ببساطة ودون الدخول في متاهات ومجريات و تعقيدات الفلسفة والتفلسف ......................
سوريا للأسد رغم الشعب السوري ورغم العرب ورغم الغرب ،
برضا روسيا او عدمه، بمساعدة الصين او عدمها
سوريا للأسد او تحترق البلد
رغم الحرب ورغم نداءات التعقل
رغم القتلى وبكاء الاطفال .
رغم الاجئين الى المانيا و السويد ورغم لالدئين الى السودان او النيبال
سوريا للأسد
رغم نداءات الكياسة ورغم اصول السياسة
رغم الامم المتحدة
رغم الشياطين والسحرة
رغم المشايخ من كل الطوائف
بدعم المرشد ودعم البطريرك .....او حتى بدونهما، سوريا للأسد
رغما عنك يا رياض الأسعد بل رغما عن الملائكة
و رغما عن الفتاوى والنبوءات والنصائح
رغما عن المؤامرات و الفضائح
رغما هن كل الموجودات ، رغما عن قوانين الطبيعة
ورغما عن الكون
ولأن الرب -حاشاه- هو خالق الكون و ليس جزءاا منه
ولان الاسد مؤمن مقاوم بطل
فسوف يحصر تحديه في الكون وما داخل الكون
فهو وان كان يتظاهر احيانا بغير دلك
فالاسد ليس احمقا ليتمادى في التحدي
فهو يعرف انه ليس الرب".