|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-06-17, 15:10 | رقم المشاركة : 46 | |||||
|
اقتباس:
وان الغرب يعيش في انحلال اخلاقي وفاسد ويعيش حياة ضنكة ويحتقر المراة واننا المجتمع المثالي الذي يحتكر القيم الانسانية لانقول ان المراة في الغرب مكرمة كليا حتى نكون واقعيين لكنها احسن حالا بكثير من مجتمعاتنا والغرب يسير في الطريق الصحيح من النضال نحو مزيد من ترقية المراة والقيم الانسانية شكرا
|
|||||
2015-06-17, 18:05 | رقم المشاركة : 47 | ||||
|
|
||||
2015-06-17, 18:55 | رقم المشاركة : 48 | |||
|
سوف اطرح عليك سؤال اخي وهو لماذا تغير لباس المراة عبر العصور الم يكن نتيجة تاثير الغرب علينا لماذا تركنا مبادئنا السامية وذهبنا وراء سحر الغرب الم تكن مؤامرة وتخطيط من اليهود بالذات ونجحوا بامتياز
|
|||
2015-06-17, 19:46 | رقم المشاركة : 49 | |||
|
مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) :
السؤال: السؤال الثالث يقول ما هو مفهوم المساواة بين المرأة والرجل في الإسلام وهل عمل الفتاة بجانب الرجل في جو مشحون بالفساد يعتبر داخلا تحت هذا المفهوم إذا كان كذلك فما معنى قوله تعالى (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ) وهل هذا الأمر خاص بنساء الرسول صلى الله عليه وسلم أم هو عام لكل نساء المسلمين إلى قيام الساعة؟ الجواب الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- : ما دمنا في السؤال عن المساواة فإني أحب أن أقول إن المساواة لم تأت في القرآن ولا في السنة مأمورا بها أبدا وإنما الأمر في الكتاب والسنة بالعدل قال الله تعالى (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْأِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى) وقال النبي عليه الصلاة والسلام (اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم) وقال (من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل) ولا يرتاب أحد يفهم دلالات الألفاظ أن بين قولنا عدل وقولنا مساواة فرقا عظيماً فإن المساواة ظاهرها التسوية بين الأمور المختلفة وهذا خلاف المعقول والمنقول لخلاف قولنا عدل فإن العدل إعطاء كل ذي حق ما يستحقه وتنزيل كل ذي منزلة منزلته وهذا هو الموافق للمعقول والمنقول وعلى هذا فليس في القرآن ولا في السنة الأمر بمساواة المرأة مع الرجل أبداً بل في فيهما الأمر بالعدل كما سمعت والذي أحبه من كتابنا ومثقفينا أن يكون التعبير بكلمة العدل بدل كلمة المساواة لما في المساواة من الإجمال والاشتراك واللبس بخلاف العدل فإنها كلمة واضحة بينه صريحة في أن المراد أن يعطى كل ذي حق حقه وإذا تدبرت القرآن لوجدت أكثر ما فيه نفي المساواة (لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ) (لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ) (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلا) (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ) وما أشبه ذلك من الآيات المتعددة التي فيها نفي المساواة وليس إثباتها ولا أعلم دليل في الكتاب والسنة يأمر بالمساواة أبداً وإذا كان كذلك فإن العدل أن تعطى المرأة ما يليق بها من الأعمال والخصائص وأن يعطى الرجل ما يليق به من الأعمال والخصائص وأما اشتراك الرجل والمرأة في عمل يقتضى الاختلاط والكلام والنظر وما أشبه ذلك فإنه لا شك أنه عمل مخالف لما تقتضيه الشريعة الإسلامية في كتاب الله وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ففي كتاب الله يقول الله تعالى ما ذكره السائل (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى) ويقول تعالى (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ) فإذا كان الرجل مع الحاجة إلى مخاطبة المرأة ومكالمتها لا يكلمها إلا من وراء حجاب فكيف إذا لم يكن هناك حاجة وقوله تعالى) ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ) يدل على أنه إذا حصل ما يخالف ذلك كان فيه تلويث للقلب وزوال للطهارة ومن المعلوم أنه إذا كان هذا أطهر لقلوب أمهات المؤمنين فإن غيرهن أولى بالتطهير والبعد عما يلوث القلب وعلى هذا فنقول إن القرآن دل على أن المرأة تبتعد عن الرجل وإذا دعت الحاجة إلى أن يكلمها فإنه يكلمها من وراء حجاب أما في السنة فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام في الصلاة خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها كل هذا من أجل أن تبتعد المرأة عن الرجل حتى في أماكن العبادة. المصدر |
|||
2015-06-17, 21:00 | رقم المشاركة : 50 | |||
|
الرجال قوّامون على النساء |
|||
2015-06-23, 21:36 | رقم المشاركة : 51 | |||
|
شخصيا مع انهم يعطوا المراة حقوق لكن مش لدررجة تسلط على الرجل |
|||
2015-07-12, 13:51 | رقم المشاركة : 52 | ||||
|
اقتباس:
الحمد لله رب العالمين و به نستعين و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين و على من اتبع الهدى ال يوم الدين أما بعد : من المسلمات و البديهيات أنه لا وجود للمساواة بين المرأة الرجل مطلقا ، لأن الرجل أفضل من المرأة و هو الأساس في الوجود و محوره و قد قال الله تعالى " للرجال عليهن درجة) ، و قد قال امامنا العسقلاني رحمه الله : "إن الله لم يترك شيئاً من حقوق الرجل إلا جعل له من يقوم به حتى جعل ملائكته تلعن من أغضبه بمنع شهوة من شهواته" ، ولشدة هيبة الرجل و علو قدره على المرأة فقد منعت النساء من رفع رؤوسهن في الصلاة حتى يرفع الرجال أولا ، و قد جاء في صحيح البخاري في باب أمر النساء المصليات وراء الرجال أن لا يرفعن رءوسهن ما يلي : "حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع عن سفيان عن أبي حازم عن سهل بن سعد قال : "لقد رأيت الرجال عاقدي أزرهم في أعناقهم مثل الصبيان من ضيق الأزر خلف النبي صلى الله عليه وسلم فقال قائل يا معشر النساء لا ترفعن رءوسكن حتى يرفع الرجال" اذن المرأة خلقها الله و سخرها لكي تخدم الرجل و تلبي شهواته و تقوم بانجاب الذرية و تربيتهم ، فحسب تفسير الإمام فخر الدين الرازي للاية : { ومن ءاياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنو إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن فى ذلك لأيات لقوم يتفكرون } قوله : (خلق لكم) دليل على أن النساء خلقن كخلق الدواب والنبات وغير ذلك من المنافع كما قال تعالى : ( خلق لكم ما في الأرض ) وهذا يقتضي أن لا تكون مخلوقة للعبادة والتكليف فنقول : خلق النساء من النعم علينا وخلقهن لنا وتكليفهن لإتمام النعمة علينا لا لتوجيه التكليف نحوهن مثل توجيهه إلينا وذلك من حيث النقل والحكم والمعنى أما النقل فهذا وغيره ، وأما الحكم فلأن المرأة لم تكلف بتكاليف كثيرة كما كلف الرجل بها ، وأما المعنى فلأن المرأة ضعيفة الخلق سخيفة فشابهت الصبي ، لكن الصبي لم يكلف فكان يناسب أن لا تؤهل المرأة للتكليف ، لكن النعمة علينا ما كانت تتم إلا بتكليفهن لتخاف كل واحدة منهن العذاب فتنقاد للزوج وتمتنع عن المحرم ، ولولا ذلك لظهر الفساد. و يكفي التدليل على أنهن بعد استيفاء مهمتهن في الدنيا تكن من عامة أهل النار و ووجودهن في الجنة نادر جدا و قد جاء في الحديث : (لا يدخل الجنة من النساء إلا مثل الغراب الأعصم) أما عامة أهل الجنة فهم الرجال الذين سيتنعمون في الجنة مع سبعين من الحور العين و في رواية أخرى تمطر عليهم السماء بالحور العين يقضي مع كل واحدة منهن سبعين سنة و في الختام يا أخوتي و بعد كل هذه الدلائل الساطعة و البراهين الدامغة ألا يعني أن الرجال هم أفضل من النساء و هم محور الوجود و من أجلهم خلقت النساء و سخرت من أجل خدمة الرجل و امتاعه و تلبية طلباته و رغباته و اشباع شهواته ، حتى الجنة لن تدخلها ما لم تنل رضى زوجها و لن تنفعهل عبادة الدهر بقيام ليلها و صيام نهارها فالمهم هنا من أجل دخول الجنة يشترط رضى الزوج ـولا و قبل كل شيء... و السلام عليكم |
||||
2015-07-12, 14:00 | رقم المشاركة : 53 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-07-13, 00:11 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
المساواة بين الرجل و المرأة كالمساواة بين البطاطا و السيارة ...التركيبة الجسدية و النفسية مختلفة تماما ....المشكل ليس هنا المشكل ان المرأة ضعيفة التركيبة الجسدية و النفسية فنحاول نحن ان نضعها في موضع ارفع من الرجل لكنها ترفض دلك و تريد عمل ما يفعلة الرجل و تقليده في كل شئ ....شخصيا اعتقد ان اغلب النساء في الجزائر عندهم غباوة بنسب مختلفة |
|||
2015-07-14, 13:45 | رقم المشاركة : 55 | ||||
|
اقتباس:
يقول المفكر السعودي ابراهيم البليهي :ـ
"لا بد من إيجاد مفهوم للأخلاق،فهل تعني علاقة المرأة بالرجل كما هو لدينا"؟ مشيراً إلى أن هذا جزء صغير من الأخلاق، الأخلاق منظومة كبرى.... إننا نتوهم أن الغربيين قد تخلَّوا عن الفضائل بسبب تساهلهم في العلاقات الجنسية، وهذا تقزيمٌ لمعنى الأخلاق، فنحن نحصر الأخلاق إيجاباً أو سلباً في العلاقات الجنسية، وهذا خطأ أخلاقي، وخطأ معرفي، فكل سلوك جيد هو أخلاق جيدة، وكل سلوك رديء هو أخلاق رديئة، فتبادُل الاحترام مثلاً بين الناس هو أخلاق جيدة، وعكسه أخلاق رديئة، وتجويدُ العمل أخلاق جيدة، وعكسه أخلاق رديئة، والاهتمام بالواجبات أخلاق حميدة، أما الإهمال فهو أخلاق سيئة، وهكذا، فالأخلاق ليست محصورة في العلاقات الة، ومن المعلوم أن الغرب قد امتاز في أخلاقه البانية، ولولا ذلك لما حقق هذا الازدهار العظيم، فلا يمكن أبداً أن يتحقق الازدهار مع انحطاط الأخلاق، لكننا تشبَّعنا تلقائيا بتصورات خاطئة عن الغرب إن الإنسان تتكوَّن تصوراته بالامتصاص التلقائي من البيئة التي ينشأ فيها، ونحن قد ترسَّخَتْ في أذهاننا صورة شائهة عن الغربيين، لذلك فإننا حين نذهب إلى بلدانـهم لا نرى إلا ما يتفق مع الصورة الراسخة في أذهاننا عنهم، فنـركز على الجانب الهامشي السيئ عندهم، ونتجاهل كل الجوانب الجوهرية الإيجابية المضيئة، إن في الغربيين نقائص كثيرة، لكن مزاياهم تفوق عيوبـهم، وبسبب هذه المزايا حققوا هذا السبق المطْلق، لقد رفعوا شأن الإنسان، واكتشفوا قابلياته، ووفَّروا له البيئة الحافزة لبناء ذاته، وأتاحوا له الفرص لاستثمار قدراته." و يقول أيضا : "وفي هذا السياق أن ما يتم الترويج له عن الانهيار الأخلاقي في الغرب ليس إلا وهما معتبرا أن القيم الأخلاقية عندهم ما زالت أقوى مما هي لدى المسلمين في المجتمع الإسلامي، معتبرا أن من يتحدث عن ذلك الانهيار الأخلاقي "يعتبر عادة أن الأخلاق ليست إلا الجنسية، وهو هنا كمن يدخل قصرا مبهرا فلا يرى فيه إلا صندوق القمامة" في حين أن الجانب الإنساني لديهم رائع حسب قوله- كما أن التزامهم المهني ممتاز، ولا يوجد لديهم نفاق، وكلها أخلاق قويمة يدعو إليها الإسلام، ولا يمثل الانحراف الجنسي الذي يعانون منه نسبة كبيرة بالمقارنة مع تلك الأخلاق.." |
||||
2015-07-15, 05:21 | رقم المشاركة : 56 | ||||
|
اقتباس:
هل هذا الكلام فوق صحيح من الناحية الفقهية ؟؟؟؟!!!!! أرجو التأكيد من أصحاب الاختصاص فقط أول مرة في حياتي أقرأ هذا الوصف المنحط لانسان من جنس أنثى |
||||
2015-07-15, 13:23 | رقم المشاركة : 57 | |||
|
الجواب الصريح الصادق على هذه الأسئلة يحدد الموقف:: |
|||
2015-07-15, 13:33 | رقم المشاركة : 58 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-07-15, 13:46 | رقم المشاركة : 59 | |||
|
دائماً نقرأ ونسمع أن الزوجة لابد أن تكون مطيعة لزوجها ولا تغضبه ولاتعانده |
|||
2015-07-15, 20:58 | رقم المشاركة : 60 | ||||
|
اقتباس:
هذا كلام خطير .. أنت هنا تطعن في شريعة الله وتزكّي شريعة الكفار بقصد أو بغير قصد .. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المراة, المساواة, والرجل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc