انشاء تنسيقية للابتدائي

[غيمة الجزائر]

هذا آخر موضوع ناقشته حول التعليم الإبتدائي وهو أن يستيقظ النائمون منا في التعليم الإبيدائي ويعولوا على أنفسهم لأخذ حقهم
لا على المتوسط والثانوي لأننا لم نكن يوما في رزنامة المناقشات . من جهتي سأحاول نشر الفكرة بمدينتي قسنطينة وعلى كل عضو المحاولة حتى نجد مخرجا لإنشاء تنسيقية الإبتدائي قولوا آمين

[مصطفى ابو عزيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيمة الجزائر

هذا آخر موضوع ناقشته حول التعليم الإبتدائي وهو أن يستيقظ النائمون منا في التعليم الإبيدائي ويعولوا على أنفسهم لأخذ حقهم
لا على المتوسط والثانوي لأننا لم نكن يوما في رزنامة المناقشات . من جهتي سأحاول نشر الفكرة بمدينتي قسنطينة وعلى كل عضو المحاولة حتى نجد مخرجا لإنشاء تنسيقية الإبتدائي قولوا آمين

السلام عليكم ورحمة الله
اشكرك اختي على هذا الرد الذي يثلج الصدر ومعا للنهوض بهذا العملاق النائم
وياخذ حقه المهضوم وبارك الله فيك والى الامام( وما ضاع حق وراءه طالب)

[العوفي العوفي]

مبادرة طيبة إذا ما أسند الأمر لأهله وبشرى خير إن شاء الله آمين..

[مصطفى ابو عزيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aoufi2009

مبادرة طيبة إذا ما أسند الأمر لأهله وبشرى خير إن شاء الله آمين..

شكرا لك اخي على المشاركة ومازال امامنا متسع من الوقت ورجال التعليم من المعلمين والمعلمات ما زالوا يلحون على هذا المطلب ولن يضيع حق وراءه طالب

[محمد أبو حيدر]

حتى "جماعة" المنتدى لم تكترث لكم معاشر المعلمين!
فلو كان لكم وزنا "لثُبّتَ" الموضوع!
عِشْ رَجًَبا ترى عَجَبًا!

[عدسية]

جزاكم الله كل خير و على بركت الله نحن معكم .شكرا لصاحب الفكرة

[malkolm x]

فكرة جميلة والأجمل أن تطبق على أرض الواقع. من أجل رفع الغبن عن هذه الفئة المحقورة بكل ما تحمله
هذه الكلمة من معنى قاس . فوالله إن بداخلنا لبركان عظيم لا ندري متى ينفجر ليجرف معه كل الذين ظنوا
صبرنا ضعفا وسكوتنا حماقة وإخلاصنا بلاهة .
إلى كل هؤلاء أقول إحذرونا وكفاكم سخرية منا وتنكيتا علينا فوالله لولا خوفنا من الله لا من أحد غيره
لا أصابكم منا ما لا تيقون فاحذرونا..........

[العياشي بن شري]

أضم صوتي إلى صوت الحاج فاروق ، أتمنى هذه المرة أن تتوج بالنجاح ، و اتخاذ المبادرة ، و ليس الكلام من أجل الكلام

[مرواني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرواني

جمعة مباركة إن شاء الله تعالى
متى نقوم بإنشاء هذه النّقابة ؟ هل نبقى نتكلّم فقط ؟ هل نكتب الردود وكفى ؟
هيّا نحدّد يوم اللقاء ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرواني

بارك الله فيك choun2009
هيا يامعلمي الجزائر
نبدأ على بركة الله
الإسم : صالح
اللقب : مرواني
الولاية: سطيف

منذ أن سجلت في قائمة المترشحين وأنا أنتظر على الأقل المترشح رقم 2
لكن للأسف المعلمون يتكلّمون فقط ...

[صالحي الطاهر]

لا ينفع يا اخواني أن تشكر من طرح الفكره ولا نؤيد بالكلمات فقط ...أرجو ان تكون هناك خطوات عمليه ولنبدأ

[عفيف2]

[tahar70]

بسم الله الرحمن الرحيم

تنظم كلية العلوم الاقتصادية وعلوم التسيير- جامعة الجزائر (بن يوسف بن خدة)

الملتقى الدولي الرابعحول

"الأزمة المالية العالمية الراهنة واِنعكاساتها على اقتصاديات دول

منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"

7-8 ديسمبر 2009

الإشكالية:

لعل الأزمة التي عرفها سوق الرهن العقاري في الولايات المتحدة الأمريكية والتي تحولت فيما بعد إلى أزمة مالية عالمية و التي بدأت ارتداداتها تصل إلى القطاع الحقيقي مؤذنة بدخول الاقتصاد العالمي مرحلة ركود غير مسبوقة يتوقع لها أن تستمر لمدة سنوات ، هي أخطر أزمة عرفتها البشرية بعد أزمة 1929. هذا ما دفع الكثير إلى الاعتقاد بإمكانية تماثل الأزمتين من حيث الأسباب والتداعيات.

صحيح أن الأسباب المباشرة للأزمة تكاد تكون محل اتفاق بين المحللين إلا أن المقاربات النظرية في تفسيرها لازالت محل اختلاف وتباين عميقين.


لقد أسفرت الأزمة عن مجموعة من الانتقادات الممكن توجيهها لأداء النظام المالي العالمي من جهة وأداء الاقتصاد الأمريكي من جهة ثانية، وهو ما دفع إلى طرح بعض المبادرات قصد إعادة النظر في الأسس التي يقوم عليها النظام المالي العالمي في اتجاه زيادة شفافيته واستقراره و تحسين حكامته وجعله أكثر مسؤولية.
ولقد أدت الخسائر المالية التي تعرضت لها الأسواق المالية إلى التفكير في الصناديق السيادية- التي تملك جزءا منها دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (المينا)- كأدوات لضخ السيولة في الاقتصاد العالمي وإلى الرهان على الاقتصاديات الصاعدة لتعويض تراجع النمو في الدول الصناعية الكبرى. وإذا كانت هذه الأخيرة تقوم إلى زمن قريب بوضع التصورات والحلول لمصاعب الاقتصاد العالمي، وقواعد سير المنظمات والمؤسسات الدولية، فإن الأزمة المالية الراهنة أظهرت الحاجة إلى إدخال أطراف جديدة لها تأثيرها ووزنها في الاقتصاد العالمي، قصد معرفة انشغالاتها وطموحاتها واقتراحاتها.

تعتبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مفتوحة على تأثير الأزمات العالمية باعتبارها الممون الرئيسي بالطاقة. كما تعتبر المنطقة مالكة لعدد من الصناديق السيادية العاملة على مستوى أسواق الدول الصناعية، بالإضافة إلى كونها مستوردا ضخما وسوقا استهلاكية واسعة. ناهيك عن معاناة بعض دول المنطقة من مستويات بطالة مرتفعة، شح في الموارد المائية، واعتماد بعضها بقدرٍ كبير على الاستثمار الأجنبي المباشر في تحقيق النمو. هذا يقود إلى محاولة التعرف على قنوات انتقال الأزمة المالية الراهنة إليها، وانعكاساتها على اقتصادياتها.

و من كل ما تقدم تبرز معالم إشكالية الملتقى التي يمكن صياغتها على النحو التالي:
ما هي رهانات الاقتصاد العالمي أمام الأزمة المالية الراهنة وامتداداتها إلى دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؟

المحــاور

·المحور الأول: الأزمة المالية الراهنة: المقاربات النظرية ومحاولات التفسير.
·المحور الثاني: قنوات انتقال الأزمة المالية الراهنة إلى دول المينا.
·المحور الثالث:انعكاسات الأزمة المالية الراهنة على المتغيرات الاقتصادية الكلية في دول المينا (استقرار، عمالة، استثمار، استهلاك، توازن...إلخ).
·المحور الرابع:مساهمة دول المينا في بلورة حلول الأزمة المالية الراهنة.



شكرا كثيرا على اقتراحك واتمنى ان يجسد على ارض الواقع

[ضرار عمر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور أخي على مبادرتك ،ولكني أهمس لك حتى نرفع نحن المعلمين مستوى تفكيرنا الشخصي ،ونربو عن همل المجتمع،ونسمو بتسميتنا (معلم)عن كل ما يحط من قيمتنا،وسط هذا الزخم الذي لا يعطي للتربية أهمية ولا مكان،ألم تعلم أخي أن كل طابور يشكله المعلمون ،وكل تشكي يصدر عن المعلمين ،وكل فعل سيء ينسب لك ولي،،فحتى نسمو سيُسمى بنا .
وعلى الحب ألقاك.

[عبدولون]

اللهم اجعل هذه الفكرة حقا ليرفع الغبن عن هذه الفئة المحرومة

[hassiba 63]

فكرتك يا أخي رائعة و لكن تتطلب منك الصبر لأن هذا العملاق ليس بنائم بل هو في غرفة الانعاش هو مستسلم قبل ان تبدأ المعركة و يسير بمبدأ جحا المهم خاطية راسو هذا يا أخي و الله عن تجربة و انا الآن في القطاع منذ 12 سنة و عملت في مدارس كثيرة و هذا ليس بتشاؤم و لكن هذا هو الواقع و ان اكنت مخطئة في تقديري لكم ياالله اثبتوا العكس يا زملائي المعلمين فالفكرة و الله تستاهل ان تنفضوا غبار السنين تثبتوا اننا فعلا عملاق نائم و ليس عملاق ميت يا اما ننفض الغبار و الا نعملوا الجنازة و مراسيم الدفن.