![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
قال الشيخ الشعراوي (( أن الله في كل مكان !
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | |||||
|
![]() اقتباس:
لكن اجب ليتكم تجيبون عن السؤال ((أين الله))؟!.أنتم-ـأقصد المنتسبين للأشعرية- تقولون أن الله كان ولا مكان ولا يمين ولا يسار ولا ..ولا....ولا...... السؤال هو*** لما خلق الله العالم بما في ذلك المكان والعلو والسفل وما إلى ذلك هل خلقه في نفسه أم خارجا عنها؟
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 47 | |||
|
![]() -الاستواءَ فِي اللُّغةِ يُستعملُ على وجوهٍ: |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 48 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 49 | |||
|
![]() لم تجيبوا عن سؤالي بعد:؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 50 | |||
|
![]() الجهة : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 51 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() أهذا هو استدلالكم وادلتكم وحججكم من الروافض |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 54 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||
|
![]() الأثر لم يثبت وبالتالي لا يصح الإستدلال به |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 56 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 57 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 58 | ||||
|
![]() وهذه نقولات حبشية نرجو تبيين صحتها. ومن المعلوم كذب و بتر و تحريف الكلام عند الاحباش. اقتباس:
ذكرت كلام أهل العلم على هذه اللفظة في موضوع سابق في هذا الملتقى،وهذا نصه:
"وقع في بعض الكتب زيادة في هذا الحديث-أي:حديث عمران بن حصين-رضي الله عنه-:"كان الله ولم يكن شئ قبله"-،وهي:"وهو الآن على ما عليه كان"،وهي زيادة باطلة روايةً ودرايةً: أما بطلانها روايةً فقد نص أهل العلم على أنها لا أصل لها في كتب الحديث المعتمدة: قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:"وهذه الزيادة-وهو قوله:"وهو الآن على ما عليه كان"كذب مفترى على رسول الله-صلى الله عليه وسلم-،اتفق أهل العلم بالحديث على أنه موضوع مختلق،وليس هو في شئ من دواوين الحديث لا كبارها ولا صغارها،ولا رواه أحد من أهل العلم بإسناد لا صحيح ولا ضعيف ولا بإسناد مجهول"ا.هـ."مجموع الفتاوى"2/272،وانظر:18/221،"درء تعارض العقل والنقل"5/227،"مدارج السالكين"3/56. وقال ابن حجر-رحمه الله-:"وقع في بعض الكتب في هذا الحديث:"كان الله ولا شيء معه،وهو الآن على ما عليه كان"،وهي زيادة ليست في شيء من كتب الحديث،نبه على ذلك العلامة تقي الدين ابن تيمية"ا.هـ."فتح الباري شرح صحيح البخاري"6/244،وانظر:"عمدة القاري"15/89. وأما بطلانها دراية فإنها مخالفة للأدلة النقلية والعقلية،وبيان ذلك أن يقال: إن هذه اللفظة يطلقها من أهل الضلال طائفتان: الطائفة الأولى:المعطلة من الجهمية وغيرهم قاصدين بها"نفي الصفات-التي وصف بها نفسه من استوائه على العرش ونزوله إلى السماء الدنيا وغير ذلك. فقالوا:"كان في الأزل ليس مستوياً على العرش،وهو الآن على ما عليه كان؛فلا يكون على العرش لما يقتضي ذلك من التحول والتغير"."مجموع الفتاوى"2/273. ولا ريب أن هذا مخالف للأدلة الكثيرة المتنوعة الدالة على ثبوت قيام الصفات الاختيارية بالله-تعالى-كما تقدم. الطائفة الثانية:الملاحدة الاتحادية قاصدين بها أن الله-تعالى-"ليس معه غيره كما كان في الأزل،ولا شئ معه. قالوا:"إذ الكائنات ليست غيره،ولا سواه؛فليس إلا هو؛فليس معه شئ آخر لا أزلاً ولا أبداً،بل هو عين الموجودات،ونفس الكائنات". وجعلوا المخلوقات المصنوعات هي نفس الخالق البارئ المصور. وهم دائماً يهذون بهذه الكلمة:"وهو الآن على ما عليه كان"،وهي أجل-عندهم-من"قل هو الله أحد"ومن آية الكرسي؛لما فيها من الدلالة على الاتحاد-الذي هو إلحادهم-،وهم يعتقدون أنها ثابتة عن النبي-صلى الله عليه وسلم-،وأنها من كلامه،ومن أسرار معرفته"."مجموع الفتاوى"2/274،وانظر18/221. وهذا مخالف للأدلة النقلية والعقلية من عدة أوجه: "أحدها:أن الله قد أخبر بأنه مع عباده في غير موضع من الكتاب عموماً وخصوصاً مثل قوله:"وهو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش"إلى قوله:"وهو معكم أينما كنتم"،وقوله:"ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم"إلى قوله:"أينما كانوا"،وقوله:"إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون"،وقال:"والله مع الصابرين"في موضعين،وقوله:"إنني معكما أسمع وأرى"،"لا تحزن إن الله معنا"،"وقال الله إني معكم"،"إن معي ربى سيهدين"،وكان النبي-صلى الله عليه وسلم-إذا سافر يقول:"اللهم أنت الصاحب في السفر،والخليفة في الأهل،اللهم اصحبنا في سفرنا،واخلفنا في أهلنا"؛فلو كان الخلق عموماً وخصوصاً ليسوا غيره،ولا هم معه،بل ما معه شئ آخر امتنع أن يكون هو مع نفسه وذاته؛فإن المعية توجب شيئين كون أحدهما مع الآخر،فلما أخبر الله أنه مع هؤلاء علم بطلان قولهم:"هو الآن على ما عليه كان،لا شئ معه،بل هو عين المخلوقات". وأيضاً؛فإن المعية لا تكون إلا من الطرفين؛فإن معناها المقارنة والمصاحبة؛فإذا كان أحد الشيئين مع الآخر امتنع ألا يكون الآخر معه،فمن الممتنع أن يكون الله مع خلقه،ولا يكون لهم وجود معه،ولا حقيقة أصلاً،بل هم هو!. الوجه الثاني:أن الله قال في كتابه:"ولا تجعل مع الله إلهاً آخر فتلقى في جهنم ملوماً مدحوراً"[]،وقال-تعالى-:"فلا تدع مع الله إلهاً آخر فتكون من المعذبين"[]،وقال:"ولا تدع مع الله إلها آخر لا إله إلا هو كل شئ هالك إلا وجهه"[]،فنهاه أن يجعل أو يدعو معه إلهاً آخر،ولم ينهه أن يثبت معه مخلوقاً أو يقول:"إن معه عبداً مملوكاً أو مربوباً فقيراً أو معه شيئاً موجوداً خلقه"كما قال:"لا إله إلا هو"،ولم يقل:"لا موجود إلا هو"أو"لا هو إلا هو"أو"لا شئ معه إلا هو"بمعنى أنه نفس الموجودات وعينها،وهذا كما قال:"وإلهكم إله واحد"[]؛فأثبت وحدانيته في الألوهية،ولم يقل:"إن الموجودات واحد"،فهذا التوحيد الذي في كتاب الله هو توحيد الألوهية،وهو أن لا تجعل معه ولا تدعو معه إلهاً غيره؛فأين هذا من أن يجعل نفس الوجود هو إياه؟!. وأيضاً؛فنهيه أن يجعل معه أو يدعو معه إلهاً آخر دليل على أن ذلك ممكن كما فعله المشركون الذين دعوا مع الله آلهة أخرى؛فلو كانت تلك الآلهة هي إياه،ولا شيء معه أصلاً امتنع أن يدعى معه آلهة أخرى. فهذه النصوص تدل على أن معه أشياء ليست بآلهة،ولا يجوز أن تجعل آلهة،ولا تدعى آلهة. وأيضاً؛فعند الملحدين يجوز أن يعبد كل شئ،ويدعى كل شئ؛إذ لا يتصور أن يعبد غيره؛فإنه هو الأشياء؛فيجوز للإنسان حينئذٍ أن يدعو كل شئ من الآلهة المعبودة من دون الله،وهو عند الملاحدة ما دعا معه إلهاً آخر؛فجعل نفس ما حرمه الله،وجعله شركاً جعله توحيداً،والشرك عنده لا يتصور بحال!. الوجه الثالث:أن الله لما كان،ولا شئ معه لم يكن معه سماء ولا أرض ولا شمس ولا قمر ولا جن ولا إنس ولا دواب ولا شجر ولا جنة ولا نار ولا جبال ولا بحار؛فإن كان الآن على ما عليه كان فيجب أن لا يكون معه شئ من هذه الأعيان،وهذا مكابرة للعيان،وكفر بالقرآن والإيمان. الوجه الرابع:أن الله كان،ولا شئ معه،ثم كتب في الذكر كل شئ-كما جاء في الحديث الصحيح-،فإن كان لا شئ معه فيما بعد،فما الفرق بين حال الكتابة وقبلها-وهو عين الكتابة واللوح عند الفراعنة الملاحدة-؟!"ا.هـ."مجموع الفتاوى"2/272-278. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 59 | ||||
|
![]() =وهذه نقولات حبشية نرجو تبيين صحتها. ومن المعلوم كذب و بتر و تحريف الكلام عند الاحباش. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 60 | ||||
|
![]() وهذه نقولات حبشية نرجو تبيين صحتها. ومن المعلوم كذب و بتر و تحريف الكلام عند الاحباش. اقتباس:
قال الحافظ أبو نعيم الأصفهاني في حلية الأولياء (1/72) :"حدثنا أبو بكر أحمد ابن أحمد بن محمد بن الحارث ثنا الفضل بن الحباب الجمحي ثنا مسدد ثنا عبد الوارث ابن سعيد عن محمد بن إسحاق عن النعمان بن سعد قال: كنت بالكوفة في دار الإمارة دار علي بن أبي طالب إذ دخل علينا نوف بن عبد الله فقال: يا أمير المؤمنين بالباب أربعون رجلاً من اليهود، فقال علي: عليَّ بهم, فلما وقفوا بين يديه قالوا له: يا عليّ صف لنا ربك هذا الذي في السماء كيف هو؟ فاستوى علي جالسًا وقال: " معشر اليهود اسمعوا مني ولا تبالوا ألا تسألوا أحدًا غيري: إن ربي عز وجل هو الأول لم يبدُ مما، ولا ممازج معما، ولا حالّ وهما، ولا شبح ينقضى، ولا محجوب فيحوَى، ولا كان بعد أن لن يكن فيقال حادث، بل جل أن يُكيف المكيف للأشياء كيف كان، بل لم يزل ولا يزول لاختلاف الأزمان، ولا لتقلب شأن بعد شأن. وكيف يوصف بالأشباح وكيف ينعت بالألسن الفصاح من لم يكن في الأشياء فيقال: بائن, ولم يبن عنها فيقال كائن، بل هو بلا كيفية وهو أقرب من حبل الوريد، وأبعد في الشبه من كل بعيد، لا يخفى عليه من عباده شخوص لحظة، ولا كرور لفظة، ولا ازدلاف رقوة، ولا انبساط خطوة، في غسق ليل داج ولا إلاج، لا يتغشى عليه القمر المنير، ولا انبساط الشمس ذات النور بضوئهما في الكرور، ولا إقبال ليل مقبل، ولا إدبار نهار مدبر إلا وهو محيط بما يريد من تكوينه، فهو العالم بكل مكان، وكل حين وأوان، وكل نهاية ومدة، والأمد إلى الخلق مضروب، والحد إلى غيره منسوب، لم يخلق الأشياء من أصول أولية، ولا بأوائل كانت قبله بدية، بل خلق ما خلق فأقام خلقه، وصّور ما صور فأحسن صورته، توحّد في علوه فليس لشىء منه امتناع، ولا له بطاعة شىء من خلقه انتفاع، إجابته للداعين سريعة، والملائكة في السموات والأرضين له مطيعة، علمه بالأموات البائدين كعلمه بالأحياء المتقلبين، وعلمه بما في السموات العلى كعلمه بما في الأرض السفلى، وعلمه بكل شىء، لا تحيره الأصوت ولا تشغله اللغات سميع للأصوات المختلفة بلا جوارح له مؤتلفة، مدبر بصير، عالم بالأمور، حي قيوم. سبحانه كلم موسى تكلبمًا بلا جوارح ولا أدوات، ولا شفة ولا لهوات, سبحانه وتعالى عن تكييف الصفات، من زعم أن إلهنا محدود فقد جهل الخالق المعبود، ومن ذكر أن الأماكن به تحيط لزمته الحيرة والتخليط، بل هو المحيط بكل مكان . فإن كنت صادقًا أيها المتكلف لوصف الرحمن بخلاف التنزيل والبرهان فصف لي جبريل وميكائيل وإسرافيل هيهات، أتعجز عن صفة مخلوق مثلك وتصف الخالف المعبود! وما تدرك صفة رث الهيثة والأدوات فكيف من لم تأخذه سنة ولا نوم؟ له ما في الأرضيين والسموات ما بينهما وهو رب العرش العظيم" اهـ. ـــ ،،، ـــالجواب : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ الْجُمَحِيُّ حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ : كُنْتُ بِالْكُوفَةِ فِي دَارِ الإِمَارَةِ ، دَارِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، إِذْ دَخَلَ عَلَيْنَا نَوْفُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، فَقَالَ : يَا أَمِيْرَ الْمُؤْمِنِينَ ، بِالْبَابِ أَرْبَعُونَ رَجُلاً مِنَ الْيَهُودِ ...... وَسَاقَ الْخَبَرَ . هَذَا الإِسْنَادُ غَلَطٌ ، لَيْسَ لِمُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ هَاهُنَا مَعْنَى ، وَإِنَّمَا هُوَ « عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ » ، وَهُوُ ابْنُ أُخْتِ النُّعْمَانِ بْنِ سَعْدٍ الأَنْصَارِيِّ ، وَرَاوِيَتُهُ الْمُكْثِرُ عَنْهُ ، وَلَكِنْ بِالْمَنَاكِيْرِ وَالأبَاطِيلِ ، وَقَدْ أَجْمَعُوا عَلَى ضَعْفِهِ .
قَالَ الْحَافِظُ الْمِزِّيُّ « تَهْذِيبُ الْكَمَالِ » : « عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ الْحَارِثِ ، أَبُو شَيْبَةَ الْوَاسِطِيُّ ، وَيُقَالُ : الْكُوفِيُّ ، ابْنُ أُخْتِ النُّعْمَانِ بْنِ سَعْدٍ الأَنْصَارِيِّ . رَوَى عَنْ : أَبِيهِ إِسْحَاقَ بْنِ الْحَارِثِ ، وَبَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْمُزَنِيِّ ، وَالْحَجَّاجِ بْنِ دِينَارٍ الْوَاسِطِيِّ ، وَحُسَيْنِ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ السُّلَمِيِّ ، وَزِيَادِ بْنِ زَيْدِ الأَعْسَمِ السُّوائِيِّ (د) ، وَسَيَّارٍ أَبِي الْحَكَمِ (د ت) ، وَعَامِرٍ الشَّعْبِيِّ ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أبِي بَكْرَةَ ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَعْدٍ الْكُوفِيِّ مَوْلَى آلِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، وَعُبَيْدِ اللهِ الْقُرَشِيِّ ، وَالْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ (ت) ، وَمُحَارِبِ بْن ِدِثَارٍ ، وَخَالِهِ النُّعْمَانِ بْنِ سَعْدٍ الأَنْصَارِيِّ (ت) ، وَيَزِيدَ بْنِ الْحَكَمِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ الثَّقَفِيِّ ابْنِ أَخِي عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ ، وَحَفْصَةَ بِنْتِ أَبِي كَثِيْرٍ (ت) . قَالَ أبُو طَالِبٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : لَيْسَ بِشَيْءٍ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ . وَقَالَ أبُو دَاوُدَ : سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يُضَعِّفُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ إِسْحَاقَ الْكُوفِيَّ . وَقَالَ عَبَّاسٌ الدُّورِيُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ مَعِينٍ : ضَعِيفٌ لَيْسَ بِشَيْءٍ . وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ ، ويَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ، وَأَبُو دَاوُدَ ، واَلنَّسَائِيُّ ، وَابْنُ حِبَّانَ : ضَعِيفٌ . زَادَ النَّسَائِيُّ : لَيْسَ بِذَاكَ . وَقَالَ الْبُخَارِيُّ : فِيهِ نَظَرٌ . وَقَالَ أَبُو زُرْعَةَ : لَيْسَ بِقَوِيٍّ . وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ : ضَعِيفُ الْحَدِيثِ ، مُنْكَرُ الْحَدِيثِ ، يُكْتَبُ حَدِيثُهُ ، وَلا يُحْتَجُ بِهِ . وَقَالَ أبُو بَكْرِ بْنُ خُزَيْمَةَ : لا يُحْتَجُ بِحَدِيثِهِ » . كتبه: أبو محمد الألفى |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مكان, الله, الشيخ, الشعراوي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc