العلمانية والعلمانيون - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العلمانية والعلمانيون

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-24, 10:25   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahams22 مشاهدة المشاركة
يعني العلمانية في العالم الاسلامي وحسب رايك تكون على شاكلة ان الدولة الاسلامية هي دولة مدنية وليست دولة دينية ؟؟ .... او يمعنى اخر أن الدولة الاسلامية و الدولة العلمانية هما وجهان لعملة واحدة لتطابقهما في رفض استغلال الدين لتحقيق مكاسب ومصالح والدين بريئ منهم ؟؟؟




ولو قلنا ان الاسلام هو دين وشريعة ....اي دين فيه عبادات وواجبات على المسلم وشريعة تحتوى على احكام تضمن العدل وتقيم حدود الله في الارض يستوجب فرضا تطبيقها .... لو قلنا هكذا انكون مخطئين واننا جهال ( حسب رايك بالطبع) ؟؟او بمعنى اخر ان الاحكام الواردة في الكتاب والسنة لا تصلح لان تنظم حياتنا في العصر الحالي ..... و ان الاسلام هو صالح للعبادة من صلاة وصوم وحج ونترك شؤون السياسة والتنظيم والعدل وغيرها لعقولنا وماجادت به الثورة الفرنسية ؟؟؟


اذا تحدثنا عن اي نظام فلابد لنا من نخضعه الى الواقع التطبيقي ونرى ما فيه ...... والعلمانية الان تقضي بان تكون وفق الرؤى الغربية وخصوصا الامريكية ..... فكيف نسعى الى تطبيق العلمانية الاصلية (كما سميتها انت) في ظل هذه الظروف ؟؟؟
كنت قد اجبت عن سؤال كهذا في موضوع اخر اقتبس بعضا منه للإجابة على سؤالك

- بخصوص كيفية تعيين الحاكم أرجو أن تتفضل و تعطينا النصوص الشرعية من القرآن و السنة التي تحدد تفاصيل تعيين الحكام و عزلهم و غير ذلك من ضرورات تسييرالدولة . واستشهادك (الرد كان على شخص أخر) بتعيين الخلفاء هو دليل عليك لأن خلافة ابو بكر كانت من اقتراح عمر و لان ابو بكر أوصى لعمر و عمر حصر الشورى في الستة و هذه كلها اجتهادات نظرا لغياب نص واضح يحدد كيفية تعيين الخليفة أو الحاكم و ليست نصوصا تشريعية. و ماعدا تقرير مبدأ الشورى لم يقدم لنا الإسلام آليات محددة للشورى و لا فصل لنا في تقسيم السلطات و لا في عدد أصحاب الشورى و هل تحصر في عدد معين او أنها تشمل كل البالغين و لم يحدد للدخول في الشورى شروطا بعينها ولا هل تكون في اهل المدينة فقط كما حدثفي زمن الخلفاء الراشدين إلى غير ذلك من التفاصيل . اما اجتهادات الفقهاء المتأخرين حول السياسة الشرعية فقد كانت في معظمها مجرد إضفاء للمشروعية على الحكم الاستبدادي الوراثي . كحصر الخلافة في قريش زمن الامويين والعباسسين و اجازة صحة الخلافة ببيعة شخصين قياسا على عقد الزواج كما افتى بذلك الماوردي في كتابه الاحكام السلطانية . وتقسيم الدولة إلى امارات أو ولايات او دوائر و مقاطعات و بلديات ليست قضية دينية بل هي تقسيمات وضعية قابلة للتغير و التعديل . .
5- بخصوص القوانين الوضعية : معظم القوانين اليوم تتعلق بتفاصيل الفضاء العمومي و هي من امور الإجتهاد البشري أي انها وضعية , فلايمكن الحديث عن قانون وظيفة عمومية اسلامي و لا عن قانون المرور الإسلامي و لا عن قانون إداري إسلامي . و في مجال العقوبات الإسلام قدم لنا تشريعات تعد على الأصابع وترك لنا حرية وضع قوانين وضعية بخصوص مختلف التجاوزات و المخالفات . فلا يمكن اننضع عقوبات حول المخالفات المرورية أو حول الجرائم الإلكترونية او التهرب من الضرائب او البناء بدون رخصة و نقول عنها قوانين اسلامية .

و المتأمل لهذا يدرك الحكمةالكبيرة في عدم التفصيل في نظام الحكم و في التشريع لأن ذلك يجعل من المجتمعات الإسلامية اكثر مرونة و مواكبة للعصر لكن للأسف تقف التيارات السلفية ضد أي تطورتشريعي و قانوني و سياسي بفرض اجتهادات القرون الوسطى و إصباغ القداسة عليها . وعادة ما يستشهد الإسلاميون بقوله تعالى ( و من لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون) و ينزلون الآية غير محلها و مثال على ذلك رفضهم للدساتير الوضعية حتى ولو لم تخالف الإسلام بدعوى ان القرآن هو الدستور رغم ان القرآن لا يحوي تفاصيل حول كيفية إدارة الدولة يمكننا ان نعتمدها كبديل على الدساتير الوضعية . و هكذايعودون بنا لاجتهادات القرون الماضية حول البيعة و السمع و الطاعة بحيث لا يوجد فصل بين السلطات و لا توجد انظمة رقابة على المسؤولين و تسود الانظمة الوراثية.

بإختصار, الإسلام لا يتعامل معنا كقصر لذلك لم يشرع لنا حول كل الأمور بل قدم لنا الخطوط العريضة فقط و ترك لنا إمكانية تشريع قوانين تنظم الحياة السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية فهو يدعو للتفكير و الإجتهاد في أيجاد الحلول أي يدعو للإقامة القوانين الوضعية لأن هذا من متطلبات الإستخلاف في الارض

بخصوص الديموقراطية فهي و الشورى شيء واحد . لان الديموقراطية على عكس ما يروج له كهنة الإستبداد عندنا ليست ضد حكم الله بل هي حكم الشعب ضد حكم الفرد أي أنها نقيض الإستبداد . و الشورى ليست إستشارة كما أراد البعض تحريف معناه فهي ملزمة و ليست معلمة . لأن "أمرهم شورى بينهم" أي أن اتخاذ القرار لا يكون لفرد واحد يستشير ثم يقرر ما يشاء بل تخضع لحكم الأغلبية حسب نظام الشورى الذي يرتضيه المسلمون لأنفسهم .








 


آخر تعديل syrus 2011-01-24 في 18:53.
رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 17:29   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
fahams22
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
كنت قد اجبت عن سؤال كهذا في موضوع اخر اقتبس بعضا منه للإجابة على سؤالك

- بخصوص كيفية تعيين الحاكم أرجو أن تتفضل و تعطينا النصوص الشرعية من القرآن و السنة التي تحدد تفاصيل تعيين الحكام و عزلهم و غير ذلك من ضرورات تسييرالدولة . واستشهادك (الرد كان على شخص أخر) بتعيين الخلفاء هو دليل عليك لأن خلافة ابو بكر كانت من اقتراح عمر و لان ابو بكر أوصى لعمر و عمر حصر الشورى في الستة و هذه كلها اجتهادات نظرا لغياب نص واضح يحدد كيفية تعيين الخليفة أو الحاكم و ليست نصوصا تشريعية. و ماعدا تقرير مبدأ الشورى لم يقدم لنا الإسلام آليات محددة للشورى و لا فصل لنا في تقسيم السلطات و لا في عدد أصحاب الشورى و هل تحصر في عدد معين او أنها تشمل كل البالغين و لم يحدد للدخول في الشورى شروطا بعينها ولا هل تكون في اهل المدينة فقط كما حدثفي زمن الخلفاء الراشدين إلى غير ذلك من التفاصيل . اما اجتهادات الفقهاء المتأخرين حول السياسة الشرعية فقد كانت في معظمها مجرد إضفاء للمشروعية على الحكم الاستبدادي الوراثي . كحصر الخلافة في قريش زمن الامويين والعباسسين و اجازة صحة الخلافة ببيعة شخصين قياسا على عقد الزواج كما افتى بذلك الماوردي في كتابه الاحكام السلطانية . وتقسيم الدولة إلى امارات أو ولايات او دوائر و مقاطعات و بلديات ليست قضية دينية بل هي تقسيمات وضعية قابلة للتغير و التعديل . .
5- بخصوص القوانين الوضعية : معظم القوانين اليوم تتعلق بتفاصيل الفضاء العمومي و هي من امور الإجتهاد البشري أي انها وضعية , فلايمكن الحديث عن قانون وظيفة عمومية اسلامي و لا عن قانون المرور الإسلامي و لا عن قانون إداري إسلامي . و في مجال العقوبات الإسلام قدم لنا تشريعات تعد على الأصابع وترك لنا حرية وضع قوانين وضعية بخصوص مختلف التجاوزات و المخالفات . فلا يمكن اننضع عقوبات حول المخالفات المرورية أو حول الجرائم الإلكترونية او التهرب من الضرائب او البناء بدون رخصة و نقول عنها قوانين اسلامية .

و المتأمل لهذا يدرك الحكمةالكبيرة في عدم التفصيل في نظام الحكم و في التشريع لأن ذلك يجعل من المجتمعات الإسلامية اكثر مرونة و مواكبة للعصر لكن للأسف تقف التيارات السلفية ضد أي تطورتشريعي و قانوني و سياسي بفرض اجتهادات القرون الوسطى و إصباغ القداسة عليها . وعادة ما يستشهد الإسلاميون بقوله تعالى ( و من لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم [color=purple]القوم الكافرون) و ينزلون الآية غير محلها و مثال على ذلك رفضهم للدساتير الوضعية [/color]حتى ولو لم تخالف الإسلام بدعوى ان القرآن هو الدستور رغم ان القرآن لا يحوي تفاصيل حول كيفية إدارة الدولة يمكننا ان نعتمدها كبديل على الدساتير الوضعية . و هكذايعودون بنا لاجتهادات القرون الماضية حول البيعة و السمع و الطاعة بحيث لا يوجد فصل بين السلطات و لا توجد انظمة رقابة على المسؤولين و تسود الانظمة الوراثية.

بإختصار, الإسلام لا يتعامل معنا كقصر لذلك لم يشرع لنا حول كل الأمور بل قدم لنا الخطوط العريضة فقط و ترك لنا إمكانية تشريع قوانين تنظم الحياة السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية فهو يدعو للتفكير و الإجتهاد في أيجاد الحلول أي يدعو للإقامة القوانين الوضعية لأن هذا من متطلبات الإستخلاف في الارض

بخصوص الديموقراطية فهي و الشورى شيء واحد . لان الديموقراطية على عكس ما يروج له كهنة الإستبداد عندنا ليست ضد حكم الله بل هي حكم الشعب ضد حكم الفرد أي أنها نقيض الإستبداد . و الشورى ليست إستشارة كما أراد البعض تحريف معناه فهي ملزمة و ليست معلمة . لأن "أمرهم شورى بينهم" أي أن اتخاذ القرار لا يكون لفرد واحد يستشير ثم يقرر ما يشاء بل تخضع لحكم الأغلبية حسب نظام الشورى الذي يرتضيه المسلمون لأنفسهم .
ملاحظة : لما تكتب القران الكريم ...... اكتبه صحيحا ولا تضف اليه كلمات ....... واذا عندك شيئ اخر ( حتى لا اقول دليل) فتفضل اتينا به ؟؟؟

كما قلت لك سابقا .............. لم انتظر منك جوابا بهذا المستوى ............. فانت لم تعطيني ايجابات عن اسئلة وتترك لي حرية الاقتناع وانما سكبت لي جمل وكلمات في مضمونها العام اتهام باني من ضمن دائرة ناقصي الاجتهاد والتعمق في الفكر الاسلامي وهذا حكم عن سبق اصرار وترصد دون محاولة تبيان الحقيقة ...... وهذا يمكن ان يرجع الى الخلفيات الفكرية التي تحملها بحيث ان كل من يخالفك في الرأي ولو جزئيا هو من جماعة الرجعية والمغرر بهم فكريا وعقائديا ؟؟؟

اما قضية الاجتهادات البشرية من اجل مواكبة العصر وعدم تجميد الفكر فهذا امر لا يرفضه الا قاصر وغير واعي بالتشريع الاسلامي على حقيقته الا في حالة عدم مراعاتها للحدود الشرعية واتيان بقوانين تخالف تماما احكام الشريعة الاسلامية ولو بتغيير مسمياتها او مضامينها ......... فاجتهاد الصاحبة رضوان الله عليهم في تحديد خليفة النبي عليه الصلاة والسلام او في غيرها من المسائل لم يكن خارج نطاق الشريعة الاسلامية واصولها اما ان تعطل تماما احكام الشريعة بدعوى مواكبة العصر والاعتماد على العقل ومبادئ الثورة الفرنسية دون سواها فهذا هو التغريب الفكري ؟؟؟

اتمنى ايجابات مباشرة ومختصرة لهذه الاسئلة :

مامعنى الدولة المدنية ؟؟ ....... ومالفرق بين الدولة المدنية والدولة الدينية ؟؟
اذا قلنا ان الاصل الحقيقي للدولة الاسلامية هي دولة مدنية فهل يعد هذا الوصف خطأ ؟؟ ...... ام ان الامر لايهم باعتبار ان الاسلام بكل مايحمله لايصلح الا للعبادات ؟؟

شكرا









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 17:36   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
بس يا بحر
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي






السياسة في الخلافة العثمانية وما قبلها تطورت لاشك في ذلك
ولكن لم تفصل الدين عن الدولة
ولم تحادد الله وكان الأمر بينهم شورى
وكمثال المملكه العربيه السعوديه تنتهج سياستها كلها من الشرع الإسلامي
فإن جئتم تحدثونا لا تقولون الخلافه القديمة.
تكلموا عن سياسه السعوديه فهي تواكب العصر ومتطوره ولم تخرج عن شرع الله.

وأيضا القوانين الوضعيه في زماننا هذا الواحد يخجل منها في بلد إسلامي عربي يحدث ذلك
لنأخذ مثال قانون الأحوال الشخصية
في بعض الدول ترفض زواج الزوج من أخرى غير زوجته
وأيضا لا تعترف بالعده للمطلقه مع أن هذا حد من حدود الله
ففي القوانين الوضعية
يحق للمرأة أن تزوج نفسها وتطلق وتزوج إن شاء الله بالشهر عشر مرات
وأذكر عملوا لقاء مع نساء يتزوجن بالأسبوع ثلاث مرات
أليس هذا زنا ..أهذا هي القوانين الوضعيه التي تفتخرون بها
ما الفرق بين هذا القانون وقانون الحيوانات
أنعدمت الكرامه الإنسانية ، صار الإنسان سلعة
والعياذ بالله









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 17:47   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
fahams22
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

تكلموا عن سياسه السعوديه فهي تواكب العصر ومتطوره ولم تخرج عن شرع الله.

مبدئيا فيه جانب كبير من الصواب ..............؟؟؟

وأيضا القوانين الوضعيه في زماننا هذا الواحد يخجل منها في بلد إسلامي عربي يحدث ذلك
لنأخذ مثال قانون الأحوال الشخصية
في بعض الدول ترفض زواج الزوج من أخرى غير زوجته
وأيضا لا تعترف بالعده للمطلقه مع أن هذا حد من حدود الله
ففي القوانين الوضعية
يحق للمرأة أن تزوج نفسها وتطلق وتزوج إن شاء الله بالشهر عشر مرات
وأذكر عملوا لقاء عن نساء يتزوجن بالأسبوع ثلاث مرات
أليس هذا زنا ..أهذا هي القوانين الوضعيه التي تفتخرون بها

ممكن يا اختي الكريمة لو تتفضلي علينا وتبين لنا قانون الاحوال الشخصية ووضعية الازواج في هذا البلد الذي يحدث فيه كل هذا ....... ( اسم الدولة العربية فقط واتركنا نبحث ) ؟؟؟


شكرا لك على المشاركة الطيبة









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 17:54   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
بس يا بحر
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahams22 مشاهدة المشاركة
تكلموا عن سياسه السعوديه فهي تواكب العصر ومتطوره ولم تخرج عن شرع الله.



مبدئيا فيه جانب كبير من الصواب ..............؟؟؟

وأيضا القوانين الوضعيه في زماننا هذا الواحد يخجل منها في بلد إسلامي عربي يحدث ذلك
لنأخذ مثال قانون الأحوال الشخصية
في بعض الدول ترفض زواج الزوج من أخرى غير زوجته
وأيضا لا تعترف بالعده للمطلقه مع أن هذا حد من حدود الله
ففي القوانين الوضعية
يحق للمرأة أن تزوج نفسها وتطلق وتزوج إن شاء الله بالشهر عشر مرات
وأذكر عملوا لقاء عن نساء يتزوجن بالأسبوع ثلاث مرات
أليس هذا زنا ..أهذا هي القوانين الوضعيه التي تفتخرون بها

ممكن يا اختي الكريمة لو تتفضلي علينا وتبين لنا قانون الاحوال الشخصية ووضعية الازواج في هذا البلد الذي يحدث فيه كل هذا ....... ( اسم الدولة العربية فقط واتركنا نبحث ) ؟؟؟


شكرا لك على المشاركة الطيبة
أخاف يزعلون أخواننا المصريين لاني عرفت هذا الشي من لقاء على الشاشه المصريه وكانوا النساء هم أنفسهم يتحدثون وأكثرهم صغار مغرر بهم
في مصر يحدث ذلك ,آسفه إن ذكرت اسم الدوله.









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 18:27   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
fahams22
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بس يا بحر مشاهدة المشاركة
أخاف يزعلون أخواننا المصريين لاني عرفت هذا الشي من لقاء على الشاشه المصريه وكانوا النساء هم أنفسهم يتحدثون وأكثرهم صغار مغرر بهم
في مصر يحدث ذلك ,آسفه إن ذكرت اسم الدوله.
شكرا اختي الكريمة على المشاركة ........... ولكن اود ان الفت الى عنايتك ان الاعلام والقنوات الفضائية ليست مصدرا موثقا فيه في اخذ المعلومة ............ ولهذا سابحث في قانون الاحوال الشخصية المصري ...









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 18:52   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahams22 مشاهدة المشاركة
ملاحظة : لما تكتب القران الكريم ...... اكتبه صحيحا ولا تضف اليه كلمات ....... واذا عندك شيئ اخر ( حتى لا اقول دليل) فتفضل اتينا به ؟؟؟


كما قلت لك سابقا .............. لم انتظر منك جوابا بهذا المستوى ............. فانت لم تعطيني ايجابات عن اسئلة وتترك لي حرية الاقتناع وانما سكبت لي جمل وكلمات في مضمونها العام اتهام باني من ضمن دائرة ناقصي الاجتهاد والتعمق في الفكر الاسلامي وهذا حكم عن سبق اصرار وترصد دون محاولة تبيان الحقيقة ...... وهذا يمكن ان يرجع الى الخلفيات الفكرية التي تحملها بحيث ان كل من يخالفك في الرأي ولو جزئيا هو من جماعة الرجعية والمغرر بهم فكريا وعقائديا ؟؟؟

اما قضية الاجتهادات البشرية من اجل مواكبة العصر وعدم تجميد الفكر فهذا امر لا يرفضه الا قاصر وغير واعي بالتشريع الاسلامي على حقيقته الا في حالة عدم مراعاتها للحدود الشرعية واتيان بقوانين تخالف تماما احكام الشريعة الاسلامية ولو بتغيير مسمياتها او مضامينها ......... فاجتهاد الصاحبة رضوان الله عليهم في تحديد خليفة النبي عليه الصلاة والسلام او في غيرها من المسائل لم يكن خارج نطاق الشريعة الاسلامية واصولها اما ان تعطل تماما احكام الشريعة بدعوى مواكبة العصر والاعتماد على العقل ومبادئ الثورة الفرنسية دون سواها فهذا هو التغريب الفكري ؟؟؟

اتمنى ايجابات مباشرة ومختصرة لهذه الاسئلة :

مامعنى الدولة المدنية ؟؟ ....... ومالفرق بين الدولة المدنية والدولة الدينية ؟؟
اذا قلنا ان الاصل الحقيقي للدولة الاسلامية هي دولة مدنية فهل يعد هذا الوصف خطأ ؟؟ ...... ام ان الامر لايهم باعتبار ان الاسلام بكل مايحمله لايصلح الا للعبادات ؟؟


شكرا
أعتقد انه ليس بالضرورة ان تكون الإجابة في نقاط . لكن كما تشاء , سأعيد صياغة الإجابة في نقاط حسب اسئلتك .

- بالنسبة للسؤال الأول : نعم الدولة في الإسلام هي دولة مدنية و هي علمانية من حيث رفضها لاحتكار الخطاب الديني من طرف فئة تابعة و مسيرة من السلطة الحاكمة .

- بخصوص أحكام الشريعة أنا لم اقل انها لا تصلح لكنها لا تشمل كل جوانب و تفاصيل الحياة مما يعني انه لا يمكن الاستغناء عن القوانين الوضعية

و انا لم أقل أن الإسلام هو عبادات فقط لكن تشريعاته بخصوص السياسة و الحكم و التنظيم و الإدارة محدودة . لأنها من أمور دنيانا التي ترك لنا باب الاجتهاد فيها مفتوحا . و الاجتهاد هنا ليس اجتهادا دينيا أو فقهيا , فاعتماد قانون للمرور مثلا لا يصح اعتباره فقها أو اجتهادا دينيا .

- العلمانية فكرة و مبدأ و ليست نموذجا جاهزا نستورده من الغرب . و لو ترك الامر للشعب ليقرر فلن تتبنى نخبه علمانية على النمط الغربي و المثال التركي افضل مثال إذ ان عودة الحياة الديموقراطية سمحت لحزب العدالة و التنمية بتصحيح مسار العلمنة في تركيا . و لذلك فتبني نظام علماني بمعناه المتوافق مع الإسلام لا يمكن ان يتم إلا عبر نظام الشورى (الديموقراطية) التي يعتقد السلفيون انها من الكفر , و في إجابتي السابقة وضحت وجهة نظري حول الديموقراطية في كونها مرادف للشورى .









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-24, 18:55   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
بس يا بحر
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahams22 مشاهدة المشاركة
شكرا اختي الكريمة على المشاركة ........... ولكن اود ان الفت الى عنايتك ان الاعلام والقنوات الفضائية ليست مصدرا موثقا فيه في اخذ المعلومة ............ ولهذا سابحث في قانون الاحوال الشخصية المصري ...
ابحث ما شئت
وأيضا ابحث عن الزواج السياحي وزواج المتعه في دول إسلاميه اجمع
بمعنى يسافر وهناك يجد محامين وأولياء أمور
مستعدين لبيع فتيات مدة قصيره ثم الطلاق بعد الإنتهاء من السفر .
وكل هذا الزواج من الإنتهاكات لحدود الله التي شرعها









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العلمانية, والعلمانيون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:15

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc