هل توافق أن تتولى المرأة القضاء ؟؟؟؟؟؟ - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل توافق أن تتولى المرأة القضاء ؟؟؟؟؟؟

مشاهدة نتائج الإستطلاع: انا قاضية...انت هل تؤيدني ؟؟؟...
نعم 20 28.99%
لا 49 71.01%
المصوتون: 69. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-15, 18:30   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
الباشـــــــــــق
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية الباشـــــــــــق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موقف الشريعة الإسلامية والفقه الإسلامي من تولية القضاء للمرأة

- في وسط الظلام المدلهم الذي عم العالم، جاء النبي صلوات الله وسلامه عليه وبوحي من الله سبحانه وتعالي فأعطي للمرأة مكانتها وحفظ لها كرامتها، ونزل الدستور الإلهي بحقوق مشروعة للمرأة ورفعها من المهانة والامتهان الذي أحدق بها في عصور الجاهلية إلي مكانة الإنسان المعدود من ذرية آدم وحواء.

- ولقد اعترف الإسلام بحقوق متعددة ومتنوعة للمرأة، لا نستطيع في هذا المقام أن نضعها تحت حصر، فليس في أحكام الإسلام حائل بينها وبين عمل شريف تؤديه، فلها مثل ما للرجل وعليها مثل ما عليه، وأن الأعمال المباحة للرجل هي المباحة للمرأة بغير تمييز.

- أما فيما يتعلق بتولي المرأة للقضاء، فلا يوجد نص في الكتاب أو السنة قطعي في ثبوته ودلالته يمنع المرأة من ولاية القضاء.

أما الفقه الإسلامي فقد اختلف في هذا الصدد ما بين منكر لأهليتها للاشتغال بالقضاء وما بين مؤيد لتوليها إياه.

(1) فلا تصلح أن تكون المرأة قاضية عند جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة ونفر من الحنفية.

(2) أما الأحناف فقد ذهبوا إلي جواز أن تكون المرأة قاضية في غير الحدود والقصاص.

(3) غير أن الخوارج، وابن جرير الطبري، وابن حزم الظاهري، وابن القاسم من المالكية، قد ذهبوا إلي القول بجواز توليتها القضاء في كل شيء.

- ونفصل فيما يلي رأي كل فريق منهم وأدلته فيما ذهب إليه:

(1) فالجمهور من المالكية والشافعية والحنابلة، قد ذهبوا إلي أن الذكورة شرط لابد من توافره فيمن يتولي القضاء.

واحتج الجمهور علي ما ذهب إليه بقول الله تبارك وتعالي في محكم آياته «الرجال قوامون علي النساء بما فضل الله بعضهم علي بعض)، ولقول الرسول صلوات الله وسلامه عليه (لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة).

واستدل الجمهور علي ما ذهبوا إليه بأن المرأة لا تصلح للإمامة العظمي ولا لتولية البلدان، والقضاء فرع من الولاية العامة، ولهذا لم يول الرسول صلي الله عليه وسلم ولا أحد من خلفائه ولا من بعدهم امرأة قضاء ولا ولاية بلد ولو كان ذلك جائزاً ما خلا منه جميع الزمان غالباً.

(2) أما فقهاء الحنفية، فقد ذهبوا إلي صلاحية المرأة للقضاء وأهليتها له فيما تشهد فيه، وهي تشهد في كل شيء إلا في الحدود والقصاص، فحكم القضاء يستقي من حكم الشهادة ومبني عليها إذ كل منهما من باب الولاية، فكل ما يجوز لها أن تشهد فيه يجوز لها أن تقضي فيه، والمرأة أهل للشهادة فيما عدا الحدود والقصاص فهي أهل للقضاء في غيرها.

ويقول الكاساني: «وأما الذكورة فليست من شروط جواز التقليد للقضاء في الجملة، لأن المرأة من أهل الشهادة في الجملة إلا أنها لا تقضي في الحدود والقصاص لأنه لا شهادة لها في ذلك، وأهلية القضاء تدور مع أهلية الشهادة».

علي أن ابن جرير الطبري، وابن حزم الظاهري وابن القاسم المالكي، والخوارج خالفوا جمهور الفقهاء، حيث قالوا بجواز تولية المرأة للقضاء في كل شيء يجوز للرجل أن يقضي فيه دون استثناء شيء، وحجتهم في ذلك بأن المرأة تصلح للفتوي في كل مسألة من مسائل الأحكام الفقهية، فكذلك تصلح للقضاء من باب أولي.

وقد أضاف ابن حزم أن المرأة لا تتولي الخلافة أو الرئاسة لقوله عليه الصلاة والسلام: «لن يفلح قوم أسندوا أمرهم إلي امرأة»، لكنها تتولي القضاء فهي إذا لم تكن أهلاً لتولي الخلافة فهي أهل لتولي القضاء.. وقد رد ابن حزم علي جمهور الفقهاء حين استدلوا بهذا الحديث الشريف بأن الرسول إنما قال ذلك في الأمر العام الذي هو الخلافة فقط، ومما يدل علي صحة ما ذهب إليه قول النبي صلوات الله وسلامه عليه بأن المرأة راعية علي مال زوجها وهي مسئولة عن رعيتها.

ومجمل القول أن جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة قد اتفقوا علي أن الذكورة شريطة جواز وصحة.

أما الأحناف فالذكورة في القضاء عندهم شريطة جواز لا صحة، ومعني ذلك أن ولايتها تكون صحيحة وقضاؤها نافذًا فيما عدا الحدود والقصاص، وفيهما قضاؤها يكون باطلاً حتي لو وافق الحق لأن الحنفية فيهما للجمهور.

وعند ابن جرير الطبري وابن حزم الظاهري، فإن الذكورة في القضاء ليست شريطة جواز ولا صحة، بمعني أن الذي يولي المرأة القضاء لا يكون آثماً وتكون ولايتها صحيحة وأحكامها نافذة في كل شيء حتي في الدماء والفروج.

تجربة تولي المرأة القضاء في الدول العربية والإسلامية

- وعلي الرغم من أن هناك جانباً من الفقه الإسلامي ـ علي النحو المتقدم ببيانه ـ يساند تولي المرأة القضاء، فإن هناك من يشكك في قدرتها علي القيام بهذه المهمة استناداً إلي أن المرأة عاطفية، والقضاء يتطلب موضوعية كاملة، واستناداً إلي أنها تتعرض دورياً لما يمكن أن يؤثر في نفسيتها وبالتالي ينعكس علي أدائها القضائي، ولا شك أن الكشف عن ذلك يكون من واقع التجربة العملية لممارسة المرأة القضاء، فهي الفيصل في تحديد قدرتها أو عجزها عن تولي هذا العمل.

- وقد سبق كثير من الدول العربية والإسلامية مصر في هذا الشأن، وسمحت للمرأة بتقلد وظائف القضاء منذ سنوات طويلة، ومن تلك الدول: الأردن، تونس، السودان، سوريا، لبنان، ليبيا، العراق، المغرب، اليمن، الجزائر، فلسطين، باكستان، تركيا، وإيران

منقوووووووووووول .









 


قديم 2010-12-15, 18:35   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
الزبرجد
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الزبرجد
 

 

 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










Mh04

أنا لا أوافق ......إلا أن الواقع قال لي : دز معاهم










قديم 2010-12-15, 18:46   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
عُضو مُحترم
عضو ماسي
 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزبرجد مشاهدة المشاركة
أنا لا أوافق ......إلا أن الواقع قال لي : دز معاهم
ذاكا هو

..................

دز معاهم









قديم 2010-12-15, 18:47   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
روح القلم
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية روح القلم
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزبرجد مشاهدة المشاركة
أنا لا أوافق ......إلا أن الواقع قال لي : دز معاهم









قديم 2010-12-15, 21:36   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
لقاء الجنة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية لقاء الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامينة دائما مشاهدة المشاركة
انا امراة ولا اوافق ان تتولى المراة الخلافة ليس نقصا منها و لكن لان المراة ترى الامور من وجهة نظر حساسة فهي سهلة التاثر و طيبة الى اقصى الحدود و قلبها هو الذي يضيئ طريقها
و انا متاكدة انها مهما كانت موضوعية ستدخل عاطفتها في التفكير فهي خاصية معطاة من عند الله
فارجو من اخواتي احسان تربية ابنائهم فهو عمل اهم من القضاء في وقتنا هذا
............

شكرا لمرورك اختي و سلم تفكيرك.........

لكن يا اختاه تربية الابناء شيء و العمل شيء اخر و هذا لا يمنع ان يكون ابناء العاملات باحسن تربية و اخلاق و مستوى عالي جدا في الدراسة...


بارك الله فيك........












قديم 2010-12-15, 21:42   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
لقاء الجنة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية لقاء الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina.j مشاهدة المشاركة
[COLOR="blنعم للمرأة القاضية هذا رأيي الشخصيack"][/COLOR][/B]
............

شكرا لك اختي و بارك الله فيك اسعدني جدا تواجدك بصفحتي...........












قديم 2010-12-15, 21:46   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
لقاء الجنة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية لقاء الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصديق الذهبي مشاهدة المشاركة

أأنتم أعلم من زوجات النبي وبناته وزوجات الصحابة وبناتهم ؟

أولئك العفيفات الطاهرات كانت الآخرة فيهن تحفظ القرآن والحديث

أما الآن فأحسنكن لا تقرأ الفاتحة قراءة صحيحة
..........

من فضلك اخي..............









قديم 2010-12-15, 21:49   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
لقاء الجنة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية لقاء الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبا قاسم مشاهدة المشاركة
لا يمكن للمرأة أن تتولى الحكم لأنها عاطفتها قوة ولا تستطيع الحكم بالقانون اما الرجل يستطيع الحكم بالقانون لا بالعاطفة
....

شكرا لمرورك اخي الكريم و يبقى هذا رايك الشخصي..........

تقبل تحياتي........












قديم 2010-12-15, 21:55   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
لقاء الجنة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية لقاء الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغنام مشاهدة المشاركة
موقف الشريعة الإسلامية والفقه الإسلامي من تولية القضاء للمرأة

- في وسط الظلام المدلهم الذي عم العالم، جاء النبي صلوات الله وسلامه عليه وبوحي من الله سبحانه وتعالي فأعطي للمرأة مكانتها وحفظ لها كرامتها، ونزل الدستور الإلهي بحقوق مشروعة للمرأة ورفعها من المهانة والامتهان الذي أحدق بها في عصور الجاهلية إلي مكانة الإنسان المعدود من ذرية آدم وحواء.

- ولقد اعترف الإسلام بحقوق متعددة ومتنوعة للمرأة، لا نستطيع في هذا المقام أن نضعها تحت حصر، فليس في أحكام الإسلام حائل بينها وبين عمل شريف تؤديه، فلها مثل ما للرجل وعليها مثل ما عليه، وأن الأعمال المباحة للرجل هي المباحة للمرأة بغير تمييز.

- أما فيما يتعلق بتولي المرأة للقضاء، فلا يوجد نص في الكتاب أو السنة قطعي في ثبوته ودلالته يمنع المرأة من ولاية القضاء.

أما الفقه الإسلامي فقد اختلف في هذا الصدد ما بين منكر لأهليتها للاشتغال بالقضاء وما بين مؤيد لتوليها إياه.

(1) فلا تصلح أن تكون المرأة قاضية عند جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة ونفر من الحنفية.

(2) أما الأحناف فقد ذهبوا إلي جواز أن تكون المرأة قاضية في غير الحدود والقصاص.

(3) غير أن الخوارج، وابن جرير الطبري، وابن حزم الظاهري، وابن القاسم من المالكية، قد ذهبوا إلي القول بجواز توليتها القضاء في كل شيء.

- ونفصل فيما يلي رأي كل فريق منهم وأدلته فيما ذهب إليه:

(1) فالجمهور من المالكية والشافعية والحنابلة، قد ذهبوا إلي أن الذكورة شرط لابد من توافره فيمن يتولي القضاء.

واحتج الجمهور علي ما ذهب إليه بقول الله تبارك وتعالي في محكم آياته «الرجال قوامون علي النساء بما فضل الله بعضهم علي بعض)، ولقول الرسول صلوات الله وسلامه عليه (لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة).

واستدل الجمهور علي ما ذهبوا إليه بأن المرأة لا تصلح للإمامة العظمي ولا لتولية البلدان، والقضاء فرع من الولاية العامة، ولهذا لم يول الرسول صلي الله عليه وسلم ولا أحد من خلفائه ولا من بعدهم امرأة قضاء ولا ولاية بلد ولو كان ذلك جائزاً ما خلا منه جميع الزمان غالباً.

(2) أما فقهاء الحنفية، فقد ذهبوا إلي صلاحية المرأة للقضاء وأهليتها له فيما تشهد فيه، وهي تشهد في كل شيء إلا في الحدود والقصاص، فحكم القضاء يستقي من حكم الشهادة ومبني عليها إذ كل منهما من باب الولاية، فكل ما يجوز لها أن تشهد فيه يجوز لها أن تقضي فيه، والمرأة أهل للشهادة فيما عدا الحدود والقصاص فهي أهل للقضاء في غيرها.

ويقول الكاساني: «وأما الذكورة فليست من شروط جواز التقليد للقضاء في الجملة، لأن المرأة من أهل الشهادة في الجملة إلا أنها لا تقضي في الحدود والقصاص لأنه لا شهادة لها في ذلك، وأهلية القضاء تدور مع أهلية الشهادة».

علي أن ابن جرير الطبري، وابن حزم الظاهري وابن القاسم المالكي، والخوارج خالفوا جمهور الفقهاء، حيث قالوا بجواز تولية المرأة للقضاء في كل شيء يجوز للرجل أن يقضي فيه دون استثناء شيء، وحجتهم في ذلك بأن المرأة تصلح للفتوي في كل مسألة من مسائل الأحكام الفقهية، فكذلك تصلح للقضاء من باب أولي.

وقد أضاف ابن حزم أن المرأة لا تتولي الخلافة أو الرئاسة لقوله عليه الصلاة والسلام: «لن يفلح قوم أسندوا أمرهم إلي امرأة»، لكنها تتولي القضاء فهي إذا لم تكن أهلاً لتولي الخلافة فهي أهل لتولي القضاء.. وقد رد ابن حزم علي جمهور الفقهاء حين استدلوا بهذا الحديث الشريف بأن الرسول إنما قال ذلك في الأمر العام الذي هو الخلافة فقط، ومما يدل علي صحة ما ذهب إليه قول النبي صلوات الله وسلامه عليه بأن المرأة راعية علي مال زوجها وهي مسئولة عن رعيتها.

ومجمل القول أن جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة قد اتفقوا علي أن الذكورة شريطة جواز وصحة.

أما الأحناف فالذكورة في القضاء عندهم شريطة جواز لا صحة، ومعني ذلك أن ولايتها تكون صحيحة وقضاؤها نافذًا فيما عدا الحدود والقصاص، وفيهما قضاؤها يكون باطلاً حتي لو وافق الحق لأن الحنفية فيهما للجمهور.

وعند ابن جرير الطبري وابن حزم الظاهري، فإن الذكورة في القضاء ليست شريطة جواز ولا صحة، بمعني أن الذي يولي المرأة القضاء لا يكون آثماً وتكون ولايتها صحيحة وأحكامها نافذة في كل شيء حتي في الدماء والفروج.

تجربة تولي المرأة القضاء في الدول العربية والإسلامية

- وعلي الرغم من أن هناك جانباً من الفقه الإسلامي ـ علي النحو المتقدم ببيانه ـ يساند تولي المرأة القضاء، فإن هناك من يشكك في قدرتها علي القيام بهذه المهمة استناداً إلي أن المرأة عاطفية، والقضاء يتطلب موضوعية كاملة، واستناداً إلي أنها تتعرض دورياً لما يمكن أن يؤثر في نفسيتها وبالتالي ينعكس علي أدائها القضائي، ولا شك أن الكشف عن ذلك يكون من واقع التجربة العملية لممارسة المرأة القضاء، فهي الفيصل في تحديد قدرتها أو عجزها عن تولي هذا العمل.

- وقد سبق كثير من الدول العربية والإسلامية مصر في هذا الشأن، وسمحت للمرأة بتقلد وظائف القضاء منذ سنوات طويلة، ومن تلك الدول: الأردن، تونس، السودان، سوريا، لبنان، ليبيا، العراق، المغرب، اليمن، الجزائر، فلسطين، باكستان، تركيا، وإيران

منقوووووووووووول .

.........

بارك الله فيك اخي الكريم على مجهودك المميز.......














قديم 2010-12-15, 21:56   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
لقاء الجنة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية لقاء الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزبرجد مشاهدة المشاركة
أنا لا أوافق ......إلا أن الواقع قال لي : دز معاهم










قديم 2010-12-15, 22:12   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
prince fouad
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية prince fouad
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا لا لا لا لا لا لا

معروفة بالحنان نتاعها
معروفة بالميولات نتاعها
معروفة بالتسامح نتاعها

كاينة قاضية في عمرها على ما اظن 36 سنة ، و في الولايات المتحدة الامريكية باش تولي قاضي لازم يتجاوز السن نتاعك 60 سنة و لازم تكون عندك خبرة اكثر من 10 سنوات في المحاماة،،، هاكدا باش يكون مل وكره و شبع من الحياة و من الدنيا ماشي كيما حنا في الجزائر قاضية 36 سنة مازال اصلا ما تزوجتش ومازال ما شراتش بانغالو على شط البحر ، مع كل احتراماتي.









قديم 2010-12-15, 22:14   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
لقاء الجنة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية لقاء الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة prince fouad مشاهدة المشاركة
لا لا لا لا لا لا لا











قديم 2010-12-15, 22:25   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
نظام الفوضى
عضو فضي
 
الصورة الرمزية نظام الفوضى
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الاولى مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراشة الحي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

هل توافق أن تتولى المرأة القضاء ؟؟؟؟؟؟ للنقاش

أنتظر ردودكم
رايي فقط يقول لا اوافق









قديم 2010-12-15, 23:24   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
الصديق الذهبي
مشرف سابق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بس يا بحر مشاهدة المشاركة
ذكرت أن المجتمع تغير نظرته للمرأة ليس كالسابق عاله وضعيفه وجاهله

وهذا ليس كلامي أبدا بل هذه نظرة المجتمع في السابق للمرأة لذلك قلت (تغيرت)
في السابق كان هناك وأد النساء..أسأل التاريخ لما ، كان هناك يزوجونهم صغارا ..لما
كانوا لا يدرسون ولا يحق لهم طلب العلم ولا تأليف كتاب ولا حضور إجتماعا أو دورات دينيه
فهذا ليس كلامي بل التاريخ وحده يقول ..لذلك قلت نظرة المجتمع تغيرت.

أما عن زوجات النبي يكفي قول الله تعالى يا نساء النبي لستن كأحد من النساء.


وأكتفي بهذا القول

جاهلات ؟ لا يدرسن ؟ لا يحق لهن طلب العلم ؟

من درسك هذا ؟ ألم تكن هناك فقيهات وعالمات ؟









قديم 2010-12-16, 00:26   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
بس يا بحر
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصديق الذهبي مشاهدة المشاركة
جاهلات ؟ لا يدرسن ؟ لا يحق لهن طلب العلم ؟


من درسك هذا ؟ ألم تكن هناك فقيهات وعالمات ؟
نعم كان هناك فقيهات وعالمات كثر....









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
المرأة, القضاء, تتولى, تحكم, توافق, فكيف, ؟؟؟....., ؟؟؟؟؟؟


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc