|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-01-27, 11:57 | رقم المشاركة : 46 | |||||
|
اقتباس:
وكثير من اتباع الشيخ يضفون عليه الالقاب العظيمة ليقبل الناس احكامه دون تررد بل وبعضهم جعل احكامه من قبيل الاخبار التي يجب قبولها لانه ثقة ولكن هيهات ما وافق الدليل قبل وعلى العين والراس وما خالف الدليل رد ولم يقبل مع الاحترام والتقدير وهذا هو حقيقة معنى اتباع منهج السلف
|
|||||
2014-01-28, 14:14 | رقم المشاركة : 47 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله |
|||
2014-01-28, 21:03 | رقم المشاركة : 48 | |||
|
الذين يردون على الشيخ ربيع ما زالو لم يردو عليه بعلم
فقط يتهمونه بالتشدد والغلو وفي ميزان علم اهل الحديث الشيخ ربيع من المتوسطين وليس من المتشددين والذين يتكلمون فيه لم نر منهم ردا علميا مأصلا فحفظ الله الشيخ ربيع وعلماء السنة وهدى الله اهل الإنحراف والإبتداع |
|||
2014-01-29, 00:02 | رقم المشاركة : 49 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2014-01-29, 08:40 | رقم المشاركة : 50 | |||||
|
اقتباس:
الردود العلمية موجودة وبينت خطأكثر من احكام الشيخ ربيع لكن هناك من يقرا وهناك من لا يقرأ بحجة ان خصومه اهل بدع والق نظرة سريعة في كتاب ............ ............... سيظهر لك جليا ما قلت لك اقتباس:
وبيان ذلك ان كل من انكر الشيخ ربيع على الشيخ فالح الحربي تبديعهم بدهم بعدها فمنهج الشيخ ربيع والشيخ فالح من مشكاة واحدة آخر تعديل علي الجزائري 2014-01-30 في 14:11.
|
|||||
2014-01-29, 08:45 | رقم المشاركة : 51 | ||||
|
اقتباس:
الامتحان يكون بالكتاب والسنة واما الاشخاص فلا تؤمن الفتنة على احد كائنا من كان قال الشيخ العلامة عبد المحسن العباد حفظ الله في (الحث على اتباع السنة) بدعة امتحان الناس بالأشخاص ومن البدع المنكرة ما حدث في هذا الزمان من امتحان بعض من أهل السنَّة بعضاً بأشخاص، سواء كان الباعث على الامتحان الجفاء في شخص يُمتحن به، أو كان الباعث عليه الإطراء لشخص آخر، وإذا كانت نتيجة الامتحان الموافقة لِمَا أراده الممتحِن ظفر بالترحيب والمدح والثناء، وإلاَّ كان حظّه التجريح والتبديع والهجر والتحذير، وهذه نقول عن شيخ الإسلام ابن تيمية في أوَّلها التبديع في الامتحان بأشخاص للجفاء فيهم، وفي آخرها التبديع في الامتحان بأشخاص آخرين لإطرائهم، قال ـ رحمه الله ـ في مجموع الفتاوى (3/413 ـ 414) في كلام له عن يزيد بن معاوية: (( والصواب هو ما عليه الأئمَّة، من أنَّه لا يُخَصُّ بمحبة ولا يلعن، ومع هذا فإن كان فاسقاً أو ظالماً فالله يغفر للفاسق والظالم، لا سيما إذا أتى بحسنات عظيمة، وقد روى البخاري في صحيحه عن ابن عمر رضي الله عنهما: أنَّ النَّبيَّ * قال: (أوَّل جيش يغزو القسطنطينيَّة مغفورٌ له)، وأول جيش غزاها كان أميرهم يزيد بن معاوية، وكان معه أبو أيوب الأنصاري فالواجب الاقتصاد في ذلك، والإعراض عن ذكر يزيد بن معاوية وامتحان المسلمين به؛ فإنَّ هذا من البدع المخالفة لأهل السنَّة والجماعة )). وقال (3/415): (( وكذلك التفريق بين الأمَّة وامتحانها بما لم يأمر الله به ولا رسوله * )). وقال (20/164): (( وليس لأحد أن ينصب للأمَّة شخصاً يدعو إلى طريقته، ويُوالي ويُعادي عليها غير النَّبيِّ *، ولا ينصب لهم كلاماً يوالي عليه ويُعادي غير كلام الله ورسوله وما اجتمعت عليه الأمَّة، بل هذا من فعل أهل البدع الذين ينصبون لهم شخصاً أو كلاماً يفرِّقون به بين الأمة، يوالون به على ذلك الكلام أو تلك النسبة ويُعادون )). وقال (28/15 ـ 16): (( فإذا كان المعلم أو الأستاذ قد أمر بهجر شخص أو بإهداره وإسقاطه وإبعاده ونحو ذلك نظر فيه: فإن كان قد فعل ذنباً شرعيًّا عوقب بقدر ذنبه بلا زيادة، وإن لم يكن أذنب ذنباً شرعيًّا لم يجز أن يُعاقب بشيء لأجل غرض المعلم أو غيره. وليس للمعلمين أن يحزبوا الناس ويفعلوا ما يلقي بينهم العداوة والبغضاء، بل يكونون مثل الإخوة المتعاونين على البرِّ والتقوى، كما قال الله تعالى: { وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ والعدوان } )). ولو ساغ امتحان الناس بشخص في هذا الزمان لمعرفة مَن يكون من أهل السنَّة أو غيرهم بهذا الامتحان، لكان الأحقَّ والأولى بذلك شيخ الإسلام ومفتي الدنيا وإمام أهل السنَّة في زمانه شيخنا الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز المتوفى في 27 من شهر المحرم عام 1420هـ، رحمه الله وغفر له وأجزل له المثوبة، الذي عرفه الخاصُّ والعام بسعة علمه وكثرة نفعه وصدقه ورِفقه وشفقته وحرصه على هداية الناس وتسديدهم، نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحداً؛ فقد كان ذا منهج فذٍّ في الدعوة إلى الله وتعليم الناس الخير، وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر، يتَّسم بالرِّفق واللِّين في نصحه وردوده الكثيرة على غيره، منهج سديد يقوِّم أهلَ السنَّة ولا يُقاومهم، وينهض بهم ولا يُناهضهم، ويَسْمو بهم ولا يسِمُهم، منهج يجمع ولا يُفرِّق، ويلمُّ ولا يمزِّق، ويُسدِّد ولا يبدد، ويُيسِّر ولا يُعسِّر، وما أحوج المشتغلين بالعلم وطلبته إلى سلوك هذا المسلك القويم والمنهج العظيم؛ لِمَا فيه من جلب الخير للمسلمين ودفع الضَّرر عنهم. والواجب على الأتباع والمتبوعين الذين وقعوا في ذلك الامتحان أن يتخلَّصوا من هذا المسلك الذي فرَّق أهلَ السنَّة وعادى بعضُهم بعضاً بسببه، وذلك بأن يترك الأتباعُ الامتحان وكلَّ ما يترتَّب عليه من بُغض وهجر وتقاطع، وأن يكونوا إخوةً متآلفين متعاونين على البرِّ والتقوى، وأن يتبرَّأ المتبوعون من هذه الطريقة التي توبعوا عليها، ويُعلنوا براءتَهم منها ومِن عمل مَن يقع فيها، وبذلك يسلم الأتباع من هذا البلاء والمتبوعون من تبعة التسبُّب بهذا الامتحان وما يترتَّبُ عليه من أضرار تعود عليهم وعلى غيرهم. التحذير من فتنة التجريح والتبديع من بعض أهل السنة في هذا العصر ......... وهذه فتوى أخرى للشيخ الفاضل أبو عبد المعز محمد علي فركوس -فيها بيان وتوضيح-حول هذه المسألة ، فقد طرح عليه سؤال في هذه المسألة وأجاب بما هو ظاهر له من كلام أهل العدل والحق -أهل العلم والعرفان-فبادره أحده بما يلي : السـؤال: بعد قراءة جوابكم المعنون ﺑ: «في حكم امتحان الناس بقضايا التجريح» علَّق عليه بعضُ طلبة العلم بأنَّ الأشخاصَ المتكلَّم فيهم ليسوا طبقةً واحدة، فمنهم السُّـنِّيُّ السلفيُّ المظلومُ الذي لم يناقِض أصولَ أهلِ السُّـنَّة والجماعةِ، ولكنَّه وقع منه الزلل على وجه الخطأ في التفريع على أصول أهل السُّـنَّة والجماعة وكان له سلفٌ فيما ذهب إليه -حقًّا أو زعمًا- فهذا الذي لا يُشتغَلُ بالردِّ عليه، ولا يجوز امتحان الناس به، ومنهم الذي يَتعبَّدُ بالبدع وينصرها ويدعو إليها فهذا لا يجوز للسني أن يُثْنِيَ عليه، فضلاً عن الدفاع عنه والإرجاف على الرادِّين عليه، وفي مثله تتنـزَّل أقوال السلف من مثل: «مَنْ وَقَّرَ صَاحِبَ بِدْعَةٍ فَقَدْ أَعَانَ عَلَى هَدْمِ الإِسْلاَمِ»(١- أخرجه اللالكائي في: «شرح أصول اعتقاد أهل السُّنة والجماعة»: (1/139)، عن إبراهيم بن ميسرة.)، فنرجو منكم شيخنا زيادةَ بيانٍ وتوضيحٍ، ليزول الإشكال؟ وفَّقكُمُ اللهُ لِمَا فيه رضاه. فأجاب الشيخ -حفظه الله -بما يلي : الجـواب: الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد: فما ذُكِرَ في استفساركم أقول بموجبه لكن المسألة ليست في تصنيف الأشخاص المتكلَّم فيهم، وإنَّما تتجلَّى في تفعيل أسئلةٍ لأهل السُّـنَّة في قضايا التجريح وغيرِه على وجه الامتحان طمعًا في تصيُّد مخالفتهم لمشايخهم أو لترجيحاتهم، فيُشكِّلوا بها عثراتٍ وسَقَطاتٍ ويُقدِّموها لمشايخهم -على وجه التحزُّب لهم والتعصُّب لآرائهم- للتجهيز والفصل، طمعًا للوصول إلى زلزلة منصبهم الأدبي وتأليب الناس عليهم، فوسيلةُ الأسئلة الفخاخية أنموذجٌ سلبيٌّ يُحدِثُ العداوةَ والبغضاءَ، وتُفضي نتيجتُهُ إلى تَصدُّعِ أركانِ الأُخوَّة الإيمانية وتشتيتِ الشَّمْلِ، والغايةُ بهذه المفاسد محرَّمةٌ شرعًا -بلا شكٍّ- وهذا المعنى الذي قصدته من «حكم امتحان الناس بقضايا التجريح»، قال ابنُ تيمية -رحمه الله-: «وليس لأحدٍ أن ينصب للأمة شخصًا يدعو إلى طريقته، ويوالي ويعادي عليها، غير النبي صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم، ولا ينصب لهم كلامًا يوالي عليه ويعادي، غير كلام الله ورسوله وما اجتمعت عليه الأُمَّة، بل هذا من فعل أهل البدع الذين ينصبون لهم شخصًا أو كلامًا يفرِّقون به بين الأُمَّة، يوالون به على ذلك الكلام أو تلك النِّسبة ويعادون»(٢- «مجموع الفتاوى» لابن تيمية: (20/164).)، وقال في موضعٍ آخر: «وليس للمعلِّمين أن يحزِّبوا الناسَ ويفعلوا ما يُلْقِى بينهم العداوة والبغضاءَ، بل يكونون مثل الإخوة المتعاونين على البِرِّ والتقوى، كما قال تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللهَ إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ [المائدة: 2]»(٣- المصدر السابق: (28/15-16).)، وقال -أيضًا-: «وكذلك التفريق بين الأُمَّة وامتحانها بما لم يأمر الله به ولا رسولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم»(٤- المصدر نفسه: (3/415).). ومن جهة مقابلة فإنَّ من عُرِفَ بمواقفه المناقضة لمتابعة الرسول صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم ويدعو إلى ما يخالفه ويضادّ الحقّ، فإنَّ الحريص لا يُقْصِرُ حياتَه في الاشتغال به إلاَّ على وجه التِّبيان، ثمَّ التحذير والتعريف والهجر بضوابطه على وَفْقِ عقيدة «الولاء والبراء»، لكن بعد تحقُّق الغرض في حقِّه من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فالواجب أن يشتغل بما يُصلِحُ به عقيدتَه ويصحِّح عبادتَه ويزكِّي أخلاقَه، ويهذِّبها عن قبائح الأمور ورذائلها، مِصداقًا لقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «مِنْ حُسْنِ إِسْلاَمِ المرْءِ تَرْكُهُ مَا لاَ يَعْنِيهِ»(٥- أخرجه الترمذي في «الزهد»: (2487)، وابن ماجه في «الفتن»: (4111)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. وأخرجه مالك في «الموطإ»: (1638)، وأحمد: (1758)، من حديث حسين بن علي رضي الله عنه. وحسَّنه النووي في «الأذكار»: (509)، وصحَّحه أحمد شاكر في «تحقيقه لمسند أحمد»: (3/177)، والألباني في «صحيح الجامع»: (5911).). والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا. |
||||
2014-01-29, 11:07 | رقم المشاركة : 52 | ||||
|
اقتباس:
أقول ما قاله الشيخ خالد الظفيري " : نعم الحق يؤخذ من كل من قاله، والسلف الصالح لا يتوقفون عن قبول الحق، مع ذلك لم يقولوا خذ الحق من كتب أهل البدع واترك الباطل، بل نادوا بأعلى أصواتهم بتركها كلياً، بل وأوجبوا إتلافها، وذلك لأنّ الحق الموجود في كتب أهل البدع إنما هو مأخـوذ من الكتاب والسنّة، فوجب أن نأخذ الحق من مصادره الأصلية، التي لا يشوبها كدر ولا بدعة، إذ هي المعين الصافي والماء العذب." انتهى. لهذا لاياخذ منهم شيء نعم لا نقدس الاشخاص، لكن ردود الشيخ ربيع حتى الآن موفقة والمقصود إتباع الحق ما نقول في الشيخ شيء الله يبارك في علمه وينفع به ، لكن لنبتعد عن تقديس الاشخاص فالمقدس لدى طلاب العلم هو النص وهو الحاكم على الكل وما وقع فيه الناس من المشاجرات والمناحلات إلا بسبب أنهم تركوا النصوص وقدمو الاشخاص |
||||
2014-01-29, 11:10 | رقم المشاركة : 53 | |||
|
قاعدة "إلغاء منهج امتحان الناس".
والمقصود بذلك امتحان الناس بالناس فلان مبتدع ماتقول فيه وفلان سني وما تقول فيه واليك ببعض مارد في آثار السلف . فتجد منهم من يسقط امتحان مافي الاشخاص من عقائد فاسدة وبدع بحجة انا حكم الاشخاص الذين وردوا في الأثار أنهم رءوس فيما هم فيه: فأهل السنة المذكورون هم رءوس في السنة و أهل البدعة المذكورون هم رءوس في البدعة. فالذي يحب أهل السنة هذا دليل على أنه من أهل الخير، والذي يحب أهل البدع هذا دليل على أنه من أهل الشر. والمقصود بالامتحان والسؤال هو معرفة أهل السنة من غيرهم، وهذا ماكان عليه السلف الصالح من البحث والتفتيش بعد ظهور الفتنة فنظرو في حال المتصدرين لإفادة الناس فميزا بين أهل السنة من غيرهم، قال ابن سيرين: "لم يكونوا يسألون عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم". قال شيخ الاسلام: "ومعرفة أحوال الناس تارة تكون بشهادات الناس وتارة تكون بالجرح والتعديل وتارة تكون بالاختبار والامتحان". وإن اهل السنة لا يمتحنون بمن لم يبدعه أهل العلم، ولكن يمتحنون بمن ظهرت بدعته ودعوته المخالفة لمنهج السلف الصالح، وكون بعض العلماء يبدعون والبعض الآخر لا يبدع، فهذا الاختلاف لايخرج أهل البدع عن بدعتهم، فالجرح المفسر مقدم على التعديل، ومن علم حجة على من لم يعلم، فإذا ظهر حال الرجل وظهرت بدعته عاملوه بذلك. و ما ذكر الإمام البربهاري في "شرح السنة – ص 220 بشرح الشيخ النجمي" قال: (إذا رأيت الرجل يحب أبا هريرة، وأنس بن مالك، وأسيد بن حضير: فاعلم أنه صاحب سنة- إن شاء الله. وإذا رأيت الرجل يحب أحمد بن حنبل، والحجاج بن المنهال، وأحمد بن نصر- وذكرهم بخير، وقال قولهم-: فعلم أنه صاحب سنة). وقال أبي حاتم: "إذا رأيت من يحب أحمد فاعلم أنه صاحب سنة" النبلاء (11/198) للذهبي وقال الإمام أحمد: "إذا رأيت يغمز حماد بن سلمة فاتهمه على الإسلام فإنه كان شديدا على المبتدعة" النبلاء (8/450) للذهبي هذا في الامتحان بحب أهل السنة. وأما في الامتحان ببغض أهل البدعة-ومنابذتهم-، ففي قوله (ص 226) رحمة الله "إذا رأيت الرجل يذكر ابن أبي دؤاد، والمريسي، أو ثمامة، وأبا الهذيل، وهشاما الفوطي- أو واحدا من أتباعهم و أشياعهم، فاحذره، فإنه صاحب بدعة....واترك هذا الرجل الذي ذكرهم بخير...". وقال القطان : "إذا رأيت الرجل يقع في حماد فاتهمه على الإسلام " تهذيب الكمال (1/96) للمزي والحق أنه لا يطعن فيهم ويخالف منهجهم إلا مبتدع ضال، فهم في زمانهم يمثلون أيوب السختاني ومالكا والأوزاعي في زمانهم، لأنهم على منهجهم، والذي يحبهم إنما يحبهم لأنهم على منهج أيوب ومالم والأوزاعي وغيرهم من أئمة السنة. والذي يبغض علماء السنة في هذا الزمان إنما يبغضهم لتمسكهم بمنهج السلف، وكفى بذلك دليلا علىابتداع وضلال من يبغضهم. ونختم بقولنا للذين يتسترون على اهل الاهواء والبدع اليس الرسول صلى الله عليه وسلم امتحن الجارية فقال لها : "أين الله؟ قالت: في السماء، قال: من أنا؟ قالت: رسول الله، قال: اعتقها فإنها مؤمنة". قال عبد الله بن مسعود: "يا أيها الناس عليكم بالعلم قبل أن يرفع فإن من رفعه أن يقبض أصحابه وإياكم والتبدع والتنطع وعليكم بالعتيق فإنه سيكون في آخر هذه الأمة أقوام يزعمون أنهم يدعون إلى كتاب الله وقد تركوه وراء ظهورهم". وقال الشيخ صالح الفوزان: "أصحاب البدع والأفكار الهدامة، يجب على الشباب الابتعاد عنهم، لأنهم يسيئون إليهم، ويغرسون فيهم العقائد الفاسدة والبدع والخرافات، ولأن المعلم له أثره على المتعلم، فالمعلم الضال ينحرف الشاب بسببه، والمعلم المستقيم يستقيم على يديه الطلبة والشباب، فالمعلم له دور كبير، فلا نتساهل في هذه الأمور". |
|||
2014-01-29, 11:11 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
قاعدة "انتهى عهد الجرح والتعديل" قال شيخ الإسلام كما في <مجموع الفتاوى> [4/12]: " فالرادّ على أهل البدع مجاهد، حتى كان يحيى بن يحيى يقول: الذبّ عن السنّة أفضل من الجهاد " اﻫ. وكما قال العلامة ربيع الحامل للواء الجرح والتعديل في هذا العصر "وقوله: انتهى عهد الجرح والتعديل هذا كذب، ما انتهى منهج النقدإلى يوم القيامة، ومنهج الجرح والتعديل لم ينتهي إلى يوم القيامة، وإنه لمن الجهاد بل أفضل من الضرب بالسيوف. وعهد الرواية انتهى في القرن الثالث فلماذا ابن تيمية رفع راية النقد وراية الجرح والتعديل؟ ! وهكذا الذهبي وابن القيم وابن كثير وابن حجر وإلى آخره و إلى يوم القيامة. ما دام هناك صراع بين الحق والباطل، وبين الهدي والضلال وبين أهل الحق والباطل وبين أهل الهدى و الضلال، فلابد من سل سيوف النقد والجرح والتعديل على أهل الباطل. وهم أخطر من أهل الرواية، و أولى بالجرح من الرواة الذين يخطئون شرعا وعقلا. هؤلاء يخترعون بدعا ويتعمدون بثها في صفوف المسلمين باسم الإسلام. و أما الرواة فالكذابون قليلون و محصورون، والبقية أناس طيبون يخطئون فما سكتوا عنهم. فإذا كان قد انتهى عهد الرواية فعهد النقد لم ينته، نقد أهل البدع وتجريحهم، وبيان ضلالهم و خطورتهم، وهذا مستمر إلى يوم القيامة وهو جهاد." |
|||
2014-01-29, 11:15 | رقم المشاركة : 55 | |||
|
ولا شك ان القاعدتان
قاعدة "إلغاء منهج امتحان الناس". قاعدة "انتهى عهد الجرح والتعديل" ماهي الا لتزكية اهل البدع والدفاع عنهم . |
|||
2014-01-29, 11:44 | رقم المشاركة : 56 | ||||
|
اقتباس:
المشكلة في من يجعل نفسه وصيا على السلفية يزكي هذا ويخرج هذا هذا بعيد كل البعد عن منهج السلف في التعامل مع الأخطاء ومن قرأ سيرهم عرف منهجهم |
||||
2014-01-29, 12:41 | رقم المشاركة : 57 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2014-01-29, 17:28 | رقم المشاركة : 58 | |||
|
احسنت بارك الله فيك
|
|||
2014-01-29, 21:39 | رقم المشاركة : 59 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله |
|||
2014-01-30, 10:41 | رقم المشاركة : 60 | |||
|
............
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجرح, هلال, والتعديل.. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc