مواضيع المنظومة التربوية( مسابقة المدراء) - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات الادارية والنصوص التشريعية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مواضيع المنظومة التربوية( مسابقة المدراء)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-12-17, 20:57   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
nassi nasser
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي Karima 43

شكرا على المعلومات القيمة









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-12-17, 21:27   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
nouar nouredine
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي تشكرات

أشكركم على المجهودات التي تبذلونها لخدمة العلم
جازاكم الله عنا خير الجزاء










رد مع اقتباس
قديم 2009-12-19, 00:51   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
mektoub mohamed
عضو جديد
 
إحصائية العضو










456ty

انصحك اخي بالتخياط او الشكارة
كل شيئ يباع










رد مع اقتباس
قديم 2009-12-24, 20:29   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
henider
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Hourse الرد عن wondousz على طلبه

إن مفهوم التعليمية يختلف من رأي إلى آخر
تعريغ سميت : فرع من فروع التربية موضوعها التخطيط لعملية بيداغوجية و كيفية مراقبتها و تعديلها عند لضرورة
أما ميالاري فيعرفها على أنها مجموعة طرق وأساليب و تقنيات التعليم
برسو : تنظيم تعليم الآخرين و أنم الموضوع الأساسي للتعليمية هو دراسة الشروط الواجب توفرها في الوضعيات التعليمية المقترحة على التلميذ.
الخلاصة التعليمية علم من علوم التربية له قواعده و نظرياته يعني بالعملية التعليمية التعلمية و يقدم المعلومات و كل المعطيات الضرورية للتخطيط .يرتبط أساسا بالمواد الدراسية من حيث المضمون و التخطيط لها وفق الحاجات و الأهداف و القوانين العامة للتعليم و كدا الوسائل و طرق التبليغ و التقويم.










رد مع اقتباس
قديم 2009-12-25, 23:30   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
الحفار
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Mh51 مراجع مهمة

هذه مجموعة من المراحع ارجو ان تجد ضالتك وكل من يهمه الامر






















آخر تعديل الحفار 2009-12-25 في 23:42.
رد مع اقتباس
قديم 2009-12-27, 07:22   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
محمد الخليفة
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكوووووووووورين اللهم اهدنا وارزقنا علما نافعا آمين










رد مع اقتباس
قديم 2009-12-29, 20:07   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
accent_07
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ان المواضيع التى طرحت على هذا المنتذى قيمة واصحبها مشكورين والله يوفقهم في كل اعمالهم










رد مع اقتباس
قديم 2009-12-30, 21:33   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
العيد سعيداني
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية العيد سعيداني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا على هذ ه المواضيع الهامة










رد مع اقتباس
قديم 2009-12-31, 00:41   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
مصطفى مكي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الموضوع رقم 6 المتعلق : العملية التعليمية مفهوهمها وعناصرها تجده في كتاب التكوين المتواصل للعلمين و قد تجد مواضيع كثير متعلقة بالمسباقة في نفس الكتب المذكورة انفا و تجدها بالتحديد في كتاب التربية و علم النفس سنة 1؛ 2؛3 وشكرا
و اطلب منك بدوري انا ان تدع ل بالنجاح...










رد مع اقتباس
قديم 2010-09-21, 11:25   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
محمدي الادريسي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بورك فيكم .............................جزاكم الله كل خير










رد مع اقتباس
قديم 2010-09-24, 23:43   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
ALI1972
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما هي العملية التعليمية؟
علي الهمالي - ليبيا
12/05/2008

يقصد بالعملية التعليمية الإجراءات والنشاطات التي تحدث داخل الفصل الدراسي والتي تهدف إلى إكساب المتعلمين معرفة نظرية أو مهارة عملية أو اتجاهات إيجابية، فهي نظام معرفي يتكون من مدخلات ومعالجة ومخرجات، فالمدخلات هم المتعلمين والمعالجة هي العملية التنسيقية للتنظيم المعلومات وفهمها وتفسيرها وإيجاد العلاقة بينها وربطها بالمعلومات السابقة،إما المخرجات فتتمثل في تخريج طلبة أكفاء متعلمين.


نظريات التعليم:
هي تلك النظريات التي تهتم بما يقوم به المعلم داخل غرفة الصف الدراسي، وتهدف إلى تحسين أدائه وتطوير مهمته وفق ما تظهره الدراسات في هذا المجال. وهي العلم التي تزود المعلم بالإرشادات وتبين له متى يستخدم طريقة دون أخرى وفي أي الظروف، ولتحقيق أي الأهداف التعليمية.

نظريات التعلم:
وهي التي تهتم بسلوك المتعلم وما يطرأ عليه من تغيرات إيجابية دائمة نسبيا كدلالة من دلالات التعلم وتهدف إلى تحسين سلوكه وتطويره وفق ما تظهره الدراسات الأبحاث العلمية.

التعليم:
وهو العملية التي يقوم بها المعلم داخل الصف الدراسي لإكساب المتعلمين أهداف تعليمية منشودة وخبرات ومهارات معرفية. التعلم:- هي عملية يقوم بها المتعلم نفسه للبحث عن المعرفة دون معلم وبطريقة غير مباشرة كأن يتعلم المتعلم عن طريق الحياة أو عن طريق ما يشاهده من برامج إذاعية.

التربية المقصودة:
وهي العملية التعليمية التي تتم بين اثنين أحدهما يأخذ دور المربي والثاني يأخذ دور المتعلم، ويتوقع كل منهما أن يحقق أهدافا تعليمية تعلميه مماثلة.

التربية غير المقصودة:
هي تلك النشاطات التربوية التي لا تعكس جميع خصائص التربية المقصودة كوضوح الهدف، وحضور المربي والمتعلم، فعندما يقوم الفرد بمشاهدة برنامج إذاعي ويستفيد من هذا البرنامج ففي هذه الحالة تعتبر تربية غير مقصودة، لأن ذلك تم عن طريق الصدفة.

مجالات التربية:
وهي تتكون من:
1. المنهج:
وهو كافة النشاطات الصفية واللاصفية التي تهدف إلى إخراط الطالب فيها والتفاعل معها ن بغية إكسابه الخبرات التربوية التي تحقق الأهداف المنشودة.

2. الإرشاد التربوي:
وهو العملية التي تزود الطالب بالمبادئ التربوية التي تساعدهم على الاختيار الصحيح بما يتلائم مع استعابه وقدراته وميوله ورغباته.

3. الإدارة التربوية:
وهي الجهاز المشرف على عملية التعليم وشئونه في الدولة.

4. التقويم:
وهو الحقل من المعرفة الذي يهدف إلى دراسة العملية التعليمية , ووصفها والحكم على مدى جودتها ونجاحها , واتخاذ الفرار المناسب بشأنها.

5. التعليم:
علم التعليم هو مجال من مجالات التربية ويتكون من خمسة فروع، هي:
أ‌. علم تصميم التعليم: هو الحقل الذي يهتم بفهم طرق التعليم،وتحسينها وتطويرها واسمراريتها ووصف أفضل الطرق التعليمية ن وتطويرها في أشكال خرائط مقننة تصلح لكافة أنواع المحتوى التعليمي من مفاهيم ومبادئ وإجراءات وحقائق.
ب‌. علم تطوير التعليم: وهو ذلك الحقل الذي يهتم بفهم طرق تطوير التعليم، عن طريق الاستعانة بالشكل أو الخارطة التي يرسمها مصمم التعليم، واستخدامها في تحضير الأدوات والمواد والأجهزة اللازمة للبرامج وبنائه.
ج‌. علم تطبيق التعليم: وهو الحقل الذي يهتم بفهم طرق تطبيق أو تنفيذ البرنامج التعليمي وتطويره عن طريق استخدام الأدوات والوسائل التعليمية للبرنامج التعليمي.
د‌. علم إدارة التعليم: وهو الحقل الذي يهتم بفهم طرق إدارة التعليم وتحسينها، عن طريق ضبط سير البرنامج التعليمي وتعديله.
ه‌. علم تقويم التعليم: وهو الحقل الذي يهتم بفهم طريق تقييم التعليم، عن طريق دراسة مدى فعالية البرنامج التعليمي المستخدم وجودنه ونجاحه في تحقيق الأهداف التعليمية المنشودة.


عناصر العملية التعليمية:
تتكون العملية التعليمية من عدة عناصر تعتبر أساسا لنجاحها وتحقيق أهدافها وهي (الطالب -المعلم -المنهج):

1. الطالب:
وهو المتعلم وما يمتلكه من خصائص نفسية وعقلية واجتماعية، وما لديه من رغبة ودافع للتعلم والأساس في العملية التعليمية.

2. المعلم:
وهو العنصر الثاني في العملية التعليمية، إذ أن المعلم وما يمتاز به من كفاءات ومؤهلات واستعدادات وقدرات ورغبة في التعليم ومساعدة الطالب على تحقيق الأهداف التعليمية بنجاح ويسر.

3. المنهج:
فهو المنهاج بكل ما يحتويه من الكتب المدرسية المقررة، والأدوات والوسائل التعليمية والمراجع والمصادر المختلفة.


إلا أن هناك من ينظر إلي عناصر العملية التعليمية بوجهة نظر مختلف على ما ذكر سالفا، فمثلا ينظر جانيه وبرجز إلى عناصر العملية التعليمية بأنه متكونة من الآتي:
1. جذب الانتباه.
2. إلمام المتعلم بهدف الدرس
3. استثارة الخبرات السابقة للمتعلمين
4. عرض المادة التعليمية وشرحها
5. تزويد المتعلم بالإرشادات اللازمة
6. استدعاء أداء المتعلمين وردود فعلهم
7. تزويد المتعلم بتغذية راجعة إعلامية
8. تقويم أداء المتعلمين
9. تأمين المواقف التطبيقية العملية للمتعلمين

إما دافيد ميرل فينظر إلى عناصر العملية التعليمية بأنها تتكون من الآتي:
1. طرح (أو تعليم) المعلومات العامة
2. اختبار المعلومات العامة
3. طرح أو تعليم الأمثلة التي توضح المعلومات العامة
4. اختبار الأمثلة التي توضح المعلومات العامة
5. إتاحة الممارسة
6. التزويد بالتغذية الراجعة


أهمية الإلمام بنظرية التدريس:
1. تمكن المعلم من التفرقة بين نظرية التعليم ونظرية التعلم.
2. تعرف المعلم على عناصر الموقف التعليمي وكيفية تنظيمه واستخدامه في تعليم الطلاب.
3. تساعد المعلم على أداء مهنة التدريس.
4. تعرف المعلم بأنماط المحتوى التعليمي المنوي تدريسه.
5. تساعد المعلم على اختيار أنسب الطرق التعليمية التي تناسب طلابه وظروف العملية التعليمية.
6. تساعد المعلم على صياغة الأهداف التعليمية والسلوكية.
7. تعمل على زيادة كفاءة المعلم.










رد مع اقتباس
قديم 2010-09-24, 23:52   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
ALI1972
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

من المواضيع المقررة لمسابقة مدير المدرسة الإبتدائية:
العولمة

"العولمة" هي مصطلح يشير المعنى الحرفي له إلى تلك العملية التي يتم فيها تحويل الظواهر المحلية أو الإقليمية إلى ظواهر عالمية. ويمكن وصف العولمة أيضًا بأنها عملية يتم من خلالها تعزيز الترابط بين شعوب العالم في إطار مجتمع واحد لكي تتضافر جهودهم معًا نحو الأفضل.
تمثل هذه العملية مجموع القوى الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية والتكنولوجية. [1] وغالبًا ما يستخدم مصطلح "العولمة" للإشارة إلى العولمة الاقتصادية؛ أي تكامل الاقتصاديات القومية وتحويله إلى اقتصاد عالمي من خلال مجالات مثل التجارة والاستثمارات الأجنبية المباشرة وتدفق رءوس الأموال وهجرة الأفراد وانتشار استخدام الوسائل التكنولوجية.[2] كتبت "ساسكيا ساسن" أن "من مزايا العولمة أنها كظاهرة تشتمل في حد ذاتها على تنوع كبير من مجموعة من العمليات الصغيرة التي تهدف إلى نزع سيطرة الدول على كل ما أسس فيها ليكون قوميًا - سواء على مستوى السياسات أو رأس المال أو الأهداف السياسية أو المناطق المدنية والحدود الزمنية المسموح بها أو أي مجموعة أخرى بالنسبة لمختلف الوسائل والمجالات". كذلك، فقد جاء عن اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لدول غرب آسيا التابعة للأمم المتحدة والمعروفة باسم "الاسكوا" أن مصطلح العولمة أصبح واسع الانتشار والاستخدام الآن؛ حيث يمكن أن يتم تعريفه بالكثير من الطرق المختلفة. فعندما يتم استخدام مصطلح "العولمة" في سياقه الاقتصادي، فإنه سيشير إلى تقليل وإزالة الحدود بين الدول بهدف تسهيل تدفق السلع ورءوس الأموال والخدمات والعمالة وانتقالها بين الدول، على الرغم من أنه لا تزال هناك قيود كبيرة مفروضة على موضوع تدفق العمالة بين الدول. جدير بالذكر أن ظاهرة العولمة لا تعد ظاهرة جديدة. فقد بدأت العولمة في الانتشار في أواخر القرن التاسع عشر، ولكن كان انتشارها بطيئًا في أثناء الفترة الممتدة ما بين بداية الحرب العالمية الأولى وحتى الربع الثالث من القرن العشرين. ويمكن أن يرجع هذا البطء في انتشار العولمة إلى اتباع عدد من الدول لسياسات التمركز حول الذات بهدف حماية صناعاتها القومية الخاصة بها. ومع ذلك، فقد انتشرت ظاهرة العولمة بسرعة كبيرة في الربع الرابع من القرن العشرين...". [3] من ناحية أخرى، يعرف "توم جي بالمر" (Tom G. Palmer) في معهد كيتو Cato Institute بواشنطن العاصمة، العولمة بأنها عبارة عن "تقليل أو إلغاء القيود المفروضة من قبل الدولة على كل عمليات التبادل التي تتم عبر الحدود وازدياد ظهور النظم العالمية المتكاملة والمتطورة للإنتاج والتبادل نتيجة لذلك". [4] أما "توماس إل فريدمان" (Thomas L. Friedman) فقد تناول تأثير انفتاح العالم على بعضه البعض في كتابه "العالم المسطح" وصرح بأن الكثير من العوامل مثل التجارة الدولية ولجوء الشركات إلى المصادر والأموال الخارجية لتنفيذ بعض أعمالها وهذا الكم الكبير من الإمدادات والقوى السياسية قد أدت إلى دوام استمرار تغير العالم من حولنا إلى لأفضل والأسوأ في الوقت نفسه. كذلك، فقد أضاف أن العولمة أصبحت تخطو خطوات سريعة وستواصل تأثيرها المتزايد على أساليب ومؤسسات مجال التجارة والأعمال.[5] ذكر العالم والمفكر "ناعوم تشومسكي" (Noam Chomsky) أن مصطلح العولمة قد أصبح مستخدمًا أيضًا في سياق العلاقات الدولية للإشارة إلى شكل الليبرالية الجديدة للعولمة الاقتصادية.[6] ذكر "هيرمان إيه دالي" (Herman E. Daly) أنه أحيانًا ما يتم استخدام مصطلحي "العولمة" و"التدويل" بالتبادل على الرغم من وجود فرق جوهري بين المصطلحين. فمصطلح "التدويل" يشير إلى أهمية التجارة والعلاقات والمعاهدات الدولية وغيرها مع افتراض عدم انتقال العمالة ورءوس الأموال بين الدول بعضها البعض.










رد مع اقتباس
قديم 2010-09-25, 07:26   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
شهاب 3
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شهاب 3
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gani ghazi مشاهدة المشاركة
لي معلومات عن المنظومة التربوية فقط إتصل بي
لا للاحتكار يا أخي ضع معلوماتك هنا (من كتم علما ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة )









رد مع اقتباس
قديم 2010-09-25, 07:29   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
شهاب 3
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شهاب 3
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1972 مشاهدة المشاركة
من المواضيع المقررة لمسابقة مدير المدرسة الإبتدائية:
العولمة

"العولمة" هي مصطلح يشير المعنى الحرفي له إلى تلك العملية التي يتم فيها تحويل الظواهر المحلية أو الإقليمية إلى ظواهر عالمية. ويمكن وصف العولمة أيضًا بأنها عملية يتم من خلالها تعزيز الترابط بين شعوب العالم في إطار مجتمع واحد لكي تتضافر جهودهم معًا نحو الأفضل.
تمثل هذه العملية مجموع القوى الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية والتكنولوجية. [1] وغالبًا ما يستخدم مصطلح "العولمة" للإشارة إلى العولمة الاقتصادية؛ أي تكامل الاقتصاديات القومية وتحويله إلى اقتصاد عالمي من خلال مجالات مثل التجارة والاستثمارات الأجنبية المباشرة وتدفق رءوس الأموال وهجرة الأفراد وانتشار استخدام الوسائل التكنولوجية.[2] كتبت "ساسكيا ساسن" أن "من مزايا العولمة أنها كظاهرة تشتمل في حد ذاتها على تنوع كبير من مجموعة من العمليات الصغيرة التي تهدف إلى نزع سيطرة الدول على كل ما أسس فيها ليكون قوميًا - سواء على مستوى السياسات أو رأس المال أو الأهداف السياسية أو المناطق المدنية والحدود الزمنية المسموح بها أو أي مجموعة أخرى بالنسبة لمختلف الوسائل والمجالات". كذلك، فقد جاء عن اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لدول غرب آسيا التابعة للأمم المتحدة والمعروفة باسم "الاسكوا" أن مصطلح العولمة أصبح واسع الانتشار والاستخدام الآن؛ حيث يمكن أن يتم تعريفه بالكثير من الطرق المختلفة. فعندما يتم استخدام مصطلح "العولمة" في سياقه الاقتصادي، فإنه سيشير إلى تقليل وإزالة الحدود بين الدول بهدف تسهيل تدفق السلع ورءوس الأموال والخدمات والعمالة وانتقالها بين الدول، على الرغم من أنه لا تزال هناك قيود كبيرة مفروضة على موضوع تدفق العمالة بين الدول. جدير بالذكر أن ظاهرة العولمة لا تعد ظاهرة جديدة. فقد بدأت العولمة في الانتشار في أواخر القرن التاسع عشر، ولكن كان انتشارها بطيئًا في أثناء الفترة الممتدة ما بين بداية الحرب العالمية الأولى وحتى الربع الثالث من القرن العشرين. ويمكن أن يرجع هذا البطء في انتشار العولمة إلى اتباع عدد من الدول لسياسات التمركز حول الذات بهدف حماية صناعاتها القومية الخاصة بها. ومع ذلك، فقد انتشرت ظاهرة العولمة بسرعة كبيرة في الربع الرابع من القرن العشرين...". [3] من ناحية أخرى، يعرف "توم جي بالمر" (tom g. Palmer) في معهد كيتو cato institute بواشنطن العاصمة، العولمة بأنها عبارة عن "تقليل أو إلغاء القيود المفروضة من قبل الدولة على كل عمليات التبادل التي تتم عبر الحدود وازدياد ظهور النظم العالمية المتكاملة والمتطورة للإنتاج والتبادل نتيجة لذلك". [4] أما "توماس إل فريدمان" (thomas l. Friedman) فقد تناول تأثير انفتاح العالم على بعضه البعض في كتابه "العالم المسطح" وصرح بأن الكثير من العوامل مثل التجارة الدولية ولجوء الشركات إلى المصادر والأموال الخارجية لتنفيذ بعض أعمالها وهذا الكم الكبير من الإمدادات والقوى السياسية قد أدت إلى دوام استمرار تغير العالم من حولنا إلى لأفضل والأسوأ في الوقت نفسه. كذلك، فقد أضاف أن العولمة أصبحت تخطو خطوات سريعة وستواصل تأثيرها المتزايد على أساليب ومؤسسات مجال التجارة والأعمال.[5] ذكر العالم والمفكر "ناعوم تشومسكي" (noam chomsky) أن مصطلح العولمة قد أصبح مستخدمًا أيضًا في سياق العلاقات الدولية للإشارة إلى شكل الليبرالية الجديدة للعولمة الاقتصادية.[6] ذكر "هيرمان إيه دالي" (herman e. Daly) أنه أحيانًا ما يتم استخدام مصطلحي "العولمة" و"التدويل" بالتبادل على الرغم من وجود فرق جوهري بين المصطلحين. فمصطلح "التدويل" يشير إلى أهمية التجارة والعلاقات والمعاهدات الدولية وغيرها مع افتراض عدم انتقال العمالة ورءوس الأموال بين الدول بعضها البعض.
بوركت يا أخي كثر الله من أمثالك









رد مع اقتباس
قديم 2010-09-25, 14:43   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
layachi_59
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اين موضوع الحراقة مما ذكرتم










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc