لتمني ان تساعدوني في كتابة هذه الفقرة
تناقشت مع زميلك حول امتلاك الجزائر لموارد سطحية موزعة على كامل مساحتها الشاسعة المختلفة الخصائص من اقليم الى آخر و كذلك طاقاتها الفكرية سواء داخل الوطن او خارجه فتساءل زميلك حول مكانية استغلال الجزائر لهذه الامكانيات و الطاقات لتحسين و تطوير أوضاعها الاقتصادية و الاجتماعية .
انطلاقا من السندات المقترحة
_ اكتب موضوعا جغرافيا فيه :
1_ حدد امكانيات الجزائر الغير باطنية و طاقتها الفكرية .
2_ اشرح كيفية استغلالها
3_ فسر مدى مساهمتها في تحسين و تطوير الوضع الاقتصادي و الاجتماعي في الجزائر
hالمقدمة:
للجزائر موقع جغرافي هام و مساحة شاسعة فهي البلد الأكبر مساحة في افريقيا كما تمتلك أقايم متنوعة و هذا ما أدى الى غناها بمختلف الثروات باطنية كانت أو سطحية كما تمتلك الجزائر طاقات فكرية لا يستهان بها خاصة في الخارج و افهي تسعى لإستغلال هذه الإمكانيات بكل الطرق لتحسين الواقع الاقتصادي و الاجتماعي .فيم تتجلى معطيات ذلك؟؟
العرض
امكانيات الجزائر السطحية و مساهمتها في تحسين الواقع الاقتصادي و الاجتماعي:
1-الثروة النباتية خاصة في الشمال حيث يمكن استغلالها في توفير المنتوجات الحامضية و حتى تصديرها بعد تحقيق الاكتفاء الذاتي طبعا بمراعاة طبيعة الإقيم كما يجب استغلال الأٍاضي الجبيلة في زراعة الزيتون .
2-الصحراء يمكننا استصلاح الأراضي البور و الإعتماد عليها في تحصيل المنتوجات الأخرى كالخضر مثلا فكمية المياه الجوفية المتوافرة هناك لا تخفى على عاقل .كما يمكن دعم زراعة النخيل لإعطاء دفعة قوية للتمور الجزائرية
3-الثورة الحيوانية حيث توجد بالجزائر مختلف الأنواع بسبب تعدد الأقاليم فيمكن للجزائر استغلالها سواءا الأليفة منها لتحصيل اللحوم و اللبن و الصوف أو المتوحشة و ذلك برعايتها و بناء محميات لها و حدائق فيتهافت عليها الزوار و بذلك تكون حصالة اضافية للاقتصاد الوطني
4-الآثار و المناظر الطبيعية فكما هو معروف أن أجمل غروب للشمس في العالم بأسره بالجزائر و هذا على سبيل المثال لا الحصر و كيفية استغلالها واضحة لاستقطاب السياح من كل حدب و صوب
امكانيات الجزائر الفكرية و كيفية استغلالها
1*هنا أنا ما عنديش الكتاب بصح تقدري ديري عدد الأطباء و الأساتذة من الجدول الموجود بالكتاب المدرسي و يكمن استغلال هذه الكفاءات في تحسين الواقع الاجتماعي أساسا و طرد الأمراض و الأوبئة و توعية الشعب
2-عدد الأساتذة و الدكاترة ..و نستغلهم في بناء ألإراد متعطشين للعلم و متسلحين بالأخلاق للرقي بالدولة الجزائرية
3-الأدمغة المهاجرة فيجباستردادهم و توفير امتيازات للاستفادة من خدماتهم و توفير متتطلبات البحث العلمي (بين قوسين الصين كل عالم في الخارج عندو مخبر في الصين )
4-اقامة عمليات الرسكلة في مختلف القطاعات و لفترات متجددة و محددة للتأكد من مستوى الكوادر و المسؤولينن و الأساتذة...
الخاتمة :
الله عز و جل حبانا من فضله و أغدق على الجزائر النعم الكثيرة و الخيرات الجزيلة لكن تبقى كيفية استغلال هذه الخيرات نقطة سوداء في صفحة تاريخ الجزائر البيضاء
ان استغللناها بالشكل المطلوب لصارت الجزائر القطب الثاني في العالم الحالي.