![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 47 | |||
|
![]() أخي صاحب الموضوع هذا تفريغ شريط لفتوى للشيخ الألباني حول تعدد الزوجات في هذا الزمن و انظر كيف كان جوابه رحمه الله ........
سائل : هل لكم من كلمة حول موضوع تعدد الزوجات بهذه المناسبة ، خاصة فى هذا الزمان ؟ يضحك الجميع أبو الحارث : تتميم للسؤال شيخنا الشيخ الألبانى رحمه الله تعالي : اى سؤال أبو الحارث : فى نفس سؤال الزوجات هذا تتميم له حتى يكون الجواب شامل الشيخ الألبانى رحمه الله تعالي : نعم أبو الحارث : وما يذكره كثير من الناس الذين يكتبون دفاعا عن الإسلام فى وجه الخصوم ، وردا للشبهات وكذا الإسلام ، ان الإسلام ما شرعه تعدد الزوجات إلا لأسباب ، فهل حقا لا يشرع تعدد الزوجات أو شرع تعدد الزوجات من أجل هذه الأسباب ؟ أم للمسلم فيه الخيار ؟ الشيخ الألبانى رحمه الله تعالي : لاشك أن للمسلم فيه خيار ، ولكن نحن نقول جوابا على هذا السؤال دائما وأبدا ، ولكن نحن لا ننصح زوج متزوجاً وعنده زوجته ، وهو مكفيى بها أن يضم إليها أخرى ، لا ننصح بهذا - ليس معاكسة لاسمح الله لقول الله تعالى -: { فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ } وإنما لنظرنا فى أوضاع المسلمين اليوم ، وتربيتهم الإجتماعية التى لا تسر صديق بل ربما ولا بغيضا ، فحينما يتزوج المسلم بامرأة ثانية ، أولا سيجد معاكسة ممن حوله من الأقربين لديه ، فضلا عن الأبعدين ، وهذا طبعا لا يهتم المسلم لأنه قد يُعَير بتمسكه بدينه ، وقد يقال فيه والله ده متشدد اعوذ بالله ، وبينما لايكون متمسكا وليس متشددا ، لكنه وصف بالتشدد لإهمال الآخرين لدينهم ، فهذا مشكلة من مشاكل. مشاكل آخرى : أن المرأة التى قد يأتى بها ويضمها إلى الآولى قد تكون أخلاقها أقل ما يقال فيها لا تتجاوب مع الزوجة الآولى ولا تستطيع أن تحيا حياة طيبة مع ضرتها ، فتبدأهناك مشاكل ، ومشاكل كثيرة بسبب كل ذلك يعود إلى سوء التربية من جهة ، والى فساد التوجية العلمى من جهة أخرى ، لأننا نعلم جميعا فيما نعتقد أن كثيرا من الإذاعات وبخاصة قبل أن توجد بعض الإذاعات الإسلامية التى يتكلم فيها بعض العلماء المتمسكين بالشرعية ، كثير من الإذاعات كانت تندد بالتزويج الثنائى فما فوقه ، وكما سمعتم من أخينا الأستاذ على أنفا ، يوجهون النصوص الشرعية الصريحة فى إباحة التزوج من ثانية ، وثالثة ، ورابعة فى حدود ايش ؟ الضرورة ، ويفسرون العدل المنفى بالعدل ايش ؟ المادى وهو غير المقصود ، وإنما المقصود العدل القلبى الذى اشرنا الى شىء منه أنفا . فهذه الإذاعات بلا شك أوجدت جوا غير إسلامى ، فأصبح جمهور المسلمين ما عندهم استعداد نفسى يتقبلون التعدد مع صريح القرآن بجواز ذلك فإذا قام إنسان وتزوج صارت عليه مناقشات كثيرة واعتراضات عديدة و..و.. الخ . لذلك أنا أقول بناءً على هذا وذاك وآشياء آخرى ، أقول : لا أنصح أحدا أن يتزوج بالثانية إذا كان مكفيا بالآولى ، أنا أضع هذا القيد الحقيقة أن الناس يقعون ما بين افراط وتفريط فى موقفهم بالنسبة لتعديد الزوجات ، ومنهم المبالغ بالإنكار ، ومنهم المتساهل وقوفاً عند الآية القرآنية دون النظر للوضع الإجتماعى إلى بيعيشه المسلمين اليوم . فالحق أن الأمر كما قال الله تعالى ولو فى غير المناسبة : { وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا} فقد يكون هناك رجل هو يشعر لسبب او اخر بأنه بحاجة الى زوجه أخرى ، لكن هذه الحاجة من الذى يقدرها !! ءالأخرون حتى ولو كانوا اقربين ؟ أم هو نفسه الذى يقدرها ؟ لاشك أن الأمر يعود الى هذا الذى يرغب فى التثنية ، ولذلك فأنا أقول : لا هكذا نقول الآن فى هذا الزمان بالإباحة المطلقة ، دون ان نراعى الآجواء التى نحياها ونعيشها والتى لا تساعد على التثنية ، ولا أن ننكر من تزوج بثانية ونحن لا ندرى الدافع له على هذا الزواج . أنا أفترض أحد شيئين : - ان إنسان تزوج فقط ليبين للناس أن هذا أمر جائز ، خلافا لما يتوهمون ، وخلافا لما وجهوا فى تلك الإذاعات التى اشدنا اليها أنفا، أقول والله هذا نعم القصد ولكن لا أنصح ، لا أنصح بأن يتزوج لما ذكرناه أنفا ، يعنى أخشى ما اخشاه أن يكون هذا الإنسان الذى يتزوج لهذا القصد فقط - لا لشىء أخر يتعلق بشخصه الذى لا يطلع عليه إلا علام الغيوب - أخشى أن ينطبق عليه المثل السائد الذى يقول : " إن مثله كمثل من يهدم قصرا ويهدم مصرا " بسبب ايه .؟ بدو يحقق مبدأ زواج مسنون مستحب مرغوب فيه شرعا ، وأنا من هؤلاء الذين يقولون أن النبى صلى الله عليه وسلم حينما قال : ( تزوجوا الودود الولود فانى مباهى بكم الأمم يوم القيامة ) أن الإنسان إذا تزوج بقصد إكثار أمة النبى صلى الله عليه وسلم هذا قصد شريف وعظيم جدا ، فضلا عما إذا كان يختار النبى مقاصد أخرى هو يعلمها ولا يعرفها غيره أبدا . لكن أقول أنه يجب ان يتبصر بالأمر وأن يفتح عينيه كليهما ، أنه ما يحقق مستحب ويترتب من وراءه أيش ؟ إخلال بفرض ، لأن من القواعد الإسلامية أن المسلم إذا وقع بين شرين أن يختار أهونهما ، لكن ليس من القواعد الإسلامية أن يُوقع نفسه فى شرين من أجل أن يتمسك بأمر مستحب هكذا . فإذن يجب أن نقرر هذه الحقيقة " الزواج الثانى والثالث والرابع أمر مشروع بنص القرآن والسنة ، وعلى ذلك جرى عمل السلف الصالح ، فكثير منهم كان عنده أكثر من زوجه واحدة ، ولكن الزمن يختلف كما اشرنا أنفا " ومثل هذا الحكم والشىء بالشىء يذكر... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 48 | |||
|
![]() لست أهلا للتكلم في أمور الشرع لكن حسب فهمي المتواضع لكلام الشيخ الألباني فهو لا ينصح بالتعدد في هذا الزمن لأسباب عديدة .........
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 49 | |||
|
![]() بعد إذنك أخيّة صاحب الموضوع يبيّن المشروعية والأفضلية لمن استطاع إلى ذلك سبيلا أمّا غير المستطيع فلا شكّ في أنه سيبني قصرا ويهدم مصرا فنقول للأول عليك بكلام شيخنا الألباني المقتبس من طرف صاحب الموضوع ونقول للثاني عليك بكلام شيخنا الألباني المقتبس من طرفك أخيّة فلا تعارض البتة بين النقلين ورحم الله شيخنا وألحقنا به غير مبدّلين
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 50 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخ حموزة
وأضيف ردا على مشاركة الأخت أم براء: كلام الشيخ الألباني الذي نقلتيه يصبّ في خانة "الموازنة بين المصالح والمفاسد" .. ومعنى كلام الشيخ بالمختصر المفيد هو : (إذا كان التعدد -في هذا الزمان- يُفضي إلى مفاسد قد تضرّ المعدّد في دينه أو دنياه فلا أنصح به من كان مكفيّا بالزوجة الأولى) ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل الذين يعارضون التعدد سواء في هذا المنتدى أو في المجتمع بصفة عامة هل هم يعارضونه لنفس الأسباب التي ذكرها الشيخ في نصيحته ؟ .. أم أنّهم يعارضون الحكم الشرعي في حدّ ذاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 51 | |||
|
![]() وفيك بارك أخي
وأحسنت في تسليط الضوء على القيد الذي ذكره الشيخ وهو الكفاية فمن كان مكتفيا على جميع الصُعُد من زوجه الأولى فطلبه للثانية مدعاة ومفتحة لأبواب هو في غنى عنها إلّا إذا كان يطيقها وقليل مّا هم لكن الغالب على طالبي التعدد أنّهم بالواحدة غير مكتفين والعلم عند الله .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() على اية حال التعدد نادر حاليا في المجتمع الجزائري
فلا الظروف ولا المدخول ولا النفسية يسمحون للرجل بالتعدد وعليه فكلام الشيخ الالباني موجه لنا مباشرة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 53 | ||||
|
![]() اقتباس:
قلّما يكون الرجل مكفيّا بزوجة واحدة -خاصة من الناحية الشهوة- وقد يكون ذلك سببًا من الأسباب التي شُرع لأجلها التعدّد و(هنا) كلام نفيس لشيخ الإسلام ابن قيم الجوزية يبيّن في جانب منه ما أقصده : يقول ابن قيم -رحمه الله-: (( ... فَإِنْ قِيلَ : فَكَيْف رُوعِيَ جَانِبُ الرَّجُلِ ، وَأُطْلَقَ لَهُ أَنْ يُسِيمَ طَرْفَهُ وَيَقْضِيَ وَطَرَهُ ، وَيَنْتَقِلَ مِنْ وَاحِدَةٍ إلَى وَاحِدَةٍ بِحَسَبِ شَهْوَتِهِ وَحَاجَتِهِ ، وَدَاعِي الْمَرْأَةِ دَاعِيهِ ، وَشَهْوَتُهَا شَهْوَتُهُ ؟ قِيلَ : لَمَّا كَانَتْ الْمَرْأَةُ مِنْ عَادَتِهَا أَنْ تَكُونَ مُخَبَّأَةً مِنْ وَرَاءِ الْخُدُورِ ، وَمَحْجُوبَةً فِي كُنِّ بَيْتِهَا ، وَكَانَ مِزَاجُهَا أَبْرَدَ مِنْ مِزَاجِ الرَّجُلِ ، وَحَرَكَتُهَا الظَّاهِرَةُ وَالْبَاطِنَةُ أَقَلَّ مِنْ حَرَكَتِهِ ، وَكَانَ الرَّجُلُ قَدْ أُعْطِيَ مِنْ الْقُوَّةِ وَالْحَرَارَةِ الَّتِي هِيَ سُلْطَانُ الشَّهْوَةِ أَكْثَرَ مِمَّا أُعْطِيَتْهُ الْمَرْأَةُ ، وَبُلِيَ بِمَا لَمْ تُبْلَ بِهِ ؛ أُطْلَقَ لَهُ مِنْ عَدَدِ الْمَنْكُوحَاتِ مَا لَمْ يُطْلِقْ لِلْمَرْأَةِ ؛ وَهَذَا مِمَّا خَصَّ اللَّهُ بِهِ الرِّجَالَ ، وَفَضَّلَهُمْ بِهِ عَلَى النِّسَاءِ ، كَمَا فَضَّلَهُمْ عَلَيْهِنَّ بِالرِّسَالَةِ وَالنُّبُوَّةِ وَالْخِلَافَةِ وَالْمُلْكِ وَالْإِمَارَةِ وَوِلَايَةِ الْحُكْمِ وَالْجِهَادِ وَغَيْرِ ذَلِكَ ، وَجَعَلَ الرِّجَالَ قَوَّامِينَ عَلَى النِّسَاءِ سَاعِينَ فِي مَصَالِحِهِنَّ ، يَدْأَبُونَ فِي أَسْبَابِ مَعِيشَتِهِنَّ ، وَيَرْكَبُونَ الْأَخْطَارَ ، يَجُوبُونَ الْقِفَارَ ، وَيُعَرِّضُونَ أَنْفُسَهُمْ لِكُلِّ بَلِيَّةٍ وَمِحْنَةٍ فِي مَصَالِحِ الزَّوْجَاتِ ، وَالرَّبُّ تَعَالَى شَكُورٌ حَلِيمٌ ، فَشَكَرَ لَهُمْ ذَلِكَ ، وَجَبَرَهُمْ بِأَنْ مَكَّنَهُمْ مِمَّا لَمْ يُمَكِّنْ مِنْهُ الزَّوْجَاتِ ، وَأَنْتَ إذَا قَايَسْت بَيْنَ تَعَبِ الرِّجَالِ وَشَقَائِهِمْ وَكَدِّهِمْ وَنَصَبِهِمْ فِي مَصَالِحِ النِّسَاءِ وَبَيْنَ مَا اُبْتُلِيَ بِهِ النِّسَاءُ مِنْ الْغَيْرَةِ وَجَدْت حَظَّ الرِّجَالِ مِنْ تَحَمُّلِ ذَلِكَ التَّعَبِ وَالنَّصَبِ وَالدَّأْبِ أَكْثَرَ مِنْ حَظِّ النِّسَاءِ مِنْ تَحَمُّلِ الْغَيْرَةِ ؛ فَهَذَا مِنْ كَمَالِ عَدْلِ اللَّهِ وَحِكْمَتِهِ وَرَحْمَتِهِ ؛ فَلَهُ الْحَمْدُ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ . وَأَمَّا قَوْلُ الْقَائِلِ : " إنَّ شَهْوَةَ الْمَرْأَةِ تَزِيدُ عَلَى شَهْوَةِ الرَّجُلِ "؛ فَلَيْسَ كَمَا قَالَ . وَالشَّهْوَةُ مَنْبَعُهَا الْحَرَارَةُ ، وَأَيْنَ حَرَارَةُ الْأُنْثَى مِنْ حَرَارَةِ الذَّكَرِ ؟ وَلَكِنَّ الْمَرْأَةَ - لِفَرَاغِهَا وَبَطَالَتِهَا وَعَدَمِ مُعَانَاتِهَا لِمَا يَشْغَلُهَا عَنْ أَمْرِ شَهْوَتِهَا وَقَضَاءِ وَطَرِهَا - يَغْمُرُهَا سُلْطَانُ الشَّهْوَةِ ، وَيَسْتَوْلِي عَلَيْهَا ، وَلَا يَجِدُ عِنْدَهَا مَا يُعَارِضُهُ ، بَلْ يُصَادِفُ قَلْبًا فَارِغًا وَنَفْسًا خَالِيَةً فَيَتَمَكَّنُ مِنْهَا كُلَّ التَّمَكُّنِ ؛ فَيَظُنُّ الظَّانُّ أَنَّ شَهْوَتَهَا أَضْعَافُ شَهْوَةِ الرَّجُلِ ، وَلَيْسَ كَذَلِكَ ، وَمِمَّا يَدُلُّ عَلَى هَذَا أَنَّ الرَّجُلَ إذَا جَامَعَ امْرَأَتَهُ أَمْكَنَهُ أَنْ يُجَامِعَ غَيْرَهَا فِي الْحَالِ ، { كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ فِي اللَّيْلَةِ الْوَاحِدَةِ } ، وَطَافَ سُلَيْمَانُ عَلَى تِسْعِينَ امْرَأَةً فِي لَيْلَةٍ ، وَمَعْلُومٌ أَنَّ لَهُ عِنْدَ كُلِّ امْرَأَةٍ شَهْوَةً وَحَرَارَةً بَاعِثَةً عَلَى الْوَطْءِ ، وَالْمَرْأَةُ إذَا قَضَى الرَّجُلُ وَطَرَهُ فَتَرَتْ شَهْوَتُهَا ، وَانْكَسَرَتْ نَفْسُهَا ، وَلَمْ تَطْلُبْ قَضَاءَهَا مِنْ غَيْرِهِ فِي ذَلِكَ الْحِينِ ،فَتَطَابَقَتْ حِكْمَةُ الْقَدَرِ وَالشَّرْعِ وَالْخَلْقِ وَالْأَمْرِ ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ .)) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 54 | |||
|
![]() فسرلي(((( طاف سيدنا سليمان على تسعين امراه في ليله واحده )))بحثت عنها في الانترنت ;ولم اجد ارجو التفسير يا مصحح المفاهيم???? |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 55 | ||||
|
![]() اقتباس:
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2819 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]. 2 - قال سليمان: لأطوفن الليلة على تسعين امرأة، كلهن تأتي بفارس يجاهد في سبيل الله، فقال له صاحبه: إن شاء الله، فلم يقل إن شاء الله، فطاف عليهن جميعا، فلم تحمل منهن إلا امرأة واحدة، جاءت بشق رجل، وأيم الذي نفس محمد بيده، لو قال: إن شاء الله، لجاهدوا في سبيل الله فرسانا أجمعون. الراوي: أبو هريرة، المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6639 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] 3 - أن نبي الله سليمان عليه السلام كان له ستون امرأة، فقال: لأطوفن الليلة على نسائي فلتحملن كل امرأة، ولتلدن فارسا يقاتل في سبيل الله، فطاف على نسائه، فما ولدت منهن إلا امرأة، ولدت شق غلام. قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: لو كان سليمان استثنى لحملت كل امرأة منهن، فولدت فارسا يقاتل في سبيل الله. الراوي: أبو هريرة، المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7469 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]. 4 - قال سليمان بن داود نبي الله: لأطوفن الليلة على سبعين امرأة. كلهن تأتي بغلام يقاتل في سبيل الله. فقال له صاحبه، أو الملك: قل إن شاء الله. فلم يقل، ونسي. فلم تأت واحدة من نسائه. إلا واحدة جاءت بشق غلام. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولو قال: إن شاء الله، لم يحنث، وكان دركا له في حاجته. الراوي: أبو هريرة، المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1654 خلاصة حكم المحدث: صحيح. منقول |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 56 | |||
|
![]() سبحان الله يعني ان الله اعطى قوة ا في لجماع للانبياء رغم اختلاف عدد النساء في الحديث |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 57 | |||
|
![]() والخلاصة فقد اشتمل التعدد على مصالح كثيرة، ومحاسن غزيرة، فمن ذلك: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 58 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 59 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 60 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() أخي هل أنت في عقلك حتى تقول {{ أم أنّهم يعارضون الحكم الشرعي في حدّ ذاته }} . أو صحبي ومن يعارض شرع الله . فيق مع روحك خويا . كنت أعتقد أنك لرغبة شخصية تروج للتعدد ولو بالفتيات . والأن تقول إنهم يردون قضاء الله . وترمينا بالكفر أخي . مع كامل إحترامي . راقب كلاماتك . إن العبد ليتكلم بالكلمة لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم سبعين خريفا . وأنت ترمي المسلمين بالكفر بهذه الكلمة اخي . إنتبه . ليس للأجل تبرير موقفك أو تطفي غليلك . ترمي الناس بالكفر . بصراحة قتلك التفلسيف باطل . حتى كفرت الناس ومافقتش مع روحك . أغضبتني والله . ![]() |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التعدد الزواج |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc