عصر الانحطاط الرجالى..................

[Dj BoBo]

للأسف ........كلامك صحيح

لكن مازال هنك نسبة من الرجال الحققيين

و لكن هم لا يحبون إظهار أنفسهم


فقط المواقف

بعض المواقف هي التي تظهر الرجال الحققيين

و عندها يظهر الرجال

سلام

[حياتي نبع امل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fares rog

والطفلة لي تخرج برا شبه عريانة وطابلوا في وجها تاع مكياج، وترقد على الوحدة تاع الصباح وهي تحكي مع الرجال في التيليفون ... وتنوض على العاشرة تاع الصباح ومتعرف طيب ماتعرف تغسل مواعن ماوالوا .. واش نستناو منها والبعض الاخر من النساء مازالت فيهم ريحة نسى تاع جداتنا وامهاتنا ولو ان النسبة قليلة بزاف والله المستعان

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههه هادى باباها ولا خوها مهبط سروالو ومطلع شعرو ماعندوش الوقت باش يراقبها المهم جيبلو الدراهم باه يشرى الجال

[jackin]

إن زماننا هذا زمن الانفتاح والمتغيرات،
ومع كثرة التقنيات والفضائيات
وكثرة الثقافات والشبهات أصبح الشباب
يعيشون اليوم في مفترق طرق
وتحت تأثير هذه المتغيرات
ولا شك أنها تسبب لهم كثيرًا من المشكلات التربوية والأخلاقية.
لقد تحول الجزء المؤثر والكبير في التربية الآن من المؤثرات الأساسية،
وهي الأسرة والمسجد والمدرسة،
إلى مؤثرات جديدة معاصرة،
تتجاوز حدود البيئة المحلية،
إلى بيئة لا هوية محددة لها،
ولا ضوابط واضحة تحكمها،
وصار لها الكلمة الأولى في تحديد أخلاق الأجيال وثقافتها،
هذه المؤثرات هي التلفاز,
وأطباق الاستقبال،
والكمبيوتر, والإنترنت،
والمحمول،
وألعاب (الفيديو جيم) وغيرها..!

[مباركة 1961]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحدهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

هو فعلا زمن الإنحطاط الرجالي والنسائي
هو زمن الإنحطاط الكلّي .
زمن قلّ فيه الرجال وإسترجلت فيه النساء
وهذا قد يفسر ذاك ..
بل إن معنى الرجولة نفسه تهتر بل إنكسر
فليس كل ذكر رجل .
كيف وصلنا لهذه الحال ؟
لأن الرجولة مرحلة تلي الصبا والفتوة بل هي ثمرة
لم نعتني ببذرتها .
الرجال يُصنعون وما إهتممنا بهذه الصناعة أبدا
تبدأ صناعتها في الأسرة فالمدرسة فالمسجد فالشارع فالمجتمع
عندما يدلل الأبوان مثلا طفلا حدا لا يطاق يقتلون فيه بذرة الرجولة
.....
الوقت يداهمني سأعود إن شاء الله
شكرا لك

سلام...
فعلا فصناعة الرجال بارت..........وارى _ولست لكونى امراءة___ ان الرجل فى البيت ابا كان اوزوجا تلاشت هيبته واصبحت تدخلاته سلبية متغيرة حسب الظروف ...
اذكر كان ابى اذا دخل البيت اختفيما رهبة واحتراما له ....ومن كان يجرؤ على معاكسة قراراته ....كانت كلماته ورغم قلتها اوامر وحتى فى كبره مازالت هيبته ووقاره يملان الاجواء .....
كنت _وانا صغيرة اشمئز احيانا من رفضه خروجنا الى الاعراس او حتى لشراء بعض اللوازم وان كانت جد خاصة ...كان يقول ساذهب بنفسى واحضر لكم ماتريدون وارجع اذا لم يعجبكم وسافعل ذلك كلما اردتم ....ولكن لاخروج.....اما اليوم......
ماكنا لنرفع اصواتنا ونحتج عن شيىء اراده .....وعندما كبرنا ادركنا انه مافعل ذلك الا بدافع الحب والغيرة....
ولم يكن وحده من يفعل هذا ...اما اليوم فتخرج الى الشارع فتجد وكان النساء كلهن فى الخارج .....ولا ادرى اين اختفى الرجال...

[مباركة 1961]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى قاسمي

السلام عليكم

لاظن ان شاب هذا اليوم يقارن بمن سلفه فلا مجال للمقارنة

بالامس كان رجلا يعتمد عليه في كل شئ وكان يحمل معاني الرجولة

الرجولة هي مسؤوليات ومكارم اخلاق ووجبات يقم بها

اما شاب اليوم انسان متسكع غر لا يفقه من أمور دينه ولادنياه شئ

سلام..
فعلا ياخى ارى ذلك فينفطر قلبى اسى....وخاصة عندما انصح اولادى بعدم اتباع مايفعله هؤلاء ...وكانى بهم يقولون ..مال امنا تحمل فكرا متاخرا لايمت لهذا العصر بصلة.......لكن الحمد لله ان البنتان يسمعان قولى وياخذان به.....والا لكنت انفجرت غيضا...

[مباركة 1961]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bou saadi05

هم قليلون في هذا الزمان أولئك الذين يتحلون بالرجولة بمعناها الحقيقي

فترى فئات من الشباب تصرخ في وجوه الآباء و الأمهات بزعمهم أن هذا من الرجولة بينما الحبيب صلى الله عليه و سلم قال : خيركم خيركم لأهله.

و تراهم يمسكون السجائر باليمنى و فنجان قهوة باليسرى و يختار مكان في الحي و يجلس شأنه شأن الجدار لا يتحرك ، بينما ديننا ينهى عن الجلوس دون عمل أو طلب علم أو سعي لتحصيل فائدة

يجب اعادة برمجة عقول الشباب و ترسيخ مفهوم الرجولة الحقيقي و ليس المزيف المبني على المظاهر

سلام..
نعم اصبت ....لو تحدثنا عن التربية وطرق التعامل فحدث ولا حرج

هل كنا نسمع عن ابن رفع صوته على والديه .....
اما اليوم فتطالعك الجرائد يوميا عن مثل هذه الحوادث من ضرب للاصول وحتى قتل واغتصاب ...اعوذ بالله ...وهاهم هؤلاء يدقون اجراس الخطر ولكن لاحركة لمن تنادى ....وخاصة من ائمة المساجد ....لان المعلمين _اغلبهم _رفعوا ايديهم عن الضرب منذ صار ممنوعا وحتى التدخل او محاولة الاصلاح صار البعض يسميها تدخلا فى شؤونهم

يجب ان نحاول التغيير والاصلاح ولو قليلا قليلا .....فمن يرى منا منكرا وجب عليه تغييره او على الاقل باضعف الايمان وهو الدعاء من الله ان يصلح احوالنا

[مباركة 1961]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داعي الله ياسين

التربية ياخالتي ..التربية
فكيفما تعتني بالشجرة في صِغرها تسعد بضلّها في الكِبر
نعم الرجال قوّامون على النساء بما فضّل الله ((في التفسير القوامة هنا أن الرجل هو الدي يصرف على المرأة وليس العكس ..فقط ولا تعني القوامة شيء آخر ..كما فهِم البعض أنه يتكبر عليها ويضربها))
ولكن لا ننسى أن المرأة هي المجتمع ..إدا صَلحت صلٌح المجتمع وإدا فسَدت فسَد المجتمع

قد نجِد المشكل الأكبر لِفساد الشباب سببه الفتاة
فخروج الفتاة بكامل زينتها بتلك الالبسة التبرّج ماعلى الشيطان إلاّ البلاغ لِألائك الشباب الدين دكرتِ في كلامك

لوكان فتياتنا كلّهن محجبات وبجلابيبهن .. يعني بصراحة هل سيظهر هؤلاء الشباب ؟؟

ولكن ياخالتي العيب في الفتاة والله (( باحترامي الملتزمات والمتحجبات ))
فالفتاة تأثّر على الشاب ولكن الشاب لا يأثر عليها
نضر مثال في قوله تعالى

فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ

هنا من تأثّر بالآخر ؟؟ والأمثلة كثيرة

ولو نعرض ما رأى الرسول عن المرأة في رحلة الاسراء والمعراج
سنُدرك أن المرأة لها علااااقة كبيرة في نجاح أو فساد مجتمع

لست أعاتب الأخوات والله شاهد بأحقيت كلامي
لو نفتح حوار عادل بين الجنسين ونقبل الواقع المعاش سنخرج بنتيجة
ولكن سنجد كل واحد يدافع على نفسه ولو كان مخطئ وليس من بوادر الحوار

ضع مجتمع كلّهنّ محجبات ملتزمات ..بربّكم من أين يجد الشباب الطريق لهن من أين ؟؟؟
ولو بقي ساعتين أمام المرآة وخرج يبقى شاب (رغم استنكارنا للمتشبهين بالنساء ....وسقوط الرجولية من منظرهم )

ولكن الفتاة أن تبقى تتزيّن قبل خرجها وأنواع العطور ( حيث قال العلماء من تعطّرت ومرّت من مجمع رجال فهي زانية ) هي تتزيّن قبل الخروج بربّكم لمن تتزيّن ؟؟؟ لمن هي تظهر شعرها ؟؟
رغم أن الله قال لهنّ

وَلَا يُبْدِينَ ¨َ زِينَتَهُنَّ إِلَّالِبُعُولَتِهِنَّ أَوْآبَائِهِنَّأَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّأَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوْ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنْ الرِّجَالِ أَوْ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ(31). النور.

أين فتياتنا من هته الآية ومن هدا الأمر الرباني ... وكل أمر فهو فرض ومن تعدّى فقد تعدى أوامر خالقه (فقط لترضي مخلوق ..عيب والله عيب )

ولكن أعود لأول الكلام التربية من الأول فكيف أنشأت الفتاة أو الشاب في عائلته وبين والديه سيكبر كدلك

ويبقى دائما

وكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته

باحترامي لكل أخت محجّبة وملتزمة فأنا تحدّث عن المتبرجة والتي تعدت أوامر الله

سلام .....
المراءة قد تكون نصف المجتمع وهى الركيزة الاساسية فى الاسرة

ولكن وهى تضع يدها فى يد زوجها ......
فالمراءة غالبا ماتخطىء لضعفها واخذها الامور بطيبة زائدة او من غير حساب لما ينتج عن اعمالها.....حتى وان كانت نيتها فى ذلك حسنه
لهذا افضل ان تكون القيادة للرجل
الا يقولون فى الامثال القديمة ...اسمع المراءة وخالفها....
قد تكون احيانا مصيبة فى بعض الامور ولكننى لااريد من الرجل ان ينسحب من مسؤولياته سواءا فى الاسرة او التربية
......انظر ماذا فعلت بنا امنا حواء .....الم تخرجنا من جنات النعيم...................
لهذا اريده ان يكون حازما فى المسائل الدينية خاصة
كنت ولا ازال اذكر ابى ...كان يقول والله لولا ان الله طالب بتعليمكن لما تركت احدا من الرجال يرى اكمام قمصانكن

[مباركة 1961]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليـد

السلام عليكم

نحن نعيش في زمنٍ زُيِّفت فيه المفاهيم...و سيعيشُ فيه من يؤمنِ بهذه المفاهيم الزائفة
زيّفوها بأسماء جديدة مضلِّلة، و أهداف واهية

أمّا الذين يعرفون الحقّ، فهم مكتوفوا الأيدي ، مقموعون.

النبيّ صلى الله عليه و سلّم حذّر من فتنة المرأة وليس فتن الرجل، وهذا لا ينزِّه من لا يغضّ بصره..

نسأل الله العافية

سلام ...
نحن من زيف المفاهيم ..وابتعد عن دين الله...وسنجنى نتائج افعالنا لامحالة...
شكرا اخى بوركت

[مباركة 1961]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجاء الخير

مــن لــي بـتربية الـنساء فـإنها
فـي الـشرق عـلة ذلـك الإخفاق

الأم مـــدرســـة إذا أعــددتــهــا
أعـددت شـعباً طـيب الأعـراق

الأم روض إن تــعـهـده الـحـيـا
بــالــري أورق أيــمــاً إيـــراق

الأم أســتــاذ الأســاتـذة الألـــى
شـغـلت مـآثـرهم مــدى الآفـاق

أنا لا أقول دعوا النساء سوافرا
بين الرجال يجلن في الأسواق

يدرجن حيث أرَدن لا من وازع
يحذرن رقبته ولا من واقي

يفعلن أفعال الرجال لواهيا
عن واجبات نواعس الأحداق

في دورهن شؤونهن كثيرة
كشؤون رب السيف والمزراق

تتشكّل الأزمان في أدوارها
دولا وهن على الجمود بواقي

فتوسطوا في الحالتين وأنصفوا
فالشر في التّقييد والإطلاق

ربوا البنات على الفضيلة إنها
في الموقفين لهن خير وثاق

وعليكم أن تستبين بناتكم نور
الهدى وعلى الحياء الباقي

سلام...
احفظ القصيدة عن ظهر قلب......
ولكن ماحكم كثرة القصائد ونحن نعمل بعكسها
اتعرفين لو اخبرتك ان احدى امهات التلاميذ عندما قلت لها لاتدللى ابنك زيادة قال لى وما دخلك انه ابنى......
فقلت لها سيلقى عندى نفس المعاملة مع زملائه فقالت لى ستكسرين خاطره واسترسلت فى حديث مطنب عن حقوق الطفل وواجبى نحوه وكاننى سجنته ...
الام فعلا مدرسة لكنها يجب لن تتبع المنهاج الصحيح ....اما اذا كانت هى فى حاجة الى .......استغفر الله..

صدقينى هناك نساء وامهات يصادفننى فى عملى مع لبنائهم اقول خسارة فيهم الاطفال...وما يصلحوش امهات اصلا

شكرا للقصيدة

[مباركة 1961]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سآجدْ للهْ

السلام عليكم

خالتي مبآركـة
كل جيل يكون أسوأ من الذي قبله
هذه قآعدة مفروغ منهآ
الجيل الذي قبلنا أكيد نحن نعتبرهم أفضل بكثيير من جيلنا هذا
ولكن الحقيقة انهم كانو أسوأ من الذي قبلهم وهكذآ
ونحن أيضآ سيأتي جيل بعدنا وسنقول لهم جيلنا أفضل من جيلكم وهكذآ
وسبب كل هذا تفشي الفسآد في كل من الرجل والمرأة
لا يحفظ الرجل أهلـه..وفسآده...
وقوله تعآلى[ قو انفسكم وأهليكم نآرآ..]
وخآصة إذا لم يكن قدرآ للمسؤولية.. ويتزوج..فكيف يحآفظ زوجته وأبنآئه بتربيتهم التربية السليمة ؟؟
والمرأة تركت وظيفتهآ الأسآسية وهي تكوين الرجآل
وفسآدها بفعل الفضآئيات و...


وهكذا هي الدّنيآ كل زمآن أسوأ من الآخـر
من علامآت السآعة
الله يصلحنا ويجعلنا له منيبين قانتين
وبآرك الله فيك

سلام...
نعم لم يبق لنا غير التضرع لله ان يحسن خاتمتنا ويهدى اولادنا وبناتنا

[مباركة 1961]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dj bobo

للأسف ........كلامك صحيح

لكن مازال هنك نسبة من الرجال الحققيين

و لكن هم لا يحبون إظهار أنفسهم .

فقط المواقف

بعض المواقف هي التي تظهر الرجال الحققيين

و عندها يظهر الرجال

سلام

سلام..
اقر بقلة الرجال ...لاانعدامهم

ولكن صدقنى انا خائفة من انقراضهم

[مباركة 1961]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jackin

إن زماننا هذا زمن الانفتاح والمتغيرات،
ومع كثرة التقنيات والفضائيات
وكثرة الثقافات والشبهات أصبح الشباب
يعيشون اليوم في مفترق طرق
وتحت تأثير هذه المتغيرات
ولا شك أنها تسبب لهم كثيرًا من المشكلات التربوية والأخلاقية.
لقد تحول الجزء المؤثر والكبير في التربية الآن من المؤثرات الأساسية،
وهي الأسرة والمسجد والمدرسة،
إلى مؤثرات جديدة معاصرة،
تتجاوز حدود البيئة المحلية،
إلى بيئة لا هوية محددة لها،
ولا ضوابط واضحة تحكمها،
وصار لها الكلمة الأولى في تحديد أخلاق الأجيال وثقافتها،
هذه المؤثرات هي التلفاز,
وأطباق الاستقبال،
والكمبيوتر, والإنترنت،
والمحمول،
وألعاب (الفيديو جيم) وغيرها..!

سلام..
فعلا كثرت المؤثرات السلبية ..وكثر انسياقنا لها واستسلمنا للامر الواقع

ولكن الا ترى انه يجب ان نحارب هذه المساوىء باعلام اسلامى يدعوا الى الله بالكلمة الطيبة وندرس اخطائنا ونحدد مسبباتها ونحاول على الاقل التحرك قبل ان يجرفنا التسونامى الاعلامى الغربى......ام نحن ننتظر العون من الله فقط

[karim.dz]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مباركة 1961

سلام..................

لاادرى كيف استهل هذا الموضوع......



...........ولكن هى الحقيقة التى يجب علينا ولوجها والاعتراف بها لانها طغت وانتشرت كالنار فى الهشيم
واذا حاولنا التملص او الانكار سياتى يوم ..ونجد انفسنا فى عالم غريب ومقزز

اريد ان نتناقش وبعيدا عن الذاتية والتعصب الفكرى ___كما تناقشتم فى مئات المواضيع المشابهة _____عن موضوع الرجال اقصد شباب هذا العصر...وماذا ننتظر منهم وهل هم فعلا رجال ___لااقصد ارتدائهم السراويل التى تميزهم عن جنس النساء ............. لانها لم تعد كذلك............ فاغلب النساء يلبسنها ايضا................ ولو لهدف السترة ..._بل اقصد تحمل المسؤولية واتخاذ القرارات الصائبة والتحلى بالصفات الكريمة

اخبرونى فعلا كم هى نسبتهم فى المجتمعات العربية .....وما وجه الشبه بين شباب هذا الجيل وبين رجالات الامس

انا لااتهجم على احد فلى ابناء شباب ...ولكننى احس احيانا بتميع شامل واستهتار بالقيم وسلوكات هجينه تغزو شبابنا

ولقد خصصت بموضوعى هذا الرجال دون النساء لانهم قوامون عنهن
فالمراءة اذا وجدت تميعا ....تميعت
واذا رات استهتارا ....جاءت بمثله

حتى القران الكريم ....كان اذا اراد الامر او النهى او النصيحة بدا بالذكر قبل الانثى....

فعلا هو عصر الانحطاط الرجالي ...
والسبب بسيط للغابة لان ذالك الشاب
لم يجد من يغرس فيه الرجولة وبعتم به
لم يجد من بربيه على الدين والخلاق
ويزرع فيه قيم المروؤة

لان الاسرة تخلت عن دورها اللذي كانت تقوم به في زمن مضى
اقول الاسرة وفقط فالمدرسة تعلم ولا تربي ...
وطبعا حين نقول الاسرة نتكلم عن المراة والرجل
ماهو دور المراة في تربية ابنها وماهو دور الرجل
في زجر ابنه عما بصدر عنه من افعال

هو زمن الانحطاط الرجالي لانه زمن المساواة بين الرجل والمراة

[الواثق]

الله المستعان.................وابن القيم يجيبنا في قصيدته

ذهب الرجال وحال دون مجالهم * زمر من الأوباش والأنذال
زعموا بأنهم على آثارهم * ساروا ولكن سيرة البطال

[الواثق]

يـا لائمـي صمتا فلستُ أُبالـغُ

فالأمرُ كان و ما يـزالُ خطيـرا

أُنظر إلى بعض الشبـابِ فإنـك

ستراهُ في قيـد الغنـاءِ أسيـرا




يا ليت شعري لو تراهُ إذا مشـى

متهزهـزاً لظننتـهُ مخـمـورا

ما سُكرُهُ خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى

من كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا




أقْبِح بهِ يمشي يُدنـدنُ راقصـاً

قتلَ الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا

لولا الحياءُ لصحـتُ قائلـةً لـهُ

يَخْلفْ على امٍ قد رعتكَ صغيرا




في السوقِ في الحمامِ أو في دارهِ

دوماً لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا

إنَّ الـذي ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ

لا يعـرفُ التهليـلا و التكبيـرا




حاورهُ لكنْ خُـذْ مناديـلاً معـك

خُذها فإنك سوف تبكـي كثيـرا

مما ستلقى مـن ضحالـةِ فكـرهِ

و قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا




أما إذا كان الحـوارُ عـن الغنـا

و سألتَ عنْ أحلام أو شاكيرا

أو قلت أُكتب سيرةً عن مطـربٍ

لوجدتِـهُ علمـاً بـذاك خبيـرا




أو قلتَ كمْ منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ

سترى أمامـك حافظـاً نحريـرا

أمـا كتـابُ الله جـلَّ جـلالـه

فرصيدُ حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا




لا بيـتَ للقـرآن فـي قلـبٍ إذا

سكن الغناءُ به و صـار أميـرا

أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ

إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا




بلْ كيف لا أبكي و هـذي أمتـي

تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا

تبكي شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا

ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا




وجَدَتْهُ بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً

فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا

آهٍ..و آهٍ لا تــداوي لوعـتـي

عيشي غــدا مما أراه مريـرا






فاليومَ فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا

عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا

في كـل عـامٍ مهرجـانٌ يُولـدُ

يشدوا العدا فرحاً بهِ و سـرورا







أضحتْ ولادةُ مطربٍ فـي أُمتـي


مجداً بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا

و غـدا تَقدُمُنـا و مخترعاتُنـا

أمراً بشغلِ القومِ ليـس جديـرا





ما سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـا

يوماً و لا اتخذوا الغناء سميـرا





سادوا بدينِ محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ

أخلاقُهمْ فـوقَ النجـومِ قُصُـورا

و بصارمٍ في الحرب يُعجِبُ باسلاً

ثَبْتَ الجنانِ مغامـرا و جسـورا





مزمـارُ إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ

في القلبِ ينسجُ للخرابِ سُتُـورا

صاحبْتُـهُ زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه

ُأضحى ظلامُ القلبِ بعـدَهُ نـورا






تبـاً و تبـاً للغنـاءِ و أهـلِـهِ

قد أفسدوا في المسلميـن كثيـرا








يا ربِّ إهدِهِـمُ أو ادفـع شَرَّهُـمْ


إنَّا نـراك لنـا إلهـي نصيـرا


***


فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا


إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا


فَأُولَئِكَ


يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا


سورة مريم الآية 59 -60