يزول كالباطل
ربي يهديك









قديم 2011-07-13, 00:13   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
Batto
عضو جديد
 
إحصائية العضو










456ty بارك الله فيك

الكتاب لم يحمل
تاكدي من الرابط
وهل يتوجب ادراج العربية










قديم 2011-07-13, 15:24   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
جرح أليم
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

[SIZE="5"]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
[INDENT][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4] [CENTER][FONT=traditional arabic][COLOR=#000000] [SIZE=6]

تأويل الإمام البخاري لمعنى الضحك
قال الحافظ البيهقي في الأسماء والصفات ص 470 عن البخاري أنه قال:
(معنى الضحك:الرحمة)اهـ.[/[/URL]

إذن تثبت صفة الرحمة لله تعالى SIZE]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في الفتح
عند شرحه لحديث ((يضحك الله سبحانه وتعالى إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر فيدخلان الجنة...))انظر فتح الباري فقال ابن حجر:2614 - قوله : ( يضحك الله إلى رجلين )[/URL]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
في رواية النسائي من طريق ابن عيينة عن أبي الزناد " أن الله يعجب من رجلين " قال الخطابي : الضحك الذي يعتري البشر عندما يستخفهم الفرح أو الطرب غير جائز على الله تعالى ، وإنما هذا مثل ضرب لهذا الصنيع الذي يحل محل الإعجاب عند البشر فإذا رأوه أضحكهم ، ، ومعناه الإخبار عن رضا الله بفعل أحدهما وقبوله للآخر ومجازاتهما على صنيعهما بالجنة ثم اختلاف حاليهما ، [/URL]


1- الكلام الأول مجرد تشبيه لصحك الخلق ففر من التشبيه الة التنزيه بزعمه فعطل صفات الله تعالى
2- فأنت إذن تثبت صفة الرضا لله والمجازاة بحسب تأويلك للضحك اليهما ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قال : وقد تأول البخاري الضحك في موضع آخر على معنى الرحمة وهو قريب ، وتأويله على معنى الرضا أقرب ، فإن الضحك يدل على الرضا والقبول
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
، قال : والكرام يوصفون عندما يسألهم السائل بالبشر وحسن اللقاء ، فيكون المعنى في قوله " يضحك الله " أي يجزل العطاء [/URL]
هل تثبت أن الله يجزل العطاء لعبيده ؟

.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قال وقد يكون معنى ذلك أن يعجب الله ملائكته ويضحكهم من صنيعهما ، وهذا يتخرج على المجاز ومثله في الكلام يكثر . وقال ابن الجوزي : أكثر السلف يمتنعون من تأويل مثل هذا ويمرونه كما جاء وينبغي أن يراعى في مثل هذا الإمرار اعتقاد أنه لا تشبه صفات الله صفات الخلق ، [/[/URL]

COLOR]

نعم كلام ابن الجوزي فلماذا لا تتبعه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
[COLOR="Blue
"]ومعنى الإمرار عدم العلم بالمراد منه مع اعتقاد التنزيه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
[/URL]
هذا تفويض واضح فأنتم مختلفون تارة تفوضون وتارة تأولون وفي كلتا الحالتين أنتم تعطلون فأي الفريقين انت ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قذائف الحق مشاهدة المشاركة
قلت (ولازال الكلام للحاظ ابن حجر): ويدل على أن المراد بالضحك الإقبال بالرضا تعديته بإلى تقول : ضحك فلان إلى فلان إذا توجه إليه طلق الوجه مظهرا للرضا عنه رد مع اقتباس

هل أفهم أيضا أنك تثبت ان الله يقبل بالرضا ؟
الحديث لم يقل يضحك الله الى فلان أنما يضحك ربنا ؟ لماذا ادخلت فيه ماليس فيه وجمعت بينهما من دون علة ؟



فهل ستجيبني الآن أم انك ستصفني بعدم القراءة وقد قرأت ورددت عليك وأنا أعلم انك لا تعلم ما تكتب فأنت مجرد ناسخ لاصق فقط ؟

إذا تهربت الآن فأنت لا تعلم شيئا والأعضاء جميعهم يرون هذا الآن ؟ وسيعلمون من الكذاب الأشر










قديم 2011-07-13, 16:19   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
جرح أليم
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان العلماء مشاهدة المشاركة
سؤال لك أخي أسامة:
في عقيدتك تثبت المعنى وتفوض الكيفية
فمثلا الاستواء تثبتون معناه اللغوي الذي هو عندكم الارتفاع والاستقرار والجلوس .
فماهو معنى النزول والهرولة والقدم والرجل والاصبع واليد الذي تثبته؟
+
هل تؤمن أنّ رأس الجبل أقرب الى الله من أسفله ؟
وأنت هل تفوض المعنى والكيفية ؟
هل تثبت لله صفة الرحمة والارادة؟
مامعناهما ؟
لست ملزما بالاجابة الآن ؟ إلا عندما أعرف هل أنت مفوض أم مأول ؟










قديم 2011-07-13, 21:28   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
أم سلمة عادت
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










Mh51 نعم السلفيون أهل السنة و الجماعة شجعان يا كافر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان العلماء مشاهدة المشاركة

سألتك فأجبني بلا لف ولا دوران
هيا كن شجاعا وأخبرنا
عن المعنى الذي تثبته للنزول و اليد والقدم والساق والاصبع
ماهو هذا المعنى اللغوي الذي تثبته؟
أجب يا أسامة
وبخصوص عقيدتي فأنا على عقيدة السلف ان شاء الله.


سأجيبك يا زنديق، على الرغم من أنك تهربت مرار من أسئلتنا

1- نعتقد إعتقادا يقينيا أن ما أخبر به من إستوى على عرشه عز و جل و ما أخبر به نبينا محمد صلى الله عليه و سلم حق و لا نرد من ذلك شيئا متؤلين تأويلات فلسفية كفرية

2- نحن و لله الحمد عرب و نفهم اللغة العربية التي نزل القرآن بها

3- النزول و الساق و اليد و العينين و الأصابع معلومة في اللغة العربية و كيفيته في حق الله جل و على مجهولة و الإيمان بها واجب على ظاهرها كما قال السلف الذين تدعي أنت يا زنديق زورا و بهتانا أنك على عقيدتهم و السؤال عنها بدعة أنت وقعت فيها فخرجت من دائرة الإيمان إلى زبالة الزندقة و الكفر و النفاق

4- قال سفيان الثوري و عبد الله بن المبارك و الإمام مالك و الأوزاعي و الليث بن سعد و الإمام الزهري و الإمام وكيع بن الجراح و يزيد بن هارون و الإمام الشعبي و عطاء و مجاهد و الإمام أحمد بن حنبل و الإمام البخاري و أبو زرعة و أبو حاتم الرازي و غيرهم الكثير: (
أمروا أحاديث الصفات كما أتت من غير تحريف و لا تشبيه و تكييف، قراءتها تفسيرها)


ههههه الكذب حبل قصير يا زنديق

و الآن أجبني و كن شجاع:

لماذا لا تثبت صفة الكلام بصوت و حرف؟
لماذا أثبت علماء الكلام صفة السمع و البصر؟

سؤالان فقط.... هل ستكون شجاع و تجيب ببساطة و من دون لف ودوران و تخليط في الكلام و Copy/Past كما هي عادتك؟؟؟؟؟

إن أجبت فلا تطل علينا بعشرات الأسطر (قال فلان و قال فلان من علماء الكلام و الزندقة....)










قديم 2011-07-14, 08:39   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
جرح أليم
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان العلماء مشاهدة المشاركة

سألتك فأجبني بلا لف ولا دوران
هيا كن شجاعا وأخبرنا
عن المعنى الذي تثبته للنزول و اليد والقدم والساق والاصبع
ماهو هذا المعنى اللغوي الذي تثبته؟
أجب يا أسامة
وبخصوص عقيدتي فأنا على عقيدة السلف ان شاء الله.


سئل الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله في شريط بعنوان ( جلسة علمية في منزل معالي الشيخ صالح آل الشيخ بتاريخ 1/1/1421هـ )

السؤال :
من مذهب السلف في باب الصفات فهم المعنى وتفويض الكيف .
والسؤال هنا كيف يُفهم المعنى ؟
هل يُفهم بلازم الصفة , فمثلاً صفة اليد يُفهم معناها من خلال اللازم من كونها يداً وأنها تقبض وتبسط وصفة القدم وأنها يوطأ بها ؟
أما أنه لا يتم ذلك باللازم ؟
فإن لم يكن المعنى من اللازم فكيف يُفهم ؟
أمن لغة العرب التي قد لا نجد معنىً واضحاً في قواميسها ؟

الجواب :
قال الشيخ صالح حفظه الله: ما المقصود بإثبات الصفة وتفويض الكيف ؟
السلف لم يعبروا بإطلاق المعنى كما عبرت في السؤال وإنما كان مذهبهم الإيمان بظاهر النصوص وأن لا يتجاوز القرآن والحديث فيها وأن يكون هذا الإيمان إيماناً بإثبات الصفة إثباتاً مع قطع الطمع في إدراك الكيفية.

فيكون معنى ذلك أن السلف يثبتون الصفات وهذا الإثبات إثبات معنى لا إثبات كيفية للصفة.
وإثبات المعنى معناه أن الصفات الذاتية أو الصفات الفعلية للرب جل جلاله وتقدست أسماءه لها معاني مختلفة , فليس معنى صفة الوجه هو معنى صفة اليدين لله جل وعلا , وليس معنى صفة النزول هو معنى صفة الاستواء , وليس معنى صفة الاستواء هو معنى صفة الرحمة , وليس معنى صفة الرحمة هو معنى صفة الإرادة , وليس معنى صفة الغضب هو معنى صفة الانتقام وهكذا.
فهذه الصفات التي وصف الله جل وعلا بها نفسه أو وصفه بها رسوله صلى الله عليه وسلم لما اختلفت ألفاظها اختلف اتصاف الله جل وعلا بها.
بمعنى أن كل صفة تُثبت كما وردت , فمن ذلك صفة الوجه لله جل جلاله كما في قوله { ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام } وكما في قوله جل وعلا { فأين ما تولوا فثم وجه الله } عند من قال أنها من آيات الصفات ونحو ذلك مما فيه إثبات هذه الصفة الجليلة , ويدل عليها من السنة قوله عليه الصلاة والسلام : " حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه " . والأدلة في إثبات هذه الصفة كثيرة معروفه.
والوجه نقول فيه أن الوجه معروفاً في اللغة أو معروفاً عند الناس , والمعروف هو المعنى الكلي لا المعنى الإضافي.
لأن الصفات بعامة - ليس المقصود صفات الله جل وعلا – تكون لها في اللغات كلها معاني كلية ومعاني إضافية.
المعاني الكلية هذه ليست موجودة في الواقع , لكنها موجودة في اللغة وموجودة في الإدراك.
عكس المعاني الإضافية فهذه هي التي تدرك , لأنها عُرفت في الأخر.
فإذا نظرت مثلاً لصفة الوجه بعامة , فإن كل أحداً يسمع كلمة ( وجه ) يُدرك المعنى الكلي لها وهو أنها صفة شريفة تحصل بها المواجهة وأنها أشرف ما في الموجود بعامة وهذا من حيث المعنى الكلي.
فإذا جاء إلى المعنى الإضافي – لصفة الوجه – فإنه يعرف معناها لأنها تُحدد هل هو وجه إنسان فيتصور وجه الإنسان على نحو ما رآه , فإن كان وجه حمار فيتصوره على نحو ما رآه , أو وجه عصفور فيتصوره على نحو ما رآه وهكذا.
لهذا فالمعنى الكلي هو الذي يُثبت في الصفات - الإلهية – لأن المعنى الإضافي لا ندركه فالمعنى الإضافي لا يُدرك.
والمعنى الكلي ليس شرطاً أن يكون موجوداً في اللغة , لماذا ؟
لأن كتب اللغة معنية ببيان الإضافيات لا ببيان الكليات وقليل منها من يذكر أحياناً المعنى الكلي.
ممن يذكر المعاني الكلية ابن فارس في مقاييس اللغة وتارة يغلب عليه النظر في الإضافي ولكن كثيراً ما يذكر المعنى الكلي.

فإذا تقرر هذا :
فإذن لا تقول إن إثبات المعنى في هذه الصفات هو إثبات للازمها وإنما نقول إثبات الصفة هو إمرارها كما جاءت على ظاهرها ولا نقول أن الوجه معناه كذا أو ينطبع في ذهننا أن الوجه معناه كذا .
إنما نقول الوجه لله جلا وعلا صفة وهو غير صفة الوجود.
فإذا جاء في النصوص تفسير لأثار الوجه أو لعمل اليدين مثل ما قلت في اليدين يقبض ويبسط , يخفض ويرفع , بيده اليمنى القسط وبيده الأخرى كذا مثل ما جاء في النصوص نَمرّها كما جاءت , لكن لا تُفسر بلازمها وعدم التفسير باللازم لأجل ألا يفضي إلى محذورين:
المحذور الأول:
أن تفسيرها باللازم يُذهب كلية لغوية والكلية اللغوية هي الإمرار كما جاءت.
المحذور الثاني:
التفسير باللازم لاشك أنه سيفضي إلى أنك تفسرها باللازم عند البشر مثل ما قلت في القدم في السؤال هي التي يوطأ بها !!

هذا ليس صحيحاً , ففي اللغة القدم سميت بذلك لأنها هي التي تتقدم عند الانتقال.
ولكن هذا أيضاً يدخل فيه الحس الإضافي , فلذلك نقول أن إثبات الصفات إثباتاً كما جاءت والمهم فيها أن لا نفوض المعنى.

وإثبات المعنى معناه الإيقان بأن الوجه غير اليدين واليدين غير القدم والقدم غير الساق والعينين غير السمع والبصر غير السمع وغير الكلام , والرحمة غير الإرادة والغضب غير الرضا والرضا غير الإرادة وهكذا.
يعني كل صفة مستقلة بمعنىً من المعاني لا يُفسر.
فالغضب غير الرضا والغضب معروف تستطيع أن تدركه لكن قد يكون إدراك الإنسان له إدراك بآثاره , لكن الإنسان يتصور أن الغضب غير الرضا.
لكن الغضب على حقيقته في الله جل وعلا لا يتصوره – الإنسان – لكنه يتصور الأثر فيما يعرف فينطبع في ذهنه شيئين:
الأول: أن الغضب صفة غير الرضا لاشك أنها مقابلة لها تماماً.
الثاني: أن آثار الغضب يحذرها ويخافها.
فإذن إثبات الصفة هنا إثبات وجود وإثبات تمايز وتغاير بينها وبين الصفات الأخرى دون إثبات للاوازم إلا إذا وردت في النصوص.أهـ



أجبني عن المشاركة رقم 50 وهي رد على دعوى صاحبك قذائف الحق
وعلى هذه ايضا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان العلماء مشاهدة المشاركة
سؤال لك أخي أسامة:
في عقيدتك تثبت المعنى وتفوض الكيفية
فمثلا الاستواء تثبتون معناه اللغوي الذي هو عندكم الارتفاع والاستقرار والجلوس .
فماهو معنى النزول والهرولة والقدم والرجل والاصبع واليد الذي تثبته؟
+
هل تؤمن أنّ رأس الجبل أقرب الى الله من أسفله ؟
وأنت هل تفوض المعنى والكيفية ؟
هل تثبت لله صفة الرحمة والارادة؟
مامعناهما ؟
لست ملزما بالاجابة الآن ؟ إلا عندما أعرف هل أنت مفوض أم مأول ؟










قديم 2011-07-14, 11:03   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
أم سلمة عادت
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان العلماء مشاهدة المشاركة
سأسكت عن وصفك لي بالزنديق

فالله غالب أنت امرأة والنساء قاصرات عقل ودين
نصحتك بحسن الأدب ولكن زدت على سوء خلقك فرجاء لا تتجاوزي حدود الكلام وتجنبي الضحك والسخرية معي فأنا رجل يا امرأة فاحذري من الخضوع في القول أو لست سلفية؟.
ثانيا:
قلت أن الساق واليد والرجل والقدم والاصبع معلومة في اللغة
فماهو هذا الشيئ المعلوم لهذه الصفات الذي تثبتينه؟
لأني وكل الناس يعلمون أن معنى اليد والساق والرجل وغيرها أنها أدوات وأبعاض وأجزاء
فهل ربّك يملك أبعاض وأجزاء؟

1- قال سفيان الثوري: من رد أحاديث الصفات متأولا و محرف إياها على غير ما دل عليه ظاهرها فاعلم أنه زنديق
قال سفيان بن عيينة: الجهمية زنادقة
قال الإمام مالك: لا تجادلوا الزنادقة و اطلبوا العلم، فقيل له من الزنادقة، قال : الجهمية
قال يزيد بن هارون: من قال القرآن مخلوق فهو جهمي زنديق، و من رد قول الله عز و جل أو قول نبيه فهو جهمي زنديق

و لا أريد أن أنقل كل كلام السلف في بيان زندقتك و كفرك، أنا سلفية و لله الحمد ألتزم بكل ما كان عليه السلف رضي الله عنهم

2- أنت مبتدع خواف، ألآ تجيب عن أسئلتي و أسئلة الأخ...
قد أجبتك يا غبي أن الله خاطبنا في القرآن بلسان عربي مبين، و معنى الساق و الأصابع و النزول و العينين و "الإستواء على" و العلو و غيرها معلومة في اللغة العربية التي نزل بها القرآن و نحن نؤمن بما قاله الله عز و جل و لا نؤمن بتحريف الزنادقة أمثالك لكلام الله كما حرفه أجدادكم اليهود...
لكن لا نكيف صفات الرحمان و نتوهم مماثلتها لصفات المخلوق كما تتوهمون أنتم...

أنتم مشبهة و معطلة في نفس الوقت
و الدليل: أنك شبهت صفات الخالق بالمخلوق و قلت:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان العلماء مشاهدة المشاركة
قلت أن الساق واليد والرجل والقدم والاصبع معلومة في اللغة
فماهو هذا الشيئ المعلوم لهذه الصفات الذي تثبتينه؟
لأني وكل الناس يعلمون أن معنى اليد والساق والرجل وغيرها أنها أدوات وأبعاض وأجزاء
فهل ربّك يملك أبعاض وأجزاء؟
فضحك الله يا زنديق، قد شبهت الله عز و جل بخلقه ثم عطلت و رددت صريح القرآن و السنة لأن عقلك مريض بمرض التشبيه و التعطيل معا

3- السلف آمنوا بظاهر الآيات و قالوا لا نقول كيف كذا و كيف كذا....


ههههههه الزندقة مسلية....










قديم 2011-07-14, 14:50   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
حنين موحد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حنين موحد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان العلماء مشاهدة المشاركة
يا أختي
أصلكم يقول: اثبات المعنى وتفويض الكيف
فماهو معنى اليد والساق والرجل الي تثبتينه؟
ففي الاستواء تقولون : الارتفاع والاستقرار والجلوس فماهو معنى اليد والرجل و النزول؟
اذا لم يكن معناها في اللغة هو العضو والجزء و البعض فأي معنى تثبتينه يا تكفيرية؟
ماهو هذا المعنى المعلوم المعروف لليد في اللغة الذي تثبتينه
كوني شجاعة وأجيبي
ماهو معنى اليد والرجل والساق والاصبع الي تثبتينه؟

تفضل ايها الاشعري المفوض

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;6349166

لا شك أن الله أراد من هذه الصفات أن نفهم منها معنى من اللغة بقدر لا يتجاوز المعنى إلى الكيفية.
ونفهم منه من خلال ما نفهم من هذه الصفات في حقنا ما نستطيع أن نفهم مراده من غير أن نصل إلى الكيفية.
والدليل أننا نفرق بين معاني هذه الصفات بالضرورة إلا من سلب العقل والفطرة واللغة.
فإننا نفهم بالضرورة من غضب الله معنى يختلف عن رحمة الله ومجيء الله واستواء الله ونزول الله.
ومثلا أيضا:
نفهم من اليد صفة يقبض بها السماوات والأرض لا يقبضها برجله ولا بوجهه. وأن السماوات في يد الرحمن كخردلة في يد أحدنا. وأنه يخرج بيده حثيات من البشر من النار. وأنه يقبض السماوات بيد والأرضين بيده الأخرى.
ولو زاد النبي على هذا شيئا لقلنا به.
فهل تفهمون حضرتكم هذا المعنى بحسب الروايات؟
ونفهم من الرجل أنها صفة لله يضعها الله في النار حتى تنزوي.
ونفهم من تكليم الله لموسى أن الله تكلم بصوت سمعه موسى كما قاله أحمد وخالفه الأشاعرة مما يبطل أكذوبة التفويض عن أحمد والتي رواها عنه حنبل بسند ضعيف.
وأفهم من صفة الغضب معنى يشعرني بالخوف.
ومن الضحك ما يشعرني بالبشرى.
ومن صفة الرحمة ما يشعرني بالرجاء.
ولو كانت هذه الصفات لا معنى لها لما حركت عندي هذه المشاعر المختلفة بحسب اختلاف الصفة.
والآن إلى الحجة البالغة:
ومن لا يفهم من هذه الصفات شيئا من المعنى فيلزمه التسوية في الجهل بها وعدم التفريق.

فهل الرضا والغضب والضحك والمجيءو
اليد والرجل والساق والاصبع عندك شيء واحد أم أنك تفهم من الرضا شيئا غير ما تفهمه من الغضب؟
وتفهم من الرجل شيئا غير ما تفهمه من اليد

إن قلت بالفرق فقد فهمت المعنى ثم كابرت بزعمك عدم معرفتها.
ننعم أم لا؟
تفضل أجب.
)










قديم 2011-07-14, 20:33   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
ANONYM
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ANONYM
 

 

 
إحصائية العضو










B11

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامه الفرجيوي مشاهدة المشاركة
سئل الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله في شريط بعنوان ( جلسة علمية في منزل معالي الشيخ صالح آل الشيخ بتاريخ 1/1/1421هـ )

السؤال :
من مذهب السلف في باب الصفات فهم المعنى وتفويض الكيف .
والسؤال هنا كيف يُفهم المعنى ؟
هل يُفهم بلازم الصفة , فمثلاً صفة اليد يُفهم معناها من خلال اللازم من كونها يداً وأنها تقبض وتبسط وصفة القدم وأنها يوطأ بها ؟
أما أنه لا يتم ذلك باللازم ؟
فإن لم يكن المعنى من اللازم فكيف يُفهم ؟
أمن لغة العرب التي قد لا نجد معنىً واضحاً في قواميسها ؟

الجواب :
قال الشيخ صالح حفظه الله: ما المقصود بإثبات الصفة وتفويض الكيف ؟
السلف لم يعبروا بإطلاق المعنى كما عبرت في السؤال وإنما كان مذهبهم الإيمان بظاهر النصوص وأن لا يتجاوز القرآن والحديث فيها وأن يكون هذا الإيمان إيماناً بإثبات الصفة إثباتاً مع قطع الطمع في إدراك الكيفية.

فيكون معنى ذلك أن السلف يثبتون الصفات وهذا الإثبات إثبات معنى لا إثبات كيفية للصفة.
وإثبات المعنى معناه أن الصفات الذاتية أو الصفات الفعلية للرب جل جلاله وتقدست أسماءه لها معاني مختلفة , فليس معنى صفة الوجه هو معنى صفة اليدين لله جل وعلا , وليس معنى صفة النزول هو معنى صفة الاستواء , وليس معنى صفة الاستواء هو معنى صفة الرحمة , وليس معنى صفة الرحمة هو معنى صفة الإرادة , وليس معنى صفة الغضب هو معنى صفة الانتقام وهكذا.
فهذه الصفات التي وصف الله جل وعلا بها نفسه أو وصفه بها رسوله صلى الله عليه وسلم لما اختلفت ألفاظها اختلف اتصاف الله جل وعلا بها.
بمعنى أن كل صفة تُثبت كما وردت , فمن ذلك صفة الوجه لله جل جلاله كما في قوله { ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام } وكما في قوله جل وعلا { فأين ما تولوا فثم وجه الله } عند من قال أنها من آيات الصفات ونحو ذلك مما فيه إثبات هذه الصفة الجليلة , ويدل عليها من السنة قوله عليه الصلاة والسلام : " حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه " . والأدلة في إثبات هذه الصفة كثيرة معروفه.
والوجه نقول فيه أن الوجه معروفاً في اللغة أو معروفاً عند الناس , والمعروف هو المعنى الكلي لا المعنى الإضافي.
لأن الصفات بعامة - ليس المقصود صفات الله جل وعلا – تكون لها في اللغات كلها معاني كلية ومعاني إضافية.
المعاني الكلية هذه ليست موجودة في الواقع , لكنها موجودة في اللغة وموجودة في الإدراك.
عكس المعاني الإضافية فهذه هي التي تدرك , لأنها عُرفت في الأخر.
فإذا نظرت مثلاً لصفة الوجه بعامة , فإن كل أحداً يسمع كلمة ( وجه ) يُدرك المعنى الكلي لها وهو أنها صفة شريفة تحصل بها المواجهة وأنها أشرف ما في الموجود بعامة وهذا من حيث المعنى الكلي.
فإذا جاء إلى المعنى الإضافي – لصفة الوجه – فإنه يعرف معناها لأنها تُحدد هل هو وجه إنسان فيتصور وجه الإنسان على نحو ما رآه , فإن كان وجه حمار فيتصوره على نحو ما رآه , أو وجه عصفور فيتصوره على نحو ما رآه وهكذا.
لهذا فالمعنى الكلي هو الذي يُثبت في الصفات - الإلهية – لأن المعنى الإضافي لا ندركه فالمعنى الإضافي لا يُدرك.
والمعنى الكلي ليس شرطاً أن يكون موجوداً في اللغة , لماذا ؟
لأن كتب اللغة معنية ببيان الإضافيات لا ببيان الكليات وقليل منها من يذكر أحياناً المعنى الكلي.
ممن يذكر المعاني الكلية ابن فارس في مقاييس اللغة وتارة يغلب عليه النظر في الإضافي ولكن كثيراً ما يذكر المعنى الكلي.

فإذا تقرر هذا :
فإذن لا تقول إن إثبات المعنى في هذه الصفات هو إثبات للازمها وإنما نقول إثبات الصفة هو إمرارها كما جاءت على ظاهرها ولا نقول أن الوجه معناه كذا أو ينطبع في ذهننا أن الوجه معناه كذا .
إنما نقول الوجه لله جلا وعلا صفة وهو غير صفة الوجود.
فإذا جاء في النصوص تفسير لأثار الوجه أو لعمل اليدين مثل ما قلت في اليدين يقبض ويبسط , يخفض ويرفع , بيده اليمنى القسط وبيده الأخرى كذا مثل ما جاء في النصوص نَمرّها كما جاءت , لكن لا تُفسر بلازمها وعدم التفسير باللازم لأجل ألا يفضي إلى محذورين:
المحذور الأول:
أن تفسيرها باللازم يُذهب كلية لغوية والكلية اللغوية هي الإمرار كما جاءت.
المحذور الثاني:
التفسير باللازم لاشك أنه سيفضي إلى أنك تفسرها باللازم عند البشر مثل ما قلت في القدم في السؤال هي التي يوطأ بها !!

هذا ليس صحيحاً , ففي اللغة القدم سميت بذلك لأنها هي التي تتقدم عند الانتقال.
ولكن هذا أيضاً يدخل فيه الحس الإضافي , فلذلك نقول أن إثبات الصفات إثباتاً كما جاءت والمهم فيها أن لا نفوض المعنى.

وإثبات المعنى معناه الإيقان بأن الوجه غير اليدين واليدين غير القدم والقدم غير الساق والعينين غير السمع والبصر غير السمع وغير الكلام , والرحمة غير الإرادة والغضب غير الرضا والرضا غير الإرادة وهكذا.
يعني كل صفة مستقلة بمعنىً من المعاني لا يُفسر.
فالغضب غير الرضا والغضب معروف تستطيع أن تدركه لكن قد يكون إدراك الإنسان له إدراك بآثاره , لكن الإنسان يتصور أن الغضب غير الرضا.
لكن الغضب على حقيقته في الله جل وعلا لا يتصوره – الإنسان – لكنه يتصور الأثر فيما يعرف فينطبع في ذهنه شيئين:
الأول: أن الغضب صفة غير الرضا لاشك أنها مقابلة لها تماماً.
الثاني: أن آثار الغضب يحذرها ويخافها.
فإذن إثبات الصفة هنا إثبات وجود وإثبات تمايز وتغاير بينها وبين الصفات الأخرى دون إثبات للاوازم إلا إذا وردت في النصوص.أهـ



أجبني عن المشاركة رقم 50 وهي رد على دعوى صاحبك قذائف الحق
وعلى هذه ايضا


وأنت هل تفوض المعنى والكيفية ؟
هل تثبت لله صفة الرحمة والارادة؟
مامعناهما ؟
لست ملزما بالاجابة الآن ؟ إلا عندما أعرف هل أنت مفوض أم مأول ؟

بارك الله فيكم و نفع بكم العباد

أنصحك يا أخي بمجانبة جدال أصحاب الأهواء و البدع إن أصروا على ضلالتهم و أهوائهم.









قديم 2011-07-14, 21:37   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
أم سلمة عادت
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










B10

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان العلماء مشاهدة المشاركة
بل فضحك انت يا مجسمة
فأصلكم يقول اثبات المعنى
فأي معنى تثبتينه لليد والعين والرجل
اذا لم يكن معنى اليد هو العضو والأداة فلا أعلم أي لغة درست
تفضلي اقوال شيوخك المجسمة
ابن عثيمين يقول:
اليد والعينين صفات حقيقية نظير ما عندنا من الأبعاض والأجزاء.
فمن المشبه والمجسم الآن؟

قال إمام الوهابية ابن باز في كتابه المسمى تنبيهات في الرد على من تأول الصفات نفي الجسمية والجوارح والأعضاء عن الله من الكلام المذموم"

هذا هو على زعمكم تنزيه الله, تنسبون لله الجوارج والأعضاء و الجسمية و بعدها بدون حياء تقولون انكم تنزهون الله...

فمن المشبه الآن؟
جعلتم الله جسدا وجسما تنسبون له الساقو الرجل و اليد والعين والكف والشم والملل والهرولة والأصابع والجوارح ولا حول ولاقوة الا بالله

وهاهي أقوال السلف في الرد على تخريفاتكم وتجسيمكم:
فقد نقل أبو الفضل التميمي رئيس الحنابلة ببغداد وابن رئيسها في‬ ‫كتابه (( اعتقاد الإمام أحمد )) عن الإمام أحمد أنه قال :‬ ‫(( وأنكر أحمد على من يقول بالجسم وقال إن الأسماء مأخوذة من الشريعة واللغة ، وأهل اللغة‬ ‫وضعوا هذا الإسم على ذي طول وعرض وسمك وتركيب وصورة وتأليف والله تعالى خارج عن‬ ‫ذلك كله ، فلم يجز أن يسمى جسما لخروجه عن معنى الجسمية ولم يجئ في الشريعة ذلك فبطل‬ ‫)) اهـ ونقله الحافظ البيهقي عنه في ((مناقب أحمد ))




نحن نتجادل مع "بغل" أكرمكم الله...

هذه هي حال المبتدعة الذين ردوا صريح القرآن و السنة و تدينوا بدين الزنادقة...

يا غبي، هل نحن أهل السنة و الجماعة نقول إن الله جسم؟؟؟ السلف لم ينفوا أو يثبتوا هذه الكلمة لأنها لم ترد في الكتاب و لا في السنة فلا ندخل في متاهات نحن في غنى عنها، بل نثبت ما أثبته الله لنفسه و ما أثبته له نبيه إن صح الإسناد...

يا زنديق، أنت هنا تتهم القرآن و النبي صلى الله عليه و سلم بأنه أضلنا و جعلنا "مجسمة"...؟؟؟

و إلآ كيف تفسر أن الله عز و جل قال عن نفسه أنه موصوف بأن له يدين و عينين و غير ذلك من الصفات الواردة في الكتاب...

يا "بغل الزنادقة"، أنت سألتنا و قلت: "كيف النزول"... يا "بغل"، نحن نأمن بما قاله النبي صلى الله عليه و سلم و لا نرد عليه شيئا من أحاديثه الصحيحة، نؤمن بها كما جاءت و لا نقول كيف كذا و كذا كما تفعلون يا من جمع فكم شر التشبيه و التمثيل و أيضا التعطيل و التحريف

.... ربما علماء الزندقة أعلم في نظرك من النبي صلى الله عليه و سلم أو أعلم من الصحابة و التابعين لهم بإحسان...

نحن نتناقش مع "داب" ممثل لله عز و جل بخلقه... لا يفهم من صفات الله عز و جل إلآ ما يليق بالمخلوق "اليد جارحة و الساق جزء..." أنت حمار 100/100 و إلا كيف تتجرء و ترد ما وصف الله عز و جل و على على عرشه به نفسه و تقول مع ذلك أننا نحن وصفناه عز و جل بذلك؟؟؟ و كأن صفات الله جل و على مكتوبة في جريدة "الشروق" التي طردتك و ليست موجودة في كلام الله المحفوظ أو في سنة نبيه عليه أفضل الصلاة و السلام...، ألآ لعنة الله عليكم أجمعين يا محرفي الدين من الزنادقة و أتباعهم

قبل أن أنهي الكلام معك يا "حمار" أذكرك بأن أقوالنا هذه هي نفس أقوال أئمة السلف رضي الله عنهم فأنت بذلك قد كفرتهم و إتهمتهم بالتجسيم...

و أخيرا : أنصح إخواني السلفيين أهل السنة و الجماعة أن يتركوا الجدال مع هذا الكافر و يتوجهوا لطلب العلم فقد أعطيناه أكثر مما يستحق

وداعا يا "بغل شمس الزندقة بوروبي".... إلى جهنم و بأس المصير، إذهب و إعمل في الزبالة فلربما تجد جريدة مفلسة تريد مفتي زنديق ليملئ لها صفحات جريدتها و دعك من الجلوس أمام الحاسوب في المنزل كالنساء










 

الكلمات الدلالية (Tags)
الأشاعرة،الماتريدية،


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc