![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 47 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 48 | |||
|
![]() درس مفيد جدا جزاك الله خير[ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 49 | |||
|
![]() آميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 50 | |||
|
![]() الجزء الاول 7) باب النـهـي عــن صــوم صيــام الأبــــد : عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: أخبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أني أقول والله لأصومنّ النهار ولأقومنّ الليل ما عشت ، فقلت له قد قلته، بأبي أنت وأمي قال: (فإنك لا تستطيع ذلك فصم وافطر وقم ونم وصم من الشهر ثلاثة أيام، فإن الحسنة بعشر أمثالها وذلك مثل صيام الدهر) قلت: إني أطيق أفضل من ذلك، قال: (فصم يوماً وافطر يومين) قلت إني أطيق أفضل من ذلك قال (صم يوماًُ وافطر يوماً، فذلك صيام داود عليه السلام وهو أفضل الصيام) قلت إني أطيق أفضل من ذلك فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم(لا أفضل من ذلك) أخرجه البخاري (1976) ومسلم (181/1159) . وفي رواية أخرى عنه رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم (إنك لتصوم الدهر وتقوم الليل؟) فقلت نعم قال (إنك إذا فعلت ذلك هجمت له العين ونفهت له النفس ، لا صام من صام الدهر، صوم ثلاثة أيام صوم الدهر كله) قلت: فإني أطيق أكثر من ذلك قال (فصم صوم داود عليه السلام كان يصوم يوماً ويفطر يوماً ولا يفر إذا لاقى) أخرجه البخاري (1979) ومسلم (187/1159) ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 51 | |||
|
![]() تذكِرة بصيام الأيام القمرية ١٣ و١٤ و١٥ من شهر شعبان بدءًا من السبت ٢٢يونيو ٢٠١٣
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() قال الشيخ ابن سعدي في كتابه فتح الرحيم الملك العلام: أحكام الصيام والاعتكاف وتوابعها قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ } [البقرة: 183] إلى قوله: {كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ } [البقرة: 187] . يؤخذ من هذه الآيات الكريمات من أحكام الصيام شيء كثير. منها: أنَّ شهر رمضان مكتوب على هذه الأمة، وأنَّ الصيام من الشرائع العامة التي شرعت على لسان كلِّ نبي أرسله الله، لعموم نفعه، وكثرة مصالحه. ويجمع مصالحه قوله: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [البقرة: 183] ، أي: شرعنا لكم الصيام لتقوموا بتقوى الله التي بها النجاة والفلاح والسعادة، فإنَّ الصيام من أعظم أركان التقوى، وهو بنفسه يعين على تقوى الله في كلِّ الأحوال، فإنَّه يمرن النفوس على الصبر عما تهواه مما يلائمها ويوافق طبيعتها، فمتى تمرنت النفس على ذلك بالصيام هان عليها ترك المحارم التي لا تتم التقوى إلا بتركها، وأيضاً فنفس الصيام ترك للمفطرات المحرمة لخصوص الصيام، وكذلك يدعو إلى رحمة الفقير، فإنَّ الإخلاص لله والإحسان لعباد الله هو جماع التقوى، وكلاهما موجود معناه في الصيام. وفيها: أنَّه يجب صيام رمضان برؤية هلاله على كلِّ مقيم صحيح، وبتمام الشهر الذي قبله من باب أولى، وأنَّ المريض مرضاً يرجى زواله والمسافر له الفطر، ويقضي عدته من أيام أُخر، وعموم ذلك كلَّ سفر طويل أو قصير، وأنَّه يصح قضاء أيام قصار باردة على أيام طوال حارة، وأنَّ من فاته رمضان قضى عدد أيامه. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||
|
![]() جزاااااااااااااااااااااااك الله خيرا اخي الكريم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 54 | |||
|
![]() رائع الموضوع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||
|
![]() لم يرد في فضل قيام ليلة النصف من #شعبان أو تخصيص #صيام نهارها شيء عن #النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته الكرام رضوان الله عليهم. وقد ورد حديث حسن وهو ما رواه أبو موسى الأشعري رضي الله عنه عن #رسول_الله صلى الله عليه وسلم قال : (( إن الله ليطّلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن )) رواه ابن ماجة وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة. فظن أقوام أن معنى ذلك زيادة عبادة في هذه الليلة وتخصيص نهارها بالصيام دون الشهر ، وما إلى ذلك مما أحدثوا ونسوا أو تناسوا أن خير العبّاد والزهاد نبينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم لم يفعل ذلك ولم يخص نهار النصف من شعبان بشيء وكذلك لم يخص ليلتها بزيادة قيام أو عبادة، وكل الخير في اتباع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وكل الشر في مخالفة أمره ، وكذلك الجيل الأول المخاطب بالقرآن الكريم وأحكام رب العالمين لم يكن يخص تلك الليلة بشيء ولا نهارها. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (جماع الدين أمران: أن لا يُعبد إلا الله، وأن يُعبد الله بما شرع)، فلا يجوز زيادة عبادة على عبادة النبي صلى الله عليه وسلم كما هو معلوم عند أهل العلم. قال الحافظ العراقي ـ رحمه الله: حديث صلاة ليلة النصف موضوع على رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذب عليه. وقال القرطبي في "تفسيره": ولـيس في ليلة النصف من شعبان حديث يعـول عليه ؛ لا في فضلها، ولا في نسخ الآجال فيها ؛ فلا تلتفتوا إليه. وقال الإمام النووي ـ رحمه الله ـ في كتابه "المجموع": الصلاة المعروفة بصلاة الرغائب، وصلاة ليلة النصف من شعبان مائة ركعة، هاتان الصلاتان بدعتان منكرتان، ولا يغتر بذكرهما في كتاب: "قوت القلوب"، و"إحياء علوم الدين"، ولا بالحديث المذكور فيهما، فإن كل ذلك باطل، ولا يغتر ببعض من اشتبه عليه حكمهما من الأئمة فصنف ورقات في استحبابهما، فإنه غالط في ذلك. وقال ابن رجب: قيام ليلة النصف من شعبان لم يثبت فيه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه. وقال الشيخ ابن باز: إن الاحتفال بليلة النصف من شعبان بالصلاة أو غيرها، وتخصيص يومها بالصيام بدعة منكرة عند أكثر أهل العلم، وليس له أصل في الشرع المطهر، بل هو مما حدث في الإسلام بعد عصر الصحابة رضي الله عنهم. وعليه فلا يشرع في النصف من شعبان صيام نهارها ولا قيام ليلها، ولا تشرع فيها صلاة مخصوصة (كصلاة الألفية ولا غيرها)، ولا أدعية مخصوصة. #نصرة_رسول_الله ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 56 | |||
|
![]() تذكير #صيام_الإثنين و أحد الأيام البيض لشهر شعبان الذي يستحب الإكثار من الصيام فيه كما ورد عن #رسول_الله صلى الله عليه و سلم #صيام_الإثنين عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن #رسول_الله صلى الله عليه وسلم قال : " تُعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس ، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم " . رواه الترمذي (747) وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (1041) . ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 57 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 58 | |||
|
![]() اللهم بلغنا رمضان |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
اللهم, بلغوا, رمضان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc